شهداء النفرة القرضاوية والكرتاوية بليبيا ..اا

سيف الدولة حمدناالله عبدالقادر
لا بد ان حكومة الانقاذ ? التي لا تزال تلوذ بالصمت ? تبحث لها عن مخرج لتبرئة نفسها من مسئوليتها عمٌا حدث في ليبيا من حالات القتل الجماعي والعشوائي لمئات من الرجال والنساء والاطفال ، وسحل جثثهم والتمثيل بها ، فضلاً عن جرائم الاغتصاب والتعذيب والضرب والاهانة ، وهي الجرائم التي ارتكبتها الجماهير الليبية الغاضبة في حق السودانيين الابرياء الذين شاء حظهم العاثر ان يهجروا وطنهم الذي تنكر لهم وضاق بهم وعليهم ، فذهبوا يبحثون عن لقمة العيش الشريف اينما اتفق.
من سخرية القدر ان الجهاز الحكومي الذي يسمى ب (جهاز السودانيين العاملين بالخارج) ، الذي يتولى رفد خزينة الانقاذ بالرسوم والضرائب والزكاة والرسوم ، من الاموال التي يحصدها من عرق امثال هؤلاء الضحايا ، كان اول من اعلن واعترف بوقوع تلك الجرائم ، وليس فيما فعله جهاز المغتربين ما يزكيه للقول بشجاعة القائمين بامره في ذلك الاعتراف ، فالجهاز يعلم (وقد حدث بالفعل) ان تقارير القنوات الفضائية لم تكن لتستر عورة لحكومة الانقاذ ، فقد شاهدنا – ضمن بقية سكان الارض – ما جرى في حق اخواننا واخواتنا وابنائنا من جرائم في ليبيا بالصوت والصورة بقناتي ( الجزيرة) و (البي بي سي) الفضائيتين.
لا نستطيع الجزم بوجود مرتزقة افارقة يحاربون في صفوف العقيد الليبي من عدمه ، فلم يتثنى ? حتى الآن ? تقديم ادلٌة ملموسة على ذلك ، والواقع يقول انه دائماً في مثل هذه الثورات ، لا تبحث جماهير (الثورة) عن ادلة وبراهين ، لما تصلهم من اخبار بشأن اعدائهم ، فهي حين تقوم بتفريغ حنقها وغضبها لا تقيس افعالها حتى بميزان الحطب.
في مثل هذا الوقت، اطلقت وزارة الخارجية السودانية بلسان ناطقها الرسمي خالد موسى (انتقل للخارجية من موقعه كمذيع بتلفزيون السودان) ، اطلقت تصريحاً يقول : " التحقيقات التي قامت باجرائها الحكومة السودانية اثبتت بالأدلة تورط متمردي دارفور في الأحداث " . ولم يذكر خالد موسى شيئاً عن (ماهية) تلك التحقيقات التي اجرتها وزارته، وما اذا كانت قد جرت بحي (قرقارش) بطرابلس او بنيابة القسم الاوسط بالخرطوم ، كما لم يشر البيان الى الادلة التي تحصلت عليها وزارة الخارجية السودانية وهي ادلة ليس لها وجود ، فالباشا خالد موسى ? بسلامته ? ادلى بتصريحه ثم انصرف الى مشاغله الاخرى وهو يدري او – لعله لا يدري- ان رؤوساً وايدي لبني وطنه سوف تقطع جراء بيانه المريض.
محنة اهلنا السودانيين المقيمين بالجماهيرية الليبية، لم تتوقف على ما فعلته بهم تصريحات خارجية كرتي، رغم انها كانت كافية في ذاتها لتنزل بأهلنا ما حدث بهم ، فقد تكالبت عليهم محنة اخرى ، بطلها الداعية الاسلامي القرضاوي ، ففي خطبة الجمعة التي القاها غداة نشوب الانتفاضة الليبية ، ذكر القرضاوي بالحرف ما يلي : " هناك مرتزقة من دارفور يحاربون الى جانب قوات النظام الليبي " .
اذا كان حديث (مذيع) الخارجية قد اخذته الجماهير الثائرة في ليبيا كحديث اهل دنيا وسياسة ، فان حديث القرضاوي لم يكن ليؤخذ الا من خلال صفته كداعية ورجل دين ،فتكالبت على اخوتنا في ليبيا احاديث الدين والدنيا، و القرضاوي ? تماماً مثل صنوه الكرتي ? لم يوضح مصدر معلوماته وادلته (الشرعية) التي استند اليه في اتهام السودانيين ، ومثل ما قال به القرضاوي يقع في علوم الدين الذي جعل منه مهنة يتكسب بها ، يقع في باب (الفتنة)، واذا كان فاطر السموات والارض قد قال عنها في كتابه العزيز انها ?الفتنة ? اشد من القتل ، فان سيرة الاسلام منذ نزوله على افضل الخلق لم تقدم مثالاً للفتنة التي تفوق القتل نوعاً ومقداراً مثل الفتنة القرضاوية في حق اهلنا السودانيين، و لا اعتقد ان القرضاوي قد اصابه شيئ من الارق حين هجع الى مرقده وهو يشاهد ? عبر القنوات الفضائية – اوصال اخوته ? في الاسلام ? من السودانيين وهي تهوى من اجسادهم، فنعمة النوم باكراً لا تتيسر الا لمن يحرص على قيام الليل.
الشيخ القرضاوي ، لم يترك رئيساً من رؤساء الامة العربية، الا و نزل ضيفاً عليه كما ينزل الملوك والرؤساء، وليس من بين (مضيفي) القرضاوي) من هو افضل من العقيد الليبي المجنون، فقد قام موقع (الساحة العربية نت) بشبكة الانترنت، بنشر صور فوتوغرافية حديثة يظهر فيها الشيخ القرضاوي هاشاً باشاً مع العقيد الليبي في خيمته الصحراوية ، وكان وقتها العقيد الليبي قد ارسل الى الدار الآخرة اضعاف من يفتك بهم هذه الايام ( في عام 72 قام القذافي بقتل 1800 معتقل سياسي في حفل جرت مراسمه داخل اسوار المعتقل) ، كما حوى الموقع ايضاً صوراً اخرى للفقيه الاسلامي وهو يحتضن الرئيس بشار الاسد ثم مع زين بوتفليقة.
وفي هذه الايام اعلن عن زيارة القرضاوي لحلفائه في الخرطوم (6-7 مارس الحالي) ليوجه اكفه بالدعاء لمناصرة اخوانه في فلسطين، وقيل ان ضمن فقرات برامجه ? ايضاً – تقديم محاضرة بدار الفنانين حول (مشروعية) الغناء في (الاسلام) ، وقد استبق الشيخ هذه المحاضرة بتقديم نموذج بصوته وصورته للاغنية الاسلامية ، بمصاحبة (كورال) يضم بين منشديه تلميذه الوفي عصام البشير ، وقد تولت مواقع العرض بالشبكة العنكبوتية بعرض الاغنية كاملة.
لقد توقفت كثيراً عند كثير من الاقلام التي تناولت موضوع المجزرة التي حدثت لابناء وبنات الوطن بليبيا ، ولا تزال المجزرة يجري رحاها، حيث ذكرت كثير من الاقلام ان ثوار ليبيا لا يفرقون بين سودانيي (الحركات المسلحة) وغيرهم من سودانيي (الاغتراب) ، ولعمري ، هذا قول تنقصه الكياسة ، فاذا كانت وزارة الخارجية قد قصدت ان تنيب الشعب الليبي عنها في القضاء على اعضاء حركات دارفور المقيمين بارضها ، فان التمييز بين الفئتين ? في هذا المقام ? لا تنبغي الاشارة له ، فواجب الدولة ان تحمي مواطنيها حتى لو كانوا من المعارضين.
انه لمن المخجل ان تقف حكومة السودان ، وجهاز السودانيين العاملين بالخارج مكتوفي الايدي دون جهود حقيقة لانقاذ ابناء الجالية السودانية بليبيا وترحيلهم الى ارض الوطن، رغم ان الازمة لا زالت مستمرة ، فقد اوردت التقارير ان عمليات القتل والاغتصاب لا تزال مستمرة ، وان ابناء الجالية السودانية في ليبيا لا يزالون سجناء في منازلهم ولا يستطيعون الحصول على المواد الغذائية والادوية .
لقد ارتكب الشيخان القرضاوي وكرتي جريمة مكتملة الاركان في حق ابنائنا وبناتنا الابرياء ، هذه الايدي التي ترتكب مثل هذه الجرائم وهي التي تقول بعشقها لرياح الجنة وتؤدي الصلوات في ميقاتها ، لا تخادع الا انفسها ، وستجد نتائج افعالها يوم اللقاء الاكبر ، يوم لا يفرق الله بين عباده بالعمائم التي يضعونها فوق رؤوسهم ولا باللحى التي ترسل على محياهم .
لا نملك الا ان نترحم على روح ابنائنا وبناتنا من الشهداء ، وان نسأل الله ان يفرج كربة الاحياء وان يسخر لهم من اصحاب الضمير ليعينهم على العودة سالمين رغم ثقل ما يحملونه من جراح.
سيف الدولة حمدناالله
[email protected]
اتحدى هذا القرضاوى ان يقل كلمة واحدة عن العلاقات التجارية بين قطر واسرائيل
وان يوجه لولى نعمته امير قطر كلمة عن القاعدة الإمريكية فى قطر والله لاخير فيكم
ياعلماء وفقهاء الحكام
………
بارك الله فيك يا مولانا ففي كل مرة اقرأ لك مقالا اذداد اطمئنانا على الوطن ما دام فيه امثالك
منهم لله…هل سيخرج كل السودانيين ام سيبقى
اى شئ يحدث لسودانى مسئولية هذه الحكومة… يجب توثيق كل مايجرى للسودانيين هناك للمحاسبة لاحقا
انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا.
هى ازمة اخلاق تجعلنا نتسائل هل نحن كنا …. وتاهت بنا السبل ام نستكين الى السؤال الجديد القديم…. من اين اتى هؤلاء
لعله أخي الكريم فات على الشيخين قول الرسول صلى الله عليه وسلم (من أعان على قتل أخيه بكلمة لقي الله مكتوبا بين جبينيه ايس من رحمة الله), فما قاما به هو تحريض على القتل كما تعلم أستاذي العالم
نحمد الله…..
بزيارة القرضاوي لأحبائه الإنقاذيين ودعمه المعنوي
لهم كشف عن معدنه الحقيقي الذي حاول أن يخفيه
بدعم "الثورة المصرية" والصلاة في ميدان التحرير…
نصح الشباب الثوار بأن يكونوا يقظين حتى لا يسرق
الثورة منهم أحد ..!!
ومال البتعمل فيهو دا نشل ساي ، ما سرقة..؟؟
الشعوب الآن واعية بكل شيئ ولا تحتاج لدجل المتلبطين..
ما فعله القرضاوي بالسودانيين بليبيا فسوف يكون حسابه
إن شاء الله في الدنيا قبل الآخرة ….
المتابعة والكتابة من اهم الوسائل التي توصل الرسائل والتنبيه للحكومة ان الشعب يتابع ويدين ويشجب ولكن، لا نقف عند هذا الحد فيجب علينا جميعا التصعيد – نحن في الخليج قد بدأنا تكوين لجان وتحديد مهام فيما يتعلق بثلاث قضايا فقط سوف تقود الى ماتبقى من قضايا ولوكان عمرها عشرون عاما
أولا قضية جلد الفتاة امام الملأ بواسطة قدو قدو
ثانيا قضية اغتصاب صفية اسحق
ثالثا قضية تعذيب وقتل السودانيين بواسطة الثوار الليبيين بسبب تصريحات وزارة الخارجية السودانية الحالية
هذه القضايا لن نسكت عليها وخططنا تشمل تواجد بعض المسؤلون بالنظام الحاكم بالخارج وقد تم توفير الدعم المالي اللازم للتحرك في عدة اتجاهات منها تبني قضايا جنائية دولية مدعومة بالمستندات بواسطة المنظمة الدولية لحقوق الانسان – ومن المتوقع ان يتم التحرك خلال هذا الاسبوع وسنتوجه جميعا الى السودان وستكون اقامتنا في منطقة النيل الازرق على ضيافة القائد عقار وتحت حمايته الى ان يحين وقت تحركنا صوب المركز باذن الله وقريبا
نداء الى كل الاخوة بالداخل التحرك ودعم هذه القضايا الثلاث ودعم اي قضايا اخرى تثار بالعمل والفعل – النداء الى جميع الذين يطلعون على الصحافة والمنتديات الاليكترونية لتعميم المعلومات ونقلها لجميع ابناء الشعب – هيا رجاء كفاية قعود وجمود – والنصر من عند الله آت لنصرة المظلومين
بارك الله فيك اخ سيف الدولة / ليت قومي يعقلون / للمرة المليون يقوم نفر من السودانيين الطائشين باصدار تصريحات هوجاء يتضرر منها كل السودانيين في جميع بقاع الارض / وما حديث مساعد الرئيس قبل ايام بخصوص حلايب ببعيد
الى متى نكتوي نحن من تصريحات هؤلاء البلهاء ؟
هذه الفرية التى اطلقت على اخواننا فى ليبيا كانت مقصودة من قبل حكومة السجم والرماد حتى ينتقم الليبين من كل المغتربين بليبيا فهذه الحكومة المستبده تعتبر السودانيين المقيمين بليبيا عبارة عن صعاليك ليس الا فاستغلت هذه الاحداث وبثت الفرية وكانت نتائجها كما توقعوها تماماوهم الان فى غاية الفرح والانبساط
تجدني في غاية الدهشة والاستغراب ان وجدت شخصا من دارفور او جبال النوبة يؤيد
عصابة الضلال هذه !!
فجل المغتربين في ليبيا من هاتين المنطقتين ..
أخخخخخخخخخخخ
ديل علماء او داعية الحكام وليس علماء اوداعية الاسلام ومايستاهلو تكتبوهم علماءالمسلمين او داعية الاسلام
كل الانظمة العربية تؤيد نظام الكيزااااان — وعندما يرفع تقرير عليك يتم تهديدك وترحيلك الي الكيزااااان لكي ينتقمو منك
الشغلانيه ما بتتحسب كده يااخ قرفان خالص 00يمكنك القول لا يمكن ان يكون هنالك سوداني يرضي ان يصاب احد من بني وطنه بسوء سواء ان كان من جبال النوبه او دارفور او دنقلا او رفاعه00لكن لو رجعته لحادثة ميدان مصطفي محمود سوف نجد ان حكومتنا زرعت روح الانانيه والتفرقه العنصريه بين ابناء الوطن الواحد عندما لم يكترث احد بما اصاب اللاجئين في تلك الحادثه لان معظمهم كانوا من ابناء الجنوب والغرب
منو القرضاوي ده هل هو نبي منزل مجرد واحد من الاخوان شرد من مصر وعاش في لندن والامارات لحدي مالقي ماوى في قطر عمل فيها علامه واتحدي يتكلم عن العلاقه بين والياء نعمته واسيادوه الامريكان والاسرائلين والفلوس اللي جمعهاغير الفتن ماندوا شي
سيف، ما حدث في ميدان مصطفى محمود كانت وراءه السفارة السودانية وما حدث في ليبيا وراءه الخارجية السودانية وما حدث في بيروت كانت وراءه السفارة السودانية وما حدث للطلاب السودانيين في بونا بالهند كانت وراءه السفارة السودانية هناك ن إلى أين الملجأ يا أخي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
في عام
لاحول ولاقوة الا بالله
موضوع السودانيين العالقين في الحدود مع ليبيا واولئك الذين تم قتلهم اثر تصريحات وزارة الخارجية (الكرتية) ستكون بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير
سنضيف قتلى ليبيا لقائمة الابادة الجماعية لاهلنا في دارفور وقسما سننتقم وقد دنت ساعة الحساب ولا مفر فالشعب من الداخل والجنائية الدولية من الخارج .
الكارثة اصلا جاءت من وزارة الخارجية ولا نستطيع ان نحمل الشيخ القرضاوي الكثير فهو استقى معلوماته من جهة رسمية كان يفترض منهاالحرص على سلامة رعاياها لا الاصطياد في الماء العكر، الغريب كل دول افريقيا نفت اشتراك رعاياها في احداث ليبيا الا حكومتنا المبجلة ولم تكتفي بذلك بل تركتهم في العراء دون ان تبذل اي جهد في اجلائهم وعودتهم لارض الوطن . فعلا من هؤلاء ومن اين اتوا؟!!!!!نسال الله السلامة لاهلنا في ليبيا
شكراً ايها الانقاذ (الاوغـــــــــاد) لقد مرمطتم بسمعتنا الارض
اينما حللنا كانت سمعة السودنى وكرامته وعزته وفخره بسودانيته
كانت تسبقه … اليوم اصبحنا منبوذين من الاصدقاء قبل الاعداء ..ان كان هناك اصدقاء
لذلك استميحكم عذراً ان اتقدم بخالص امتنانى للاوغاد ..عفواً الانقاذ
لو تبقى للإنقاذ اي ذرة من الضمير كان ابسط شئ تعتذر للقرضاوي عن الزيارة في هذا الوقت مراعاة لشعور اهل السودان في هذه الفترة العصيبة التي يمر فيها أهلنا في ليبيا بأوقات عصيبة طبعاً إذا هو طالب الزيارة للخرطوم وطبعاً ده مامكن الإنقاذ هم البشحدوا الناس لزيارتهم والغريبة لامن يرجعو ينسوا الإنقاذ ويبو يشيدو بالنظم الاسلامية الاخرىمثل تجربة تركيا اما تجربة الإنقاذ كل الاسلاميين في العالم يعتبروها فاشـــــــــــــــــــــــــــــــــلة
الشيخ القرضاوى حينما ينفعل وخاصة حينما تمارس عليه الضغوط لاصدار فتوى بعينها فانه يشطح بالقول دون روية– ومافتواه بجواز قتل القذافى ببعيدة–فقد اصدر تلك الفتوى فى أول أيام أحداث ليبيا– ولاأدرى فى ذلك الوقت المبكر كيف تبين له أن ما يحدث هو من تدبير القذافى==أتركوه فانه مأمور–وموقعه فى مصر قد تبين فى ذلك اليوم الذى ذهب فيه مخاطبا الثوار فى ميدان التحرير— علماء المسلمين يجب أن يكونوا أكثر حذرا فى اصدار فتاوى بهدر دماء المسلمين– ليته حفظ ماء وجهه واكتفى بالدعاء أن يحفظ الله ليبيا و
شعبهامن كل سوء–وماحاجة السودانيين هذه الأيام لمن يأتى من أصقاع الأرض ليحدثهم عن الغناء فى الاسلام؟–سيدى دع الغناء جانبا وحدثنا عن العناء فى السودان ان كان مقصدك نبيل—الذين دعوك لتفتيهم فى الغناء هم حكام قد شبعوا من اكل الحرام ويبحثون عن اشباع شهواتهم فى الغناء ومابعده–أدعوك سيدى أن تزور الجوعى والمظلومين والمهمشين فى مليط وكبكابية وجبل مرة وهيا وهمشكوريب وهم جميعهم من المسلمين عل قلبك يستيقظ لتصدر لنا فتوى مثبتة بجواز هدر دماء المجرمين فى بلادنا المنكوبة–ان لم تقدر على ذلك فأشرف لك ألا تاتى حتى لايسقط ماتبقى لك من محبة فى نفوس أهلى الطيبين الصادقين الذين ان قلت لهم قال الله وقال الرسول خروا سجدا—وحسبى الله ونعم الوكيل
بصراحة يأخوانى نحن أصبحنا شعب بلا كرامة وبلا وطن. هل يعقل لحكومة مسئولة عن يترك شعبه ويتهمه ايضاً بإرتزاق حتى الاخرين اصبحت يعبث بنى امثال الشيخ القرضاوى العنصرى. علينا جمعياً ان نتحد و رفع الدعوة قانونية ضد وزارة الخارجية السودانية و الشيخ القرضاوى واللبيين الذين تطولو لنا بعنصرى فى محاكم الاروبية.
يا السودانين انتو خوفين و جبناء يغتصابو أخواتكم و يقتلو إخوانكم ولا تطلبو بحقكم من الدوله انتم الضحية فى كل شئ
والله وزارة الخارجية اصبحت مسخرة فى عهد المسخرة وزمن المهازل لطغمة الاوباش فى المؤتمر الواطىيعنى الخارجية التى كان يتولى امرها يوم من الايام الراحل العملاق محمد احمد المحجوب اصبحت عبارةعن مسخرةللسودانيين من زمن مستشار الشحدة شاتم السودانيين الطفل المعجزة مصطفى عثمان الى عهد الغنماية الطرطور على كرتة ومعه صبى الاورنيش خالد موسى والله لو ما غفلةالزمن ما يتولى هؤلاء الاوباش العنقالة اداراة حظيرة مواشى ناهيك عن ةزارةللخارجية الى الجحيم مؤتمر السجم والندم مؤتمر اللصوص العنقالة الوهم
كما قلنا في تعليقاتنا السابقة على هذا الموضوع، نحن نعتبر أن الإنقاذ وأستاذها القرضاوي الذي جاء للسودان ليؤم المصلين في مسجد كافوري البشيري الذي بني بأموال النهب والسحت يوم الجمعة 4 مارس 2011م شركاء في إهدار دم أهلنا المقيمين في ليبيا. فالخارجية أكدت اشتراك السودانيين في الحرب لجانب القذافي والقرضاوي أفتى بأنهم مرتزقة وهذه اتهامات بررت ما حدث ويحدث لهم من مجازر وإهانات في ليبيا ولا ننسى قناة الجزيرة التي تكرر مقولة وجود مرتزقة أفارقة يقاتلون لجانب القذافي بالرغم من أن الدكتور عزمي بشارة قد نبه المذيع في إحدى تعليقاته على أحداث ليبيا بعدم الإشارة إلى جنسيات بعينها لأن ذلك يثير الكراهية ضد هذه الجنسيات ولكن صحفيي الجزيرة ما زالوا يرددون هذا الزعم مع أن قائد الطائرة التي أسقطها الثوار الليبيين اليوم يقودها كابتن من الجنسية السورية.
نحن نحمل الحكومة والقرضاوي مسئولية المجازر وكذلك نناشد جميع السودانيين المقيمين في الخارج مقاطعة جهاز المغتربين الفاسد الذي ساهم هو الآخر في هذه المأساة.
اتقو الله فى اصلبعكم التى تكتب ومعروف عندالعالم القذافى اول واكبر داعم لحركات التمرد فى دارفور وهو السبب فى عدم الاعتراف بى منبر الدوحه من قبل خليل والقرضاوى انتم لا تسوون ظفر منه يكفى انه حافظ الى كتاب الله ولو حفظتم كتاب الله لفرقتم بين الحق والباطل
الظاهر ترجمة كلمة وزارة الخارجيه عند الكيزان معناها الوزاره المسئوله عن تخريج المواطنين السودانيين الي الدار الاخره وعجبيييييييييييييييييييييييييييييييي
والله لو كان لنا مثل الرئيس معمر في السودان لجعلنا منه تمثالا لتوارى من خلفه امثال عمر البشير واعوانه ليلا ونهارا كل هذه التسريحات يريدون منه تدمر انسان دارفور الذي عاش سنين في احضان معمر القذافي منهم من جاءه بطريقة شرعية ومنهم من جاءه هاربا من ملك الموت الذي سمية البشير
الناس بتربى الدقون بتدين مزور عشان يعيشو فى بلاد الناس بإسم الدين واحد فى التلفون لأمه ياماما البلدى بتخلى دئنك بتعيش حلو أوى ياماما اه ومال أيه
اقول للأخ يسن الفتنة نائمة لعن الله من ايقظها كيف يكون للبشير ان يدمر غنسان دارفور وهو من جاءناعشرات المرات وتفقد كل شئ في دارفور وللامانة البشير خدم وقدم يد العون لدارفور لكن ابناء دارفور العاقيين الذين ينفذوا اجندات صهيونية هم الذين عاثوا في الارض الفساد القافي لو بيرحم غنسان دارفور ما كان بيضرب شعبه بالطائرات ابناء عمومته تخلوا عنه لماذا نقف معه نحن الدارفورييين وهو يقوم بقتل الابرياء اي تمال نحتفي وراءه من ذلك المعتوه اذا كان قدم لليبيين فهذا حق من حققوقهم اما لكي تعلم ان الحروب التي شهدتها دارفور كان وراءها لك الطاغية اللهم عليك به فإنه لا يعجزك
ما كنت أود أن أضيف تعليقاً فالموضوع كافي وشافي ومبين عن جريمة الذين يتولون أمر بلادنا ومن يساندهم.
ولكن وآه من لكن
أولاً : لقد أستفزني جداً تعليق المسمى بمحمد آدم عن القرضاوي وأنه يحفظ القرآن لعلمك يا محمد آدم : الأستاذ عبدالواحد محمد أحمد النور قد حفظ القرآن قبل ختانه ويحفظ الدكتور خليل ابراهيم عن ظهر قلب وكذلك المهندس جاموس يحفظ القرآن ويفقه من التفسيرات ما لا يفقهه كثير من متفقهي هذا العصر .
ثانياً : إن قضية دارفور واضحة المعالم بل وقضية كل السودان ألم تعلم أن قرضاويك قد أفتى قبل يومين بأن تحقيق الحرية والعدالة مقدم على تطبيق الشريعة في الإسلام ودارفور مشكلتها الحرية والعدالة والمساواة يا محمد آدم
النظام السوداني يرسل سرا عدد من الطياريين الحربيين الاجانب (مرتزقة) سبق وان تعاقد معهم من قبل في عملياتة في دارفور لنظام العقيد القذافي لقصف المدنيين الابرياء في المدن الليبية
للاسف الشد يد الناس يتكلمو غير الواقع ودارفور كان منهم فى عهد البشير رئيس اركان الجيش السودانى ووزير الطيران و و كثير منهم فى الحكومات المتعاقبه على السودان بدل ان تسألو وتسبو البشير والقرضاوى اسألو اهلنا الدارفوريين اللذين فى الحكم وهؤلاء اللذين يحملون السلاح ويحرقو القرى اتركو القبليه والنهب المسلح انا دارفورى وسودانى وعشت فى كل مدن دارفور انبذو القبليه والبلد بتمشى قدام
الحساب لزير الدفاع الشعبي و ليس وزيرالخارجية لان هذه الوزارة شاغرة منذ يوم الشؤم 30/6/1989 . و تانيا لكوز الزير المدعو خالد . و قبل القرضاوى لمحلل السلطة بفتح السين البشير . الويل لهم من غضبة الشعب السوداني المعلم .نسال الله العلي القدير ات يحفظ اهلنا في ليبيا .
الارتزاق كالارهاب لا لون له و لا دين . نلفت عناية قناة الجزيرة الموقرة ان لا تلبث ثوب قناة السودان السجينة . هذه الوزارة لاتمثل السودان في الخارج واانما لها مكاتب للجبايات في الخارج و لها ممثلين لا يشبهون السفيرالمعلم شلغم وانما لديها ازرق شاعر وناسة بنت مكناس وكمان في عاصمة الضباب .
التورة الان . التورة الان
سبحان الله
صحي الاختشو ماتو يا اهل الخير هل تعلمون ان اغلب دول الخليج و علي راسها قطر معظم افراد الجيش و الشرطة اجانب من عدت دول وانا اعرف كثير من ابناء السودان يعملون جنود هناك في كل دوله خليجيه تجد الجنود اجانب و كبار الضباط منهم طيب بالبلدي كده الجنود ديل مرتزقه ولا قاعدين هناك سياحة