أخبار السودان

ادانة الضابط المتهم بقتل عوضية عجبنا بتهمة القتل العمد

ادانت محكمة جنايات الخرطوم شمال الضابط المتهم بقتل عوضية عجبنا، بتهمة القتل العمد تحت المادة ” 130″ من القانون الجنائى. وصدر الحكم وسط هتافات مدوية من اسرة الشهيدة.

وادانت المحكمة المتهمين من الاول وحتى السابع تحت المادة ” 75″ من القانون الجنائى ” عدم تقديم مساعدة لشخص محتاج للمساعدة، وتلا القاضى حيثيات الاتهام، وقال ان المتهمين لا يستفيدون من الدفوعات التى قدموها لدحض الاتهام المنسوب اليهم، منوها الى ان تقرير الطبيب الشرعى اكد ان المجنى عليها تعرضت للاصابة برصاص فى الراس، ادى الى تهشم الجمجمة، وسبب النزيف الحاد الذى ادى الى وفاتها.

وطالب اولياء الدم بالقصاص، لكن المحكمة طالبتهم باعلام شرعى لورثة اولياء الدم، وقدموا اعلامات شرعية من بينها اعلام شرعي لشقيق المجنى عليها الذي يقيم بالسعودية، لكن غير موثق، لذا طلبت المحكمة منهم توثيقه فى وزارة الخارجية.

وعلمت (الراكوبة) ان وزرة الداخلية قد عرضت على اسرة عوضية عجبنا مبلغ مليار جنيه للتنازل وتسوية القضية، لكن ذوو الشهيدة تمسكوا بالقصاص.

وكانت عوضية قد قتلت بعيار نارى اطلقه ضابط شرطة فى حملة لشرطة امن المجتمع على منازل بمنطقة الديوم الشرقية بالخرطوم حيث وقع عراك بين شقيق عوضية وقوة الشرطة المؤلفة من ثمانية واثناء العراك انطلقت رصاصة من سلاح الضابط اصابت المجنى عليها فى راسها مما ادى الى وفاتها فى الحال.

وكانت هيئتى الاتهام والدفاع قد اودعتا مرافعاتها الختامية في القضية، وبحسب قضية الاتهام التي تنظر فيها المحكمة أن التحقيقات بدأت العام قبل الماضي بعد رفع ملف الدعوى للنيابة بالوفاة ، وأحيلت جثة القتيلة إلى المشرحة للكشف عليها من قبل الطبيب الشرعي الذي قدم تقريراً يوضح أن أسباب الوفاة تهشم في الجمجمة وتجويف المخ والنزيف بسبب الإصابة بعيار ناري. ومن خلال الإجراءات تم إرسال السلاح أداة الجريمة للمعامل الجنائية للفحص، وتم توقيف المتهمين بتهمة الاشتراك في القتل العمد والامتناع عن تقديم المساعدة الضرورية مخالفين القانون بقصدالإضرار أو الحماية.

وجاءت أقوال المتهمين المدونة في يومية التحري بأنهم يعملون بقسم شرطة أمن المجتمع بمنطقة الديم، ويوم الحادثة ليلاً قاموا بحملة مظهر عام بقيادة ملازم، وفي الشارع صادفوا شخصين اشتبه قائد الحملة فيهما، ووجه أحد أفراده لإجراء اختبار السكر عليهما، ورفض أحدهما وقاومهما ما دعا إلى تدخل الملازم المتهم؛ وأمر أفراده بتوقيفه ورفعه في عربة الدورية، وخرجت سيدات من المنزل المجاور وقمن بالاحتجاج على رجال الشرطة، وتجمهر مواطنو المنطقة وبدأوا في حصبهم بالحجارة، ما اضطرهم للانسحاب من المكان وعادوا للقسم وأخذوا بقية المتهمين، وعادوا مرة أخرى للمكان وعند محاولة توقيف شقيق القتيلة زاد تجمهر المواطنين ما دفع قائد القوة لإطلاق الرصاص وإصابة القتيلة.

تعليق واحد

  1. القصاااااص

    اول حاجه يشيلو المليار وبعد داك نلبد ليهو تحت الخور . و يادار ما

    دخلك شر . مرتاحين بعد دا !

    شلنا المليار وحقنا في دم المرحومه برضو شلناهوووو .

  2. وبمثل هذه الاحكام يعيد القضاء السودانى هيبته ويحفظ ما تبقى من توازن مفقود فى المجتمع
    بهذا الحكم وتمسك اهل المرحومه بحقهم فى القصاص رساله اخرى تساعد فى حفظ التوازن الاجتماعى وانه لا كبير على القانون وان يعيد من يمتلكون ذره من السلطه حساباتهم وان يحترموا حقوق الانسان كانسان لانهم فى النهاية اخته وامه واخيه وربما هو نفسه لو جرد من سلطته لاى سبب

    الانسان لا يقيم بالمال انما باحترام حقه ومعاملته المعامله اللائقه به من المؤسف كثير من يملكون سلطه حتى لو كان حارس بنايه يتعاملون مع الاخرين بكل فظاظه زكانهم ملكو الكون وكل هذا انعكاس طبيعى وافراز لساسات الغلو والهيمنه والاستفزاز مثل لحس الكوع والغير الله الزارعين الخ فاهل السلطان على دين ملوكهم
    لم يرح دمك هدرا اختنا عوضيه ودائما النار من مستصغر الشرر لعل اهل النظام وزبانيتهم يعيدون حساباتهم يمهل ولا يهمل

  3. “ولكم في القصاص حياة” وهذه الايه توجب ان يكون القصاص عبره وعليه نرجو من اسره الشهيدة التمسك بحقها الشرعي حتي لا يتجرا احد في المستقبل لاستعمال سلاحه بلا سبب.

  4. اقترح ابتدار نفير لجمع 2 مليار لاهل الشهيد…حتي تعرف الداخليه ومن هم وراءها ان دماء السودانيين ﻻ تشتري..

  5. اللهم يا مالك الملك انصر كل مظلوم وهلك كل ظالم
    يامجيب دعوة المظلوم أرفع الظلم عن المظلومين
    اللهم لا تصلتهم علي احد منا بعد اليوم آمين
    وارحم عوضيه ووسع لها في قبرها واجعله روضة من رياض الجنة آمين

  6. لمت (الراكوبة) ان وزرة الداخلية قد عرضت على اسرة عوضية عجبنا مبلغ مليار جنيه للتنازل وتسوية القضية، لكن ذوو الشهيدة تمسكوا بالقصاص.

    الله الله الله حكم اثلج صدري ليكون عظة وعبره لكل من حشر نفسة في دلقان كاكي ولكل حقير منحط سافل زفر اراد ان يكون يد النظام الفاشي الباطشة باسم الله علي اسرة الشهيده البصق علي وجة وزارة الرعب ووزيرها ومديرها ولكل منسوبيها والي قائدها الاعلي ف الدم لا يبدل بالاموال ي كلاب مسعورة مليار ي لتفاهة المبلغ انه لا يساوي ثمن منزل يساوون روحها الطاهرة ب مبلغ يدخله اتفة لص ولا سمسار في دقيقة ف قرار الحكم ادانة للنظام وللاجهزة النظامية جميعها التي تنتهك القانون والتشريع السماوي والمعركة لن تنتهي بعد مع قضاة الاستئناف الخوف اعادتها الي المربع الاول والتطويل لمنح هذا الحقير مدة اطول ليتنفس لكن اقتلوه 99

  7. سبحان الله يحيى العظام و هي رميم. بعد ما قنعنا من العدالة في البلد؛ أول مرة جانا قاضي ود ناس

  8. أسد الدفعة أربعين إيهاب عبدالمنعم أسير لدي حركه العدل والمساواة لأكثر من خمس سنوات أسر وهو يؤدي ضريبة الوطن عرض الخاطفين قبول فديه ى ﻻطلاق سراحه أو مقايضته بأسرئ حركه العدل والمساواة وتدخل الصليب أﻻ حمر الدولي ليشرف علي عمليه اطﻻق السري أﻻ أن الفريق عبد الرحيم محمد حسين رفض أي تفاوض ﻻطﻻق البطل إيهاب عبدالمنعم فبكت والدته المفجوعه حتي جفت مافيها وحزنت زوجته حتي ذهب بريق شبابها وزير الدفاع علي موقفه المتخازل ﻻنه حرامي وقاتل ﻻيعرف من العسكرية حتي ضرب النار ولم يخض معركه في حياته ولم يعرف شكل الأسر وفي زمن التهيه والهوان تولي هذا النكره منصب وزير الدفاع في بدعه لم تحدث في تاريخ القوات المسلحة حيث لم يسبق لفني أن تولي هذا المنصب .فبعد الرحيم أقصي منصب يمكن أن يحولها قائد الصيانه في قاعدة وادي سيدنا واقعي رتبه يمكن أن يصلها رتبه عميد واﻻن يودون أن يغدو هذا القاتل بمليار جنيه من مال الشعب ﻻنه من أبناء الزوات لك الله اخي إيهاب وللشعب السوداني قاطبة

  9. يا وزير الداخلية / ما تلعب بدم المقتولة خي القانون ياخذ مجراه / شرع الله يطبق في اي انسان و لو اولياء الدم طالبوا بالقصاص هذا شرع الله ان بترفض شرع الله ؟؟؟؟؟؟ انت امسك قروش الشعب المسكين عليك و خلي شرع الله يتطبق و امسك كلابك المشيلهم سلاح و سكرانين عليك

  10. الداخلية عرضت مليار للتنازل عن الحكم .. المليار دة من مال الشعب السايب و مال لأمثال عوضية ليس مدفوع من جيوبكم
    حتى تعرضونه على اهل القتيلة .. تقتلوا القتيل و تمشوا في جنازته

  11. الملازم ده والمعاهوديل عبدالمامور والجايات اكتر شوفو راس الحيه وين زمان العسكري بستلم ويسلم ذخيرته بالعدد هسع بقت هايصه والذخيره بتتباع في السوق لانها بتنصرف لقتل الشعب

  12. لأول مرة في خلال 26 عاماً أستطيع أن أقول يحي العدل يحي العدل فلتة عجيبة من فضاء السودان بسبب عزة وصمود أهل الشهيدة الذين رفضوا أن يبيعوا القضية. وجه حقيقي لأهل العزة والكبرياء

  13. عصابات مجرمي المؤتمر الوطني يقتلون افراد الشعب ويريدون دفع الديات من اموال الشعب ايضا , حسبنا الله ونعم الوكيل . علي اسرة الشهيدة التمسك بالقصاص والاصرار علي حضور تفيذه ليكون عبرة لأي مجرم.

  14. ((وزرة الداخلية قد عرضت على اسرة عوضية عجبنا مبلغ مليار جنيه ))
    وزرة الداخلية الدخلها شنو في الدية – زول قاتل الدية يدفعها هو ولا !!! وزرة الداخلية

  15. تحت اى بند من بنود الصرف ” في الموازنة ” تعرض وزارة المالية سداد مبلغ تعويضي عن أحد منسوبيها ارتكب جرما تعود فيه المسئولية القانونية اليه خالصةً ، نريد ان نفهم !!!

  16. رحم الله عوضيه
    والتحيه لاسرتها الكريمه التي جسدت الصمود والنضال ضد الطغيان
    نحيهم لانهم كسروا جبروت الطاغوت والطغيان ومجرمي الشرطه
    والتحيه للقاضي العدل
    والخذي والعار والموت لقتلة الشعب
    يغني مليار تشيلوها جبايات عشان تخلصوا بيها مجرمينكم ياعساكر
    هذا الشرطي يستحق الشنق في مكان عام ليكون عبرة وعظه لكل من يستهين بانسان هذا البلد

  17. الاعدام صدر ليس لنزاهة القضاء بل لان القاتل من شرق السودان وليس من مثلث حمدي , اذا كان القاتل من الشمال النيلي كان ركبو الديم كلو ,,,, رغم ذلك نتمنى هلاك كل من شارك فى قتل وتعذيب الشعب السوداني مهما كانت اصوله

  18. الحكم رسالة واضحة لأفراد الشرطةوالأمن بأنه لا حصانة لأحد وان الله نافذ امره وان الروح لن تروح ولكن هل يجوز لوزارة الداخلية ان تدفع مليار جنيه من مال الشعب لدفع الدية؟ وفي حالة قبول المحكمة لمليار وزارة الحكومة .. يكون لزاما على الحكومة ان تدفع ديات جميع المحكمومين عليهم بالاعدام في السودان اذا لا فرق بين من يعمل في وزارة الداخلية ومن يعمل في وزارة العمل ..

    فالضابط حسب الحكم افرط في العنف وكان عليه ان لا يأخذ الناس بالشبهات وان يكون الشك والاشتباه في مصلحة المواطن والجاني ولا يحق للشرطي او الضابط المطالبة(بإستنكاه)المشتبه فيهم لأن صلاحية الاستنكاه هي سلطة قضائية وليست لضابط الشرطة وامن المجتمع حتى ان فرار المشتبه فيه من مكان الحادث يفسر لمصلحة المشتبه فيه شرعاً ودليل على اوبته وندمه على فعله فلا يجوز ملاحقة الفار اللهم الا اذا كانت هنالك جريمة فعلية في مكان الحادث..

    وبناء على الحكم اعتقد انه كان من الاوفق ايضا ان يرفق مع الحكم القضائي نصائح فقهية وشرعية وقانونية وحقوق انسانية عامة لضباط الشرطة وامن المجتمع وان تُلزم وزارة الداخلية بالاستفادة من مبلغ القصاص الذي عرضته لأسرة القتيلة في اقامة دورات شرعية وفقهية وقانونية لافراد الشرطة لتعريفهم بواجبهم الإنساني في بسط الامن والعدل واشاعة روح العدالة في المجتمع بدلا من الافراط في العنف..

  19. ظهر حكم القصاص في هذه القضية وفي هذا الوقت نظرا لقرب الانتخابات وسيؤجل تنفيذه بعد الانتخابات فكونوا على حذر قتل الله الظالمين.

  20. اعتقد ان هذه مسرحية من جانب الحكومة تقول فيها ان القضاء السوداني بخير و يفرح الشعب السوداني ثم يتقدم المتهم باستئناف و تتم تبرئته بواسطة المحكمة العليا ولن يجد أهل المرحومة القصاص و لا الدية.

  21. خبر مفرح اثلج صدرى اثبت هذا القاضى الذى اخذ العدل من صفات رب العالمين واثبت انه لا زال هناك قضاة يخشون ان يكونوا من قضاة النار واكيد هناك اخوة له يحاول النظام الفاسق القاتل المجرم نظام دولة المخدرات والعهر ان يخنق انفاسهم ولكن مثل هذا القاضى يخاف يوم عذابه عظيم ان لم يكن يحكم بالعدل فان روح عوضية عجبنا كانت ستلاحقه مدى الحياة وتقتص منه امام الحاكم العادل فى يوم تكون فيه الشهود الملائكة تسلم البنت البطن الجابتك ايها القاضى وربنا يحميك ويغطى عليك ويحفظك ولك الرحمة عوضية عجبنا ويحتسبك الشعب السودانى من الشهداء وانا على ثقة من ان احفاد عجبنا لن ياخذوا دية ولن يخذلوا الشعب السودانى ولا تاريخ اسرتهم

    يحيا العدل ويعيش القاضى العادل الذى استمد عدالته من عدالة السماء

  22. علي الشعب السوداني تبني مشروع جمع اثنين مليار جنيه لأسرة عجبنا مقابل عدم العفو حتي يلقي هؤلاء المجرمون جزاءهم

  23. القصاص بس لاشي غير القصاص
    عشان دم القتيله
    عشان تاني مافي كوز عسكري يستهتر بالرصاص لاشي سوي القصاص
    المليار تجرو وراها لمن تتعبو م تحلصوا شي
    ديل كيزان

  24. قال جل وتعالى (ولكم فى القصاص حياة)انى ارى ان يصر اولياء الدم بالقصاص لانو القصاص فى عوضية حياة لما بعدها من البشر وحتر ترعو كلاب المؤتمر الوثنى بان دماء المسلمين ليس لعب

  25. هذا هو قضاء السودان ظل وسيظل نبراساً للحق وحارساً للعدالة من كل ظالم كان من كان واياً كان حزبه أو منصبه فالتحية لقضاء السودان ولقضاته الذين مازالوا يقبضون على جمر العدالة مع كل مالاقوه من إزال في عهد حكومة المؤتمر الوطنى الظالمة . ولكنهم ظلوا صمام أمان هذا الشعب ضد كل ظلم أو فساد .

  26. القضية قضية راي عام هذا في المقام الأول. لكن اعتقد الا ينفذ الحكم وتذهب كما ذهبت قضية والي الخرطوم والكثيرين مثل قتيلة الدروشاب الصيدلية التي قتلها احد منسوبي المؤتمر اللاوطني وهو عسكري بالجيش تسلح من قسم الدروشاب ؟؟؟ في التظاهرات الاخيرة .

    الكذب اصبح شي لا يستحي منه ؟

  27. الضابط ده جا من بيتهم وقتل المراة ما قاعد يأدي في شغله والناس كلها عارفة إنوا الحي ده كله سكر ، وبعدين قاليك جدعو ناس الشرطة بي الحجار وشتبكو معاهم يعني الشرطة حتدافع والقتل الحصل من طلقة طايشة يعني قتل خطأ ، وبعدين يعني أخطاء الحكومة دي كلها ما قدرتو تشوفوها الا في الموقف ده ما في ناس ، ما تسيسوا المواضيع كلها…

  28. والله العظيم لو كانت الوقائع حسب ماذكر اعلاه فحكم القاضى ظالم ومخالف لكل القوانين التى يعرفها البشر وحتما هو مخالف للقانون السودان

    الذى يحدد عناصر جريمة القتل العمد فى ان اذا قصد الجانى القتل او قصد الفعل وكان الموت نتيجة راجحة
    وكذالك نص القانون بان فعل الشرطى الذى يقع منه اثناءلا تاديت لواجبه او بسببه لا يعتبر جريمة فهل ما وقع من الضابط وافراده يخرج عن كونه يؤدى فى واجبة ام ثبت انهم ليهم مشكلة خاصة بهم
    وكذلك هل ثبت ان العيار النارى اطلق مباشرة ام انطلقت رصاصةدون قصد
    هل اصد
    ر القاضى حكمه بعد معرفته التامه لوضع القوة وهى ماصرة وسط المواطنين وفى حيازتها اسلحة يمكن ان تستخدم ضدها وضد الاخرين حال تمكن منها المتفلتيت الذين ثبتت مقاومتهم للشرطة ولكن نقول
    ان القضاء اذا لم يكن مستقلا وكن الضغوط عليه من السلطة والمعارضة فسيكون هذا حالة يظلم الناس وقبلهم نفسه ولاكن نقول لهذا القاضى ومن على شاكلته ابيات سيدنا على كرم الله وجهه

    أمــــا والله إن الظـــــــلم شـــــــــــــؤمٌ . . . ولا زال المــــســـيء هو الظلـــــــــومُ

    إلــــى الديــــــان يوم الديـــــن نمضــي. . . وعنـــــد الله تجـــــتمع الخـــــصـــــومُ

    ســـتعلم فــــي الحســــاب إذا التــقينـــا. . . غــدا عنـــد المليــــك ? من الملــــوم؟

  29. ويوم الحادثة ليلاً قاموا بحملة مظهر عام بقيادة ملازم، وفي الشارع صادفوا شخصين اشتبه قائد الحملة فيهما، ووجه أحد أفراده لإجراء(اختبار السكر عليهما)، ورفض أحدهما وقاومهما ما دعا إلى تدخل الملازم المتهم؛ وأمر أفراده بتوقيفه ورفعه في عربة الدورية.

    _____________________________________

    هذا المشهد الذي صورته الفقرة السابقة من الخبر ،هو في الحقيقة نفس المشهد الذي مهيمنا على الساحة السودانية أبان حكم الرئيس جعفر النميري أثناء تطبيق قوانين سبتمبر1983م،وهي القوانين التي إعتبرها الكيزان آنذاك وربما لا يزالون قوانين للشريعة الإسلامية،أهم ما جاء في المشهد هو كيفية “إثبات “جريمة شرب الخمر، وكنت تتم عن طريق شم رائحة الخمر في فم المتهم،فمجرد شم رائحة الخمر تفوح من المواطن السوداني فهذا دليل على إقترافه جريمة شرب الخمر الذي يستوجب العقوبة الحدية ، كان هذا منصوصاً بوضوح ضمن بنود قوانين سبتمبر83 ،نفس الطريقة تم بعثها من جديد في حي الديم ، الشاهد على ذلك هو شريط فيديو على اليوتيوب يظهر والدة القتيلة وهي تحكي ما جرى في ذلك اليوم ،إذ ذكرت أن رجال الشرطة طلبوا من شقيق القتيلة أن يفتح فمه ويقول: أه،حتى يتسنى لهم شم رائحة الخمر إذا شربها تفوح من فمه.
    ومن وجهة نظري الشخصية فأن هذه الطريقة في إثبات جريمة شرب الخمر ربما تكون صحيحة في الماضي أي في العصر الذي عاش فيه النبي صلى الله عليه وسلم ،إلا أنها لم تعد تليق بالزمن الذي نعيش فيه ،لماذا؟ الإجابة هي : لأن العصر الذي عاش فيه النبي كان عصراً إسثنائياً والناس الذي عاشوا فيه كانوا إستثنائيين لذلك القوانين التي طبيقت في عصرهم كانت أيضاً إستثائية أو بعبارة أخرى كانت “قوانين طوارئي” ولقوانين الطوارئي أمد وزمن تنتهي فيه.
    أما الطريقة التي أراها تناسب والعصر الذي نعيش فيه هي الطريقة المتبعة في “الولايات المتحدة الأمريكية” وحيث شرب الخمر في حد ذاته لا يعتبر جريمة تستحق العقوبة ـ طبعاً لا يعني أن الشعب الأمريكي لا يدرك مضار الخمر لكنه يضع للإنسان الذي خلق جهولاً حدوداً كي يخطئي خطأً يتناسب وطبيعته البشرية أما إذا تعدى هذا” الحد” الطبيعي فعندئذْ يكون قد وقع تحت طائلة القانون والعقوبة ـ لذلك تجد في الولايات المتحدة الأمريكية وأغلب دول العالم الحر أن البارات مفتوحة يشرب الناس ما لذ منها وطاب من الخمر ولكن حذاري أن يرتكبوا جريمة تحت تأثيرها ،فعندها يكون قد تعدوا “حدود” الله من وجهة نظرهم العصرية فيعاقبون ،والشرطي الأمريكي له طريقته المعاصرة في “إختبار” درجة السكر، فهو لا يعتمد على شم الرائحة ولكنه يعتمد على طريقة يجب من خلالها على سؤال واحد وهو : هل شرب الخمر حتى بلغ درجة السكر وغياب العقل؟ وللذين يريدون مشاهدة هذه الطريقة الأمريكية بأعينهم فما عليهم إلا متابعة برنامج شهير على قناة الأم بي سي أكشن ،يتناول المخالفات المرورية ليلاً في الولايات المتحدة الأمريكية.
    ــــــــــــــــــ
    وأقول للذين عرضوا على أهل القتيلة دية قدرها مليار جنيه للتنازل والتسوية، عليهم ألا يسألوا فقط أهل القتيلة بل عليهم أن يسألوا أيضاً الجماهير الغفيرة التي خرجت في مظاهرة عارمة في حي الديم يوم مقتل /عوضية،لأن عوضية لم تكن فقط امرأة إسمها عوضية ،لكن عوضية كانت امرأة سودانية أصيلة ، من قبيلة أصيلة ، وكانت سليلة السلاطين في جبال النوبة ـ الذين نسوا عدد الذين تظاهروا في حي الديم عليهم تنشيط ذاكرته بالبحث في اليوتيوب .
    ومع ذلك فأنا لا أغلق الباب أمام خيار الدية لطالما أن الدية في حد ذاتها خيار شرعي ،لكن المليار جنيه ليست كافية ، والذي يكفي من وجهة نظري هو إضافة طلب آخر على المليار جينه وهو ” إلإلغاء التام لقانون(الأثبات)الذي تسبب في مقتل عوضية عجبنا على لا يتسبب في مقتل مواطنين آخرين عاديين لا يجدون من يتظاهر من اجلهم ،وتثبيته هذا الإلغاء بوضوح في بند من بنود الدستور السوداني الدائم حتى يتم إغلاق باب العودة إليه مجدداً ” وإذا عادوا إلى هذا القانون مستقبلاً ، عاد أهل القتيلة إلى القصاص مجدداً.

  30. السلام عليكم.
    يا جماعة هل فى طريقة نسمع بيها اعتراف مباشر من هذا الضابط المدان عن ماذا حدث؟ و لماذا تصرف بهذة الصورة القاسية (رصاص فى الراس)؟ و هل هو نادم و متألم مما اغترفت يداة؟ هل يكفية هذا الحكم ام انة يطالب بالمذيد؟ و ماذا يطلب من اهل المرحومة وذويهاو ماذا يطلب منا نحن السودانين اخوات فاطنة؟
    اشعر بألم شديد و حسرة و اريد منك اجابة مباشرة.
    الرحمة للفقيدة و الصبر الجميل لأهلها.
    المحبة بين الناس و لا … لا….. لا للرصاص .

  31. القصة الوهمية دي مابتدخل الراس . لو فعلا الرواية كده معناها قتل خطأ أو دفاع عن النفس في أثناء تأدية الضابط لواجبه.
    لكن شكلوا المعلم ده جاي من بيتم عديل عشان يقتل الزولة دي أو يكون بسكر .
    والله أعلم

  32. على الرغم ان المجنى عليها قريبة ابراهيم نايل ايدام وان الوالى مباشرة ادان بيان الشرطة وعلى الرغم من الارتياح العام لتحقيق العدالة.
    الا ان الملفات المشابهة التى ليس لها سند يظاهرها كمقتل الطلبة فى ودمدنى وشمبات والدروشاب وبرى وكجبار وبورتسودان وام دوم ليس لها ظهير كمظاهرة اهالى الديم وثقلهم السياسى والاعلامى لم نشاهد فيها عدالة.
    نتمنى أن لاتكون العدالة وفقا ل ((المرحومة قريبة السلطان عجبنا قريب اخونا ابراهيم نايل ايدام مفجر ه>ه الثورة)).
    ايوة نفرح تضامنا مع الضحية.
    ايوة نحزن لانتقائية العدالة.

  33. والله لو رضي اقارب المرحومة بالمليار وعفو حقهم الخاص , نحن كشعب سوداني وبصفتنا اصحاب الحق العام كمجتمع تنتمي له القتيلة لن نرضي , خاصة ان مثل هذه الانتهاكات ظلت تمارس علينا منذ زمن بعيد يتعدي عمر الحكومة الحالية …وحتي وان تعاظم في عهدها ..فحتي يكون لدم الانسان وحرمته التي شدد عليها الله سبحانه وتعالي فاننا نطالب بالقصاص من هذا العسكري المستهتر الذي يستأسد علي الحريم في قلب الخرطوم وحلايب يعربد فيها المصريين والفشقة اصبحت مدينة حبشية بامتياز ..وبعدين الشئ الذي نعرفه ان هذه الحكومة مفلسة تماما فمن اين ستأتي لاهل القتيلة بالمليار ..اللهم الا اذا قاصدين المليار بتاع عبد الباسط سبدرات الذي لهفه من الاقطان ..وقديما قالوا القطن الابيض لليوم الاسود ..ختاما اقول نحن كشعب سوداني يا اهل عوضية عجبنا جاهزين ندفع لكم اتنين مليار جنيه …فلا تعفو عن هذا الخنزير النتن …كلب عمر البشير ..ان لكم في القصاص حياة يا اولو الالباب..صدق الله العظيم

  34. يا ود الحسن أنا ضد الحصل والقتل وخلافه وأنت تقول من سكان المنطقة أليس بيت عجبنا هو أحد بيوت الخمور البلدية التي تصنع للبيع والشراب داخل البيت والتي تسببت في موت كثير من الشباب ودمرت الأسر في هذه الحانة

  35. عاملين محامين ومشرعين بطلوا الكتابة في ماتفقهون كللكم قانةنيين الا القاضي وهيئة الدفاع وهيئة الاتهام اتفتون فيما لاتعلمون اتقو الله

  36. يا عالم يا بشر ..الحكاية وما فيها الإنتخاباااااااااااااااااااااااات ..علي القسم لو العساكر ديل قرضو الديم كولو الحكومة ولا القضاء ماعنده ليكم حاجة ..

  37. ارى ان كثير بل معظم المعلقين شككو ا فى ان يكون الحكم لعبة سياسية ولهم الف بل مليون حق وعذر لانه الشفناه كثير ما شوية طيلة فترة حكم الطغاة الظالمين ولعبهم بالجهاز القضائى ويلغون احكامه ويحركونه كما يريدون كقطع الشطرنج ويئسنا ان يكون هناك قضاء عادل ولذلك ذهلنا من هذا الحكم الذى افرحنا فاصبنا بالذهول ولفرحة فى نفس الوقت ولكن سكن فى دواخلى ان القاضى عادل واستبعدت ان يسمح بلعبة انقاذية انتخابية قذرة ولم استبعد ان يكون هناك قاضى يخشى على نفسه من غضب الله . البعض كالعادة حاول ان يحولها الى شرق وادروب ونوبة و وكلام مللناه عوضية عجبنا بنت السودان كله والضابط ابن السودان كله ولكنه اخطاء فلياخذ جزاه ويتحمل نتيجة ما ارتكبت يداه فى رعونة وغطرسة وعدم انسانية
    اليكم ما جرى من شرطة الحتانة يوم الجمعة الماضية ارملة شابة تقضى شهور العدة اثناء صلاتها للظهر سقطت عليها رصاصة طائشة اخترقت السثف واخترقت كتفها ولان منزل ذويها فى كررى ابلغوا شرطة الحتانة التى اتت الى مسرح جريمة الطائش الذى اطلق الرصاصة الطائشة مثل مطلقها واخذو المصابة الى المستشفى ووقفوا حتى اجراء العملية وعاينوا الرصاصة المستخرجة وقالوا انها من مسدس مما يحمله الضباط واخذوا الرصاصة وصور الاشعة ومحضرهم وقالوا انهم سيرفعوه للمباحث الجنائية وعندما ذهب الاخ ليتابع كانت المفاجاة الشرطية الحتانية رقم مليون ومية قالوا انهم لم يجدوا لا الرصاصة لا صور الاشعة لا المحضر يا ناس الداخلية اها مالكم شنو ليكم ؟؟؟؟ والمرحوم الذى كادت ارملته ان تلحق به سمبلة كما رحل هو سمبلة فى احد الجزارات الخاصة ( المستوصفات ) الخاصة تاركا لها امانة طفلين اكبرهم حوالى سنتان والاصغر رضيع هو من منطقة نورى الان سيتحول البلاغ من ضد مجهول الى ضد شرطة الحتانة ومفروض يكون ضد وزارة الداخلية التى ترشى اهالى الضحايا بالمليارات بتاعتنا نحن الشعب المغلوب حسب تعليقاتن البعض وان نجحت اسرة المصابة فى كسب قضيتهم سيخرج لنا احدهم بتعليق ان القضية كسبوها لان ابنتهم ارملة قريب قوش او بلدياته وليكن قوش عند حسن ظن اهله الذين اخرجوه من الاعتقال
    وما نريد معرفته لمصلحة من باعت شرطة الحتانة ضميرها واخفت معالم جريمة الضابط المستهتر والى اى جهة ينتمى شرطة ام جيش ام جنجويد ؟ لا تستغربوا ايها الكرام من عرض الشرطة لمليار لاهل ضحاياهم ليتنازلوا فهاهم يخفون معالم جريمة كادت ان تقضى على شابة ام لايتام زغب فانقذها الله لرعايتهم والحمد لله على نجاتها ولا حول ولا قوة الا الله فقد ابتلانا بهؤلاء القتلة الفسقة

  38. الله المستعان
    اغلب التعليقات تنضح بالحقد والكراهية والعنصرية واللاموضوعية
    حكمت المحكمة بالاعدام في ناس ما عاجبهم
    لو حكمت بالبراءة برضو الناس ما راضية
    لو علق واحد فاهم قال الوقائع حسب ما ورد في الخبر لا تقود للاعدام نال اقذع سباب
    نبوءات بن المحاكم الاعلي سوف تلغي الحكم من غير علم بالوقائع او الحيثيات
    يا ناس ارحمونا وارحموا انفسكم خلو كل زول يشوف شغلة
    اولياء الدم عندهم محامي حيدافع عن حقهم حتي اخر مرحلة
    المدان ضابط الشرطة عنده اهل وعنده محامي حيدافع عنه لاخر مرحلة
    بلاش استغلال لحادث قتل مهما كان بشع لاشعال الفتنة

  39. “ولكم في القصاص حياة” وهذه الايه توجب ان يكون القصاص عبره وعليه نرجو من اسره الشهيدة التمسك بحقها الشرعي حتي لا يتجرا احد في المستقبل لاستعمال سلاحه بلا سبب.

  40. اقترح ابتدار نفير لجمع 2 مليار لاهل الشهيد…حتي تعرف الداخليه ومن هم وراءها ان دماء السودانيين ﻻ تشتري..

  41. اللهم يا مالك الملك انصر كل مظلوم وهلك كل ظالم
    يامجيب دعوة المظلوم أرفع الظلم عن المظلومين
    اللهم لا تصلتهم علي احد منا بعد اليوم آمين
    وارحم عوضيه ووسع لها في قبرها واجعله روضة من رياض الجنة آمين

  42. لمت (الراكوبة) ان وزرة الداخلية قد عرضت على اسرة عوضية عجبنا مبلغ مليار جنيه للتنازل وتسوية القضية، لكن ذوو الشهيدة تمسكوا بالقصاص.

    الله الله الله حكم اثلج صدري ليكون عظة وعبره لكل من حشر نفسة في دلقان كاكي ولكل حقير منحط سافل زفر اراد ان يكون يد النظام الفاشي الباطشة باسم الله علي اسرة الشهيده البصق علي وجة وزارة الرعب ووزيرها ومديرها ولكل منسوبيها والي قائدها الاعلي ف الدم لا يبدل بالاموال ي كلاب مسعورة مليار ي لتفاهة المبلغ انه لا يساوي ثمن منزل يساوون روحها الطاهرة ب مبلغ يدخله اتفة لص ولا سمسار في دقيقة ف قرار الحكم ادانة للنظام وللاجهزة النظامية جميعها التي تنتهك القانون والتشريع السماوي والمعركة لن تنتهي بعد مع قضاة الاستئناف الخوف اعادتها الي المربع الاول والتطويل لمنح هذا الحقير مدة اطول ليتنفس لكن اقتلوه 99

  43. سبحان الله يحيى العظام و هي رميم. بعد ما قنعنا من العدالة في البلد؛ أول مرة جانا قاضي ود ناس

  44. أسد الدفعة أربعين إيهاب عبدالمنعم أسير لدي حركه العدل والمساواة لأكثر من خمس سنوات أسر وهو يؤدي ضريبة الوطن عرض الخاطفين قبول فديه ى ﻻطلاق سراحه أو مقايضته بأسرئ حركه العدل والمساواة وتدخل الصليب أﻻ حمر الدولي ليشرف علي عمليه اطﻻق السري أﻻ أن الفريق عبد الرحيم محمد حسين رفض أي تفاوض ﻻطﻻق البطل إيهاب عبدالمنعم فبكت والدته المفجوعه حتي جفت مافيها وحزنت زوجته حتي ذهب بريق شبابها وزير الدفاع علي موقفه المتخازل ﻻنه حرامي وقاتل ﻻيعرف من العسكرية حتي ضرب النار ولم يخض معركه في حياته ولم يعرف شكل الأسر وفي زمن التهيه والهوان تولي هذا النكره منصب وزير الدفاع في بدعه لم تحدث في تاريخ القوات المسلحة حيث لم يسبق لفني أن تولي هذا المنصب .فبعد الرحيم أقصي منصب يمكن أن يحولها قائد الصيانه في قاعدة وادي سيدنا واقعي رتبه يمكن أن يصلها رتبه عميد واﻻن يودون أن يغدو هذا القاتل بمليار جنيه من مال الشعب ﻻنه من أبناء الزوات لك الله اخي إيهاب وللشعب السوداني قاطبة

  45. يا وزير الداخلية / ما تلعب بدم المقتولة خي القانون ياخذ مجراه / شرع الله يطبق في اي انسان و لو اولياء الدم طالبوا بالقصاص هذا شرع الله ان بترفض شرع الله ؟؟؟؟؟؟ انت امسك قروش الشعب المسكين عليك و خلي شرع الله يتطبق و امسك كلابك المشيلهم سلاح و سكرانين عليك

  46. الداخلية عرضت مليار للتنازل عن الحكم .. المليار دة من مال الشعب السايب و مال لأمثال عوضية ليس مدفوع من جيوبكم
    حتى تعرضونه على اهل القتيلة .. تقتلوا القتيل و تمشوا في جنازته

  47. الملازم ده والمعاهوديل عبدالمامور والجايات اكتر شوفو راس الحيه وين زمان العسكري بستلم ويسلم ذخيرته بالعدد هسع بقت هايصه والذخيره بتتباع في السوق لانها بتنصرف لقتل الشعب

  48. لأول مرة في خلال 26 عاماً أستطيع أن أقول يحي العدل يحي العدل فلتة عجيبة من فضاء السودان بسبب عزة وصمود أهل الشهيدة الذين رفضوا أن يبيعوا القضية. وجه حقيقي لأهل العزة والكبرياء

  49. عصابات مجرمي المؤتمر الوطني يقتلون افراد الشعب ويريدون دفع الديات من اموال الشعب ايضا , حسبنا الله ونعم الوكيل . علي اسرة الشهيدة التمسك بالقصاص والاصرار علي حضور تفيذه ليكون عبرة لأي مجرم.

  50. ((وزرة الداخلية قد عرضت على اسرة عوضية عجبنا مبلغ مليار جنيه ))
    وزرة الداخلية الدخلها شنو في الدية – زول قاتل الدية يدفعها هو ولا !!! وزرة الداخلية

  51. تحت اى بند من بنود الصرف ” في الموازنة ” تعرض وزارة المالية سداد مبلغ تعويضي عن أحد منسوبيها ارتكب جرما تعود فيه المسئولية القانونية اليه خالصةً ، نريد ان نفهم !!!

  52. رحم الله عوضيه
    والتحيه لاسرتها الكريمه التي جسدت الصمود والنضال ضد الطغيان
    نحيهم لانهم كسروا جبروت الطاغوت والطغيان ومجرمي الشرطه
    والتحيه للقاضي العدل
    والخذي والعار والموت لقتلة الشعب
    يغني مليار تشيلوها جبايات عشان تخلصوا بيها مجرمينكم ياعساكر
    هذا الشرطي يستحق الشنق في مكان عام ليكون عبرة وعظه لكل من يستهين بانسان هذا البلد

  53. الاعدام صدر ليس لنزاهة القضاء بل لان القاتل من شرق السودان وليس من مثلث حمدي , اذا كان القاتل من الشمال النيلي كان ركبو الديم كلو ,,,, رغم ذلك نتمنى هلاك كل من شارك فى قتل وتعذيب الشعب السوداني مهما كانت اصوله

  54. الحكم رسالة واضحة لأفراد الشرطةوالأمن بأنه لا حصانة لأحد وان الله نافذ امره وان الروح لن تروح ولكن هل يجوز لوزارة الداخلية ان تدفع مليار جنيه من مال الشعب لدفع الدية؟ وفي حالة قبول المحكمة لمليار وزارة الحكومة .. يكون لزاما على الحكومة ان تدفع ديات جميع المحكمومين عليهم بالاعدام في السودان اذا لا فرق بين من يعمل في وزارة الداخلية ومن يعمل في وزارة العمل ..

    فالضابط حسب الحكم افرط في العنف وكان عليه ان لا يأخذ الناس بالشبهات وان يكون الشك والاشتباه في مصلحة المواطن والجاني ولا يحق للشرطي او الضابط المطالبة(بإستنكاه)المشتبه فيهم لأن صلاحية الاستنكاه هي سلطة قضائية وليست لضابط الشرطة وامن المجتمع حتى ان فرار المشتبه فيه من مكان الحادث يفسر لمصلحة المشتبه فيه شرعاً ودليل على اوبته وندمه على فعله فلا يجوز ملاحقة الفار اللهم الا اذا كانت هنالك جريمة فعلية في مكان الحادث..

    وبناء على الحكم اعتقد انه كان من الاوفق ايضا ان يرفق مع الحكم القضائي نصائح فقهية وشرعية وقانونية وحقوق انسانية عامة لضباط الشرطة وامن المجتمع وان تُلزم وزارة الداخلية بالاستفادة من مبلغ القصاص الذي عرضته لأسرة القتيلة في اقامة دورات شرعية وفقهية وقانونية لافراد الشرطة لتعريفهم بواجبهم الإنساني في بسط الامن والعدل واشاعة روح العدالة في المجتمع بدلا من الافراط في العنف..

  55. ظهر حكم القصاص في هذه القضية وفي هذا الوقت نظرا لقرب الانتخابات وسيؤجل تنفيذه بعد الانتخابات فكونوا على حذر قتل الله الظالمين.

  56. اعتقد ان هذه مسرحية من جانب الحكومة تقول فيها ان القضاء السوداني بخير و يفرح الشعب السوداني ثم يتقدم المتهم باستئناف و تتم تبرئته بواسطة المحكمة العليا ولن يجد أهل المرحومة القصاص و لا الدية.

  57. خبر مفرح اثلج صدرى اثبت هذا القاضى الذى اخذ العدل من صفات رب العالمين واثبت انه لا زال هناك قضاة يخشون ان يكونوا من قضاة النار واكيد هناك اخوة له يحاول النظام الفاسق القاتل المجرم نظام دولة المخدرات والعهر ان يخنق انفاسهم ولكن مثل هذا القاضى يخاف يوم عذابه عظيم ان لم يكن يحكم بالعدل فان روح عوضية عجبنا كانت ستلاحقه مدى الحياة وتقتص منه امام الحاكم العادل فى يوم تكون فيه الشهود الملائكة تسلم البنت البطن الجابتك ايها القاضى وربنا يحميك ويغطى عليك ويحفظك ولك الرحمة عوضية عجبنا ويحتسبك الشعب السودانى من الشهداء وانا على ثقة من ان احفاد عجبنا لن ياخذوا دية ولن يخذلوا الشعب السودانى ولا تاريخ اسرتهم

    يحيا العدل ويعيش القاضى العادل الذى استمد عدالته من عدالة السماء

  58. علي الشعب السوداني تبني مشروع جمع اثنين مليار جنيه لأسرة عجبنا مقابل عدم العفو حتي يلقي هؤلاء المجرمون جزاءهم

  59. القصاص بس لاشي غير القصاص
    عشان دم القتيله
    عشان تاني مافي كوز عسكري يستهتر بالرصاص لاشي سوي القصاص
    المليار تجرو وراها لمن تتعبو م تحلصوا شي
    ديل كيزان

  60. قال جل وتعالى (ولكم فى القصاص حياة)انى ارى ان يصر اولياء الدم بالقصاص لانو القصاص فى عوضية حياة لما بعدها من البشر وحتر ترعو كلاب المؤتمر الوثنى بان دماء المسلمين ليس لعب

  61. هذا هو قضاء السودان ظل وسيظل نبراساً للحق وحارساً للعدالة من كل ظالم كان من كان واياً كان حزبه أو منصبه فالتحية لقضاء السودان ولقضاته الذين مازالوا يقبضون على جمر العدالة مع كل مالاقوه من إزال في عهد حكومة المؤتمر الوطنى الظالمة . ولكنهم ظلوا صمام أمان هذا الشعب ضد كل ظلم أو فساد .

  62. القضية قضية راي عام هذا في المقام الأول. لكن اعتقد الا ينفذ الحكم وتذهب كما ذهبت قضية والي الخرطوم والكثيرين مثل قتيلة الدروشاب الصيدلية التي قتلها احد منسوبي المؤتمر اللاوطني وهو عسكري بالجيش تسلح من قسم الدروشاب ؟؟؟ في التظاهرات الاخيرة .

    الكذب اصبح شي لا يستحي منه ؟

  63. الضابط ده جا من بيتهم وقتل المراة ما قاعد يأدي في شغله والناس كلها عارفة إنوا الحي ده كله سكر ، وبعدين قاليك جدعو ناس الشرطة بي الحجار وشتبكو معاهم يعني الشرطة حتدافع والقتل الحصل من طلقة طايشة يعني قتل خطأ ، وبعدين يعني أخطاء الحكومة دي كلها ما قدرتو تشوفوها الا في الموقف ده ما في ناس ، ما تسيسوا المواضيع كلها…

  64. والله العظيم لو كانت الوقائع حسب ماذكر اعلاه فحكم القاضى ظالم ومخالف لكل القوانين التى يعرفها البشر وحتما هو مخالف للقانون السودان

    الذى يحدد عناصر جريمة القتل العمد فى ان اذا قصد الجانى القتل او قصد الفعل وكان الموت نتيجة راجحة
    وكذالك نص القانون بان فعل الشرطى الذى يقع منه اثناءلا تاديت لواجبه او بسببه لا يعتبر جريمة فهل ما وقع من الضابط وافراده يخرج عن كونه يؤدى فى واجبة ام ثبت انهم ليهم مشكلة خاصة بهم
    وكذلك هل ثبت ان العيار النارى اطلق مباشرة ام انطلقت رصاصةدون قصد
    هل اصد
    ر القاضى حكمه بعد معرفته التامه لوضع القوة وهى ماصرة وسط المواطنين وفى حيازتها اسلحة يمكن ان تستخدم ضدها وضد الاخرين حال تمكن منها المتفلتيت الذين ثبتت مقاومتهم للشرطة ولكن نقول
    ان القضاء اذا لم يكن مستقلا وكن الضغوط عليه من السلطة والمعارضة فسيكون هذا حالة يظلم الناس وقبلهم نفسه ولاكن نقول لهذا القاضى ومن على شاكلته ابيات سيدنا على كرم الله وجهه

    أمــــا والله إن الظـــــــلم شـــــــــــــؤمٌ . . . ولا زال المــــســـيء هو الظلـــــــــومُ

    إلــــى الديــــــان يوم الديـــــن نمضــي. . . وعنـــــد الله تجـــــتمع الخـــــصـــــومُ

    ســـتعلم فــــي الحســــاب إذا التــقينـــا. . . غــدا عنـــد المليــــك ? من الملــــوم؟

  65. ويوم الحادثة ليلاً قاموا بحملة مظهر عام بقيادة ملازم، وفي الشارع صادفوا شخصين اشتبه قائد الحملة فيهما، ووجه أحد أفراده لإجراء(اختبار السكر عليهما)، ورفض أحدهما وقاومهما ما دعا إلى تدخل الملازم المتهم؛ وأمر أفراده بتوقيفه ورفعه في عربة الدورية.

    _____________________________________

    هذا المشهد الذي صورته الفقرة السابقة من الخبر ،هو في الحقيقة نفس المشهد الذي مهيمنا على الساحة السودانية أبان حكم الرئيس جعفر النميري أثناء تطبيق قوانين سبتمبر1983م،وهي القوانين التي إعتبرها الكيزان آنذاك وربما لا يزالون قوانين للشريعة الإسلامية،أهم ما جاء في المشهد هو كيفية “إثبات “جريمة شرب الخمر، وكنت تتم عن طريق شم رائحة الخمر في فم المتهم،فمجرد شم رائحة الخمر تفوح من المواطن السوداني فهذا دليل على إقترافه جريمة شرب الخمر الذي يستوجب العقوبة الحدية ، كان هذا منصوصاً بوضوح ضمن بنود قوانين سبتمبر83 ،نفس الطريقة تم بعثها من جديد في حي الديم ، الشاهد على ذلك هو شريط فيديو على اليوتيوب يظهر والدة القتيلة وهي تحكي ما جرى في ذلك اليوم ،إذ ذكرت أن رجال الشرطة طلبوا من شقيق القتيلة أن يفتح فمه ويقول: أه،حتى يتسنى لهم شم رائحة الخمر إذا شربها تفوح من فمه.
    ومن وجهة نظري الشخصية فأن هذه الطريقة في إثبات جريمة شرب الخمر ربما تكون صحيحة في الماضي أي في العصر الذي عاش فيه النبي صلى الله عليه وسلم ،إلا أنها لم تعد تليق بالزمن الذي نعيش فيه ،لماذا؟ الإجابة هي : لأن العصر الذي عاش فيه النبي كان عصراً إسثنائياً والناس الذي عاشوا فيه كانوا إستثنائيين لذلك القوانين التي طبيقت في عصرهم كانت أيضاً إستثائية أو بعبارة أخرى كانت “قوانين طوارئي” ولقوانين الطوارئي أمد وزمن تنتهي فيه.
    أما الطريقة التي أراها تناسب والعصر الذي نعيش فيه هي الطريقة المتبعة في “الولايات المتحدة الأمريكية” وحيث شرب الخمر في حد ذاته لا يعتبر جريمة تستحق العقوبة ـ طبعاً لا يعني أن الشعب الأمريكي لا يدرك مضار الخمر لكنه يضع للإنسان الذي خلق جهولاً حدوداً كي يخطئي خطأً يتناسب وطبيعته البشرية أما إذا تعدى هذا” الحد” الطبيعي فعندئذْ يكون قد وقع تحت طائلة القانون والعقوبة ـ لذلك تجد في الولايات المتحدة الأمريكية وأغلب دول العالم الحر أن البارات مفتوحة يشرب الناس ما لذ منها وطاب من الخمر ولكن حذاري أن يرتكبوا جريمة تحت تأثيرها ،فعندها يكون قد تعدوا “حدود” الله من وجهة نظرهم العصرية فيعاقبون ،والشرطي الأمريكي له طريقته المعاصرة في “إختبار” درجة السكر، فهو لا يعتمد على شم الرائحة ولكنه يعتمد على طريقة يجب من خلالها على سؤال واحد وهو : هل شرب الخمر حتى بلغ درجة السكر وغياب العقل؟ وللذين يريدون مشاهدة هذه الطريقة الأمريكية بأعينهم فما عليهم إلا متابعة برنامج شهير على قناة الأم بي سي أكشن ،يتناول المخالفات المرورية ليلاً في الولايات المتحدة الأمريكية.
    ــــــــــــــــــ
    وأقول للذين عرضوا على أهل القتيلة دية قدرها مليار جنيه للتنازل والتسوية، عليهم ألا يسألوا فقط أهل القتيلة بل عليهم أن يسألوا أيضاً الجماهير الغفيرة التي خرجت في مظاهرة عارمة في حي الديم يوم مقتل /عوضية،لأن عوضية لم تكن فقط امرأة إسمها عوضية ،لكن عوضية كانت امرأة سودانية أصيلة ، من قبيلة أصيلة ، وكانت سليلة السلاطين في جبال النوبة ـ الذين نسوا عدد الذين تظاهروا في حي الديم عليهم تنشيط ذاكرته بالبحث في اليوتيوب .
    ومع ذلك فأنا لا أغلق الباب أمام خيار الدية لطالما أن الدية في حد ذاتها خيار شرعي ،لكن المليار جنيه ليست كافية ، والذي يكفي من وجهة نظري هو إضافة طلب آخر على المليار جينه وهو ” إلإلغاء التام لقانون(الأثبات)الذي تسبب في مقتل عوضية عجبنا على لا يتسبب في مقتل مواطنين آخرين عاديين لا يجدون من يتظاهر من اجلهم ،وتثبيته هذا الإلغاء بوضوح في بند من بنود الدستور السوداني الدائم حتى يتم إغلاق باب العودة إليه مجدداً ” وإذا عادوا إلى هذا القانون مستقبلاً ، عاد أهل القتيلة إلى القصاص مجدداً.

  66. السلام عليكم.
    يا جماعة هل فى طريقة نسمع بيها اعتراف مباشر من هذا الضابط المدان عن ماذا حدث؟ و لماذا تصرف بهذة الصورة القاسية (رصاص فى الراس)؟ و هل هو نادم و متألم مما اغترفت يداة؟ هل يكفية هذا الحكم ام انة يطالب بالمذيد؟ و ماذا يطلب من اهل المرحومة وذويهاو ماذا يطلب منا نحن السودانين اخوات فاطنة؟
    اشعر بألم شديد و حسرة و اريد منك اجابة مباشرة.
    الرحمة للفقيدة و الصبر الجميل لأهلها.
    المحبة بين الناس و لا … لا….. لا للرصاص .

  67. القصة الوهمية دي مابتدخل الراس . لو فعلا الرواية كده معناها قتل خطأ أو دفاع عن النفس في أثناء تأدية الضابط لواجبه.
    لكن شكلوا المعلم ده جاي من بيتم عديل عشان يقتل الزولة دي أو يكون بسكر .
    والله أعلم

  68. على الرغم ان المجنى عليها قريبة ابراهيم نايل ايدام وان الوالى مباشرة ادان بيان الشرطة وعلى الرغم من الارتياح العام لتحقيق العدالة.
    الا ان الملفات المشابهة التى ليس لها سند يظاهرها كمقتل الطلبة فى ودمدنى وشمبات والدروشاب وبرى وكجبار وبورتسودان وام دوم ليس لها ظهير كمظاهرة اهالى الديم وثقلهم السياسى والاعلامى لم نشاهد فيها عدالة.
    نتمنى أن لاتكون العدالة وفقا ل ((المرحومة قريبة السلطان عجبنا قريب اخونا ابراهيم نايل ايدام مفجر ه>ه الثورة)).
    ايوة نفرح تضامنا مع الضحية.
    ايوة نحزن لانتقائية العدالة.

  69. والله لو رضي اقارب المرحومة بالمليار وعفو حقهم الخاص , نحن كشعب سوداني وبصفتنا اصحاب الحق العام كمجتمع تنتمي له القتيلة لن نرضي , خاصة ان مثل هذه الانتهاكات ظلت تمارس علينا منذ زمن بعيد يتعدي عمر الحكومة الحالية …وحتي وان تعاظم في عهدها ..فحتي يكون لدم الانسان وحرمته التي شدد عليها الله سبحانه وتعالي فاننا نطالب بالقصاص من هذا العسكري المستهتر الذي يستأسد علي الحريم في قلب الخرطوم وحلايب يعربد فيها المصريين والفشقة اصبحت مدينة حبشية بامتياز ..وبعدين الشئ الذي نعرفه ان هذه الحكومة مفلسة تماما فمن اين ستأتي لاهل القتيلة بالمليار ..اللهم الا اذا قاصدين المليار بتاع عبد الباسط سبدرات الذي لهفه من الاقطان ..وقديما قالوا القطن الابيض لليوم الاسود ..ختاما اقول نحن كشعب سوداني يا اهل عوضية عجبنا جاهزين ندفع لكم اتنين مليار جنيه …فلا تعفو عن هذا الخنزير النتن …كلب عمر البشير ..ان لكم في القصاص حياة يا اولو الالباب..صدق الله العظيم

  70. يا ود الحسن أنا ضد الحصل والقتل وخلافه وأنت تقول من سكان المنطقة أليس بيت عجبنا هو أحد بيوت الخمور البلدية التي تصنع للبيع والشراب داخل البيت والتي تسببت في موت كثير من الشباب ودمرت الأسر في هذه الحانة

  71. عاملين محامين ومشرعين بطلوا الكتابة في ماتفقهون كللكم قانةنيين الا القاضي وهيئة الدفاع وهيئة الاتهام اتفتون فيما لاتعلمون اتقو الله

  72. يا عالم يا بشر ..الحكاية وما فيها الإنتخاباااااااااااااااااااااااات ..علي القسم لو العساكر ديل قرضو الديم كولو الحكومة ولا القضاء ماعنده ليكم حاجة ..

  73. ارى ان كثير بل معظم المعلقين شككو ا فى ان يكون الحكم لعبة سياسية ولهم الف بل مليون حق وعذر لانه الشفناه كثير ما شوية طيلة فترة حكم الطغاة الظالمين ولعبهم بالجهاز القضائى ويلغون احكامه ويحركونه كما يريدون كقطع الشطرنج ويئسنا ان يكون هناك قضاء عادل ولذلك ذهلنا من هذا الحكم الذى افرحنا فاصبنا بالذهول ولفرحة فى نفس الوقت ولكن سكن فى دواخلى ان القاضى عادل واستبعدت ان يسمح بلعبة انقاذية انتخابية قذرة ولم استبعد ان يكون هناك قاضى يخشى على نفسه من غضب الله . البعض كالعادة حاول ان يحولها الى شرق وادروب ونوبة و وكلام مللناه عوضية عجبنا بنت السودان كله والضابط ابن السودان كله ولكنه اخطاء فلياخذ جزاه ويتحمل نتيجة ما ارتكبت يداه فى رعونة وغطرسة وعدم انسانية
    اليكم ما جرى من شرطة الحتانة يوم الجمعة الماضية ارملة شابة تقضى شهور العدة اثناء صلاتها للظهر سقطت عليها رصاصة طائشة اخترقت السثف واخترقت كتفها ولان منزل ذويها فى كررى ابلغوا شرطة الحتانة التى اتت الى مسرح جريمة الطائش الذى اطلق الرصاصة الطائشة مثل مطلقها واخذو المصابة الى المستشفى ووقفوا حتى اجراء العملية وعاينوا الرصاصة المستخرجة وقالوا انها من مسدس مما يحمله الضباط واخذوا الرصاصة وصور الاشعة ومحضرهم وقالوا انهم سيرفعوه للمباحث الجنائية وعندما ذهب الاخ ليتابع كانت المفاجاة الشرطية الحتانية رقم مليون ومية قالوا انهم لم يجدوا لا الرصاصة لا صور الاشعة لا المحضر يا ناس الداخلية اها مالكم شنو ليكم ؟؟؟؟ والمرحوم الذى كادت ارملته ان تلحق به سمبلة كما رحل هو سمبلة فى احد الجزارات الخاصة ( المستوصفات ) الخاصة تاركا لها امانة طفلين اكبرهم حوالى سنتان والاصغر رضيع هو من منطقة نورى الان سيتحول البلاغ من ضد مجهول الى ضد شرطة الحتانة ومفروض يكون ضد وزارة الداخلية التى ترشى اهالى الضحايا بالمليارات بتاعتنا نحن الشعب المغلوب حسب تعليقاتن البعض وان نجحت اسرة المصابة فى كسب قضيتهم سيخرج لنا احدهم بتعليق ان القضية كسبوها لان ابنتهم ارملة قريب قوش او بلدياته وليكن قوش عند حسن ظن اهله الذين اخرجوه من الاعتقال
    وما نريد معرفته لمصلحة من باعت شرطة الحتانة ضميرها واخفت معالم جريمة الضابط المستهتر والى اى جهة ينتمى شرطة ام جيش ام جنجويد ؟ لا تستغربوا ايها الكرام من عرض الشرطة لمليار لاهل ضحاياهم ليتنازلوا فهاهم يخفون معالم جريمة كادت ان تقضى على شابة ام لايتام زغب فانقذها الله لرعايتهم والحمد لله على نجاتها ولا حول ولا قوة الا الله فقد ابتلانا بهؤلاء القتلة الفسقة

  74. الله المستعان
    اغلب التعليقات تنضح بالحقد والكراهية والعنصرية واللاموضوعية
    حكمت المحكمة بالاعدام في ناس ما عاجبهم
    لو حكمت بالبراءة برضو الناس ما راضية
    لو علق واحد فاهم قال الوقائع حسب ما ورد في الخبر لا تقود للاعدام نال اقذع سباب
    نبوءات بن المحاكم الاعلي سوف تلغي الحكم من غير علم بالوقائع او الحيثيات
    يا ناس ارحمونا وارحموا انفسكم خلو كل زول يشوف شغلة
    اولياء الدم عندهم محامي حيدافع عن حقهم حتي اخر مرحلة
    المدان ضابط الشرطة عنده اهل وعنده محامي حيدافع عنه لاخر مرحلة
    بلاش استغلال لحادث قتل مهما كان بشع لاشعال الفتنة

  75. ولكم فى القصاص حياة
    إنتو عارفين المليار دا بيكلف المؤتمر الوطنى كم
    7 لفات ورق عملة ابيض مستورد من أندونيسيا يدخلوه مطبعة العملة وبعد ساعتين الورق الأبيض يتحول لمليار
    جنيه ولو أولياء الدم قبلوا بالمليار يكونوا ارتكبوا اثم وخانوا الضحية عوضية
    لازم يعدم ولو قبلتوا بالدية بكروا بيقتلوا عوضية تانية ومطبعة العملة موجودة والورق الفاضى موجود
    هم عندهم مشروع منتج بيعود بعملة أم عندهم عملة نغطية بالدهب
    القصاص القصاص عشان يتأدبوا ويحترموا الشعب
    وبالمناسبة الدم عند الله لا تكفره قروش دافعها الشعب
    من قتل وهو عوضية من الشعب
    ومطبعة العملة مطبعة مملوكة للشعب
    والورق بتاع العملة الفاضى ملك للشعب
    يقتلوكم ويشغلوا مطبعتكم ويفدوا اولادهم
    لو قبلتم بالمليار تكونوا خنتم السودان
    وبكره حيقتلوا عوضية جديدة

  76. أستاذن أهل المرحومة- و أقول- أفضل يستفيدوا من المليار بعمل خير للمرحومة علشان يكون ذكرة طيبة للمرحومة بالديوم الشرقيةكعمل كولر للمياه الباردة أو مظلة كبيرة بشارع الصحافة زلط و الدية المقلظة هى حق و لا حرج على ذلك .

  77. شرطة امن المجتمع ديل اكبر صعاليك

    وهمهم تهديد البنات او ياخدو حقهم

    ماليا او تعزيضيا

    حاميها اكبر حراميها

    والانقاز ما جابت الا حثالة المجتمع

    من السفلة والساقطين

    وعليه نطالب اهل القتيلة الا يقبلو

    غير القصاص لانو في القصاص حياة لكم

    يا اولي الالباب وليكون عظة وعبرة

    لغيره من صعاليك امن المجتمع ان لا

    يتهجمو علي بيوت الناس بشريعة الانقاز

    التي ما انزل الله بها من سلطان

  78. يامهندس سلمان عمر بخيت أنا لم أقل من يصنع الخمر يطلق عليه الرصاص ولكن كان ردي على أحد المعلقين الذي وصف المنطقة بالبراءة والنظافة ولم يعلم أن بيت القتيلة مصنع للخمور ودمار الأسر الذين حصدت الخمور البلدية أعمدة أسرهم وتدمير شبابهم وهذا البيت معروف من زمن الأنادي ويمكن أن تسأل جيرانهم مثل المحامي سامي محجوب وحسن أبراهيم نصر وعطا صاحب الطاحونة وعبدالمنعم امين الشيخ وأرجوا ألا تسخروا معارضتكم ضد نظام الإنقاذ في تأليب الرأي العام والتأثير على العدالة وصب البنزين على نار العنصرية والتيه

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..