لمن يتبع مستشفى الزيتونة؟!! ولماذا أذل أفراد الأمن فيه ضابطاً في الجيش السوداني
عصمت محمود أحمد
1. ما حدث بالأمس بمستشفى الزيتونة لا يمكن أن يحدث في بلد يحكمه قانون ..
2. سوداني أصيل وضابط شرطة حضر إلى المستشفى لمعاودة مريض وهو يرتدي ملابس مدنية .
3. اخبرهم بأنه ضابط شرطة وأبرز بطاقته فسمح له بالدخول.
4. وهو يهم بالدخول شاهد أحد أفراد الأمن التابعين لشركة أسوار للخدمات الأمنية وهو يقوم بالاعتداء ضرباً على رجل كبير في السن.
5. بسودانية أصيلة تدخل الضابط لمنع هذا السلوك الهمجي مستهجناً على فرد امن أسوار ما بدر منه .
6. سرعان ما تحول العراك ومحاولة الإعتداء من قبل أفراد أمن الشركة باتجاه ضابط الشرطة .
7. قام أفراد أمن الشركة باستدعاء عربة لاندكروزر بدون لوحات عليها عدد من الأفراد بملابس مدنية ومدججين بأسلحة الكلاشينكوف .
8. حاول أفراد العربة المسلحين القبض على ضابط الشرطة ولكن حماية المواطنين الشرفاء ومساندتهم لضابط الشرطة حالت دون حدوث ذلك .
9. انسحبت العربة وأفرادها المسلحون يحملون الأسلحة .
10. عادت ذات العربة بعد فترة وجيزة وفي معيتها ضابط قوات مسلحة ( جيش ) ليطلب من ضابط الشرطة التحرك معهم إلي منطقة الخرطوم المركزية.
11. رفض ضابط الشرطة التحرك معهم، فتبرع أحد المواطنين الشرفاء بأخذه معززاً مكرماً إلي منطقة الخرطوم المركزية .
12. !!!!!!!!!!!!!!
13. ويظل السؤال لمن يتبع هذا المستشفى العجيب؟
14. ما علاقة منطقة الخرطوم المركزية باﻻمر ؟
15. ماهى اﻻمتيازات التى تجعل فرد في شركة امنية مميزا على ضابط شرطة؟
100000. أقول للبسطاء الذين يطالبون باقالة مامون حميدة : قوموا إلي ثورتكم يرحمكم الله .
فيسبوك
اولا هنالك اكثر من سؤال يحتاج الي الاجابة
بالنسبة للشركات الامنية هي تتبع لضباط امن سابقين او ضباط جيش ولا يعطي تصديق لشركة امنية الا ان يكون المالك نافذا اي ابو قرن كبير وهنالك اطراف عديدة لها يد ومنهم جهاز الامن نفسه
بالنسبة لضابط الشرطة انا ارجع الي الاسئلة الذي اريد ان اطرحة ما الذي يجعل ضباط الشرطة الدخول في المستشفيات طالما المنع في الاصل من اجل المرضي وما قصة الضباط الذين يبرزون بطاقتهم اين ما ذهبت بينما لا نشاهد هذه المناظر في اي مكان اخر الا في السودان
مأمون حميدة ، زي (اللافتة) المعلقة فوق اولاد حجة الزينة ديل ، المستشفى تابع لجهه معروفة (نافذة) .. وهذا هو حال البلد الضاعت
يا شعب السودان (الساكت) .
جهاز الأمن هو الذي يدير البلاد في همبته شبيهه بإدارة المافيا لصقلية .. من إدارة الكورة الى إدارة القنوات الفضائية والصحف .. إلى
إدارة كبريهات شارع النيل الله يكرمكم .. البلد كلها بقت كرنيهات وكلاشينكوفات و لاندكروزرات .. وككات ..
هاااااااااااااامل ياسودان .. هاااااااااااااااامل يا بلد !!!!!!!!!!!!!
قبل بضع دقائق انا بتحدث عن عن برج إيفل السودان (مستشفي الزيتونة) بصراحة بلدنا اصبح القانون فيها يجري علي الضعيف الغلبان اما الاثرياء واصحاب القزعبلات ولا شوكة تلمسهم , بما انو مستشفي لا يجوز رجال الامن يضربون الزوار ولو اصر علي الدخول لان حارس الامن ليس له الحق في ضرب شخص ابدا انما هو مثل المدنيين يحمي والافرادالممتلكات والملعومات (انتهبهوا لكلمة الافراد ) لكن للاسف نحن مش بنعرف قوانيين المستشفيات والمدارس ودا اصلا لو في قانون ههههههههه , لان هذه المرافق لا يجوز ان تعمل فيها ازعاج باي وسيلة من الوسائل (سواء كان مشاجرة او بوري سيارة او سفارة شرطي المرور لكي لا تسبب الزعر للمرضي او الطلاب ودي قانون مطبق علي كل بقاء العالم حتى يومنا هذا , لكن بما انو وافقوا علي ارسال الخدامات الي…. واهانة الشعب السودانى خارج وداخل البلد لا شئ غير انى اقول حسبي الله ونعم الوكيل . بالجد فقدك يا اسد يا زعيم بلدنا الراحل الرجل الجسور (الرئيس عبود عندما اهين احد الطباخين في احد البلاد الخارجي رفع عبود شعار قطع العلاقات مع الدولة بسبب اهانة (طباخ سودانى ) قالوا اين العدل قال مات (عمر رضي الله عنه , وقالوا اين العزة والكرامة والكبرياء قالوا ( مات عبود ) لا تبكوا علي هذه الوضع بل اعملوا علي تغييرها ولو بعد حين , ياتى يوم وتبين فيه الحقائق ابيض لكل مظلوم وأسود لكل ظالم.
هذه زمانك يا مهازل فامرحي…!!
يااهل السودان هبوا الى التورة حتى اللة يكتب لنا النصر من هذا السرطان
هذا مثال ل ضابط شرطة منهم وفيهم هجمت علية الكلاب المسعورة وللاسف من وراءها قوات جيش النظام
لانها كان قديما اسمها (قوات الشعب المسلحة)
فمالكم ان كان مكان الضابط هذا مواطن عادى مثلنا ماذا كان سوف يحصل لة
يااهلنا هذه صارت دولة الارهاب والى يفتح خشموا مكانوا تحت الارض
لكن نقول اين هم من ارادة الشعوب اين الحرس الثورى الليبى من غضبة الشعب واين واين
لكن نحن
شعب جعان لكنوا جاااااااااااااااااااااااااااااااااان
يا حليل ضابط الشرطه لمن كانو بغنو ليهو هههههههههههه يا ضابط السجن اذنك لحظه واحده ….ده زمن المهازل والوثبات ولا عزاء للشرفاء
مستشفي الزيتونة يتبع لحركة حماس الفلسطيني +شركة الزيتونة
******** افراد امن اسوار ***** ضابط شرطة ****** ضابط جيش *********** فخار يكسر بعضه ****** لانهم كلهم علي المواطن الغلبات ***** اللهم افتنهم في بعضهم ********
تحية للجميع
انا افتكر ان ضابط الشرطة نفسه اذا حصل لك مشكلة وقدمت الي مخافر شرطة النظام الخائن
تجد للأسف كل جبروت وطغيان وهكذا هم كل اصحاب الكاكي لا فرق بين ضابط شرطة ولا ضابط جيش
كلهم مثل بعض رغم ان هناك حساسيات بين الاثنين الا ان المواطن السوداني يجد كل جبروت
في التعامل من قبل هؤلاء الضباط عليهم ما يستحقون … وانا شخصيا مررت بتجارب معاهم
اي مع ضباط شرطة في حلفا كان هناك واحد اسمو خالد يعمل في جوازات حلفا ما عارفو من وين لكنه كان اسوء ضابط شرطة مر على حلفا … بطغيانه وجبروته وعنجيهته … وما زالت لعناتي تتبعه اينما حل لانه كان عامل نفسو فوق الكل .. في النهاية ان اكره كل الضباطواسال الله ان يضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين … بالنسبة للزيتونه هذا مثال واحد من امثلة الحكم الفاسد في السودان وقريبا ستؤووووول الزيتونه للشعب السوداني ان شاء الله عند ما يصحو الشعب من سباته قريبا ان شاء الله
زمان كنا نلعب لعبة نسميها السمين بقيف و الضعيف بقع و ندور في دورات تزداد فيها السرعة حتى تصل فيها المبتغى بوقوع احدهم ثم تبدا الدائرة من جدىد و كنا وقتها نمارس الخيان بحيث نتامر على احدهم بان يكون تشابك الايادى ضعيف فيسقط و يخرج من اللعبة و هذه اللعبة ما زال المتسلمة يمارسونها حتى مع الاقارب اما نحن فبطلنا نلعبها و الضعيف في هذا الزمن سيسقط دون خيانة و ينزوى داخل نفسه لىموت دبرسة و ضجر
هههه كيف تبكون على العدالة ورئيسكم مطلوب للعدالة وهارب من العدالة … فاقد الشئ لا يعطيه
وعبود الله يرحمو مش هو نفسو الرئيس الذى قمتم عليه أنتم وأباءكم بثورة أكتوبر ؟
السودان بلاد لم تطرق الديمقراطية ابوابها بعد
الوجه العسكري هو اصبح سمة السودان المتلازمة٠ بعني دولة بوليسة في كل مفاصلها ورجل الامن بتسمياته المختلفة اصبح يرهب الموطن بدلا من حمايته٠ لا سيادة لقانون والجميع لايتساوى عنده وواحد من اسباب تلك الظاهرة والتدهور
الرئيسي الحروب القائمة ونتج من ذلك بان رجل الامن لايخضع للمحاسبة بل يخضع لقوانين غالبا ماتحميه في احيانا كثيرة ٠ ان لم يسن قانون للمحاسبة وتقليل تلك الحصانة الامنية والي افهام رجل الامن بانه محاسب في تصرفاته وانه يخضع للقانون كالجميع٠ وانه يمثل القانون والشرعية ولايطبق القانون بنفسه هذة تحتاج لبشر علي قدر من الوعى والحس وقبلها الاختيار السليم لرجل الامن من اقل رتبه الي اعلاها ٠اين نحن الان؟
هذه سياسة التمكين، يا أخوانى إن الله ينصر الدولة الكافرة بعدلها، فلا نصر لوطننا الحبيب فى ظل هذا النظام الظالم، هذا النظام الطائفى البغيض، هذا النظام من يعجبه يجعله وزيراً ومستوزراً دون نظر الى مؤهلات وخبرات ومن لايعجبه فالصالح العام فى إنتظاره، هل هذا من الدين فى شئ ؟؟؟ هل هذا هو العدل ؟؟؟ يا أخوان خيرة أبناء هذا البلد هاجروا فى أصقاع العالم طلباً للرزق الحلال وهرباً من سياط الظلم والمحسوبية والجهوية وهرباً من سياسة التمكين والظلم التى فرقت بين أبناء الوطن الواحد، فقد رأيت بأم عينى أحد الشباب وهو من خيرة الشباب الذين إلتقيتهم وهو خريج إقتصاد جامعة الجزيرة بدرجة الشرف ويحمل الماجستير رأيته يعمل فى المملكة العربية السعودية كاتب على كمبيوتر فى إحدى الشركات، بينما أحد زملاؤه من نفس الجامعة يعمل وزيراً بالوطن السودان رغم أنه مجرد بكالريوس وترتيبه متأخر بين أقرانه كما حكى لنا صديقنا الشاب وكل مؤهلاته انه ينتمى لحزب التمكين وحسبنا الله ونعم الوكيل.
إلا متى وإنتم صامتون ,, حسين خوجلى يتكلم ليل نهار ,, وبرضو إنتو في سباتكم العميق, والله إنكم شعب يحير, ولاحول ولاقوة الابالله
بقينا فيلم هندي اللهم ولي علينا ميتاب
ما قلنالكم مليشيات ماصدقتوا وقلتوا لا
قلتوا لينا دي جماعة تنفيذية وتحكم ليكم شرع الله
رحنا الجيش وقال معليش نحن بنتبع للشاويش عم بشبش
ياحلييييييييييييييلك ي وطن اناس لايسوون .نسال مامون مامعني (كنت تصرفو)
اولا هنالك اكثر من سؤال يحتاج الي الاجابة
بالنسبة للشركات الامنية هي تتبع لضباط امن سابقين او ضباط جيش ولا يعطي تصديق لشركة امنية الا ان يكون المالك نافذا اي ابو قرن كبير وهنالك اطراف عديدة لها يد ومنهم جهاز الامن نفسه
بالنسبة لضابط الشرطة انا ارجع الي الاسئلة الذي اريد ان اطرحة ما الذي يجعل ضباط الشرطة الدخول في المستشفيات طالما المنع في الاصل من اجل المرضي وما قصة الضباط الذين يبرزون بطاقتهم اين ما ذهبت بينما لا نشاهد هذه المناظر في اي مكان اخر الا في السودان
مأمون حميدة ، زي (اللافتة) المعلقة فوق اولاد حجة الزينة ديل ، المستشفى تابع لجهه معروفة (نافذة) .. وهذا هو حال البلد الضاعت
يا شعب السودان (الساكت) .
جهاز الأمن هو الذي يدير البلاد في همبته شبيهه بإدارة المافيا لصقلية .. من إدارة الكورة الى إدارة القنوات الفضائية والصحف .. إلى
إدارة كبريهات شارع النيل الله يكرمكم .. البلد كلها بقت كرنيهات وكلاشينكوفات و لاندكروزرات .. وككات ..
هاااااااااااااامل ياسودان .. هاااااااااااااااامل يا بلد !!!!!!!!!!!!!
قبل بضع دقائق انا بتحدث عن عن برج إيفل السودان (مستشفي الزيتونة) بصراحة بلدنا اصبح القانون فيها يجري علي الضعيف الغلبان اما الاثرياء واصحاب القزعبلات ولا شوكة تلمسهم , بما انو مستشفي لا يجوز رجال الامن يضربون الزوار ولو اصر علي الدخول لان حارس الامن ليس له الحق في ضرب شخص ابدا انما هو مثل المدنيين يحمي والافرادالممتلكات والملعومات (انتهبهوا لكلمة الافراد ) لكن للاسف نحن مش بنعرف قوانيين المستشفيات والمدارس ودا اصلا لو في قانون ههههههههه , لان هذه المرافق لا يجوز ان تعمل فيها ازعاج باي وسيلة من الوسائل (سواء كان مشاجرة او بوري سيارة او سفارة شرطي المرور لكي لا تسبب الزعر للمرضي او الطلاب ودي قانون مطبق علي كل بقاء العالم حتى يومنا هذا , لكن بما انو وافقوا علي ارسال الخدامات الي…. واهانة الشعب السودانى خارج وداخل البلد لا شئ غير انى اقول حسبي الله ونعم الوكيل . بالجد فقدك يا اسد يا زعيم بلدنا الراحل الرجل الجسور (الرئيس عبود عندما اهين احد الطباخين في احد البلاد الخارجي رفع عبود شعار قطع العلاقات مع الدولة بسبب اهانة (طباخ سودانى ) قالوا اين العدل قال مات (عمر رضي الله عنه , وقالوا اين العزة والكرامة والكبرياء قالوا ( مات عبود ) لا تبكوا علي هذه الوضع بل اعملوا علي تغييرها ولو بعد حين , ياتى يوم وتبين فيه الحقائق ابيض لكل مظلوم وأسود لكل ظالم.
هذه زمانك يا مهازل فامرحي…!!
يااهل السودان هبوا الى التورة حتى اللة يكتب لنا النصر من هذا السرطان
هذا مثال ل ضابط شرطة منهم وفيهم هجمت علية الكلاب المسعورة وللاسف من وراءها قوات جيش النظام
لانها كان قديما اسمها (قوات الشعب المسلحة)
فمالكم ان كان مكان الضابط هذا مواطن عادى مثلنا ماذا كان سوف يحصل لة
يااهلنا هذه صارت دولة الارهاب والى يفتح خشموا مكانوا تحت الارض
لكن نقول اين هم من ارادة الشعوب اين الحرس الثورى الليبى من غضبة الشعب واين واين
لكن نحن
شعب جعان لكنوا جاااااااااااااااااااااااااااااااااان
يا حليل ضابط الشرطه لمن كانو بغنو ليهو هههههههههههه يا ضابط السجن اذنك لحظه واحده ….ده زمن المهازل والوثبات ولا عزاء للشرفاء
مستشفي الزيتونة يتبع لحركة حماس الفلسطيني +شركة الزيتونة
******** افراد امن اسوار ***** ضابط شرطة ****** ضابط جيش *********** فخار يكسر بعضه ****** لانهم كلهم علي المواطن الغلبات ***** اللهم افتنهم في بعضهم ********
تحية للجميع
انا افتكر ان ضابط الشرطة نفسه اذا حصل لك مشكلة وقدمت الي مخافر شرطة النظام الخائن
تجد للأسف كل جبروت وطغيان وهكذا هم كل اصحاب الكاكي لا فرق بين ضابط شرطة ولا ضابط جيش
كلهم مثل بعض رغم ان هناك حساسيات بين الاثنين الا ان المواطن السوداني يجد كل جبروت
في التعامل من قبل هؤلاء الضباط عليهم ما يستحقون … وانا شخصيا مررت بتجارب معاهم
اي مع ضباط شرطة في حلفا كان هناك واحد اسمو خالد يعمل في جوازات حلفا ما عارفو من وين لكنه كان اسوء ضابط شرطة مر على حلفا … بطغيانه وجبروته وعنجيهته … وما زالت لعناتي تتبعه اينما حل لانه كان عامل نفسو فوق الكل .. في النهاية ان اكره كل الضباطواسال الله ان يضرب الظالمين بالظالمين واخرجنا منهم سالمين … بالنسبة للزيتونه هذا مثال واحد من امثلة الحكم الفاسد في السودان وقريبا ستؤووووول الزيتونه للشعب السوداني ان شاء الله عند ما يصحو الشعب من سباته قريبا ان شاء الله
زمان كنا نلعب لعبة نسميها السمين بقيف و الضعيف بقع و ندور في دورات تزداد فيها السرعة حتى تصل فيها المبتغى بوقوع احدهم ثم تبدا الدائرة من جدىد و كنا وقتها نمارس الخيان بحيث نتامر على احدهم بان يكون تشابك الايادى ضعيف فيسقط و يخرج من اللعبة و هذه اللعبة ما زال المتسلمة يمارسونها حتى مع الاقارب اما نحن فبطلنا نلعبها و الضعيف في هذا الزمن سيسقط دون خيانة و ينزوى داخل نفسه لىموت دبرسة و ضجر
هههه كيف تبكون على العدالة ورئيسكم مطلوب للعدالة وهارب من العدالة … فاقد الشئ لا يعطيه
وعبود الله يرحمو مش هو نفسو الرئيس الذى قمتم عليه أنتم وأباءكم بثورة أكتوبر ؟
السودان بلاد لم تطرق الديمقراطية ابوابها بعد
الوجه العسكري هو اصبح سمة السودان المتلازمة٠ بعني دولة بوليسة في كل مفاصلها ورجل الامن بتسمياته المختلفة اصبح يرهب الموطن بدلا من حمايته٠ لا سيادة لقانون والجميع لايتساوى عنده وواحد من اسباب تلك الظاهرة والتدهور
الرئيسي الحروب القائمة ونتج من ذلك بان رجل الامن لايخضع للمحاسبة بل يخضع لقوانين غالبا ماتحميه في احيانا كثيرة ٠ ان لم يسن قانون للمحاسبة وتقليل تلك الحصانة الامنية والي افهام رجل الامن بانه محاسب في تصرفاته وانه يخضع للقانون كالجميع٠ وانه يمثل القانون والشرعية ولايطبق القانون بنفسه هذة تحتاج لبشر علي قدر من الوعى والحس وقبلها الاختيار السليم لرجل الامن من اقل رتبه الي اعلاها ٠اين نحن الان؟
هذه سياسة التمكين، يا أخوانى إن الله ينصر الدولة الكافرة بعدلها، فلا نصر لوطننا الحبيب فى ظل هذا النظام الظالم، هذا النظام الطائفى البغيض، هذا النظام من يعجبه يجعله وزيراً ومستوزراً دون نظر الى مؤهلات وخبرات ومن لايعجبه فالصالح العام فى إنتظاره، هل هذا من الدين فى شئ ؟؟؟ هل هذا هو العدل ؟؟؟ يا أخوان خيرة أبناء هذا البلد هاجروا فى أصقاع العالم طلباً للرزق الحلال وهرباً من سياط الظلم والمحسوبية والجهوية وهرباً من سياسة التمكين والظلم التى فرقت بين أبناء الوطن الواحد، فقد رأيت بأم عينى أحد الشباب وهو من خيرة الشباب الذين إلتقيتهم وهو خريج إقتصاد جامعة الجزيرة بدرجة الشرف ويحمل الماجستير رأيته يعمل فى المملكة العربية السعودية كاتب على كمبيوتر فى إحدى الشركات، بينما أحد زملاؤه من نفس الجامعة يعمل وزيراً بالوطن السودان رغم أنه مجرد بكالريوس وترتيبه متأخر بين أقرانه كما حكى لنا صديقنا الشاب وكل مؤهلاته انه ينتمى لحزب التمكين وحسبنا الله ونعم الوكيل.
إلا متى وإنتم صامتون ,, حسين خوجلى يتكلم ليل نهار ,, وبرضو إنتو في سباتكم العميق, والله إنكم شعب يحير, ولاحول ولاقوة الابالله
بقينا فيلم هندي اللهم ولي علينا ميتاب
ما قلنالكم مليشيات ماصدقتوا وقلتوا لا
قلتوا لينا دي جماعة تنفيذية وتحكم ليكم شرع الله
رحنا الجيش وقال معليش نحن بنتبع للشاويش عم بشبش
ياحلييييييييييييييلك ي وطن اناس لايسوون .نسال مامون مامعني (كنت تصرفو)
العتوان في بلد والموضوع في بلدتانيه خالص
هذه الشركه الامنيه بهذا التصرف ربما تتبع لاحد الاحهزه الامنبه قالبا. الامن او الاستخبارات العسكريه
والله انها لكارثه عظمي برزت منها النخوه السودانيه الاصيله بسبب تعدي علي مسن و المصيبه الاخري مابين الشرطه و الامن و الجيش فهل هو مستشفي ام منطقه عسكربه و الكلام لوزراء الصحه و الداخليه و الدفاع و ادارة جهاز الامن بل لرئاسة الجمهوريه لوقف مثل هذه الظواهر فقد اصبح عندنا كل شئ جائز و الامر لله
ايها الشعب السوداني البطل لمازا انتم صامتون دعونا نقوم بثورة لاقتلاع هزه الشجرة الفاسدة لنقم بثورة يوم 27.02.2014