الميرغني يؤيد اتفاق أديس أبابا

أعارض وبشـدة تنشـئة هذا الطفل البرئ على الخنوع والخيابة..
هذه جريمة لا تغتفر..

الملك وخادم الختمية المفدي اطال الله عمره وثقب جيبة والقي جزلانك السمين * خلاص عرفناك حي ترزق

نحن في الشافع ولا في الديناصور الما بخجل ده، هسي طفل زي ده المفروض تحضنو ولا تبوس راسو ولا تداعبوا مش تمد ليهو يديك علشان يبوسها وانت بتفكر انو ده تمرين ليهو علشان لما يكبر يبوس أيد ولدك وولد ولدو يبوس ايد ولد ولدك .. أعوذ بالله أو كما قال شبانة

ياخي تخ ،،،
بالله ؟ مابدري يا هليفه (يا جيفه)
ربنا ياخدك إنته والقشير وكل الكلاب الضاله يامنافق.

الذي خاطب جماهير الطريقة الختمية والحزب في الاحتفال بالذكرى 46 لرحيل السيد علي الميرغني، من مقر إقامته بلندن عبر شاشات كبيرة
هو مع ابنه مساعد رئيس الجمهوريه في منزل واحد معارضه و حكومه تحت سقف واحد يحكمون ويعارضون من علي البعد (يامن على البعد ينسانا ونذكره)
و الله الصورة تدمي القلب و يكاد الواحد يفقد الامل في اننا يوما ما نصير امة متحضره كما قال احد المعلقين هذا الطفل البرئ يربي علي الخنوع و الذل منذ نعومة اظفاره بالله من اولي بالتقبيل الشيخ ام الطفل بل ان الاطفال احباب الله الكل يحبهم و يقبلهم و يرجو الثواب بالرحمة بهم اما نحن فنقول لهم اذهب و قبل يد سيدك و في البيت ربما يقبلونه ليس لانه طفل و ابنهم بل لانه وصل درجه عاليه جدا بان نال شرف تقبيل يد سيده و السيد في هذه الصوره يتلذذ بهذا و ينظر حتي دون ان يبتسم للطفل كانه يقول له هذا واجب عليك
يجب ان تتعلمه و تجيده وهذا الغاء لعقولنا و تفكيرنا و المصيبه لا احد ينكر و ابالسة الانقاذ درسو هذا الشعب جيدا و عرفو نقطة ضعفه و عينو ابناء السيدين حكاما علينا دون راي و لا مشورة فاصبحو كلم يعيش عالة علي الشعب نصفهم حكاما و النصف الاخر معارضه الرسالة التي يجب ان ترسخ في عقل المواطن و الجهر بها يوميا هي يجب انهاء مظاهر العبوديه هذه وانكم بشر مثلنا لا فضل لكم علينا بل العكس ان كنتم تريدون الحكم فانكم تطلبونن ان تكونو خدما لهذا الشعب و ليس العكس

الرساله الثانيه ان هذه الاحزاب ملكيه عامه تمول من الدوله و دافعي الضرائب و ليست ملكا لكم حتي ترثوها كابر عن كابر و لا تسمحو للكفؤ من الشعب ان يكون رئيس للحزب و انكم شخصيات عامه غلينا ان نقول لكم اتقو الله وانكم اخطاتم و اوردتم السودان المهالك

و اخيرا يا ايها الاباء هؤلاء الاطفال مستقبل البلد فيجب ان نعلمهم ان يقبلو ايادي ابائهم و امهاتهم و نعودهم علي علي العزه و الكرامه و التوق الي الاعالي لا ان يكون هدفهم و غاية احلامهم حمل الجزم و تقبيل الايادي

قال الإمام النووي: (تقبيل يد الرجل لزهده، وصلاحه وعلمه، أو شرفه، أو نحو ذلك من الأمور الدينية؛ لا يكره بل يستحب، فإن كان لغناه، أو شوكته، أو جاهه عند أهل الدنيا فمكروه شديد الكراهة)

وفي ?غذاء الألباب? شرح منظومة الآداب للعلامة السفاريني الحنبلي قال: (قال المرزوي: سألت أبا عبد الله – الإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله عن قُبلة اليد، فقال: إن كان على طريق التدين فلا بأس، قَبَّلَ أبو عبيدة يد عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وإن كان على طريق الدنيا فلا)

حكم تقبيل الأيدي ::.-.:: لابن باز رحمه الله ::..
بسم الله الرحمن الرحيم

أشاهد بعض الناس عندما يقبل البعض الآخر ينحني ، بل ولربما سلم في يده ، هل هذه الطريقة جائزة أو لا ؟

لا يجوز الانحناء في السلام ، وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن ذلك ، روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن ذلك .

وإن كان في الحديث بعض النظر والضعف لكنه أمر لا ينبغي ، وإنما السنة أن يسلم وهو منتصب يصافح أخاه ، أو يعانقه إذا كان قادم من سفر هذا هو السنة ، يصافحه عند اللقاء ولا بأس بالمعانقة عند القدوم من السفر ، فقد كان أصحاب النبي إذا تلاقوا تصافحوا رضي الله عنهم ، وكانوا يصافحون النبي عليه الصلاة والسلام .

وقال أنس رضي الله عنه : ” كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا تلاقوا تصافحوا ، وإذا قدموا من سفر تعانقوا ” .
وقد روي عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : ( إذا التقى المسلمان وتصافحا ، واستغفرا الله عز وجل تحاطت عنهما خطاياهما ) .
هذه المصافحة عند اللقاء فيها خير عظيم ، وفيها إيناس ، وتعارف ، وتقارب ، ومودة ، وإبعاد الوحشة , فلا ينبغي ترك ذلك ، بل ينبغي المحافظة على هذا الشيء .

ولا حاجة إلى تقبيل اليد ، ترك التقبيل أولى ، فإن فعله بعض الأحيان لأسباب ، كأن يكون عالما ً، أو أميراً إن جرت العادة بتقبيل يده ، فإذا فعله بعض الأحيان لا بأس ، أما اتخاذه عادة فأقل أحواله أنه مكروه لا ينبغي أن يتخذ عادة ، لكن لو فعل بعض الأحيان لبعض الأسباب فلا بأس وتركه أولى بكل حال .

وكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا لقوه صلى الله عليه وسلم يصافحونه ولا يقبلون يده ، وربما قبل يده بعض الصحابة بعض الأحيان ، ولكنها أحوال قليلة ، والمشهور عنهم رضي الله عنهم المصافحة ، وهذا هو الأكثر ، وتقبيل يده أو قدمه إنما هو شيء قليل جاء في بعض الأحاديث لأسباب فعله بعض الصحابة عند قدومه من السفر .

فالحاصل أن السنة الغالبة هي المصافحة عند السلام واللقاء ، أما تقبيل اليد إذا فعل بعض الأحيان فلا حرج فيه لمصلحة شرعية ، أما اتخاذه عادة فهو خلاف السنة .

الصوره دي مقرفه جدا .. طممت بطني …

المهم في الموضوع اتفاق المعارصة

حتي تكون يد واحدة لتقتلع هؤلاء اللصوص

والمواضيع التانية الخكو فيها الاخوان

ليها يوم

المهم الان ان وابن عمي علي الغريب

وفيما عدا ذلك تبقي حكاوي في صالح النظام

أكيد الشافع دا قال ريحة يده عفنة

من وين !!! من القاهره ولا من لندن ؟؟

والمسطشار حيكون مسطشار ولا المره دى عريس عدييييييييييييييييييييييييل !!

أعارض وبشـدة تنشـئة هذا الطفل البرئ على الخنوع والخيابة..
هذه جريمة لا تغتفر..

الملك وخادم الختمية المفدي اطال الله عمره وثقب جيبة والقي جزلانك السمين * خلاص عرفناك حي ترزق

نحن في الشافع ولا في الديناصور الما بخجل ده، هسي طفل زي ده المفروض تحضنو ولا تبوس راسو ولا تداعبوا مش تمد ليهو يديك علشان يبوسها وانت بتفكر انو ده تمرين ليهو علشان لما يكبر يبوس أيد ولدك وولد ولدو يبوس ايد ولد ولدك .. أعوذ بالله أو كما قال شبانة

ياخي تخ ،،،
بالله ؟ مابدري يا هليفه (يا جيفه)
ربنا ياخدك إنته والقشير وكل الكلاب الضاله يامنافق.

الذي خاطب جماهير الطريقة الختمية والحزب في الاحتفال بالذكرى 46 لرحيل السيد علي الميرغني، من مقر إقامته بلندن عبر شاشات كبيرة
هو مع ابنه مساعد رئيس الجمهوريه في منزل واحد معارضه و حكومه تحت سقف واحد يحكمون ويعارضون من علي البعد (يامن على البعد ينسانا ونذكره)
و الله الصورة تدمي القلب و يكاد الواحد يفقد الامل في اننا يوما ما نصير امة متحضره كما قال احد المعلقين هذا الطفل البرئ يربي علي الخنوع و الذل منذ نعومة اظفاره بالله من اولي بالتقبيل الشيخ ام الطفل بل ان الاطفال احباب الله الكل يحبهم و يقبلهم و يرجو الثواب بالرحمة بهم اما نحن فنقول لهم اذهب و قبل يد سيدك و في البيت ربما يقبلونه ليس لانه طفل و ابنهم بل لانه وصل درجه عاليه جدا بان نال شرف تقبيل يد سيده و السيد في هذه الصوره يتلذذ بهذا و ينظر حتي دون ان يبتسم للطفل كانه يقول له هذا واجب عليك
يجب ان تتعلمه و تجيده وهذا الغاء لعقولنا و تفكيرنا و المصيبه لا احد ينكر و ابالسة الانقاذ درسو هذا الشعب جيدا و عرفو نقطة ضعفه و عينو ابناء السيدين حكاما علينا دون راي و لا مشورة فاصبحو كلم يعيش عالة علي الشعب نصفهم حكاما و النصف الاخر معارضه الرسالة التي يجب ان ترسخ في عقل المواطن و الجهر بها يوميا هي يجب انهاء مظاهر العبوديه هذه وانكم بشر مثلنا لا فضل لكم علينا بل العكس ان كنتم تريدون الحكم فانكم تطلبونن ان تكونو خدما لهذا الشعب و ليس العكس

الرساله الثانيه ان هذه الاحزاب ملكيه عامه تمول من الدوله و دافعي الضرائب و ليست ملكا لكم حتي ترثوها كابر عن كابر و لا تسمحو للكفؤ من الشعب ان يكون رئيس للحزب و انكم شخصيات عامه غلينا ان نقول لكم اتقو الله وانكم اخطاتم و اوردتم السودان المهالك

و اخيرا يا ايها الاباء هؤلاء الاطفال مستقبل البلد فيجب ان نعلمهم ان يقبلو ايادي ابائهم و امهاتهم و نعودهم علي علي العزه و الكرامه و التوق الي الاعالي لا ان يكون هدفهم و غاية احلامهم حمل الجزم و تقبيل الايادي

قال الإمام النووي: (تقبيل يد الرجل لزهده، وصلاحه وعلمه، أو شرفه، أو نحو ذلك من الأمور الدينية؛ لا يكره بل يستحب، فإن كان لغناه، أو شوكته، أو جاهه عند أهل الدنيا فمكروه شديد الكراهة)

وفي ?غذاء الألباب? شرح منظومة الآداب للعلامة السفاريني الحنبلي قال: (قال المرزوي: سألت أبا عبد الله – الإمام أحمد بن حنبل – رحمه الله عن قُبلة اليد، فقال: إن كان على طريق التدين فلا بأس، قَبَّلَ أبو عبيدة يد عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، وإن كان على طريق الدنيا فلا)

حكم تقبيل الأيدي ::.-.:: لابن باز رحمه الله ::..
بسم الله الرحمن الرحيم

أشاهد بعض الناس عندما يقبل البعض الآخر ينحني ، بل ولربما سلم في يده ، هل هذه الطريقة جائزة أو لا ؟

لا يجوز الانحناء في السلام ، وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم النهي عن ذلك ، روي عنه صلى الله عليه وسلم أنه نهى عن ذلك .

وإن كان في الحديث بعض النظر والضعف لكنه أمر لا ينبغي ، وإنما السنة أن يسلم وهو منتصب يصافح أخاه ، أو يعانقه إذا كان قادم من سفر هذا هو السنة ، يصافحه عند اللقاء ولا بأس بالمعانقة عند القدوم من السفر ، فقد كان أصحاب النبي إذا تلاقوا تصافحوا رضي الله عنهم ، وكانوا يصافحون النبي عليه الصلاة والسلام .

وقال أنس رضي الله عنه : ” كان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا تلاقوا تصافحوا ، وإذا قدموا من سفر تعانقوا ” .
وقد روي عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال : ( إذا التقى المسلمان وتصافحا ، واستغفرا الله عز وجل تحاطت عنهما خطاياهما ) .
هذه المصافحة عند اللقاء فيها خير عظيم ، وفيها إيناس ، وتعارف ، وتقارب ، ومودة ، وإبعاد الوحشة , فلا ينبغي ترك ذلك ، بل ينبغي المحافظة على هذا الشيء .

ولا حاجة إلى تقبيل اليد ، ترك التقبيل أولى ، فإن فعله بعض الأحيان لأسباب ، كأن يكون عالما ً، أو أميراً إن جرت العادة بتقبيل يده ، فإذا فعله بعض الأحيان لا بأس ، أما اتخاذه عادة فأقل أحواله أنه مكروه لا ينبغي أن يتخذ عادة ، لكن لو فعل بعض الأحيان لبعض الأسباب فلا بأس وتركه أولى بكل حال .

وكان أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم إذا لقوه صلى الله عليه وسلم يصافحونه ولا يقبلون يده ، وربما قبل يده بعض الصحابة بعض الأحيان ، ولكنها أحوال قليلة ، والمشهور عنهم رضي الله عنهم المصافحة ، وهذا هو الأكثر ، وتقبيل يده أو قدمه إنما هو شيء قليل جاء في بعض الأحاديث لأسباب فعله بعض الصحابة عند قدومه من السفر .

فالحاصل أن السنة الغالبة هي المصافحة عند السلام واللقاء ، أما تقبيل اليد إذا فعل بعض الأحيان فلا حرج فيه لمصلحة شرعية ، أما اتخاذه عادة فهو خلاف السنة .

الصوره دي مقرفه جدا .. طممت بطني …

المهم في الموضوع اتفاق المعارصة

حتي تكون يد واحدة لتقتلع هؤلاء اللصوص

والمواضيع التانية الخكو فيها الاخوان

ليها يوم

المهم الان ان وابن عمي علي الغريب

وفيما عدا ذلك تبقي حكاوي في صالح النظام

أكيد الشافع دا قال ريحة يده عفنة

من وين !!! من القاهره ولا من لندن ؟؟

والمسطشار حيكون مسطشار ولا المره دى عريس عدييييييييييييييييييييييييل !!