أخبار السودان

سعر الدولار يقترب من تسعة آلاف جنيه سوداني

في جولة للراكوبة عصر اليوم وسط تجار العملة بالخرطوم قال أحد التجار أن العملة الأجنبية بدأت في الارتفاع مجدداً منذ بداية هذا الاسبوع – فبعد أن وصل سعر الدولار الى 8200 جنيه ،فإننا نبيع اليوم الدولار بسعر 8800 جنيه وذلك حسب الكمية والتاجر.

تعليق واحد

  1. ما قلتو نوبه
    جهله سفله وسخانين
    عملة دون تصدير وانتاج كيف لها ان تقوى يا جهوله ام سكاسك
    هذه ا ب اقتصاد يا سفله
    يلا ورونا شطارطكم
    شيطان الكوش كشو
    باقى لينا شيطان مكه نافع ابو العفين
    على عثمان دى خلو
    محترم وبجهجه باحترام

  2. والله فى الوقت الراهن احسن كل واحد يخلى دولاراته معاه لان بيع وشراء الدولار اصبح فيه ربكه وبدلا من الاحتفاظ بالدولاراو تخزينه من الافضل ان تفتح الحكومة باب الاستثمار المجدى للمغتربين السودانيين بشكل جاد لان هذاافضل للبلد بدلا من تخزين العملات الصعبة انتظارا لارتفاع اسعارها .

  3. اختفت صفوف الرغيف

    وعاود الدولار ارتفاعه

    ممكن تحلو المعادلة

    تعرفو الحاصل

    كانت لزوم ترشيح البشير

    وخلاص الفيلم الهندي انتهي

    وحليمة عادت لقديمة

    قالو الاقتصاد تعافي بالبرنامج الثلاثي

    مما جات الحكومة دي شابكننا ثلاثي وخماسي

    كلها ما جابت مريسة تامزين

    الاقتصاد لا يتعافي بالاماني الطيبة والنظريات

    والكذب يا الصافي ويا وزير المالية

    شنو الانتاج الحصل عشان ينخفض الدولار

    لن ينزل الدولار في عهد هذه العصبة لانهم

    سبب مباشر لكل ما يحدث

    لا تصدقو الاماني الجوفاء والاحلام

    والعندو دولارات يبقي عشرة عليها

    اكسر وبيع وما تفك الدولار

  4. عملة صعبة شنو تنخفض وجنيه شنوه يبدا يقوى !!!!!!! لاانتاج لاصادر والتجار يتوقفوا من البيع والشراءيعنى لاعرض لاطلب الاقتصاد السودانى لايتحسن إلا بزوال وسقوط السلطة الفاسدة

  5. لن يتعافي الاقتصاد السوداني الا بالانتاج ولا يوجد انتاج بعد ان هجر الناس الانتاج بسبب سياسة الحكومة غير الداعمة للإنتاج وهجرة الكثير من العمال والرعاة والمزارعين الى الخارج او الى داخل المدن والعمل في المهن الهامشية التي تدر دخلا هينا لينا مثل بيع اكسسوارات الجوالات والاجهزة الالكترونية او العمل في وسائل النقل او افتراش الارض وبيع الخضروات وغيرها لأن الزراعة ما جايبة حقها.

    والسودان في حاجة الى استيراد الغذاء والدواء والكساء من الخارج وفاتورة القمح والدقيق تصل الى ملياري دولار سنوياً بالاضافة الى فاتورة الدواء ومحاليل غسيل الكلى والسكرى والضغط ومرضى القلب والسرطان والامراض الآخرى في ارتفاع مستمر بسبب الامراض الناتجة عن الهم والغم والفقر.

    ومدخلات صناعة الغذاء مثل الخمائر والعصائر والسكر والشاي والبن في ارتفاع بالاضافة الى استعدادات الحكومة لما يسمى بالصيف الحاسم وفاتورة البنزين وقطع غيار السيارات والباصات ومعدات التنمية التي وعدت الحكومة بها المواطنين والاستعدادت اللازمة للوعود الانتخابية وغاز الطبخ ومدخلات صناعة الكهرباء ومصاريف ورواتب السفارات الخارجية كل ذلك يلغى بتبعاته الكبيرة على الاقتصاد السوداني وضرورة توفر الدولارات هذا غيرالسلع الكمالية من مناديل الفاين والكلينكس الى شكاكة السنون التي اصبحت من الامور المألوفة في حياة الناس في الخرطوم بسبب العدد الهائل من البرجوازية الاسلامية التي آثرت حياة الدعة والسكنى في البيوت المغلقة والمكيفة بعد ان زاد عدد الرتب العسكرية الكبرى لأعداد هائلة من رتبة فريق ولواء وعميد وعقيد في كل من الشرطة والجيش وجهاز الأمن.

    فقد كان في ايام نميري فريق واحد في الجيش هو الفريق عبد الماجد حامد خليل تغير الحال تماما الآن فعدد الرتب زاد بصورة مهولة مما يستدعى خدمة اسرهم بالصورة التي لا تجدى معها موارد السودان الداخلية..

    الدولار سوف يرتفع غصباً عن يد الحكومة لأن التجار في حالة حركة دائمة لإدخال السلع المطلوبة الى السوق وقد كان الانخفاض الذي حدث في الايام الماضية بسبب عودة الكثير جدا من المغتربين الى داخل البلاد لقضاء عيد الاضحي بالبلاد وتصدير كميات كبيرة من الاغنام لبعض الدول العربية لمقابلة متطلبات عيد الاضحي فضلا عن قيام التجارة بحركة ناشطة خلال الفترة التي سبقت عيد الاضحى ادت الى توفر السلع الضرورية.

    اما حديث وزير المالية عن البرنامج الاسعافي الثلاثي والخماسي وغيرها كلها احاديث انتخابية جوفاء واحاديث الغرض منها بث الخوف والهلع في نفوس المغتربين للقيام بضخ المزيد من العملة الصعبة الى البلاد خوفا من نزول الدولار والريال وهو ما لن يحدث ابداً في ظل البون الشاسع في ميزان المدفوعات السودان كما ان انخفاض الدولار خلال الأيام الماضية لم يؤدي الى انخفاض اي من السلع المستوردة من الخارج او المنتجة بالداخل مما يعنى ان الانخفاض هو انخفاض لحظي بسبب تشبع السوق من السلع خلال الفترة الماضية وستعود حليمة الى عادتها القديمة مرة اخرى.

    وعلى الدولة إن ارادت انخفاض الدولار ان تسعى الى دعم المنتجين الحقيقية وإحالة الدستوريين المستهلكين للعملات الصعبة المسافرين بها الى الخارج الى الصالح العام وتعديل قانون الحكم الفدرالي الذي افرز جيوش من الدستوريين والعطالة المقنعة وان تعمل من اجل احلال السلام الدائم بدلا من الاستعداد للحرب

  6. كنت على وشك ارسال مبلغ ٢٠ الف دولار للسودان لاجراء صيانة بمنزل
    الاسرة وذلك حسب طلبهم لان التكلفة بالجنيه السودانى كانت 182 الف
    (بالجديد) ، وعند انخفاض الدولار دون اي سبب ولم يتبعه انخفاض فى
    تكلفة الصيانة بل كمان زادت لحوالي ٢٠٠ الف جنيه وطلبوا مبلغ ٢٥
    الف دولار ، رفضت ارسال أي مبلغ وقلت ليهم سيبكم من الصيانة
    واعملوا ليكم راكوبة او بيعوا البيت وامشوا عيشوا بتمنه بمصر وانا
    على استعداد ان اشترى ليكم شقة بالقاهرة ب ٦٠ الف دولار.
    مش احسن من سرقة دولاراتى بواسطة الكيزان وخاصة ان القوة الشرائيي
    للدولار غير حقيقية ومتدنية جدآ ولن اسمح للكيزان بشراء دولاراتى
    عشان يمشوا يتفسحوا بيها ويتهنجكوا بيها بماليزيا وتركيا.

  7. يا شباب خليكم من حركات عصابة الانقاذ ، كل يوم كذبة جديدة قبل ما تكتشفو الكذبة القديمة ، دي سياسة المجنون هتلر و “كوبي بيست” الترابي صاحب السفلي.
    يا شباب حرب عصابات المدن برهنت تجارب الشعوب بانها هي المناسبة في مثل ظروفنا هذه،والنظرية تقول ان المدن الكبيرة مثل عاصمتنا التي يسكنها حوالى 10 مليون و تمتد في جميع الاتجاهات. مثل هذه المدينة اضمن التحرك فيها من التحرك في الصحارى المكشوفة والغابات المحاصرة باجوع و المرض. وان عصابات المدن المناهضة للدكتاتورية يمكنها ان تمول عملياتها من داخل المدينة بفرض اتاوات على اصحاب الاموال مقابل عدم التعرض لهم و لاسرهم و لاعمالهم. ويمن لمثل هذه العصابات تسليح افرادها بنهب من مخازن قوات الامن و الشراء من افراد الامن و الجيش مقابل المال. وان التحرك وسط السكان بذكاء سيجعل من المقاتلين اشباح لا يمكن تتبعها و تكون اهدافهم من مسؤلين و عناصر امن النظام مكشوفين، ويمكن رصد تحركاتهم . ويؤتي من مكمنه الحزر.
    وثورة حتى النصر.

  8. لا زراعة لا صناعة لا بترول الجنوب لا دعم خارجى حتى الشحدة نشفت كيف ينزل الدولار، الجبهجية ضخوا دولارات فى السوق فى الفترة الماضية لزوم مؤتمرهم العام وإعادة ترشيح البشير،، لمة وحفلة وإنفضت.

  9. راجعوا (خطة المؤتمر الوطني) للإنتخابات المخجوجة
    منها هذا الأمر :
    – إيقاف تسارع ارتفاع العملات الصعبة
    – عدم زيادة الاسعار في هذه الفترة
    لكن هذا ليس (بيد) إقتصاد متهالك و ضعيف و ووزارة مُفلسة ووزير زلنطحي .

  10. دولار شنو ينخفض انتو عارفين الواحد عندما يريد يشوت البنلتي بيعمل شنو بيرجع للخلف ثم يسدد وهذا ما سيحدث للدولار المحترم حق الدولة المحترمة التي فيها كل القيم الانسانية ولذلك توقعوا ارتفاع جنوني للدولار في الايام القادمة اما الجنيه المسكين فسوف يسكن مقابر الا في حالة واحدة وهي اعادة اموال الشعب المنهوبة في ايران وماليزيا واثيوبيا وجمال الوالي

  11. يا عالم ده كله مخطط للانتخابات … انخفاض الدولار غير مؤثر بالعكس واكبر دليل عدم انخفاض في كل السلع الاستهلاكية المستورده بالعكس
    زياااااااااااااااااااااااااادة كل يوم

    ولسسسسسسسسسسسسسسه

  12. اول ما الناس صرفت الماهية والمساكين مشو يشترو ليهم دويلارات للدنيا والزمان لقوها رجعت تاني في العلالي هيييييه تعيس الحظ يلاقي العضمة في الكرشة !!!!

  13. الان بعد “ثبوت” المقاطعة الامريكية للسودان ….وصلت منشورات لكل بنوك الخليج بعدم التحويل من والي السودان ,,,,((وتيتي تيتي زي ما رحتي وزي ما جيتي)) …مكتوب علي كل سوداني ان يدفع ضريبة حكم القتلة اللصوص من ماله وصحته وتعليمه من اجل ان يحكموا بالقوة الامنية ويعيشوا مرفهين منعمين علي اجساد السودانين …وسنري للاسف في مقبل الايام مزيدا من انهيار ودمار جنيهناالسوداني

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..