الصحة: ملاريا وبائية بالبلاد وليست إيبولا

الخرطوم: عواطف القادر
أكدت وزارة الصحة الاتحادية خلو البلاد من وباء الإيبولا وعدم تسجيل أية حالة مؤكدة أو مشتبهة بالسودان، فيما اعترفت الوزارة بالارتفاع الشديد في حلات الإصابة بالملاريا بكل من الخرطوم والجزيرة وغرب كردفان وشمال دارفور، ووصفت الوضع الراهن للملاريا بأنه مهدد وبائي. وكشفت الوزارة في بيان لها عن تسجيل حالات للملاريا الوخيمة بالجزيرة وغرب دارفور. وأعلنت الوزارة عن اتفاق تم التوصل إليه مع الأمم المتحدة يقضي بعدم تغيير قوات اليوناميد خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وأكدت الوزارة أن منظمة الصحة العالمية لم ترد ما يفيد بوجود أية حالات إصابة بالدول المجاورة مما يؤكد خلو كل من تشاد وجنوب السودان من أية حالات إصابة إيبولا.
لافتة إلى قدرة الحكومة النيجيرية من السيطرة على الوباء. وقالت الوزارة إنها عملت على زيادة نسبة حساسية الترصد بالمعابر والولايات الحدودية وقيام مراكز جديدة للترصد بولايات دارفور الخمس وغرب وجنوب كردفان والنيل الأبيض والبحر الأحمر ومطار الخرطوم، فضلاً عن قيام مراكز للعزل بكل من سواكن وبورتسودان والخرطوم وكوستي والفولة وكادوقلي وولايات دارفور، كما تم تدريب الكوادر العاملة في مجال الترصد المرضي على كيفية اكتشاف الحالات والوقاية منها والتدخلات العلاجية وتوفير معينات مكافحة العدوى والوقاية الشخصية، إضافة لتدريب القوات النظامية والقوات المشتركة وقوات الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي.
الجريدة
وقوات الجنجويد والدفاع الشعبي .. خوفي ما يكون نفيكم اثبات كما علمتونا
وتحرمو البلاد من العلاج المبكر .وتدارك الوباء مع المنظمات الدوليه ..
وان كانت ملاريا فلا ..فهذا يعني ان كلام وزير الصحة الاتحادي والضفدع كان اعلامي
فقط عن الملاريا واجتثاثها من طورها الاول
..واخيرا
كيف لضفدع ان يدفن بركهh
الله يكضب الشينة, ما تكون ايبولا ام قرينات؟؟!!89
مرض “ايبولا” القاتل مرض خطير وخطير جدا , وقد دقت منظمة الصحة العالمية والهيئات الطبية المختلفة ناقوس الخطر في الآونة الأخيرة
بسبب انتشاره في عدة دول , وإصابة العديد من الناس به وموت الكثيرين منهم .
ومرض الايبولا ـ مع خطورته ـ لا يوجد له علاج يقضي عليه حتى الآن , بل الوقاية منه هي الطريقة الأمثل لتجنب الاصابة به.
ويمكن للشخص العادي الوقاية من هذا الوباء بالقضاء على فرص إصابته به عن طريق تجنب المواقع التي يوجد فيها وباء الفيروس.
أما في حال دخول تلك المناطق، يجب التأكد من غسل اليدين بالصابون والماء الدافئ، وتجنب لمس العينين والأنف والفم. كما يجب تجنب الاتصال مع أي من السوائل التي تخرج من أجسام المصابين. أما في حال التعرض للإصابة وظهور بعض الأعراض، فيجب المسارعة إلى الانعزال عن الوسط المحيط وطلب المساعدة الطبية.
الكلام ده يا ناس الانقاذ ما بستحمل كدب ولف ودوران زي البسو فيوه ده
بافي الشعب ما تقرضوه بوباء انشاء الله الوباء الياخدكم
ابدو بالاتحاد الافريقي وعساكرهم في اليوناميد
وشكلوا قرررب ما دام وصل نيجيريا
وقوات الجنجويد والدفاع الشعبي .. خوفي ما يكون نفيكم اثبات كما علمتونا
وتحرمو البلاد من العلاج المبكر .وتدارك الوباء مع المنظمات الدوليه ..
وان كانت ملاريا فلا ..فهذا يعني ان كلام وزير الصحة الاتحادي والضفدع كان اعلامي
فقط عن الملاريا واجتثاثها من طورها الاول
..واخيرا
كيف لضفدع ان يدفن بركهh
الله يكضب الشينة, ما تكون ايبولا ام قرينات؟؟!!89
مرض “ايبولا” القاتل مرض خطير وخطير جدا , وقد دقت منظمة الصحة العالمية والهيئات الطبية المختلفة ناقوس الخطر في الآونة الأخيرة
بسبب انتشاره في عدة دول , وإصابة العديد من الناس به وموت الكثيرين منهم .
ومرض الايبولا ـ مع خطورته ـ لا يوجد له علاج يقضي عليه حتى الآن , بل الوقاية منه هي الطريقة الأمثل لتجنب الاصابة به.
ويمكن للشخص العادي الوقاية من هذا الوباء بالقضاء على فرص إصابته به عن طريق تجنب المواقع التي يوجد فيها وباء الفيروس.
أما في حال دخول تلك المناطق، يجب التأكد من غسل اليدين بالصابون والماء الدافئ، وتجنب لمس العينين والأنف والفم. كما يجب تجنب الاتصال مع أي من السوائل التي تخرج من أجسام المصابين. أما في حال التعرض للإصابة وظهور بعض الأعراض، فيجب المسارعة إلى الانعزال عن الوسط المحيط وطلب المساعدة الطبية.
الكلام ده يا ناس الانقاذ ما بستحمل كدب ولف ودوران زي البسو فيوه ده
بافي الشعب ما تقرضوه بوباء انشاء الله الوباء الياخدكم
ابدو بالاتحاد الافريقي وعساكرهم في اليوناميد
وشكلوا قرررب ما دام وصل نيجيريا
كنا وقتها نشارك في حملات الملاريا في الجزيرة ابان عهد الرئيس السابق نميري ونطوف كل القرى ونؤدي العمل بكل اقتدار ويبقى رش الملاريا في الجدران ساري المفعول لمدة لاتقل عن ستة اشهر اختفت الملاريا بشكل شبه نهائي
اليوم يجب ان نعمل على اتباع اسلوب الوقاية وهي افضل من العلاج ، لكون علاج الملاريا غير متاح في بعض البلدان حيث كدت افقد احد ابنائي بسبب الملاريا الخبيثة ولم نجد العلاج لها الا بعد جلبه من السودان ، والادهي ان الاطباء لم تمر عليهم هذه الحالة واخذوا الاستشارة من السودان لبدء علاج الملاريا بعد خمسة عشر يوما في العناية المركزة واخيرا تماثل للشفاء ولله الحمد
معروف بعد فترة الخريف وتراكم المياه وهي البيئة الخصبة والمناسبة والمثالية لتوالد البعوض ينعكس ذلك سلبا على صحة المواطن ، فيجب على الجهات المعنية اعادة حملات الملاريا وتخصيص مبالغ كبيرة لهذا الغرض النبيل بدلا من جلب ادوية الملاريا عملا بالمثل الوقاية خير من العلاج
تفعيل لجان في القرى خصوصا الجزيرة ونهر النيل للبدء في هذه الحملات قد يعفى خزينة الدولة من هدر الاموال في استيراد او تصنيع ادوية اقر الدول لدينا لا توجد يها هذه الامراض ولا توجد بها ادوية لهذا المرض
حفظ الله الوطن