نظام البشير يرفض مثول رئيسه أمام «الجنائية الدولية» أسوة بالرئيس الكيني

الخرطوم: أحمد يونس
جدد حزب المؤتمر الوطني الحاكم في السودان انتخاب عمر البشير رئيسا له، واعتمده مرشحا للرئاسة في الانتخابات الرئاسية المقررة في أبريل (نيسان) 2015، وقطع الحزب في الوقت نفسه بعدم تسليم البشير المطلوب للمحكمة الجنائية لتلك المحكمة، على طريقة الرئيس الكيني أوهورو كينياتا.
وانتخب المؤتمر العام للحزب الذي انعقد في الخرطوم الخميس الماضي، واستمر حتى أمس، الرئيس البشير رئيسا للحزب لدورة حزبية جديدة، ومرشحا للرئاسة عن الحزب في الانتخابات الرئاسية المقرة أبريل المقبل، وانتخب مجلس شورى الحزب، الخميس الماضي، الرئيس البشير مرشحا أوحدا لرئاسة الحزب، واعتمد المؤتمر العام للحزب توصية مجلس الشورى، وبذلك يصبح البشير مرشحا عن الحزب لانتخابات الرئاسة.
وصوت قرابة 90 في المائة من عضوية الحزب بـ«نعم» للرئيس البشير من عضوية المؤتمر الحاضرة، فيما صوت بـ«لا» 181 عضوا فقط.
من جهة أخرى، أوصد الحزب الحاكم في السودان الباب أمام أي محاولات بشأن مثول الرئيس البشير أمام المحكمة الجنائية الدولية، أسوة بالرئيس الكيني أوهورو كينياتا، الذي مثل أمام تلك المحكمة وهو في السلطة.
وكانت الجنائية الدولية قد أصدرت في مارس (آذار) 2009 مذكرة اعتقال بحق الرئيس البشير، واتهمته فيها بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية أثناء الحرب الدائرة في دارفور، كأول رئيس تصدر في حقه مذكرة اعتقال من هذه المحكمة، وهو لا يزال في الحكم.
وفي فبراير (شباط) من سنة 2013 أصدرت المحكمة ذاتها مذكرة اعتقال ثانية ضد الرئيس البشير، اتهمته فيها بممارسة الإبادة الجماعية، ورأت أن هناك أسبابا معقولة للاعتقاد بأنه مسؤول جنائي عن 3 جرائم إبادة جماعية بحق الجماعات الإثنية التي تقطن في إقليم دارفور المضطرب.
وقد رفض السودان تنفيذ أمر المحكمة الجنائية الدولية، واعتبرها محاكمة سياسية، وقال إنه غير موقع على ميثاق روما المكون للمحكمة، وسانده في موقفه الاتحاد الأفريقي الذي اعتبر أن المحكمة تستهدف الزعماء الأفارقة.
بيد أن مثول الرئيس الكيني أوهورو كينياتا أمام المحكمة الجنائية الدولية الشهر الحالي، كأول رئيس يمثل أمام المحكمة وهو على سدة الحكم، أعاد إحياء القضية مجددا، وأضعف من موقف الاتحاد الأفريقي المناوئ للمحكمة.
وقطع محمد الحسن الأمين، عضو المكتب القيادي لحزب الرئيس البشير، بعدم ذهاب البشير إلى المحكمة الجنائية الدولية أسوة بالرئيس الكيني، ووزير الصحة الاتحادي السوداني بحر إدريس أبو قردة، وقال في تصريحات داخل البرلمان، أمس: «لن يذهب الرئيس إلى هذه المحكمة إطلاقا»، وأضاف موضحا أن «كل الذين ذهبوا إلى المحكمة ذهبوا باتفاقات مسبقة ومعلومة النتائج».
وجدد الأمين نعت المحكمة بأنها موجهة ضد أفريقيا، وقال إن «فرنسا ودول غربية أسستها، نافيا أن تكون محكمة محايدة، لأن هناك أشخاصا ودولا، مثل أميركا، يملكون حصانات ضدها»، وقال في هذا الشأن: «هذه ليست محكمة، لأن هناك أشخاصا لديهم حصانة منها، ولم يخضعوا لها كأميركا، بينما تستهدف بشكل منظم قيادات بعينها».
وقال الأمين إن «الخرطوم سألت مجلس الأمن، الذي أحال ملف السودان للمحكمة الجنائية الدولية، عن جواز إحالة دولة للمحكمة، رغم أنها غير موقعة على ميثاق تلك المحكمة، لكنه لم يجب على السؤال، معتبرا الإحالة خرقا قانونيا واضحا»، وأضاف: «المحكمة فقدت مصداقيتها، وولايتها حتى على الدول الأعضاء».
الشرق الاوسط
اكيد ما حيكون زى كنياتا داك بطل ولد بطل تاريخ سامق اسد ود اسد فهل يتساوى الاسود مع مخلوقات اخرى ؟؟؟؟
يا حليلك يا فاطمة كنت محشمة ومحترمة نفسك لكن نقول شنو ؟؟؟
الصورة دى فى زيارة لازرق طيبة ولا شنو ؟ شايفة لبس الدراويش اخضر واحمر مدد
لابد من المحكمة الجنائية وان كثرت الزغاريد وعلي المجتمع الدولي ان ينفذ قراره بالقبض علية لانه قرار من مجلس الامن وليس من المحكمة الجنائية!!!!!!
خليك واقف كدا بين القوسين الدافئين لما .. .. ..
أوصد الحزب الحاكم في السودان الباب أمام أي محاولات بشأن مثول الرئيس البشير أمام المحكمة الجنائية الدولية، أسوة بالرئيس الكيني أوهورو كينياتا، الذي مثل أمام تلك المحكمة وهو في السلطة .
ان كان له اصل او عقاب يخاف عليه او قبيلة يحافظ على سمعتها اواسرة يضحي بشانها لذهب كالرئيس الكيني بصفته مواطن كيني وعاد عزيز مكرم لدياره لانه ابن ( جومو كنياتا ) اسد من اسود التحرر الافريقي ، مش بقرة من ابقار عزيز كافوري سوف يظل في مرابط الرزيلة بحظيرة كافوري والشعب السوداني بريئ منه ومن اهله الذين لا يناصحونه ومن شابه خاله للدلوكة راقصا وللشجاعة رافضا يعيش عيشة ضنك وفي المزابل يعترك
حرامية مجرمين فاسدين مفسدين اعماركم ولت ومازلتم تكذبون وتنافقون علي الشعوب البسيطه ولكن باي وجه تقابلون الله يوم القيامة بالعمارات الشاهقة والسيارات الفارهة بارواح الابرياء في دارفور والنيل الازرق وجنوب كردفان وجنوب السودان باى وجه تقابلون الله واعماركم اوشكت علي الانقضاء باي اسلام وباى شريعة وباى فساد الله الله علي شائب لم يتعظ ولم يحترم شيبه باى وجه ايها المنافقيين تقابلون الله بالسرقات من المال العام بتجويع الشعب وتعذيبه قتل 28 ضابط باعدام جرجس ومجدي باى وجه تقابلون الله واصغركم عمره 65 عاما كم ستعيشون مائة سنه ماذا اعددتم للاخرة تقتيل وتجويع الشعب السوداني نهب الاراضي نهب مال البترول انكم في غفلة وذهبت اعماركم وسوف تقابلون الله ماذا تقولون ايها المنافقون يوم تلتف الساق بالساق ويوم يفر المرء من اخيه ويوم ترى الناس سكارى ويوم تشخص الابصار كل المال والسرقات وسخ دنيا سوف تسئلون عنه يوم لا تملك نفس لنفس شئ يوم تقوم الساعة لا ينفع مؤتمر وطني ولا بشير ولا ترابي الله الله علي الظالم من اجل الحفاظ علي السلطه والكراسي ارتكبتم كل ما حرمه الله وان يوم الحساب قريب وعود القذافي ليس ببعيد اين صدام واين بن علي واين مرسي كلبكم واين قارون واين فرعون كل اول له اخر
اللواء / جارعودو / كتيبة افيال العركه
التابعة لللواء اسود الدندر
الجناح العسكري للحزب الاشتراكي الاسلامي
ريا وسكينة وبينهم حسب الله
أها يقعد يتلبد ليكم زى الحرامى ل25 سنة تانى, ده أريتو رئيس التابانى!
يا وداد كتلت راجلك وتبعت الخايب دة
لو عندو رجالها كان عملها فيكي
((كل الذين ذهبوا إلى المحكمة ذهبوا باتفاقات مسبقة ومعلومة النتائج»..
ما تعملوا ليه اتفاقات مسبقه . اسالوا ابوقرده عملها كيف؟
ولا الحرامي في راسه ريشه؟
والله البشير مقتنع بانه اباد وعمل حاجات ما بتتقال .
شيل شيلتك ربنا يورينا فيك يوم.
قرار حزب المؤتمر الوطني بعدم مثول الرئيس البشير و3 اخرين امام المحكمة الجنائية قرار غير موفق تماما حيث لا يوجد مناص من المثول امام هذه المحكمة في نهاية الامر خصوصا انه لم يعد هنالك حاجة للابتزاز السياسي الذي كان يمارس باستخدام بعبع المحكمة الجنائية لذلك فان المفر والمهرب اصبحت تضيق منافذه شيئا فشيئا واعتقد ان حلة ابوجا الاخيرة للرئيس البشير كانت مثارا للسخرية كما رحلة الصين كما ان مثول الرئيس الكيني امام المحكمة الجنائية يعد بمثابة تنشيط لاجراءات المحكمة وتنشيط لاليات مجلس الامن
الامر ليس بالبساطة التي يتوقعها المؤتمر الوطني والسيد محمد الحسن الامين الذين لا يملكون خبرة كافية عن سياسة اروبا وامريكا لان خبرتهم فقط مع الصين وايران ولكن من الواضح ان حوار الوثبة سيكون هو البوابة لتنفيذ موضوع المحكمة الجنائية من حيث يدري ولا يدري المؤتمر الوطني فان الخواجات نفسهم طويل ويتركون ضحيتهم حتى تلف حبل المشنقة بنفسها حول رقبتها
لذلك من الافضل والارجح ان يحذو الرئيس السوداني حذو الرئيس الكيني ويمثل امام المحكمة ثم ينتظم في حضور جلساتها بديلا عن المرمطة والمطاردات اتذكرون كرادتش الذي قبض عليه في حافلة منتحلا صفة طبيب اعشاب ( معراقي او بتاع عروق بالسوداني) مما يدل انه حتى الخواجات ليس لديهم مهرب
حقو نحن ما نضيع زمنا في الفاضي :( البشير ما حا يمشي هولندا :( بلد تعبانه ساي و بعدين مافيها زول بعرف يسوي ملاح ام شعيفه و لا ملاح ويكه او تقليه او حتى عصيده ب سمن الدويم و من قلب مزرعه المتعافن و لا عيش الدامرقه فلهذه الاسباب مجتمعه البشير ما ماشي فحقو تنسوا الموضوع دا
النظام يرفض؟!! الرئيس الكيني براهو دق صدره وقال انا ماشي عشان الشعب الكيني مايضوق التعب والأكل الكعب ،خايف على شعبه مش زي الطيطه حقنا ده ، هو لو ما عامل حاجه خايف من شنو ؟
النظام يرفض؟!! الرئيس الكيني براهو دق صدره وقال انا ماشي عشان الشعب الكيني مايضوق التعب والأكل الكعب ،خايف على شعبه مش زي الطيطه حقنا ده ، هو لو ما عامل حاجه خايف من شنو ؟