إحسان خليل تسأل: هل سيقرأ الرئيس البشير قصتي؟!…. استدعوا “ثلاث تسعات” لإخراجها من المستشفى بالقوة.. وماذا قال الأطباء في القاهرة؟!..

يطرحها عادل هلال
❊ إحسان خليل.. ضحية “جديدة” للأخطاء الطبية “المؤذية” في السودان..
جاءت من مسقط رأسها “الأبيض” أوائل ديسمبر الماضي للعلاج بمستشفى “الزيتونة” عقب وقوعها على “ركبتها” اليمنى.. لكن عند زوال آثار البنج فوجئت بإجراء العملية في ركبتها “اليسرى”!!..
التقيناها حيث تقيم مع أقاربها بأم بدة حمد النيل لتحكي لكم عن مأساتها وأوجاعها التي تزداد يوماً بعد يوم!!..
❊ صحوت من البنج لقيت الوجع في ركبتي “الشمال”!!
والله ما عارفة أقول شنو.. ولا أخلي شنو؟! وعموماً جيت لمستشفى الزيتونة لمعالجة ركبتي اليمين بعد سقوطي عليها في الأبيض حيث أقيم وأعمل هناك بالطيران المدني.. وقرروا إجراء عملية جراحية.. وبالفعل تم ذلك يوم ٢/ ١٢/ ٢٠١٣م بواسطة بروف “كبير” في الزيتونة.. لكن بعد أن صحوت من البنج شعرت بآلام فظيعة في القدم الشمال!!.. وكانت كارثة ما بعدها كارثة بالنسبة لي ولأهلي عند إزاحة الغطاء ورؤية ركبتي “السليمة” وهي ملفوفة و”مربطة” بالأدوات اللاصقة!!..
ورغم الصدمة الرهيبة.. ورغم الآلام التي أعاني منها في القدم اليمنى “المصابة”.. ورغم معرفة الطاقم الإداري والطبي بما حدث لي.. جاءني مسؤول إداري في اليوم السادس وطلب مني مغادرة المستشفى قبل الساعة الرابعة من عصر يوم ٧/ ١٢!!..
فطلبت منهم استشارة البروف الذي أجرى العملية.. فقالوا لي الدكتور ده نحن “مؤجرين” له غرفة العمليات لكني تمسكت بطلبي باعتبار أنني عندما حضرت للدكتور في المرة الأولى وقابلته لم أقابله في مكان آخر سوى داخل عيادته بالزيتونة.. وللعلم هذا الدكتور اسمه يتصدر قائمة الأطباء باللافتة المثبتة في واجهة المستشفى!!..
* استدعو لي شرطة النجدة!!..
وأمام إصرارهم اتصلت بأشقائي وأحد زملائي في العمل وحكيت لهم الحاصل.. فنزلوا بسرعة لمقابلة الإدارة.. لكن طلبوا منهم العودة وانتظارهم بغرفتي.. وبالفعل جاءوا وكرروا طلبهم بأن أغادر فوراً.. لكن أهلي قالوا لهم كيف تخرج وأنتم تسببتم في مأساتها.. وعرضوا عليهم دفع التأمين وأي منصرفات إضافية لمواصلة العلاج.. لكنهم رفضوا رفضاً باتاً.. وقالوا نحن ما عندنا أي التزامات نحوها لأن الدكتور بتاعها كتب لها خروج!!..
وأمام عدم موافقة أهلي وإصرارهم على بقائي فوجئت بإدارة المستشفى وهي تطلب “ثلاث تسعات”!!.. وبالفعل أتت دورية النجدة.. لكن رجال الشرطة كانوا في قمة (الموضوعية) والمهنية وهم يقولون ما دام لا يوجد شغب ولا يوجد ما يستدعي تدخلنا.. وليس من سلطتنا إخراج مريض من المستشفى بالقوة.. ثم ” رجعوا” بكل هدوء!!..
وهذا كله أدى الى إصرار أهلي على فتح بلاغ ضد المستشفى.. وبعدها وافقوا على بقائي لمواصلة العلاج!!..
* الجرح فتح..!!..
في اليوم التالي مباشرة حدث فتح ونزيف في مكان العملية (الغلط) بمقدار (4) غرز.. وأعطوني الكثير من العلاجات حتى بدأ الجرح الخارجي في الالتئام.. وبعد (9) أيام حضروا لي مرة أخرى وقالوا لي الحمد لله خلاص الجرح بقى كويس وحا نكتب ليك خروج وتجينا للمقابلة يوم 22/ 2 /2014م.. وبالفعل مشيت البيت.. وخلال الفترة التي سبقت المقابلة عانيت كثيراً من آلام فظيعة في الظهر و”كهرباء” مستمرة.. وعند عودتي للمستشفى أخذوا في إعطائي “حبوب” للكهرباء” وكانت في الجزء الأيسر.. وطبعاً شعرت بها أولاً في القدم “البوظوها” بالعملية “الغلط”.. ووصلت حتى الرأس.. وبعد أن خرجوني الركبة تاني تورمت وانتفخت وانفتحت فيها “3” غرز.. فأعادوا دخولي للمستشفى قسم الطوارئ على نفقتي الخاصة لمدة يوم.. والبروف المعالج كان مسافراً فاتصل بالتيم العامل وقال لهم اعملوا لإحسان فحوصات.. وبعد أن انتهوا منها قالوا لي ما في حاجة.. وأدوني مجموعة من الأدوية طلبوا مني الاستمرار فيها.. لكن بصراحة كانت كثيرة جداً.. وما قدرت أواصلها.. وخفت على صحتي من آثارها الجانبية.. ولن تصدقوا لو قلت لكم كنت باخد ما يقارب الـ(27) حبة في اليوم!!..
* قلت أحسن أسافر!!..
وطيلة فترة المراجعة زائداً فترة المقابلات.. واليوم الذي أدخلوني فيه قسم الطوارئ.. وإجراء رنين مغنطيسي للظهر.. ورنين للقدم “البوظوها”.. وصور مقطعية.. وأدوية.. كل هذه الأشياء كانت على نفقتي الخاصة.. ووقتها كنت أقيم مع أقاربي بالكلاكلة شرق.. وتعبت أيضاً من تكاليف الذهاب والعودة للمستشفى “بالأمجاد”..!!
ولما لقيت نفسي مرهقة ومعذبة جسدياً مالياً بلا فائدة قررت السفر للعلاج بالخارج.. فقمت بإرسال (3) أشخاص من أقاربي لإدارة المستشفى لأنهم سبق وأن وعدوا بعلاج ما أصابني.. سواء كان ذلك في القدم اليمنى أو اليسرى.. لكنهم قالوا لهم لا.. نحن حنعالجها هنا عندنا في المستشفى.. وكان رد أقاربي بعدم منطقية ذلك لأن العامل “النفسي” مهم جداً.. ولا يمكن الاطمئنان لأي علاج بالمستشفى أو أي مستشفى آخر بالسودان بعد (الحصل)!!..
ومع إصرار أهلي قام كل من الأمين العام للمستشفى والمدير الطبي بتحويلهم إلى البروف المعالج.. وبدوره قال لو توجد إمكانية علاج هنا كنت عملتو.. وهي لو عاوزة تسافر برة خلاص..
* الحقيقة المؤلمة في القاهرة!!..
سافرت إلى مصر يوم 19/2/ 2014م بمعية (2) مرافقين.. وفي نفس يوم وصولي قابلت أخصائياً شهيراً مستشفى “الجنزوري” التخصصي.. وبعد الأشعة والرنين المغنطيسي للقدمين والفحوصات الشاملة.. للأسف النتائج أفادت بوجود تقرح حاد في العظم داخل الركبة اليسرى بتاعة العملية (الغلط) وضعف في عضلات الأرجل.. وتمزق في الشعيرات الدموية.. وطبعاً كنت لا أستطيع السير إلا بواسطة (مشاية) بفريم.. وقالوا لي وضعك لا يتحمل أي تدخل جراحي لأن القدم أصيبت بتمزق حاد في الشعيرات الدموية وتورم كامل وتقرح شديد في العظم.. وقرروا إخضاعي لعلاج طبيعي مكثف لمدة (23) يوم حتى أتمكن من الوقوف والاستغناء عن الكرسي المتحرك.. وأيضاً للتمكن من إجراء العملية للقدم (اليمنى) المصابة أصلاً.. وفعلاً عملوها يوم 12/3.. ومكثت في القاهرة لمدة شهر كامل.. وكل منصرفات السفر والعلاج والإعاشة والمرافقين كانت على نفقتي الخاصة.. ووالله اضطررت لبيع كل “الوراي والقدامي” لمجابهة تكاليف إصلاح ما أفسده هذا الخطأ الطبي الفظيع الذي أعاني من آثاره الخطيرة والمؤلمة حتى الآن!!..
* مأمون حميدة لم يسأل!!..
البروف مأمون حميدة عنده علم بكل الحصل.. لكن للأسف لم يفعل أي شئ سواء بوصفه مالكاً للمستشفى ومسؤولاً أولاً وأخيراً عن كل شئ فيها أو بوصفه وزيراً للصحة بالخرطوم.. ولم يتكرم حتى بالاتصال لمواساتي والتخفيف عني.. حسبي الله ونعم الوكيل.. حسبي الله ونعم الوكيل!!..
* رغم التكاليف قمت برفع دعوى قضائية..
لم أجد مفراً من رفع دعوى قضائية ضد الطبيب المعالج وضد المستشفى رغماً عن التكاليف المادية التي سترهقني كثيراً.. وأول جلسة كانت يوم 26/ 6.. وتم تأجيلها بناءً على طلب المحامين..
* شئ مؤسف!!..
طبعاً أخطرت ناس المجلس الطبي بكل ما حدث وأرفقعت جميع المستندات.. ثم اتصلوا بي الأسبوع الثاني من أبريل وقالوا لي عندك جلسة يوم 21 من ذات الشهر ومعك الشخص الموقع على العقد الذي بموجبه تم إدخالك للمستشفى.. وبالفعل ذهبنا.. واستمرت الجلسة لمدة (3) ساعات.. واستمعوا لأقوالي من الألف إلى الياء.. واستمعوا أيضاً للبروف المعالج الذي سألوه عن كيفية وقوع الخطأ الطبي.. وبعد معاينة الركبة بواسطة أعضاء المجلس والاستماع لأقوال البروف والطبيب المساعد وقريبي الذي قام بملء إقرار العملية تم تثبيت وقوع “الخطأ” وأيضاً الضرر الذي أصابني..
وللأمانة.. أعضاء المجلس الطبي حرصوا على استفسار البروف عن توقيع الموافقة على إجراء العملية.. وهل كان ذلك للقدم اليسرى أم اليمنى.. فقال العقد كان على القدم اليسرى.. يعني إجابته كانت بكل صدق ووضوع.. ثم سألوا قريبي “عصام” الذي قام بالتوقيع على العقد عن “نوعية” القدم المكتوبة.. فقال إنه راجع العقد جيداً قبل التوقيع ووجد أن المكان المحدد هو القدم اليمنى.. وأخيراً سألوني عن الدعوى المرفوعة في المحكمة.. فأكدت لهم ذلك.. لكن بكل أسف أخبروني بأنهم كمجلس طبي لا يمكنهم الاستمرار في نظر الشكوى الموجودة أمامهم في ظل استمرار القضية لدى المحكمة لأن اللوائح “عندهم” تمنع ذلك.. وخيروني بين إيقاف الدعوى مقابل استمرارهم في قضيتي إلى حين الفصل فيها.. أو استمرار الدعوى أمام المحكمة وتوقفهم عند هذا الحد!!..
وطبعاً ضروري أواصل الدعوى.. وللعلم.. المجلس الطبي سيكون شاهداً في قضيتي أمام المحكمة بإذن الله..
* أمراض أخرى!!..
والله من يوم عملوا لي العملية (الغلط) في شهر (12) السنة الفاتت وأنا “مجهجهة”.. والمشي في “تلتلة”.. وظهرت لي العديد من (البلاوي).. ولحمية في الرحم بسبب الضغط على الأوردة.. وبالمناسبة.. اللحمية دي اكتشفوها في مصر وشالوها بعملية هنا في مستشفى الأطباء يوم 7/7/ 2014م.. وغير كده آلام فظيعة في الظهر.. وأرق لا حدود له.. وأيضاً تعطلت كثيراً من عملي حيث أنني أتولى رئاسة قسم شعبة التقارير المالية بمطار الأبيض (الطيران المدني)..
* عاوزة حقي !!..
لا أطالب بغير استرداد حقي بالكامل.. حقي في أن أعيش حياة طبيعية من غير إعاقة أو “لكلكة” وآلام لا طاقة لي بها.. وحقي المادي الذي صرفته من دم قلبي في السودان والقاهرة و”بالعكس”!!..
وربما أسافر إلى الهند لمواصلة العلاج هناك.. يمكن أرتاح.. ودعواتكم.. وربنا يسهل أمري..
وأقول للوزير مأمون حميدة اتق الله في أمة محمد.. وأقول لناس المجلس الطبي.. المفروض قراركم ما يكون عنده أي صلة باستمرار قضيتي في المحكمة لأنكم جهة اختصاص “رقابية” على جميع المستشفيات.. يعني المفروض كل شئ يكون لوحده.. والمفروض كمان تصدروا حكمكم الرادع على أي جهة علاجية في حالة ثبوت وقوع أي خطأ طبي.. خاصة مثل “النوع” بتاعي ده!!..
ويا ربي هل سيقرأ الرئيس البشير قصتي؟!.. وحسبي الله ونعم الوكيل..
* كل الأوراق والمستندات مكتملة:
عقب وداعنا لإحسان قمنا بمقابلة ممثل الادعاء الأستاذ عبدالعظيم يس المحامي الذي فضل عدم الحديث حالياً فيما يخص “القضية”.. لكنه أكد اكتمال كافة الأوراق والمستندات للسير قدماً في الدعوى.. وأخبرنا أيضاً أن الزيتونة مسجلة باسم عمل.. وقد شكل هذا مفاجأة له!!..
* حميدة يهتم!!..
وبعيداً عن الخوض في المسائل القانونية.. نريد سؤال وزير الصحة مأمون حميدة عن الأسباب التي حالت دون اهتمامه أو سؤاله عن إحسان وما حدث لها داخل “مستشفاه” الزيتونة.. خاصة وأنه قد “تحرك” مؤخراً ووجه بالبحث في أسباب وفاة أحد المواطنين بمستشفى خاص بالخرطوم.. وقام بتكليف مدير عام الوزارة بالاستماع إلى الحيثيات الخاصة بهذا الملف.. ومن ثم فتح التحقيق..
حميدة أعلن في اتصال مع شقيق المرحوم أن وزارته لن تتهاون في أي حق من حقوق المواطنين.. وستبحث الأمر وتتخذ فيه القرار المناسب.. أو بحسب ما جاء بصحيفة السوداني الصادرة يوم 14/ 9/ 2014م!!.. فمن يحاسب من في مأساة المواطنة إحسان خليل؟؟!!..
ومتى؟؟!!..
الجريدة
____
اطالب ابطال الجبهة الثورية عقب تحرير الخرطوم بتقديم امثال مامون حميدة الي محكمة ميدان
اطالب ابطال الجبهة الثورية عقب تحرير الخرطوم بتقديم امثال مامون حميدة الي محكمة ميدان
ياريت لو كنت اقدر اقول ليك حاجه تانيه! بلد ما فيها طب ولا عداله. انتي بتشتكي مامون حميده لمامون حميدة وكل المعاه من صعاليك المؤتمر الوطني. توجهي الي الله فهو مجيب دعوة المظلوم.
نسال الله لك الشفاء والفوز علي الظالمين
إرسلي طلب قصير لله سبحانه و تعالى بالصلاة ركعتين و الدعاء عليهم عاجلا …. اللهم أني مغلوب فأنتصر …. من هذا الظلم الذي وقع عليكِ …. الأن الأن
والله العظيم لو حصلت هذه القصه في السعوديه ,, كان جابواليك حقك وبالزياده كمان وبدون أن تتحركى من مكانك ,, وكان المستشفى قفلوه ,, حصلت قصه في السعوديه ,, الطبيب أزال رحم بالغلط ,, فأصرت الشاكيه ,, أن يزال العضو الذكرى للطبيب , الذى أخذ يجقلب ,, وما خلى واسطه ,, ودفع دم قلبه عشان يخلص نفسه ,, فالسن بالسن والبادى أظلم
وبعد المهانة والظلم دا كلو ماعاوزين تذكرو اسم (البروف!) العمل الغلطة دي
عدم تسمية الأشياء باسمائها هو تستر على الجرائم وسبب في استمرارها.
حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا حميدة وذمرته
وعاجل الشفاء ان شاء الله للاخت احسان
ونسأل الله تعالى أن يجعل ذلك الذي حدث لك أجر وعافية
هذه يعني وصول مؤسسات الدولة ككل إلى حالة الترهل والتسيب الإداري والفساد الأخلاقي، فكلا يفعل ما يريد دون وجل أو خوف من عواقب محاسبة أو عقاب. عندما تغيب السلطة القضائية أو تغيب في أي بلداً كان، فأعلم أن الفوضى ستكون هي سيدة الموقف، وهذا ما يحدث في بلادنا ومؤسساتنا بالضبط.
مامون حميده طبيب مسلم صاحب مستشفى الزيتونه المقتبس من النصوص المقدسه لخداع البسطاء من المسلمين ..همه جمع المال بكل الوسائل المنحطةوالقذرة مثله وبقية الاسلاميين ..عمره جاوز السبعين واقترب من القبر ولا زال يجمع فى المال الحرام لا ادرى لاى هدف ؟ .عندى اقتراح للدكتور الاسلامى مامون حميده ان يعمل فى تجارة الدعارة فهى تجلب اضعاف اضعاف اموال المستشفيات الاسلاميه المخادعه التى تمتص دماء الفقراء ..
بصراحة قصة تدمي القلب
حسبي الله و نعم الوكيل عليهم
والله مهنة الطب فقدت قيمتها في السودان … دي شنو الفضائح دي
أنا متأكد إنو زي البروف دا بكون شغال في أربعة كليات طب على الأقل و بتخرج على يدو عشرات الأطباء الفاشلين
حسبي الله و نعم الوكيل
سوالي هو من سيدخل معك قبرك يا سيد مامون وخاصة ان عمرك على وشك حسب قول الرسول صلى الله عليه وسلم
اذكرك او انك لاتعلم، عملك واهلك ومالك ولا تظن ان عملك مقصود به كطبيب ؟ المهم انتبه !!!ويرجع اهلك ومالك الذي اكتسبته بالحرام ويبقى ما يدخلك جهنم باسفيتش سنار
يوم الحق هناك ،يوم يسألكم الله يالواقفين حداه ..حميدة والبشير وأهل البشير ونافع وعلي
عثمان وعطاء والهبنقة وبكري ووداد ووووو كل المؤتمر الوثني ،أسأل الله العلي القدير أن
يرينا فيكم عجائب قدرته عاجلاً غير أجل .ولاحول ولاقوة الا بالله .أسأله الأنتقام لكل مظلوم
فى الدنيا قبل الأخرة .أسأله أن يأخذ حق كل مظلوم بياتاً عياناً فيكم وفى أهلكم وأبنائكم
وزوجاتكم وكل حرث لكم .وحسبي الله ونعم الوكيل .
حسبي الله ونعم الوكيل اللهم انصفها وعجل لها بالشفاء
سبحان الله مأمؤن حميدة إهتم بقضية المريض وأسرته الذين تضرروا من خطأ طبي بأحد المستشفيات الخاصة لا من منطلق مسؤليته وواجبه تجاه ذلك وإنما بقصد تشويه سمعة المستشفي والأطباء العاملين به وأرجو أن ينال المقصر أشد العقاب ليكون عظة وعبرة لغيره أقول ذلك وفي مخيلتي موقفه من قضية المرحومة الحاجة الزينة التي إنتقلت الي جوار ربها بعد أن ظلت أحشائها خارجا لمدة أسبوع بمستشفي الزيتونة وحينما همت أسرتها لمقابلته أي مأمون حميدة أجابهم بعنجهية وصلف وغرور .. إتصرفوا ..
تقاطع المصالح ..تقاطع المصالح ..تقاطع المصالح .. تقاطع المصالح .. تقاطع المصالح !!!!!
فضيحة الحاجة الزينة رحمها الله … بيع كلي الشاب السوداني للمريض الخليجي .. مأساة ركبة احسان …… و برضو حميدة خط أحمر !!! أرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء …
وحسبنا الله و نعم لوكيل .. حسبنا الله و نعم الوكيل .. حسبنا الله و نعم الوكيل و لا حول و لا قوة الا بالله .
لو حدث هذا في أمريكا الكافرة لتمت اقالة الوزير أولآ .. و جعله يبيع الوراه و القدامو لاعادة القليل من البسمة لضحاياه .. هذا ان لم يسجن و بقية جزاري الطاقم الطبي .
اغلاق المستشفى بالضبة والمفتاح للاهمال الواضح والصريح
ايقاف الطبيب عن مزاولة المهنة وشطب اسمه من المجلس الطبي ليعتبر من يعتبر
الغرامة خمسة مليون دولار تدفع للشاكية من المستشفى لانه هو من اتى بهذا الطبيب وبه كان موقع الجريمة وفي حالة عدم الدفع مصادرة المستشفى وتبعيته لوزارة الصحة على ان تدفع الوزارة
ويعجبني النظام والحسم الشديد في دول الخليج عامة فى مثل هذا الاهمال
مفروض يا الصحفي العملت التحقيق تذكر اسم الطيبب بالكامل حتى يتجنبه الاخرون وحتى يعرفه الناس ولا يخدعون فيه. . عموما الزيتونة ولا بجي بجنبها، نسال الله ان يشفي احسان خليل …
اولاً حمدلله علي سلامتك يا احسان الطلعوكي ما ناقصة حاجة وثانياً البشير ذاتو ضاق تجربة الاخطاء دي لو تتذكروا عملها في الشمال والمعطوبة كانت اليمين . بس قولي حسبنا الله ونعم الوكيل .
للأسف يا إحسان خليل يا أختي! فقدت طعم الدهشة من كترة الدهشة الدهشتنا في سودان الدهشة!!
غايتو ربنا يفك كربتك
اولا لازم الناس تعرف مين هو هذا ال”بروف” الذي اجري العملية ليتجنبوه.
ثانيا لو كنت في اوربا او امريكا لكان تعويضاتك تفوق العشرات الملايين من الدولارات . وانصحك تمشي ترفعي قضية ضدهم في المحكمة الاوربية او لاهاي.
ثالثا لمتين الناس تسكت علي مستشفي اذيتونا هذه , كسروها وهدوها , اصلا مستشفي قامت علي ارض مغصوبة ووقف لجامع ما حتمشي لقدام , وربنا ينتقم منهم جميعا.
يا احسان اولا الحمد لله الما سرقوا كليتك او اى عضو من اعضائك ثانيا بعد معرفتك لما حدث لغيرك فى جزارة الزيتونة ايه الجابك ليها لكن القدر عزيزتى يعمى البصر ثالثا لو البشير قراء او ما قراء قصتك فهو شريك اصيل للمجرم الجزار مامون حميدة فكلهم جزارين قتلة فجرة لا يعرفون الله ومدام مامون حميدة ستقراء هذا وتنفجر ضاحكة من ماساتك وتوصلها لزوجها فهم مهمتهم قتل اهل السودان جسديا ومعنويا دى مافيا يا ستى ارفعى يديك للقاضى العادل ثم اتجهى لمقاضاتهم ولا تتنازلى ديل مجرمين ملاقيطك رابعا لماذا لا تذكرين اسم البروف الجراح ؟ يجرح كبدهم خايفة من شنو ومن منو ؟؟
انتي مفروض تذكري اسم الدكتور والطاقم معاهو علشان سمعتهم تقع في الارض والزي ديل مفروض يتنشر اسماوهم في كل مكان علشان يكونو عبارة لمن لا يعتبر وثانيا مامون حميده دا هو فاضي من البرامج التلفزيونية ما يعالج العيوب في مستشفاهو اول حاجة انتي غلطانه بنسبة 1005 المفروض تنشري الخبر دا في في القنوات الاعلامية الاجنبية علشان يعرف وزير صحتنا بعلاج شعبو كيف .ولا تنتظري حاجة من المحكمة شخص مسكين ساي امام وزير الصحة فهل ينتصر العبد الفقير الى الله ام وزير الصحة في دولة غائبة فيها العدل الذي انزلوا الله سبحانه وتعالى .قلوبنا معاك
يبقى الحال كما هو عليه، وعلى المتضرر اللجوء إلى المطار..لسه منتظرين خموا وصروا.
يجب علي شباب الفيس بوك عمل حملة لمقاطعة مقبرة الزيتونة هذه وتنبيه المواطنين خصوصا القادمين من الاقاليم بعدم التعامل مع هذة السلخانات البشريه المملوكة لوزير الصحه .وأعجب لوزير صحه أن يكون مالك لمشفي خاص هذا ى يحدث أﻻ في سودان السجم والرماد وانا شخصيا لا اسمح لي من اقاربي .وجيراني ومعارفي بالتعامل مع هذه الزباله ولو كل المواطنين قاطعوا مشافي ذير الصحه هذا أﻻ يحولها لكونده
استغرب من قول المحامي بأن الزيتونه مسجل باسم عمل قد سجل مفاجأة له
وانا استغرب كيف يستغرب محامي من هذا الموضوع وهو يفترض فيه ان يكون عالما بالقانون فكل الشركات والمصانع الخاصة والمستشفيات الخاصة لابد ان تكون مسجلة باسم عمل يعني عايز مستشفى خاص يكون مسجل شنو ؟؟؟
يا اختي شوفي ليك محامي تاني يكون عارف القانون وكفاية قروشك الراحت عليك
كثرت في زماننا هذا الاخطاء الطبية وكثر كذلك السكوت والتقاضي عنها لا لشئ غير انه لا أمل يرتجي في كثير ممن ولوا أمرنا ، وجلهم ان لم يكونوا كلهم ينطبق عليهم
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي **** ولو نار نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في رماد
لن أخاطب في حديثي هذا شخص أو اشخاص بعينهم لكني سوف أخاطب المؤسسة التي ينتسبون اليها لا لشئ غير أنها وأحدة من مؤسسات الحكومة التي يلجأ اليها عامة الشعب وأبسطهم في الغالب فتخيلوا معي ماذا يحدث لهؤلاء اذا ما حدث لاحدهم مثل هذا الخطاء أوغيره ؟ ماذا يفعلون طالما أن المخطئ يماطل ويصر علي أن لا شئ قد حدث ؟ لمن يلجأون شاكين من خطاء ألم بهم ؟
اليك ربي نشكو ضعفنا وهواننا علي الناس….أنت الحكم وأنت العدل… الهي الى من تكلنا الى عدو يتجهمنا أم الى طبيب ملكته أمرنا ان لم يكن بك علينا غضب فلا نبالي ولكن عافيتك هي اوسع لنا نعوذ بنور وجهك الكريم الذي أضاءت له السموات والأرض، وأشرقت له الظلمات، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة، أن تحل علينا غضبك، أو تنزل علينا سخطك، ولا حول ولا قوة إلا بك.
هذا المستشفي والذي من المفترض أن يكون قبلة السواد الاعظم من شعب السودان ينبغي ان يكون قادرا ومؤهلا مهنيا وخبرة وتجهيزات معملية لاستقبال أصعب وأخطر الحالات لا ان يتعلل الطبيب المداوي بان ما حدث قدر أخف من قدر ولكن دعونا نسلم جدلا بأن هنالك اشياء قد تحدث دون ان يكون بمقدورنا عمل شئ لعلاجها أو لا يكون لنا علم بها في بادئ الامر اليس من الشجاعة بمكان ان نخبر اصحاب الشأن وأولي الامر بما آل اليه أمرهم متي ما علمنا بذلك بدلا من اضاعة زمنهم ومالهم في ما لا فائدة من وراءه؟
تجربتي هذه بدأت منذ بدايات شهر ديسمبر 2010 م وانتهي فصلها الاول في 16/يناير 2011 م خلال هذه الفترة مرت علينا بعض الهنات كنت أظنها سحابات عابرات ولكني ساذكر منها حادث وأحد بسيط علي سبيل المثال لا الحصر لتوضيح جزء من التخبط .. في أحدي فحوصات الدم والتي تجري ليطلع عليها رئيس الوحدة في يوم زيارته الاسبوعي كانت نسبة الدم حسب نتيجة معمل المستشفي 62% ولان هذه النسبة تكررت عدة مرات قررنا ان نجري الفحص خارج المستشفي فقمنا بعمل الفحص في نفس اليوم بعد استلامنا لنتيجة معمل المستشفي مباشرة فكانت النتيجة 82%!!! فكيف يستقيم ذلك وما الذي يمكن ان يترتب في حالة الاخذ بنتيجة المستشفي ؟ اليس من الممكن أعطاء المريض كمية دم أضافية هو ليس في حوجة اليها؟
عموما.. بنهاية فصل المعاناة الاول والذي كان باجراء العملية القيصرية كانت بداية الآلآم والتي لم تنتهي الا بعد سفرنا الي الاردن في يونيو2011م وخلال هذه الفترة والتي امتدت الي ما يقارب الستة اشهر كنا نتخبط مع المتخبطين الي أن تم حسم الامر بعمل منظار مثانة ورنين مغنطيسي اثبت بما لا يدع مجالا للشك أو المغالطة بوجود ما يمكن ان نسمية خطأ طبي بوجود خيوط ناتجة من خياطة الرحم مع المثانة وكذلك وجود فتحه بالمثانة قدرت بحوالي 7 ملم(ناسور مثاني رحمي) وأن لا علاج لذلك الا بعملية جراحية لفصل ما تمت خياطته وقفل ما تم فتحه. بعد كل هذه الفحوصات وكل هذه النتائج ذهبت الي طبيبنا الجراح موضحا وطالبا لتقرير مفصل لهذه الحالة وفقا لنتائج الفحوصات المرفقة لأن اخصائي المسالك البولية ذكر أن هذه الحالة ليست خاصته وأن مهمته انتهت بعمل المنظار ? شئ آخر لابد من الاشارة اليه أن اخصائي المسالك البولية رفض رفضا باتا في بادئ الامر عمل المنظار ما لم يطلب منه الطبيب ذلك وقد كان!!!!!- حقيقة الي الان لم أجد مبررا لذلك ، فماذا اذا ما سافر الطبيب مثلا أو رفض هو ايضا أو توفاه الله أو ترك مهنته أو أو أو ………. أفتونا ان كانت لديكم فتوي ? المهم في الموضوع أني طلبت التقرير عله يساعدني في اصلاح ما أفسده النطاس وجدت ما وجدت من أمشي وتعال ومن ثم تقرير لا يسمن ولايغني من جوع بل والادهي وأمر الاستمرار في إنكار ما لا يمكن إنكاره… ما معني أن تخطي وتصر علي انك لم ترتكب أي ذنب ، اين نحن ممن يقولون” بارك الله فيمن أهداني عيوبي” وما أدراك ما عيوبي …و ما أصعب ان تكون العيوب متعلقة بالآم بل بحياة بشر … في وأحدة من فقرات طبيبنا ذكر بأنه” تم اخطار المريضة أيضا ان الطبيب الجراح سوف يقوم بكل ما من شأنه من اجراءات اثناء العملية لوقوف النزيف بغض النظر عن النتائج المترتبة علي ذلك وقد وافقت علي ذلك وقامت بالتوقيع في المكان المخصص لذلك ” عفوا اخوتي الاطباء فلنتوقف معنا فقط عند كلمتين من هذه الفقرة “بغض النظر”!!!.. هل القوانين الطبية التي اديتم عليها القسم تسمح بأن تقوم بمعالجة مشكلة من دون ان تحسب أي حساب لما سوف يترتب علي ذلك من مشاكل كما ذكر طبيبنا ؟ هل يمكن أن تستأصل كل ما يمكنك استئصاله من أعضاء داخلية أو خياطتها مع بعضها أو عمل ممرات بينها لوقف نزيف أو خلافه متجاهلا “بغض النظر” ما سوف يترتب علي ذلك من نتائج حتي وان كانت مميته؟ وهل هناك أي تفاصيل كهذه يمكن ان تذكر قبل العملية حتي يقوم المريض بالموافقة أو الرفض والتوقيع علي ذلك ؟ أم ان طبيبنا هذا كان علي علم بما أقترفته يداه من أخطاء ولم يوضحه لنا موفرا عنا عناء البحث عن أصل المشكلة.
وفي نهاية التقرير وعلي الرغم من اطلاعه علي نتائج الفحوصات الصادرة بذات الخصوص كتب “خرجت المريضة بتأريخ 19/1/2011 م وخرجت بحاله جيدة ولا تشكو من أي شئ”
ولم يذكر بان المريضة حضرت بتأريخ ؟ /2/2011 م تشكو من داء الم بها من جراء العملية بل كان يصر بالا شئ حدث وأن كل ما في الامر لا يعدو كونه التهابات فقط..وقد ذكر ذلك وهو يجلس أمام جهاز الموجات الصوتية ” الدوبلر” وفي حضرة مجموعة من المتدربات بان لا شئ البتة وان الرحم طبيعي مية المية وكذلك المثانة !!!!
سؤالي لكل من يوقن تماما انه راعي وانه مسؤول عنا كرعية : الي متي يستمر بنا هذا الحال ؟ الي متي يخطئ الاطباء في حقنا ولا يحاسبون وعندم يخطئ الضعيف فينا تجد الكل متأهبون لمحاكمته.. الي متي يصر الاطباء الي الاخذ بقيمة كشفهم غير ناقص وينتقصونا حقوقنا حتي بعد ان ندفع كاملا ومسبقا ؟
ختاما دعونا نسوق اعتذارتنا جميعا دون تمييز لمن تجنينا علية علي الرغم من كل الهالات والاسماء البراقة والالقاب الفتانة التي اتتنا عن طريق انتسابنا اليه.. العلم يا اخوتي ليس لافتات ترفع ولا شهادات تعطي ، العلم ان لم يكن متأصلا فينا جوهرا لن يغنينا أو يكسونا مظهرا علي الرغم من ان الحال دوما ما هو الحال ولكن تفاصيله لربما تترائ لنا بعد ان بدأت سواءات التعليم تتجلي شيئا فشيئا فـ عذرا عزيزي العلم … فلسوء حظنا وحظك أننا أجتمعنا هنا في هذه البقعة النائية من محيط إرتيادك فاصبحت فينا تجاري المقصد وصرت منا بعيد المنال وأضحت علاقتنا عابرة نلتقي عند بؤرة التلاقي ونفترق عند تشتت الاهواء ، فقد أظلم الكون بنا منذ أن أمسيت تابعا للهوي وضاقت المواسع بك منذ أن تنزلت في غياهب عقول البعض منا ، وللاسف الشديد أضحوا هم أدلتنا فلا هم وصلوا ولا من أهتدي بهداهم وصل !!!!!!!
مشهد متكامل يجسد ويصور كل ماسبق ساسوقه عل من لم يستوعب خطورة ما يحدث من أخطاء يتأكد تماما ان الضحايا قد يكونون كثر وليس المريض فقط ، سالتني بنتي الصغري “في عامها الخامس” وبدون مقدمات :يا أبوي انت المثانة لونها شنو والرحم لونو شنو ؟ وعندما سالتها عن سبب السؤال قالت لي عشان بعدين(يعني لمن تبقي دكتورة انشاء الله) ما أخيطن مع بعض !!!!!!!!!!!!!!!!!!
/شاذلي سيدأحمد عبدالرحمن
يا اخوانا انتو ابيتو تسمعوا كلامنا من زمان , قلت ليكم الخلايا التى تحكم دولة السودان تعانى من الانفصام مما يجعلها ترى ما يُرى و تسمع ما يُسمع و تشم ما يُشم و تعمل عملية فى الركبة السليمة, قالوا لا نفرض فى شبر من ارض السودان فصلوا نصه بالمجان للجنوب , قالوا حليب سودانية فقدوا حلايب و بير طويل و ما زال ود فوزية يقول لينا غحنا اخوات
أختى الكريمة أحسان ألف سلامة لك وربنا يبلغك العافية.مفروض تذكرى اسم البروف للتشهير به.عمر البشير لو عرف حيطنش وهل سمعتى به أهتم بأمر شعبه.هؤلاء عطبوا مشروع الجزيرة وكل المشاريع التى كانت قائمة ماعاوزاهم يعطبوا ركبتك.أتمنى من الشرفاء من المحامين الوقوف مع هذه الأخت والمطالبة بمحاكمة البروف وصاحب المستشفى(مامون حميده) والتعويض لك بمبلغ 50 مليار جنيه لأنه أحسن يبدأوا بالأرقام الفلكية وأتمنى أن تكون قضيتك فى يد قاضى ياتيه الخوف من الله فجأة مع علمى بان الغالبية ماشين بعصا الحكومة.
أصدر السيد رئيس الجمهورية أمراً رئاسياً بإعفاء البروف مأمون حميدة من منصب وزير الصحة بولاية الخرطوم علي خلفية تكرار فشله في إدارة مستشفيات البلاد وتزايد شكاوي العاملين في الحقل الطبي، كما أصدر البشير أمراً رئاسياً ثانياً بإغلاق مستشفي الزيتونة بشكل فوري ونهائي وسحب الرخصة الطبية من الطبيب المخطئ وتعويض المواطنة إحسان خليل تعويضاً مالياً مجزياً جراء الأضرار الصحية والمالية والنفسية التي لحقت بها بسبب خطأ طبي فادح لا يرتكبه حتي طلاب السنة الأولي بكلية الطب بجامعة سقط لقط.
وتفوووو عليكي بلد.
قال اخطاء طبية هو السودان الان فيه طبيب واحد معترف به .. ويا خسارة الالقاب التي تسبق الاسماء ( بروف مامون حميده) بروف فلتكان بن فلتكان) بروف تلاش بلاش ) بروف متبلد الاحساس ) اي بروف ياوهم واي علماء فى زمان الكيزان.. كل الاطباء الفطاحلة يعملون خارج السودان . واسألوا اهل العلم . مستشفى الشميسي اهم مستشفى فى الرياض يرأس فيه قسم العظام سودانيون الواحد منهم يوزن بالالماظ ،، وما سمعنا يوما واحدا بخطأ طبي ، بلد تفرط فى امثال الدكتور غرباوي حراج العظام العظيم لاخير فيها ودكتور كمال عربي عليه رحمة الله كان علما على راسه نار فى الرياض وامثالهم بالعشرات فى مسشفيات الدنيا خرجوا حينما تسلم سلطة البلاد الديوك والسنبر . تفى على مستشفى الزيتونه وصاحبه البارد المتعجرف من دون حسب ولا نسب ولا علم ….
اللة يشفيك انا ماعارف كلمة بروف لزومة شنو اى هلفوت خاتين قبل اسمة بروف والغريبة ماتسمع بهذا اللغب الا فى السودان حاجة غريبة
ياعادل هلال= لم تثيق الموضوع بطريقه مفهومة=على طول خشيت فى غرفة العملية كان مفروض تورين ماحصل قبل العمية
التاجر مامون حميدة
الله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله ضاعت بلادي القايمين علي الامر هلافيت حراميه كل يوم نسمع ماساة جديده وبلوة جديده من اعتدا علي اعراضنا في البركس الي اختفاء علم بلادي من الزيارات الرسميه وفي وجود رييس البلد الذي مزق ارضنا اربا اربا الي حال الجزارين الذين ياكلون اموال الناس بالباطل واعتدا علي المرضي بواسطة زيتونة هذا ال