أخبار السودان

هرج ومرج وملاسنات بمسجد الخرطوم الكبير

الخرطوم:
شهد مسجد الخرطوم الكبير أمس حالة من الهرج والمرج والملاسنات عقب صلاة الجمعة بين المصلين قبل أن تفلح لجنة المسجد والشرطة لفضهم وكان أحد المصلين وجه انتقادات عنيفة لخطيب الجمعة د. بشير رشدي جبر أستاذ علم الحديث بجامعة الأزهرالشريف لتناوله في الخطبة التوسل وتحديد مكان الله سبحانه وتعالى مشدداً على أن هذه الاحاديث ليس مكانها خطب الجمعة متعللا بوجود مسلمين بسطاء لا يفهمون معنى الاحاديث وستؤدي الى فتنة دينية وإثارة البلبلة وسط المسلمين وفي السياق ذاته قال مسؤول الاعلام بالمسجد الطيب عبدالرحمن الفاضل ان القضايا الخلافية يجب ان لا يتطرق اليها .

الانتباهة

تعليق واحد

  1. هل يحدث هذا في السودان

    11-01-2014 10:37 AM

    حدثتني من أثق فيها مطلقاً أن هذه الواقعة وقعت في مدينة الخرطوم. أعلم أن سكان مدينة الخرطوم سودانيون بلا شك كاملي الدسم ويحملون رقم وطني متلي كي. ولهذا استغربت الحادثة وأحاول استيعابها وفهمها فلربما طرأ طارئ على فهمي أو ما زال عقلي بكامل قواه ولكن تغيّر شئ ما في خرطوم أحمد.
    أستاذة جامعية جميلة المقاطع من أسرة محترمة وغنية غير مرتبطة بالنظام لا من قريب ولا بعيد ولا يتعاطون السياسة من جميع أبوابها. تعطلت عربتها فتركتها في الجراج للصيانة. استأجرت سيارة ليموزين بسائق لتصل لمكتبها وتؤدي واجبها. بعد أن ركبت الليموزين لم تستيقظ إلا وهي على سرير فاخر عريانة كما ولدتها امها في شقة فارهة في وسط الخرطوم. عرضوا عليها صوراً لها وهي بهذه الحالة. قالوا لها مهددين: لن نعمل لك شيئاً ولكن عليك تلبية طلبنا بالحضور فوراً إذا طلبناك بالتلفون. وإلا سننشر صورك هذه في الانترنت.
    بعد فترة اتصلوا بها وطلبوا منها الحضور في العنوان الذي حددوه لها وحذروها من التأخير. لم يكن أمام المسكينة إلا الإنصياع لطلبهم وذهابها إلى المكان المحدد. ربما لصفاء نيتها وأنها ليست من ذلك المجتمع القذر فقد طلبوا منها أن تُمتِّع رجلاً أتى طالباً المتعة. حكى الرجل قائلاً: عندما دخلت عليه تلك السيدة كانت ترتعش من قمة رأسها وحتى أخمص قدميها وتبكي بحرقة وتقول: أنا ما كدا أنا ما من النوع دا! أنا ضحية عصابة وأول مرة أجي مكان زي دا..! وقد هددوني وانا سيدة متزوجة ولي أسرة كبيرة. رقّ قلب الرجل لها وسألها عن قصتها. حكت له بالتفصيل الممل. ما زلت أقول أن السودان بخير وفيه الرجال الشهمين. تركها الرجل وهو ضابط شرطة كبير، ولم يفعل معها شيئاً. أخذ عنوان شركة الليموزين. ولكن بكل أسف علم أنها مملوكة لمسؤول كبير أكبر منه درجة في سلم الحكومة.
    راقب الضابط ورجاله شركة الليموزين وضبطهم بالجرم المشهود عندما وجدهم يضعون مخدراً بمكيف السيارة وقد خدروا فتاة وصاعدين بها على الشقة. داهمت القوة الشرطية المجموعة وهددهم وأخذ منهم كل الصور .. صور تلك السيدة وصور البنات الاخريات التي غررن بهنّ. وعلمت من محدثتي أن حسين خوجلي حكى تلك الواقعة في برنامجه ولكن لم أشاهد البرنامج هذا.
    قال سيدنا عمر بن الخطاب: “لو عثرت بغله في العراق لسأل الله منها عمر”. فماذا سيقول المشير عمر لرب العالمين عندما يسأله عن تلك البريئة التي لم يوفر لها الامن والأمان في قلب عاصمة الدولة؟ ألم يسمع بالآية: ” أطعمهم من جوع وآمنهم من خوف”؟ (العوج راي والعديل راي).

  2. حاجة غريبة هو ربنا طلب مننا انو نعرف مكانوا وين أم طلب مننا الإيمان فقط
    الناس تقطع روؤس بشر وحرب وموت وتكفير ناس ماعندها شغلة

  3. لا حياء في الدين

    قلنا ليكم المسجد الكبير فقد مكانتة الروحية واصبح مثل موقف جاكسون لامي بلاوي ائمة ومصلين جهلة رعاع غوغاء بوجود رزق وهذا المصلي ولجنة المسجد ف لا حياء في الدين ف الدين يسر ومجادلة ينكر هذا الدعي المهوس والجاهل مثل تلك الاحاديث ويتجاهل سيده كمال رزق وخطبة الفاجرة مثلة ف يقفل هذا المسجد ان تجدوا اماما لا يخاف ومصلي مستمع لا يقاطع
    سوف يتصدي لي احد مشركي كمال رزق ويقول انى كافر و لكن لن ادخل مكان انتم فيه لان اي مكان بعيد عنكم حتى لو كان نار بكل تاكيد سيكون مكان رائع ب النسبة لي

    اقلبوا الهوبة
    لو يعلم الجهلاء رحمة ديننا لتسابقوا في البر والرحمات
    لم يشهد التاريخ يوما امة جمعت حشود الحق ف لحظات
    لم تشهد الدنيا جموعا سافرت عبرت حدود الارض والسموات
    لكنة الاسلام وحد بينهم ف تسابقوا لله في عرفات
    هذا هو الاسلام دين محبة
    رغم اختلاف الجاه والدرجات

  4. بعد أن كان خريج الأزهر الشريف فى بلده مرجع لكل القضايا الخلافية ليس فى الدين الإسلامى وحده بل لجميع الأديان السماوية لما عرف بمنهجه الوسطى المتسامح الذى أتى به سيدنا محمد صل الله عليه وسلم وقد كان هذا هو الحال حتى منتصف القرن التاسع عشر إلا أن دخله ذوى العقول المتحجرة من التكفيريين والمهؤسيين والمجسمة المتدثرين بثوب أنصار السنة والسلف الصالح ومن لف لفهم فهؤلا إمتد تأثيرهم حتى على المثقفين فدخلو لهم من باب التوحيد ومحاربة البدع وأعطى مثالا .. أشهد أن لا إله إلا الله لا تحتاج لمجلدات وعنعنه من نطقها أثبت لله الوحدانية ودخل الاسلام ولكنهم قد أفردوا لها مراجع بل وجامعات دينية تفرخ إرهابيين كما داعش وكثيرة هى الأمثله لطعم الإستقطاب فمن عرف الحق حقا لن يناصرهم أو يتعاطف معهم حتى اللهم أرنا الحق حقا وأرزقنا إتباعه وأرنا الباطل باطل وأرزقنا إجتنابه

  5. صحح المعلومة

    ما تتحدث عنه حدث في مسجد الفاطمية في اللاماب وليس المسجد الكبير. ولم يوجه المصلي أية انتقادات للامام لأنه تحدث في موضوع لا صلة له بالخطبة التي القاها الامام ، كل ما حدث أن المصلين كانوا ينتظرون عقد قرآن الشريف محجوب بابا ولكن المصلي استغرق في خطبته اكثر مما يجب فحاول المصلون إثنائه عن المواصلة ، ولم تتدخل شرطة ولا يحزنون.

  6. حدوث الهرج والمرج بمعني القتل والتقتيل في اللغة العربية هل فعلا حدث ذلك يا صاحب المقال اللهم زدنا علما

  7. من يسمع لناس الازهر يبقى مغفل زييهم,هؤلاء اصبحوا سمسارة فتاوي,منهم من قال ان السيسي و محمد ابراهيم انبياء كموسى و هارون…!!! ,المتتبع للازهر يجده اصبح بوقا للعسكر .هل سمعتم الازهر يناصر اخوتنا في غزة او اي قضية من قضايا المسلمين؟

  8. رزق طيلة لعبه كمهاجم صريح لفريق المسجد الكبير لم يحرز أي هدف فرأي
    الساده إستعارة مهاجم من النادي الأزهر لكي يهدف لكن كعبله أحد المدافعين اﻷشاوس.

  9. فهم الاديان اصبح مشكلة فى حد زاتها … فالتفاسير كل يوم تزيد والرواة كل يوم يزيدون والاختلاف اصبح مستشرى حتى بالنسبه للبديهيات!!!! المسيحيون اصبحت لهم اكثر من اربعه اناجيل والمسلمون تزيد طوائفهم وتتناحر كل يوم ….وكذلك الهندوس والسيخ و….و….و….و…. واصبحت الاديان فى حد زاتها تشكل للانسان مشكله كبيرة ومستعصيه.

  10. مخدر selective من النوع ابو كديس يختار من يخدر اكتشاف رهيب يمكن ان يعالج مشاكل التخدير فى المستشفيات السودانيه وفى كل العالم كمان .اختراع سودانى اصيل الحقوا سجلوا سريع قبل مايلهفوا منكم الامريكان عمليه فى غايه البساطه بس يعملوا المخدر فى مكيف غرفة العمليه ويتخدر المريض فقط وطاقم الاطباء والمساعدين يتمو عمليتهم بهدو بدون خوف على المريض من اثار البنج التى اودت بحياه الكثيرين. خيال رائع لزول مريض ياخى اكره الكيزان انت حر والكثيرين بيكرهوا الكيزان ماعيب ولا غلط لكن اكرهم بى فهم ما بى بلاده

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..