البشير يأمر الجيش بتوجيه ضربة حاسمة للجبهة الثورية .. وفي نفس اللحظة يدعوها إلى الحوار تحقيقاً للتداول السلمي للسلطة.
الخرطوم- عماد حسن:
أمر الرئيس السوداني عمر البشير الجيش بتنفيذ ضربة حاسمة للمتمردين خلال الصيف لتحقيق الأمن في البلاد، فيما يناقش البرلمان اليوم الخميس تعديلات على الدستور بشأن تعيين الولاة .
وكشف الرئيس البشير أن الجيش خاض أكثر من 40 معركة خلال الفترة الأخيرة بولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق وإقليم دارفور، وانتصر فيها جميعاً، وأمر بتوجيه ضربة حاسمة للمتمردين خلال الصيف لتحقيق الأمن في البلاد . وجدد البشير، أمام حفل تخريج دورتي دفاع وحرب، تأكيد جدية المؤتمر الوطني والحكومة في إجراء حوار وطني شامل لكل القوى السياسية بلا استثناء، مشدداً على سعي الدولة إلى الحوار مع كل الرافضين من المعارضين سلمياً والمتمردين تحقيقاً للتداول السلمي للسلطة . وقال إن الحكومة خطت خطوات واثقة وجادة وصادقة نحو حوار وطني يجمع جميع أهل السودان، ولا يستثني منهم أحداً إلا من أبى وتأبى، وأيضاً سنسعى نحوه بالحوار دون يأس .
الخليج
يكذب الرجل و يكذب حتى يكتب عند الله (بشيرا)
على الشباب تكوين خلايا المقاومة بالاحياء.
على الحركات المسلحة تسريب عناصرها لداخل العاصمة.
على المغتربين تكوين لجان دعم ابطال الداخل.
نسأل الله أن يوجه لك ضربة حاسمة ايضاً قادر يا كريم. من 1989 وانتا تحارب أهل البلد هذه الموارد والأموال والارواح التي اهدرت في الحروب ماذا استفاد البلد من كل ذلك غير الفقر والجوع والمرض. مطالب جون قرنق كانت بسيطة ولكن عنصريتكم البغيضة رفضت انهاء الحرب واليوم نفس التجربة تتكرر المطالب بسيطة مقارنة مع العواقب الوخيمة.
دا شنو التناقض دا ؟؟؟!!!
يجب ان تكون هنالك حملة مكثفة علي منازل ناس المؤتمر الوثني
لا تتركوهم ينومون هانئين
اجعلو حياتهم مليئة بالخوف
اضربوهم حيثما وحجتموهم
ن
أكذب من هذا الرجل لم أسمع به فقد تفوق على مسيلمة الكذاب.أنتصر الجيش فى 40 معركة فوالله لو أنتصر الجيش فى معركة واحدة كان اقمتم الحفلات وهز البطن والكرش ما تركت فيه شىء,ثم أين هو الجيش الذى تتحدث عنه ألم تدمره أنت كما دمرت كل مشاريع الوطن.أترك الكذب يارجل فاليوم دنيا وبكرة آخرة.
False thieves and master of genocide regimes of 21st century, is that why you?re different types of the armed forces trying to move penetrate the borders and be alongside the South Sudan borders? I think that the dog will crawl but will also see at the end what it will face if that is your repeated lies to the world. You only give fake news through that series of speeches to the wrong followers just to let them believe and keep you in the throne for more times to come. Tell the world the names of the 40 places you have stated as the battle areas that you have had defeated SRF or SPLM/A specifically, even if they are small villages without being resided by the SRF and what you mean to say SPLM/A. The president who is the most dull creature as president and who is the most stupid person; with the mind of blood sucking nature since he started that by using machetes in the Southern part of the country at that time and using your pistol to kill people and a woman in 1980s in the Nuba Mountains Region which he knows it very perfect than any other person. You started to react because of what the Sudanese are discovering about your thefts and supporting terrorists, buying mercenaries and exporting terrorists as he was known about it. The summer time is still starting and not ending and if you try to abort what steps taken and reported by your man Ghandour then the battle fields are still there do not be in hurry and threaten to more deploy more than what you did to send around 68,000 different types of forces to the region and regions during the last 4.5 year times, since August 2009 up to date, what happened to them enhanced by more than 6000 war planes flight to the war zone regions? How many defeating stories your troops have had gone through during all those times? What did you do more that increasing the civilians? mass killings and destroying infrastructure and poisoning the water drinking sources added to burning the life crops at their growing stages and at their yield ripened stages for harvesting? What did you do more than that despites declaring year after a year that you are about to recapture the main capitals of the freedom fighters strong holds? What did you do more than gaining the curse to being the first president on his palace seating to become ICC warrant of arrest highly wanted man? What did you do more than rapping the women, abducting children and using war tactics to make your own extended family members the richest in the country from the scratch, misusing that entrusted wrongly power continually and on forging and rigging elections mastered by stealing the power originally? What did you do more that brining the country into number on the top last list or something like that at all, beside interfering into others neighboring countries affairs badly trying to concur them through that stealing power in proxy ways? What did you do or what are doing now more than stealing the crude oil from others indirectly? What did you do more than cheating the Gulf-States and continue to begging for killing the innocent students in their studies custodians and also continuing every and ever, worst thing in the country in the name of sovereignty at all? Then after all be sure that your end may not be like kings solemn end, but like the end of ?Ali Baba Wallusoos?; you the king of thefts and everything bad in the Sudan life since 29th June 1989.
و برضوا تقولوا الوثيقة مفبركة …………
واحد من ناس المؤتمر الوطني في سياحة لندنية دخل محل كوفي شوب وقال للجرسون اديني واحد فتة كوارع بالدكوةوما تنسي الشطة الخدرة.
على الشباب تكوين خلايا المقاومة المسلحة – وأقول المسلحة – في أحياء العاصمة والمدن .. وبداية العمل السري المسلح داحل المدن وتوجيه بنادفهم إلى رقاب القادة السياسيين والأمنيين وأبناءهم .. والإستيلاء على البلد .. هؤلاء لا يخيفهم إلا صوت السلاح .. أما المظاهرات السلمية فهم قادرون عليها حتى لو قتلوا 1000 كل يوم..
والشباب إن لم يؤمن بأن ثمة ثمن غال وغال جداً يشمل الدم يجب أن يدفع نظير الإنعتاق من ربقة هؤلاء إلى رحاب الحرية .. وإنقاذ ما تبقى من البلاد فعليه القبول بحكم هؤلاء اللصوص وكفى كلاماً ..
وكما رأينا فإن دماء الشباب تراق بإسلحة هؤلاء وهم عزّل يتظاهرون .. فما الخطأ إن كان الشباب يقتلون وهم يحمازن سلاحاً .. 300 قتيل في يومين؟؟ 300 قتيل في يومين مظاهرات؟؟ المسألة بسيطة ومفخومة بدون دروس..
نوافق البشير من أجل التغيير ومن أجل المساعدة لاخراج السودان من النفق المظلم للحركة الاسلاموية على تنفيذ ما يلي:
إن كان البشير صادقاً في توجهاته ويريد حوارا حقيقيا وعملاً جادا فليعمل على حصر ممتلكات المؤتمر الوطني في كل أنحاء السودان ومصادر منافعه من المنتفعين وإعلان حالة الطواريء ومن ثم حل المؤتمر الوطني وتكوين غرفة عمليات لترتيب الاوضاع والتمهيد لحكومة انتقالية تقوم بوضع الاسس والضوابط لوضع الدستور الدائم للبلاد وتصفية المعاملات الحسابية وجدولتها وفق المنظور القانوني للدولة على أن تبدأ المحاسبات القانونية فورا على أسس العدالة برد الحقوق ومرعاة لوائح وقواعد وكذلك النظم القانونية للدولة لبتر الفساد بمحاسبة المفسدين.
أمام البشير إيقاف مسخرة الانتخابات الجارية الآن وتأكيد حل المؤتمر الوطني البغيض وكل المليشيات العسكرية وإعادة تعيين القيادات الامينة والمخلصة التي تم تصفيتها بغرض تمكين الكوادر الاسلاموية ومن ثم التمثيل أمام محكمة السودان للإقرار بالذنب وانتهاكه لميثاق انتفاضة أبريل 1985م كشاهد ملك حتى يتمكن شعب السودان من محاكمة تلك الشرذمة المجرمة وبذلك يكون قد حقن دماء السودانيين والتوبة العسكرية من الانقلابات و وضع السودان أمام البداية الصحيحة لوضع دستور البلاد الدائم والانقاذ الحقيقي للسودان إن كان يريد أن يكون القائد الحقيقي للإنقاذ.
اليس منكم رجل رشيد يا حزب المؤتمر الوطنى؟
التناقض في الدعوة للحوار و إعاقة تحقيقه بإعتقال المعارضين لأسباب ضعيفة .. التناقض في التعهد بضمانات لحملة السلاح للمشاركة و إعتقال المعارضين الذين لا يحملون السلاح .. أما أن تواصل الحكومة حربها على حملة السلاح ما دام الطرفان في حالة حرب و لم يتوصلا لإتفاق , فلا تناقض
بعد ربع قرن من الحكم ….. وبعد أن غاص هذا النتن في وحل الديكتاتوريه حتي أذنيه … تمكن وجنون السلطه والوهم من هذا السفاح
عندنا جدنا إسمه الكدب طلب منه فى زمن التركية السابقة أن يأتى يوم الأربعاء لمدينة بربر ويحضر معه ( الطلبة ) وهى ضريبة تؤخذ على كل راس حيوان ونخله ومزروعات لديك ليسددها لحكومة الترك
عمنا الكدب غيب ليهو سنتين وأختار أى يوم أربعاء وافق تجهيزه للطلبه ووصل بربر ليسدد الطلبه فقيل له أنت متأخر ليك عامين
قال لهم أنتو قلتو لى تعال يوم الأربعاء واليوم الأربعاء لم تحددوا سنة ولا شهر ولا تاريخ يوم
فصارت مقولة تحكى ( أربعاء الكدب )
أمر الرئيس السوداني عمر البشير الجيش بتنفيذ ضربة حاسمة للمتمردين خلال الصيف لتحقيق الأمن في البلاد
الرئيس دا لم يقل صيف أى عام لينا كم سنة بنسمع بالصيف الحاسم ونمسع ضجيجا ولا نرى طحنا
الظاهر عليه دا ( صيف جدنا الكدب ياريس )
بعدين ياريس من يرفع غصن الزيتون وينادى بالحوار لأجل السلام لا يطلق الرصاصة حتى لا تقتل الحمامة التى ترفع غصن الزيتون
أنت أخى الرئيس محتاج لكل أهل السودان ليكونوا لك عضدا وسندا وعونا فى حربك التى أطلقتها لحرب جماعة الأخوان المسلمين فى مثلث مصر ليبيا السودان
والحرب قد بدأت بزيارة الثنى وتعهداتكم له وتعهداتكم للسيسي
ما في اي تناقض
عشان تحرس السلام لابد من ضرب بؤر العمالة والارتزاق لان هؤلاء لا يعرفون الا لغة القوة لانهم مدفوعين ومغرر بهم ولا يجدي معهم الا العين الحمرء والسيف البتار
… في أربعين معركه يا الكضضيب ما قدرت تحسم الجبهة الثورية أتستطيع في معركة وآحدة … كلام يا عوض دكام … حديث شريف ( المؤمن يزني ويسرق ولا يكذب ) ..
إلى متى يواصل هذا الرجل الحروب التى إبتدرها منذ لحظة إنقلابه، أليس فيهم رجل ناصح ينصحهم بضرورة مصالحة شعبه، يجب أن يعلم بأنه مهما هزم التمرد فإن الحرب سيستمر وقد سبق له أن دحر جون قرنق حتى نمولى على الحدود فى يوغندة لكنه خسر الحرب فى النهاية بإنفصال الجنوب، حروباته ضد الشعب السودانى مستخدما مرتزقة الجنجويد تنضح برائحة عنصرية كريهة لكن الله غالب.
جيشك دا ياهو البجلدو عميدو وبرقصوه عشره بلدي ولا دا جيش تاني؟! احسن تقعد في الواطا يا ابوشلاليف والمويه الحاميه ما لعب قعونج
يكفي ( حميدتي ) قال ليك علنا : ( الحكومة لما تعمل جيش تكلمنا ) —- انت طبقت نظرية القذافي بتسريح الجيش و استبداله بالمليشيات القبلية و المرتزقة الاجانب و ديل في اي لحظة بيفتوا و بيخلوك تبكي بس —- ظهرت اخيرا بوادر تمرد بين ضباط الرتب الوسيطة و الجنود في اكثر من 8 و حدات في الجيش — و احتمال تزداد الخمرتبات و البدلات الي اكثر من الضعفيين — و برضو ما بيحلك — يا اكبر خائن للجيش السوداني .
40 معركة .. أيها السفاح !!!!!!
ونحن إذ نختتم دورتنا هذه ، يَحْسُنْ بنا أن نقف عند بعض المعاني ، نستمد منها العبرة والعزم لما نستقبله من تحديات وواجبات ، ونَهديها لمن يخلفُنا وإياكم في مختلف مواقع المسؤولية .
أولاً : إنّ بناء الأوطان من عبادة الله التي تستوجب إخلاص النية لله تعالى ، تجرداً ، وصدقاً واستقامة.
ثانياً : إنّ إعمال الشورى والتزام المؤسسية ، ضمان التوفيق والنجاح ، ولا فلاح لمن أعتد برأيه وشمخ بأنفه وشَذّ عن الجماعة .
ثالثاً : إن النجاح مهما بلغ يظل دون الكمال ، ومن ثم يتوجب الاستغفار عن كل خطأ وغفلة ، والاعتذار لمن أصابه ضرر أو وقع في حقه تقصير ، والمراجعة والنقد والتقويم خير مُعين على إستكمال المسير وإحكام التدبير، ولا إغترار بإنجازٍ مهما كبُر ، ولا تراجع أمام تحديٍ مهما عَظُم .
رابعاً : رد الفضل لله أولاً ، ( فما أصابك من خيرٍ فمن الله ) . ثم لأهل السودان كآفة ، الذين بذلوا وما بخلوا ، ضحوا وما تأخروا ، صبروا وصابروا، وما زالوا يعقدون الرجاء والأمل تطلعاً إلى حياةً أفضل وعيش كريم ، يعبدون به الله وحده ويبتغون به إليه الدار الآخرة .
من خطاب عمر البشير في اعمال الدوره العاشره والاخيره لبرلمان حزبه