رسالة لوزيرة التعليم العالي بخصوص تقييم الشهادة العربية

السيدة وزيرة التعليم العالي
تحية واحتراما
لكِ من الشكر أجزله
? الطالب في السعودية تقيم شهادته التي حصل عليها من ثلاث اختبارات هي كالآتي:
1- المدرسة :- وتقيم درجات الطالب كمتوسط من مجموع درجات الصف الثاني والثالث ثانوي (تراكمي )
2- اختبار القدرات :- ويتكون من جزئين
أ- كمي (رياضيات )
ب- لفظي (لغة عربية )
وهو اختبار لا منهجي أي ليس له منهج مرسوم أو محدد وهنا تكمن صعوبته وإنما يعتمد على حسن تصرف الطالب بسرعة في زمن محدد (علما بأن الطالبات اختبرن فقط اختبارين ولم تؤخذ بعين الاعتبار في النسبة المتحصلة (30%)
3- اختبار التحصيلي وهنا تكمن المشكلة لأنه اختبار 1 – يتكون من أربع مواد رياضيات فيزياء وكيمياء وأحياء في كل مادة 6 كتب (بمعنى أن الطالب يختبر في 24 كتابا وهي للمراحل الثلاث أول, ثاني وثالث ثانوي وهذه لوحدها تكفي لتوضيح مقدار صعوبته ) 2- تاريخ إجراء اختبار التحصيلي وهو بعد الاختبارات النهائية بفترة تتراوح ما بين يومين إلى سبعة أيام وهو زمن قصير جدا لمراجعة 24 كتابا 3- وهذا الاختبار يتم خلال ثلاث ساعات فقط ولمرة واحدة (سؤال موجه لوزيرة التعليم العالي ” كيف تؤخذ نسبة 40% من اختبار التحصيلي بعد توضيح عيوبه أعلاه ) وهذا ليس عدلا .
” والحكم على ضعف طالب الشهادة العربية (السعودية ) ليس في محله لان الطالب في حالة دائمة من الاختبارات الشهرية والنصف سنوية أو نهائية أو قدرات أو تحصيلي إضافة للمتابعة الدائمة من المدرسة والبيت نجده في حالة تذكر وتحصيل دراسي مستمر خلال العام الدراسي ولذلك من الظلم اخذ نسبة 30%فقط من درجاته التي حصل عليها من المدرسة والتشكيك في مصداقية هذه الدرجات ليس في محله ” .
صحيح نجد أن بعض أبناء المغتربين يتعثر في الدراسة الجامعية وبالأخص السنة الأولى وهذا مرده ليس لضعف مستواهم الأكاديمي بل لنواحي نفسيه ومكانية وما أظنها غائبة على التربويين في وزارة التعليم العالي
سؤال أخير كيف قيمت شهادة أبناء المغتربين (وبالأخص السعودية ) وعلى أي أساس هل على أساس تربوي وإحصائي أم عاطفي وسماعي أم على عقدة نحن دائما الأحسن من الغير .
أم من وزارة التعليم العالي السعودية علما بأن هذه النسب لم تؤثر كثيرا في حصول الطلاب السعوديين على مقاعد الدراسة الجامعية لان درجات الطلاب السعوديون متقاربة جدا (حيث تتراوح بين 60% – 70%) في القدرات والتحصيلي .
د/جمال حمد عبد الوهاب
[email][email protected][/email]
والله يا دكتور كفيت وأوفيت في هذا المقال الهام لشريحة كبيرة من المغتربين الذين أرق مضاجعهم مستقبل أبنائهم الذين صاروا غرباء في ديارهم وعدد كبير منهم غض النظر عن التعليم في السودان بإرسال الأبناء للهند وباكستان وماليزيا وغيرها وبهذا الأمر يستمر فقدان الولاء للوطن فأغلبهم نشأوا وتعلموا مجبرين في بيئة غير بيئتهم فهم لا يعرفون المهدي ولا عثمان دقنه ولا علي عبد اللطيف وخلافهم من أبطال وتاريخ السودان هذا من ناحية تربوية قومية أما من الناحية الإقتصادية فالعملة الحرة يفقدها الوطن وهو في حاجة ماسة إليها أتمنى أن تصل أراؤنا للمسئولين عن التعليم وإعادة النظر في سياسة القبول
ياعزيزي انت بتنفخ فى قربه مقدودوه بل مقدده من جميع اطرافها . وزير تعليم عالي ايه فى السودان هو أنت مقتنع بان السودان فى الوقت الحالي فيه تعليم عالي ، للاسف ابناء المغتربين يذهبون الى السودان علماء وهم خريجي ثانوي ويعودون بشهادات جامعية من السودان وهم جهلاء !!! للاسف سوء الحال وسوء التعامل داخل الجامعات من قبل اساتذة ودكتاترة متغطرسين ، بالاضافة الى الفوضى والعبط والتخلف فى ادارة العملية التعليمية كلها داخل الجامعات ، وعليك مطالعة اخبار هذه الايام فى قضية طلاب جامعة السودان والاحتجاج المدوي عن فقدان اوراق الاختبارات .. وهذا الوضع ظل يتكرر منذ وصول الرئيس الملهم البشير ومحسوبيه الجهلاء الى الحكم .. حكى لي احد ابناءنا الطلاب وكان طالبا قبل سنوات بجامعة السودان ، أنهم ظلوا يعانوا من مطالبتهم بتكرار الاختبارات وحينما يسألون لماذا نعيد الاختبار فى مواد اختبرنا فيها . تكون الاجابة بانه الاوراق لم يتم ادخالها فى الحاسب الالي !!! ومن الطرائف المخجلة قال هذا الطالب ان ادارة الكلية طلبت منهم البحث فى مستودع الاوراق للحصول على الاوراق المفقودة ، قال : طللنا بالساعات الطوال ننبش فى اكوام من اوراق الاختبارات وهي متراكمة على بعضها فى غرفة شبه مهجورة وبالكاد استطاع البعض منا وجود مايبحث عنه فى هذا البحر من اوراق الطلبة ..
نحن شعب رافع نخيرته وعامل فيها مهم فى الفاضي ولا يوجد لدينا ما نفاخر به الا العبط والتخلف والجهل والحسد .
الشهادة العربية افضل من الشهادة السودانية بمليون مرة ، وأنا اتحدى وزير التعليم العالي ووزارة التربية والتعليم فى السودان واتحدى حكومة الغفلة كلها .
ان يتم الدعوة لملتقى فى قاعة الصداقة بالخرطوم خلال شهر اغسطس فى اي عام ، وهي الفترة التي يوجد فيها كثير من الاسر السودانية المغتربية بالسودان ، يدعى لهذا الملتقى 100 طالب من حملة الشهادة العربية . و200 طالب من حملة الشهادة السودانية ، و يتم اجراء اختبار فى المواد العلمية الخمسة والتي هي عقدة السودانيين من زمن ترهاقا. الكيمياء -الفيزياء- الاحياء – الرياضيات -اللغة الانجليزية اذا كنات اللغة تعتبر مادة علمية ، لم يعترف بها مادة علمية الا فى السودان ( عقدة المستعمر) ويكون هناك مصححين امناء محايدين ليس بينهم من يعمل فى جامعاتالفوضى،، ثم يتم الاحتكام للنتيجة .. عند ذلك فقط يمكن لوزارة التعليم الواطي هذه ان تقيم شهادات ابناء المغتربين .
كلما فى الامر هو انهم استهانوا بشهادات ابناء المغتربين وجزروها وشالوا منها كل اللحم وتركوها هيكل عظمي فقط من اجل قبول ابنا المغتربين فى الجامعات الاهلية والجامعات الحكومية (قبول خاص) لان ذلك يدر عليهم ملايين العملات الصعبة . وهذا سحت وربى وحرام مغلظ وخيانة …
ورغم هذا العار النشاز نسمع كل يوم مسئول جهاز المغتربين ( سوار ) يرغي ويذبد ويهرف بكلام كثير عن المغتربين يرجو منهم تحويل مدخراتهم الى بنوك السودان ، هل يوجد عبط وجهل وتخلف اكثر من مثل هذه الدعاوى ، الم يسأل نفسه هذا الاهبل لماذا يقوم المغتربون بتحويل شقى العمر الى اوكار السرقات والجريمة المنظمة فى بنوك الخرطوم هذه المدينة الشمطاء التي اصبحت تنام وتصحو على أخبار لحوم الحمير فى بلد ثروتها الحيوانية اكثر من ثلاثين مليون !!!!!! وكل صباح جديد تسمع عن فضيحة ( سرقة ) مدوية وتحد ابطالها وزراء ورجال دين !!!!!!
اري ان هناك ظلم لطلاب الشهادة العربية في التقييم فاذا كان هناك اختلاف في طريقة تقييم الطالب من بلد لبلد يجب ان يكون هناك طريقة للتقييم دون خصم نسبة معينة تحرم المتفوق من الضهادة العربية لا يسنطيع التنافس مع اقرانه من السودان وعذا مسئولية التربويين
يا اخوان الكلام لا يفيد في ظل هذه الحكومة …حكومة الانجاس الاوساخ اللصوص ناهبي اموال الشعب الغلبان وما يوم وزير المالية السابق ببعيد …….. لدي ابنة حصلت على الشهادة العربية السعودية بنسبة 100% وقدرات 95% وتحصيلي 84% ولم تجد مقعد وفي النهاية سوف تجد وبكل سهولة في الخاص ..ومن اصحاب الجامعات الخاصة هم نفس افراد العصابة الحاكمة امثال حميضة….. ولكن فقط علبنا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل بالاخص الوزيرة العجوز الشمطاء ون شاء الله لها مقعد في جهنم وبئس المصير,,,,,
كلام بسيط ومبسط وبالبلدي واعتقد ان لجان التعليم وورشة تعليم المغتربين التي عقدت في مايو الماضي 2014م والامين العام للمغتربين الحالي والامين العام للمغتربين السابق …ومدير ادارة التعليم بالمغتربين (موظف بجهاز المغتربين) والبروفسير عبد الحافظ مدير مكتب القبول الموحد والسفارة السودانية بالرياض .. المهم كل هؤلاء المفروض يكونوا قد نقلوا للوزيرة طريقة التعليم في وطريقة الشهادة السعودية…
والوزيرة تعلم تمام العلم كما ان مستشاريها ومكتبها الفني يعلم تمام العلم طريقة الشهادات العربية والخليجية والامريكية والفرنسية – والفرانكفونية والبريطانية .. وكمان الشهادة الهندية والباكستانية – وكما يقول المثل كل بلد وعزاها – يعنى نحن لما نعزي زول بنرفع الفاتحة .. وفي ناس ببوسوا بعض .. نحن ما نقدر نقول ديل عزاهم افضل من عزانا ولا عزانا افضل من عزاءهم ..
يا دكتور / جمال على العموم اذا كانت وزارة التعليم العالي قبلت الطلاب السودانيين في السعودية على حسب جتهادهم ومثابرتهم ومذاكرتهم وعلى حسب الدرجات التي حصلوا عليها والتي تؤهلهم حسب المعايير المعترف بها دوليا لارقى الجامعات فمن سيدخل الجامعات الخاصة؟؟؟؟
وكل ما نطلبه من وزارة التعليم العالي شيئين:
1- ان تذكر السبب الرئيسي لأقصاء الطلاب السودانيين المغتربين من المنافسة للجامعات السودانية ولماذا تلجأ الوزارة لكل هذا الاستقطاع من دم وجهد الطلاب
2- أن تكف الوزارة ومسئولي الوزارة ان تبخيس شهادات الأخرين والتقليل من الجهد الذي بذله الطلاب واسرهم في الحصول على النتائج التي حصلوا عليها لأنه لو راجعة الوزارة سجلات المدارس السعودية ستجد ان غالبية الطلاب لم يحصلوا على هذه النسب حتى السعوديين انفسهم تتراوح في الغالب نسبهم ما بين 60-88 وان من يحصل على 95% فما فوق نادراً جداً
وانا انصح اولياء الامور بالتوجه الى مصر فإن فيها وزارة تعليم لن يظلم عندها احداً..كما ان بها جامعات مميزة وداخليات وان جميع كليات الطب لديها مستشفياتها الخاصة للتدريب ولنترك للحكومة والجامعات الخاصة في السودان لأهل المؤتمر الوطني اصلهم متعودين على الظلم والاقصاء .
سيبونا من الكلام الفارغ اعملوا ياوزيرة التربية والتعليم البتشوفيهو المغتربين دخلوا افضل الجامعات السودانية والحمدلله ونجحوا واحسن يشوفوا ليهم جامعات تانية لانو الجامعةامكانيات وطبعا الجامعات الحكومية مافيها وبندفع دم قلبنا وهي ما عندها امكانيات وشوفوا الحيدفع الملايين من الشعب السوداني . وكيتا عليكم اولاد المغتربين حيمشوا احسن الجامعات وفتشوا على الحيدعم ليكم ميزانيتكم الخربانة. وبالنتايج البجيبوها بدخلوا احسن الجامعات في العالم.وبتوظفوا في احسن جامعات العالم.
يظل طاردا لابنائه …لاحياة لمن تنادى فالقلوب ماتت بلغة اهل السودان
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
ألا غدرت بنو أعلى قديما
وأنعم إنها ودق المزاد
ومن يشرب بماء العبل يغدر
على ما كان من حمى وراد
وكنتم أعبدا أولاد غيل
بني آمرن على الفساد
لقد أسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نار نفخت بها أضاءت
ولكن أنت تنفخ في رماد
والأصل في منع تولي المرأة ما أخرجه البخاري عن أبي بكرة رضي الله عنه قال: لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس قد ملكوا عليهم بنت كسرى قال: لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة.كل دول الخليج اساتذة سودانيين هل يعني ذلك رفض السودان الشهادات العربية؟ مدام رضيت هدم الاجيال لن نفلح ابدا.وما لنا الا ان نقول اللهم اجرنا في مصائبنا واخلف لنا افضل وابرك منها يالله.
الدول أو بالأصح نظام الكيزان يعرف المغتربين في حالتين أثنين لا ثالث لهما الحالة الأولى هي نهب أوال المغترب بحجة المساهمة الوطنية والخدمات و التأشيرات و التبرعات القسرية والحالة الثانية هي حشد الدعم لما يسمى باتلمؤتمر الوطني تلك الأفة التي أصابت معظم أهلنا الطيبين و أدخلت البؤس في وجوههم واليأس غي قلوبهم و الأعياء في أجسامهم ألا قاتل الله كل من سام أبناء الوطن الطيبين ألا سامة سوء الذذاب قي الداريين يامن تسمع نداء المظلومين أنصرهم بفضلك ثم بقضل هذة العشر المباركات
والله يا دكتور كفيت وأوفيت في هذا المقال الهام لشريحة كبيرة من المغتربين الذين أرق مضاجعهم مستقبل أبنائهم الذين صاروا غرباء في ديارهم وعدد كبير منهم غض النظر عن التعليم في السودان بإرسال الأبناء للهند وباكستان وماليزيا وغيرها وبهذا الأمر يستمر فقدان الولاء للوطن فأغلبهم نشأوا وتعلموا مجبرين في بيئة غير بيئتهم فهم لا يعرفون المهدي ولا عثمان دقنه ولا علي عبد اللطيف وخلافهم من أبطال وتاريخ السودان هذا من ناحية تربوية قومية أما من الناحية الإقتصادية فالعملة الحرة يفقدها الوطن وهو في حاجة ماسة إليها أتمنى أن تصل أراؤنا للمسئولين عن التعليم وإعادة النظر في سياسة القبول
ياعزيزي انت بتنفخ فى قربه مقدودوه بل مقدده من جميع اطرافها . وزير تعليم عالي ايه فى السودان هو أنت مقتنع بان السودان فى الوقت الحالي فيه تعليم عالي ، للاسف ابناء المغتربين يذهبون الى السودان علماء وهم خريجي ثانوي ويعودون بشهادات جامعية من السودان وهم جهلاء !!! للاسف سوء الحال وسوء التعامل داخل الجامعات من قبل اساتذة ودكتاترة متغطرسين ، بالاضافة الى الفوضى والعبط والتخلف فى ادارة العملية التعليمية كلها داخل الجامعات ، وعليك مطالعة اخبار هذه الايام فى قضية طلاب جامعة السودان والاحتجاج المدوي عن فقدان اوراق الاختبارات .. وهذا الوضع ظل يتكرر منذ وصول الرئيس الملهم البشير ومحسوبيه الجهلاء الى الحكم .. حكى لي احد ابناءنا الطلاب وكان طالبا قبل سنوات بجامعة السودان ، أنهم ظلوا يعانوا من مطالبتهم بتكرار الاختبارات وحينما يسألون لماذا نعيد الاختبار فى مواد اختبرنا فيها . تكون الاجابة بانه الاوراق لم يتم ادخالها فى الحاسب الالي !!! ومن الطرائف المخجلة قال هذا الطالب ان ادارة الكلية طلبت منهم البحث فى مستودع الاوراق للحصول على الاوراق المفقودة ، قال : طللنا بالساعات الطوال ننبش فى اكوام من اوراق الاختبارات وهي متراكمة على بعضها فى غرفة شبه مهجورة وبالكاد استطاع البعض منا وجود مايبحث عنه فى هذا البحر من اوراق الطلبة ..
نحن شعب رافع نخيرته وعامل فيها مهم فى الفاضي ولا يوجد لدينا ما نفاخر به الا العبط والتخلف والجهل والحسد .
الشهادة العربية افضل من الشهادة السودانية بمليون مرة ، وأنا اتحدى وزير التعليم العالي ووزارة التربية والتعليم فى السودان واتحدى حكومة الغفلة كلها .
ان يتم الدعوة لملتقى فى قاعة الصداقة بالخرطوم خلال شهر اغسطس فى اي عام ، وهي الفترة التي يوجد فيها كثير من الاسر السودانية المغتربية بالسودان ، يدعى لهذا الملتقى 100 طالب من حملة الشهادة العربية . و200 طالب من حملة الشهادة السودانية ، و يتم اجراء اختبار فى المواد العلمية الخمسة والتي هي عقدة السودانيين من زمن ترهاقا. الكيمياء -الفيزياء- الاحياء – الرياضيات -اللغة الانجليزية اذا كنات اللغة تعتبر مادة علمية ، لم يعترف بها مادة علمية الا فى السودان ( عقدة المستعمر) ويكون هناك مصححين امناء محايدين ليس بينهم من يعمل فى جامعاتالفوضى،، ثم يتم الاحتكام للنتيجة .. عند ذلك فقط يمكن لوزارة التعليم الواطي هذه ان تقيم شهادات ابناء المغتربين .
كلما فى الامر هو انهم استهانوا بشهادات ابناء المغتربين وجزروها وشالوا منها كل اللحم وتركوها هيكل عظمي فقط من اجل قبول ابنا المغتربين فى الجامعات الاهلية والجامعات الحكومية (قبول خاص) لان ذلك يدر عليهم ملايين العملات الصعبة . وهذا سحت وربى وحرام مغلظ وخيانة …
ورغم هذا العار النشاز نسمع كل يوم مسئول جهاز المغتربين ( سوار ) يرغي ويذبد ويهرف بكلام كثير عن المغتربين يرجو منهم تحويل مدخراتهم الى بنوك السودان ، هل يوجد عبط وجهل وتخلف اكثر من مثل هذه الدعاوى ، الم يسأل نفسه هذا الاهبل لماذا يقوم المغتربون بتحويل شقى العمر الى اوكار السرقات والجريمة المنظمة فى بنوك الخرطوم هذه المدينة الشمطاء التي اصبحت تنام وتصحو على أخبار لحوم الحمير فى بلد ثروتها الحيوانية اكثر من ثلاثين مليون !!!!!! وكل صباح جديد تسمع عن فضيحة ( سرقة ) مدوية وتحد ابطالها وزراء ورجال دين !!!!!!
اري ان هناك ظلم لطلاب الشهادة العربية في التقييم فاذا كان هناك اختلاف في طريقة تقييم الطالب من بلد لبلد يجب ان يكون هناك طريقة للتقييم دون خصم نسبة معينة تحرم المتفوق من الضهادة العربية لا يسنطيع التنافس مع اقرانه من السودان وعذا مسئولية التربويين
يا اخوان الكلام لا يفيد في ظل هذه الحكومة …حكومة الانجاس الاوساخ اللصوص ناهبي اموال الشعب الغلبان وما يوم وزير المالية السابق ببعيد …….. لدي ابنة حصلت على الشهادة العربية السعودية بنسبة 100% وقدرات 95% وتحصيلي 84% ولم تجد مقعد وفي النهاية سوف تجد وبكل سهولة في الخاص ..ومن اصحاب الجامعات الخاصة هم نفس افراد العصابة الحاكمة امثال حميضة….. ولكن فقط علبنا ان نقول حسبنا الله ونعم الوكيل بالاخص الوزيرة العجوز الشمطاء ون شاء الله لها مقعد في جهنم وبئس المصير,,,,,
كلام بسيط ومبسط وبالبلدي واعتقد ان لجان التعليم وورشة تعليم المغتربين التي عقدت في مايو الماضي 2014م والامين العام للمغتربين الحالي والامين العام للمغتربين السابق …ومدير ادارة التعليم بالمغتربين (موظف بجهاز المغتربين) والبروفسير عبد الحافظ مدير مكتب القبول الموحد والسفارة السودانية بالرياض .. المهم كل هؤلاء المفروض يكونوا قد نقلوا للوزيرة طريقة التعليم في وطريقة الشهادة السعودية…
والوزيرة تعلم تمام العلم كما ان مستشاريها ومكتبها الفني يعلم تمام العلم طريقة الشهادات العربية والخليجية والامريكية والفرنسية – والفرانكفونية والبريطانية .. وكمان الشهادة الهندية والباكستانية – وكما يقول المثل كل بلد وعزاها – يعنى نحن لما نعزي زول بنرفع الفاتحة .. وفي ناس ببوسوا بعض .. نحن ما نقدر نقول ديل عزاهم افضل من عزانا ولا عزانا افضل من عزاءهم ..
يا دكتور / جمال على العموم اذا كانت وزارة التعليم العالي قبلت الطلاب السودانيين في السعودية على حسب جتهادهم ومثابرتهم ومذاكرتهم وعلى حسب الدرجات التي حصلوا عليها والتي تؤهلهم حسب المعايير المعترف بها دوليا لارقى الجامعات فمن سيدخل الجامعات الخاصة؟؟؟؟
وكل ما نطلبه من وزارة التعليم العالي شيئين:
1- ان تذكر السبب الرئيسي لأقصاء الطلاب السودانيين المغتربين من المنافسة للجامعات السودانية ولماذا تلجأ الوزارة لكل هذا الاستقطاع من دم وجهد الطلاب
2- أن تكف الوزارة ومسئولي الوزارة ان تبخيس شهادات الأخرين والتقليل من الجهد الذي بذله الطلاب واسرهم في الحصول على النتائج التي حصلوا عليها لأنه لو راجعة الوزارة سجلات المدارس السعودية ستجد ان غالبية الطلاب لم يحصلوا على هذه النسب حتى السعوديين انفسهم تتراوح في الغالب نسبهم ما بين 60-88 وان من يحصل على 95% فما فوق نادراً جداً
وانا انصح اولياء الامور بالتوجه الى مصر فإن فيها وزارة تعليم لن يظلم عندها احداً..كما ان بها جامعات مميزة وداخليات وان جميع كليات الطب لديها مستشفياتها الخاصة للتدريب ولنترك للحكومة والجامعات الخاصة في السودان لأهل المؤتمر الوطني اصلهم متعودين على الظلم والاقصاء .
سيبونا من الكلام الفارغ اعملوا ياوزيرة التربية والتعليم البتشوفيهو المغتربين دخلوا افضل الجامعات السودانية والحمدلله ونجحوا واحسن يشوفوا ليهم جامعات تانية لانو الجامعةامكانيات وطبعا الجامعات الحكومية مافيها وبندفع دم قلبنا وهي ما عندها امكانيات وشوفوا الحيدفع الملايين من الشعب السوداني . وكيتا عليكم اولاد المغتربين حيمشوا احسن الجامعات وفتشوا على الحيدعم ليكم ميزانيتكم الخربانة. وبالنتايج البجيبوها بدخلوا احسن الجامعات في العالم.وبتوظفوا في احسن جامعات العالم.
يظل طاردا لابنائه …لاحياة لمن تنادى فالقلوب ماتت بلغة اهل السودان
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
ألا غدرت بنو أعلى قديما
وأنعم إنها ودق المزاد
ومن يشرب بماء العبل يغدر
على ما كان من حمى وراد
وكنتم أعبدا أولاد غيل
بني آمرن على الفساد
لقد أسمعت لو ناديت حيا
ولكن لا حياة لمن تنادي
ولو نار نفخت بها أضاءت
ولكن أنت تنفخ في رماد
والأصل في منع تولي المرأة ما أخرجه البخاري عن أبي بكرة رضي الله عنه قال: لما بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل فارس قد ملكوا عليهم بنت كسرى قال: لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة.كل دول الخليج اساتذة سودانيين هل يعني ذلك رفض السودان الشهادات العربية؟ مدام رضيت هدم الاجيال لن نفلح ابدا.وما لنا الا ان نقول اللهم اجرنا في مصائبنا واخلف لنا افضل وابرك منها يالله.
الدول أو بالأصح نظام الكيزان يعرف المغتربين في حالتين أثنين لا ثالث لهما الحالة الأولى هي نهب أوال المغترب بحجة المساهمة الوطنية والخدمات و التأشيرات و التبرعات القسرية والحالة الثانية هي حشد الدعم لما يسمى باتلمؤتمر الوطني تلك الأفة التي أصابت معظم أهلنا الطيبين و أدخلت البؤس في وجوههم واليأس غي قلوبهم و الأعياء في أجسامهم ألا قاتل الله كل من سام أبناء الوطن الطيبين ألا سامة سوء الذذاب قي الداريين يامن تسمع نداء المظلومين أنصرهم بفضلك ثم بقضل هذة العشر المباركات
حقيقى أن مستوى طلابنا فى السعودية مميز وتجربتى لي ثلاث بنات أحدهم تخرجت طبيبة أسنان بتفوق جامعة الرباط ولم تجد صعوبة مطلقا والثانية تدرس هندسة معمار سنة ثالثة بالقاهرة لأنها قبلت فى جامعة السودان فى تخصص لا ترغبه وهى محل أعجاب أساتذتها ويستغربون أنها شهادة عربية وأحدهم قال لها بالحرف الواحد ستكوني معمارية مميزة والثالثة ممتحنة للشهادة هذا لعام ولا تقل عنهم تميزا نسيت أن أقول أنهم متميزات فى اللغة الأنجليزية نطقا وكتابتا وأنا أرى أن لا عيب فى المنهج ولكن مسئولينا عايشين على أشاعات وكلام غير منطقى
الدراسة في الخرطوم فقط لابناء الدستوريين والتنفذيين اما ابنائكم فلهم كادوقلي والابيض وشندي ودنقلا وبورسودان اصلا ناس المؤتمر ماعايزين احد في الخرطوم غيرهم . واليسمع الخرطوم اقسم بالله مافيها غير الذباب والناموس والضفادع والقمل والدم بلد تافهة واوسخ من حكامه . منذ ان تطاء رجلك المطار الي ان تغادرها لن تري غير كيمان القمامة امام البيوت والذباب بالنهار والناموس واصوات الضفادع بالليل . بلد المسؤولين فيها من جمع هم اصلا من بئية وسخه ومعفنة
الكيزان قاتلهم الله دائماً فاسدين لعنه الله عليهم وعلى بشكيرهمالكبير وامثاله من بني كوز