” الرياض ” ترد على مزاعم الخرطوم بتحسين العلاقات مع الخليج.

السودان يخوف العرب بايران ويلعب على حبال الخلافات لمكاسب مادية وفضحت (الرياض ) مزاعم نظام البشير في الخرطوم بتحسين العلاقات مع دول الخليح مؤكدة ان النظام يعيش تحت عباءة ايران مساوما الدول العربية المستقرة على امنها واستقرارها مخوفا اياها.
وذهبت (الرياض) في افتتاحيتها الرسمية الى ابعد من ذلك بالربط بين من يتعاملون مع مصر بوجهين وبين التفجيرات الارهابية في الشيخ زويد بسيناء والتي اتهم فيها الرئيس السيسي دولا خارجية بالتورط في الحادث.
وقالت (الرياض) في كلمتها التي تعبر عنها رسميا وتعد تعبيرا عن نظرة الاعلام الرسمي السعودي والتي كتبها الكاتب يوسف الكويليت ان حادث سيناء وضع السودان مع غزة وليبيا في معركة وجود، ملمحا الى ان العدو المستتر يستخدم ادوات عربية للاخلال بامن مصر كاي دولة عربية مركزية وكمطلب لمن يواجهوننا بوجهين صديق في الشكل، وعدو في الفعل.
كلمة الرياض
تفجير الدول العربية المستقرة..
يوسف الكويليت
مصر مستهدفة، كأي دولة عربية مركزية، للإخلال بأمنها كمطلب لمن يواجهوننا بوجهين، صديق في الشكل، وعدو في الفعل، وليس بالضرورة أن تأتي المواجهة من العدو المستتر، وإنما استخدام أدوات عربية تتيح له تحريكها وتوجيهها لأهدافه..
الرئيس عبدالفتاح السيسي اتهم دولاً خارجية في حادث الإرهاب في (الشيخ زويد)، وبصرف النظر عمن يكون الداعم والفاعل، فقد وضعتها غزة وليبيا، والسودان، في معركة وجود، وإن كان السودان بدأ ينسى من مقايضة الدول العربية بعلاقاته مع إيران بإعطائها مواقع استراتيجية اعتقاداً منه تخويف تلك الدول واللعب على حبال الخلافات لكسب إيجابيات سياسية ومادية، بينما ليبيا تعيش حالة فوضى عارمة جعلتها أكبر مستودع للسلاح المنفلت، ومركزاً لتدريب عصابات الإرهاب، وهذه الوقائع أدخلت مصر في مواجهات ساخنة حاولت جهات خارجية إدخالها عواصف المنطقة والتأثير على أمنها الداخلي وخاصة في منطقة صحراوية مفتوحة يصعب السيطرة على فضائها إلا باستراتيجية مشتركة عسكرية وأمنية تعدها الدولة، وخاصة في غياب ضبط الأمن في الحدود المجاورة لها من قبل سلطاتها وحكوماتها..
وإذا كان هناك من يشير إلى غزة، ولو من طرف خفي بضلوع عناصر في أحداث سيناء، فالواقع يشير إلى أن هناك تخبطات حدثت، سواء ما جرى بعد إزاحة نظام الإخوان المتحالف مع حماس، أو التدمير الأخير الذي حول غزة إلى ما قبل بناء المدن العالمية بسبب تصرف يفترض معرفة رد فعل العدو المسلح سياسياً بدعم خارجي من قوى عظمى، أو عسكرياً لا يحاسب على أي فعل تقوم به إسرائيل، لكن الوضع مع مصر يجب أن يرقى إلى قيمة الأمن الذي تحتاجه غزة قبل مصر، خاصة وأن ممراتها معها هي المنافذ التي تغطي احتياجات غزة، وكذلك طبيعة العلاقة التي يجب ألا تتحول إلى أزمة أمنية وسياسية تستدعي اتخاذ إجراءات صارمة لا تخدم الشعب هناك..
المنطقة العربية ميدان رماية بين خصوم مفترضين في الخارج، يغذون حالات الأمن المنفلت، وهي صيغة متعارف عليها في صراعات المنطقة وإبقائها في فم البارود، حتى إن محاولات خلق أزمات عسكرية وسياسية تجذب الدول المستقرة لا تزال في المعمل السياسي الذي يحلل ويريد أن تشمل الفوضى كل دولة في المنطقة، والحذر هنا يجب أن نراه من خلال رصد ما تنشره وسائل الإعلام وتبنىي استراتيجيات مراكز التحليل السياسي والأمني، ونقدر مستوى الأضرار ليس على مصر فقط، وإنما على دول الخليج العربي والمغرب ودول أخرى لازلنا نعرف كيف تحاول تلك الجهات صوغ نظريات الانفلات الأمني فيها، وحتى ما تروّجه لمكافحة الإرهاب لا يعطي مدلولاً صحيحاً يمكن القناعة به، أو خطورته على أمنها، وهي من أعدّ سيناريوهات للمنطقة منذ السبعينيات في القرن الماضي، سواء ما تروجه حملة الإعلام ومراكز الدراسات، أو ما كان يعلنه كيسنجر وزير الخارجية الأمريكية السابق، أو المدلولات والشعارات التي تطلقها تلك الدوائر عن الحرب الوقائية، والفوضى الخلاقة، والحرب بالنيابة، والتي نستهلكها بغباء وبأنها مجرد وسائل ضغط وتخويف، بينما الحقائق على الأرض تؤكد مستوى التنفيذ واختيار الوقت والدولة لتلك الإعلانات التي دخلت دور الفعل الحقيقي..
لا نريد إشعال حرب مع تلك القوى، ولكن فهم طبيعة سياساتها تجاه المنطقة ومبررات هذا السلوك، ونسيان ما يسمى بالمصالح المشتركة والصداقات النوعية، والتي كشفت الأحداث عن زيفها وبطلانها تبعاً للوقائع الجارية، والقادمة..
الرياض
الكضيضيب القولو ني يا لبشير احسن تمشي حي
تجديد عقوبات أمريكية وتجديد السيطان الخليجة والمصرية كمان عزلة داخلية. يا بلة الغائب ارجع تاني للدبايب خمسة سنين شنو الجماعة ضنبهم رقة وحيتلحسوا قبل داعش وعما قريب الهمبريب يفتح خراطيش الهيب والحال يطيب يا محمد أحمد وتستريح.
يا دوب اكتشفتو ان نظام الخرطوم مخادع وكذاب
الم نفل لكم ذلك منذ 25 سنة انهم الاخوان المسلمين اذاقوا الشعب السوداني الويل والجحيم وانتم صامتون
وطن لا يرجا منة اصبح شبح بلد تاكلت من داخلها الكل يسعد ويفرح ان قام احد بسبها ولعنة اهلها ووصفهم بالكذب والخيانة يفرح الجهله ومن يسمون انفسهم معارضه والحقيقه انهم ساقطين في الفهم وبعيدين عن الوطنية ان تقسمت وصارت 5 دويلات من هو الرابح والخسران
طبلو ايها الجله والماجورين اصبحنا من لايسب الوطن فهو وطني ومن يأمر اهله بالصلاة فهو كوز
نعم حقيقة ما فهم من علاقة الخرطوم وطهران قبل قصة تهديد الأمن الفكري( وهي كانت علاقة عسكرية اكثر منها إقتصادية أو سياسية) كانت علاقة تستفذ الجوار العربي، وربما كانت الخرطوم تريد تسخين دولا عربيةوايهامها بأن فقدان السودان قد يكون خسارة كبيرة لدول المنطقة العربية، وخصوصا بعد سقوط صنعاء ووعدم وضوح الرؤية السياسية والإستخباراتية فيها، هذا السقوط الذي يعد بمثابة أكبر تهديد أمني من المفترض ان يشغل بال الخليجيين ولاسيما الرياض وذلك بسبب الخلفية الأايرانية لتلك الأحداث، وكذلك مايتعين على الدول الخليجية وعلى رأسها السعودية من مطلوبات في التحالف الأوبامي ضد تنظيم الدولة الإسلامية. من مصلحة الخليج والرياض على وشك الخصوص ألا تفقد الأمان من الضغة الغربية من البحر الأحمر، وهم على دراية كاملة بهذه التضاريس الجغرافية وأهميتها في تعزيز الأمن القومي، ربما تشعر المملكة العربية السعودية بالحرج في التعامل المباشر مع الخرطوم بسبب السمعة الدولية السيئة التي نالها نتيجة لسياسات المؤتمر الوطني الخرقاء التي مارسها سواءا على المستوي الداخلي أو على مستوي العلاقات الإقليمية. ولكن الحقائق الجغرافية على الأرض تجبر المرء على التعاطي مع المر .
ايها الكاتب المحترم تذكر انه عندما حاول نظام البشير اغتيال مبارك في دولة اخرى ( اثيوبيا) قامت مصر باحتلال مثلث حلايب و اغلق ملف القضية, فاذا قام نظام البشير الان بتفجير سيناء فهل تريدهم ان يحتلوا بورتسودان؟
ما زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عندالله كذابا ، وعندما يكتب الرجل عندالله كذابا فهذا يعني سوء خاتمته . فالبشير مشهور بالكذب ، فمقال الرياض يدل على ان الرجل اصبح لا يصدق فتأملوا معي هذا ” كان السودان بدأ ينسى من مقايضة الدول العربية بعلاقاته مع إيران بإعطائها مواقع استراتيجية اعتقاداً منه تخويف تلك الدول واللعب على حبال الخلافات لكسب إيجابيات سياسية ومادية” يعني ان البشير يلعب على حبال الخلافات لكسب ايجابيات سياسية ومادية . يعني ان الهدف من اغلاق المراكز الثقافية الايرانية ليس هو محاربة الفكر الشيعي المنحرف كما يدعي البشير ويظهر امام الشعب السوداني وانما الهدف منه التقرب الى السعودية ودول الخليج لمكاسب مادية وسياسية . فالبشير اصبح مكشوف واصبح لا يصدق وبعد ذلك يجئ المؤتمر الوطني وعلى رأسه علي عثمان باعادة ترشيحه رئيسا للحزب ومرشحا لرئاسة السودان فيما يسمى بالانتخابات القادمة . فلا استطيع تصور مدى حقد علي عثمان على الشعب السوداني حتى يفعل به كل ذلك . ماذا فعل لك الشعب السوداني حتى تعيد ترشيح البشير المعزول دوليا والمكروه داخليا يا علي عثمان ؟؟؟
على دول الخليج العربي، إذا ما أرادت الأستقرار السياسي في بلادها وتأمين أهم ممرات صادرات نفطها إلى الغرب عبر البحر الأحمر، فلزاماً عليها دعم التغيير الجذري في السودان. أن أيران من خلال علاقاتها المشبوهة مع السودان تحاول أبتزاز الخليج والعربية السعودية على وجه التحديد والدقة وحلفاءها، بأنك يا السعودية لن تستطيعي تصدرير بريل نفط واحد عبر تجهيزاتك البترولية في ساحلك الغربي، إذا ما حاولت الدول الغربية ضرب البرنامج النووي الأيراني، بالأحرى لن تستطيعي تصديره عبر الخليج العربي.
أذن أيران من خلال علاقاتها المشبوه مع السودان تعتبر سلامة برنامجها النووي، رهين بالتحكم والسيطرة على منافذ صدرات بترول العربية السعودية، كأكبر منتج ومصدر لأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، الذي توفره لها وجودها العسكري في السودان.
كما أن السعودية لن تستطيع أرضاء نظام عمر البشير الحاكم في السودان، مهما قدمت من تنازلات ودعم مالي وسياسي، لكون أيران تعتبر المصدر الوحيد لواردات السلاح والشير الأوثق في صناعات الذخائر والصناعات العسكرية في السودان. وموضوع السلاح لنظام البشير أهم بكثير من المكاسب المالية والأقتصادية التي يمكن أن تجبنيها من علاقاتها مع دول الخليج. لذلك يصبح أقصر الطرق التي تحفظ للسعودية والخليج أمنها، هي المساهمة الجادة والفاعلة في دعم حركة التغيير الجذري التي تتعتمل في السودان.
الحكومة تستقوى بايران ظنا منها لتخويف دول الخليج وهكذا هم في غيهم وضلالهم وجهلهم لذلك علي دول الخليج ومصر ان يلقنوا هؤلاء درسا الي ان يزيلو ا هذا الغم من صدور السودانيين
أبوركب صفيح في وضع حرج وسيئ … حزب العصبه متناحر … وضعط شعبي معارض قابل للانفجار … أزدياد العزله الدوليه والأقليميه … أبو ركب حشر نفسه في زاويه من الحلبه يصعب عليه أن يستمر في الوقوف … خاصه مع الركب السايبه والحنجره الدايبه ..
من الواضح أن وثيقة أريك ريفز المسربة قد بدأت تفعل فعلها فى جسم الإنقاذ الهزيل وربما لا يعلم الكثيرون من أن مثل هذه الوثائق المسربة مهما كان مصدرها تخضع لتحليل أمنى وسياسى وإستراتيجى عميق من مخابرات الدول المجاورة والقوى الدولية المهتمة بالسودان لرسم سياسات محددة كرد فعل ومحاولة إحتواء لمؤثراتها،، وأريك ريفز بالرغم من أنه أستاذ جامعى إلا أن له سطوة فى مجال الأمن الخارجى للولايات المتحدة من خلال إهتمامه المزلق بمأساة دارفور وشهاداته الخمس فى الكونغرس نيابة عنها الأمر الذى يشى بعلاقاته بمجلس الأمن القومى الأمريكى،، إن السعودية ودول الخليج هى أكثر الدول حساسية من تلك الوثيقة ومهما حاولت عصابة الإنقاذ ومناصروها التقليل منها ووصمها بالمفبركة والتشكيك فى مصداقيتها فالنتيجة هى أن الوثيقة، مهما كان الغرض منها، قد فعلت فعلتها وضربت الإنقاذ فى مقتل،، كما إنه لا شك فى أن مخابرات البشير تعلم جيدا ما يحدث فى سيناء بحكم العلاقة الوثيقة بينها وبين حماس ولتفادى إتهامها بالهجوم القاتل على قوات الأمن المصرية هناك فقد سارعت السلطة الحاكمةإدانتها من ثلاثة جهات مختلفة: وزارة الخارجية، المؤتمر الوطنى والبشير نفسه من خلال المهاتفة مع المشير السيسى،، إن الحفاوة المصطنعة من البشير بعد لقائه الجنرال السيسى توضح حجم الهواجس التى تنتاب الرجل ولذلك فلا ندرى سبب تصريحه بأنه قد شعر براحة نفسية عميقة لم يشعر بها من قبل عند لقائه السيسى؟؟؟ ما هى دواعى مثل هذا التصريح سوى أنها محاولة لمداراة أى إتهامات مصرية لنظامه بزعزعة الأوضاع فى سيناء وتسليح الجماعات الإسلامية فى ليبيا،، الخلاصة هى أن الإنقاذ قد أدخلت نفسها والبلاد فى لعبة الصراعات الدولية بقليل من الخبرة والزاد والعتاد والنتيجة أنها قد صارت تمارس القوادة فى سوق المزايدات الدولية من أجل حفنة دولارات لكن السعوديين والخليجيين أذكى وقد رأو البشر يمشى عاريا فى أزقة المواخير.
هكذا يتضح ان النظام الحاكم في السودان قد وضع نفسه فوق فوهة البركان تماما
سبق وان اشرنا ان مجرد اغلاق المراكز الثقافية الايرانية ولو انها خطوة في الاتجاه الصحيح الا وان السعودية ودول الخليج تنظر الى ذلك بمنظار التكتيكات الآنية كما تنظر الى تصريحات بعض المسئولين طلب ايران منحها مواقع استراتيجية لنصب صواريخ ما هو الا تهديد مبطن .. للاسف النظام الحاكم يدير دبلوماسيته بنفس العقلية التي يدير بها مفاواضاته مع المتمردين الداخليين في حروبه الاهلية والتي ديدنها ان يتم هجوم عسكري كاسح قبل اي مفاوضات مع المتمردين لكسر ارادتهم ولتسهيل املاء الشروط عليهم .. لم يفرق النظام بين السياستين فوقع في الخطأ وأكد ازمته الاقليمية برعونه متناهية وجلافة غير مسبوقة دبلوماسيا .
وعلى النظام الحاكم ان يدرك ان تلكؤ مجلس الامن في تنفيذ القرار 1593 بموجب الفصل السابع والذي خول المحكمة الجنائية اختصاصا قانونيا لملاحقة قادة النظام الحاكم في السودان تحت تهم الابادة الجماعية وجرائم حرب .. ما هذا التلكؤ الا نتيجة عدم وجود تمويل لانفاذ آليات القرار والمحكمة الجنائية والذي تستطيع السعودية توفيره كما توفير التغطية السياسية لذلك مما يشجع المارينز او حلف الناتو للقيام بعملية كوماندوز محدودة الوقت والمكان والهدف .. لذلك ظللنا ننادي ونناشد ونشرح كيف سقط نظام صدام حسين ونخوف من تجربة سقوط القذافي البشعة ولكن دائما كان فهم النظام الحاكم في السودان ان هذا منة وحي المعارضة وليس من الحقائق وعليه
فاننا نكرر السعودية لو منحت اكرامية للنظام الحاكم في السودان جراء اغلاق المراكز الثقافية الايرانية انما جاء هذا كنوع من التكتيك مقابل تكتيك النظام الحاكم في السودان واختبار للنوايا وصولا لليقين ولا تعني هذه الاكرامية شيئا للسعودية الغنية التي يمكنها بذل المزيد في هذا الاتجاه ولا يعني ذلك ان السعودية اصبحت سمن على عسل مع النظام الحاكم فقد يكون هو الطعم والطعام الاخير كما ان مجرد زيارة لمصر لا تنسيها ان النظام الحاكم في السودان سليل تنظيم الاخوان المسلمين في مصر وان زيارة الرئيس البشير تصب في خانة التكتيك ليس الا وانهم اي المصريين من الغباء حتى لا يكتشفوا ما خلف القناع على ايتها حال هكذا وضع النظام نفسه فوق فوهة البركان تماما وهو ما بين المطرقة والسندان والايام القادمات ستحمل الكثير والمثير من المفاجئات على ايتها حال ايضا
حياتنا للقراء الأعزاء
دوما مصر كانت (بوجهين مع السودان) تنظر للسودان نظرة دونية وتابع لمصر.
فقط للتذكير ….
عاش السودان
We have been talking long time ago regarding this more than dangerous state in its personalities who are undertaking the general affairs of the country as the country within their bound commitment to respect the international relations and the multi-lateral common interests in good shared faith, which does not bear on behind any side effect, politically, militarily or economically with other friends or related such a way culturally country to country. Our were not just stupid, nonsense talks or jealous attempts to go further against the Arabic or African countries, what so ever, because the Arabized citizens of Sudan are enjoying huge privileges from their counter related countries of the same criteria scaling to mention; especially the Gulf-State and the other Petroleum Countries in the Arab World mainly. It was a real felt, experienced and hated habit of those concealed terrorist minded people, those who are not ashamed to be the spear-heads of every terror planning tactics and the long range of spreading terrorists strategies in the African Continent to the Middle East and perhaps beyond the two regions; Africa and Arab World. The Sudan, one of the first African Countries to have that kind of independence could not either notice any serious decline of its credibility as the state, being the throne of telling lies and forging misleading symptoms of bad behavior than the starting time of that motorist manner since 30th June 1989.
Trying to show off its originality of Arabism in false physically, it started to drastically to practice what no man as wise human is poste to do it, from stealing, mobilizing its supporters to invade the world of Satan of the World, as what they had claimed it in 1990s, confiscating the resources of others, cheating the world that they are the only God?s men in the universal dimension, entering into accelerating wars internally, supporting the elements of terrorisms and hosting them in big numbers till this moment, committing serious genocide crimes and crimes against humanity, creating new modality of human trafficking , buying mercenaries to fights its own citizens racially, grapping the lands of the poor people for their own interests in the name of big investments, entering new style of rapping children, women and child soldiers recruitment widely. Rigging elections to change the noble means of democracy to foster the model of the mixed military and civilian?s bad and worst dictatorship for cover up stealing norms of its supporters country wide and globally and above all entering strongly to create pockets of its external linked destabilizing countries secret underground pockets of its graduated students from the religious oriented universities across the countries whereby many scholarships are awarded to their affiliates organs abroad to encourage them to come and study mainly, the terrorists ideologies for their extension of their influential invasions, everywhere they liked to focus on it.
When we were crying loudly while deaf ears were are given to us, not because we are the indigenous Africans, the originally known to be the people of the black lands called Sudan, but because the danger is not limited to taking lands of others, but to go further to create status of owning others hearts for enmity reasons and killing reasons, to become rich of that and to become the real dominants of every sphere they could penetrate within and externally, having that resources and man power, for entire destruction of the civilization and the welfare of the people everywhere they can reach finally.
للمرة المليون قلنا انو مستوى الذكاء لدي الامم والدول والاستخبارات والمخابرات ارتفع بشكل كبير… ومليون مرة ذكرنا انو الطاقم الموجود ده في الحكم “الجراب” بتاعه اصبح فاضي والافكار التي في الرؤوس اما قديمة أو معفنة وفي الحالتين غير نافعة وغير صالحة للتعامل مع المعطيات الحالية في الساحة السياسية الاقليمية والعالمية وحتى “المحلية”!!!!
انتو مفتكرين انو الدول لما حددت مدة فترة الحكم الرئاسي باقصها 8 سنوات صدفة ام قطع كده من الرأس !!!
واحد حكم 25 سنة وعاوز تاني يجلس 4 سنوات عشان شنو !!! وحا تجيب افكار من وين ؟؟؟ والتجديد المقصود ده خوفي من انو بعضهم معتقدين انو تجديد “ركب” و “زوجات” !!!!
والبطانة السوء الحولك “ده اذا افترضنا انك طاهر!!! وعفيف!!!” حاتجيبها من وين؟؟؟ ما ياها الزبالة نفسها نفس العفن بدور فيوه 25 سنة ما كفتك؟؟؟ لكن العيب ما فيك فينا نحنا زاتنا!!!
يلا ربنا “ابتلاءك قدر ما ذليت نفسك وهنتها يبقى الحال هو كما هو!!!”
ودمتم
الانكار ، والكـذب الـصـراح لـم يـعـد يجـدي .. سياسة الـنعـامة عـفي عـليهـا الـزمـن .. تهريب السلاح الايراني التركي القطري ، لليبيا ، والحوثيين في اليمن ، وشباب الصومال المجاهد ، وبوكو حرام بنيجيريا ، والسـليكا في افريقيا الوسطي ، والقاعدة في المغرب العربي في ليبيا ، مالي ، النيجـر ، الجزائر !!.
أكد رئيس أركان الجيش الليبي ، اللواء عبد الرزاق الناظوري ، لـ « الشرق الأوسط » وجود تأكيدات عن قيام ضباط سودانيين بتدريب مجموعة من مسلحي مصراتة ، دواعـش ليبيا ( فجر ليبيا ، قسورة ، انصار الشريعة ، الجماعة الليبية المقاتلة ، القاعدة ، جبهة النصرة ) أيضا على قيادةالطائرات المروحية !!.
التدخل السافـر الـوقـح في شـئون دول الجوار ، علي وجه الخصوص مصر وليبيا لايختلف عـليه عـاقلان ، مـعـظم القنوات الفضائية الليبية تتناول هذا التدخل بإستفاضه ، وتفـرد لـه تـغـطيات خاصـه ، تحـدث فيهـا خبراء ومحللين سـياسيين ، إبتداء مـن تهـريب السلاح المدعوم من قطـر ، وتركيا ، وايران ، عـبر مطارات مصراته ، والكفرة ، وسـبهـا ، ومـعـيتيقه بطرابلس .. والمقاتلين القادمين من شتي أنحـاء الـدنيا ، وعلي وجـه الخصوص الدواعش ، والقاعدة الذين يتدفقون من سـوريا واليمن ..
هـذا لم يكن الاتهام الأول ، تكسرت الاتهامات علي الضبط متلبسين ، ويتندر بعض المحللـيين السياسيين بل قل ( يتريكو ) علي إحدي الطائرات التي هربت سلاح بمطار الكفرة، وإدعت أنهـا بصــدد إسـعـاف أحـد الدواعش ( جعانين مش لاقين ما ياكلوه ، وبيزعفوا واحد بطياره ، يحسبونا سذج ).
وجـب وضـع حـد بصورة نهائية لهذا الاستهتار والمسخـرة ، والتلاعـب بعلاقتنا بدول الجوار .. إذا علمنا أن هـناك مـلايين من السـودانيين يعيشون بليبيا ومصـر والسعودية ، والخلـيج !!.
إحذروا أيها الإخوان المسلمين فى السودان
بعض المعلقين من الأخوان المسلمين هنا يعتقدون انهم يعملون لمصلحة نظام البشير فيهاجمون السعوديين والمصريين ، وهم يعلمون او لا يعلمون ان إستعداء السعودية بالذات فيها اضرار جسيمة لهم:
لأنهم يطمعون فى اموالها ومساعداتها
ويحتاجون مساحة خارجية للتنفس فيها كما فعل البشير وفى نفس الوقت العمل على الاضرار بها ،،
واقع الامر انه لولا سلبية كل من السعودية ومصر تجاه الإخوان المسلمين فى السودان لما استمر النظام 25 سنة لذلك يا ناس الكتيبة الجهادية الاليكترونية الغبية المتخلفة ، اقول لكم ولمصلحتكم ،،،
عندما يأتى الامر على السعودية بالذات يجب ان تتحركوا وتتكلموا بحذر ،،،
هى تملك الموانئ والمطارات العسكرية والاموال التى يمكن تمويل التحالف الدولى للقضاء عليكم كما فى حرب الخليج الاولى والثانية ،،،
إحذروا السعودية يا أغبياء ،،،
ابتعدوا عن السعودية فهى دولة خطيرة ،،، وخطيرة جدا عليكم ،،،
البشير قال انا مابتنازل الا بالبدقية.
على خلايا المقاومة بالاحياء حرق بيوت الكيزان و كلاب الامن.
على المسلحين التسريب لداخل العاصمة.
علي المغتربين دعم ابطال الداخل.
المصريين ديل هم الح يجيبو خيط الخليج
اسمع يااخ العرب السودان ده كان جاط ايران بتجي تتحكر وتقعد في بورتسودان
وتخنق الخليج كافعي الاناكوندا ولكم في الصومال واليمن وليبيا والعراق عبرة وعظة
نظام الكيزان يجب ان يزال دون انهيار امني للبلد وبهدوء وتجهيز مسبق لمن يتولي زمام الحكم ولذا انصح السعودية ان تدبر لهذا الامر تدبير محكم لاتدخل فيه المصريين لانهم سيزيدون الامر تعقيدا لكره السودانيين لهم فدعو السودان يحكمه الاوفياء الامناء من ابناءه …فقط ساعدونا زي ماساعدتو المصريين بالدعم السياسي واللوجستي وليس العسكري وستجدون السودان خير حليف لكم فلايوجد سوداني واحد لايحب المملكة بل يراها وطنه الثاني وملاذه الامن عند الشدايد
لو كان السودان بهذه الدرجة من القوة والذكاء والمخابرات المصرية بهذه الدرجة من الهبل وعدم الخبرة ما كانت مصر احتلت حلايب ولا كان السودان فقد الجنوب.
لا تجعلو السودان الشماعة الجديدة التي تعلق عليها مسؤولية العمليات الارهابية ، ان عرف من المستفيد الاول لعرفنا من المسؤول .
الحمد لله على السلامة يا حكام الخليج !!! وأخيراً بعد أكثر من ربع قرن من حكم إخوان السودان !!!! أن تفهموا مؤخراً خير من أن لا تفهموا ابداً !!
اعتقد انه دا راي كاتب وليس راي دولة أو عضو في الحكومة
والكاتب دا يمكنه التعبير عن رأيه بكل حرية ويجب إحترامه
أما السعودية الدولة فنحتمها وتحترمنا
هؤلاء الذين يحكمونا مرتزقة … ليس لديهم سياسة دولة .. والدليل حتى الآن وبعد مرور 25 عاما لم ينفذوا أي مشروع ناجح سوى كان إقتصاديا أو سياسيا أو إجتماعيا … كل همهم الأول تنفيذ أجندة خارجية مقابل ملايين الدولارات تذهب إلى جيوبهم وليست لمصلحة الشعب … ولافرق بينهم وبين المرتزقة الذين يعيشون في أفريقيا أمثال إشتاينر وغيرهم … السودان ليس فيه مورد إقتصادى يدر عليه عملة صعبة … كل شىء إنتهى.
الكضيضيب القولو ني يا لبشير احسن تمشي حي
تجديد عقوبات أمريكية وتجديد السيطان الخليجة والمصرية كمان عزلة داخلية. يا بلة الغائب ارجع تاني للدبايب خمسة سنين شنو الجماعة ضنبهم رقة وحيتلحسوا قبل داعش وعما قريب الهمبريب يفتح خراطيش الهيب والحال يطيب يا محمد أحمد وتستريح.
يا دوب اكتشفتو ان نظام الخرطوم مخادع وكذاب
الم نفل لكم ذلك منذ 25 سنة انهم الاخوان المسلمين اذاقوا الشعب السوداني الويل والجحيم وانتم صامتون
وطن لا يرجا منة اصبح شبح بلد تاكلت من داخلها الكل يسعد ويفرح ان قام احد بسبها ولعنة اهلها ووصفهم بالكذب والخيانة يفرح الجهله ومن يسمون انفسهم معارضه والحقيقه انهم ساقطين في الفهم وبعيدين عن الوطنية ان تقسمت وصارت 5 دويلات من هو الرابح والخسران
طبلو ايها الجله والماجورين اصبحنا من لايسب الوطن فهو وطني ومن يأمر اهله بالصلاة فهو كوز
نعم حقيقة ما فهم من علاقة الخرطوم وطهران قبل قصة تهديد الأمن الفكري( وهي كانت علاقة عسكرية اكثر منها إقتصادية أو سياسية) كانت علاقة تستفذ الجوار العربي، وربما كانت الخرطوم تريد تسخين دولا عربيةوايهامها بأن فقدان السودان قد يكون خسارة كبيرة لدول المنطقة العربية، وخصوصا بعد سقوط صنعاء ووعدم وضوح الرؤية السياسية والإستخباراتية فيها، هذا السقوط الذي يعد بمثابة أكبر تهديد أمني من المفترض ان يشغل بال الخليجيين ولاسيما الرياض وذلك بسبب الخلفية الأايرانية لتلك الأحداث، وكذلك مايتعين على الدول الخليجية وعلى رأسها السعودية من مطلوبات في التحالف الأوبامي ضد تنظيم الدولة الإسلامية. من مصلحة الخليج والرياض على وشك الخصوص ألا تفقد الأمان من الضغة الغربية من البحر الأحمر، وهم على دراية كاملة بهذه التضاريس الجغرافية وأهميتها في تعزيز الأمن القومي، ربما تشعر المملكة العربية السعودية بالحرج في التعامل المباشر مع الخرطوم بسبب السمعة الدولية السيئة التي نالها نتيجة لسياسات المؤتمر الوطني الخرقاء التي مارسها سواءا على المستوي الداخلي أو على مستوي العلاقات الإقليمية. ولكن الحقائق الجغرافية على الأرض تجبر المرء على التعاطي مع المر .
ايها الكاتب المحترم تذكر انه عندما حاول نظام البشير اغتيال مبارك في دولة اخرى ( اثيوبيا) قامت مصر باحتلال مثلث حلايب و اغلق ملف القضية, فاذا قام نظام البشير الان بتفجير سيناء فهل تريدهم ان يحتلوا بورتسودان؟
ما زال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عندالله كذابا ، وعندما يكتب الرجل عندالله كذابا فهذا يعني سوء خاتمته . فالبشير مشهور بالكذب ، فمقال الرياض يدل على ان الرجل اصبح لا يصدق فتأملوا معي هذا ” كان السودان بدأ ينسى من مقايضة الدول العربية بعلاقاته مع إيران بإعطائها مواقع استراتيجية اعتقاداً منه تخويف تلك الدول واللعب على حبال الخلافات لكسب إيجابيات سياسية ومادية” يعني ان البشير يلعب على حبال الخلافات لكسب ايجابيات سياسية ومادية . يعني ان الهدف من اغلاق المراكز الثقافية الايرانية ليس هو محاربة الفكر الشيعي المنحرف كما يدعي البشير ويظهر امام الشعب السوداني وانما الهدف منه التقرب الى السعودية ودول الخليج لمكاسب مادية وسياسية . فالبشير اصبح مكشوف واصبح لا يصدق وبعد ذلك يجئ المؤتمر الوطني وعلى رأسه علي عثمان باعادة ترشيحه رئيسا للحزب ومرشحا لرئاسة السودان فيما يسمى بالانتخابات القادمة . فلا استطيع تصور مدى حقد علي عثمان على الشعب السوداني حتى يفعل به كل ذلك . ماذا فعل لك الشعب السوداني حتى تعيد ترشيح البشير المعزول دوليا والمكروه داخليا يا علي عثمان ؟؟؟
على دول الخليج العربي، إذا ما أرادت الأستقرار السياسي في بلادها وتأمين أهم ممرات صادرات نفطها إلى الغرب عبر البحر الأحمر، فلزاماً عليها دعم التغيير الجذري في السودان. أن أيران من خلال علاقاتها المشبوهة مع السودان تحاول أبتزاز الخليج والعربية السعودية على وجه التحديد والدقة وحلفاءها، بأنك يا السعودية لن تستطيعي تصدرير بريل نفط واحد عبر تجهيزاتك البترولية في ساحلك الغربي، إذا ما حاولت الدول الغربية ضرب البرنامج النووي الأيراني، بالأحرى لن تستطيعي تصديره عبر الخليج العربي.
أذن أيران من خلال علاقاتها المشبوه مع السودان تعتبر سلامة برنامجها النووي، رهين بالتحكم والسيطرة على منافذ صدرات بترول العربية السعودية، كأكبر منتج ومصدر لأوروبا والولايات المتحدة الأمريكية، الذي توفره لها وجودها العسكري في السودان.
كما أن السعودية لن تستطيع أرضاء نظام عمر البشير الحاكم في السودان، مهما قدمت من تنازلات ودعم مالي وسياسي، لكون أيران تعتبر المصدر الوحيد لواردات السلاح والشير الأوثق في صناعات الذخائر والصناعات العسكرية في السودان. وموضوع السلاح لنظام البشير أهم بكثير من المكاسب المالية والأقتصادية التي يمكن أن تجبنيها من علاقاتها مع دول الخليج. لذلك يصبح أقصر الطرق التي تحفظ للسعودية والخليج أمنها، هي المساهمة الجادة والفاعلة في دعم حركة التغيير الجذري التي تتعتمل في السودان.
الحكومة تستقوى بايران ظنا منها لتخويف دول الخليج وهكذا هم في غيهم وضلالهم وجهلهم لذلك علي دول الخليج ومصر ان يلقنوا هؤلاء درسا الي ان يزيلو ا هذا الغم من صدور السودانيين
أبوركب صفيح في وضع حرج وسيئ … حزب العصبه متناحر … وضعط شعبي معارض قابل للانفجار … أزدياد العزله الدوليه والأقليميه … أبو ركب حشر نفسه في زاويه من الحلبه يصعب عليه أن يستمر في الوقوف … خاصه مع الركب السايبه والحنجره الدايبه ..
من الواضح أن وثيقة أريك ريفز المسربة قد بدأت تفعل فعلها فى جسم الإنقاذ الهزيل وربما لا يعلم الكثيرون من أن مثل هذه الوثائق المسربة مهما كان مصدرها تخضع لتحليل أمنى وسياسى وإستراتيجى عميق من مخابرات الدول المجاورة والقوى الدولية المهتمة بالسودان لرسم سياسات محددة كرد فعل ومحاولة إحتواء لمؤثراتها،، وأريك ريفز بالرغم من أنه أستاذ جامعى إلا أن له سطوة فى مجال الأمن الخارجى للولايات المتحدة من خلال إهتمامه المزلق بمأساة دارفور وشهاداته الخمس فى الكونغرس نيابة عنها الأمر الذى يشى بعلاقاته بمجلس الأمن القومى الأمريكى،، إن السعودية ودول الخليج هى أكثر الدول حساسية من تلك الوثيقة ومهما حاولت عصابة الإنقاذ ومناصروها التقليل منها ووصمها بالمفبركة والتشكيك فى مصداقيتها فالنتيجة هى أن الوثيقة، مهما كان الغرض منها، قد فعلت فعلتها وضربت الإنقاذ فى مقتل،، كما إنه لا شك فى أن مخابرات البشير تعلم جيدا ما يحدث فى سيناء بحكم العلاقة الوثيقة بينها وبين حماس ولتفادى إتهامها بالهجوم القاتل على قوات الأمن المصرية هناك فقد سارعت السلطة الحاكمةإدانتها من ثلاثة جهات مختلفة: وزارة الخارجية، المؤتمر الوطنى والبشير نفسه من خلال المهاتفة مع المشير السيسى،، إن الحفاوة المصطنعة من البشير بعد لقائه الجنرال السيسى توضح حجم الهواجس التى تنتاب الرجل ولذلك فلا ندرى سبب تصريحه بأنه قد شعر براحة نفسية عميقة لم يشعر بها من قبل عند لقائه السيسى؟؟؟ ما هى دواعى مثل هذا التصريح سوى أنها محاولة لمداراة أى إتهامات مصرية لنظامه بزعزعة الأوضاع فى سيناء وتسليح الجماعات الإسلامية فى ليبيا،، الخلاصة هى أن الإنقاذ قد أدخلت نفسها والبلاد فى لعبة الصراعات الدولية بقليل من الخبرة والزاد والعتاد والنتيجة أنها قد صارت تمارس القوادة فى سوق المزايدات الدولية من أجل حفنة دولارات لكن السعوديين والخليجيين أذكى وقد رأو البشر يمشى عاريا فى أزقة المواخير.
هكذا يتضح ان النظام الحاكم في السودان قد وضع نفسه فوق فوهة البركان تماما
سبق وان اشرنا ان مجرد اغلاق المراكز الثقافية الايرانية ولو انها خطوة في الاتجاه الصحيح الا وان السعودية ودول الخليج تنظر الى ذلك بمنظار التكتيكات الآنية كما تنظر الى تصريحات بعض المسئولين طلب ايران منحها مواقع استراتيجية لنصب صواريخ ما هو الا تهديد مبطن .. للاسف النظام الحاكم يدير دبلوماسيته بنفس العقلية التي يدير بها مفاواضاته مع المتمردين الداخليين في حروبه الاهلية والتي ديدنها ان يتم هجوم عسكري كاسح قبل اي مفاوضات مع المتمردين لكسر ارادتهم ولتسهيل املاء الشروط عليهم .. لم يفرق النظام بين السياستين فوقع في الخطأ وأكد ازمته الاقليمية برعونه متناهية وجلافة غير مسبوقة دبلوماسيا .
وعلى النظام الحاكم ان يدرك ان تلكؤ مجلس الامن في تنفيذ القرار 1593 بموجب الفصل السابع والذي خول المحكمة الجنائية اختصاصا قانونيا لملاحقة قادة النظام الحاكم في السودان تحت تهم الابادة الجماعية وجرائم حرب .. ما هذا التلكؤ الا نتيجة عدم وجود تمويل لانفاذ آليات القرار والمحكمة الجنائية والذي تستطيع السعودية توفيره كما توفير التغطية السياسية لذلك مما يشجع المارينز او حلف الناتو للقيام بعملية كوماندوز محدودة الوقت والمكان والهدف .. لذلك ظللنا ننادي ونناشد ونشرح كيف سقط نظام صدام حسين ونخوف من تجربة سقوط القذافي البشعة ولكن دائما كان فهم النظام الحاكم في السودان ان هذا منة وحي المعارضة وليس من الحقائق وعليه
فاننا نكرر السعودية لو منحت اكرامية للنظام الحاكم في السودان جراء اغلاق المراكز الثقافية الايرانية انما جاء هذا كنوع من التكتيك مقابل تكتيك النظام الحاكم في السودان واختبار للنوايا وصولا لليقين ولا تعني هذه الاكرامية شيئا للسعودية الغنية التي يمكنها بذل المزيد في هذا الاتجاه ولا يعني ذلك ان السعودية اصبحت سمن على عسل مع النظام الحاكم فقد يكون هو الطعم والطعام الاخير كما ان مجرد زيارة لمصر لا تنسيها ان النظام الحاكم في السودان سليل تنظيم الاخوان المسلمين في مصر وان زيارة الرئيس البشير تصب في خانة التكتيك ليس الا وانهم اي المصريين من الغباء حتى لا يكتشفوا ما خلف القناع على ايتها حال هكذا وضع النظام نفسه فوق فوهة البركان تماما وهو ما بين المطرقة والسندان والايام القادمات ستحمل الكثير والمثير من المفاجئات على ايتها حال ايضا
حياتنا للقراء الأعزاء
دوما مصر كانت (بوجهين مع السودان) تنظر للسودان نظرة دونية وتابع لمصر.
فقط للتذكير ….
عاش السودان
We have been talking long time ago regarding this more than dangerous state in its personalities who are undertaking the general affairs of the country as the country within their bound commitment to respect the international relations and the multi-lateral common interests in good shared faith, which does not bear on behind any side effect, politically, militarily or economically with other friends or related such a way culturally country to country. Our were not just stupid, nonsense talks or jealous attempts to go further against the Arabic or African countries, what so ever, because the Arabized citizens of Sudan are enjoying huge privileges from their counter related countries of the same criteria scaling to mention; especially the Gulf-State and the other Petroleum Countries in the Arab World mainly. It was a real felt, experienced and hated habit of those concealed terrorist minded people, those who are not ashamed to be the spear-heads of every terror planning tactics and the long range of spreading terrorists strategies in the African Continent to the Middle East and perhaps beyond the two regions; Africa and Arab World. The Sudan, one of the first African Countries to have that kind of independence could not either notice any serious decline of its credibility as the state, being the throne of telling lies and forging misleading symptoms of bad behavior than the starting time of that motorist manner since 30th June 1989.
Trying to show off its originality of Arabism in false physically, it started to drastically to practice what no man as wise human is poste to do it, from stealing, mobilizing its supporters to invade the world of Satan of the World, as what they had claimed it in 1990s, confiscating the resources of others, cheating the world that they are the only God?s men in the universal dimension, entering into accelerating wars internally, supporting the elements of terrorisms and hosting them in big numbers till this moment, committing serious genocide crimes and crimes against humanity, creating new modality of human trafficking , buying mercenaries to fights its own citizens racially, grapping the lands of the poor people for their own interests in the name of big investments, entering new style of rapping children, women and child soldiers recruitment widely. Rigging elections to change the noble means of democracy to foster the model of the mixed military and civilian?s bad and worst dictatorship for cover up stealing norms of its supporters country wide and globally and above all entering strongly to create pockets of its external linked destabilizing countries secret underground pockets of its graduated students from the religious oriented universities across the countries whereby many scholarships are awarded to their affiliates organs abroad to encourage them to come and study mainly, the terrorists ideologies for their extension of their influential invasions, everywhere they liked to focus on it.
When we were crying loudly while deaf ears were are given to us, not because we are the indigenous Africans, the originally known to be the people of the black lands called Sudan, but because the danger is not limited to taking lands of others, but to go further to create status of owning others hearts for enmity reasons and killing reasons, to become rich of that and to become the real dominants of every sphere they could penetrate within and externally, having that resources and man power, for entire destruction of the civilization and the welfare of the people everywhere they can reach finally.
للمرة المليون قلنا انو مستوى الذكاء لدي الامم والدول والاستخبارات والمخابرات ارتفع بشكل كبير… ومليون مرة ذكرنا انو الطاقم الموجود ده في الحكم “الجراب” بتاعه اصبح فاضي والافكار التي في الرؤوس اما قديمة أو معفنة وفي الحالتين غير نافعة وغير صالحة للتعامل مع المعطيات الحالية في الساحة السياسية الاقليمية والعالمية وحتى “المحلية”!!!!
انتو مفتكرين انو الدول لما حددت مدة فترة الحكم الرئاسي باقصها 8 سنوات صدفة ام قطع كده من الرأس !!!
واحد حكم 25 سنة وعاوز تاني يجلس 4 سنوات عشان شنو !!! وحا تجيب افكار من وين ؟؟؟ والتجديد المقصود ده خوفي من انو بعضهم معتقدين انو تجديد “ركب” و “زوجات” !!!!
والبطانة السوء الحولك “ده اذا افترضنا انك طاهر!!! وعفيف!!!” حاتجيبها من وين؟؟؟ ما ياها الزبالة نفسها نفس العفن بدور فيوه 25 سنة ما كفتك؟؟؟ لكن العيب ما فيك فينا نحنا زاتنا!!!
يلا ربنا “ابتلاءك قدر ما ذليت نفسك وهنتها يبقى الحال هو كما هو!!!”
ودمتم
الانكار ، والكـذب الـصـراح لـم يـعـد يجـدي .. سياسة الـنعـامة عـفي عـليهـا الـزمـن .. تهريب السلاح الايراني التركي القطري ، لليبيا ، والحوثيين في اليمن ، وشباب الصومال المجاهد ، وبوكو حرام بنيجيريا ، والسـليكا في افريقيا الوسطي ، والقاعدة في المغرب العربي في ليبيا ، مالي ، النيجـر ، الجزائر !!.
أكد رئيس أركان الجيش الليبي ، اللواء عبد الرزاق الناظوري ، لـ « الشرق الأوسط » وجود تأكيدات عن قيام ضباط سودانيين بتدريب مجموعة من مسلحي مصراتة ، دواعـش ليبيا ( فجر ليبيا ، قسورة ، انصار الشريعة ، الجماعة الليبية المقاتلة ، القاعدة ، جبهة النصرة ) أيضا على قيادةالطائرات المروحية !!.
التدخل السافـر الـوقـح في شـئون دول الجوار ، علي وجه الخصوص مصر وليبيا لايختلف عـليه عـاقلان ، مـعـظم القنوات الفضائية الليبية تتناول هذا التدخل بإستفاضه ، وتفـرد لـه تـغـطيات خاصـه ، تحـدث فيهـا خبراء ومحللين سـياسيين ، إبتداء مـن تهـريب السلاح المدعوم من قطـر ، وتركيا ، وايران ، عـبر مطارات مصراته ، والكفرة ، وسـبهـا ، ومـعـيتيقه بطرابلس .. والمقاتلين القادمين من شتي أنحـاء الـدنيا ، وعلي وجـه الخصوص الدواعش ، والقاعدة الذين يتدفقون من سـوريا واليمن ..
هـذا لم يكن الاتهام الأول ، تكسرت الاتهامات علي الضبط متلبسين ، ويتندر بعض المحللـيين السياسيين بل قل ( يتريكو ) علي إحدي الطائرات التي هربت سلاح بمطار الكفرة، وإدعت أنهـا بصــدد إسـعـاف أحـد الدواعش ( جعانين مش لاقين ما ياكلوه ، وبيزعفوا واحد بطياره ، يحسبونا سذج ).
وجـب وضـع حـد بصورة نهائية لهذا الاستهتار والمسخـرة ، والتلاعـب بعلاقتنا بدول الجوار .. إذا علمنا أن هـناك مـلايين من السـودانيين يعيشون بليبيا ومصـر والسعودية ، والخلـيج !!.
إحذروا أيها الإخوان المسلمين فى السودان
بعض المعلقين من الأخوان المسلمين هنا يعتقدون انهم يعملون لمصلحة نظام البشير فيهاجمون السعوديين والمصريين ، وهم يعلمون او لا يعلمون ان إستعداء السعودية بالذات فيها اضرار جسيمة لهم:
لأنهم يطمعون فى اموالها ومساعداتها
ويحتاجون مساحة خارجية للتنفس فيها كما فعل البشير وفى نفس الوقت العمل على الاضرار بها ،،
واقع الامر انه لولا سلبية كل من السعودية ومصر تجاه الإخوان المسلمين فى السودان لما استمر النظام 25 سنة لذلك يا ناس الكتيبة الجهادية الاليكترونية الغبية المتخلفة ، اقول لكم ولمصلحتكم ،،،
عندما يأتى الامر على السعودية بالذات يجب ان تتحركوا وتتكلموا بحذر ،،،
هى تملك الموانئ والمطارات العسكرية والاموال التى يمكن تمويل التحالف الدولى للقضاء عليكم كما فى حرب الخليج الاولى والثانية ،،،
إحذروا السعودية يا أغبياء ،،،
ابتعدوا عن السعودية فهى دولة خطيرة ،،، وخطيرة جدا عليكم ،،،
البشير قال انا مابتنازل الا بالبدقية.
على خلايا المقاومة بالاحياء حرق بيوت الكيزان و كلاب الامن.
على المسلحين التسريب لداخل العاصمة.
علي المغتربين دعم ابطال الداخل.
المصريين ديل هم الح يجيبو خيط الخليج
اسمع يااخ العرب السودان ده كان جاط ايران بتجي تتحكر وتقعد في بورتسودان
وتخنق الخليج كافعي الاناكوندا ولكم في الصومال واليمن وليبيا والعراق عبرة وعظة
نظام الكيزان يجب ان يزال دون انهيار امني للبلد وبهدوء وتجهيز مسبق لمن يتولي زمام الحكم ولذا انصح السعودية ان تدبر لهذا الامر تدبير محكم لاتدخل فيه المصريين لانهم سيزيدون الامر تعقيدا لكره السودانيين لهم فدعو السودان يحكمه الاوفياء الامناء من ابناءه …فقط ساعدونا زي ماساعدتو المصريين بالدعم السياسي واللوجستي وليس العسكري وستجدون السودان خير حليف لكم فلايوجد سوداني واحد لايحب المملكة بل يراها وطنه الثاني وملاذه الامن عند الشدايد
لو كان السودان بهذه الدرجة من القوة والذكاء والمخابرات المصرية بهذه الدرجة من الهبل وعدم الخبرة ما كانت مصر احتلت حلايب ولا كان السودان فقد الجنوب.
لا تجعلو السودان الشماعة الجديدة التي تعلق عليها مسؤولية العمليات الارهابية ، ان عرف من المستفيد الاول لعرفنا من المسؤول .
الحمد لله على السلامة يا حكام الخليج !!! وأخيراً بعد أكثر من ربع قرن من حكم إخوان السودان !!!! أن تفهموا مؤخراً خير من أن لا تفهموا ابداً !!
اعتقد انه دا راي كاتب وليس راي دولة أو عضو في الحكومة
والكاتب دا يمكنه التعبير عن رأيه بكل حرية ويجب إحترامه
أما السعودية الدولة فنحتمها وتحترمنا
هؤلاء الذين يحكمونا مرتزقة … ليس لديهم سياسة دولة .. والدليل حتى الآن وبعد مرور 25 عاما لم ينفذوا أي مشروع ناجح سوى كان إقتصاديا أو سياسيا أو إجتماعيا … كل همهم الأول تنفيذ أجندة خارجية مقابل ملايين الدولارات تذهب إلى جيوبهم وليست لمصلحة الشعب … ولافرق بينهم وبين المرتزقة الذين يعيشون في أفريقيا أمثال إشتاينر وغيرهم … السودان ليس فيه مورد إقتصادى يدر عليه عملة صعبة … كل شىء إنتهى.
كلاكيت تاني مره التعليق الاول راح في حق الله بعد ظهر مع التعليقات
موضه جديدة في التعليقات للتخويف بالعقاب الجماعي والعار لكل سوداني حتي بعد الكيزان
دول الخليج تعي اخلاق السودانيين تماما لذلك لم تطردهم رغم افعال الكيزان المشينة والابتزاز الرخيص
الكاتب بيتكلم في مسألة خطيرة جد تتمثل في التلاعب الامريكي بالمنطقة باستخدام معاول الهدم الاخوانية
وايران كعدو مصطنع وبتنسيق تام مع الاخوان واحاطة للسعودية من كل اتجاه الفوضى الخلاقة بتدبير
امريكي وتنفيذ ايراني اخواني مشروع مدمر لا يستثني صديق ولا حبيب وحق لدول الخليج الدفاع عن امنها
ووحدتها وارضها ولو ضد امريكا وسلاح النفط تم تفعيله بانخفاض ملحوظ
يمكن للسعودية تمويل اي طرف سوداني قادر على اسقاط الكيزان وبنفس المبدأ
الغاية تبرر الوسيلة مع اختلاف الغايات والنوايا
حسن جحا … صدقنى الراجل صادق … ومسألة الكذبه كشفها حتى خطاب خادم الحرمين الشريفين … ووجه رئيسك البغل يوضح ذلك … ملعون أبوك بلد انت ورئيسك البشير فيها يا أغبى ماعرف في الكون …
أما بالنسبة للأستاذ الكبير/ الكويليت … مقالك في الصميم … وهؤلاء القوم ليست المرة الاولى التي تكتب عنهم وعن خفاياهم … أستاذنا عايزين المزيد وواضح أستاذنا/الكويليت انك تعلم عنهم الكثير سير والشعب السوداني النظيف من غير عضوية المؤتمر الوطنى هم من خلفك تشجيعا لفضح هؤلاء الكذابين من البشير حتى ما يسمى اسمه حسن جحا …
أستاذ الكويليت
هؤلاء القوم الغير مسلمين (المؤتمرجية) كذبوا منذ اليوم الاول للانقلاب … وأكد لك أنا شخصيا قابلت رائد مهندس اسمه عمر حسن صالح في اليوم الثالث للإنقلاب وحلف بالطلاق انهم ليسوا جبهة اسلامية (يعنى امرأته طالق) وكبيرهم الذي علمهم السحر الترابي قال للبشير اذهب انت للقصر وانا للسجن للتمويه على من ليس لهم عقول كحسن جحا المنافق الامنجي وأنا أعرفك وأعرف رتبك يا كلب الانقاذ … وقريبا سوف تزول الانقاذ وين بتمشى يا حسن جحا …
أستاذ/ الكويليت
لك من كل سوداني حر وهم الغالبية العظمي التحية والتقدير … ومزيدا من كشف هؤلاء الخونة وستظل المملكة دائما عالية وفى قلوبنا تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله … وكذلك التحية والتقدير لحبيب كل السودانيين الذي فتح لهم بيته في ازمة الخليج صاحب السمو الملكى الأمير سلمان بن عبدالعزيز … فليعلم البشير ان هؤلاء القمم لن تفوت عليهم مسرحيته … والشكر مرة ثانية للاستاذ الجليل الكويليت ولصحيفة الرياض …
والله كتاباتكم كلها تدعو للدمار والفتنة والحرب هل يعجبكم الذى يحصل فى مصر والعراق وليبيا واليمن والله نحن فى نعمة كبيرة أحمدوا الله والله لانحب الحكومة ولا المؤتمر الوطنى ولكن الخروج على الحاكم حرااااااااااااااااااااااااااااااام ولنا رب سينصف كل مظلوم جعل الله وطننا أمنا مستقرا بعيدا عن الفتن
والله نحن فى نعمة كبيرة من الامن والاستقرار رغم الغلاء وضنك المعيشة فالامن أهم من الغذاء هل يعجبكم حال العراق و اليمن وليبيا ومصر أحمدوا الله على نعمه وتجاوزوا خلافاتكم الصغيرة والله وهذه شهادة على نفسى بأننى لاأحب الحكومة ولا الكيزان ولا المؤتمر الوطنى ولكن الخروج على الحاكم حرااااااااااااااااااااااام أفيقوا وأتركوا الفتن وحض الناس على الخراب والدمار أفيقوا قبل مانجد أهلنا لاجئيين فى الدول المجاورة يكفى مايحصل لأهلنا فى دارفور وكردفان والنيل الازرق ألى متى الحرووووووووووووب الى متى .
لا بد أن تشعر في مقال كهذا بسذاجة لا مثيل لهابين سطور مقالة الصحيفة عندما تقرأها وإن كانت السعودية تريد توريط السودان في التفجيرات فلتفعل ذلك ببعض الذكاء وهذا ليس دفاعاً عن نظام البشير فهو أسوأ بكثير من دون قيامه بتلك التفجيرات. ياخي سيناء بها حظر تجول فإن كان صعباً على السيناويين نفسهم التجول فكيف بمن يأتي من الخارج؟ إلا أن يكون ذلك الآتي من الخارج إسرائيلياً على اتفاق مسبق مع نظام السيسي وشرطته وجيشه. من يشك في أن تفجير سيناء كان بتخطيط متفق عليه بين السيسي والكيان الصهيوني؟ التفجيرات جلبت للسيسي تعاطفاً دولياً، ومكنته من عسكرة الهيئات المدنية ومكنته من المزيد من القصف والتدمير لسيناء والسيناويين وستمكنه فيس نهاية الأمر من تقديم سيناء كمنطقة عازلة أو منزوعة السلاح على طبق من الذهب للصهاينة الذين ينتمي إليهم عبد الفتاح السيسي الإسرائيلي المجرم.