تفاصيل القبض على طالب قتل شاباً تسلل إلى منزله ليلاً

الخرطوم: مسرة شبيلي

كشفت التحريات الجنائية بمحكمة الحاج يوسف عن تفاصيل القبض على طالب متهم بقتل شاب تسلل إلى منزله ليلاً بحي الكوثر بشرق النيل. وأفادت الشرطة عند مثولها أمام القاضي عباس محمد الخليفة بتلقي بلاغ بأن شخصاً قتل طعناً بالمنطقة.

وتحرك فريق من مسرح الحادث بدائرة المباحث، ووجد المتهم يقف أمام جثة المرحوم وفور مشاهدته الشرطة أقر بارتكاب الجريمة، وبعد اتخاذ الإجراءات الفنية اللازمة أقتيد المتهم إلى قسم الشرطة للتحقيق معه وسجل اعترافاً قضائياً بالجريمة، وذكر أنه أثناء وجوده بالغرفة داخل منزله ليلاً سمع أصواتاً في ساحة المنزل وعندما خرج شاهد القتيل يتجول في فناء المنزل وتوجه نحوه للإمساك به وقام بخنقه واستل سكيناً وسدد له طعنة سقط بعدها على الأرض، ودون في مواجهته بلاغ بمخالفة المادة «031» من القانون الجنائي القتل العمد وقدم للمحاكمة.

آخر لحظة

تعليق واحد

  1. دا ضيع نفسو اعتبر مجرد وجود المجنى عليه ليلا فى منزله يحق له قتله وهذا اعتقاد خاطىء عند الكثير

  2. يعني شنو شاب تسلل الي منزله ليلا!!حراميييييييييي ثم حراميييييييييييييي!يستحق القتل!!!خلونا من مواضيع الانصرافية والتعمية!!!!فلابد من قانون ليتوقف القفز الليلي وتهدر دماء زوار الليل!!!!!!!!!!بدل يضربك ويطلع برءاة !!!او يجري ودمك يسيل هدر!!!!!!!!!!! يعني كان جاي يذاكر معاهو!!في كل بلاد العرب !افتحام منزل دون اذن اهله!!لادية للمقتول!!!لكي تصان حرمات الناس من تلب واصحابه!!!!!!!!!!!اشمعنا نحنه قبليين في كل شئ الا في الحرامية والشرف!!!!!!!!!!!!!!!!طالما متعوسين بالقبلية !والبلد فاكه!!وناس العسعس مشغولين بالجباية وحق الفته!!!!والنوم بالليل!!احسن تؤمن بيوت الناس واعراضهم بقوانين تحمي المجتمع من اوكار الاجرام!!وضعاف النفوس الذين يقفزون ويقافزون فوق بيوت الغلابة ويروعون الامنيين!!!!!

  3. أولا: السرقة لا توحب القتل لا في الشرع ولا في القانون الوضعي

    ثانياً: التقرير الصحفي لم يثبت أن المقتول سرق شيئاً.

    ثابثاً: التقرير الصحفي لم يذكر أن المقتول تهجم على القاتل فدافع القاتل عن نفسه.

    رايعا: المقتول لم يكن يحمل سلاحاً

    وتحليلي الخاص يقول إما القاتل مجنون أو جاهل أو القضية فيها مسألة شرف لم تتبين بعد إذا كان البيت بيت أسرة ولم يكن بيت عزابة.

    في كل الأحوال إن القاتل قتل قتيله عمداً طالما أن المقتول لم يقبض في جريمة سرقة أو شرف. وحتى لو قبض في جريمة سرقة أو شرف فالقتل ليس جزاءً لجرميته.

    اتقوا الله في الدماء أيها الناس

  4. أولا: السرقة لا توحب القتل لا في الشرع ولا في القانون الوضعي

    ثانياً: التقرير الصحفي لم يثبت أن المقتول سرق شيئاً.

    ثابثاً: التقرير الصحفي لم يذكر أن المقتول تهجم على القاتل فدافع القاتل عن نفسه.

    رايعا: المقتول لم يكن يحمل سلاحاً

    وتحليلي الخاص يقول إما القاتل مجنون أو جاهل أو القضية فيها مسألة شرف لم تتبين بعد إذا كان البيت بيت أسرة ولم يكن بيت عزابة.

    في كل الأحوال إن القاتل قتل قتيله عمداً طالما أن المقتول لم يقبض في جريمة سرقة أو شرف. وحتى لو قبض في جريمة سرقة أو شرف فالقتل ليس جزاءً لجرميته.

    اتقوا الله في الدماء أيها الناس

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..