حزب البشير مستاء من ليبيا ويتمنى أن يكون وجود خليل «عابرا» في طرابلس..الاتحادي الديمقراطي : تصريحات كرتي تثير الاستياء.. وزير الخارجية على كرتي يطيب خاطر السفير المصري..

طلبت الخرطوم رسميا من مصر لعب دور أكبر وأكثر إيجابية في الشأن السوداني، فيما كشفت الخارجية السودانية عن اتصالات مع ليبيا كي يكون وجود زعيم حركة العدل والمساواة، خليل إبراهيم، بطرابلس «عابرا»، في وقت أشار فيه الحزب الاتحادي الديمقراطي – الأصل، إلى «تيار كبير في دوائر الحزب الحاكم» ترفض الأدوار المصرية بسبب مواقف «آيديولوجية». وقال الناطق الرسمي باسم الخارجية السودانية، معاوية عثمان خالد، لـ«الشرق الأوسط» إن الوزير علي كرتي، التقى أمس السفير المصري في الخرطوم عفيفي عبد الوهاب، لبحث سوء التفاهم الذي ظهر بسبب تصريحات كرتي حول الدور المصري في السودان، والتي انتقد فيها الدور المصري في الشأن السوداني، ووصفه بالضعيف. وقال خالد «أبلغنا السفير المصري رغبتنا الكبيرة في دور مصري كبير في الشأن السوداني في سياق الأوضاع الحساسة التي نمر بها ولاحترامنا للقاهرة وللعلاقات الأزلية بين البلدين الشقيقين»، وأضاف أن حديث الوزير كان واضحا ومحددا حيث ركز على طلب دور مصري أكبر وأكثر إيجابية في الشأن السوداني. وأشار إلى أن لقاء كرتي وعفيفي «تناول العلاقات الثنائية بين البلدين والسبل الكفيلة لتطويرها والمضي بها قدما للأمام إلى جانب النظر في مزيد من التفعيل لآليات العمل الثنائي المشترك في كافة المجالات». ودخلت المعارضة على الخط حيث انتقد الحزب الاتحادي الديمقراطي السوداني بشدة التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية السوداني الجديد والتي قلل فيها من أهمية الدور المصري في الشأن السوداني، ووصفها بأنها تثير الاستياء. وقال المتحدث الرسمي باسم الحزب، حاتم السر، إن تصريحات وزير الخارجية السوداني الجديد التي انتقد فيها بشدة الدور المصري في السودان، واستخف به وما يرافقه من أفعال تشير بوضوح إلى وجود تيار كبير في دوائر الحزب الحاكم «المؤتمر الوطني» لا تؤمن بأي دور مصري في السودان، منطلقة من قناعات فكرية وأرضية آيديولوجية مختلفة تماما مع توجهات ومرتكزات السياسة المصرية.
وفي سياق آخر لمحت الخرطوم لعدم الرضا عن طرابلس، حيث أعربت الخرطوم عن أملها في أن يكون وجود رئيس حركة العدل والمساواة، خليل إبراهيم، في ليبيا «عابرا» وليس «وجود مقر»، وقال خالد «إن الاتصالات ما زالت جارية مع ليبيا ونأمل أن تنتهي إلى ما طلبناه بانضمام خليل إلى مفاوضات الدوحة، التي تهدف إلى معالجة القضايا الكلية في دارفور».
الخرطوم: فايز الشيخ
الشرق الاوسط
الدول كلها تكرة الناس ديل
واللة حكاية علي كرتي حكاية واصلا كان غلط انو في الوقت الحساس دة امثال عالي كرتي والحرامي نافع يكونو في الواجهة لان السودان اصلا منتهي منذ مجي الانقاذ في السلطة ودا ماوقت هذا الكلام الما انتو قدرها والناس في شنوا والحسانية امثال كرتي ونافع في شنو ا واللة يكون في عون السودان مع ناس امثال كرتي والراقص البشير
عجبا أيها الكيزان الفاشلون في كل شئ الا في الكذب والسرقة وقمع الشعب السوداني . أرجو من الله سبحانه وتعالى أن يعجل بتخليص السودان والسودانيين منكم ومن شركم اليوم قبل الغد يا خوارج العصر ….ز
قائد الدفع الشعبي السابق راسو كل مشاكل و حروب تصريحاتو لا يستحق التعليق
يستاهلو المصريين اكتر من كدة لانهم عامليين نفسهم بيفهموا السياسة السودانية اكثر من السودانيين- وقاموا الكيزان ضحكوا عليهم من ايام الانقلاب الانقاذي الاولي-قال عايزيين المصريين يهتموا بالملف السوداني بصورة جادة- طيب ما عايزينهم يفتحوا ليكم ملف محاولة اغتيال حسني مبارك ولا دا ما ملف جاد؟؟؟
الشيخ على كرتي رجل مرحله جاء في الوقت المناسب وزيرا للخارجيه وأظنه قد كان موفقا في تصريحاته تجاه السياسه المصريه لأن مر تستحق مثل هذه التصريحات ، وأما الميرغني وأمثاله الذين يعتمدون على المعونات والمد المصري لا ترضيهم مثل هذه ، فسر يا كرتي الى الامام ونحن جميعاً نعلم نوايا مطبلاتيه مصر وغيرها
الاخوان الشياطين ديل منبوذين من كل العالم وقد حاولوا قتل حسنى مبارك والان ةالظاهر المصالح غلبت على الانتقام حسنى مبارك كان لهم بالمرصاد لكنه تنازل واناسى فى سبيل ان الكيزان عملوا نايمين عن حلايب ودخلوا فى مشكلة المحكمة الجنائية وعايزين من مصر تلعب دور كبير وتكقيهم شر الجنائية دى ومستعدين ينبطحوا ويسجدوا لاخر حد بس تتخلى عنهم الجنائية هذه وسكتوا خالص من حصة السودان فى مياه النيل رغم اننا اكثر الدول ظلما وكل ذلك من وقوف مصر معهم مستعدين يعملوا اى شىء بس تقيف معاهم مصر فى وجه محكمة العدل الدولية ولكن هيهات هيهات ياكيزان يامصلحجية مستعدين تعملوا اى شىء فى سبيل تكونوا مكنكشين فى السلطة دى لكن هيهات دنا عذابكم ودنا عقابكم ياقتلى يا صهاينة
دماء الناس واموال الناس مابتروح هدر ياشواطين
كرتى يفتقر للدبلوماسية ولو القوة بتنفع ياناس الانقاذ لما اختفى ىونس كلب الصباح ولو القوة بتنفع لما خسرتم اثنين مليون سودانى في حربكم الجهادية في الجنوب خليكم من اللخبطة دي ماعندكم ورقة تلعبوها ثانى السودانييين والعالم كلة عرفكم حرامية وفاسدين وعكستو صورة سيئة عن الاسلام للمولفة قلوبهم وللذين يريدون تطبيق الشريعة في اوطانهم سلمو السلطة لاهلها ونطبق عليكم من اين لكم بكل هذة الممتلكات
هل تعلمون ان الدبلوماسية السودانية ولما اقول الدبلوماسية اعني فطحالتها من الدستوريين وليس منسوبي وزارة الخارجية هم من اذكي واشطر الدبلوماسين الذين عرفتهم المؤسسات الدولية فهؤلاء استطاعوا ان يحيروا امريكا وربيباتها من دول اوربا وتوابعها من الانظمة العربية العملية وعلي راسها النظام المصري العميل استطاعوا ان يدوخوخهم وياتونهم من حيث لايحتسبون , بذوهم وفاقوهم تخطيطاً وتنفيذاً فاعدء الانقاذ اليوم في حيرة من امرهم
وزارة الخارجية تعنى للدولة الوجه الجميل المشرق وهى وزارة الدبلوماسية
المنوط بها تخفيف وتقريب وجهة النطر بيت الدول المختلفة ولذلك تحرص الدول
على تعين الرجل المناسب لهذا المكان الخطير ، ولكن ؟؟؟ هذا الكرتى
صاحب سوابق يدان ويحكم عليها فى حق طلاب الخدمة الالزامية وايضا ينضم
الى مجموعة حادثة اديس ابابا الشهيرة بالله عليكم ماذا تنظرون منه
( وتجو وتقولو حاج ماجد سوا )7
أنت ايها (المجاهد)
شكلك تخرج خارج السرب ..
روح الله يقطعك ..
قال خارجية قال ..
ما العيب فى الرجل…….
فى زمته ارواح اناس كثيرة و حاول قتل رئيس
متهم فى فساد دوله
منافق فى دينه
من مزورى انتخابات …..الخج
وتطول ( اللسته )
يعنى كده بالسودانى العديل …اسوء من غيره