مفوضية الانتخابات تدرس إمكانية مشاركة المغتربين في الانتخابات
الخرطوم (سونا) تدرس المفوضية القومية للانتخابات مشروعية وقانونية إشراك المغتربين في الانتخابات القادمة في دوائر المرأة والتمثيل النسبي التي تمثل 213 مقعداً وهي تعادل
50% من جملة مقاعد المجلس الوطني ، وذلك علاوةً على ما كفله القانون للمغتربين من اشتراك في انتخابات رئاسة الجمهورية .
وأكد د. مختار الأصم رئيس المفوضية القومية للانتخابات الاستعداد لسماع رأي الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وكافة أصحاب الرأي حتى تتمكن من الاستنارة برأيهم في الدراسة الخاصة بإشراك المغتربين في الانتخابات القادمة.
وكان المغتربين قد تساءلوا عن حرمانهم من المشاركة في انتخابات 2010م في الدوائر الجغرافية والتمثيل النسبي وإنتخابات الولاة. فكان الرد بأن قانون انتخابات العام 2008م قد نص على شرط الإقامة في الدائرة الجغرافية لمدة ثلاثة أشهر للتسجيل في الانتخابات التشريعية والولائية. لكن القانون المعدل في 2014م جعل دوائر التمثيل النسبي للمرأة والأحزاب السياسية قومية لا تخضع لشرط الإقامة في الدائرة الجغرافية لذلك أصبح من الممكن عملياً وفنياً إتاحة الفرصة للمغتربين المشاركة في اختيار نصف أعضاء المجلس الوطني علاوةً على انتخابات رئاسة الجمهورية.
يا المغتربين جاتكم بارده ألعبوها كويس تضامنوا واخذوا كل كراسي البرلمان وتضامنوا لكرسي الرئاسة هذا ما ناديتكم به سابقا اذا عزمتم النية ستحكموا السودان لان اياديكم نظيفة وانت خبراء في شتى المجالات وأنكم نخوة المجتمع السوداني في كل شيء بس الحكاية عاوزة لها شوية بحث واجتماعات للاخذ باحسن القول والعمل
هههههه هو الجوة قاعدين يشاركوا ؟
كفاية الهم العلينا من مشاهدتكم في التلفاز والكضب الكبير
والله لن يصوت المغتربين أبدا في ظل معاناة المغتربين من أوضاع أبنائهم لجامعات الحكومية والأهلية الباهظة التكاليف دراسيا وسكنا وهناك ضرائب يدفعها المغترب ولن يدفعها أي شخص مهما بلغ من المال في الداخل السوداني يجب علي المغتربين محاربة الحكومة الظالمة لهم ولأهلنا وذالك بمقاطعة الانتخابات وكل ما هو ملعوب بالسفارات من عملية غش في الأراضي والاستثمار والتحويل عن طريق البنوك يجب علي المغتربين بحث مشاكل التعليم عن طريق الدراسة خارج السودان لعدة أسباب وأولها الاستقرار الدراسي بعيدا عن شظايا المؤتمر الوطني وثانيا قلة التكاليف الدراسية والسكنية وجود الداخليات ذات الرسوم المعقولة للبنات والأولاد بعيدا عن هطرقات د. مأمون حميد وأمثاله من تماسيح المؤتمر الوطني وتفتح الجامعات لشباب أثيوبيا وأرتيريا وبقية الفقر الافريقي والشباب السوداني انشا الله ينعدم والمغترب مع أهله يموت في غربته لن يدخل أي جامعة سودانية طالما هناك نظام الكوته المجحف والظالم وأصبح الظلم من سمات أهل الحكومة الظالمة والبغيضة والإسلامية المنافقة والعالم يتقدم بتعليم شبابه من مجانية الصحة والتعليم ولكن في السودان نحن مع الإسلام العالمي بقيادة المنبوذين من أوطانهم مثل القرضاوي ونحن نعلم أبنائهم في جامعتنا مجانا ونفرض الصعاب لشباب السودان ربنا عليك بهؤلاء الإنفاذين لقد رملوا السودان وأفقره ودمروا كل شيء وأصبح السوداني غريب في دياره
المقاطــــــــــــــــــــــــعة الصــــــــــــــــــــارمة ايها المغتربــين
بلا انتخابات ولا بطيخ ان شاء الله الثورة الثورة حتى النصر يا وسخ المجتمع
اتمني ان بفوز المغتربون في الانتخابات ويحكموا البلد ونفض سيرة العذاب والاغتراب،وان يقدم اغتربون وكلهم تكنوقراط عصارة تجاربهم وكيف ننطلق بالبد الي افاق ارحب