كارثة زراعية في مشروع الجزيرة !!

الجزيرة: حسن وراق
تعرض محصولا الذرة والفول في مشروع الجزيرة، الى آفتي الدودة والأرضة اللتان ضربتا مناطق ري ودشلعي، المنسي والفخاخير هذا وقد أبلغ عنهم المزارع محمد إبراهيم الهادي بظهور حشرة تقوم بالقضاء على الذرة قبل مرحلة النضج وتساقطه من القندول على الأرض وفي ذات الوقت ضربت آفة الأرضة نبات الفول بصورة أزعجت المزارعين الذين يستنجدون بالسلطات. حول هذا الأمر أفاد الدكتور يوسف دين خبير وقاية النباتات – بأن محصول الذرة يتعرض لهجوم الدودة الأمريكية والتي تعرف بالدودة الأفريقية وهي عبارة عن حشرة ليلية كالفراشة تبيض بعد خمسة أيام دودة تعيش على امتصاص رحيق الذرة في مرحلة اللبنة وعزا ذلك الى ظرف الخريف وأضاف أن الذرة غير قابل للرش بالمبيدات إلا في حالة تفاقم الحالة والأمر يخص السلطات في بركات لجهة أنه لم يحدث في تاريخ المشروع القيام برش محصول الذرة وحول آفة الأرضة أضاف دكتور دين بأنها تهاجم جذور النباتات وتقضي على الإنتاج والسبب في كل ذلك المخلفات العضوية الناتجة من الإهمال وعدم نظافة الحواشة واختتم حديثه بأن كل ذلك يستوجب ضرورة إلغاء قانون 2005 لأن ما يحدث الآن من آفات كانت بسبب هذا القانون الذي ترك الخيار للمزارع، عدم الالتزام بالدورة الزراعية وزراعة ما يشاء من محاصيل دون مراعاة لخصائصها ومتطلباتها في الزراعة والمكافحة.
الجريدة
يعني زراعتنا راحت شمار في مرقه مشينا اجازة وزرعنا الذرة والفول السوداني واستبشرنا خيرا بان الانتاج جيد لكن ضاع حصاد عام وغربة اعوام والله المستعان منكم لله يا ادارة مشروع الجزيرة ويامن دمرتم المشروع الله يدمركم بين عشية وضحاها
لماذا نضع دائما الحكومه و ادارة المشروع شماعه للفشل و الافات . اين روابط المباه و اين المزارع و كلهم يعلم تماما سلبيات تعد المحاصيل في نمره واحده و نجد الان سيقان قطن الموسم الماضي تخضر مره اخري و الدوده الامريكيه اصل مصدرها القطن و اصبحت تظهر في كل المحاصيل . فمشروع الجزيره تهدم بفعل فاعل و الاداره لها نصيب و السياسات العرجاء اضافه للمزارع نفسه و هل قانون 2005 تم تطبيقه علي ارض الواقع هناك سلبيات كثيره في القانون يلزم تعديلها و لكن به ايجابيات كان من المفترض تطبيقها و لكن الاهمال من كل الجهات و هذه هي النتيجه
الزميل ده أخباره دائماً شؤم وأخباره تجيب الكدر والإحباط ، حكمة الله بشبه الغراب
لك التحيه وشكرا على اهتمامك بالمشروع غندما كان المشروع مشروعا فى الستينات وحتى منتصف السبغينات من القرن الماضى كان المزارع ملما بكل شىء وكانت هناك وقاية نبات نشطه نعلم نحن ابناء المزارعين يمنع منعا باتا تخزين سيقان القطن من اجل الوقود وهناك حملات
تفتيش بالمنازل لمقاضاة من يقوم بذلك واكثر من ذلك يمنع زراعة الباميه حتى فى المنازل فى اوقات معينه من السنه لذا لانقول الا قولة الاديب الطيب صالح من اين اتى هؤلائى
يعني زراعتنا راحت شمار في مرقه مشينا اجازة وزرعنا الذرة والفول السوداني واستبشرنا خيرا بان الانتاج جيد لكن ضاع حصاد عام وغربة اعوام والله المستعان منكم لله يا ادارة مشروع الجزيرة ويامن دمرتم المشروع الله يدمركم بين عشية وضحاها
لماذا نضع دائما الحكومه و ادارة المشروع شماعه للفشل و الافات . اين روابط المباه و اين المزارع و كلهم يعلم تماما سلبيات تعد المحاصيل في نمره واحده و نجد الان سيقان قطن الموسم الماضي تخضر مره اخري و الدوده الامريكيه اصل مصدرها القطن و اصبحت تظهر في كل المحاصيل . فمشروع الجزيره تهدم بفعل فاعل و الاداره لها نصيب و السياسات العرجاء اضافه للمزارع نفسه و هل قانون 2005 تم تطبيقه علي ارض الواقع هناك سلبيات كثيره في القانون يلزم تعديلها و لكن به ايجابيات كان من المفترض تطبيقها و لكن الاهمال من كل الجهات و هذه هي النتيجه
الزميل ده أخباره دائماً شؤم وأخباره تجيب الكدر والإحباط ، حكمة الله بشبه الغراب
لك التحيه وشكرا على اهتمامك بالمشروع غندما كان المشروع مشروعا فى الستينات وحتى منتصف السبغينات من القرن الماضى كان المزارع ملما بكل شىء وكانت هناك وقاية نبات نشطه نعلم نحن ابناء المزارعين يمنع منعا باتا تخزين سيقان القطن من اجل الوقود وهناك حملات
تفتيش بالمنازل لمقاضاة من يقوم بذلك واكثر من ذلك يمنع زراعة الباميه حتى فى المنازل فى اوقات معينه من السنه لذا لانقول الا قولة الاديب الطيب صالح من اين اتى هؤلائى
بالله شوف الارض دي منبسطة كيف لحدي الافق، والله خسارة
الدكتور يوسف دين من افضل الكفاءات التي عملت بمشروع الرهد الزراعي .. ولكن للاسف تمت اقالته للصالح العام ابان فترة التمكين.