الحكومة : تخفيف عبء المعيشة على المواطن خلال شهرين
أم درمان ? سلمى معروف
كشف بدر الدين محمود، وزير المالية، عن زيادة كبيرة في الناتج المحلي الإجمالي بنهاية العام الحالي، تصل إلى ضعف المخطط له في موازنة العام 2014، وتوقع أن تنعكس الزيادة على الأداء الاقتصادي الكلي، ما ينتج تحسيناً وتحسنا في مستوى المعيشة وتخفيف العبء على المواطن بزيادة دخل البلاد عموماً، وأرجع مؤشرات التعافي والاستقرار الاقتصادي في سعر الصرف للعملة الأجنبية مقابل الجنيه السوداني وانخفاض معدلات التضخم التي بدأت تظهر في الاقتصاد الكلي حاليا للسياسيات التي طبقتها الحكومة مؤخراً وتنظيم المالية العامة والأداء النقدي والأداء الخارجي والبرنامج الثلاثي، ولفت وزير المالية، في تصريحات صحفية، بالبرلمان، عقب اجتماع مع نائب رئيس المجلس الوطني، سامية أحمد محمد، إلى أن البرنامج الثلاثي حقق جزءا معقولا ومهما من الأهداف تجاوز المرحلة السابقة من التحدي الكبير الذي واجهه الاقتصاد، وأضاف: بدأت الآن مؤشرات التعافي تظهر نتيجة للبرنامج والسياسات الأخيرة، وهذه مؤشرات تنعكس في الأداء الاقتصادي الكلي، وأشار إلى أن البرنامج الخماسي يقوم على شعار أساسي ومهم هو الإنتاج من أجل التصدير وتحسين المستوى المعيشي، وزاد: بعد الإنتاج سيحدث تصدير وفائض في الميزان التجاري سيؤدي لاستقرار وتعاف في العملة الوطنية.
اليوم التالي
صدقناكم ياكيزان
25 سنه ماخففتوا المعيشه عن المواطن دايرين تخففوها في شهرين ليه جاكي شان ولا عندكم عصا موسي
ياكذاب انت من يتعافى الاقتصاد وانتو تتتتسرقتوا خيرات البلد كلها واموالها وهربتوها للخارج اشتثمارات وبنايات وفلل فى الخليج وماليزيا ربنا يغتس حجركم كفاية دعايات واعلانات الشعب السودانى عرفكم وملاكم تماما بس ان شاء الله يوم الخلاص قريب وسيلقنكم الشعب درسا لن تنسوهو ان شاء الله …………………………………………
تخدير في تخدير من يصدقكم وهل لوزير الخزانة العوير عصا موسي او خاتم المني اطلاق الحديث علي عواهنة مثل كلام المرايس مفرد مريسة لن تتعافي جيوبنا مالم ترضي امريكا عنكم مالم تشحنوا و تسلموا سيدكم الي لاهاي فقط هبوط وصعود الدولار والريال والين واليورو بفعل فاعل منكم وبطرفكم بالامس البصل كان غذاءا للحمير واليوم كتافة لنا الانتخابات علي الابواب وتريدون ان تخمونا علي ربطة معلم هب كده
مجرد اكاذيب وجرعات من اجل الانتخابات
جابوا فلوس الشعب من البنوك الخارجية لتمرير الدعاية الانتخابية وبعدين ترجع حليمة لعادتها القديمة افيقوا ايها الشعب كفانا تخدير ولعب على الحبال قل لي ماهو الجديد في الانتاج وكم المواد التي صدرتوها خليكم امينين وقولوا جبنا بعض الفلوس التي هي اساسا للشعب للعب على الشعب حتى تمر الانتخابات بسلام ويعاد انتخاب خايب الرجاء مرة اخرى والساقية لسه مدورة
ان شاء الله
يا زول ما تبقى كضاب ساكت، خماسية شنو وسداسية شنو؟ السودان اقتصاده مطر، إذا نزل المطر شبع الإنسان وشبع الحيوان وكتر اللبن والروب والسمن، وكتر العيش والعصيدة.
هاك ملاح الروب دا
قال ليك قعونجات ساى
الحكومة : تخفيف عبء المعيشة على المواطن خلال شهرين
عندي ليكم اختراع آخر بدل نكون لمدة شهرين جعانين (حقو تتطلعوا فتوة من علماكم المعينيين لتفصيل الفتاوي بأنه الشعب السوداني محبة في مرؤسيه يصوم شهر رمضان القادم قبل موعده وبدل يكون الصيام 30 يوم يصوموه 60 يوم ) وهنا نكون ضربنا عصفورتين بحجر واحد – منها صمنا رمضان مقدما ومنها تجاوزنا فترة الجوع المحددة بشهرين .
هتعمل الحكومة ايه يعني؟ هتجعل ايجار البيت ب 200 جنيه مثلا؟…تخفيض سعر كليو السكر من 10 الى 9 جنيةو كيلو الطماطم من 6 الى 5 جنيه و العدس من 6 الى 4 لا يسمى تخفيف عبء المعيشة,هذا مجرد دغدغة. فقط..تمزيق او تخفيف الفواتير الكبيرة مثل السكن,العلاج,المواصلات هو الاجراء الجدي و المجدي,اي شئ خلاف ذلك لا ينفع
زي ما قال عادل امام في مسرحية الزعيم :
هشتكنا وبشتكنا يا ريس
حبوبة برنامجكم الخماسي والثلاثي والسباعي
انتو قايلين عندنا قنابير في راسنا عشان نصدق كلامكم الميتيش ده
نوعيـة الكلام الأكاديمى بتاع الأفنديـة دا ، من شاكلةإنخفاض معدلات التضخم وزيادة الناتج المحلى واستقرار سعر الصرف والكتلة النقدية وميزان المدفوعات والميزان التجارى والبرنامج الثلاثى والعشارى …إلخ كل دا عجز وهروب وتخدير للشعب
وكل تنظيرات أفندية إقتصاد الإنقاذ لو ما أنعكست على قفة الملاح والإيجار والمواصلات والعلاج والتعليم والحد الأدنى من إحتياجات المواطن ، تبقى مجرد فذلكة أكاديمية لا تهـم المواطن فى شئ تماما مثلمالا يهم الحكومة أمر المواطن فى شئ
تخفيض اسعار الوقود وهي عالميا منخفض اذا كان تريدون تخفيف اعباء المعيشة يصير جالون البنزين ب15جنيه!!!!!!
إنتخابات دراما … أوعك تفتح عينيك
يازول الخمسة وعشرين سنة فيهم كم خماسية وسداسية ومثلثة كمااااااااااان؟؟
ياخي اختشووووووووووووا
شنو الشى المنتج بتاعكم المتوقع لزيادة اﻻنتاج حتى تنفرج الحياه على الناس ولﻻ مجرد كﻻم وبس … المثل السودانى يقول الحارى وﻻ المتعشى.. فورينا قول مثﻻ متوقعين تنتجوا كذا مليون طن من اي سلعه تعجبك ان شاء الله البترول المن قبل كده ماعارفنو غطس وين لى يوم الليله .. لكن كﻻم ساكت فى الهواء .. الناس ما حتعتمد عليهو والمشكله ممكن تخوزق لك زول يكون خاتى ليهو قريشات لى اليوم اﻻسود يقوم يصدق كﻻمك ويبعزقها باعتبار ان الخير قادم…يابدر الدين اتقوا الله وكفاكم كذب وتضليل للناس .. واذا اصلك انت وحكومتك جادين رجعوا المال المنهوب من البلد ونحن معشمانين فى كل المنهوب …دايرين بس المعترف به بواسطة ديوان المراجع العام منذ اول عام … وصدقنى الدوﻻر حيرجع لى 12 جنيه محل ما استلمتوهو!! وبعد داك الخير براهو بيعم واﻻسعار براها بتنخفض!!
ممكن يا سيد يا وزير المالية بس تورينا البلد صدرت شنو علشان نعرف (السعودية أعادت لكم خراف الهدى )الدهب قاعدين يصدروه المصريين والتشاديين ، الصمغ العربى بتصدرو تشاد – أثيوبيا – ارتيريا ) فى شنو عملتوهوا علشان الدولار ينخفض ، أنا بديك الاجابة الشافية (وقفتوا شراء سعر الدولار من السوق الأسود (اسم الدلع السوق الموازى) وأوربك المناسبة (علشان تسوقوا للسفاح ) لدورة جديدة بس دا كل الحاصل وما تفرح بكرة حنشوف الدلار رجع تانى وما حيقيف فى العشرة جنيه يا دبر الطين خلى الكضب وكلام الدراويش أنحن ما عندنا قنابير وبنفهم أحسن منكم فى مسائل الاقتصاد والله تختونا بس خمسة سنوات حال البلد دى يتغير.
ده كلوووووووووووووو عشان الانتخابات قرَّبت … لو صدقت الحكومة في ذلك، وهي كذوبة، فستعود الأسعار إلى أعلى والمشقة كما كانت بعد الانتخابات التي سيفوز فيها البشير بالتزوير
بدر الدين محمود اولأ هو ليس اقتصادى هو مجرد موظف بنك لا علاقة له بالاقتصاد او ادارة الاقتصاد وفوق ذلك كله الرجل يحمل مؤهل اكاديمى ضعيف (ليسانس من جامعة القاهرة – فرع الخرطوم سابقأ), والاكثر مرارة الرجل مزوراتى وفاسد من الطراز الانقاذى ابو كديس وهو متورط حتى اذنيه فى موضوع شركة الاقطان , ولقد تم وصفه فى محاكمات شركة الاقطان بانه هو من زور عقد القرض الذى حصلت علية شركة الاقطان .. بدر الدين بتاع شنو دا واحد هلفوت , والله انها المهازل ان يجلس فى كرسى وزير مالية السودان واحد مثل هذا( ما عارف كوعو من بوعو ).. لقد جلس على هذا الكرسى فطاحلة وعلماء فى الاقتصاد , مامون بحيرى , الشريف حسين الهندى , حمزة ميرغنى ( ذهب بعدها ليعمل مستشارأ فى البنك الدولى) , ابراهيم منعم منصور , د.بشير عمر فضل الله .. ذهبوا وبقيت صحائفهم ناصعة البياض , لقد خدموا وطنهم واهلهم بنزاهة, فلا غرو فهم اصحاب الكفاءة والموهبة والمقدرة , وها هى الانقاذ ترمينا بزبالتنا عديمى الاخلاق العاطبين عن التفكير عديمى المؤهلات حتى الاكاديمية ليصبحوا وزراء للمالية , على محمود( صاحب المنزل ابو 2 مليون دولار ) , بدر الدين محمود ( مزور عقود شركة الاقطان) ..
سؤال اسئله لوزير المالية فى زمن الغفلة , ما الذى حدث ماذا صدرتم لتجلبوا عملة صعبة ليتراجع بعدها الدولار امام الجنيه ……… ان ما حدث يقال له ركود اقتصادى (Stagnation) عندما يكون هناك ركود للسلع فى الاسواق لا يوجد مشترين لها وتتكدس البضائع , طبيعى لن تكون هناك رغبة فى استيراد المزيد من البضائع وساعتها سيقل الطلب على الدولار لعدم رغبة المستوردين فى الحصول عليه وسيزداد المعروض منه وينخفض سعره لقلة الطلب عليه .. هل تريد ان تقول كذبة ام انك انت نفسك لا تدرى ما السبب وهذا هو المرجح ,
يعنو انتو 25 سنة م قدرتو تعملو حاجة بالمنطق كدا حتملو حاجة في فترة الشهرين دين ياجاعة الشغلانة منطق ولا عوارة … ومن المستحيلات انو الوضع الاقتصادي يتصلح في الفترة دي الا تجيكم ليلة القدر …..كفاية خداع للناس ….. وحانت لحظة الخروج ….