استقالة (380) ضابط عقب الحكم بإعدام قاتل “عوضية عجبنا”

راجت انباء كثيفة في مواقع التواصل الاجتماعي، تفيد بتقديم (380) ضابطا، باستقالاتهم لنائب المدير العام للشرطة الفريق عمر محمد علي، احتجاجا على الحكم الصادر من محكمة جنايات الخرطوم شمال باعدام الملازم اول “حامد فرحنا” الذى ادين بتهمة القتل العمد فى قضية مقتل الشهيدة “عوضية عجبنا”.

وكشفت مصادر مطلعة لـ (الراكوبة) ان الضباط الذين تقدموا باستقالاتهم هم ملازمين اوائل من الدفعة “59” ثانويين، وهى دفعة الملازم حامد المدان بتهمة القتل العمد.

واكدت المصادر ان الضباط سلموا بطاقاتهم العسكرية لمكتب نائب مدير الشرطة، ونوّهت الى ان مسؤولا رفيعا بوزارة الداخلية تحدث اليهم، وطلب منهم التحلى بالصبر، وسحب الاستقالات.

واشار احد الضباط الى انهم تقدموا باستقالاتهم ليقينهم بان الملازم اول حامد فرحنا، كان يؤدى واجبه وان القتل جاء عن طريقة الخطأ، وذكر ان تدخلات السياسيين والاعلام اثر فى القضية وجعلها قضية رأى عام بما قاد للتاثير على قرار المحكمة.

تعليق واحد

  1. حيرتونا يا ناس الشرطة

    عندكم حصانة و احنا صابرين عليكم و ما تركنا ليكم البلد.

    تقتلوا فيناو تتحرشوا باخواتنا و تضربونا بدم بارد كمن غفر له و بعد دا اذا واحد منكم ودوه المحكمة تقوموا تستقيلوا

    ما سمعتوا (لا تذر وازرة وزر اخرى) . يعني انتو معترفين انو ادانة واحد معناتو الدور جاي على كل المجرمين منكم ولا زم كل دفعة تحمي الزملاء.

    اذا في تعليمات واضحة انو تستعملوا السلاح ضدن العزل فهاتوا برهانكم و حنقيف معاكم

    اذا عايزيننا ننظر اليكم بانكم حماة الشعب طالبوا برفع الحصانة عن افرادكم وبعد داك اذا قلتم الاعلام و السياسيون اثروا في القضية فالله و الشعب معكم.

    موقفكم باتهام الاعلام و الساسة اهانة لانفسكم للنيابة العامة و للقضاء.

    قال ناس قانون قال. الحصانة اعمت قلوبكم و عقولكم.

  2. يعني شنو، هذه المحكمة وهذا الحكم مجرد تمثيلية من تمثيليات الكيزان، ايه يعني يتقدموا باستقالاتهم خليهم يروحوا في ستين داهية، على الأقل يكونوا سهلوا على الحكومة الشرعية القادمة باذن الله بعد الاطاحة بهم، يكون سهلوا عليها عملية تطهير الشرطة من الكوادر الكيزانية القذرة …. داهية تاخدكم ….

  3. علينا ان نحترم احكام القضاء لكى نبنى دولة القانون فالقصر الجمهورى بناه الانجليز…وحكم الاعدام صدر فى عهد الاستعمار التانى.
    الشرطة واضح انها عدو الشعب تلفق تتاجر تسمسر تجنب اموال الشعب لها فريق كرة قدم (النسور) ثرية من جبايات المرور والجمارك..الشرطة هى العدو الثانى بعد جهاز الامن.
    ليستقيلوا جميعا…نحن ندير قريتنا بلا شرطة من 7000 سنة.
    ازهبوا الى الجحيم لاتراجع عن القصاص من الليلة مافى حاجة اسمها نظامى يقل ادبو على مواطن.

  4. كل هؤلاء الذين تقدموا بإستقالاتهم من نوعية هذا الضابط المجرم.يجب قبولها لان امثال هؤلاء لا يشرفون الشرطة الامينة والنزيهة التي يفترض ان تكون حامية نفس المواطن وممتلكاته.

  5. يعنى شنو لو الشرطه كلها قدمت استقالتها ما كلهم زباله فى زباله شرطه تكونت فى عهد الانقاذ مفروض يعدموكم كلكم

  6. كضابين ،، زي ديل ما بستقيلو ،، نوعية حامد و غسان
    هؤلاء هم قتلة الشهداء في سبتمبر 2013
    لو استقالوا في ستين داهية ، ولكن لن يستقيلوا
    لو في قانون يجب أن يحاكموا لإعتراضهم على قرار قضائي

  7. (الشرطة لقمع الشعب) .. هذه هي الثقافة اإرهابية المغروسة من قبل المتأخونين في عقول الدفعة (59 إرهابيين) لا صانويين .. تم إيهام هؤلاء الشباب بأنهم فوق القانون ولا يمكن لأحد مساءلتهم ومحاسبتهم .. وعندما وقع زميلهم حامد فرحنا في المحظور بقتله الشهيدة عوضية عجبنا وإقترب حبل المشنقة من رقبته تقدموا بإستقالاتهم ــ طبعاً إن صحّ الخبر ــ خوفاً من يلاقوا نفس النصير لأنهم في قُرارة أنفسهم عازمون علي قتل كل من تسوّل له نفسه الإقتراب من مملكتهم الشرطية التي لا يأتيها الباطل لا من بين (كاباتها) ولا (طبنجاتها) أو (بمبانها) الفاسد القاتل .. والآن هاهو زرع الكيزان قد أثمر وظهر الحصاد المخيف المُبشّر بكارثة مستقبلية خطيرة المُتمثّلة في أن ضباط الشرطة المفترض فيهم تنفيذ القانون على أنفسهم كما يطبقونه ، بل ويتجاوزونه حينما يكون متعلقاً بأفراد الشعب المقهور والمطحون ، والشئ من معدنه لا يستغرب طالما (العسكري الأكبر) والرقّاص هو ذات نفسه مجرم وفاتل ومطلوب بواسطة العدالة الدولية فما بالكم بالصغار من العسكرتاريا ، وإذا كان رب حزب ىالفسادقاتل فشيمة بقية أهل الحزب القتل والرقص!! .. اللهم عجّل لنا بالخلاص من نظام الوسواس الخنّاس.

  8. الاستقالات الفهم منها شنو یعنی فی ستین دهیه اصلاانتو شغالین شنو البلد فیها شرطه ومتین امرأه یغتصبوا وانتو تقدموا اعتزار یا باااااطلین ما قادرین تحموا المواطن روحوا لجهنم عایزین البلد بلا قانون تقتلوا بمزاجكم وترهبوا العزل وتستقووا علیهم ان شاء الله عقبال اعدام رئیس البلد المجرم.

  9. صراحة النشر أثر على مجريات هذه القضية ، ولو في محاكمة مفترض يحاكم الجهات العليا التي تلقى منها التعليمات ، كان الله في عون أهله

  10. شنو يعنى العدالة ما تاخد مجراها ولا شنو يعنى ؟ دة الفالحين ليهو؟ ما هو الشعب كلو بينكتل يوميا ليه ما استقلتوا؟ وهل اداء عمل الشرطة يبرر القتل؟؟؟؟؟؟ افيدونا يا مستقيلين

  11. قدموا استقالاتهم لكي لايقع عليهم دور زميلهم لان مهمتهم القتل وليس حماية الشعب (ما كان ينظروا بان القضاء مستقل حسب ما تقول الحكومة ويقول دستورهم )

  12. في ستين داهية يا لصوص يا قتالين القتلة يا حرامية يعني كمان عايزين تقتلوا الناس وتطلعوا منها ساكت كده !!

  13. ربما يكون الخبر مجرد فبركة من عصابات المؤتمر الوطني الغرض منها تهيئة الرأي العام للضغط علي السلطة القضائية لإلغاء حكم الإعدام أو حتي تهريب المتهم من السجن.

    ثم يحق لن أن نسأل كيف بضباط شرطة يفترض أن يكونوا من ضمن المنظومة التي تطبق القانون وتحمي الناس من التغول علي القانون, كيف يستقيم ان يكون هؤلاء الضباط ممن يرفضون حكم محكمة مدنية صدر دون أي ضغوط وبعد أن أخذت القضية زمنا طويلا, اتيحت فيه للمتهمين كل فرص الدفاع. علي من صدر في حقه الحكم وعلي هؤلاء الضباط استئناف الحكم وتقديم كل مبرراتهم ودفوعاتهم من داخل المحكمة بأن الحكم الذي صدر فيه اجحاف في حق المتهم وأنه صدر تحت تأثير السياسيين والإعلام , لا أن يتم ذلك في الهواء الطلق او من خلال اجهزة الاعلام, وهذا من ابسط قواعد العدالة, وعلي الجميع الإلتزام بما تحكم به محكمة الإستئناف بشرط أن لا تمارس عليها اي ضغوط من اي جهة.

    ونتمني أن يسود العدل علي الجميع ولا كبير علي القانون.

  14. عندما اطلقت الاعيرة النارية على رؤوس المواطنين فى سبتمبر وكجبار وحرقت القرى فى دارفور ولم تحرك الدولة ساكنا اين كان هؤلاءمن الاستقالات هذه مسرحية تتم بتوجيهات من الحكومة لتكن مبررا للتراجع عن الحكم.ان المحكمة عندما تقرر الادانة تفند هذه الدفوع وان ثبت لها من البينة انه عند اطلاق النار كان يمارس واجبا يحتم اطلاق النار لمنحته البراءة ولكن فشل الدفاع يقينا فى ذلك والحكم عنوان الحقيقه ولماذا الاستقالات بادعاء انه كان يمارس واجبا والامر لازال قيد النظر امام المحاكم ان ماجاء فى خطاب الاستقالة ان المحكمة تاثرت بالاعلام وخلافه مطعن فى المحكمة وليس الحكم ويكفى لاتخاذ اجراءات فى مواجهة زملاء المدان باهانة العدالة وفضيحة تضاف لفضائح النظام ان يسمح لهم بهكذا قدح فى العدالة .انهم يريدون ان يفرضوا تغيير الحكم وهل كل من يمارس واجبا يحق له اطلاق النار والقتل ان المحكمة ناقشت ذلك وتوصلت لانه لم يكن يمارس واجبا يخوله اطلاق النار ففيم الاحتجاج ومحاولة تقرير الامر قسرا ان الشرطة يفترض فيها الانضباط والرضوخ للحكم لانها المنوطة بحفظ الامن والنظام وليس الاحتجاج والاستقالة لفرض خلاف ماراته العداله ولكن كما اسلفت فهى مسرحية سيئة الاخراج ومحاولة بائسه لايجاد مبرر لالغاء الحكم الذى لن يدم كثيرا فالسلطة لاتهتم بارواح المواطنين ويريد زملاء المدان ان تطلق يدهم حتى يكون ذلك لهم مبررا للتمادى فى تهديد المواطنين وسلب حقهم فى الاحتجاج قتلا تحت مبرر الواجب ولكن هيهات.

  15. امشوا ياعواليق ياحثالة عايزين يدوكم رخصة بالقتل للشعب السودانى الذى يدفع رواتبكم من لقمة عياله . اللهم نجنا من القوم الظالمين .

  16. يعني ياعساكر يخلوكم تقتلوا في الناس ومايحاكموكم؟ ليه انتو فوق القانون؟
    الحقيقه انه ده فهم كل من ينتمي لهذه المؤسسات العسكريه شرطه جيش وامن انه الانتماء لهذه المؤسسات يجعلهم فوق القانون وانه الواحد مهما تجاوز القانون قتلا وفسادا وتعذيبا فلن يطاله العقاب؟ وقضية عوضيه اصبحت قضية رأي عام لاننا عاوزبن نغير الفهم المغلوط عند العسكر .. وانه العسكري يعمل لخدمة المواطن والوطن وليس العكس لانه العسكري بياخد ماهيته من عرق المواطن ومن دخل الوطن.
    والباب يفوت جمل لو كان فهمكم انكم تقتلوا الناس وماتتحاسبوا ياعساكر اصلنا مالاقين منكم غير القتل والتعذيب والفساد

  17. فليستقيل جميع أفراد و ضباط الشرطة و وزير الداخلية!! هل يرغبون في لي عنق الحقيقة و إفساد القضاء و العدل؟..إن كان لديهم منطق فليسلكوا الطرق القانونية بالإستئناف و خلافه… أما هذه الإستقالات-إذا كان الخبر صادقاً-فهي تصرف غير مسؤول وطعن في كفاءة قضاتنا التي نثق فيها تمام الثقة!!

  18. يعنى يخلوكم تكتلو الناس على كيفكم و بدم بارد ..انتو واجبكم الاول و الاخير حماية المواطنين مش قتل المواطنين عشان تحمو السلطة

  19. يعدم الكلب لانو لافرق بين واحد اسمر يدعي انة عربي بسبب مرض نفسي اومركب نقص واخر
    العنصرية التي غرصها هولاء الانقاذيين الفاسدين هي سبب قتل عوضية
    كلكم سجم ورماد اقبلو استقالاتهم لانهم لايشبهون الشرطة التي نعرفها
    زمان الواحد كان يشعر باامان عندما يشاهد شرطي اما الان فلا والف لا
    سمعنا بالاغتصاب في مراكز الشرطة
    اللة يلعن الانقاظ ومن يؤيدها

  20. عن عائشة رضي الله عنها أنَّ قُرَيْشًا أهَمَّهم شأنُ المرأةِ المخزوميَّةِ الَّتي سَرقَت
    فقالوا من يُكَلِّمُ فيها رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ ؟
    فقالوا من يجتَرِئُ عليهِ إلَّا أسامةُ بنُ زيدٍ حِبُّ رسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ
    فَكَلَّمَهُ أسامةُ فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ أتَشفعُ في حدٍّ من حدودِ اللَّهِ
    ثمَّ قامَ فاختَطبَ فقالَ إنَّما أهْلَكَ الَّذينَ من قبلِكُم أنَّهم كانوا إذا سَرقَ فيهمُ الشَّريفُ ترَكوهُ
    وإذا سرقَ فيهمُ الضَّعيفُ أقاموا عليهِ الحدَّ .
    وأيمُ اللَّهِ ! لَو أنَّ فاطمةَ بنتَ محمَّدٍ سرَقَت لقطعتُ يدَها. صحيح الترمذي

  21. اللهم ارحم عوضية عجبنا
    اللهم ارحم عوضية عجبنا
    اللهم ارحم عوضية عجبنا
    واهلك كل ظالم
    واهلك كل ظالم
    واهلك كل ظالم

  22. مسرحيات الانقاذ==فليذهبوا الى الجحيم ==هو لو فيهم فايدة كانوا بشتغلوا شغل متل دى فى الزمن الاغبر ده–ثم لماذا يصمتون حين يكون الحق ابلج -فى احداث سبتمبر والسدوغيرها -عندما تم قتل ابناء هذا الشعب بكل دم بارد– ويثورون عندما تصدر محكمة قضائية حكما باعدام قاتل استغل نفوذه ===فليذهبوا الى جحيم الجحيم

  23. إن صح الخبر فإن هذا النوع من التضامن لا يفيد وقرار المحكمة واضح وهو عودة المتهم مع مجموعة مسلحة الى مكان الحادث مرة اخرى.

    وضباط الشرطة هم اولى بإتباع امر القضاء وامر الله بالقصاص فإذا كان الضباط هم المعترضين على احكام القضاء فعلى الدنيا السلام.

    كما ان التحجج بأنه كان (يؤدي واجبه) لا تكون ذريعة للإفراط في العنف واستعمال القوة المفرطة بل ان اداءه لواجبه الحق هو الالتزام بحقوق المواطن وعدم استغلال القوة العسكرية ضد العزل والابرياء واستعمال السلاح الفتاك في قضايا هامشية لو ترك اهل المتهمة فيما تم اتهامهم به حتى الصباح لما تضرر المجتمع من فعلهم.

  24. دفعة كاملة من الفاسدين …كلكم داخلين بواسطات و محسوبيات و ليس جديرين بان يقيموا الحق علي انفسكم كيف تقيمهو بين الناس اذهبو حتي تفسحو المجال للذين هم جديرين به.
    شرطة فاسدة ككل الحكومة بل الشرطة السودانية افسد جهاز ليس في السودان فقط بلي علي مستوي العالم بل افسد من اجهزة الشرطة في بلاد الكفر …
    ما قدمت استقالاتكم الا لان معظمكم مجرمين متخوفين من القصاص الذي ات لا محالة.

    عن أبي هريرة رضي… الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( سيأتي على الناس سنوات خداعات ، يصدق فيها الكاذب ، ويكذب فيها الصادق ، ويؤتمن فيها الخائن ، ويخون فيها الأمين ، وينطق فيها الرويبضة ، قيل : وما الرويبضة ؟ قال : الرجل التافه ينطق في أمر العامة ).

  25. إذا صدق النبأ سيكون أمرا مؤسفا أن يكون منفذى القانون بهذه العقلية الرجعية فى تنفيذ الأحكام التى تصدرها محاكم الدولة الرسمية ، لماذا ضباط الشرطة لم يقدموا استقالاتهم عندما اغتالت ايادى الغدر العشرات من شباب الوطن ظلما وجورا ، لماذا ضباط الشرطة لم يقدموا استقالاتهم عند اعدام الكثير من المواطنيين التى تجتمع عليهم نفس ظروف الإدانة، لماذا يستقيلوا ضباط الشرطة وعشرات بل الآلاف من شباب البلاد الحر يعذب فى السجون لأسباب سياسية وحرية رأى عام ، لماذا ضباط الشرطة لم يستقيلوا وحرية المواطن تنتهك فى اليوم ألف مرة ، غلاء فاحس فى الأسعار ، حروب ، اقتصاد منهار …

    أن ما حدث دلالة كافية أن هؤلاء وامثالهم من الدفعات الآخرى تم تربيتهم داخل هذه الكليات بأن المواطن هو العدو الأول

    ومن المفترض ان يتم محاسبة كل هؤلاء الضباط الذين استقالوا بطريقة مهينة للقانون والدولة والقضاء وهم يمثلون جزء من قانون البلاد الذى يسرى على الجميع وهم احد ادوات تنفذيه ويكون مقبولا اذا قدموا استئناف عبر هيئة قانونية ولكن استقالات بهذه الطريقة التى لا تحترم القضاء فى البلاد هذا اسمعه دلع وعدم ادب وعدم احترام لقانون البلاد أنا لو كنت وزيرا للداخلية لأدخلتهم حبس عسكرى لعدم لإلمامهم بالقانون والإجراءات القانونية فى مثل هذه المواقف … أما عساكر شرطة سحاسيح ..

    وان ماجرى من استقالات يفصح جليا الى دكتاتورية النظام وهذه المؤسسة التى كنا نظنها تحفظ وتحافظ على القانون وهم اول من يريدون تجاوزه

  26. هذه اول الخطوات لتغيير مسار الحكم الصادر من محكمة الجنايات بإعدام الملازم القاتل ولو تم ذلك فعلى العدالة السلام.

  27. يقول المولي جل جلالة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ على أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ للتقوى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (8) )) سورة المائدة

  28. سبحان الله انه زمن الانحطاط واللاخلاق واللاقيم يعني ضباط يقدموا استقالات جماعيه عشان زميل واحد حكم عليه بالاعدام لانه قاتل اذا قتل خطاء او متعمد هو قاتل شخص واحد ولم ينفذ فيه الحكم حتى الان اي لم يمت ولم يحركوا ساكنا هؤلاء الاوباش المرتزقه الجبناء عديمي الاخلاق والشرف والضمير عندما حصد رصاصهم ورصاص الامن شباب هبة سبتمبر ولم يصحو فيهم ولا اي شي انساني والنظام يقتل ويغتصب ويشرد الملايين في دارفور والنيل الازرق وجبال النوبه وكذلك كانو في ثبات عميق ايام مجازر كجبار والشرق واهانه الطلاب والطالبات وجلد النظام العام للفتيات
    من اي طينه هؤلاء وهل يمكن ان يثق فيهم الشعب السوداني بعد هذا؟
    بس هم برضو ارجل من الشعب لانهم تضامنوا مع دفعتهم ونحن يقتلوا فينا وصالح عام وعووووووووووووووووووك الي الاخر وماقادرين نتحد

  29. ده إحتجاج صريح على العدالة و القانون الذى يجب أن يكون فوق الجميع
    و زى ما بقولوا (بوليس كيس) أهو إتكيس و عقبال اللسة ما قبضوهم
    لو كانت عوضية دى أخت واحد منهم كان الوضع حيكون كيف؟ واحد منهم يجاوب

  30. كلام عجيب والله يعنى يحكمو على القاتل بالبراءةعشان خاطر عيونكم ولا شنو شنو يعنى

  31. سبحان علي هؤلاء الضباط !!
    الم يتم تسريب مكاتبات رسمية وهي لابد من اعادة تعليم هؤلاء الضباط لأنهم يفتقدوا للانضباط وعدم معرفتهم اللغة العربية وقواعدها ،يجب علي قيادة الشرطة ان تحاسب هؤلاء الضباط لان بتصرفهم هذا يودي فعلا الي عدم الضبط والربط ،فقرارات المحكمة لها قواعدها وأصولها من مرافعات وجلسات استئناف تصل الي المحكمة العليا والحكم في النهايه الي قوة البينات وترجيحها ،لكن هذه الهوحة والهرجلة من هؤلاء الضباط ي فوضة تودي الي عدم احترام حكم المحكمة الابتدائية الذي يمكن استئنافه ومراجعته ،
    اًذن مثل هؤلاء الضباط اكبر معين علي الظلم في مقبل الأيام لأنهم بتصرفهم هذا يفتقدون لأبسط قواعد المعرفة وهي الفصل بين السلطات ،ومن أين لهم بمعرفه ان هذا الجاني كان يقوم بواجبه هل هم اعلم من بالقانون ام هي العصبية الوظيفية البغيضة ،وعقلية انصر أخاك ظالم ومظلوم وعانته علي الظلم !!
    اتمني ان لايكون هذا التصرف الغير مسئول قد حدث وان هؤلاء الضباط لم يقوموا بهذا العمل التصرف الغريب ان يتركوا القانون يأخذ مجراه الطبيعي ويتم استئناف ومراجعة الحكم في محكمة اعلي درجة الي يصل الي المحكمة العليا !

  32. يعنى شنو مايستقيلوا لأن هم فى الاساس دايرين مخرج من العسكريه التى فرضت فى الآونه الاخيره قيودا صارمه تمنع الضباط خاصه من ترك العسكريه وجاتهم قضيه دفعتهم ده بردا وسلامه زى ما قال المثل (مصائب قوم عند قوم فوائد)وكما قال المثل الشعبى فى غرب السودان ودارفور تحديدا(هى من قبيل ما مشايه ولوتت ليها قشايه) خلى يستقيل وزير الداخليه نفسو مش انتو (شويه فاقد تربوى ليس الا)،،،

  33. اولا استقالة جماعية هو التمرد بعينة
    ثانيا غيركم في وعلي استعداد لملء الثغرة
    ثالثا انها من دفعة القتلة لا تؤمن بحكم القضاء
    رابعا هل ينهار جهاز الشرطة اعتقد ابدا بل الدولة توفر سيارات ووقود
    خامسا رحلة موفقة لزميلكم الي الجحيم

  34. هذه الاستقلات المزعومه تؤكد بجلاء حجم الفساد الذى ضرب كل مفاصل الدوله لاسيما الشرطه ،، فكم من مواطنى سقط وقتل وعذب من قبل الشرطه ولم يعاقب المجرمون الحقيقون من الشرطه ،، فكيف ياتى هؤلاء الحثالى للضغط و التاثير على مجريات العدالة التى قالت كلمتها من خلال إجراءات المحاكمه التى إستمرت لمده عام كامل ،،
    إن كان هناك من قانون آو عداله آو شرطه نزيهه فعليها قبول إستقالاتهم فوراً و تقديمهم لمحاكمه ،،

  35. بالذمة شوف العساكر عديمي الرحمة الفي الصورة الفوق دي بيضربوا الولد بالعكاكيز كيف وبرضو تقول لي بيؤدوا في الواجب .. الشرطي المحترم ويعرف واجبه فوق راس الشعب ونعمل ليه تمثال والشرطي المجرم لازم ياخذ جزاه

  36. يعني شنو لو إستقالوا مؤهلاتهم شنو ، يا تقتلوا الناس سمبله ياتستقيلوا أستقيلوا يرحمكم الله، آل يأدي واجبو آل، زول يمشي يتدجج بالسلاح ويجي يقتل يقول بأدي وآجبي!!!!!!! يحى العدل

  37. انها حيل والاعيب النظام الماكر , هل ذلك يعني ذلك رفض ضباط البوليس لحكم القضاء الذي نادر مايحكم بالعدل ومساند ابدا للشرطة في قتلها للمواطنين , وهل من واجبات اداء الخدمة القتل ؟ان النظام يريد الدفاع الشرطة التي تحولت من خدمة الشعب الي خدمة النظام القاتل….هي محاولة ماكرة لتحكم محكمة الاستئناف بغير الاعدام وتغير الحكم ….وعليالشعب ان يخوض المعركة ضد القضاء لان النظام افسد القضاء

  38. كضابين وقتله!الروح اياها الروح والقتل اياه القتل من انتم؟الصوره المرفقه مع الخبر دليل كافى على وحشيه الشرطه السودانيه وقمعها للشعب مع انو المرتبات والحوافز والمعيشه بتاعه الشرطه والجيش والامن وكل موظفى الدوله من جيب المواطن!بعد دا ماعندهم ذره احترام للمواطن!قمه الجهل والتخلف!

  39. بالله شوف ديل ؟؟ قالوا استقالات .. انشاء الله الى الجحيم يا سفلة والله انتم لا تستاهلوا تكونا خفراء لأنداية … عاوزين يحكموه ليكم بالبراءة يعني ولا ايه؟؟؟
    يؤدي واجبه يعني يقتل الناس .

    نفترض جدلا ان البيت الذي كانت تسكنه عوضية الله يرحمها فيه شراب .. هل هذا يستحق زهق روحها ؟؟ ويعني ايه لو ترك الموضوع . لماذا رجع للقسم واخذ قوة زيادة ورجع ليرتكب جريمته ؟؟

  40. يعنى يا ضباط السجم والرماد عاوزين تقتلوا المواطنين وتطلعوا براءة ولا كلامكم ده معناه أيه.القانون قانون حتى على عمر البشير رأس الأفعى يطبق بلاش ملازمين وعفن.

  41. يغوروا في ستين داهية ..وهذه مجرد فبركة مدفوعة الثمن …تقف وراءها الحكومة لتخليص رقبة هذا الضابط السفاح من حبل المشنقة …لكن ديننا الاسلامي قد حسم الامر ..الم تقرءوا قولة سيدنا عمر رضي الله عنه …والله لو تمالأ عليه أهل صنعاء لقتلتهم جميعا…ويقصد القصاص من القتلة حتي ولو كانوا اهل مدينة كاملة ..وقياسا علي ذلك نقول لو اشترك في قتل عوضية كل هؤلاء الضباط ال 380+1 لوجب قتلهم جميعا…وبلاش بلطجة للتأثير علي سير العدالة ..وتصرفكم هذا يكشف لنا فعلا معدنكم وخستكم ونذالتكم وماهية قيمة المواطن السوداني عندكم …ومن هنا نقول والله لو تم حل جهاز الشرطة بكامله لايعنينا بشئ وانتم اصلا موجودين لحماية الحكومة والا قولوا لنا لماذا تنامت الجريمة وتنوعت في الخرطوم بدءأ من اصغرها وحتي اكبر الكبائر ترتكب بالخرطوم واحيانا نهارا جهارا وتحت سمعكم وبصركم حتي صرنا نسمع بعصابات الاتجار بالاعضاء البشرية وآخرها قصة اختطاف طفل بالثورات …هذا اذا استثنينا لحوم الحمير ..والقائمة طويلة وانتم المسؤل المفترض لتوفير الامن والسلامة للمواطنين .

  42. غوروا كلكم داهية تأخذكم جميعاً.. توفير مرتبات ومخصصات وغيره ..
    لو كانت هذه القتيلة أخت أحدكم ، أهكذا كان سيكون موقفكم ؟؟

  43. ما هو يا القتل خطأ والمحكمة فاشلةودي كارثة ،، يا المحكمة صحيحة والضابط مجرم وفي الحالة دي الـ 380 ديل غلطانين واحسن يستقيلو من هسه لانو الشعب ما ناقص علل

  44. نتمنى ان تكون محكمة الاستئناف والمحكمة العليا على قدر نزاهة وامانة قاضي محكمة الموضوع وتأييد حكم الإعدام على هذا الخنزير الذي اساء للشرطة ودورها في الحفظ على حياة واموال وممتلكات المواطن وتوفير الأمن والاستقرار له وليس التنكيل به وقتله لأتفه الأسباب ونتمنى بعد إعدامه ان يبقى من تبعه على موقفهم من الاستقالة وان لا يتراجعوا وان يتم استبعادهم جميعا عن جهاز الشرطة لان سلوكهم هذا يعد شكل من أشكال التأثير على القضاء ومحاولة التشكيك في نزاهة الحكم ويتعين قبل قبول استقالة هؤلاء فصلهم عن العمل ومعاقبتهم على تضامنهم مع مجرم قاتل وتشكيكهم في نزاهة القضاء ومحاولة التأثير عليه ولو تَرَكُوا على فعلهم هذا فسيكون له مردود سء على سير العدالة وسيشكل سابقةخطيرة اذا لم يتم التعامل معها بالحزم اللازم وأي تعديل في الحكم يعني الاستجابة لضغوط هؤلاء وهو مايمثل سابقة خطيرة في تاريخ العدالة فباي حق وباي سلطة وبأي صفة قرر هؤلاء بان القتل خطأ فان كان امر تكييف الجريمة متروك لأهل او زملاء او أصدقاء الجاني او المجني عليه فما فائدة ودور ومهام وواجبات القضاء وهل يجوز استنكار احكام القضاء بالتحريض على الإضراب والتوقف عن العمل بمثل هذا السلوك الذي يعد في ذاته جريمة خطيرة تهدد السلم والأمن العام وتمس باستقلالية وحيادية وامانة القضاء وحكم سيادة القانون ونقول لأهل المشهودة اذاحدث اي تأثير على سير العدالة في مراحلها الاستئنافية العليا استجابة لمسلك هؤلاء الاوغاد فينبغي ان يتبرع احدكم بتنفيذ حكم الإعدام في هذا الكلب ثم يتضامن معه الجميع على ان القتل كأنه خطأ مثل مافعل هؤلاء

  45. والله شيء عجيب . عاوزين يقتلوا المواطنين العزل بدم بارد وتقولوا واجبه . ونوهت انو مسئول كبير بوزارة الداخلية طلب منهم التحلي بالصبر . الكلام ده معناهوا شنو القاتل حيطلع بريء ولا شنو .. زكروني الحمار الغبي المتهم بقتل دكتورة ساره . صاحبنا في اجازة شاف المظاهرة دخل اقرب قسم شرطه وشال ليهوا بندقية الغبي . دي شهوة القتل . دربوهم دفاع شعبي وحرب الجنوب انتهت والجماعة خرمانين للدم ومتسلطين علي المواطنين البسطاء . قايتوا يااهل عوضية عجبنا جاياكم ماسورة كبيره . بالنسبه لي ال 380 خازوك ديل طيارة عجيب تودي وماتجيب . وجودكم وعدمه كل واحد الزمن الاغبر ده العاصمة بقت مافيها امان . ياحليلك يابلدنا لما كنا بنوم في الشارع قدام بيوتنا . قالوا كمان عملت ليها عصابات . الواحد تقول في اميركا ..

  46. هؤلاء هم ابناء الإنقاذ لا يعرفون الحق الا اذا كان لصالحهم.. وضباط الدفعة المشؤمة يتعاطفون مع زميلهم الذي ادانته محكمة (قضائية) وهذا سلوكهم الطبيعي .. لا ينتابهم اي شعور بالذنب ان كانت الشهيدة مقتولة عمدا او خطأ .. طالما انه ابن دفعة.. فعلا الطيور علي اشكالها.. حامد فرحنا..وغسان وكل الدفعه شربوا من كأس واحد.

  47. قالوا قضيه راي عام من حظ السودانين ان تكون الشهيده عوضيه سبب في اندلاع ثوره مدنيه ضد استقلال الوظيفه والقانون لسلب وقهر الناس اعدام الملازم شان القاضي المهم عوضيه اعادت الامور لوضعها الصحيح.

  48. شوفوا قوات الشرطة فى هذه الصورة تضرب فى المدنيين الذين يحتجون سلميا بالعصى والشرطة الاسرائيلية وفى الدول الغربية الديمقراطية تحمل المحتجين من ايديهم وارجلهم وممكن ان توثق ايديهم بدون ضرب !!!
    الشرطة والجيش عندنا يعاملوا المواطنين المحتجين والمتظاهرين بكل قسوة ضرب واطلاق نار(طبعا ده بيحصل فى الانظمة الديكتاتورية بت الكلب وبت الحرام) والشرطة والجيش عند الدول الغربية واسرائيل تعامل مواطنيها بالقانون واقل نوع من القسوة لكنهم ضد اعدائهم الاجانب غير ذلك عكس جماعتنا بالله العلى العظيم لا يقربوا اى محتل او معتدى اجنبى بس رجالتهم وشجاعتهم امام مواطنيهم يا للخيابة والخياسة والجبن(بس يقلبوا الحكم ويقعدوا يتراجلوا على المواطنين) والمصيبة انه ملابسهم ورواتبهم وسلاحهم وتعيناتهم من عرق الشعب السودانى يعنى ما جايبنها من بيت امهم او ابوهم انهم لا يستحقوا الاحترام بل كل الاحتقار والله على ما اقول شهيد!!!!!!!!
    كسرة: هسع زول قدام اهله واسرته يكون وحش كاسر وامام الناس فى الشارع يكون زى النعجة ده بيكون راجل او بيستحق الاحترام كلا والله الذى لا اله الا هو!!!!!!!!!!!!

  49. فى ستين داهية لان هذا يعنى انهم يريدون ان يصبحوا فوق القانون ويأخذوا القانون بأديهم والحقيقة بصراحة كدة الانقاذ هى اللى دلعتهم فى الجيش والامن والشرطة وهم يبحبحون ب 70% لآ من ميزانية الدولة ليس للسلاح وحده ولكن لرفاههم الشخصية عندما تحدث احد قيادات المؤتمر الوطنى عن اسباب تجديد الرئاسة للبشير قال انه له شعبية داخل الجيش ونقول لماذا الشعبية لانه مدلعهم خاص وترك الحبل على الغارب واللواءات يتقاعدون بكامل مخصصاتهم المهولة التى تقصم ظهر الشعب وليتهم حسموا معركة مع المتمردين ليتهم حرروا حلايب ا

  50. اللهم لا شماته بس ضباط الشرطة وخاصة أصاغر الرتب من أسوء المخلوقات التي تمشي على الأرض حب السلطة داء لا دواء له.

  51. خافوا الله يا مجرمين … يعنى الزول دا كان ببشر فى حفلة والبندقية اتزلقت منو…. ولا هو اطلق النار لأعلى وعوضية كانت طايرة وصادقتها الطلقة… هو فى شرطة فى السودان يلا غورو بلا لمة معاكم والله القضية دى تحصل فيها اى فبركة ح نفجر الخرطوم

  52. أثبت بأن هذا التصرف الغريب من هؤلاء الضباط بأن السودان تأكد بأنها دولة بوليسية ولأول مرة نسمع ونرى بأن الضباط يخالفون حكم من أحكام القضاة وبذلك تصبح هيبة الدولة فى خبر كان والأمور تصبح معكوسة وعلى القاضى أن ينفذ أمر الضابط والضابط يقتل الأبرياء ويقول كنت أؤدى واجبى الوطنى والقتل كان عن طريق الخطأ وتظ فى حكم القاضى ..المحامون والشهود وحيثيات القضية والدلائل الى الجحيم ونحن الضباط أسياد البلد نقتل من ما نصنع ونعوس فسادا فى البلد من ما نزرع من الفوضى ولا قانون والما عاجبو يمشى للسيد البشكير رئيسنا الطرطور .. ولن يبقى لنا الا أن نقول للشهيدة عوضية يرحمك الله رحمة واسعة

  53. هذه عينة من شرطة الإنقاذ ، يخلوكم تقتلوا الناس برصاص في الرأس بعد الذهاب للقسم و إحضار السلاح و العودة مرة أخرى و هذا قتل خطأ أثناء تأدية الواجب ؟ يجب أن تقبل إستقالاتهم على الفور لأن هؤلاء ليسو ضابط شرطة إنما مشاريع لإرتكاب جرائم بإسم أداء الواجب ؟؟

  54. ما بخجلوا ، يعني عايزين الراجل يقتل نفس بريئة و يطلع ساكت، ام عايزين يمارسوا القتل هم لانه الحكم ده هو تهديد لهم في حالة قتلهم للنفس التي حرم الله.

  55. ( ﻛﺎﻥ ﻳﺆﺩﻯ ﻭﺍﺟﺒﻪ ﻭﺍﻥ
    ﺍﻟﻘﺘﻞ ﺟﺎﺀ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺨﻄﺄ) يعني عايزين يطلقوا أيديكم في الناس تقتيلا وتعذيبا وضربا دون محاسبة ومسائلة؟
    لو نزلت الحكومة لرغباتها لعمت الفوضي وجرت الحكومة لنفسها ويلات لا يدري أحد عاقبتها.
    رحمك الله ياعوضية وأحسن إليك

  56. الأداب والنظم العسكرية ليس كما تتصورونها بتسليم البطاقة والتظاهر ، السلوك العسكري والأدب العسكري أرفع من ذلك . نعم نشرت الصحف أن عدد مهول من دفعة المحكوم عليه وأخرين من ضباط الشرطة الذين سمحت لهم ظروف العمل بالحضور للمحكمة في ذاك اليوم ، حتي هنا الأمر عادي . هذا حكم محكمة الموضوع هنالك فرص أخري للطعن والإستئناف ، ورجال الشرطة من أصغر رتبة حتي أرفع رتبة هم رجال قانون وأدري بالمرافعة وأقرب الناس للإقتناع بالحجة ، وللشرطة ومنسوبيها الأمكانيات العالية و القدرة علي منع التاثيرات السياسية والأعلامية من سبل العدالة .

  57. منذ إنقلاب الإنقاذ المشئوم لم يعين أحد ضابط إلا إذا كان منظماً للكيزان ومن اللإضل للسودان أن يقال كل الضباط الذين تعينوا في هذا العهد .

  58. لما كتلو عوضية القدم استقالتو منو وكمان الشرطي يودي واجبة في راس الابريا يا ناس انقاذ المرة الجاي جيبو حلاوة سكتو الضباط البكوركو ديل استقالة جماعية من اجل حامد فرحنا ولا صول يعلو في قتل الشهيدة البطلة عوضية عجبنا سبحان الله خلق الانسان وعلمة البيان

  59. غورو في ستين داهية تخمكم
    يا تقتلو الناس او تستقيلو؟؟؟؟؟
    قال ايه قتل بالخطأ
    بالله دا مستوي ضباط

  60. القتل العمد حكمه القصاص في الشرع سوا كن ضابط او رئيس جمهورية كيف قتل خطا والتصويب على الراس وتقرير المشرحة وعودة الملازم الى مكان الحادث ثانية لانهم رموه بالطوب وعليك ان تعلم ان عقاب الدنيا اهون له من عقاب الاخرة ويجب ان ياخذ القانون مجراه صيانة لدماء واعراض الابرياء ويا ريت يقدموا مرتكبي مجزرعة سبتمبر للعدالة قريباونحن في انتظارك يالراكوبة تجينا بالخبر اليقين

  61. فيذهبوا الي الجحيم هؤلاء الضباط لانهم اصلا غير مؤهلين لهذه الوظيفة طالما يروا بان القانون يجب الا يطبق في زملاءهم , هل مجرد بانك حتة ضابط في البوليس مخول لك تزهق ارواح الناس سمبلا ساكت..فالشرطة المحترمة في كل العالم حريص كل الحرص تنفيذ القانون علي الكل دون استثناء وتوفر الامان والامان لكل رعاية الدولة من مواطنين ومقيمين , لكن مجرد جندي في الشرد بالكاد يبصم يعتبر نفسه هو المشروع وهو القاضي وهو القانون نفسه بل فوق القانون..اقبلوا استقلاتهم هؤلاء عبء علي الدولة وعلي المواطن

  62. المهم قتل سوى كان عمدا او من غير عمد وفى الحالتين ليس هو الاسلوب الشرطى الذى ادى لحتفها دون ذنب ليس مجرمة هاربه او مطلوبة حتى رجال الشرطة فى هذا البلد المنكوب لا يعرفون واجبهم ولاتجده سوى فى شعارتهم فقط اما الواقع معكوس تماما

  63. هذا ليس تعليق ولكن لعلمي ان الكثير من القراء سيمرون على هذا القال أردت ـأن تشاركوني قراءة هذا المقال خصوصا الدجاج الالكتروني الكيزاني

  64. مثل هذه الأحكام تؤثر وبدون أدنى شك فى كفاءة الشرطة وهيبتها لأن المرحومة حسب ماراج قد قامت مع بعض الأفراد بمقاومة الشرطة وأخذ سلاح من بعض أفراده ولو كنت أعمل بالشرطةلتقدمت بإستقالتى بدون أدنى تردد

  65. البلد الوهم دي !!!!!!!
    أول مرة أسمع بتقديم الإستقالات في العسكرية.. حتى العسكرية ضاعت وضاع مفهومها..

    لو عسكرية صح المفروض يقدموا كلهم لمحاكمات عسكرية.

  66. عشان ربوكم ف الكلية كدا … تكتلوا في اهلكم واخواتكم واخوانكم وبناتكم واولادكم ويجوا ناس الحكومة يطلعوها قتل خطاء م حبا فيكم بل حفاظا على كرسيهم …. اتلهوا بالله داهية تخمكم كلكم … لولا الاعلام شكل ضغط على الجهاز القضائي وظل متابع لهذه القضية لجاء الحكم بما يرضيكم او اكثر … خافوا خالقكم م تخافوا سيدكم

  67. الأسباب التي دعتكم للإستقالة يا المستقيلين ليست هي التي ذُكِرت في المقال وإنما السبب الرئيسي هو أن النظام ورّطكم وأعطاكم الأوامر بقتل أي مواطن يخرج عن الخط الذي رسمه النظام (مظاهرات أو أي شبهات تمس المشروع الحضاري الكذوب) وهو الآن النظام يتملص عنكم بعد ما شيّلكم الشيلة. خليكم شجعان وقولوا الحقيقة.

  68. خايبين وخايسين ودة دليل على انكم راضين بالظلم الحاصل في البلد قتلتوا شهداء سبتمبر بدم بارد 234 شخص وما عاوزين العدالة تاخد مجراها اصبحتم حجار شطرنج في ايدي الزمرة الفاسدة من بني كوز اللئام لعنة الله عليهم وعليكم ويورينا الله فيكم يوم..

  69. إن نزلت عصابة الكيزان عند رغبة ضباطها الذين يرون أن القاتل، افضل من المقتول،وتراجعت عن الحكم الصادر الذي ما هو إلا دعاية من عصابة الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني اعن الحكم الصادر، فعلى الشعب السوداني أخذ القصاص بنفسه.

    هذا الحكم ما هو إلا دعاية رخيصة من عصابة الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني المخانيث بأنه يطبقون العدالة فيما بينهم وبقية الشعب المقهور بآلة قهرهم الخسيسة. إنني على يقين بأنه إن لم تكن هذه الحادثة قد تزامنت مع نهاية دورة حكمهم البغيض وإقابلهم على انتخابات خج جديدة لما لقى هذا المجرم عقابه على هذه الجريمة الشنعاء. ومتى قتلت عوضية رحمها الله رحمة واسعة؟ هل كان ذلك قبل شهر؟ فلماذا أخذت القضية كل هذا الوقت الطويل؟ إن العصابة منذ وقوع هذه الحادثة المشئومة قرروا قتل هذا المجرم وتقديمه كبش فداء لمشروعهم البغيض ولكنهم تماطلوا حتى يكون الحكم من اقتراب الانتخابات ليضللوا به بعض البسطاء من الشعب السوداني.

  70. استقيلو كلكم في ستين داهية انشاءالله يعني يخلوكم تقتلو الناس علي كيفكم طالما في قانون يمشي علي الضابط والمواطن واللا انتو عايزين القانون يمشي علي المواطن فقط يعدم هذاالضابط والماعاجبو يسلم سلاحه ومع السلامة
    .

  71. هؤلاء 380 مجرما وليسوا ضباط ويجب ان تأخذ العدالة مجراها وليت البشير يقيم العدالة في عصابة الانقاذ ويأخذ العدل مجراه في كل مرافق الدولة فهذا أفيد من الحوار الذي يبدو الآن مثل الخوار ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب* صدق الله العظيم*

  72. ده عدم إحترام لسيادة القانون ..قناعاتكم دى شنو ؟ هل أنتم محكمة القانون أم أنّ هنالك محكمة حاكمته ؟ ولماذا لا يتبع محاميه الطرق القانونية التى رسمها القانون إذا أراد
    الإستئناف ؟ حكم القانون يطآل من تقف ورائه قبيلة وليس حفنة زملاء إذا كنتم تحترمون القانون وقد أعدم من قبل الطبيب المشهور بكار عندما صبّ النار على إثنان من أبناء الجزيرة داخل الدكان الذى يستأجرونه منه فى منزله ولم تشفع له مكانة أو منزلة.

  73. لن يتم اعدام الضابط .. دعاية انتخابية … سيطلق سراحه بعد الانتخابات … لا تصدقوهم ولو تعلقوا باستار الكعبة ..

  74. من العجيب حقا ان تعترض قوة منضبطة على قرار محكمة يجب احترام قرارها خصوصا من قوة منضبطة ، فأكيد ان هذه الدفعة محتاجة لاعادة تأهيل من جميع الجوانب من الناحية القانونية ومن الناحية السلوكية ومن الناحية الجسدية ومن الناحية الانضباطية . لا يحق باي حال من الاحوال لضابط شرطة ان يقتل اي شخص . هنالك مواقف تحتاج لضبط النفس واستعمال المهارات الفردية التي من المفترض ان يلم بها الضابط وفرد الشرطة في مثل الموقف الذي فيه تم اقتيال الشهيدة عوضية . هنالك استثناءات ضيقة ومحدودة للغاية لاستعمال السلاح الناري والتي من المفترض ان يعلمها كل ضباط وافراد الشرطة . اكيد ان الملازم اول الذي حكم عليه بالاعدام ضحية عدم التدريب الصحيح والمهني ومسئولية ذلك تقع على الذين دربوه بكلية للشرطة وعلى الذين اختاروه لكلية الشرطة وعلى ادارة الشرطة التي عينته لقيادة مثل هذه المواقف التي تحتاج الى الصبر وقوة الشخصية والمهارات الفردية التي تتمثل في اجادته وبراعته في كل فنون القتال مثل الكراتيه والتاكندو والملاكمة وغيرها من المهارات الضرورية التي يجب ان يتمتع بها الشرطي الذي يعمل في العمليات على الاقل وايضا تقع مسئوليته على رئيس الجمهورية الذي زاد كل شئ موية فخلط الدفاع المدني مع شرطة الحياة البرية مع شرطة المرور مع شرطة الجنايات مع شرطة الاحتياطي المركزي …الخ فكل شرطة من هذه الاقسام يجب ان تكون شرطة متخصصة فلايعقل شخص قضى اكثر من عشر سنوات بالمطافئ وهو ضابط صغير ان يتم نقله لشرطة الاحتياطي المركزي ، فكل شرطة لها سلوكياتها وادبياتها وممارستها تختلف عن الاخرى اختلافا جوهريا . حكى لي ضابط شرطة متقاعد احيل للصالح العام ظلما بداية الانقاذ وقال لي انه كان في دورية بالليل فرأى لصا يقفذ من بيت فما كان من هذا الضابط الا وان نزل من دوريته وطارد اللص من شارع الى شارع ومن زقاق الى زقاق دون ان يطلق طلقة واحدة على اللص علما بان اللص كان على بعد خطوات منه حاول اللص الابتعاد من المنطقة السكنية والدخول الى الخلاء وتابعه ضابط الشرطة مطاردا في الخلاء واخيرا جلس الشرطي على الارض ورفع يديه مستسلما فلم يقبضه ضابط الشرطة وانما واصل جريه فما كان من اللص الا ان هرب جاريا في الاتجاه المعاكس فلحقه ضابط الشرطة فجلس اللص في الارض مستلما وايضا واصل ضابط الشرطة جريه دون ان يقبض عليه وتكررت هذه الحالة اكثر من اربع مرات وعندما راي اللص هذا الامر رقد على الارض مستلما وجاءت الدورية ورفعته في العربة واقتادوه الى قسم الشرطة . هذا المثال الذي اوردته يدل على كفاءة رجل الشرطة في السابق فكان الواحد فيهم لو ضرب كف لا يرد بالسلاح الناري وانما يستخدم مهاراته الفردية فقط ، فكانوا والله محبوبين بسعة صدرهم ومهابين لانهم كانوا اقوياء

  75. إلى المجلس القيادى للشرطة ،،، تعلمون اكثر منا ان سمعة الشرطة فى الحضيض ، وتعلمون ايضا ان لدى الشرطة مشاكل هائلة بينها وبين المواطنين ، عليه فان الضغط الذى يحاول ابناء دفعة قاتل الشهيدة تعد طعن فى القضاء والقانون والذين من المفترض انهم حماة لها ، لو حدث انكسار ورضختم لهؤلاء الضباط الصغار ، فسيكون ذلك بادرة ترسخ لسلوكيات مماثلة ليس للضباط فقط بل حتى الجنود ، كلمة القضاء هى الاخيرة لذلك نتوقع منكم الاتى
    1- قبول استقالات كل هؤلاء الضباط .
    2- ان عادوا وتراجعوا عن مواقفهم وعادوا طوعا ، يتم محاسبتهم على الفور وفقا للوائح الشرطة.
    3- اتخاذ اجراءات أخرى فى شأنهم كتفريقهم ونقلهم الى النقاط الخارجية أوالضعين ليتولى الجنجويد تأديبهم .
    4- من يعصى هذه الاجراءات يتم فصله من الشرطة بدون حقوق.

    هذا ان كنتم حريصين على بسط هيبتكم والا فالضحك شرطكم

  76. لا اصدق أن أحدا من الشرطة يتقدم باستقالته . لأنهم لن يجدوا نظاما مثل ما هم فيهز هذا كلام استهلاكي فقط

  77. قال المدان يؤدي واجبه، هل واجبه هوقتل الأبرياء دون وجه حق ؟ وهل المرحومة كانت تحمل قنبلة أومدفع .
    يظهر عليكم لاتعلمون قيمة الإنسان وبالتالي غياب الوازع الديني الذي يتحكم في سلوك المسلم، الإنسان هوخليفة الله علي الأرض ، فكيف تحللوا لأنفسكم قتله بمجرد أن إنتفض أو إعترض علي حكومة.

  78. انتم وقت بتعرفوا القانون زميلكم السرق 48 مليار وتم اخراجه من المعتقل ما استقلتوا ليه وبعدين ضربه بطلق ناري في راسها وتقولوا قتل خطأ وبيؤدي واجبه ما كان يضربها في رجلها وبعدين دي حرمة يعني حكاية دفاع عن النفس مافي وبعدين قلت الادب ليكم شنو قبل كده ملازم امن كفت عقيد شرطة مرور ماعملتوا حاجة لمن جات في البت المسكينة المدنية بقت عندكم هيبه

  79. المعروف لكل سوداني ، ضباط الشرطة شغلتم الرشاوي و حماية الحرامية من سياسيين و اقربائهم و اصدقائهم و حماية بيوت الدعارة و هم في انفسهم فاسدين و مفسدين لغيرهم ومهربين للبنقو و كل انواع المخدرات. اسوأ ما في الانسان ينضح منهم . وكلاب سلطة ومخنثين. يعني هم ارجل من ضباط الجيش العظام البمسكوهم الجنجويد يدقوهم زي بنات النظام العام و يحلقو ليهم بالموس المين و يبكوهم و يرقصوهم رقصة العروس و رقصة الريس المخنث المشهور برقص الصلب. روحوا في الف داهية.

  80. هذه فبركه من الحكومه لإيهام الناس بأن الشرطه ممتعضه من قرار الحُكم على زميلهم القاتل…هذا الكلام لاأساس له من الصحه..لم يستقل أى ضابط فى الشرطه..الحكومه ترمى إلى تغيير الحكم الصادر على المتهم كى لا ينفذ حكم القضاء

  81. والله عشنا وشفنا زمن المحن والعجايب مع مع حكومة السجم والرماد

    حماة القانون يطعنون في أهل القانون!!! وقضاة السودان اصبحوا لعبة في يد الصغار والكبار ايضا!!!
    380 ضابط بالله ما بتخجلوا!!!؟ وانتم في اعتقادكم بانو العبارة دي صحيحة “ذكر ان تدخلات السياسيين والاعلام اثر فى القضية وجعلها قضية رأى عام بما قاد للتاثير على قرار المحكمة” !!!

    والله دي مصيبة كبيرة كون ضباط الشرطة يشعرون في دواخلهم انو القضاة يمكن التاثير عليهم
    !!!! معقولة بس!!! طيب كيف حايشتغلوا مع بعض تاني كيف ويتعاونون من اجل المواطن الغلبان ده!!! والتشكيك في نزاهة المحكمة دي لوحدها جريمة!!!

    طيب اذا صدق هذا الخبر فمعناه انو القضاة السوداني في ورطة فوسائل الاعلام والسياسين اثروا وضغطوا المسكين وبرضو ان الان بتضغطوا في محاولة للتاثير عليه ونشوف ضغط مين الاقوي لو الواحد “عام على عومكم”!!!!

    شفتو سياسة التمكين لما تقلب وتصبح عكس بيحصل شنو!!!!

  82. هنائآ للشهيد عوضية باخذ تارها من المجرم
    لنا تنار مع محاكم النظام الاجرامي ابتداءآ
    من شهداء 28 رمضان مرورآ بشهداء الحركة الطلابية
    سليم والتاي وبحرالدين وموسي ابكر وشهداء سبنمبر

  83. جزء كبير من الشرطة فاقد تربوى.
    حسبي الله ونعم الوكيل
    حسبي الله ونعم الوكيل
    حسبي الله ونعم الوكيل

  84. ضباط الشرطة ديل بيحلموا يكونوا زى ضباط شرطة حكومة حسنى مبارك يقتلوا من يقتلوا ولا يحاسبوا والضابط البنت العاوزه يقول ليها تعالى قدام أبوها مافيش حد يقدر يقول ليهو تلت التلاتة كم لدرجة أن الاب لو إبنه دخل كلية الشرطة يهلل ويزمر ويفرح ويذبح ذبيحة ولو دخل طب أو هندسة يحزن
    دا العاوزين يعملوه فيها الكيزان لكن نحن مش أولاد بمبا نحن الزرق ونحن الغبش دمنا مابيروحش هدر
    قالوا ايه
    بان الملازم اول حامد فرحنا، كان يؤدى واجبه وان القتل جاء عن طريقة الخطأ
    مسدس ومربوط فى محفظته على جنب الضابط
    طلع المسدس من محفظته بطريق الخطأ
    وفك التأمين بطريق الخطأ
    وصوب نحو الشهيدة بطريق الخطأ
    وضغط على المسدس بطريق الخطأ
    والتصويب كان دقيق وفى مقتل بطريق الخطأ
    لو كانت طلقه فى الهواء للتخويف
    وعوضية كانت فى السطوح بتنشر غسيل على الحبل والطلقة جاءت ليها فى السطوح وقتلتها
    كنا نقول الضابط فرحنا رفع المسدس فى السماء وعوضية كانت فى السماء ولقت قدرها
    بعدين أنت يا فرحنا فرحان بأيه
    عشان عملت ضابط بوليس
    أعدموه ثم أعدموه
    مش هو وبس
    كمان قتلت شهداء سبتمبر لازم يقادوا لنفس القاضى ويصدر حكمه بإعدامهم النفس البشرية غالية لها رب خلقها وهومن يملك حق متى تصادر حياتها ولا يترك الأمر فى أيدى شفع متوهرين عشان دبورة أو دبورتين على كتفه
    خليهم يقدموا إستقالاتهم
    حتى لو بقى هؤلاء فى الشرطة سيأتى يوم يتغير النظام وكلهم سيحالون للصالح العام

  85. ايها الضباط الجبناء

    واعني كل الضباط الذين استقالوا او من هم في الخدمة تحت نظام الاستعباد انا النقيب……. تقدمت للشرطة لاخدم بلدي فوجد الضباط خدمة للجيب والبيوت الجميلة والنظام الفاشي,,عليه تقدمت بااستقالتي وهاجرت والان باالحلال احصل علي راتب جيد..

    عوضية قتلت عمد يابلها وياخدمة التكبر والتعالي وخدمة نافع وقوش والبشير والنظام

    توبوا الي الله قبل فوات الاوان

  86. انا موقن بان الاستقالة الجماعية ما هي الا جزء من السناريو الذي ستدار به عملية ( مخارجة ) الملازم حامد من الحكم من قبل المؤتمر الوطني ……

    فالمؤتمر الوطني هو الذي سعى او بالعربي الفصيح وجه المحكمة باصدار هذا الحكم … لامتصاص حالة الغضب التي عمت الشارع السوداني ….و ليذهب هو عبر ازرعه المعلومة او الخفية لاسرة الراحلة عوضية للتفاوض على ( دمها) بالمال ( لتكون الحصيلة تنازل اوليا الدم ) …

    كما انني على يقين بان المؤتمر الوطني لن ( ينفذ حكم اعدام ) على كادر من كوادره مهما كانت الاسباب اوالدوافع ….

    فذهنية ( الاخوان المسلمين ) في اي مكان وزمان ( ان كل مايمس احد افراد التنظيم مساس بالتنظيم باكمله …
    وشواهدي على ذلك كثيرة .. قضية عثمان خالد مضوي – وقضية نائب والي الولاية الشمالية ( حينها ) مجذوب الخليفة ( في قضية بيع مواد الاغاثة المشهورة ) ابان فترة السيول والامطار عام 1988 – وقضية الطالب فيصل سوار الذهب الذي قتل زميله … قضية محافظ القلابات السابق علي عبدالله النحيلة …. وغيرها من قضايا الفساد الاخيرة والمعلومة للكل …

    سناريوهات المخارجة كثيرة
    * ان يتم التفاوض على دفع مبلغ كبير لاسرة الراحلة .
    * او تهريب الجاني من محبسه باي سناريو حتى لو كان مشابها لقضية غرانفيل .
    *التصفية الجسدية للملازم باي وسيلة والادعاء بانه انتحر على ان المبرر الشرعي لديهم موجود ( القصاص ).
    * وآخر السناريوهات ان تبطل محكمة اعلى الحكم او تخففه، وهذا لن يتم قبل اجراء الانتخابات القادمة ..

  87. الحكم الصادر حكم مهني وعادل ومحقق للعدالة حيث لا زال حكما إبتدائيا واجب الاستئناف وعلي كل حتي وأن أيدت المحاكم العليا حكم أول درجة فلا بد من الركون والطاعة لأمر القضاء وتنفيذا علي وجه السرعة لأن نفس الحرقة والألم التي أنبابتكم هي بالطبع نتابت ولسنين عددا لعدد من الأس المكلومة التي راح أبناءها ضحية تصرفات طائشة للمستجدين من الضباط الجدد وعليه فأن عدالة السماء تقتضي الحزم والحسم كما تعلمتموه في ميادين العسكرية ومن جانب أخر فأن ما أقدمتم عليه يدخل في خانة التمرد العسكري ويخضعكم للمحاكمة وفق النظام

  88. 700 في 100 الشرطة السودانية اسوا شرطة في العالم غير الرشاوي وشراب العرقي مانفعين البلاد بشي

  89. الحيثيات تقول انه رجع مرة اخرى بعد اعتقال شقيق المرحومه باذن الله مما يدل على انه بيت النيه وهل يطلق الرصاص دون تصويب ام ينطلق لوحده هكذا ..ياشباب يا ضباط اللحس واللغف بلاش فوضى لو سرقت فاطمه لاقمت عليها الحد اللهم صلى على محمد

  90. هـو قـتل عـمـد مـع سـبق الاصـرار والتـرصــد ، ومـع سـابق تصــور وتصـميم !!.
    هـو إسـتسـهـال قتل مواطنة فـي عـقر دارهـا ، وفي قـلـب شارعـهـا ، وبين أهـلـهـا وذويهـا!!.
    الـشـرطة فـي خـدمـة الـمواطـن دافـع الـضـرائب ، ودافـع اجـور مسـتخـدمي الـدولـة ، بما فيهـم هـذا الـقاتل !!.
    أمـا أن تقتلوا المواطـن بدم بارد ، وكأن شـيئ لـم يكـن .. وإمـا أن تسـتقيلوا ؟؟!!.
    في ســتين ألـف داهـية .. غـير مأســوف عـليكم .. إلـهـي ســيدي سـفـر الـبن ، دق وحــريق .

  91. هل القاضي ما زال حاضراً..
    إذا الحقوا له هؤلاء وآخرين..
    ماذا يكون القتل أهوايه.. أم خضوعا للأسياد..
    كيف يكون إعتراض الجمع.. هل يريدونها (قابيليه) صرفه..
    وماذا حين يصبح كل الشعب السوداني قابيل (قريباً)..
    هل يتحدثون عن ما كان أم عن ما سيكون..
    وكيف لهم العذر.. بأنهم مأمؤرين..
    هل منهم من يستطيع أن يدير الفوهه..
    وماذا عن الرعيه.. هل هم أبناء قابيل حقاً أم من أين جاءؤا..
    لست أدري..

  92. كدة الحكاية اتعقدت وممكن تكون شرارة لثورة, لان وزراة الداخلية ما حتتخلى عن الضباط واهل المرحومة ما حيتنازلوا عن القصاص والحكاية ح تجر لتفرقة عنصرية كمان. اللهم مزيدا من الفتن والعقد.

  93. لو كان الامر بيدي لامرت بمحاكمة هؤلاء الضباط المستقيلين أولا بتهمة عدم احترام القوانين و اهانة مشاعر المواطنين ثم فصلهم بعد ذلك من الخدمة النظامية.

    لو كان القتل خطأ لما صدر هذا الحكم فرجال الشرطة و الامن محميون و محصنونا حصانة مصفحة ليست فقط ضد التصرفات التعديات خطأبل حتى ضد كثير من التجاوزات

  94. جميل أن يطبق القانون دون تميز أو محاباة (القاعدة القانونية قاعدة عامة ومجردة) ولنجعل الشرطة من تلك القضية وقفة مراجعة لعملها (قواعد استخدام السلاح الناري / قواعد القبض والإحضار) للحفاظ على حقوق الإنسان وحفظ كرامته وتهيئةنظام عمل شرطي سليم يعين الشرطة على أداء واجباتها دون استخدام اساليب وحشية أو الإفراط في استخدام القوة تجاه المواطنيين العزل.

  95. استقالات جماعية كيف و بأي حق هذا لعمري عصيان يستوجب العقاب كيف يكونوا رجال قانون و يعصون القانون و القضاء. وهذه الشهيدة يروح دمها هدر عشان خاطر السادة الضباط و فعلا كما ذكر احد الاخوة المعلقين ان الكثير من الضباط صغار الرتب هم من اسوءالبشر ويشوفوا انفسهم افضل من خلق الله الذين يمشون على الارض. و لايتخلوا عن هذا الاحساس الا بعد يتدرجوا في السلك العسكري الى رتب كبيرة .
    اللهم ارحم الشهيدة عوضية برحمتك الواسعة. وانتقم من الظالم انك لاتحب الظالمين

  96. سفلة قتلة مجرمين , فاقد تربوي وصعاليك زمن الانقاذ , لعنة الله عليكم . وقريبا إنشاء الله سيتم تصفية الجيش والشرطة من العناصر الانقاذية الحقيرة تربية الشوارع والمايقوما ابناء الحرام , وسيرجع ابناء الوطن الحقيقيين الشرفاء أبناء الحلال لأن الشرطة في خدمة الشعب , والشعب هو الذي يدفع لكم مرتباتكم , فهل هذا جزائه ؟

    روحو في ستين داهية تآخدكم يا عواليق

  97. استخدام النفوذ و هو اسلوب اجرامي للتأثير السلبي لتغيير أو تعديل حكم قانوني صادر و هو يرقى لدرجة الإشتراك الفعلي في الجريمة المرتكبة
    الكرة في معلب القضاء لإثبات الحكم للحيولة من مثل هذه الإنفلاتات في كل صوره

  98. لو فعلا هؤلاء الضباط عندهم إحترام لوظيفتهم أو لأنفسهم لما ترددوا فى تأييد الحكم أو لكانوا قد تقدموا بإستقالاتهم إستنكارا لإزهاق روح بريئة على يد من يفترض به أن يحمى المواطنين لا أن يؤذيهم.

  99. من المؤسف حقا أن يتقدم عدد من ضباط الشرطة بأستقالة جماعيه و لاسباب غير موضوعيه و لا دستورية و لا خلاف فى بند من بنود العقد المتفق عليه و المشكلة الاساسيه و نقطة الخلاف ياع ضباط أخر الزمن هو مخالفتكم للقسم الذى اقسمتوه امام القائد الاعلى ورأس النظام فى يوم تخريجكم و فى مقدمته حماية الوطن و المواطن و الحفاظ على ارواح و بسط الامن و الامان لكل مواطن ؟
    زميلكم خالف القسم و سفك دم مواطن برىء ؟
    يجب عقابه و القانون لا يمييز بين ضابط او مواطن و لكن الذى كان متوقعا برأته و لكن اراد النظام أن يقدم هذا الضابط كبش فداء ليغطى على فشله لربع قرن من الزمان و هناك قضايا ما زالت عالقه ولم يتم النظر فيها او انتقالها من غرفة المتحرى الى النيابه او رئيس القضاء لتحال الى القاضى ؟
    يا ليت كان تقديم أستقالكم لاحساسكم بالظلم و القهر و العنف المفرط ضد اهلكم و اخوانكم و اخواتكم و احبابكم و جيرانكم واغتصاب و ممارسة كل انواع التعذيب بيدكم انتم و جندكم الذين تحت أمرتكم و لكن يا للعار و يا للخسه و النذاله أن تتقدموا باستقالتكم من أجل سفاح سفك دما لمواطنه برئه ؟
    حقا الافساد افسدت العقول و أدلجت البشر و سلبت الارادة و جعلت من شرطته و قواتها المسلحه الة للحرب و الدمار و الاعتقال و التعذيب و تنفيذ رغبات ولى نعمتكم مهما كانت دون مخافة من الله و لا ضمير و لا احساس و لا رادع ؟
    لكم الخزى و العار يا حماة الدار و قتلت الاطفال .

  100. إستقالة جماعية ! ده تمرد و عصيان أو محاولة ضغط على الحكومة وتأثير على العدالةة يوقع الضباط تحتطائلة المسآلة القانونية .

  101. يعني ال 380 ضابط ديل كلهم كانوا حاضرين الحادثة لحظة وقوعها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    والناس الشهدو ديل مش كانوا موجودين أثناااااء وقوع الجريمة .والقاضي أخذ بأقوالهم (وهنا طبعاً أقصد القاضي المحترم الذي أنصف الحق) . ديل كللللللللهم كضابين و انتو البتعرفو القاتل ده برااااااكم . ياخ تحرقوا انتو و 380000 غيركم كمان انشاء الله في نار جهنم . ناس ما عندها لا أسس لا أخلاقيات عمل ، ياخ الشرطي ده في أي دولة في الدنيا إنسان محترم و مقدر وله مقاييس محددة .
    نحن هنا برضو عندنا ليهم مقاييس محددددددددة كمان بس ما فاضيين لموضوع المقاييس ده حالياَ .
    ياخ ديل جايبين العسكر بتاعنهم ديل من وين لا أهل لا أصل لا تاريخ لا تعليم لا ثقافة لا فهم لا نظافة .
    يلا بلا لمه أشنقوه و ا] كلب تافه يقيف معاه كمان .
    قال قدموا إستقالتهم قالوا ، بكرة زي الكلاب الضالة يرجعوا يشيلوا بطاقاتهم عشان يتبجحوا بيها زي ما علموهم . أصلاً بطاقتهم دي أهم ليهم من السلاح و الزي العسكري الذي تشوه وأصبح أقذر ما يمكن أن يصله .كضابين كلهم أولاد ……….. ما عارفنهم جايين من وين .

  102. يغوروا في ستين داهية ..وهذه مجرد فبركة مدفوعة الثمن …تقف وراءها الحكومة لتخليص رقبة هذا الضابط السفاح من حبل المشنقة …لكن ديننا الاسلامي قد حسم الامر ..الم تقرءوا قولة سيدنا عمر رضي الله عنه …والله لو تمالأ عليه أهل صنعاء لقتلتهم جميعا…ويقصد القصاص من القتلة حتي ولو كانوا اهل مدينة كاملة ..وقياسا علي ذلك نقول لو اشترك في قتل عوضية كل هؤلاء الضباط ال 380+1 لوجب قتلهم جميعا…وبلاش بلطجة للتأثير علي سير العدالة ..وتصرفكم هذا يكشف لنا فعلا معدنكم وخستكم ونذالتكم وماهية قيمة المواطن السوداني عندكم …ومن هنا نقول والله لو تم حل جهاز الشرطة بكامله لايعنينا بشئ وانتم اصلا موجودين لحماية الحكومة والا قولوا لنا لماذا تنامت الجريمة وتنوعت في الخرطوم بدءأ من اصغرها وحتي اكبر الكبائر ترتكب بالخرطوم واحيانا نهارا جهارا وتحت سمعكم وبصركم حتي صرنا نسمع بعصابات الاتجار بالاعضاء البشرية وآخرها قصة اختطاف طفل بالثورات …هذا اذا استثنينا لحوم الحمير ..والقائمة طويلة وانتم المسؤل المفترض لتوفير الامن والسلامة للمواطنين .

  103. قطر عجيب يودي ما يجيب ، كلكم زبالة زيكم زي جيش الكيزان وجهاز امنه ، أحسن تهربوا من أسه لأنو الراجيكم كتير ، داهية تخمكم

  104. عقبال مايحكم القاضي في قضيتي بتاعة العجز عن السداد الليها شهور قدامو
    وللا الا تبقي قضية راي عام
    ارجو من الراكوباب ان يتبنو قضيتي كقضية راي عام

  105. الضابط نفذ اوامر رئيس الدولة والذى أكد لهم فى عدة مناسبات بأنهم لن يسألوا مادام ينفذون سياسة الانقاذ بضرب اى معارض واى زول /زولةغير كوز/كوزة.
    الضابط لن يعدم وسوف يمر الوقت بين الاسئناف وامور المحاكم المعقدة والمللونة حتى انتهاء الانتخابات.
    ود ابراهيم وجماعته عملوا انقلاب ضدهم ولم يعدموهم, بالرقم من أدانتهم حسب بيان وزير الاعلام العواليق المتورك الذىأكد حدوث محاولة الانقلاب، بينما اعدموا 28 ضابطا من خيرة شباب السودان فى رمضان بدم بارد واعدموا الشهيد مجدى وسرقوا قروشه!!!!!!!!!!!!
    الشهيدة الاميرة/عوضيةعجبنا لم يقتلها الملازم المتهور بل قتلها النظام الدموى الفاسد وسوف يستمر فى القتل والتشريد والتنكيل ولكن ساعة الخلاص اّتية وسوف يأخذ الشعب السودانى حقه بيده من الكيزان وأشباهم وابواقهم.
    الشهيدة عوضية بطلة وماتت مقتولة دفاعا عن كرامتها وحريتها وسوف تظل رمزا للبطولة والشهامة ولن ينساها الشعب السودانى وسوف تكرم واسرتها بعد انبثاق الفجر الجديد وبعد زوال حكم مافية الكيزان والله اكبر ولله الحمد

  106. الإنتخابات على الأبواب ،،، والبشير لازم يفوز ،،، ولو أعدمتوا ضابط والشرطة زعلت ،،، مين حيوقف الانتفاضة ؟؟؟ مين حيوقف الناس دى ؟؟؟؟ ومين حيحرس صناديق الخج ؟؟؟

  107. يعنى شنو مايستقيلوا لأن هم فى الاساس دايرين مخرج من العسكريه التى فرضت فى الآونه الاخيره قيودا صارمه تمنع الضباط خاصه من ترك العسكريه وجاتهم قضيه دفعتهم ده بردا وسلامه زى ما قال المثل (مصائب قوم عند قوم فوائد)وكما قال المثل الشعبى فى غرب السودان ودارفور تحديدا(هى من قبيل ما مشايه ولوتت ليها قشايه) خلى يستقيل وزير الداخليه نفسو مش انتو (شويه فاقد تربوى ليس الا)،،،

  108. يغوروا في ستين داهية ..وهذه مجرد فبركة مدفوعة الثمن …تقف وراءها الحكومة لتخليص رقبة هذا الضابط السفاح من حبل المشنقة …لكن ديننا الاسلامي قد حسم الامر ..الم تقرءوا قولة سيدنا عمر رضي الله عنه …والله لو تمالأ عليه أهل صنعاء لقتلتهم جميعا…ويقصد القصاص من القتلة حتي ولو كانوا اهل مدينة كاملة ..وقياسا علي ذلك نقول لو اشترك في قتل عوضية كل هؤلاء الضباط ال 380+1 لوجب قتلهم جميعا…وبلاش بلطجة للتأثير علي سير العدالة ..وتصرفكم هذا يكشف لنا فعلا معدنكم وخستكم ونذالتكم وماهية قيمة المواطن السوداني عندكم …ومن هنا نقول والله لو تم حل جهاز الشرطة بكامله لايعنينا بشئ وانتم اصلا موجودين لحماية الحكومة والا قولوا لنا لماذا تنامت الجريمة وتنوعت في الخرطوم بدءأ من اصغرها وحتي اكبر الكبائر ترتكب بالخرطوم واحيانا نهارا جهارا وتحت سمعكم وبصركم حتي صرنا نسمع بعصابات الاتجار بالاعضاء البشرية وآخرها قصة اختطاف طفل بالثورات …هذا اذا استثنينا لحوم الحمير ..والقائمة طويلة وانتم المسؤل المفترض لتوفير الامن والسلامة للمواطنين .

  109. سؤال للضباط ..
    هل قدم احد منكم إستقالتة عندما إختلس دفعتكم الملازم غسان مليارات الشعب .. علما بانة كان يودي واجبة ايضا .؟؟؟؟ كلكم كيزان معفنين وسخ وجزم ..

  110. 380 ديل عايزين يغيرو القانون ولاشنو .يعنى الضابط لو قتل لا يحاكم والمدنى اذا قتل يعدم على الفور .انتو متاكدين ديل ظباط؟

  111. وكشفت مصادر مطلعة لـ (الراكوبة) ان الضباط الذين تقدموا باستقالاتهم هم ملازمين اوائل من الدفعة “59” ثانويين، وهى دفعة الملازم حامد المدان بتهمة القتل العمد.

    الناس ديل ادوهم رتب و ركبو ليهم مكنة ضباط لكن هم فى الواقع عبارة عن مستجدين و ما مصدقين الرتب اللى ادوهم ليها عشان يسوقوهم زى الغنم, اكيد الراعى محرج من تصرفهم و ممكن بكرة يشتتوهم بين الزرايب عشان تصرفهم دا مفضوح و حا يفضح راعيهم, و أبو الكجص قال الحقيقة.

    #1143270 [أبوالكجص]
    5.00/5 (6 صوت)

    11-06-2014 09:18 AM
    الأسباب التي دعتكم للإستقالة يا المستقيلين ليست هي التي ذُكِرت في المقال وإنما السبب الرئيسي هو أن النظام ورّطكم وأعطاكم الأوامر بقتل أي مواطن يخرج عن الخط الذي رسمه النظام (مظاهرات أو أي شبهات تمس المشروع الحضاري الكذوب) وهو الآن النظام يتملص عنكم بعد ما شيّلكم الشيلة. خليكم شجعان وقولوا الحقيقة.

    [أبوالكجص]

    ردود على أبوالكجص
    United Arab Emirates [حاج حمد] 11-06-2014 10:51 AM
    الانقاذ بقت ذي الزول العندو جزام حمانا الله كل يوم يقطعوا منو حتة , خليهم يمشوا هو حاليا عساكر الشرطة الفنية مؤهلين اكتر من الضباط ومعظمهم حملة بكلاريوس وهناك من عندهم ماجستير كمان بس ما عاوزين يرفعوهم لانو مستواهم الاكاديمي احسن من الضباط بينما الضباط دبلوم شرطة سنتين !!!

  112. اذا كنتو انتو بترفضوا تنفيذ حكم القضاء .. بتقبضوا الناس وتودوهم المحاكم لشنو؟
    انتو يابجم قايلين المحاكم دي عملوها للمدنين بس؟ ده العلموهوا ليكم في كلية الشرطة انكم فوق القانون؟

  113. الإخوه الكرام لكم التحايا والاحترام /
    هذا النظام المتعجرف المتسلط المدعي المعرفة فى كل الدروب
    لا يهمه مقتل او استشهاد بقدر مايهمه إعادة علاقاته بدول
    الخليج والسعودية ومصر ولسان حالهم يقول فالتمت عوضيه
    وتسقط / حلايب الى الأبد / ما دام فى ذلك أمنهم وسلامتهم
    وبقائهم على سدة الحكم / ولكن وبأذن الله سيخسر هؤلاء
    الرهان . ؟؟؟؟؟؟؟

  114. اذا ?ان. هزا. القاتل. اغتال. اخت او ام او ابنه. واحد فیهم ،. هل ?ان برضه دا ب?ون موقفهم
    ?ل?م خرا. فی زق

  115. ﺧﻮﻓﻲ ﺇﺷﻜﻮﻥ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻣﺎ ﺩﺍﻳﺮﻳﻦ ﻳﻌﺪﻣﻮﺍ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺑﺴﺒﺐ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﺸﺒﻪ ﻟا ﻳﻘﺘﻞ ﻣﺴﻠﻢ ﺑﻜﺎﻓﺮ ﺍﻟﻤﺜﺎﻝ ﻏﺮﺍﻧﻔﻴﻞ… ﺍﻣﺎ ﻓﻲ ﻗﺼﺔ ﻋﺮﺿﻴﺔ ﺍﻟﻔﻘﻪ ﺍﻼﻇﻨﻮ ﻫﻮ ﻣﺎ ﻣﺎﻗﺪﺭ ﺗﻘﻮﻟﻮ.. ﻧﺤﻦ ﻟﺴﻊ ﻭﷲ ﻻ ﺣﺼﻠﻨﺎ ﺍﻟﻔﻴﻦ ﻭﺍﺭﺑﻌﻄﺎﺷﺮ ﻻ ﺣﺎﺟﺔ… ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻖ ﺩﺓ ﺍﻟﺮﺩﻯ ﺍﻼﻟﺒﺎﺏ ﺑﺲ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻌﺬﺭﺓ……

  116. ولماذ لم تقدموا استقالاتكم في سبتمبر الماضي حينما استبحتم غرة اهل البلد
    من شباب وشابات في عمر الزهورقتلا وتنكيلا وتتعذيبا واغتصابا..الشعب
    الان عرف جيدا من المعاه ومين مع المجرمين القتلة..قال قدموا استقالاتهم
    فالتذهبوا الي الجحيم غير ماسوف عليكم ياوسخ ياعفن ياصعاليك ..لا مكان لكم في سوداننا الجديد.الحل والتسريح لجميع الجهزة المسماة امنية..لا مكان لاي صعلوق وفاشل ومجهول هوية ومرتزقة ..دايرين الشرطة يكونوا اولاد ناس وعلي قدر كبير من المسئولية والوطنية كما كانت في السودان الجميل..

  117. يجب ان ان تقبل استقالاتهم فورا وان يتم تقدي
    مهم للمحاكم..هذا اسلوب ضغط
    قذر وخطير جدا للتاثير في قرار القاضي ومحاولة تغيير مجريات الحكم..
    نطالب من اهل القانون بالتدخل الفوري وقفل الطريق امام هذه الشرزمة وعدم
    السماح لهم بالتدخل في امور القانون والقضاء…

  118. طوت محكمة جنايات وسط الخرطوم برئاسة القاضي اسامة احمد عبدالله، ملف قضية قتل (عوضية عجبنا) التي شغلت الرأي العام، وأصدرت حكمها بالاعدام شنقاً حتى الموت على ضابط بالشرطة، أدين في اطلاق الرصاص على القتيلة اثناء حملة كان يقوم بها مع فريقه.

    وأمرت المحكمة بقية المتهمين بدفع غرامة مالية قدرها (2) الف جنيها، وفي حالة عدم دفعها السجن شهرين لقضائهم بالحبس اكثر من المدة المحددة، وذلك لامتناعهم عن تقديم المساعدة الضرورية للقتيلة، واسعافها بعد اصابتها بالرصاص. وهي مخالفة تصل اقصاها السجن لمدة اربعة اشهر. ووجهت المحكمة بتسليم السلاح (اداة الجريمة) للشرطة، ورفع اوراق القضية للحكمة العليا.

    حيثيات الحكم أدناه توضح بجلاء الإدانة من المحكمة.. إن تقدم هؤلاء..(الضباط)بإستقالتهم وهو أمر متوقع من (ضباط) عديمي كفاءة،ومنعدمي ثقافة، وفطيري تدريب، وأنصاف متعلمين، وفقيري تجربة..دخلوا (كلية الشرطة) من باب الولاء والتمكين..

    كنت سأقول: لهم أقرأوا هذه الحثيات ولكني أكاد أجزم بان جلهم لا يجيد حتى القراءة ناهيك من الفهم..

    الحيثيات: تقول:
    *التهمة الموجهه (للضابط)المدان “القتل العمد”..!!؟؟

    * ولأعضاء فر يقه الإمتناع عن تقديم المساعدة الضرورية لمصاب..!!؟

    *المتهم طلب من أحد أعضاء فريقه إطلاق النار، وفض التجمهر إلا أنه رفض، قبل أن يأخذ المتهم منه البندقية، ويطلق منها ثلاث طلقات بصورة دائرية..!!؟؟

    *واعتبرت المحكمة أن ذلك غير مبرر في إستخدامه السلاح، ولم يكن مُكرهاً عليه أو في حالة ضرورة ولم يكن يؤدي واجبه، وكذلك لا يستفيد من دفع الرضى، كما لم يثبت تعرضه لإستفزاز شديد مفاجئ أو معركة مفاجئة..
    وهنا فإن المتهم عاد بعد نصف ساعة لحسم المنطقة، وهي حملة تأديبية، ما يعني أنه قد أعد العدة للمعركة الثانية، وهذا يخرج من تعريف المعركة المفاجئة التي تحدث للتو والحين…!!؟؟

    قف تأمل إلي إين وصلنا!؟.. بل هنالك بعض ضباط البوليس (الكبار)..! داخل وخارج الخدمة (محنة) وعصبية مهنية.. يقفون في نفس الموقع البائس .. فقط لأن القاتل المدان ضابط (بوليس)..طائش ومتهور وجهول حتى بالقانون الذي يدعي أنه أحد حماته..

    ** فالبوليس الآن يقدم خدمة مدفوعة مقدماً تنفيذ.. أمر القبض بثمنه.. مخالفة المرور بحقها..البوليس يفتح البلاغ ويكيف البلاغ!!؟ ويحكم بقيمة المخالفة ويستلم المعلوم ويستخرج الإيصال..!!؟؟ شرطة ونيابة ومحكمة.. كيف يرضى بالحكم..!!
    الجوازات الرقم القبلي (الوطني).. تنفيذ الإخلاء(شرطة المحاكم)..إستخراج الإعلان بالحضور.. كلوا .. حق الفطور ياعمك راعينا يا أستاذ.. مشينا يا معلم.. والله من الصباح شاي ما شربنا يا ابوالشباب.. المواطن الآن يدفع راتب الشرطي الحكومي ويدفع من جيبه الخاص ثمن الخدمة.. المواصلات كيف للمتحري..!!؟

    _____________________________________________________

    حيثيات الحكم كاملة

    وتعود تفاصيل الحكم الذي تلاه القاضي في جلسة سابقة، بأن المحكمة استمعت لقضية الاتهام المتمثلة في المتحري والشاكي وشهود الاتهام، واستجوبت المتهمين، ووجهت للضابط تهماً بالقتل العمد، ولبقية أعضاء فريقه الامتناع عن تقديم المساعدة الضرورية. ومن ثم استمعت لدفاعهم.

    وقدم محاموهم مرافعات ختامية حددت الدفوعات عن موكليهم، وناقش القاضي اركان جريمة القتل التى يواجهها المتهم الثامن، وشرح ركنيها المعنوي والمادي الذي يتعلق بالفعل وطرح السؤال التقليدي (هل قام المتهم باطلاق النار على القتيلة)؟، وردت المحكمة عليه بالايجاب، وثبت لها ذلك من خلال تقرير المعامل الجنائية وشهادة الشهود، التي اتفقت على ان المتهم طلب من احد فريقه اطلاق النار، وفض التجمهر الا انه رفض، قبل ان يأخذ المتهم منه البندقية، ويطلق منها ثلاث طلقات بصورة دائرية.

    وكانت المتهم طلب من احد فريقه اطلاق النار، وفض التجمهر الا انه رفض، قبل ان يأخذ المتهم منه البندقية، ويطلق منها ثلاث طلقات بصورة دائرية.
    وحدث ذلك نتيجة الاصابة بعيار ناري، ووفقاً لشهادة الشهود، فإن القتيلة كانت تقف جوار والدتها لحظة الحادث، و شرح القاضي الركن الثاني للجريمة، وهوالركن المعنوي الذي يتعلق بالقصد الجنائي، والذي يتم قياسه بمعيار نوع الأداة المستخدمة، وحيوية العضو المصاب والادراك، وهو معمول به في المحاكم السودانية.

    ووجدت المحكمة ان الاصابة التي تعرضت لها القتيلة كانت في اكثر اجزاء الجسم حيوية، وقررت ادانة المتهم بجريمة القتل العمد، قبل ان تسترسل في شرح اسباب الاباحة والاستثناءات الواردة في القانون والقياس ومدى استفادة المتهم منها، ورأت الثابت أن المتهم مكلف وموظف بالشرطة وقد دفع باستخدامه حق الدفاع الشرعي واداء الواجب والمتهم ضابط بالشرطة وكان يحاول فض تجمهر نتيجة اعتقال الشرطة لشقيق القتيلة.

    واعتبرت المحكمة ان ذلك غير مبرر في استخدامه السلاح، ولم يكن مكرهاً عليه او في حالة ضرورة ولم يكن يؤدي واجبه، وكذلك لا يستفيد من دفع الرضى، كما لم يثبت تعرضه لاستفزاز شديد مفاجئ او معركة مفاجئة، وهنا فإن المتهم عاد بعد نصف ساعة لحسم المنطقة، وهي حملة تأديبية، ما يعني أنه قد أعد العدة للمعركة الثانية، وهذا يخرج من تعريف المعركة المفاجئة التي تحدث للتو والحين.

    وقررت المحكمة بختام القرار عدم استفادة المتهم من كل الدفوعات التي تقدم بها، وفي الشق الثاني للقضية اضاف القاضي أن القتيلة اصيبت بطلق ناري وكانت بحاجة للاسعاف، الا ان افراد الشرطة رفضوا بناءً على تعليمات قائدهم، وعند أستجوابهم انكروا جميعهم انهم سمعوا بأن هناك شخص مصاب. ووجدت المحكمة ان البينة التي قدمها الاتهام كانت كافية لاثبات علم المتهمين ولم تقبل دفعهم بعدم علمهم بالامر وقررت ادانتهم واصدرت حكماً بإعدام الضابط شنقاً.

  119. عاوز اسال سؤال مهم القوات النظامية لماذا سموها القوات النظامية؟؟؟

    الدولة معروف انها بتصرف في القوات دي فلوس خاصة الضباط وهم دخلوا كلية الشرطة او الكلية الحربية بارادتهم ؟؟؟!!!! فهل من المعقول ان تتطلع كده سااااااكت من دون اي ضبط ولا ربط !!! كلوا ده من سياسيات التتمكين وان شاء الله تقلب عليكم قولوا امين!!!

    انا كنت قايل ان الجيش بس زادوا موية!!!

  120. والله ليكم حق اشمعنا تجي علي الشرطة مابقية العصابات قتلت الملايين ولم تحاسب حتي رئيس البلد يرفض الجلوس للمحاكمة

    حسب وضع القوات النظامية دائماً ما تعتبر الشرطة أقل السلطات وأدني خدم النظام وارخص المعرصين ولا يوثق بهم في كل المهام

    تحية لهؤلاء الضباط رفضوا تجميل وجه النظام بأسم الشرطة.

  121. ديل شغالين في الشرطة ولا في طابونه عشان يقدمه استقالتهم
    كله كلام فاضي ومحاولة من الحكومة تهيئة الشارع لقبول عقوبة مخففة … انه جزء من سيناريو كيزاني وسخ

  122. the only wayout is that ,, all police force to be dismissed ,,starting from ploliceman up to genral ,and re;;recrute those who have good records,except profficinals ..this way is practiced at uganda in 2002 and revieled with remarkable success

  123. الجماعة ديل مغبونين شدييييييييد من (((امهم))) الحكومة الكانت بتديهم الاوامر ما يرحموا ايى زول … يعنى راس القايدة هى امهم الحكومة ولما عملوا بيوصاياها وحصل اللحصل طلعت امهم الحكومة من الموضوع وخلتم يواجهوا المصير المحتوم برااااااااههم … فالأن هم بنفثوا عن غبنهم منها ولا شنو!

  124. عافي منهم أهل عوضية وإلا لصار الكيزان يقتلوننا ثم يدفع لهم المؤتمر الوطني الدية – مهما ارتفعت – من جيب دافع الضرائب، فيواصلوا قتل الشرفاء والأحرار من السودانيين من جديد. هؤلاء الذين قدموا استقالاتهم لا يريدون أن يخضعوا لمحاكمة إذا قتلوا أحد الأبرياء … يريدون تقتيلنا دون محاسبة ولسان حالهم يقول: ها هو البشير ونظامه يقتلان هؤلاء السودانيين كل يوم مائة مرة ولا يحاسبه أحد!

  125. النظام العسكري ليس به استقالات بل تنتهى مدة خدمتك ولا تجدد فهذا لك او تتم اقالتك وهذا غصباً عنك …

    شكلهم لسع مدنيين ديل ….

  126. هذه خطوة مطمئنة اذن ننتظر الحكم على قتلة ثوار سبتمبر 2013 ..
    القصاص بالرصاص
    بالمناسبة العسكري لا يعدم شنقاً بل يقتل رمياً بالرصاص فهذا شرف الجندية.

    لابد من المطالبة بالقصاص من قتلة ثوار سبتمبر علماً بأن منهم من لم يشارك فى المظاهرات اصلا بل كان متفرجا او ماراً فى الطريق حسب شهود عيان كثر بل لقطات فيديو مصورة …

    القصاص بالرصاص

    ويحكم كيف تحكمون

  127. هذا زمانك يا مهازل فامرحي !!!
    ما سمعنا ابداً باستقالات جماعية في اي من القوات النظامية من قبل، ولو بقيت ذرة من الإنضباط في زمن المهازل فليقم مدير عام الشرطة بوضع هولاء “الما لازمين” في الإيقاف الشديد وتشكيل مجلس تحقيق لهم. ما قاموا به يعتبر تمرد بالمفهوم العسكري (الله يرحم العسكرية ذاتها)

    القصد من فورة البليلة دى هي فعلاً الضغط علي المسيسين من الشرطة والقضاء للتأثير على الحكم ، حيث أن القضية من المفترض ان تمر بمرحلة الإستئناف ثم يتبعها التصديق من المفتى (هيئة علماء السلطان وفقهاء النكاح) اذا ثبت الحكم، ثم اخيراً التصديق على حكم الإعدام من رئيس الجمهورية….
    ولكن يبقى سؤال مهم لهولاء الما لازمين: اين كنتم عندما إختلس الما لازم غسان، وتم لم الموضوع بفقه التحلل؟؟؟ ولماذا لم تطلعوا فى مظاهرة حينها للتنديد، ولا قانون الشرطة بيمنع الظباط من التظاهر !!!
    فعلاً إن لم تستحى فافعل ما تشاء … الله يرحم الجيش والشرطة وما بقى من السودان
    حسبنا الله ونعم الوكيل والدوام لله.

  128. اكبر كذبة من اخراج الكيزان. ضباط الشرطة الصغار ديل كلهم غساسنة
    (دفعة غسان) فاقد تربوى ودخلهم الشهرى من النصب يفوق دخل اكبر
    مهندس او طبيب مغترب. فقصة الاستقالات مسرحية بايخة ولن نسمح
    لقاتل بنت عجبنا ان يفلت من العقاب واهل الدم قادرين على تنفيذه
    (النفس بالنفس)….. ولا يملك احد منكم شجاعة او اخلاق ليستقيل
    فانتم عبارة عن كبوب وعفن الكيزان.

  129. الي مزبلة التاريخ حثالة الشعب السوداني لقد تلوتث اياديكم بدماء الشرفاء وامتلت جيوبكم بالمال الحرام فاذهبوا حيث ما شائتم غير ماسوف عليكم ونحيي القاضي العادل الشجاع الذي اصدار قرار رغم انف من حاول ان يشفع في حد من حدود الله والله اكبر ولله الحمد

  130. البواليس والعساكر والدكاترة ديل التلاتة دايرين الاعدام هم سبب بلاوي السودان.
    اعدمممممممممممممممممممممممممممممممو القاتل اللية وين يا كاتل راجياك جهنم

  131. عظيم جدا اذهبوا الى بيوتكم غير ماسوف عليكم ليس بافضل واكثر من قيادات الصالح العام من خيرة وخبرة الكوادر الشرطيه .

  132. انتو يا جماعة الخير أ،ـ, /أ ?أ{لإ]، أن الضابط اللى حكم عليه بالاعدام عندو ” كرت بلانش ” وتعليمات واضحه قيلت واعلنت امام الملآ من الحكومه ممثلة فى نائب الرئيس.. هل نستو عبارة ” شووت تو كيلل” “SHOOT TO KILL” اها تانى الكلام فى شنو الضابط نفذ اوامر جاتو من فوق .. فوق . فوق؟؟ :”شات اند كيلد”!!! محامينو الدافعو عنو فى المحكمه ما ذكروا النقطه دى فى دفوعاتم.. بس نسأل: هل قرار القاضى ممكن “يحوّر او يدوّر ؟ ولآّ زى وثيقة الدوحه.. ما فى غيرا .. هىّ بس هىّ .. رغم ذهاب امينها ود حسن عمر مع الريح! او تحت الرجلين (بكسرة تحت حرف الراء مع سكون الجيم)
    والشىء بالشىء يذكر.. هل دحين سألتو خالو عن ميدان مدرسة كيمبريدج؟ ولا نسيتو الموضوع! “خولص”

  133. راحة من جحا راحه. اذا كانت قيادتهم هي عمر البشير و عبد الرحيم حسين ورئيس الاركان السابق فهم عبء على هذا الشعب وميزانيته المحدودة. والله لنكونن اكثر امنا وسلاما بدونهم جميعا من شرطه وجيش .. اصحاب التمكين واللحي الزائفة مكانهم المساجد والزوايا لعلهم يتطهرون.

  134. أحسن كده ياركوبه مافي حد أحسن من حد ، العين بالعين والسن بالسن ، وفي نظري سحب التعليق الأول والتعقيب عليه تعقل جميل

  135. اذا صحت الاستقالات فانها محاولة فاشلة للضباط لتهريب زميلهم مثلما هربوا غسان بطائرة مازمبى عبر وساطات جمال الخاوى وهو بالمناسبة ايضا فاقد تربوى مثل الضباط الذين يعتقدوا ان الاعلام اثر فى العدالة والاعلام يقوده جهاز الامن

  136. ياريت لو ليتا صلاحيه بالشرطه كنا قبلنا استقالاتهم وعملنا حفله اما ماواثقيين بالقضاء اودايرين يقتلوا الناس ساكت وده كله من حكومه بشبش وافرازاته

  137. اولا اتفق تماماً مع تعليق الأخ نجم الدين نوفل حلفاوى و ده السيناريو الحايحصل بالضبط.
    كما اريد ان اعلق قانونيا على هذه الجزئية من حيثيات الحكم الصادرة من محكمة الموضوع
    (الشق

    الثاني للقضية اضاف القاضي أن القتيلة اصيبت بطلق ناري وكانت بحاجة للاسعاف، الا ان افراد الشرطة رفضوا بناءً على تعليمات قائدهم، وعند أستجوابهم انكروا جميعهم انهم سمعوا بأن هناك شخص مصاب. ووجدت المحكمة ان البينة التي قدمها الاتهام كانت كافية لاثبات علم المتهمين ولم تقبل دفعهم بعدم علمهم بالامر وقررت ادانتهم واصدرت حكماً بإعدام الضابط شنقاً.)
    اذا وصلت المحكمة الى هذه النتيجة وهى فعل الامتناع عن إنقاذ ومساعدة شخص يتعرض لخطر جسيم يفضى الى الموت . وإذا افترضنا ان الضابط لم يطلق النار ولكن امر او منع من مساعدة وإنقاذ القتيلة فانه بفعله هذا يكون مشتركا فى ارتكاب جريمة القتل وهو ما يسمى فى القانون الجنائي بالفعل الجنائي السلبى وهى ان تقف موقفا سلبيا من إنقاذ شخص يتعرض للموت من دون احتمال ان تعرض نفسك لخطر جسيم، وهنا ليس هناك خطر جسيم يمكن ان يتعرض له هذا الضابط او جنوده الذين تحت إمرته أذا ما حاولو إنقاذ القتيلة. وعقوبة المشترك بالفعل السلبى لاتقل عن مرتكب الفعل الإيجابي ، وقد خفف قاضى الموضوع الحكم على الجنود لأنهم مأمورين فيقع اكبر الوزر على الامر وهو الظابط المتهم.
    إذن نخلص الى ان هذا الظابط ارتكب فعلين جنائيين اي منهما كفيل بالحكم عليه بالإعدام .

  138. والباقيين حا يقدموا استقالاتهم متبن ؟؟ احسن ينتظروهم شوية يمكن يكون فى واحدين عايزين يلحقوهم عشان يقدموا استقالاتهم معاهم وتكون الفرحة فرحتين ..

  139. أنا أحد الضباط المستقيلين وأقسم بالله العظيم أن قتل الزميل الملازم اول حامد فرحنا للمواطنة عوضية عجبنا كان عن طريق الخطأ. والمحكمة زورت في الافادات وتم التأثير علي القاضي بواسطة جهات عليا في الداخلية نفسها حتي يحكموا بإعدام الضابط. الموت حق وكلنا حزنا علي موت الأخت عوضية بمافيها الزميل حامد نفسه لكن الفرق الجنائي كبير جداً بين القتل العمد مع سبق الاصرار وبين القتل عن طريق الخطأ، وفي عرف القانون أي عملية قتل تتم أثناء إشتباكات مواطنين مع الشرطة يعتبر قتل خطأ لأن رجل الشرطة مصرح له بإطلاق النار والسلاح الذي يحمله ليس للزينة. رجال الشرطة لا يذهبون لقتل المواطنين في المظاهرات والإشتباكات يا عالم. نحن نؤدي واجبنا الذي أؤتمنا عليه في المحافظة علي سلامة الناس فقط لا غير. المرحومة عوضية لم تكن هدفاً لنا بل كان الهدف هو إعتقال أخوها ضمن بلاغ جنائي مقدم ضده ولكن أخته عوضية ونساء أخريات هن اللائي إشتبكن مع القوة فما كان من قائد القوة الملازم حامد سوي إطلاق عدة رصاصات في الهواء لتخويف وتفريق وشاء القدر أن تأتي طلقة بالخطأ في المرحومة.

    والمحكمة هذه حكمت سابقاً ببراءة حامد لكن المتنفذين ساهموا في إثارة القضية مرة أخري لأسباب سياسية لها علاقة بأجواء الحريات المزعومة والإنتخابات القادمة والحوار الوطني وكله أمور سياسية نرفض أن ندفع ثمنها، ونحن ضباط الشرطة لن نضحي بزميلنا حامد ثمناً لتحقيق أهداف أهل السياسة وستتوالي إستقالاتنا وتصعيد الملف حتي رئاسة الجمهورية.

    رحم الله الفقيدة عوضية عجبنا وأسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء، وكلنا شاركنا في تشيعها والوقوف مع أسرتها المكلومة وأحسسنا بحزنهم وشعورهم بالحسرة علي إبنتهم، وفي كثير من الحالات شعرنا بكرهم لنا كأفراد شرطة ونتفهم إحساسهم هذا تماماً لكن العدالة يجب أن تطبق كماهي وليس لتزوير الوقائع والحقائق وإظهارنا وكأننا ضد هذا الشعب.

  140. بصراحه فعلا تناول الاعلام للقضيه باثر علي مجري العداله وللمتهم حق الاستئناف اما تقديمهم لاستقالاتهم هو احساس بالظلم

  141. وهؤلاء من المفترض أن يكونوا حماة العدالة والمواطن المغلوب على أمره, أبالسة الانقاذ لديهم دائما المقدرة على ايجاد أحط و أرزل أنواع البشر لاستيعابهم فى أجهزتهم الامنية فماذا تتوقعون!

  142. شعب السودان اصبحتم اضحوكة العالم باثره ،… مع تقديرنا لانتصار العدالة فى موضوع قتل المرحومة عوضية ، وهذا هو المفروض يحصل من الاسبوع الاول لقتلها ،، ولكن يارعاكم الله هل هذا القاضي وزملائه وكل محاميي السودان ودساتيره وقوانينه ، الم يشاهدوا الشباب الذين كانوا فى عمر الزهور وهؤلاء العساكر الفاشلين يصوبون الرصاص على رؤسهم ودمائهم تسيل كالانهار على قارعة الطرقات والعالم كله يشاهد قتلهم وسحلهم فى وسط الخرطوم وهي حادثه لم تشهدها الخرطوم الا يوم تحريرها من الاستعمار الانجليزي (المهدية) فهل كل هؤلاء الشباب لايستحقون ان تقدم اوراق قضاياهم الى محاكم الظلم والسوء المنتشرة فى السودان .. ام ان عوضية لوحدها اصبحت القضية وشوكت الحوت التي استعصى بلعها على حلقوم الحكومة الفاجرة .. اتمنى من كل ام وأب قتل لهم شابا فى عمر الزهور فى هبة سبتمر ان يتقدم بشكوى مطالبا بالقصاص من القتلة ، . متى كانت الشرطة العدو الاول للشعب ، مهمة الشرطة فى جميع انحاء العالم هي حماية المواطنين وليس قتلهم وسلحهم ، وحتى التعامل مع المظاهرات يتم باسلوب قانوني حيث يتم تفريق الناس بوسائل لايوجد بها بند واحد يبيح استخدام الرصاص الحي . وهل تذكرون عدد المظاهرات التي كانت تقوم كل يوم فى عهد النميري وفى كل المدن ، فهل رأيتهم طالبا يرتدي زي المدرسة الوسطى او الثانوي قتيلا مضرجا بدمائه ودماغه يسيل على الارض .. انها مناظر لاينساها الشعب السوداني … هؤلاء الضباط المغفلين كلهم لايساوون ضابط واحد عندما كانت الشرطة تمثل شعب السودان ، فاليذهبوا غير مأسوف عليهم ( بلا وانجلا ) اذا صدقت الرواية الله لاعادم مرة اخرى .. والله ينتقم من كل الذين قتلوا واذلوا هذا الشعب المسالم …

  143. هم مفتكرين الدنيا دي سايبة هل عوضية كانت مسلحة ليستخدم الكلاش ضدها وده ضابط شنو الما قادر يقبض علي بنت
    ثم ما هو التاثير علي القضاء
    والاستقالات الجماعية ما عندها تاثير علي القضاء
    القضية دي المفروض يتم فيها تحقيق علي اوسع نطاق ليشمل البيان الذي اصدره الشرطة وتراجع عنها وكان بيان مزيف لا يمكن ان تصدر من مؤسسة عليها عبء امن البلد كلها
    ولكن شكلها الناس ديل عايزين يشوفو ليهم مخرج للضابط ده
    وقصة المليار ده شنو ومن حيدفع المليار اوعي يكون من جيبنا وحتي اذا ذو الضحية وافقوا علي المليار اقل شيء خلو الضابط يبيع ممتلكات اهله كلو عشان يتعظ ويكون عبرة للاخرين من عدم التهاون بارواح الناس وان البني ادم مقدس والروح غالية
    والواضح ان المتهم شخص متهور ومستبد ويتضح ذلك من اصراره علي اطلاق النار ونحن السودانيين بطبيعتنا قلما نعتدي علي الضباط الا ان يكون مستفزا ومتعاليا للغاية وانا اعتقد ان الداخلية يجب ان يستفيد من هذه الاحداث وان يقوم بتوعية الشرطة ليكون اسلوبهم في التعامل في غاية التهذيب كالتحية والتعريف بنفسه وان من واجبه كذا وكذا وابراز البطاقة الي اخره ………..وولي عصر العنجهية والحديث باسلوب جاف ومستفز من سبب ودون سبب بينما في كل دول العالم اثناء ترحالنا يستقبلونك بالترحاب والابتسامة علي وجوهم وبكل ادب يسالونك ما بحقيبتك والتاكد من الجوتز ثم يعتذرون لك وينصرفون

  144. يا سادة موضوع الاستقالة دة اذا ما كان صحيح فهو مجرد الحلقة الاولى من مسلسل محبوك السيناريو ينتهى بالحلقة الاخيرة وهى مخارجه الظابط من الإعدام بطريقة اكثر حبكة، أتوا ياجماعة مابتعرفو الإنقاذ ولة شنو !!!!!!!!!!؟

  145. في ستين يا عفن اعدموا الملازم في ميدان عام و عقبال اعدام قاتلوا شهداء سبتمبر يا رب قريب

  146. كثيرا ما نرى الأشياء على غير حقيقتها لأننا نكتفي بقراءة العناوين.فليس كل من يتقن الكتابة او التلاعب بالالفاظ هو بناقل للحقيقة

  147. (380) ضابطا، وجب اعدام جميعهم شنقآ حتى موت. لماذا …. لعلا رفضوا تطبيق قانون وعارضوا قضاء برغم ان القضاء جسم مستقل يطبق القانون دون انحياز لجهة بعينه وعلى الضباط عدم تدخل فى شئون القضاء……. هم اختصاصهم كلاب الليل لحفظ الامن والاستقرار .

  148. من خلال التعليقات الكثيرة نخلص الى ان الشرطة السودانية وأفرادها مكروهين من الشعب السودانى بشكل فظيع رغم ان شعارها الشرطة فى خدمة الشعب، ما هى الأسباب يا ترى ما الذى خلق هذة الفجوة العميقة من الكراهية، أسبابها هل يمكن علاجها، اوجة هذا التعليق لقراء الراكوبة الكرام وأخص العقيد شرطة معاش عباس فورآوى وهو من الكتاب المهتمين بالشأن الشرطىء فى السودان،

  149. نعم يستقيلوا لأنهم تعودوا على قتل الناس ولا يحاكموا..
    لذلك الان بقت ليهم حارة…
    جهاز الشرطة في السودان جهاز وسخان
    ولا ينكر هذا الكلام إلا مستفيد منهم.

    الشرطة في السودان وصلت مرحلة من الوساخة والوضاعة حتى يتخيل للانسان ان منسوبي الشرطة ليس اولاد حلال..
    تتفشى فيهم الرشوة بكل انواعها..
    وقد اسهموا بقدر كبير في الفساد الاخلاقي لانهم يحمون الفاسدين الكبار..
    ألا لعنة الله عليكم أجمعين..

  150. دعونا نقراء الحقائق كما هي

    1- الحكم بقتل الضابط تم بعد ضغوط وتدخل نافذين لصالح الشهيدة ونحن نعلم أن فضاء السودان جهاز سياسي وليس عدلي

    2- هذا يدل علي مدي فساد النظام حتي العدل يحتاج الي واسطة وكما هو معروف خدمات البوليس في البحث والتحري تحتاج لدفع فلوس لتحريكها.

    3- مجهود مقدر ومواقف بطولية لأهل الشهيدة وشباب الديم ولكن هذا الأمر ينم عن عنصرية وجهوية فقتلي دارفور وكثير من شهداء سبتمبر لم يجدوا مثل هذه المواقف من المواطنيين في شمال وشرق واواسط السودان

    4- حضور نافع لمأتم الشهيد الدكتور السنهوري كانت له دوافع اهمها أن من أهل الشهيد مجموعة كبيرة من المتنفذين داخل القوات الامنية مما جعل الأمر يبدو كان من أهل الشهيد من شاركوا في قتله. مما يجعلنا نتسأل ماذا نفعل للأنقاذ داخل بيوتنا ودمأنا وانسابنا هل نستطيع الوقوف أمامهم؟

    5- لقد أستقال هؤلاء الضباط فلم يعهدوا أن الأمور ترتب بهذه الصورة فلا يمكن وضع منتسبي النظام محل مسؤولية ومحاسبة كما تدرج العادة فهو أمر غريب وعجيب ولهم الحق في ذلك

    6- القضية أكبر من القصاص لمقتل الشهيدة بل هي قضية مجتمع تستعر فيه الجهوية والقبلية والمحسوبية حتي في القتل والسرقة.

    7- الأنقاذ اللعينة اصبحت ثقافة مكتملة من الفساد فيجب نشر الثقافة المضادة والتعويل علي مشروع الهدم والبناء من جديد.

  151. Fortunately One is back to learn about this issue.

    You see how Sudan Ingath is typically the remaining aprtheid country?
    Racially, the late Awadia Ajabna was maltreated to the point of shooting her just like an animal. The human values are not there seen in these premature cadre, wrongly looking at the only chance of judges to make things clear. Sure, Sudan is now marked as the creed double standard country and that the lobbying and the scenario of pressing on the second phase of the appeal, if any is there is just the terms of underground agreed game to free the found 100% guilty police officer at that date and for that specific case and other cases of similarity to make them clear cut issue of racial oultlook. Sudan polic system is based on recruiting the hating Islamists to any thing not quite conceived by them as their own terrorism style platform, that will never be changed as the brought up concepts of inferiority complex within their souls and minds, not hearts.

  152. ياضباط الجيش والشرطة أن السبب فى اعدام زميلكم هو انتم لانكم السبب الرئيسي فى صناعة هذا النظام الذى يطارد الابرياء ويترك المجرمون ويتدخل فى شئون الناس الخاصة , لقد قمتم بانقلاب ضد نظام دمقراطي يسود فيه حكم القانون واتيتم بهذا النظام النكرة وكنتم اول من تضرر منه بطردكم من الخدمة دون اسباب ففي النظام الدمقراطى لا يسطيع احد مهما علاء شانه ان يظلمكم وياخز حقوقكم ويحيلكم للصالح العام لتفضية وظائفكم ليترقي عليها المحاسيب . فالسيد ابراهيم نايل ايام صاحب الدور المفصلي الخطير فى انقلاب الترابي هو المسؤل رقم واحد عن قتل المرحومة عوضية عجبنا وهاهو اليوم يتصدر الناس فى قضية المرحومة عوضيه , يا ضابط كونوا ثقفوا انفسكم وكونوا وطنيين مع الشعب لنرجع لكم الاسم القديم قوات الشعب وشرطة الشعب .

  153. رد علي الملازم اول س/ك:
    اولا يا شيخنا انت اقسمت قسم مغلظ انو حامد ما اتعمد كتل عوضيه. كضاب، النوايا ما يعلما الا الله.
    كلامك خارم بارم و مبني علي افتراضات, زي قرار المحكمه اثرت فيهو تدخلات سياسيه و الاعلام و قضية راي عام. يا شيخنا عندك ما يثبت؟؟ بس نبقي ليك زي البشير و الخضر في موضوع الفساد لو في اي زول عندو دليل يقدمو. و كونها قضية راي عام ولا لا ما بغير شي في المسؤوليه الجنائيه للضابط.
    قلت (أي عملية قتل تتم أثناء إشتباكات مواطنين مع الشرطة يعتبر قتل خطأ لأن رجل الشرطة مصرح له بإطلاق النار والسلاح الذي يحمله ليس للزينة). يا جاهل الكلام ده بيدينكم و يؤكد الجنايه. بتقول اي عملية قتل و بدون استثناء هي قتل خطأ مع توفر شرط واحد و هو الاشتباك. طيب و اذا كان المواطن الهايج ده ما مسلح او ما عندو نية لقتلك الراي شنو؟؟؟؟
    و اذا كان (اي) اشتباك بيديك الحق تكتل طيب فايدة البوليس شنو و وين شعاركم الشرطه في حماية الشعب؟؟؟؟
    و اذا كان (اي) اشتباك بيديك الحق تكتل طيب الماده بتاعة الاعتداء علي الموظف العام اثناء تأدية واجبو فايدتها شنو و عملوها ليه؟
    يعني يا بوليس تسوي العايزو و البحاول يمنعك تديهو طلقه و كمان ما تتحاسب؟
    قال (رجال الشرطة لا يذهبون لقتل المواطنين في المظاهرات والإشتباكات يا عالم. نحن نؤدي واجبنا الذي أؤتمنا عليه في المحافظة علي سلامة الناس فقط لا غير).
    كضاب يا س/ك الشرطه السودانيه مسؤوله بصوره مباشره عن قضايا كتيره و ابلغ مثال قتلي مظاهرات سبتمبر! و بالمناسبه كلامك بتاع حق الشرطي في قتل كل من يشتبك معه ده بخلينا نتساءل هل الشرطه هي الكتلت ضحايا سبتمبر لانهم بكونو جدعوكم بشوية حجار علي الوهم الفي راسكم ده رصصتوهم علي طول؟
    بتقول حتتوالي الاستقالات حتي تصعيد الملف لرئاسة الجمهوريه. يا شيخنا انت استقلت احتجاجا علي حكم قضائي. داير من رئيس الجمهوريه شنو؟؟ البستقيل بسبب ظلم بتكل علي الله ما بكون عامل عصا نايمه و عصا قايمه. انت معناتا مستقيل استقاله تكتيكيه عشان تخارج حامد من القضيه. و المحاوله دي تطرح تساؤل حول وجود ثغره في الاجراءات تسمح بافلات المحكوم عليهم بالاعدام. و ده كلام خطييييييير لانو يمس القضاء و لو البلد دي فيها سياده مفروض يفرموك مش يقبلو استقالتك. و بفوق لده كللللللو تعال هنا ياتو يوم في نظامي بيستقيل؟؟؟ ده عدم انضباط منكم و مفروض لو قيادة الشرطه حازمه يدخلوكم سجن حربي و يبدو معاكم تحقيق و ينزلو رتبكم طواااالي.
    قلت لي (رحم الله الفقيدة عوضية عجبنا وأسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء، وكلنا شاركنا في تشيعها والوقوف مع أسرتها المكلومة وأحسـسنا بحزنهم وشعورهم بالحسرة علي إبنتهم). حاجه غريبه و الله نلقاها منكم وللا من نافع؟
    ذكرتني زيارة نافع للسناهير في عزاء ولدهم صلاح. الراجل حرشكم فيهم الصباح و جاي بالليل يعزي فيهم!! منظرك يشبه نافع اليوم داك لما انطرد من صيوان السناهير. عموما ما جبت جديد و اصلو النفاق بقي سايد لكن حقو تقدرو علي تصرفاتكم الواحد ما يكتل الزول و يمشي في جنازتو.
    اخيرا يفهم من مرافعتك يا جنابو س/ك انو ضباط الشرطه ما فاهمين القوانين كويس بدليل ادعاءك انو (اي) محاولة اشتباك من مواطن اعزل بتديكم الحق في استخدام الذخيره الحيه للدفاع عن النفس. و الكلام ده لو سمع بيهو اتفه بوليس في اتفه دوله يضحك فيكم لمن يموت.

  154. لم تنتهي مراحل النقاضي بعد ، هنالك مرحلة إستئناف الحكم وسوف يقبل أولياء الدم بالدية لأنهم لن يستفيدو شئ من إعدام شرطي كان يؤدي واجبه .

  155. من الدفعة “59” ثانويين، وهى دفعة الملازم حامد المدان بتهمة القتل العمد.؟؟؟!!!

    التعليم التعليم التعليييييم
    زمان الماقرا وكتب بكون عاقل وفاهم هسي العندو ماجستير في زمن الانقاذ بكون لسة جاهل كيف يكون اختيار ضابط لكلية الشرطة ثانوي اذا اصلا اعتبرنا هذا الشخص منوط به ادوار مهمة اتجاه مجتمعه .
    انا متأكد انو هذه الدفعة بكونوا هم ماعرافين انو المفروض يقوقموا بحماية عوضية وليس قتلها .
    لكن كل الفاهمنوا امسح اكسح قشوا ماتجيبوا حي هذه لكل الضباط الشرفاء هذها اذا فضل منهم شريف هذه هي الانقاذ تستخدمكم لحمايتها وفي النهاية يرموكم في اقرب برميل وسخ عشان يتظاهروا للمجتمع انوا في عدالة في البلد !!!!
    عشان كدا لازم يعدم هذا الضابط عشان يكون عظة لغيره من العساكر والضباط روح البني آدم غالية وربنا كرمها يجي واحد زي حامد دا اتخرج ليهو سنة ولا اتنين يقتل الروح الكرمها الله سبحانه وتعالي بغير الحق .وهذا القاضي ربنا يجزاه خير ويحفظه .
    البلد الوحيد الشرطة فيها تذل المواطن وتهينه وتحترم الاجنبي .
    وياناس الشرطة والجيس وكل صعاليك الحكومة السلاح لايستخدم الا في موضعه ضد الناس البحتلو ارضك .اما القانون يستخدم للمواطن المخالف للقانون .ايه فائدة القوانين اذا اي ضابط او عسكري بطلع سلاح ويضرب ليهو زول ؟؟!!

  156. رد ٢ علي الملازم اول س/ك:

    يبدو لي من طريقة و نبرة كلامك و دفاعك عن الشرطه انك من الناس النضيفين لأنو كل زول اخلاقو بتظهر في كلامو. لكن ده يا سيدي لا يعطيكم الحق تدافعو عن زميل كتل مواطن. و بعدين اطلاق الرصاص في الهواء بغرض التخويف اجراء روتيني متبع في كل دول العالم. السؤال البطرح نفسو، اين يقع السماء بالنسبه للشرطي السوداني؟؟؟ لأنو عوضيه الله يرحمها بكلامك ده الا كان سوت ليها جناح طارت و طلقة حامد لاقتها في راسها!
    الراي شنو يا اخوي، فاذا كان دي رصاصات تخويف، معناتا السماء اليوم داك زحو من مكانو البنعرفو.
    النقطه التانيه، وجهت اتهامك فيما يخص احداث سبتمبر لجهاز الامن، السؤال: اين كانت الشرطه في ذلك الوقت و هي من دون القوات النظاميه تحمل شعار (الشرطه في خدمة الشعب) و يا سيدي كونو جهاز الامن مؤسـسه رسميه ده ما بيعفيكم من التدخل و حماية المتظاهرين و لو علي حساب ارواحكم لأنكم مؤدين قسم علي الواجب ده. مع احترامي لاسلوبك المهذب لكن يا جنابو دايما بتحمل الشرطه المسؤوليه بتصريحاتك البريئه دي. كيف فات عليك انك باتهام جهاز الامن اثبت تقصير الشرطه في حماية الشعب؟

    و اشكرك علي المحاوره

  157. اخوتي بالنظر الى ما يدور في الساحة نجد هذه القضية جرت في مجراها الصحيح وان حكم الاعدام في حق الضابط قاتل المواطنة عوضية صحيصح لان البلد عايشة في حالة رعب من قهر الشرطة على المواطن وليس على بايعات العرقي والدعارة بل على جمع ابناء الوطن العاملين في الاسواق يواجهون عملية طرد ومصادرة لبضاعتهم لذا فليذهب كل قاتل او اناهب حق مواطن

  158. الاخوة فى قوات الشرطة السودانية انتم من رحم هذا الشعب العظيم الطيب المصابر ولكن ما يعيشه الشعب السودانى اليوم من معاناة وجوع وفقر بسببكم انتم لم يجد الشعب السودانى يوما الشعار الذى تطلقونه دوما الشرطة فى خدمة الشعب مافى يوم خرج هذا الشعب للشارع للمطالبة بحقوقه المشروعة والى ووجد الشرطة يقف صدا منيعا بالضرب بكل ما اوتى من قوة هل هذه خدمة الشعب اوقفو هذه الخدمة رجاءا اما قضية عوضية هذا قضية راى عام ظابط ملازم اول يطلق النار عن غير قصد هذا الكلام لايصدقه الشعب السودانى وكمان من الشرطة السودانية عليكم العوض نحن نترحم على الاخت عوضية ولزويه والله العظيم لم تجدو شعب اطيب من هذا الشعب فقط اقيفو معه وسوف ترون البركات تنزل عليكم كالمطر

  159. كتبت كلاماً كثيراً ولا أعرف ماذا أكتب بعد كل هذا. يا شباب أنا قلت ليكم قتل عوضية كان حادثة قتل خطأ أما حكم القاضي بإعدام الملازم حامد فهو الجريمة الكبري. قتل عوضية حادث عرضي وحامد مسؤول عنه لكن محاولة شراء العدالة وتزوير الحقائق وإظهار الزميل حامد وكأنه قصد القتل فهو الجريمة بذاتها والذين يسوقون هذا الكلام يحاولون بقصد أو بدون قصد تشويه صورة الشرطة أمام الشعب. هناك جهات تحاول تحويل الضابط حامد لكبش فداء لأهداف سياسية ليقول الناس أن الحكومة تغيرت والحريات والحوار الوطني وكل هذه الأمور السياسية ونحن كضباط شرطة نرفض وبالصوت العالي أن نكون كبوش فداء لهؤلاء. قدمنا إستقالاتنا ورفضوها ولكن الأمر لن يقيف عند هذا الحد وقضية حامد في طريقها للإسئتناف في المحكمة العليا وستظهر الحقيقة للناس بعد ذلك.

    الملازم أول حامد فرحنا إنسان خلوق جداً وذو أخلاق رفيعة وزميل دراسة جامعية وتم إبتعاثنا معاً إلي تركيا في دورات تدريبية في ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في أوقات النزاعات وخدم في الشرطة لأكثر من 5 سنوات وسجل خدمته نظيف ولم تقدم ضده شكوي واحدة من عسكريين أو مدنيين، وشخص بهذه الصفات لا يمكن أن يتجرأ بقتل إنسانة برئية عن قصد. هو لم يعرف أصلاً بموت المرحومة إلأ بعد عودته للقسم وإلقاء القبض عليه هناك، وقد ترك موقع الأحداث عندما أحس أن الجماهير ثائرة أكثر من اللازم وإطلاق الرصاص لم يفيد وقرر ترك الموقع حتي لا يتسبب في كارثة. وأنا شاهدته في اليوم التالي من القبض عليه ووجدت هموم الدنيا كلها فوق رأسه لأنه إنسان حساس وبسيط جداً، ثم إزدادت حالته سوءاً بعد الحكم الباطل ضده بالإعدام وإدانته بتهمة القتل العمد برغم كل الوقائق والدلائل وأقوال الشهود وتأكيدات هئية الدفاع من كبار مستشاري الداخلية بأن القضية هي قتل خطأ وليس عمد. حرام علي وزارة الداخلية تقديم شخص مثل حامد فداء لآخرين وكبشاً لمتنفذين، وقد خاطبنا السيد وزير الداخلية كتابة بهذا المعني وطلب منا سحب الإستقالات وإلتزام الهدوء حتي مرحلة الإستئناف في المحكمة العليا.

  160. كتبت كلاماً كثيراً ولا أعرف ماذا أكتب بعد كل هذا. يا شباب أنا قلت ليكم قتل عوضية كان حادثة قتل خطأ أما حكم القاضي بإعدام الملازم حامد فهو الجريمة الكبري. قتل عوضية حادث عرضي وحامد مسؤول عنه لكن محاولة شراء العدالة وتزوير الحقائق وإظهار الزميل حامد وكأنه قصد القتل فهو الجريمة بذاتها والذين يسوقون هذا الكلام يحاولون بقصد أو بدون قصد تشويه صورة الشرطة أمام الشعب. هناك جهات تحاول تحويل الضابط حامد لكبش فداء لأهداف سياسية ليقول الناس أن الحكومة تغيرت والحريات والحوار الوطني وكل هذه الأمور السياسية ونحن كضباط شرطة نرفض وبالصوت العالي أن نكون كبوش فداء لهؤلاء. قدمنا إستقالاتنا ورفضوها ولكن الأمر لن يقيف عند هذا الحد وقضية حامد في طريقها للإسئتناف في المحكمة العليا وستظهر الحقيقة للناس بعد ذلك.

    الملازم أول حامد فرحنا إنسان خلوق جداً وذو أخلاق رفيعة وزميل دراسة جامعية وتم إبتعاثنا معاً إلي تركيا في دورات تدريبية في ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في أوقات النزاعات وخدم في الشرطة لأكثر من 5 سنوات وسجل خدمته نظيف ولم تقدم ضده شكوي واحدة من عسكريين أو مدنيين، وشخص بهذه الصفات لا يمكن أن يتجرأ بقتل إنسانة برئية عن قصد. هو لم يعرف أصلاً بموت المرحومة إلأ بعد عودته للقسم وإلقاء القبض عليه هناك، وقد ترك موقع الأحداث عندما أحس أن الجماهير ثائرة أكثر من اللازم وإطلاق الرصاص لم يفيد وقرر ترك الموقع حتي لا يتسبب في كارثة. وأنا شاهدته في اليوم التالي من القبض عليه ووجدت هموم الدنيا كلها فوق رأسه لأنه إنسان حساس وبسيط جداً، ثم إزدادت حالته سوءاً بعد الحكم الباطل ضده بالإعدام وإدانته بتهمة القتل العمد برغم كل الوقائق والدلائل وأقوال الشهود وتأكيدات هئية الدفاع من كبار مستشاري الداخلية بأن القضية هي قتل خطأ وليس عمد. حرام علي وزارة الداخلية تقديم شخص مثل حامد فداء لآخرين وكبشاً لمتنفذين، وقد خاطبنا السيد وزير الداخلية كتابة بهذا المعني وطلب منا سحب الإستقالات وإلتزام الهدوء حتي مرحلة الإستئناف في المحكمة العليا.

  161. المحكمة اخذت اكثر من عامين مع و جود شهود اثبات لحظة وقوع الجريمة — و ادلوا بشهادات قوية و لم يتزحزحوا عنها رغم محاولات الدفاع الحثيثة و الخبيثة — لا مغر من حكم الاعدام لثبوت اركان الجريمة — كانت وعدت وزارة الداخلية زملاء الضابط القاتل بانه لن يعدم –و حاولت اقناع أولياء الدم بقبول الدية و وعدت بانها ستكون مجزية للغاية الا ان تمسكهم بالقصاص احبط جميع محاولاتها — و الان وزارة الداخلية في مأزق حقيقي و قد تجبر بدفع حوافز و زيادة المرتبات لجميع الضباط .

  162. Mulazim Shurta,
    I promote You by saying Captin/police Officer You the Falsu Creature;,
    Why are you defending the criminal Hamid, who is no longer the police officer? Why are you insisting that he is “Khaloog” morally generous, while what he did through wording and pointing at the gun at Awadia was determined action on focus?? Did you go to the investigation and the interview made by the direct families of the late Awadia or you are one of those who have resigned and trying to give causes and reasons to free him and get your post back?? I did not at all hear that from any part of the world those 380 police officers have resigned because one of their colleagues who have been proven guilty was convicted of murdering an un-armed lady inside or by the side of her home or her family home door. Never ever happened and will never ever happen anywhere in the world that police officers with that number to resign from their posts to support their criminal colleagues. What did you do that never been known by the Sudanese, from killing the students, lashing the women, rapping them and even the children? What history of security forces administration in Sudan that you are going to set for others in the world to learn about? More than notorious telling to get that number of police officers on intentional basis to reject the court decision to death penalty, very shameful and please let me and others know do you really have any intention to resume your work if your resignations are rejected?? And who is that wise police chief that allows to reject such kind of condemnation of the judiciary system which is already in question to overlook your huge mistakes, killings events of your own citizens and so on, who is that police leader to be so courageous to do that shame in the name of the history of the Sudan police force????!
    Yes, this is the clear face of the history of the 29th June 1989 coup de? at, what their masters in cheating and stealing the democracy call it ?Thourat Al Ingath? ?Rescue Revolution?. They want to rescue their lost credibility by inventing that story of we are so important and that we are the crimes and the criminals but we are the power since our master Al Basher is there at all. God, I ask you eagerly to save Sudan from such creatures, whose intention is to come back and get over dozes of immunity and do what they like with the way the more test it as without us nothing could be done and that we are the power, the people and everything in this dead country of the skeleton people only.

  163. اولا اشكر كل مشارك في هذا الموضوع واحب ان لا اطيل واختصر ردا علي الملازم سين كاف الذي دافع بكل ما يملك من نفاق واداوات جهل حتي يبرئ قاتل وساتناول جهل هذا الملازم الذي يطالب بالافراج عن قاتل بمجرد الزمالة وانو القاتل علي خلق ومتدين والحنك البيش الذي يحاول ان يدافع به اولا ليس من حق اي شرطي ضرب او اساءة اي مواطن بل يجب تقديم العون له حتي يقدم لمحاكمة وهذا هو القانون الشرطي هو الجهة التي تحفظ النظام والامن اما القضاء فهو الجهة التي تحدد من هو مذنب او برئي اي الشرطة تنفذية اما القضاء هو الجهة العدلية التي تعرف القانون لذلك فان استقالات هولاء الظباط هي خيانة للمهنة ويجب فصلهم وسجنهم لانهم اهانو معني الشرطة والشي المهم يا من تخاف ان تزكر اسمك انا مواطن سوداني لا اثق واا اشعر بان الشرطة السودانية شرطة امينة بل احساس بان اغلبكم لصوص ومتعاطي مخدرات ولديكم ومرتشين واغلبكم دخل الي مجال الشرطة ليس للمعني السامي لهذه المؤسسة بل لكي يحمي نفسه من العقوبة والحوادث كثيرة لاثبات انكم اسؤى من خلق الله في السودان اغلبكم جهلة وفاقد تربوي اما النجوم والمقصات والصقور التي تزين اكتافكم هي درجات فسادكم رحم الله عوضية ايها الجاهل وبدون خجل تقول ماتت بخطاء والرصاصة التي انطلقت لتستقر في جسمها الطاهر مانت تنطلق لو كان لديكم احترام لحقوق المواطن اذهب الي بلاد الكفار ايها الملازم الكافر لتري كيف يسجدون ويقدمون ارواحهم فداء لانقاذ كلب او قط مثلك اتمني ان تقراء ردي لتعرف بان الشعب السوداني يضرر منكم وبدونكم امننا افضل

  164. هذه اول الخطوات لتغيير مسار الحكم الصادر من محكمة الجنايات بإعدام الملازم القاتل ولو تم ذلك فعلى العدالة السلام.

  165. يقول المولي جل جلالة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    ((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ ۖ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ على أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ للتقوى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (8) )) سورة المائدة

  166. سبحان الله انه زمن الانحطاط واللاخلاق واللاقيم يعني ضباط يقدموا استقالات جماعيه عشان زميل واحد حكم عليه بالاعدام لانه قاتل اذا قتل خطاء او متعمد هو قاتل شخص واحد ولم ينفذ فيه الحكم حتى الان اي لم يمت ولم يحركوا ساكنا هؤلاء الاوباش المرتزقه الجبناء عديمي الاخلاق والشرف والضمير عندما حصد رصاصهم ورصاص الامن شباب هبة سبتمبر ولم يصحو فيهم ولا اي شي انساني والنظام يقتل ويغتصب ويشرد الملايين في دارفور والنيل الازرق وجبال النوبه وكذلك كانو في ثبات عميق ايام مجازر كجبار والشرق واهانه الطلاب والطالبات وجلد النظام العام للفتيات
    من اي طينه هؤلاء وهل يمكن ان يثق فيهم الشعب السوداني بعد هذا؟
    بس هم برضو ارجل من الشعب لانهم تضامنوا مع دفعتهم ونحن يقتلوا فينا وصالح عام وعووووووووووووووووووك الي الاخر وماقادرين نتحد

  167. ده إحتجاج صريح على العدالة و القانون الذى يجب أن يكون فوق الجميع
    و زى ما بقولوا (بوليس كيس) أهو إتكيس و عقبال اللسة ما قبضوهم
    لو كانت عوضية دى أخت واحد منهم كان الوضع حيكون كيف؟ واحد منهم يجاوب

  168. كلام عجيب والله يعنى يحكمو على القاتل بالبراءةعشان خاطر عيونكم ولا شنو شنو يعنى

  169. سبحان علي هؤلاء الضباط !!
    الم يتم تسريب مكاتبات رسمية وهي لابد من اعادة تعليم هؤلاء الضباط لأنهم يفتقدوا للانضباط وعدم معرفتهم اللغة العربية وقواعدها ،يجب علي قيادة الشرطة ان تحاسب هؤلاء الضباط لان بتصرفهم هذا يودي فعلا الي عدم الضبط والربط ،فقرارات المحكمة لها قواعدها وأصولها من مرافعات وجلسات استئناف تصل الي المحكمة العليا والحكم في النهايه الي قوة البينات وترجيحها ،لكن هذه الهوحة والهرجلة من هؤلاء الضباط ي فوضة تودي الي عدم احترام حكم المحكمة الابتدائية الذي يمكن استئنافه ومراجعته ،
    اًذن مثل هؤلاء الضباط اكبر معين علي الظلم في مقبل الأيام لأنهم بتصرفهم هذا يفتقدون لأبسط قواعد المعرفة وهي الفصل بين السلطات ،ومن أين لهم بمعرفه ان هذا الجاني كان يقوم بواجبه هل هم اعلم من بالقانون ام هي العصبية الوظيفية البغيضة ،وعقلية انصر أخاك ظالم ومظلوم وعانته علي الظلم !!
    اتمني ان لايكون هذا التصرف الغير مسئول قد حدث وان هؤلاء الضباط لم يقوموا بهذا العمل التصرف الغريب ان يتركوا القانون يأخذ مجراه الطبيعي ويتم استئناف ومراجعة الحكم في محكمة اعلي درجة الي يصل الي المحكمة العليا !

  170. يعنى شنو مايستقيلوا لأن هم فى الاساس دايرين مخرج من العسكريه التى فرضت فى الآونه الاخيره قيودا صارمه تمنع الضباط خاصه من ترك العسكريه وجاتهم قضيه دفعتهم ده بردا وسلامه زى ما قال المثل (مصائب قوم عند قوم فوائد)وكما قال المثل الشعبى فى غرب السودان ودارفور تحديدا(هى من قبيل ما مشايه ولوتت ليها قشايه) خلى يستقيل وزير الداخليه نفسو مش انتو (شويه فاقد تربوى ليس الا)،،،

  171. اولا استقالة جماعية هو التمرد بعينة
    ثانيا غيركم في وعلي استعداد لملء الثغرة
    ثالثا انها من دفعة القتلة لا تؤمن بحكم القضاء
    رابعا هل ينهار جهاز الشرطة اعتقد ابدا بل الدولة توفر سيارات ووقود
    خامسا رحلة موفقة لزميلكم الي الجحيم

  172. هذه الاستقلات المزعومه تؤكد بجلاء حجم الفساد الذى ضرب كل مفاصل الدوله لاسيما الشرطه ،، فكم من مواطنى سقط وقتل وعذب من قبل الشرطه ولم يعاقب المجرمون الحقيقون من الشرطه ،، فكيف ياتى هؤلاء الحثالى للضغط و التاثير على مجريات العدالة التى قالت كلمتها من خلال إجراءات المحاكمه التى إستمرت لمده عام كامل ،،
    إن كان هناك من قانون آو عداله آو شرطه نزيهه فعليها قبول إستقالاتهم فوراً و تقديمهم لمحاكمه ،،

  173. بالذمة شوف العساكر عديمي الرحمة الفي الصورة الفوق دي بيضربوا الولد بالعكاكيز كيف وبرضو تقول لي بيؤدوا في الواجب .. الشرطي المحترم ويعرف واجبه فوق راس الشعب ونعمل ليه تمثال والشرطي المجرم لازم ياخذ جزاه

  174. يعني شنو لو إستقالوا مؤهلاتهم شنو ، يا تقتلوا الناس سمبله ياتستقيلوا أستقيلوا يرحمكم الله، آل يأدي واجبو آل، زول يمشي يتدجج بالسلاح ويجي يقتل يقول بأدي وآجبي!!!!!!! يحى العدل

  175. انها حيل والاعيب النظام الماكر , هل ذلك يعني ذلك رفض ضباط البوليس لحكم القضاء الذي نادر مايحكم بالعدل ومساند ابدا للشرطة في قتلها للمواطنين , وهل من واجبات اداء الخدمة القتل ؟ان النظام يريد الدفاع الشرطة التي تحولت من خدمة الشعب الي خدمة النظام القاتل….هي محاولة ماكرة لتحكم محكمة الاستئناف بغير الاعدام وتغير الحكم ….وعليالشعب ان يخوض المعركة ضد القضاء لان النظام افسد القضاء

  176. كضابين وقتله!الروح اياها الروح والقتل اياه القتل من انتم؟الصوره المرفقه مع الخبر دليل كافى على وحشيه الشرطه السودانيه وقمعها للشعب مع انو المرتبات والحوافز والمعيشه بتاعه الشرطه والجيش والامن وكل موظفى الدوله من جيب المواطن!بعد دا ماعندهم ذره احترام للمواطن!قمه الجهل والتخلف!

  177. بالله شوف ديل ؟؟ قالوا استقالات .. انشاء الله الى الجحيم يا سفلة والله انتم لا تستاهلوا تكونا خفراء لأنداية … عاوزين يحكموه ليكم بالبراءة يعني ولا ايه؟؟؟
    يؤدي واجبه يعني يقتل الناس .

    نفترض جدلا ان البيت الذي كانت تسكنه عوضية الله يرحمها فيه شراب .. هل هذا يستحق زهق روحها ؟؟ ويعني ايه لو ترك الموضوع . لماذا رجع للقسم واخذ قوة زيادة ورجع ليرتكب جريمته ؟؟

  178. يعنى يا ضباط السجم والرماد عاوزين تقتلوا المواطنين وتطلعوا براءة ولا كلامكم ده معناه أيه.القانون قانون حتى على عمر البشير رأس الأفعى يطبق بلاش ملازمين وعفن.

  179. يغوروا في ستين داهية ..وهذه مجرد فبركة مدفوعة الثمن …تقف وراءها الحكومة لتخليص رقبة هذا الضابط السفاح من حبل المشنقة …لكن ديننا الاسلامي قد حسم الامر ..الم تقرءوا قولة سيدنا عمر رضي الله عنه …والله لو تمالأ عليه أهل صنعاء لقتلتهم جميعا…ويقصد القصاص من القتلة حتي ولو كانوا اهل مدينة كاملة ..وقياسا علي ذلك نقول لو اشترك في قتل عوضية كل هؤلاء الضباط ال 380+1 لوجب قتلهم جميعا…وبلاش بلطجة للتأثير علي سير العدالة ..وتصرفكم هذا يكشف لنا فعلا معدنكم وخستكم ونذالتكم وماهية قيمة المواطن السوداني عندكم …ومن هنا نقول والله لو تم حل جهاز الشرطة بكامله لايعنينا بشئ وانتم اصلا موجودين لحماية الحكومة والا قولوا لنا لماذا تنامت الجريمة وتنوعت في الخرطوم بدءأ من اصغرها وحتي اكبر الكبائر ترتكب بالخرطوم واحيانا نهارا جهارا وتحت سمعكم وبصركم حتي صرنا نسمع بعصابات الاتجار بالاعضاء البشرية وآخرها قصة اختطاف طفل بالثورات …هذا اذا استثنينا لحوم الحمير ..والقائمة طويلة وانتم المسؤل المفترض لتوفير الامن والسلامة للمواطنين .

  180. غوروا كلكم داهية تأخذكم جميعاً.. توفير مرتبات ومخصصات وغيره ..
    لو كانت هذه القتيلة أخت أحدكم ، أهكذا كان سيكون موقفكم ؟؟

  181. ما هو يا القتل خطأ والمحكمة فاشلةودي كارثة ،، يا المحكمة صحيحة والضابط مجرم وفي الحالة دي الـ 380 ديل غلطانين واحسن يستقيلو من هسه لانو الشعب ما ناقص علل

  182. نتمنى ان تكون محكمة الاستئناف والمحكمة العليا على قدر نزاهة وامانة قاضي محكمة الموضوع وتأييد حكم الإعدام على هذا الخنزير الذي اساء للشرطة ودورها في الحفظ على حياة واموال وممتلكات المواطن وتوفير الأمن والاستقرار له وليس التنكيل به وقتله لأتفه الأسباب ونتمنى بعد إعدامه ان يبقى من تبعه على موقفهم من الاستقالة وان لا يتراجعوا وان يتم استبعادهم جميعا عن جهاز الشرطة لان سلوكهم هذا يعد شكل من أشكال التأثير على القضاء ومحاولة التشكيك في نزاهة الحكم ويتعين قبل قبول استقالة هؤلاء فصلهم عن العمل ومعاقبتهم على تضامنهم مع مجرم قاتل وتشكيكهم في نزاهة القضاء ومحاولة التأثير عليه ولو تَرَكُوا على فعلهم هذا فسيكون له مردود سء على سير العدالة وسيشكل سابقةخطيرة اذا لم يتم التعامل معها بالحزم اللازم وأي تعديل في الحكم يعني الاستجابة لضغوط هؤلاء وهو مايمثل سابقة خطيرة في تاريخ العدالة فباي حق وباي سلطة وبأي صفة قرر هؤلاء بان القتل خطأ فان كان امر تكييف الجريمة متروك لأهل او زملاء او أصدقاء الجاني او المجني عليه فما فائدة ودور ومهام وواجبات القضاء وهل يجوز استنكار احكام القضاء بالتحريض على الإضراب والتوقف عن العمل بمثل هذا السلوك الذي يعد في ذاته جريمة خطيرة تهدد السلم والأمن العام وتمس باستقلالية وحيادية وامانة القضاء وحكم سيادة القانون ونقول لأهل المشهودة اذاحدث اي تأثير على سير العدالة في مراحلها الاستئنافية العليا استجابة لمسلك هؤلاء الاوغاد فينبغي ان يتبرع احدكم بتنفيذ حكم الإعدام في هذا الكلب ثم يتضامن معه الجميع على ان القتل كأنه خطأ مثل مافعل هؤلاء

  183. والله شيء عجيب . عاوزين يقتلوا المواطنين العزل بدم بارد وتقولوا واجبه . ونوهت انو مسئول كبير بوزارة الداخلية طلب منهم التحلي بالصبر . الكلام ده معناهوا شنو القاتل حيطلع بريء ولا شنو .. زكروني الحمار الغبي المتهم بقتل دكتورة ساره . صاحبنا في اجازة شاف المظاهرة دخل اقرب قسم شرطه وشال ليهوا بندقية الغبي . دي شهوة القتل . دربوهم دفاع شعبي وحرب الجنوب انتهت والجماعة خرمانين للدم ومتسلطين علي المواطنين البسطاء . قايتوا يااهل عوضية عجبنا جاياكم ماسورة كبيره . بالنسبه لي ال 380 خازوك ديل طيارة عجيب تودي وماتجيب . وجودكم وعدمه كل واحد الزمن الاغبر ده العاصمة بقت مافيها امان . ياحليلك يابلدنا لما كنا بنوم في الشارع قدام بيوتنا . قالوا كمان عملت ليها عصابات . الواحد تقول في اميركا ..

  184. هؤلاء هم ابناء الإنقاذ لا يعرفون الحق الا اذا كان لصالحهم.. وضباط الدفعة المشؤمة يتعاطفون مع زميلهم الذي ادانته محكمة (قضائية) وهذا سلوكهم الطبيعي .. لا ينتابهم اي شعور بالذنب ان كانت الشهيدة مقتولة عمدا او خطأ .. طالما انه ابن دفعة.. فعلا الطيور علي اشكالها.. حامد فرحنا..وغسان وكل الدفعه شربوا من كأس واحد.

  185. قالوا قضيه راي عام من حظ السودانين ان تكون الشهيده عوضيه سبب في اندلاع ثوره مدنيه ضد استقلال الوظيفه والقانون لسلب وقهر الناس اعدام الملازم شان القاضي المهم عوضيه اعادت الامور لوضعها الصحيح.

  186. شوفوا قوات الشرطة فى هذه الصورة تضرب فى المدنيين الذين يحتجون سلميا بالعصى والشرطة الاسرائيلية وفى الدول الغربية الديمقراطية تحمل المحتجين من ايديهم وارجلهم وممكن ان توثق ايديهم بدون ضرب !!!
    الشرطة والجيش عندنا يعاملوا المواطنين المحتجين والمتظاهرين بكل قسوة ضرب واطلاق نار(طبعا ده بيحصل فى الانظمة الديكتاتورية بت الكلب وبت الحرام) والشرطة والجيش عند الدول الغربية واسرائيل تعامل مواطنيها بالقانون واقل نوع من القسوة لكنهم ضد اعدائهم الاجانب غير ذلك عكس جماعتنا بالله العلى العظيم لا يقربوا اى محتل او معتدى اجنبى بس رجالتهم وشجاعتهم امام مواطنيهم يا للخيابة والخياسة والجبن(بس يقلبوا الحكم ويقعدوا يتراجلوا على المواطنين) والمصيبة انه ملابسهم ورواتبهم وسلاحهم وتعيناتهم من عرق الشعب السودانى يعنى ما جايبنها من بيت امهم او ابوهم انهم لا يستحقوا الاحترام بل كل الاحتقار والله على ما اقول شهيد!!!!!!!!
    كسرة: هسع زول قدام اهله واسرته يكون وحش كاسر وامام الناس فى الشارع يكون زى النعجة ده بيكون راجل او بيستحق الاحترام كلا والله الذى لا اله الا هو!!!!!!!!!!!!

  187. فى ستين داهية لان هذا يعنى انهم يريدون ان يصبحوا فوق القانون ويأخذوا القانون بأديهم والحقيقة بصراحة كدة الانقاذ هى اللى دلعتهم فى الجيش والامن والشرطة وهم يبحبحون ب 70% لآ من ميزانية الدولة ليس للسلاح وحده ولكن لرفاههم الشخصية عندما تحدث احد قيادات المؤتمر الوطنى عن اسباب تجديد الرئاسة للبشير قال انه له شعبية داخل الجيش ونقول لماذا الشعبية لانه مدلعهم خاص وترك الحبل على الغارب واللواءات يتقاعدون بكامل مخصصاتهم المهولة التى تقصم ظهر الشعب وليتهم حسموا معركة مع المتمردين ليتهم حرروا حلايب ا

  188. اللهم لا شماته بس ضباط الشرطة وخاصة أصاغر الرتب من أسوء المخلوقات التي تمشي على الأرض حب السلطة داء لا دواء له.

  189. خافوا الله يا مجرمين … يعنى الزول دا كان ببشر فى حفلة والبندقية اتزلقت منو…. ولا هو اطلق النار لأعلى وعوضية كانت طايرة وصادقتها الطلقة… هو فى شرطة فى السودان يلا غورو بلا لمة معاكم والله القضية دى تحصل فيها اى فبركة ح نفجر الخرطوم

  190. أثبت بأن هذا التصرف الغريب من هؤلاء الضباط بأن السودان تأكد بأنها دولة بوليسية ولأول مرة نسمع ونرى بأن الضباط يخالفون حكم من أحكام القضاة وبذلك تصبح هيبة الدولة فى خبر كان والأمور تصبح معكوسة وعلى القاضى أن ينفذ أمر الضابط والضابط يقتل الأبرياء ويقول كنت أؤدى واجبى الوطنى والقتل كان عن طريق الخطأ وتظ فى حكم القاضى ..المحامون والشهود وحيثيات القضية والدلائل الى الجحيم ونحن الضباط أسياد البلد نقتل من ما نصنع ونعوس فسادا فى البلد من ما نزرع من الفوضى ولا قانون والما عاجبو يمشى للسيد البشكير رئيسنا الطرطور .. ولن يبقى لنا الا أن نقول للشهيدة عوضية يرحمك الله رحمة واسعة

  191. هذه عينة من شرطة الإنقاذ ، يخلوكم تقتلوا الناس برصاص في الرأس بعد الذهاب للقسم و إحضار السلاح و العودة مرة أخرى و هذا قتل خطأ أثناء تأدية الواجب ؟ يجب أن تقبل إستقالاتهم على الفور لأن هؤلاء ليسو ضابط شرطة إنما مشاريع لإرتكاب جرائم بإسم أداء الواجب ؟؟

  192. ما بخجلوا ، يعني عايزين الراجل يقتل نفس بريئة و يطلع ساكت، ام عايزين يمارسوا القتل هم لانه الحكم ده هو تهديد لهم في حالة قتلهم للنفس التي حرم الله.

  193. ( ﻛﺎﻥ ﻳﺆﺩﻯ ﻭﺍﺟﺒﻪ ﻭﺍﻥ
    ﺍﻟﻘﺘﻞ ﺟﺎﺀ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺨﻄﺄ) يعني عايزين يطلقوا أيديكم في الناس تقتيلا وتعذيبا وضربا دون محاسبة ومسائلة؟
    لو نزلت الحكومة لرغباتها لعمت الفوضي وجرت الحكومة لنفسها ويلات لا يدري أحد عاقبتها.
    رحمك الله ياعوضية وأحسن إليك

  194. الأداب والنظم العسكرية ليس كما تتصورونها بتسليم البطاقة والتظاهر ، السلوك العسكري والأدب العسكري أرفع من ذلك . نعم نشرت الصحف أن عدد مهول من دفعة المحكوم عليه وأخرين من ضباط الشرطة الذين سمحت لهم ظروف العمل بالحضور للمحكمة في ذاك اليوم ، حتي هنا الأمر عادي . هذا حكم محكمة الموضوع هنالك فرص أخري للطعن والإستئناف ، ورجال الشرطة من أصغر رتبة حتي أرفع رتبة هم رجال قانون وأدري بالمرافعة وأقرب الناس للإقتناع بالحجة ، وللشرطة ومنسوبيها الأمكانيات العالية و القدرة علي منع التاثيرات السياسية والأعلامية من سبل العدالة .

  195. منذ إنقلاب الإنقاذ المشئوم لم يعين أحد ضابط إلا إذا كان منظماً للكيزان ومن اللإضل للسودان أن يقال كل الضباط الذين تعينوا في هذا العهد .

  196. لما كتلو عوضية القدم استقالتو منو وكمان الشرطي يودي واجبة في راس الابريا يا ناس انقاذ المرة الجاي جيبو حلاوة سكتو الضباط البكوركو ديل استقالة جماعية من اجل حامد فرحنا ولا صول يعلو في قتل الشهيدة البطلة عوضية عجبنا سبحان الله خلق الانسان وعلمة البيان

  197. غورو في ستين داهية تخمكم
    يا تقتلو الناس او تستقيلو؟؟؟؟؟
    قال ايه قتل بالخطأ
    بالله دا مستوي ضباط

  198. القتل العمد حكمه القصاص في الشرع سوا كن ضابط او رئيس جمهورية كيف قتل خطا والتصويب على الراس وتقرير المشرحة وعودة الملازم الى مكان الحادث ثانية لانهم رموه بالطوب وعليك ان تعلم ان عقاب الدنيا اهون له من عقاب الاخرة ويجب ان ياخذ القانون مجراه صيانة لدماء واعراض الابرياء ويا ريت يقدموا مرتكبي مجزرعة سبتمبر للعدالة قريباونحن في انتظارك يالراكوبة تجينا بالخبر اليقين

  199. فيذهبوا الي الجحيم هؤلاء الضباط لانهم اصلا غير مؤهلين لهذه الوظيفة طالما يروا بان القانون يجب الا يطبق في زملاءهم , هل مجرد بانك حتة ضابط في البوليس مخول لك تزهق ارواح الناس سمبلا ساكت..فالشرطة المحترمة في كل العالم حريص كل الحرص تنفيذ القانون علي الكل دون استثناء وتوفر الامان والامان لكل رعاية الدولة من مواطنين ومقيمين , لكن مجرد جندي في الشرد بالكاد يبصم يعتبر نفسه هو المشروع وهو القاضي وهو القانون نفسه بل فوق القانون..اقبلوا استقلاتهم هؤلاء عبء علي الدولة وعلي المواطن

  200. المهم قتل سوى كان عمدا او من غير عمد وفى الحالتين ليس هو الاسلوب الشرطى الذى ادى لحتفها دون ذنب ليس مجرمة هاربه او مطلوبة حتى رجال الشرطة فى هذا البلد المنكوب لا يعرفون واجبهم ولاتجده سوى فى شعارتهم فقط اما الواقع معكوس تماما

  201. هذا ليس تعليق ولكن لعلمي ان الكثير من القراء سيمرون على هذا القال أردت ـأن تشاركوني قراءة هذا المقال خصوصا الدجاج الالكتروني الكيزاني

  202. مثل هذه الأحكام تؤثر وبدون أدنى شك فى كفاءة الشرطة وهيبتها لأن المرحومة حسب ماراج قد قامت مع بعض الأفراد بمقاومة الشرطة وأخذ سلاح من بعض أفراده ولو كنت أعمل بالشرطةلتقدمت بإستقالتى بدون أدنى تردد

  203. البلد الوهم دي !!!!!!!
    أول مرة أسمع بتقديم الإستقالات في العسكرية.. حتى العسكرية ضاعت وضاع مفهومها..

    لو عسكرية صح المفروض يقدموا كلهم لمحاكمات عسكرية.

  204. عشان ربوكم ف الكلية كدا … تكتلوا في اهلكم واخواتكم واخوانكم وبناتكم واولادكم ويجوا ناس الحكومة يطلعوها قتل خطاء م حبا فيكم بل حفاظا على كرسيهم …. اتلهوا بالله داهية تخمكم كلكم … لولا الاعلام شكل ضغط على الجهاز القضائي وظل متابع لهذه القضية لجاء الحكم بما يرضيكم او اكثر … خافوا خالقكم م تخافوا سيدكم

  205. الأسباب التي دعتكم للإستقالة يا المستقيلين ليست هي التي ذُكِرت في المقال وإنما السبب الرئيسي هو أن النظام ورّطكم وأعطاكم الأوامر بقتل أي مواطن يخرج عن الخط الذي رسمه النظام (مظاهرات أو أي شبهات تمس المشروع الحضاري الكذوب) وهو الآن النظام يتملص عنكم بعد ما شيّلكم الشيلة. خليكم شجعان وقولوا الحقيقة.

  206. خايبين وخايسين ودة دليل على انكم راضين بالظلم الحاصل في البلد قتلتوا شهداء سبتمبر بدم بارد 234 شخص وما عاوزين العدالة تاخد مجراها اصبحتم حجار شطرنج في ايدي الزمرة الفاسدة من بني كوز اللئام لعنة الله عليهم وعليكم ويورينا الله فيكم يوم..

  207. إن نزلت عصابة الكيزان عند رغبة ضباطها الذين يرون أن القاتل، افضل من المقتول،وتراجعت عن الحكم الصادر الذي ما هو إلا دعاية من عصابة الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني اعن الحكم الصادر، فعلى الشعب السوداني أخذ القصاص بنفسه.

    هذا الحكم ما هو إلا دعاية رخيصة من عصابة الجبهة الاجرامية ولصوص المؤتمر البطني المخانيث بأنه يطبقون العدالة فيما بينهم وبقية الشعب المقهور بآلة قهرهم الخسيسة. إنني على يقين بأنه إن لم تكن هذه الحادثة قد تزامنت مع نهاية دورة حكمهم البغيض وإقابلهم على انتخابات خج جديدة لما لقى هذا المجرم عقابه على هذه الجريمة الشنعاء. ومتى قتلت عوضية رحمها الله رحمة واسعة؟ هل كان ذلك قبل شهر؟ فلماذا أخذت القضية كل هذا الوقت الطويل؟ إن العصابة منذ وقوع هذه الحادثة المشئومة قرروا قتل هذا المجرم وتقديمه كبش فداء لمشروعهم البغيض ولكنهم تماطلوا حتى يكون الحكم من اقتراب الانتخابات ليضللوا به بعض البسطاء من الشعب السوداني.

  208. استقيلو كلكم في ستين داهية انشاءالله يعني يخلوكم تقتلو الناس علي كيفكم طالما في قانون يمشي علي الضابط والمواطن واللا انتو عايزين القانون يمشي علي المواطن فقط يعدم هذاالضابط والماعاجبو يسلم سلاحه ومع السلامة
    .

  209. هؤلاء 380 مجرما وليسوا ضباط ويجب ان تأخذ العدالة مجراها وليت البشير يقيم العدالة في عصابة الانقاذ ويأخذ العدل مجراه في كل مرافق الدولة فهذا أفيد من الحوار الذي يبدو الآن مثل الخوار ولكم في القصاص حياة يا أولي الالباب* صدق الله العظيم*

  210. ده عدم إحترام لسيادة القانون ..قناعاتكم دى شنو ؟ هل أنتم محكمة القانون أم أنّ هنالك محكمة حاكمته ؟ ولماذا لا يتبع محاميه الطرق القانونية التى رسمها القانون إذا أراد
    الإستئناف ؟ حكم القانون يطآل من تقف ورائه قبيلة وليس حفنة زملاء إذا كنتم تحترمون القانون وقد أعدم من قبل الطبيب المشهور بكار عندما صبّ النار على إثنان من أبناء الجزيرة داخل الدكان الذى يستأجرونه منه فى منزله ولم تشفع له مكانة أو منزلة.

  211. لن يتم اعدام الضابط .. دعاية انتخابية … سيطلق سراحه بعد الانتخابات … لا تصدقوهم ولو تعلقوا باستار الكعبة ..

  212. من العجيب حقا ان تعترض قوة منضبطة على قرار محكمة يجب احترام قرارها خصوصا من قوة منضبطة ، فأكيد ان هذه الدفعة محتاجة لاعادة تأهيل من جميع الجوانب من الناحية القانونية ومن الناحية السلوكية ومن الناحية الجسدية ومن الناحية الانضباطية . لا يحق باي حال من الاحوال لضابط شرطة ان يقتل اي شخص . هنالك مواقف تحتاج لضبط النفس واستعمال المهارات الفردية التي من المفترض ان يلم بها الضابط وفرد الشرطة في مثل الموقف الذي فيه تم اقتيال الشهيدة عوضية . هنالك استثناءات ضيقة ومحدودة للغاية لاستعمال السلاح الناري والتي من المفترض ان يعلمها كل ضباط وافراد الشرطة . اكيد ان الملازم اول الذي حكم عليه بالاعدام ضحية عدم التدريب الصحيح والمهني ومسئولية ذلك تقع على الذين دربوه بكلية للشرطة وعلى الذين اختاروه لكلية الشرطة وعلى ادارة الشرطة التي عينته لقيادة مثل هذه المواقف التي تحتاج الى الصبر وقوة الشخصية والمهارات الفردية التي تتمثل في اجادته وبراعته في كل فنون القتال مثل الكراتيه والتاكندو والملاكمة وغيرها من المهارات الضرورية التي يجب ان يتمتع بها الشرطي الذي يعمل في العمليات على الاقل وايضا تقع مسئوليته على رئيس الجمهورية الذي زاد كل شئ موية فخلط الدفاع المدني مع شرطة الحياة البرية مع شرطة المرور مع شرطة الجنايات مع شرطة الاحتياطي المركزي …الخ فكل شرطة من هذه الاقسام يجب ان تكون شرطة متخصصة فلايعقل شخص قضى اكثر من عشر سنوات بالمطافئ وهو ضابط صغير ان يتم نقله لشرطة الاحتياطي المركزي ، فكل شرطة لها سلوكياتها وادبياتها وممارستها تختلف عن الاخرى اختلافا جوهريا . حكى لي ضابط شرطة متقاعد احيل للصالح العام ظلما بداية الانقاذ وقال لي انه كان في دورية بالليل فرأى لصا يقفذ من بيت فما كان من هذا الضابط الا وان نزل من دوريته وطارد اللص من شارع الى شارع ومن زقاق الى زقاق دون ان يطلق طلقة واحدة على اللص علما بان اللص كان على بعد خطوات منه حاول اللص الابتعاد من المنطقة السكنية والدخول الى الخلاء وتابعه ضابط الشرطة مطاردا في الخلاء واخيرا جلس الشرطي على الارض ورفع يديه مستسلما فلم يقبضه ضابط الشرطة وانما واصل جريه فما كان من اللص الا ان هرب جاريا في الاتجاه المعاكس فلحقه ضابط الشرطة فجلس اللص في الارض مستلما وايضا واصل ضابط الشرطة جريه دون ان يقبض عليه وتكررت هذه الحالة اكثر من اربع مرات وعندما راي اللص هذا الامر رقد على الارض مستلما وجاءت الدورية ورفعته في العربة واقتادوه الى قسم الشرطة . هذا المثال الذي اوردته يدل على كفاءة رجل الشرطة في السابق فكان الواحد فيهم لو ضرب كف لا يرد بالسلاح الناري وانما يستخدم مهاراته الفردية فقط ، فكانوا والله محبوبين بسعة صدرهم ومهابين لانهم كانوا اقوياء

  213. إلى المجلس القيادى للشرطة ،،، تعلمون اكثر منا ان سمعة الشرطة فى الحضيض ، وتعلمون ايضا ان لدى الشرطة مشاكل هائلة بينها وبين المواطنين ، عليه فان الضغط الذى يحاول ابناء دفعة قاتل الشهيدة تعد طعن فى القضاء والقانون والذين من المفترض انهم حماة لها ، لو حدث انكسار ورضختم لهؤلاء الضباط الصغار ، فسيكون ذلك بادرة ترسخ لسلوكيات مماثلة ليس للضباط فقط بل حتى الجنود ، كلمة القضاء هى الاخيرة لذلك نتوقع منكم الاتى
    1- قبول استقالات كل هؤلاء الضباط .
    2- ان عادوا وتراجعوا عن مواقفهم وعادوا طوعا ، يتم محاسبتهم على الفور وفقا للوائح الشرطة.
    3- اتخاذ اجراءات أخرى فى شأنهم كتفريقهم ونقلهم الى النقاط الخارجية أوالضعين ليتولى الجنجويد تأديبهم .
    4- من يعصى هذه الاجراءات يتم فصله من الشرطة بدون حقوق.

    هذا ان كنتم حريصين على بسط هيبتكم والا فالضحك شرطكم

  214. لا اصدق أن أحدا من الشرطة يتقدم باستقالته . لأنهم لن يجدوا نظاما مثل ما هم فيهز هذا كلام استهلاكي فقط

  215. قال المدان يؤدي واجبه، هل واجبه هوقتل الأبرياء دون وجه حق ؟ وهل المرحومة كانت تحمل قنبلة أومدفع .
    يظهر عليكم لاتعلمون قيمة الإنسان وبالتالي غياب الوازع الديني الذي يتحكم في سلوك المسلم، الإنسان هوخليفة الله علي الأرض ، فكيف تحللوا لأنفسكم قتله بمجرد أن إنتفض أو إعترض علي حكومة.

  216. انتم وقت بتعرفوا القانون زميلكم السرق 48 مليار وتم اخراجه من المعتقل ما استقلتوا ليه وبعدين ضربه بطلق ناري في راسها وتقولوا قتل خطأ وبيؤدي واجبه ما كان يضربها في رجلها وبعدين دي حرمة يعني حكاية دفاع عن النفس مافي وبعدين قلت الادب ليكم شنو قبل كده ملازم امن كفت عقيد شرطة مرور ماعملتوا حاجة لمن جات في البت المسكينة المدنية بقت عندكم هيبه

  217. المعروف لكل سوداني ، ضباط الشرطة شغلتم الرشاوي و حماية الحرامية من سياسيين و اقربائهم و اصدقائهم و حماية بيوت الدعارة و هم في انفسهم فاسدين و مفسدين لغيرهم ومهربين للبنقو و كل انواع المخدرات. اسوأ ما في الانسان ينضح منهم . وكلاب سلطة ومخنثين. يعني هم ارجل من ضباط الجيش العظام البمسكوهم الجنجويد يدقوهم زي بنات النظام العام و يحلقو ليهم بالموس المين و يبكوهم و يرقصوهم رقصة العروس و رقصة الريس المخنث المشهور برقص الصلب. روحوا في الف داهية.

  218. هذه فبركه من الحكومه لإيهام الناس بأن الشرطه ممتعضه من قرار الحُكم على زميلهم القاتل…هذا الكلام لاأساس له من الصحه..لم يستقل أى ضابط فى الشرطه..الحكومه ترمى إلى تغيير الحكم الصادر على المتهم كى لا ينفذ حكم القضاء

  219. والله عشنا وشفنا زمن المحن والعجايب مع مع حكومة السجم والرماد

    حماة القانون يطعنون في أهل القانون!!! وقضاة السودان اصبحوا لعبة في يد الصغار والكبار ايضا!!!
    380 ضابط بالله ما بتخجلوا!!!؟ وانتم في اعتقادكم بانو العبارة دي صحيحة “ذكر ان تدخلات السياسيين والاعلام اثر فى القضية وجعلها قضية رأى عام بما قاد للتاثير على قرار المحكمة” !!!

    والله دي مصيبة كبيرة كون ضباط الشرطة يشعرون في دواخلهم انو القضاة يمكن التاثير عليهم
    !!!! معقولة بس!!! طيب كيف حايشتغلوا مع بعض تاني كيف ويتعاونون من اجل المواطن الغلبان ده!!! والتشكيك في نزاهة المحكمة دي لوحدها جريمة!!!

    طيب اذا صدق هذا الخبر فمعناه انو القضاة السوداني في ورطة فوسائل الاعلام والسياسين اثروا وضغطوا المسكين وبرضو ان الان بتضغطوا في محاولة للتاثير عليه ونشوف ضغط مين الاقوي لو الواحد “عام على عومكم”!!!!

    شفتو سياسة التمكين لما تقلب وتصبح عكس بيحصل شنو!!!!

  220. هنائآ للشهيد عوضية باخذ تارها من المجرم
    لنا تنار مع محاكم النظام الاجرامي ابتداءآ
    من شهداء 28 رمضان مرورآ بشهداء الحركة الطلابية
    سليم والتاي وبحرالدين وموسي ابكر وشهداء سبنمبر

  221. جزء كبير من الشرطة فاقد تربوى.
    حسبي الله ونعم الوكيل
    حسبي الله ونعم الوكيل
    حسبي الله ونعم الوكيل

  222. ضباط الشرطة ديل بيحلموا يكونوا زى ضباط شرطة حكومة حسنى مبارك يقتلوا من يقتلوا ولا يحاسبوا والضابط البنت العاوزه يقول ليها تعالى قدام أبوها مافيش حد يقدر يقول ليهو تلت التلاتة كم لدرجة أن الاب لو إبنه دخل كلية الشرطة يهلل ويزمر ويفرح ويذبح ذبيحة ولو دخل طب أو هندسة يحزن
    دا العاوزين يعملوه فيها الكيزان لكن نحن مش أولاد بمبا نحن الزرق ونحن الغبش دمنا مابيروحش هدر
    قالوا ايه
    بان الملازم اول حامد فرحنا، كان يؤدى واجبه وان القتل جاء عن طريقة الخطأ
    مسدس ومربوط فى محفظته على جنب الضابط
    طلع المسدس من محفظته بطريق الخطأ
    وفك التأمين بطريق الخطأ
    وصوب نحو الشهيدة بطريق الخطأ
    وضغط على المسدس بطريق الخطأ
    والتصويب كان دقيق وفى مقتل بطريق الخطأ
    لو كانت طلقه فى الهواء للتخويف
    وعوضية كانت فى السطوح بتنشر غسيل على الحبل والطلقة جاءت ليها فى السطوح وقتلتها
    كنا نقول الضابط فرحنا رفع المسدس فى السماء وعوضية كانت فى السماء ولقت قدرها
    بعدين أنت يا فرحنا فرحان بأيه
    عشان عملت ضابط بوليس
    أعدموه ثم أعدموه
    مش هو وبس
    كمان قتلت شهداء سبتمبر لازم يقادوا لنفس القاضى ويصدر حكمه بإعدامهم النفس البشرية غالية لها رب خلقها وهومن يملك حق متى تصادر حياتها ولا يترك الأمر فى أيدى شفع متوهرين عشان دبورة أو دبورتين على كتفه
    خليهم يقدموا إستقالاتهم
    حتى لو بقى هؤلاء فى الشرطة سيأتى يوم يتغير النظام وكلهم سيحالون للصالح العام

  223. ايها الضباط الجبناء

    واعني كل الضباط الذين استقالوا او من هم في الخدمة تحت نظام الاستعباد انا النقيب……. تقدمت للشرطة لاخدم بلدي فوجد الضباط خدمة للجيب والبيوت الجميلة والنظام الفاشي,,عليه تقدمت بااستقالتي وهاجرت والان باالحلال احصل علي راتب جيد..

    عوضية قتلت عمد يابلها وياخدمة التكبر والتعالي وخدمة نافع وقوش والبشير والنظام

    توبوا الي الله قبل فوات الاوان

  224. انا موقن بان الاستقالة الجماعية ما هي الا جزء من السناريو الذي ستدار به عملية ( مخارجة ) الملازم حامد من الحكم من قبل المؤتمر الوطني ……

    فالمؤتمر الوطني هو الذي سعى او بالعربي الفصيح وجه المحكمة باصدار هذا الحكم … لامتصاص حالة الغضب التي عمت الشارع السوداني ….و ليذهب هو عبر ازرعه المعلومة او الخفية لاسرة الراحلة عوضية للتفاوض على ( دمها) بالمال ( لتكون الحصيلة تنازل اوليا الدم ) …

    كما انني على يقين بان المؤتمر الوطني لن ( ينفذ حكم اعدام ) على كادر من كوادره مهما كانت الاسباب اوالدوافع ….

    فذهنية ( الاخوان المسلمين ) في اي مكان وزمان ( ان كل مايمس احد افراد التنظيم مساس بالتنظيم باكمله …
    وشواهدي على ذلك كثيرة .. قضية عثمان خالد مضوي – وقضية نائب والي الولاية الشمالية ( حينها ) مجذوب الخليفة ( في قضية بيع مواد الاغاثة المشهورة ) ابان فترة السيول والامطار عام 1988 – وقضية الطالب فيصل سوار الذهب الذي قتل زميله … قضية محافظ القلابات السابق علي عبدالله النحيلة …. وغيرها من قضايا الفساد الاخيرة والمعلومة للكل …

    سناريوهات المخارجة كثيرة
    * ان يتم التفاوض على دفع مبلغ كبير لاسرة الراحلة .
    * او تهريب الجاني من محبسه باي سناريو حتى لو كان مشابها لقضية غرانفيل .
    *التصفية الجسدية للملازم باي وسيلة والادعاء بانه انتحر على ان المبرر الشرعي لديهم موجود ( القصاص ).
    * وآخر السناريوهات ان تبطل محكمة اعلى الحكم او تخففه، وهذا لن يتم قبل اجراء الانتخابات القادمة ..

  225. الحكم الصادر حكم مهني وعادل ومحقق للعدالة حيث لا زال حكما إبتدائيا واجب الاستئناف وعلي كل حتي وأن أيدت المحاكم العليا حكم أول درجة فلا بد من الركون والطاعة لأمر القضاء وتنفيذا علي وجه السرعة لأن نفس الحرقة والألم التي أنبابتكم هي بالطبع نتابت ولسنين عددا لعدد من الأس المكلومة التي راح أبناءها ضحية تصرفات طائشة للمستجدين من الضباط الجدد وعليه فأن عدالة السماء تقتضي الحزم والحسم كما تعلمتموه في ميادين العسكرية ومن جانب أخر فأن ما أقدمتم عليه يدخل في خانة التمرد العسكري ويخضعكم للمحاكمة وفق النظام

  226. 700 في 100 الشرطة السودانية اسوا شرطة في العالم غير الرشاوي وشراب العرقي مانفعين البلاد بشي

  227. الحيثيات تقول انه رجع مرة اخرى بعد اعتقال شقيق المرحومه باذن الله مما يدل على انه بيت النيه وهل يطلق الرصاص دون تصويب ام ينطلق لوحده هكذا ..ياشباب يا ضباط اللحس واللغف بلاش فوضى لو سرقت فاطمه لاقمت عليها الحد اللهم صلى على محمد

  228. هـو قـتل عـمـد مـع سـبق الاصـرار والتـرصــد ، ومـع سـابق تصــور وتصـميم !!.
    هـو إسـتسـهـال قتل مواطنة فـي عـقر دارهـا ، وفي قـلـب شارعـهـا ، وبين أهـلـهـا وذويهـا!!.
    الـشـرطة فـي خـدمـة الـمواطـن دافـع الـضـرائب ، ودافـع اجـور مسـتخـدمي الـدولـة ، بما فيهـم هـذا الـقاتل !!.
    أمـا أن تقتلوا المواطـن بدم بارد ، وكأن شـيئ لـم يكـن .. وإمـا أن تسـتقيلوا ؟؟!!.
    في ســتين ألـف داهـية .. غـير مأســوف عـليكم .. إلـهـي ســيدي سـفـر الـبن ، دق وحــريق .

  229. هل القاضي ما زال حاضراً..
    إذا الحقوا له هؤلاء وآخرين..
    ماذا يكون القتل أهوايه.. أم خضوعا للأسياد..
    كيف يكون إعتراض الجمع.. هل يريدونها (قابيليه) صرفه..
    وماذا حين يصبح كل الشعب السوداني قابيل (قريباً)..
    هل يتحدثون عن ما كان أم عن ما سيكون..
    وكيف لهم العذر.. بأنهم مأمؤرين..
    هل منهم من يستطيع أن يدير الفوهه..
    وماذا عن الرعيه.. هل هم أبناء قابيل حقاً أم من أين جاءؤا..
    لست أدري..

  230. كدة الحكاية اتعقدت وممكن تكون شرارة لثورة, لان وزراة الداخلية ما حتتخلى عن الضباط واهل المرحومة ما حيتنازلوا عن القصاص والحكاية ح تجر لتفرقة عنصرية كمان. اللهم مزيدا من الفتن والعقد.

  231. لو كان الامر بيدي لامرت بمحاكمة هؤلاء الضباط المستقيلين أولا بتهمة عدم احترام القوانين و اهانة مشاعر المواطنين ثم فصلهم بعد ذلك من الخدمة النظامية.

    لو كان القتل خطأ لما صدر هذا الحكم فرجال الشرطة و الامن محميون و محصنونا حصانة مصفحة ليست فقط ضد التصرفات التعديات خطأبل حتى ضد كثير من التجاوزات

  232. جميل أن يطبق القانون دون تميز أو محاباة (القاعدة القانونية قاعدة عامة ومجردة) ولنجعل الشرطة من تلك القضية وقفة مراجعة لعملها (قواعد استخدام السلاح الناري / قواعد القبض والإحضار) للحفاظ على حقوق الإنسان وحفظ كرامته وتهيئةنظام عمل شرطي سليم يعين الشرطة على أداء واجباتها دون استخدام اساليب وحشية أو الإفراط في استخدام القوة تجاه المواطنيين العزل.

  233. استقالات جماعية كيف و بأي حق هذا لعمري عصيان يستوجب العقاب كيف يكونوا رجال قانون و يعصون القانون و القضاء. وهذه الشهيدة يروح دمها هدر عشان خاطر السادة الضباط و فعلا كما ذكر احد الاخوة المعلقين ان الكثير من الضباط صغار الرتب هم من اسوءالبشر ويشوفوا انفسهم افضل من خلق الله الذين يمشون على الارض. و لايتخلوا عن هذا الاحساس الا بعد يتدرجوا في السلك العسكري الى رتب كبيرة .
    اللهم ارحم الشهيدة عوضية برحمتك الواسعة. وانتقم من الظالم انك لاتحب الظالمين

  234. سفلة قتلة مجرمين , فاقد تربوي وصعاليك زمن الانقاذ , لعنة الله عليكم . وقريبا إنشاء الله سيتم تصفية الجيش والشرطة من العناصر الانقاذية الحقيرة تربية الشوارع والمايقوما ابناء الحرام , وسيرجع ابناء الوطن الحقيقيين الشرفاء أبناء الحلال لأن الشرطة في خدمة الشعب , والشعب هو الذي يدفع لكم مرتباتكم , فهل هذا جزائه ؟

    روحو في ستين داهية تآخدكم يا عواليق

  235. استخدام النفوذ و هو اسلوب اجرامي للتأثير السلبي لتغيير أو تعديل حكم قانوني صادر و هو يرقى لدرجة الإشتراك الفعلي في الجريمة المرتكبة
    الكرة في معلب القضاء لإثبات الحكم للحيولة من مثل هذه الإنفلاتات في كل صوره

  236. لو فعلا هؤلاء الضباط عندهم إحترام لوظيفتهم أو لأنفسهم لما ترددوا فى تأييد الحكم أو لكانوا قد تقدموا بإستقالاتهم إستنكارا لإزهاق روح بريئة على يد من يفترض به أن يحمى المواطنين لا أن يؤذيهم.

  237. من المؤسف حقا أن يتقدم عدد من ضباط الشرطة بأستقالة جماعيه و لاسباب غير موضوعيه و لا دستورية و لا خلاف فى بند من بنود العقد المتفق عليه و المشكلة الاساسيه و نقطة الخلاف ياع ضباط أخر الزمن هو مخالفتكم للقسم الذى اقسمتوه امام القائد الاعلى ورأس النظام فى يوم تخريجكم و فى مقدمته حماية الوطن و المواطن و الحفاظ على ارواح و بسط الامن و الامان لكل مواطن ؟
    زميلكم خالف القسم و سفك دم مواطن برىء ؟
    يجب عقابه و القانون لا يمييز بين ضابط او مواطن و لكن الذى كان متوقعا برأته و لكن اراد النظام أن يقدم هذا الضابط كبش فداء ليغطى على فشله لربع قرن من الزمان و هناك قضايا ما زالت عالقه ولم يتم النظر فيها او انتقالها من غرفة المتحرى الى النيابه او رئيس القضاء لتحال الى القاضى ؟
    يا ليت كان تقديم أستقالكم لاحساسكم بالظلم و القهر و العنف المفرط ضد اهلكم و اخوانكم و اخواتكم و احبابكم و جيرانكم واغتصاب و ممارسة كل انواع التعذيب بيدكم انتم و جندكم الذين تحت أمرتكم و لكن يا للعار و يا للخسه و النذاله أن تتقدموا باستقالتكم من أجل سفاح سفك دما لمواطنه برئه ؟
    حقا الافساد افسدت العقول و أدلجت البشر و سلبت الارادة و جعلت من شرطته و قواتها المسلحه الة للحرب و الدمار و الاعتقال و التعذيب و تنفيذ رغبات ولى نعمتكم مهما كانت دون مخافة من الله و لا ضمير و لا احساس و لا رادع ؟
    لكم الخزى و العار يا حماة الدار و قتلت الاطفال .

  238. إستقالة جماعية ! ده تمرد و عصيان أو محاولة ضغط على الحكومة وتأثير على العدالةة يوقع الضباط تحتطائلة المسآلة القانونية .

  239. يعني ال 380 ضابط ديل كلهم كانوا حاضرين الحادثة لحظة وقوعها ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    والناس الشهدو ديل مش كانوا موجودين أثناااااء وقوع الجريمة .والقاضي أخذ بأقوالهم (وهنا طبعاً أقصد القاضي المحترم الذي أنصف الحق) . ديل كللللللللهم كضابين و انتو البتعرفو القاتل ده برااااااكم . ياخ تحرقوا انتو و 380000 غيركم كمان انشاء الله في نار جهنم . ناس ما عندها لا أسس لا أخلاقيات عمل ، ياخ الشرطي ده في أي دولة في الدنيا إنسان محترم و مقدر وله مقاييس محددة .
    نحن هنا برضو عندنا ليهم مقاييس محددددددددة كمان بس ما فاضيين لموضوع المقاييس ده حالياَ .
    ياخ ديل جايبين العسكر بتاعنهم ديل من وين لا أهل لا أصل لا تاريخ لا تعليم لا ثقافة لا فهم لا نظافة .
    يلا بلا لمه أشنقوه و ا] كلب تافه يقيف معاه كمان .
    قال قدموا إستقالتهم قالوا ، بكرة زي الكلاب الضالة يرجعوا يشيلوا بطاقاتهم عشان يتبجحوا بيها زي ما علموهم . أصلاً بطاقتهم دي أهم ليهم من السلاح و الزي العسكري الذي تشوه وأصبح أقذر ما يمكن أن يصله .كضابين كلهم أولاد ……….. ما عارفنهم جايين من وين .

  240. يغوروا في ستين داهية ..وهذه مجرد فبركة مدفوعة الثمن …تقف وراءها الحكومة لتخليص رقبة هذا الضابط السفاح من حبل المشنقة …لكن ديننا الاسلامي قد حسم الامر ..الم تقرءوا قولة سيدنا عمر رضي الله عنه …والله لو تمالأ عليه أهل صنعاء لقتلتهم جميعا…ويقصد القصاص من القتلة حتي ولو كانوا اهل مدينة كاملة ..وقياسا علي ذلك نقول لو اشترك في قتل عوضية كل هؤلاء الضباط ال 380+1 لوجب قتلهم جميعا…وبلاش بلطجة للتأثير علي سير العدالة ..وتصرفكم هذا يكشف لنا فعلا معدنكم وخستكم ونذالتكم وماهية قيمة المواطن السوداني عندكم …ومن هنا نقول والله لو تم حل جهاز الشرطة بكامله لايعنينا بشئ وانتم اصلا موجودين لحماية الحكومة والا قولوا لنا لماذا تنامت الجريمة وتنوعت في الخرطوم بدءأ من اصغرها وحتي اكبر الكبائر ترتكب بالخرطوم واحيانا نهارا جهارا وتحت سمعكم وبصركم حتي صرنا نسمع بعصابات الاتجار بالاعضاء البشرية وآخرها قصة اختطاف طفل بالثورات …هذا اذا استثنينا لحوم الحمير ..والقائمة طويلة وانتم المسؤل المفترض لتوفير الامن والسلامة للمواطنين .

  241. قطر عجيب يودي ما يجيب ، كلكم زبالة زيكم زي جيش الكيزان وجهاز امنه ، أحسن تهربوا من أسه لأنو الراجيكم كتير ، داهية تخمكم

  242. عقبال مايحكم القاضي في قضيتي بتاعة العجز عن السداد الليها شهور قدامو
    وللا الا تبقي قضية راي عام
    ارجو من الراكوباب ان يتبنو قضيتي كقضية راي عام

  243. الضابط نفذ اوامر رئيس الدولة والذى أكد لهم فى عدة مناسبات بأنهم لن يسألوا مادام ينفذون سياسة الانقاذ بضرب اى معارض واى زول /زولةغير كوز/كوزة.
    الضابط لن يعدم وسوف يمر الوقت بين الاسئناف وامور المحاكم المعقدة والمللونة حتى انتهاء الانتخابات.
    ود ابراهيم وجماعته عملوا انقلاب ضدهم ولم يعدموهم, بالرقم من أدانتهم حسب بيان وزير الاعلام العواليق المتورك الذىأكد حدوث محاولة الانقلاب، بينما اعدموا 28 ضابطا من خيرة شباب السودان فى رمضان بدم بارد واعدموا الشهيد مجدى وسرقوا قروشه!!!!!!!!!!!!
    الشهيدة الاميرة/عوضيةعجبنا لم يقتلها الملازم المتهور بل قتلها النظام الدموى الفاسد وسوف يستمر فى القتل والتشريد والتنكيل ولكن ساعة الخلاص اّتية وسوف يأخذ الشعب السودانى حقه بيده من الكيزان وأشباهم وابواقهم.
    الشهيدة عوضية بطلة وماتت مقتولة دفاعا عن كرامتها وحريتها وسوف تظل رمزا للبطولة والشهامة ولن ينساها الشعب السودانى وسوف تكرم واسرتها بعد انبثاق الفجر الجديد وبعد زوال حكم مافية الكيزان والله اكبر ولله الحمد

  244. الإنتخابات على الأبواب ،،، والبشير لازم يفوز ،،، ولو أعدمتوا ضابط والشرطة زعلت ،،، مين حيوقف الانتفاضة ؟؟؟ مين حيوقف الناس دى ؟؟؟؟ ومين حيحرس صناديق الخج ؟؟؟

  245. يعنى شنو مايستقيلوا لأن هم فى الاساس دايرين مخرج من العسكريه التى فرضت فى الآونه الاخيره قيودا صارمه تمنع الضباط خاصه من ترك العسكريه وجاتهم قضيه دفعتهم ده بردا وسلامه زى ما قال المثل (مصائب قوم عند قوم فوائد)وكما قال المثل الشعبى فى غرب السودان ودارفور تحديدا(هى من قبيل ما مشايه ولوتت ليها قشايه) خلى يستقيل وزير الداخليه نفسو مش انتو (شويه فاقد تربوى ليس الا)،،،

  246. يغوروا في ستين داهية ..وهذه مجرد فبركة مدفوعة الثمن …تقف وراءها الحكومة لتخليص رقبة هذا الضابط السفاح من حبل المشنقة …لكن ديننا الاسلامي قد حسم الامر ..الم تقرءوا قولة سيدنا عمر رضي الله عنه …والله لو تمالأ عليه أهل صنعاء لقتلتهم جميعا…ويقصد القصاص من القتلة حتي ولو كانوا اهل مدينة كاملة ..وقياسا علي ذلك نقول لو اشترك في قتل عوضية كل هؤلاء الضباط ال 380+1 لوجب قتلهم جميعا…وبلاش بلطجة للتأثير علي سير العدالة ..وتصرفكم هذا يكشف لنا فعلا معدنكم وخستكم ونذالتكم وماهية قيمة المواطن السوداني عندكم …ومن هنا نقول والله لو تم حل جهاز الشرطة بكامله لايعنينا بشئ وانتم اصلا موجودين لحماية الحكومة والا قولوا لنا لماذا تنامت الجريمة وتنوعت في الخرطوم بدءأ من اصغرها وحتي اكبر الكبائر ترتكب بالخرطوم واحيانا نهارا جهارا وتحت سمعكم وبصركم حتي صرنا نسمع بعصابات الاتجار بالاعضاء البشرية وآخرها قصة اختطاف طفل بالثورات …هذا اذا استثنينا لحوم الحمير ..والقائمة طويلة وانتم المسؤل المفترض لتوفير الامن والسلامة للمواطنين .

  247. سؤال للضباط ..
    هل قدم احد منكم إستقالتة عندما إختلس دفعتكم الملازم غسان مليارات الشعب .. علما بانة كان يودي واجبة ايضا .؟؟؟؟ كلكم كيزان معفنين وسخ وجزم ..

  248. 380 ديل عايزين يغيرو القانون ولاشنو .يعنى الضابط لو قتل لا يحاكم والمدنى اذا قتل يعدم على الفور .انتو متاكدين ديل ظباط؟

  249. وكشفت مصادر مطلعة لـ (الراكوبة) ان الضباط الذين تقدموا باستقالاتهم هم ملازمين اوائل من الدفعة “59” ثانويين، وهى دفعة الملازم حامد المدان بتهمة القتل العمد.

    الناس ديل ادوهم رتب و ركبو ليهم مكنة ضباط لكن هم فى الواقع عبارة عن مستجدين و ما مصدقين الرتب اللى ادوهم ليها عشان يسوقوهم زى الغنم, اكيد الراعى محرج من تصرفهم و ممكن بكرة يشتتوهم بين الزرايب عشان تصرفهم دا مفضوح و حا يفضح راعيهم, و أبو الكجص قال الحقيقة.

    #1143270 [أبوالكجص]
    5.00/5 (6 صوت)

    11-06-2014 09:18 AM
    الأسباب التي دعتكم للإستقالة يا المستقيلين ليست هي التي ذُكِرت في المقال وإنما السبب الرئيسي هو أن النظام ورّطكم وأعطاكم الأوامر بقتل أي مواطن يخرج عن الخط الذي رسمه النظام (مظاهرات أو أي شبهات تمس المشروع الحضاري الكذوب) وهو الآن النظام يتملص عنكم بعد ما شيّلكم الشيلة. خليكم شجعان وقولوا الحقيقة.

    [أبوالكجص]

    ردود على أبوالكجص
    United Arab Emirates [حاج حمد] 11-06-2014 10:51 AM
    الانقاذ بقت ذي الزول العندو جزام حمانا الله كل يوم يقطعوا منو حتة , خليهم يمشوا هو حاليا عساكر الشرطة الفنية مؤهلين اكتر من الضباط ومعظمهم حملة بكلاريوس وهناك من عندهم ماجستير كمان بس ما عاوزين يرفعوهم لانو مستواهم الاكاديمي احسن من الضباط بينما الضباط دبلوم شرطة سنتين !!!

  250. اذا كنتو انتو بترفضوا تنفيذ حكم القضاء .. بتقبضوا الناس وتودوهم المحاكم لشنو؟
    انتو يابجم قايلين المحاكم دي عملوها للمدنين بس؟ ده العلموهوا ليكم في كلية الشرطة انكم فوق القانون؟

  251. الإخوه الكرام لكم التحايا والاحترام /
    هذا النظام المتعجرف المتسلط المدعي المعرفة فى كل الدروب
    لا يهمه مقتل او استشهاد بقدر مايهمه إعادة علاقاته بدول
    الخليج والسعودية ومصر ولسان حالهم يقول فالتمت عوضيه
    وتسقط / حلايب الى الأبد / ما دام فى ذلك أمنهم وسلامتهم
    وبقائهم على سدة الحكم / ولكن وبأذن الله سيخسر هؤلاء
    الرهان . ؟؟؟؟؟؟؟

  252. اذا ?ان. هزا. القاتل. اغتال. اخت او ام او ابنه. واحد فیهم ،. هل ?ان برضه دا ب?ون موقفهم
    ?ل?م خرا. فی زق

  253. ﺧﻮﻓﻲ ﺇﺷﻜﻮﻥ ﺍﻟﺠﻤﺎﻋﺔ ﻣﺎ ﺩﺍﻳﺮﻳﻦ ﻳﻌﺪﻣﻮﺍ ﺍﻟﻀﺎﺑﻂ ﺑﺴﺒﺐ ﺣﺎﺟﺔ ﺗﺸﺒﻪ ﻟا ﻳﻘﺘﻞ ﻣﺴﻠﻢ ﺑﻜﺎﻓﺮ ﺍﻟﻤﺜﺎﻝ ﻏﺮﺍﻧﻔﻴﻞ… ﺍﻣﺎ ﻓﻲ ﻗﺼﺔ ﻋﺮﺿﻴﺔ ﺍﻟﻔﻘﻪ ﺍﻼﻇﻨﻮ ﻫﻮ ﻣﺎ ﻣﺎﻗﺪﺭ ﺗﻘﻮﻟﻮ.. ﻧﺤﻦ ﻟﺴﻊ ﻭﷲ ﻻ ﺣﺼﻠﻨﺎ ﺍﻟﻔﻴﻦ ﻭﺍﺭﺑﻌﻄﺎﺷﺮ ﻻ ﺣﺎﺟﺔ… ﺍﻟﺘﻌﻠﻴﻖ ﺩﺓ ﺍﻟﺮﺩﻯ ﺍﻼﻟﺒﺎﺏ ﺑﺲ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﻌﺬﺭﺓ……

  254. ولماذ لم تقدموا استقالاتكم في سبتمبر الماضي حينما استبحتم غرة اهل البلد
    من شباب وشابات في عمر الزهورقتلا وتنكيلا وتتعذيبا واغتصابا..الشعب
    الان عرف جيدا من المعاه ومين مع المجرمين القتلة..قال قدموا استقالاتهم
    فالتذهبوا الي الجحيم غير ماسوف عليكم ياوسخ ياعفن ياصعاليك ..لا مكان لكم في سوداننا الجديد.الحل والتسريح لجميع الجهزة المسماة امنية..لا مكان لاي صعلوق وفاشل ومجهول هوية ومرتزقة ..دايرين الشرطة يكونوا اولاد ناس وعلي قدر كبير من المسئولية والوطنية كما كانت في السودان الجميل..

  255. يجب ان ان تقبل استقالاتهم فورا وان يتم تقدي
    مهم للمحاكم..هذا اسلوب ضغط
    قذر وخطير جدا للتاثير في قرار القاضي ومحاولة تغيير مجريات الحكم..
    نطالب من اهل القانون بالتدخل الفوري وقفل الطريق امام هذه الشرزمة وعدم
    السماح لهم بالتدخل في امور القانون والقضاء…

  256. طوت محكمة جنايات وسط الخرطوم برئاسة القاضي اسامة احمد عبدالله، ملف قضية قتل (عوضية عجبنا) التي شغلت الرأي العام، وأصدرت حكمها بالاعدام شنقاً حتى الموت على ضابط بالشرطة، أدين في اطلاق الرصاص على القتيلة اثناء حملة كان يقوم بها مع فريقه.

    وأمرت المحكمة بقية المتهمين بدفع غرامة مالية قدرها (2) الف جنيها، وفي حالة عدم دفعها السجن شهرين لقضائهم بالحبس اكثر من المدة المحددة، وذلك لامتناعهم عن تقديم المساعدة الضرورية للقتيلة، واسعافها بعد اصابتها بالرصاص. وهي مخالفة تصل اقصاها السجن لمدة اربعة اشهر. ووجهت المحكمة بتسليم السلاح (اداة الجريمة) للشرطة، ورفع اوراق القضية للحكمة العليا.

    حيثيات الحكم أدناه توضح بجلاء الإدانة من المحكمة.. إن تقدم هؤلاء..(الضباط)بإستقالتهم وهو أمر متوقع من (ضباط) عديمي كفاءة،ومنعدمي ثقافة، وفطيري تدريب، وأنصاف متعلمين، وفقيري تجربة..دخلوا (كلية الشرطة) من باب الولاء والتمكين..

    كنت سأقول: لهم أقرأوا هذه الحثيات ولكني أكاد أجزم بان جلهم لا يجيد حتى القراءة ناهيك من الفهم..

    الحيثيات: تقول:
    *التهمة الموجهه (للضابط)المدان “القتل العمد”..!!؟؟

    * ولأعضاء فر يقه الإمتناع عن تقديم المساعدة الضرورية لمصاب..!!؟

    *المتهم طلب من أحد أعضاء فريقه إطلاق النار، وفض التجمهر إلا أنه رفض، قبل أن يأخذ المتهم منه البندقية، ويطلق منها ثلاث طلقات بصورة دائرية..!!؟؟

    *واعتبرت المحكمة أن ذلك غير مبرر في إستخدامه السلاح، ولم يكن مُكرهاً عليه أو في حالة ضرورة ولم يكن يؤدي واجبه، وكذلك لا يستفيد من دفع الرضى، كما لم يثبت تعرضه لإستفزاز شديد مفاجئ أو معركة مفاجئة..
    وهنا فإن المتهم عاد بعد نصف ساعة لحسم المنطقة، وهي حملة تأديبية، ما يعني أنه قد أعد العدة للمعركة الثانية، وهذا يخرج من تعريف المعركة المفاجئة التي تحدث للتو والحين…!!؟؟

    قف تأمل إلي إين وصلنا!؟.. بل هنالك بعض ضباط البوليس (الكبار)..! داخل وخارج الخدمة (محنة) وعصبية مهنية.. يقفون في نفس الموقع البائس .. فقط لأن القاتل المدان ضابط (بوليس)..طائش ومتهور وجهول حتى بالقانون الذي يدعي أنه أحد حماته..

    ** فالبوليس الآن يقدم خدمة مدفوعة مقدماً تنفيذ.. أمر القبض بثمنه.. مخالفة المرور بحقها..البوليس يفتح البلاغ ويكيف البلاغ!!؟ ويحكم بقيمة المخالفة ويستلم المعلوم ويستخرج الإيصال..!!؟؟ شرطة ونيابة ومحكمة.. كيف يرضى بالحكم..!!
    الجوازات الرقم القبلي (الوطني).. تنفيذ الإخلاء(شرطة المحاكم)..إستخراج الإعلان بالحضور.. كلوا .. حق الفطور ياعمك راعينا يا أستاذ.. مشينا يا معلم.. والله من الصباح شاي ما شربنا يا ابوالشباب.. المواطن الآن يدفع راتب الشرطي الحكومي ويدفع من جيبه الخاص ثمن الخدمة.. المواصلات كيف للمتحري..!!؟

    _____________________________________________________

    حيثيات الحكم كاملة

    وتعود تفاصيل الحكم الذي تلاه القاضي في جلسة سابقة، بأن المحكمة استمعت لقضية الاتهام المتمثلة في المتحري والشاكي وشهود الاتهام، واستجوبت المتهمين، ووجهت للضابط تهماً بالقتل العمد، ولبقية أعضاء فريقه الامتناع عن تقديم المساعدة الضرورية. ومن ثم استمعت لدفاعهم.

    وقدم محاموهم مرافعات ختامية حددت الدفوعات عن موكليهم، وناقش القاضي اركان جريمة القتل التى يواجهها المتهم الثامن، وشرح ركنيها المعنوي والمادي الذي يتعلق بالفعل وطرح السؤال التقليدي (هل قام المتهم باطلاق النار على القتيلة)؟، وردت المحكمة عليه بالايجاب، وثبت لها ذلك من خلال تقرير المعامل الجنائية وشهادة الشهود، التي اتفقت على ان المتهم طلب من احد فريقه اطلاق النار، وفض التجمهر الا انه رفض، قبل ان يأخذ المتهم منه البندقية، ويطلق منها ثلاث طلقات بصورة دائرية.

    وكانت المتهم طلب من احد فريقه اطلاق النار، وفض التجمهر الا انه رفض، قبل ان يأخذ المتهم منه البندقية، ويطلق منها ثلاث طلقات بصورة دائرية.
    وحدث ذلك نتيجة الاصابة بعيار ناري، ووفقاً لشهادة الشهود، فإن القتيلة كانت تقف جوار والدتها لحظة الحادث، و شرح القاضي الركن الثاني للجريمة، وهوالركن المعنوي الذي يتعلق بالقصد الجنائي، والذي يتم قياسه بمعيار نوع الأداة المستخدمة، وحيوية العضو المصاب والادراك، وهو معمول به في المحاكم السودانية.

    ووجدت المحكمة ان الاصابة التي تعرضت لها القتيلة كانت في اكثر اجزاء الجسم حيوية، وقررت ادانة المتهم بجريمة القتل العمد، قبل ان تسترسل في شرح اسباب الاباحة والاستثناءات الواردة في القانون والقياس ومدى استفادة المتهم منها، ورأت الثابت أن المتهم مكلف وموظف بالشرطة وقد دفع باستخدامه حق الدفاع الشرعي واداء الواجب والمتهم ضابط بالشرطة وكان يحاول فض تجمهر نتيجة اعتقال الشرطة لشقيق القتيلة.

    واعتبرت المحكمة ان ذلك غير مبرر في استخدامه السلاح، ولم يكن مكرهاً عليه او في حالة ضرورة ولم يكن يؤدي واجبه، وكذلك لا يستفيد من دفع الرضى، كما لم يثبت تعرضه لاستفزاز شديد مفاجئ او معركة مفاجئة، وهنا فإن المتهم عاد بعد نصف ساعة لحسم المنطقة، وهي حملة تأديبية، ما يعني أنه قد أعد العدة للمعركة الثانية، وهذا يخرج من تعريف المعركة المفاجئة التي تحدث للتو والحين.

    وقررت المحكمة بختام القرار عدم استفادة المتهم من كل الدفوعات التي تقدم بها، وفي الشق الثاني للقضية اضاف القاضي أن القتيلة اصيبت بطلق ناري وكانت بحاجة للاسعاف، الا ان افراد الشرطة رفضوا بناءً على تعليمات قائدهم، وعند أستجوابهم انكروا جميعهم انهم سمعوا بأن هناك شخص مصاب. ووجدت المحكمة ان البينة التي قدمها الاتهام كانت كافية لاثبات علم المتهمين ولم تقبل دفعهم بعدم علمهم بالامر وقررت ادانتهم واصدرت حكماً بإعدام الضابط شنقاً.

  257. عاوز اسال سؤال مهم القوات النظامية لماذا سموها القوات النظامية؟؟؟

    الدولة معروف انها بتصرف في القوات دي فلوس خاصة الضباط وهم دخلوا كلية الشرطة او الكلية الحربية بارادتهم ؟؟؟!!!! فهل من المعقول ان تتطلع كده سااااااكت من دون اي ضبط ولا ربط !!! كلوا ده من سياسيات التتمكين وان شاء الله تقلب عليكم قولوا امين!!!

    انا كنت قايل ان الجيش بس زادوا موية!!!

  258. والله ليكم حق اشمعنا تجي علي الشرطة مابقية العصابات قتلت الملايين ولم تحاسب حتي رئيس البلد يرفض الجلوس للمحاكمة

    حسب وضع القوات النظامية دائماً ما تعتبر الشرطة أقل السلطات وأدني خدم النظام وارخص المعرصين ولا يوثق بهم في كل المهام

    تحية لهؤلاء الضباط رفضوا تجميل وجه النظام بأسم الشرطة.

  259. ديل شغالين في الشرطة ولا في طابونه عشان يقدمه استقالتهم
    كله كلام فاضي ومحاولة من الحكومة تهيئة الشارع لقبول عقوبة مخففة … انه جزء من سيناريو كيزاني وسخ

  260. the only wayout is that ,, all police force to be dismissed ,,starting from ploliceman up to genral ,and re;;recrute those who have good records,except profficinals ..this way is practiced at uganda in 2002 and revieled with remarkable success

  261. الجماعة ديل مغبونين شدييييييييد من (((امهم))) الحكومة الكانت بتديهم الاوامر ما يرحموا ايى زول … يعنى راس القايدة هى امهم الحكومة ولما عملوا بيوصاياها وحصل اللحصل طلعت امهم الحكومة من الموضوع وخلتم يواجهوا المصير المحتوم برااااااااههم … فالأن هم بنفثوا عن غبنهم منها ولا شنو!

  262. عافي منهم أهل عوضية وإلا لصار الكيزان يقتلوننا ثم يدفع لهم المؤتمر الوطني الدية – مهما ارتفعت – من جيب دافع الضرائب، فيواصلوا قتل الشرفاء والأحرار من السودانيين من جديد. هؤلاء الذين قدموا استقالاتهم لا يريدون أن يخضعوا لمحاكمة إذا قتلوا أحد الأبرياء … يريدون تقتيلنا دون محاسبة ولسان حالهم يقول: ها هو البشير ونظامه يقتلان هؤلاء السودانيين كل يوم مائة مرة ولا يحاسبه أحد!

  263. النظام العسكري ليس به استقالات بل تنتهى مدة خدمتك ولا تجدد فهذا لك او تتم اقالتك وهذا غصباً عنك …

    شكلهم لسع مدنيين ديل ….

  264. هذه خطوة مطمئنة اذن ننتظر الحكم على قتلة ثوار سبتمبر 2013 ..
    القصاص بالرصاص
    بالمناسبة العسكري لا يعدم شنقاً بل يقتل رمياً بالرصاص فهذا شرف الجندية.

    لابد من المطالبة بالقصاص من قتلة ثوار سبتمبر علماً بأن منهم من لم يشارك فى المظاهرات اصلا بل كان متفرجا او ماراً فى الطريق حسب شهود عيان كثر بل لقطات فيديو مصورة …

    القصاص بالرصاص

    ويحكم كيف تحكمون

  265. هذا زمانك يا مهازل فامرحي !!!
    ما سمعنا ابداً باستقالات جماعية في اي من القوات النظامية من قبل، ولو بقيت ذرة من الإنضباط في زمن المهازل فليقم مدير عام الشرطة بوضع هولاء “الما لازمين” في الإيقاف الشديد وتشكيل مجلس تحقيق لهم. ما قاموا به يعتبر تمرد بالمفهوم العسكري (الله يرحم العسكرية ذاتها)

    القصد من فورة البليلة دى هي فعلاً الضغط علي المسيسين من الشرطة والقضاء للتأثير على الحكم ، حيث أن القضية من المفترض ان تمر بمرحلة الإستئناف ثم يتبعها التصديق من المفتى (هيئة علماء السلطان وفقهاء النكاح) اذا ثبت الحكم، ثم اخيراً التصديق على حكم الإعدام من رئيس الجمهورية….
    ولكن يبقى سؤال مهم لهولاء الما لازمين: اين كنتم عندما إختلس الما لازم غسان، وتم لم الموضوع بفقه التحلل؟؟؟ ولماذا لم تطلعوا فى مظاهرة حينها للتنديد، ولا قانون الشرطة بيمنع الظباط من التظاهر !!!
    فعلاً إن لم تستحى فافعل ما تشاء … الله يرحم الجيش والشرطة وما بقى من السودان
    حسبنا الله ونعم الوكيل والدوام لله.

  266. اكبر كذبة من اخراج الكيزان. ضباط الشرطة الصغار ديل كلهم غساسنة
    (دفعة غسان) فاقد تربوى ودخلهم الشهرى من النصب يفوق دخل اكبر
    مهندس او طبيب مغترب. فقصة الاستقالات مسرحية بايخة ولن نسمح
    لقاتل بنت عجبنا ان يفلت من العقاب واهل الدم قادرين على تنفيذه
    (النفس بالنفس)….. ولا يملك احد منكم شجاعة او اخلاق ليستقيل
    فانتم عبارة عن كبوب وعفن الكيزان.

  267. الي مزبلة التاريخ حثالة الشعب السوداني لقد تلوتث اياديكم بدماء الشرفاء وامتلت جيوبكم بالمال الحرام فاذهبوا حيث ما شائتم غير ماسوف عليكم ونحيي القاضي العادل الشجاع الذي اصدار قرار رغم انف من حاول ان يشفع في حد من حدود الله والله اكبر ولله الحمد

  268. البواليس والعساكر والدكاترة ديل التلاتة دايرين الاعدام هم سبب بلاوي السودان.
    اعدمممممممممممممممممممممممممممممممو القاتل اللية وين يا كاتل راجياك جهنم

  269. عظيم جدا اذهبوا الى بيوتكم غير ماسوف عليكم ليس بافضل واكثر من قيادات الصالح العام من خيرة وخبرة الكوادر الشرطيه .

  270. انتو يا جماعة الخير أ،ـ, /أ ?أ{لإ]، أن الضابط اللى حكم عليه بالاعدام عندو ” كرت بلانش ” وتعليمات واضحه قيلت واعلنت امام الملآ من الحكومه ممثلة فى نائب الرئيس.. هل نستو عبارة ” شووت تو كيلل” “SHOOT TO KILL” اها تانى الكلام فى شنو الضابط نفذ اوامر جاتو من فوق .. فوق . فوق؟؟ :”شات اند كيلد”!!! محامينو الدافعو عنو فى المحكمه ما ذكروا النقطه دى فى دفوعاتم.. بس نسأل: هل قرار القاضى ممكن “يحوّر او يدوّر ؟ ولآّ زى وثيقة الدوحه.. ما فى غيرا .. هىّ بس هىّ .. رغم ذهاب امينها ود حسن عمر مع الريح! او تحت الرجلين (بكسرة تحت حرف الراء مع سكون الجيم)
    والشىء بالشىء يذكر.. هل دحين سألتو خالو عن ميدان مدرسة كيمبريدج؟ ولا نسيتو الموضوع! “خولص”

  271. راحة من جحا راحه. اذا كانت قيادتهم هي عمر البشير و عبد الرحيم حسين ورئيس الاركان السابق فهم عبء على هذا الشعب وميزانيته المحدودة. والله لنكونن اكثر امنا وسلاما بدونهم جميعا من شرطه وجيش .. اصحاب التمكين واللحي الزائفة مكانهم المساجد والزوايا لعلهم يتطهرون.

  272. أحسن كده ياركوبه مافي حد أحسن من حد ، العين بالعين والسن بالسن ، وفي نظري سحب التعليق الأول والتعقيب عليه تعقل جميل

  273. اذا صحت الاستقالات فانها محاولة فاشلة للضباط لتهريب زميلهم مثلما هربوا غسان بطائرة مازمبى عبر وساطات جمال الخاوى وهو بالمناسبة ايضا فاقد تربوى مثل الضباط الذين يعتقدوا ان الاعلام اثر فى العدالة والاعلام يقوده جهاز الامن

  274. ياريت لو ليتا صلاحيه بالشرطه كنا قبلنا استقالاتهم وعملنا حفله اما ماواثقيين بالقضاء اودايرين يقتلوا الناس ساكت وده كله من حكومه بشبش وافرازاته

  275. اولا اتفق تماماً مع تعليق الأخ نجم الدين نوفل حلفاوى و ده السيناريو الحايحصل بالضبط.
    كما اريد ان اعلق قانونيا على هذه الجزئية من حيثيات الحكم الصادرة من محكمة الموضوع
    (الشق

    الثاني للقضية اضاف القاضي أن القتيلة اصيبت بطلق ناري وكانت بحاجة للاسعاف، الا ان افراد الشرطة رفضوا بناءً على تعليمات قائدهم، وعند أستجوابهم انكروا جميعهم انهم سمعوا بأن هناك شخص مصاب. ووجدت المحكمة ان البينة التي قدمها الاتهام كانت كافية لاثبات علم المتهمين ولم تقبل دفعهم بعدم علمهم بالامر وقررت ادانتهم واصدرت حكماً بإعدام الضابط شنقاً.)
    اذا وصلت المحكمة الى هذه النتيجة وهى فعل الامتناع عن إنقاذ ومساعدة شخص يتعرض لخطر جسيم يفضى الى الموت . وإذا افترضنا ان الضابط لم يطلق النار ولكن امر او منع من مساعدة وإنقاذ القتيلة فانه بفعله هذا يكون مشتركا فى ارتكاب جريمة القتل وهو ما يسمى فى القانون الجنائي بالفعل الجنائي السلبى وهى ان تقف موقفا سلبيا من إنقاذ شخص يتعرض للموت من دون احتمال ان تعرض نفسك لخطر جسيم، وهنا ليس هناك خطر جسيم يمكن ان يتعرض له هذا الضابط او جنوده الذين تحت إمرته أذا ما حاولو إنقاذ القتيلة. وعقوبة المشترك بالفعل السلبى لاتقل عن مرتكب الفعل الإيجابي ، وقد خفف قاضى الموضوع الحكم على الجنود لأنهم مأمورين فيقع اكبر الوزر على الامر وهو الظابط المتهم.
    إذن نخلص الى ان هذا الظابط ارتكب فعلين جنائيين اي منهما كفيل بالحكم عليه بالإعدام .

  276. والباقيين حا يقدموا استقالاتهم متبن ؟؟ احسن ينتظروهم شوية يمكن يكون فى واحدين عايزين يلحقوهم عشان يقدموا استقالاتهم معاهم وتكون الفرحة فرحتين ..

  277. أنا أحد الضباط المستقيلين وأقسم بالله العظيم أن قتل الزميل الملازم اول حامد فرحنا للمواطنة عوضية عجبنا كان عن طريق الخطأ. والمحكمة زورت في الافادات وتم التأثير علي القاضي بواسطة جهات عليا في الداخلية نفسها حتي يحكموا بإعدام الضابط. الموت حق وكلنا حزنا علي موت الأخت عوضية بمافيها الزميل حامد نفسه لكن الفرق الجنائي كبير جداً بين القتل العمد مع سبق الاصرار وبين القتل عن طريق الخطأ، وفي عرف القانون أي عملية قتل تتم أثناء إشتباكات مواطنين مع الشرطة يعتبر قتل خطأ لأن رجل الشرطة مصرح له بإطلاق النار والسلاح الذي يحمله ليس للزينة. رجال الشرطة لا يذهبون لقتل المواطنين في المظاهرات والإشتباكات يا عالم. نحن نؤدي واجبنا الذي أؤتمنا عليه في المحافظة علي سلامة الناس فقط لا غير. المرحومة عوضية لم تكن هدفاً لنا بل كان الهدف هو إعتقال أخوها ضمن بلاغ جنائي مقدم ضده ولكن أخته عوضية ونساء أخريات هن اللائي إشتبكن مع القوة فما كان من قائد القوة الملازم حامد سوي إطلاق عدة رصاصات في الهواء لتخويف وتفريق وشاء القدر أن تأتي طلقة بالخطأ في المرحومة.

    والمحكمة هذه حكمت سابقاً ببراءة حامد لكن المتنفذين ساهموا في إثارة القضية مرة أخري لأسباب سياسية لها علاقة بأجواء الحريات المزعومة والإنتخابات القادمة والحوار الوطني وكله أمور سياسية نرفض أن ندفع ثمنها، ونحن ضباط الشرطة لن نضحي بزميلنا حامد ثمناً لتحقيق أهداف أهل السياسة وستتوالي إستقالاتنا وتصعيد الملف حتي رئاسة الجمهورية.

    رحم الله الفقيدة عوضية عجبنا وأسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء، وكلنا شاركنا في تشيعها والوقوف مع أسرتها المكلومة وأحسسنا بحزنهم وشعورهم بالحسرة علي إبنتهم، وفي كثير من الحالات شعرنا بكرهم لنا كأفراد شرطة ونتفهم إحساسهم هذا تماماً لكن العدالة يجب أن تطبق كماهي وليس لتزوير الوقائع والحقائق وإظهارنا وكأننا ضد هذا الشعب.

  278. بصراحه فعلا تناول الاعلام للقضيه باثر علي مجري العداله وللمتهم حق الاستئناف اما تقديمهم لاستقالاتهم هو احساس بالظلم

  279. وهؤلاء من المفترض أن يكونوا حماة العدالة والمواطن المغلوب على أمره, أبالسة الانقاذ لديهم دائما المقدرة على ايجاد أحط و أرزل أنواع البشر لاستيعابهم فى أجهزتهم الامنية فماذا تتوقعون!

  280. شعب السودان اصبحتم اضحوكة العالم باثره ،… مع تقديرنا لانتصار العدالة فى موضوع قتل المرحومة عوضية ، وهذا هو المفروض يحصل من الاسبوع الاول لقتلها ،، ولكن يارعاكم الله هل هذا القاضي وزملائه وكل محاميي السودان ودساتيره وقوانينه ، الم يشاهدوا الشباب الذين كانوا فى عمر الزهور وهؤلاء العساكر الفاشلين يصوبون الرصاص على رؤسهم ودمائهم تسيل كالانهار على قارعة الطرقات والعالم كله يشاهد قتلهم وسحلهم فى وسط الخرطوم وهي حادثه لم تشهدها الخرطوم الا يوم تحريرها من الاستعمار الانجليزي (المهدية) فهل كل هؤلاء الشباب لايستحقون ان تقدم اوراق قضاياهم الى محاكم الظلم والسوء المنتشرة فى السودان .. ام ان عوضية لوحدها اصبحت القضية وشوكت الحوت التي استعصى بلعها على حلقوم الحكومة الفاجرة .. اتمنى من كل ام وأب قتل لهم شابا فى عمر الزهور فى هبة سبتمر ان يتقدم بشكوى مطالبا بالقصاص من القتلة ، . متى كانت الشرطة العدو الاول للشعب ، مهمة الشرطة فى جميع انحاء العالم هي حماية المواطنين وليس قتلهم وسلحهم ، وحتى التعامل مع المظاهرات يتم باسلوب قانوني حيث يتم تفريق الناس بوسائل لايوجد بها بند واحد يبيح استخدام الرصاص الحي . وهل تذكرون عدد المظاهرات التي كانت تقوم كل يوم فى عهد النميري وفى كل المدن ، فهل رأيتهم طالبا يرتدي زي المدرسة الوسطى او الثانوي قتيلا مضرجا بدمائه ودماغه يسيل على الارض .. انها مناظر لاينساها الشعب السوداني … هؤلاء الضباط المغفلين كلهم لايساوون ضابط واحد عندما كانت الشرطة تمثل شعب السودان ، فاليذهبوا غير مأسوف عليهم ( بلا وانجلا ) اذا صدقت الرواية الله لاعادم مرة اخرى .. والله ينتقم من كل الذين قتلوا واذلوا هذا الشعب المسالم …

  281. هم مفتكرين الدنيا دي سايبة هل عوضية كانت مسلحة ليستخدم الكلاش ضدها وده ضابط شنو الما قادر يقبض علي بنت
    ثم ما هو التاثير علي القضاء
    والاستقالات الجماعية ما عندها تاثير علي القضاء
    القضية دي المفروض يتم فيها تحقيق علي اوسع نطاق ليشمل البيان الذي اصدره الشرطة وتراجع عنها وكان بيان مزيف لا يمكن ان تصدر من مؤسسة عليها عبء امن البلد كلها
    ولكن شكلها الناس ديل عايزين يشوفو ليهم مخرج للضابط ده
    وقصة المليار ده شنو ومن حيدفع المليار اوعي يكون من جيبنا وحتي اذا ذو الضحية وافقوا علي المليار اقل شيء خلو الضابط يبيع ممتلكات اهله كلو عشان يتعظ ويكون عبرة للاخرين من عدم التهاون بارواح الناس وان البني ادم مقدس والروح غالية
    والواضح ان المتهم شخص متهور ومستبد ويتضح ذلك من اصراره علي اطلاق النار ونحن السودانيين بطبيعتنا قلما نعتدي علي الضباط الا ان يكون مستفزا ومتعاليا للغاية وانا اعتقد ان الداخلية يجب ان يستفيد من هذه الاحداث وان يقوم بتوعية الشرطة ليكون اسلوبهم في التعامل في غاية التهذيب كالتحية والتعريف بنفسه وان من واجبه كذا وكذا وابراز البطاقة الي اخره ………..وولي عصر العنجهية والحديث باسلوب جاف ومستفز من سبب ودون سبب بينما في كل دول العالم اثناء ترحالنا يستقبلونك بالترحاب والابتسامة علي وجوهم وبكل ادب يسالونك ما بحقيبتك والتاكد من الجوتز ثم يعتذرون لك وينصرفون

  282. يا سادة موضوع الاستقالة دة اذا ما كان صحيح فهو مجرد الحلقة الاولى من مسلسل محبوك السيناريو ينتهى بالحلقة الاخيرة وهى مخارجه الظابط من الإعدام بطريقة اكثر حبكة، أتوا ياجماعة مابتعرفو الإنقاذ ولة شنو !!!!!!!!!!؟

  283. في ستين يا عفن اعدموا الملازم في ميدان عام و عقبال اعدام قاتلوا شهداء سبتمبر يا رب قريب

  284. كثيرا ما نرى الأشياء على غير حقيقتها لأننا نكتفي بقراءة العناوين.فليس كل من يتقن الكتابة او التلاعب بالالفاظ هو بناقل للحقيقة

  285. (380) ضابطا، وجب اعدام جميعهم شنقآ حتى موت. لماذا …. لعلا رفضوا تطبيق قانون وعارضوا قضاء برغم ان القضاء جسم مستقل يطبق القانون دون انحياز لجهة بعينه وعلى الضباط عدم تدخل فى شئون القضاء……. هم اختصاصهم كلاب الليل لحفظ الامن والاستقرار .

  286. من خلال التعليقات الكثيرة نخلص الى ان الشرطة السودانية وأفرادها مكروهين من الشعب السودانى بشكل فظيع رغم ان شعارها الشرطة فى خدمة الشعب، ما هى الأسباب يا ترى ما الذى خلق هذة الفجوة العميقة من الكراهية، أسبابها هل يمكن علاجها، اوجة هذا التعليق لقراء الراكوبة الكرام وأخص العقيد شرطة معاش عباس فورآوى وهو من الكتاب المهتمين بالشأن الشرطىء فى السودان،

  287. نعم يستقيلوا لأنهم تعودوا على قتل الناس ولا يحاكموا..
    لذلك الان بقت ليهم حارة…
    جهاز الشرطة في السودان جهاز وسخان
    ولا ينكر هذا الكلام إلا مستفيد منهم.

    الشرطة في السودان وصلت مرحلة من الوساخة والوضاعة حتى يتخيل للانسان ان منسوبي الشرطة ليس اولاد حلال..
    تتفشى فيهم الرشوة بكل انواعها..
    وقد اسهموا بقدر كبير في الفساد الاخلاقي لانهم يحمون الفاسدين الكبار..
    ألا لعنة الله عليكم أجمعين..

  288. دعونا نقراء الحقائق كما هي

    1- الحكم بقتل الضابط تم بعد ضغوط وتدخل نافذين لصالح الشهيدة ونحن نعلم أن فضاء السودان جهاز سياسي وليس عدلي

    2- هذا يدل علي مدي فساد النظام حتي العدل يحتاج الي واسطة وكما هو معروف خدمات البوليس في البحث والتحري تحتاج لدفع فلوس لتحريكها.

    3- مجهود مقدر ومواقف بطولية لأهل الشهيدة وشباب الديم ولكن هذا الأمر ينم عن عنصرية وجهوية فقتلي دارفور وكثير من شهداء سبتمبر لم يجدوا مثل هذه المواقف من المواطنيين في شمال وشرق واواسط السودان

    4- حضور نافع لمأتم الشهيد الدكتور السنهوري كانت له دوافع اهمها أن من أهل الشهيد مجموعة كبيرة من المتنفذين داخل القوات الامنية مما جعل الأمر يبدو كان من أهل الشهيد من شاركوا في قتله. مما يجعلنا نتسأل ماذا نفعل للأنقاذ داخل بيوتنا ودمأنا وانسابنا هل نستطيع الوقوف أمامهم؟

    5- لقد أستقال هؤلاء الضباط فلم يعهدوا أن الأمور ترتب بهذه الصورة فلا يمكن وضع منتسبي النظام محل مسؤولية ومحاسبة كما تدرج العادة فهو أمر غريب وعجيب ولهم الحق في ذلك

    6- القضية أكبر من القصاص لمقتل الشهيدة بل هي قضية مجتمع تستعر فيه الجهوية والقبلية والمحسوبية حتي في القتل والسرقة.

    7- الأنقاذ اللعينة اصبحت ثقافة مكتملة من الفساد فيجب نشر الثقافة المضادة والتعويل علي مشروع الهدم والبناء من جديد.

  289. Fortunately One is back to learn about this issue.

    You see how Sudan Ingath is typically the remaining aprtheid country?
    Racially, the late Awadia Ajabna was maltreated to the point of shooting her just like an animal. The human values are not there seen in these premature cadre, wrongly looking at the only chance of judges to make things clear. Sure, Sudan is now marked as the creed double standard country and that the lobbying and the scenario of pressing on the second phase of the appeal, if any is there is just the terms of underground agreed game to free the found 100% guilty police officer at that date and for that specific case and other cases of similarity to make them clear cut issue of racial oultlook. Sudan polic system is based on recruiting the hating Islamists to any thing not quite conceived by them as their own terrorism style platform, that will never be changed as the brought up concepts of inferiority complex within their souls and minds, not hearts.

  290. ياضباط الجيش والشرطة أن السبب فى اعدام زميلكم هو انتم لانكم السبب الرئيسي فى صناعة هذا النظام الذى يطارد الابرياء ويترك المجرمون ويتدخل فى شئون الناس الخاصة , لقد قمتم بانقلاب ضد نظام دمقراطي يسود فيه حكم القانون واتيتم بهذا النظام النكرة وكنتم اول من تضرر منه بطردكم من الخدمة دون اسباب ففي النظام الدمقراطى لا يسطيع احد مهما علاء شانه ان يظلمكم وياخز حقوقكم ويحيلكم للصالح العام لتفضية وظائفكم ليترقي عليها المحاسيب . فالسيد ابراهيم نايل ايام صاحب الدور المفصلي الخطير فى انقلاب الترابي هو المسؤل رقم واحد عن قتل المرحومة عوضية عجبنا وهاهو اليوم يتصدر الناس فى قضية المرحومة عوضيه , يا ضابط كونوا ثقفوا انفسكم وكونوا وطنيين مع الشعب لنرجع لكم الاسم القديم قوات الشعب وشرطة الشعب .

  291. رد علي الملازم اول س/ك:
    اولا يا شيخنا انت اقسمت قسم مغلظ انو حامد ما اتعمد كتل عوضيه. كضاب، النوايا ما يعلما الا الله.
    كلامك خارم بارم و مبني علي افتراضات, زي قرار المحكمه اثرت فيهو تدخلات سياسيه و الاعلام و قضية راي عام. يا شيخنا عندك ما يثبت؟؟ بس نبقي ليك زي البشير و الخضر في موضوع الفساد لو في اي زول عندو دليل يقدمو. و كونها قضية راي عام ولا لا ما بغير شي في المسؤوليه الجنائيه للضابط.
    قلت (أي عملية قتل تتم أثناء إشتباكات مواطنين مع الشرطة يعتبر قتل خطأ لأن رجل الشرطة مصرح له بإطلاق النار والسلاح الذي يحمله ليس للزينة). يا جاهل الكلام ده بيدينكم و يؤكد الجنايه. بتقول اي عملية قتل و بدون استثناء هي قتل خطأ مع توفر شرط واحد و هو الاشتباك. طيب و اذا كان المواطن الهايج ده ما مسلح او ما عندو نية لقتلك الراي شنو؟؟؟؟
    و اذا كان (اي) اشتباك بيديك الحق تكتل طيب فايدة البوليس شنو و وين شعاركم الشرطه في حماية الشعب؟؟؟؟
    و اذا كان (اي) اشتباك بيديك الحق تكتل طيب الماده بتاعة الاعتداء علي الموظف العام اثناء تأدية واجبو فايدتها شنو و عملوها ليه؟
    يعني يا بوليس تسوي العايزو و البحاول يمنعك تديهو طلقه و كمان ما تتحاسب؟
    قال (رجال الشرطة لا يذهبون لقتل المواطنين في المظاهرات والإشتباكات يا عالم. نحن نؤدي واجبنا الذي أؤتمنا عليه في المحافظة علي سلامة الناس فقط لا غير).
    كضاب يا س/ك الشرطه السودانيه مسؤوله بصوره مباشره عن قضايا كتيره و ابلغ مثال قتلي مظاهرات سبتمبر! و بالمناسبه كلامك بتاع حق الشرطي في قتل كل من يشتبك معه ده بخلينا نتساءل هل الشرطه هي الكتلت ضحايا سبتمبر لانهم بكونو جدعوكم بشوية حجار علي الوهم الفي راسكم ده رصصتوهم علي طول؟
    بتقول حتتوالي الاستقالات حتي تصعيد الملف لرئاسة الجمهوريه. يا شيخنا انت استقلت احتجاجا علي حكم قضائي. داير من رئيس الجمهوريه شنو؟؟ البستقيل بسبب ظلم بتكل علي الله ما بكون عامل عصا نايمه و عصا قايمه. انت معناتا مستقيل استقاله تكتيكيه عشان تخارج حامد من القضيه. و المحاوله دي تطرح تساؤل حول وجود ثغره في الاجراءات تسمح بافلات المحكوم عليهم بالاعدام. و ده كلام خطييييييير لانو يمس القضاء و لو البلد دي فيها سياده مفروض يفرموك مش يقبلو استقالتك. و بفوق لده كللللللو تعال هنا ياتو يوم في نظامي بيستقيل؟؟؟ ده عدم انضباط منكم و مفروض لو قيادة الشرطه حازمه يدخلوكم سجن حربي و يبدو معاكم تحقيق و ينزلو رتبكم طواااالي.
    قلت لي (رحم الله الفقيدة عوضية عجبنا وأسكنها فسيح جناته مع الصديقين والشهداء، وكلنا شاركنا في تشيعها والوقوف مع أسرتها المكلومة وأحسـسنا بحزنهم وشعورهم بالحسرة علي إبنتهم). حاجه غريبه و الله نلقاها منكم وللا من نافع؟
    ذكرتني زيارة نافع للسناهير في عزاء ولدهم صلاح. الراجل حرشكم فيهم الصباح و جاي بالليل يعزي فيهم!! منظرك يشبه نافع اليوم داك لما انطرد من صيوان السناهير. عموما ما جبت جديد و اصلو النفاق بقي سايد لكن حقو تقدرو علي تصرفاتكم الواحد ما يكتل الزول و يمشي في جنازتو.
    اخيرا يفهم من مرافعتك يا جنابو س/ك انو ضباط الشرطه ما فاهمين القوانين كويس بدليل ادعاءك انو (اي) محاولة اشتباك من مواطن اعزل بتديكم الحق في استخدام الذخيره الحيه للدفاع عن النفس. و الكلام ده لو سمع بيهو اتفه بوليس في اتفه دوله يضحك فيكم لمن يموت.

  292. لم تنتهي مراحل النقاضي بعد ، هنالك مرحلة إستئناف الحكم وسوف يقبل أولياء الدم بالدية لأنهم لن يستفيدو شئ من إعدام شرطي كان يؤدي واجبه .

  293. من الدفعة “59” ثانويين، وهى دفعة الملازم حامد المدان بتهمة القتل العمد.؟؟؟!!!

    التعليم التعليم التعليييييم
    زمان الماقرا وكتب بكون عاقل وفاهم هسي العندو ماجستير في زمن الانقاذ بكون لسة جاهل كيف يكون اختيار ضابط لكلية الشرطة ثانوي اذا اصلا اعتبرنا هذا الشخص منوط به ادوار مهمة اتجاه مجتمعه .
    انا متأكد انو هذه الدفعة بكونوا هم ماعرافين انو المفروض يقوقموا بحماية عوضية وليس قتلها .
    لكن كل الفاهمنوا امسح اكسح قشوا ماتجيبوا حي هذه لكل الضباط الشرفاء هذها اذا فضل منهم شريف هذه هي الانقاذ تستخدمكم لحمايتها وفي النهاية يرموكم في اقرب برميل وسخ عشان يتظاهروا للمجتمع انوا في عدالة في البلد !!!!
    عشان كدا لازم يعدم هذا الضابط عشان يكون عظة لغيره من العساكر والضباط روح البني آدم غالية وربنا كرمها يجي واحد زي حامد دا اتخرج ليهو سنة ولا اتنين يقتل الروح الكرمها الله سبحانه وتعالي بغير الحق .وهذا القاضي ربنا يجزاه خير ويحفظه .
    البلد الوحيد الشرطة فيها تذل المواطن وتهينه وتحترم الاجنبي .
    وياناس الشرطة والجيس وكل صعاليك الحكومة السلاح لايستخدم الا في موضعه ضد الناس البحتلو ارضك .اما القانون يستخدم للمواطن المخالف للقانون .ايه فائدة القوانين اذا اي ضابط او عسكري بطلع سلاح ويضرب ليهو زول ؟؟!!

  294. رد ٢ علي الملازم اول س/ك:

    يبدو لي من طريقة و نبرة كلامك و دفاعك عن الشرطه انك من الناس النضيفين لأنو كل زول اخلاقو بتظهر في كلامو. لكن ده يا سيدي لا يعطيكم الحق تدافعو عن زميل كتل مواطن. و بعدين اطلاق الرصاص في الهواء بغرض التخويف اجراء روتيني متبع في كل دول العالم. السؤال البطرح نفسو، اين يقع السماء بالنسبه للشرطي السوداني؟؟؟ لأنو عوضيه الله يرحمها بكلامك ده الا كان سوت ليها جناح طارت و طلقة حامد لاقتها في راسها!
    الراي شنو يا اخوي، فاذا كان دي رصاصات تخويف، معناتا السماء اليوم داك زحو من مكانو البنعرفو.
    النقطه التانيه، وجهت اتهامك فيما يخص احداث سبتمبر لجهاز الامن، السؤال: اين كانت الشرطه في ذلك الوقت و هي من دون القوات النظاميه تحمل شعار (الشرطه في خدمة الشعب) و يا سيدي كونو جهاز الامن مؤسـسه رسميه ده ما بيعفيكم من التدخل و حماية المتظاهرين و لو علي حساب ارواحكم لأنكم مؤدين قسم علي الواجب ده. مع احترامي لاسلوبك المهذب لكن يا جنابو دايما بتحمل الشرطه المسؤوليه بتصريحاتك البريئه دي. كيف فات عليك انك باتهام جهاز الامن اثبت تقصير الشرطه في حماية الشعب؟

    و اشكرك علي المحاوره

  295. اخوتي بالنظر الى ما يدور في الساحة نجد هذه القضية جرت في مجراها الصحيح وان حكم الاعدام في حق الضابط قاتل المواطنة عوضية صحيصح لان البلد عايشة في حالة رعب من قهر الشرطة على المواطن وليس على بايعات العرقي والدعارة بل على جمع ابناء الوطن العاملين في الاسواق يواجهون عملية طرد ومصادرة لبضاعتهم لذا فليذهب كل قاتل او اناهب حق مواطن

  296. الاخوة فى قوات الشرطة السودانية انتم من رحم هذا الشعب العظيم الطيب المصابر ولكن ما يعيشه الشعب السودانى اليوم من معاناة وجوع وفقر بسببكم انتم لم يجد الشعب السودانى يوما الشعار الذى تطلقونه دوما الشرطة فى خدمة الشعب مافى يوم خرج هذا الشعب للشارع للمطالبة بحقوقه المشروعة والى ووجد الشرطة يقف صدا منيعا بالضرب بكل ما اوتى من قوة هل هذه خدمة الشعب اوقفو هذه الخدمة رجاءا اما قضية عوضية هذا قضية راى عام ظابط ملازم اول يطلق النار عن غير قصد هذا الكلام لايصدقه الشعب السودانى وكمان من الشرطة السودانية عليكم العوض نحن نترحم على الاخت عوضية ولزويه والله العظيم لم تجدو شعب اطيب من هذا الشعب فقط اقيفو معه وسوف ترون البركات تنزل عليكم كالمطر

  297. كتبت كلاماً كثيراً ولا أعرف ماذا أكتب بعد كل هذا. يا شباب أنا قلت ليكم قتل عوضية كان حادثة قتل خطأ أما حكم القاضي بإعدام الملازم حامد فهو الجريمة الكبري. قتل عوضية حادث عرضي وحامد مسؤول عنه لكن محاولة شراء العدالة وتزوير الحقائق وإظهار الزميل حامد وكأنه قصد القتل فهو الجريمة بذاتها والذين يسوقون هذا الكلام يحاولون بقصد أو بدون قصد تشويه صورة الشرطة أمام الشعب. هناك جهات تحاول تحويل الضابط حامد لكبش فداء لأهداف سياسية ليقول الناس أن الحكومة تغيرت والحريات والحوار الوطني وكل هذه الأمور السياسية ونحن كضباط شرطة نرفض وبالصوت العالي أن نكون كبوش فداء لهؤلاء. قدمنا إستقالاتنا ورفضوها ولكن الأمر لن يقيف عند هذا الحد وقضية حامد في طريقها للإسئتناف في المحكمة العليا وستظهر الحقيقة للناس بعد ذلك.

    الملازم أول حامد فرحنا إنسان خلوق جداً وذو أخلاق رفيعة وزميل دراسة جامعية وتم إبتعاثنا معاً إلي تركيا في دورات تدريبية في ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في أوقات النزاعات وخدم في الشرطة لأكثر من 5 سنوات وسجل خدمته نظيف ولم تقدم ضده شكوي واحدة من عسكريين أو مدنيين، وشخص بهذه الصفات لا يمكن أن يتجرأ بقتل إنسانة برئية عن قصد. هو لم يعرف أصلاً بموت المرحومة إلأ بعد عودته للقسم وإلقاء القبض عليه هناك، وقد ترك موقع الأحداث عندما أحس أن الجماهير ثائرة أكثر من اللازم وإطلاق الرصاص لم يفيد وقرر ترك الموقع حتي لا يتسبب في كارثة. وأنا شاهدته في اليوم التالي من القبض عليه ووجدت هموم الدنيا كلها فوق رأسه لأنه إنسان حساس وبسيط جداً، ثم إزدادت حالته سوءاً بعد الحكم الباطل ضده بالإعدام وإدانته بتهمة القتل العمد برغم كل الوقائق والدلائل وأقوال الشهود وتأكيدات هئية الدفاع من كبار مستشاري الداخلية بأن القضية هي قتل خطأ وليس عمد. حرام علي وزارة الداخلية تقديم شخص مثل حامد فداء لآخرين وكبشاً لمتنفذين، وقد خاطبنا السيد وزير الداخلية كتابة بهذا المعني وطلب منا سحب الإستقالات وإلتزام الهدوء حتي مرحلة الإستئناف في المحكمة العليا.

  298. كتبت كلاماً كثيراً ولا أعرف ماذا أكتب بعد كل هذا. يا شباب أنا قلت ليكم قتل عوضية كان حادثة قتل خطأ أما حكم القاضي بإعدام الملازم حامد فهو الجريمة الكبري. قتل عوضية حادث عرضي وحامد مسؤول عنه لكن محاولة شراء العدالة وتزوير الحقائق وإظهار الزميل حامد وكأنه قصد القتل فهو الجريمة بذاتها والذين يسوقون هذا الكلام يحاولون بقصد أو بدون قصد تشويه صورة الشرطة أمام الشعب. هناك جهات تحاول تحويل الضابط حامد لكبش فداء لأهداف سياسية ليقول الناس أن الحكومة تغيرت والحريات والحوار الوطني وكل هذه الأمور السياسية ونحن كضباط شرطة نرفض وبالصوت العالي أن نكون كبوش فداء لهؤلاء. قدمنا إستقالاتنا ورفضوها ولكن الأمر لن يقيف عند هذا الحد وقضية حامد في طريقها للإسئتناف في المحكمة العليا وستظهر الحقيقة للناس بعد ذلك.

    الملازم أول حامد فرحنا إنسان خلوق جداً وذو أخلاق رفيعة وزميل دراسة جامعية وتم إبتعاثنا معاً إلي تركيا في دورات تدريبية في ضبط النفس والتحكم في الأعصاب في أوقات النزاعات وخدم في الشرطة لأكثر من 5 سنوات وسجل خدمته نظيف ولم تقدم ضده شكوي واحدة من عسكريين أو مدنيين، وشخص بهذه الصفات لا يمكن أن يتجرأ بقتل إنسانة برئية عن قصد. هو لم يعرف أصلاً بموت المرحومة إلأ بعد عودته للقسم وإلقاء القبض عليه هناك، وقد ترك موقع الأحداث عندما أحس أن الجماهير ثائرة أكثر من اللازم وإطلاق الرصاص لم يفيد وقرر ترك الموقع حتي لا يتسبب في كارثة. وأنا شاهدته في اليوم التالي من القبض عليه ووجدت هموم الدنيا كلها فوق رأسه لأنه إنسان حساس وبسيط جداً، ثم إزدادت حالته سوءاً بعد الحكم الباطل ضده بالإعدام وإدانته بتهمة القتل العمد برغم كل الوقائق والدلائل وأقوال الشهود وتأكيدات هئية الدفاع من كبار مستشاري الداخلية بأن القضية هي قتل خطأ وليس عمد. حرام علي وزارة الداخلية تقديم شخص مثل حامد فداء لآخرين وكبشاً لمتنفذين، وقد خاطبنا السيد وزير الداخلية كتابة بهذا المعني وطلب منا سحب الإستقالات وإلتزام الهدوء حتي مرحلة الإستئناف في المحكمة العليا.

  299. المحكمة اخذت اكثر من عامين مع و جود شهود اثبات لحظة وقوع الجريمة — و ادلوا بشهادات قوية و لم يتزحزحوا عنها رغم محاولات الدفاع الحثيثة و الخبيثة — لا مغر من حكم الاعدام لثبوت اركان الجريمة — كانت وعدت وزارة الداخلية زملاء الضابط القاتل بانه لن يعدم –و حاولت اقناع أولياء الدم بقبول الدية و وعدت بانها ستكون مجزية للغاية الا ان تمسكهم بالقصاص احبط جميع محاولاتها — و الان وزارة الداخلية في مأزق حقيقي و قد تجبر بدفع حوافز و زيادة المرتبات لجميع الضباط .

  300. Mulazim Shurta,
    I promote You by saying Captin/police Officer You the Falsu Creature;,
    Why are you defending the criminal Hamid, who is no longer the police officer? Why are you insisting that he is “Khaloog” morally generous, while what he did through wording and pointing at the gun at Awadia was determined action on focus?? Did you go to the investigation and the interview made by the direct families of the late Awadia or you are one of those who have resigned and trying to give causes and reasons to free him and get your post back?? I did not at all hear that from any part of the world those 380 police officers have resigned because one of their colleagues who have been proven guilty was convicted of murdering an un-armed lady inside or by the side of her home or her family home door. Never ever happened and will never ever happen anywhere in the world that police officers with that number to resign from their posts to support their criminal colleagues. What did you do that never been known by the Sudanese, from killing the students, lashing the women, rapping them and even the children? What history of security forces administration in Sudan that you are going to set for others in the world to learn about? More than notorious telling to get that number of police officers on intentional basis to reject the court decision to death penalty, very shameful and please let me and others know do you really have any intention to resume your work if your resignations are rejected?? And who is that wise police chief that allows to reject such kind of condemnation of the judiciary system which is already in question to overlook your huge mistakes, killings events of your own citizens and so on, who is that police leader to be so courageous to do that shame in the name of the history of the Sudan police force????!
    Yes, this is the clear face of the history of the 29th June 1989 coup de? at, what their masters in cheating and stealing the democracy call it ?Thourat Al Ingath? ?Rescue Revolution?. They want to rescue their lost credibility by inventing that story of we are so important and that we are the crimes and the criminals but we are the power since our master Al Basher is there at all. God, I ask you eagerly to save Sudan from such creatures, whose intention is to come back and get over dozes of immunity and do what they like with the way the more test it as without us nothing could be done and that we are the power, the people and everything in this dead country of the skeleton people only.

  301. اولا اشكر كل مشارك في هذا الموضوع واحب ان لا اطيل واختصر ردا علي الملازم سين كاف الذي دافع بكل ما يملك من نفاق واداوات جهل حتي يبرئ قاتل وساتناول جهل هذا الملازم الذي يطالب بالافراج عن قاتل بمجرد الزمالة وانو القاتل علي خلق ومتدين والحنك البيش الذي يحاول ان يدافع به اولا ليس من حق اي شرطي ضرب او اساءة اي مواطن بل يجب تقديم العون له حتي يقدم لمحاكمة وهذا هو القانون الشرطي هو الجهة التي تحفظ النظام والامن اما القضاء فهو الجهة التي تحدد من هو مذنب او برئي اي الشرطة تنفذية اما القضاء هو الجهة العدلية التي تعرف القانون لذلك فان استقالات هولاء الظباط هي خيانة للمهنة ويجب فصلهم وسجنهم لانهم اهانو معني الشرطة والشي المهم يا من تخاف ان تزكر اسمك انا مواطن سوداني لا اثق واا اشعر بان الشرطة السودانية شرطة امينة بل احساس بان اغلبكم لصوص ومتعاطي مخدرات ولديكم ومرتشين واغلبكم دخل الي مجال الشرطة ليس للمعني السامي لهذه المؤسسة بل لكي يحمي نفسه من العقوبة والحوادث كثيرة لاثبات انكم اسؤى من خلق الله في السودان اغلبكم جهلة وفاقد تربوي اما النجوم والمقصات والصقور التي تزين اكتافكم هي درجات فسادكم رحم الله عوضية ايها الجاهل وبدون خجل تقول ماتت بخطاء والرصاصة التي انطلقت لتستقر في جسمها الطاهر مانت تنطلق لو كان لديكم احترام لحقوق المواطن اذهب الي بلاد الكفار ايها الملازم الكافر لتري كيف يسجدون ويقدمون ارواحهم فداء لانقاذ كلب او قط مثلك اتمني ان تقراء ردي لتعرف بان الشعب السوداني يضرر منكم وبدونكم امننا افضل

  302. السلام عليكم انا بسال لماذا لم يحاكم وزير الداخلية باعتبارة ممثل الدوله وهذا

    الشرطي بينفذ الاوامر انتم من وين عايزين تغيير والفرصة اصبحت بين اليدين بغضب

    الشرطه ولا انتم بس بياعين كلام افيقوا واكسبوا غضب الشرطة حقيقي اصبحت القضيه

    سياسية اكتر ما هي قانونيه بدليل قضية الانهام ناقصه وما في كل الاطراف وانا بتفق

    مع الملازم في اقواله ما الانتخابات قادمه ايها الشعب افيق والحكومة استغلت غضب

    الشعب من الشرطة وبتحاول تزيد النار وتكسب ود الشعب افيقوا وارحموا السودان شويه

    السودان بيصرخ وبنادي هل من منقذ والله قرفنا من الشعارات

  303. واصلا اذا في عداله ما في شهداء كجبار قبل شهداء سيتمبر ؟ وفي تقديري البسيط

    والمتواضع الضابط الملازم ما من عينتهم وما كل زول لبس البدله العسكريه موالي لنظام فيهم الشرفاء والشرطه لها قوانين والذين يقتلون هم ماجورين وملبسنهم الزي
    العسكري عشان الشعب يكره الشرطه وهذا ما هو حاصل ليه قضية عوضيه التي اخذت
    هذا رغم هناك كثر قتلوا وسكت عنه اسئله كثيره النظام له مليشيات تنفذ اجندتهم
    ويرتدون نفس الزي واختلط الحابل علي النابل ولم تستطيع التفريق

    والجيش ليس ببعيد عن هذا * لذا اناشد الشعب ورجال الشرطه الشرفاء والجيش بان

    ينحاز مع الشعب لتخلص من الظلم الذي اجتاح كل المحافل وفي كل ابناء السودان

    ولله المستعان وله تدابير الامور

  304. القصاص القصاص بقطع الراس او ضرب في الراس غير ماسوف عليه كلهم تركوا وظائفهم واصبحوا يتعالوا علي الشعب غالبيتهم اولاد حاجات في زول سوداني بيضرب ليهو امراه يا غذر نتمني القتل في ميدان عام وتحضر الجماهير تصفق وام عوضيه تزغرد والشعب السوداني يصفق ويقول علي بالطلاق القاضي ديه راجل تب

  305. اوع تكونوا صدقتوا الفيلم الهندى دا الملازم بعد كم شهر يكونوا غيرو اسمو ورسلوا مسؤل فى دولة عربية تبع اى سفارة ودا لو كان ش. …………. او اخوانى اما لوكان زينا كدا حقك راح اما الضباط ديل لو كانوا فيهم زرة من الشهامة والرجولة ماكان النساء يغتصبنا داخل اقسام الشرطة وفى معسكرات اللاجئين فى دارفور . اتقوا الله فى النساء وحصل لعوضية ممكن يحصل لاختك او بنتك او امك .

  306. المشكلة الكبرى التي لم يتناولها الجميع من وجهة نظري حتى الآن،تكمن في النسخة الثانية من قوانين سبتمبر1983م التي قامت حكومة المؤتمر الوطني بإحيائها وبعثها من جيد في حي الديم، فقوانين سبتمبر1983 كان من القوانين التي إعتقد الإخوان المسلمون في السودان أنها قوانين الشريعة الإسلامية ولكن على نقيض ذلك وصفها محمود محمد طه بالقوانين التي أذلت الشعب السوداني فحكموا عليه بالإعدام شنقاً حتى الموت في سجن كوبر 18/يناير/1985م،تم تجميد هذه القوانين بعد إنفاضة أبريل بعد أيام قليلة من شنق محمود محمد طه ولكن الترابي وأعوان الترابي بقوا على قيد الحياة،وبقيت أيضاً على قيد الحياة أيضاً مهندسة قوانين سبتمبر الأستاذ/بدرية سليمان فأتوا إلى السلطة مرة أخرى رغم أنف الإنتفاضلة بقيادة/البشير سنة 1989م مما سنحت لهم الفرصة بتطبيق هذه القوانين مجدداً وربما بشكل إنتقائي وحصري في حي الديم حيث قتلت عوضية عجبنا ،وإدانة الملازم شرطة/حامد فرحنا وإستقالة هذا العدد الكبير من ضباط الشرطة.فالمشكلة كلها في مثل هذا القانون الذي يضيق الحريات العام فيؤدي إلى مثل هذه المشاحنات التي حدثت في حي الديم ،لذلك فإن الجميع هنا ضحايا هذا القانون ،عوضية ضحية،الملازم شرطة/فرحنا ضحية،وحتى الضباط الـ380 أيضاً ضحاياً،لذلك فهذه قضية تستحق أن تناقش ضمن بنود مؤتمر الحوار الوطني.

  307. لو كنت القاضي
    اول بسأل عن امر التحرك هل صدر امر للملازم بالتحرك للتعامل مع بلاغ ام
    ان الملازم قد رأي انه ما في شغل يعمل دورية ويثبت انه قادر على فرض القانون
    ايها الاخوة الشرطة في السودان بتعمل على كيفها
    كل واحد عنده عساكر تحت ايده وعربية وبنزين بلاش
    بدل لا شغله ولا مشغلة يتحرك وبعدين يروي قصص بطولاته لأصحابه في الدفعة وأهله

    اذا ما في أمر للتحرك للتعامل مع بلاغ من اي نوع
    باعتبر ان للملازم نية مبيته تجاه اهل بيت عوضية او هي نفسها
    اما اذا كان في امر بالتعامل مع بلاغ
    يعني ان الرجل بادي في واجبه لكنه لم يحسن التقدير في كيفية استخدام القوة المفرطة مع شخص اعزل وهي محكمة من شقين
    الشق الاول جنائي وربما يرجح القتل الخطأ فيه حيث لا يتوفر القصد الجنائي تجاه المرحومة وربما اول مرة يراها في حياته
    والشق الثاني محكمة داخلية
    واعني بذلك محكمة لرئيسة في العمل وهو شخصيا عن حقه في استخدام القوة والي رئيسه بالسماح له بالتصرف كما يشاء في الخروج والبحث عن جريمة لم تقع بل وقد افتعلها هو بنفسه

  308. فى معظم بلدان العالم يحس المواطن بأن الشرطة فى خدمة الشعب لكن فى السودان وفى ظل هذا العهد الكيزانى الكالح اصبح إختيار الشرطى بكل المواصفات ماعدا الشرف والامانه ووالله العظيم كل الناس تهاب الشرطة لسطوتها وفعل كل الاشياء لإذلال الشعب فالشرطى يفتكر نفسه كأنما هو القاضى الذى يحكم وينفذ القانون ولو كان على باطل كرهنا الشرطة والشرطى وكل القوات النظامية الجاهلة التى تمثل يد البطش القوية لإذلال المواطن وتتلذذ بذلك وتروى البطولات على جسد المواطن الغلبان . المطلب هو واحد إعدام هذا الملازم ليكون عبرة وقبول إستقالة بقية الشرذمة الباقية والباغية ولاعدوان إلا على الظالمين الذين تجردوا من النخوة والرجولة ووقفوا فى صف من قتل إمرأة وإلى مذبلة التاريخ .

  309. ضاعت هيبة الدولة في ايدي المواطنين بسسبب هذه المهاترات ومادونكم الحراميةوختافي شنط النسوان في الشوارع وضرب الناس بالسواطير وسرقة الموبايلات كل هذابسسبب تهاون تنفيذ القوانين من قبل الشرطة وعند مايحاكم ضابط شرطة بالاعدام فمعناها رجل الشرطة عبارة عن صورة ولايقدر علي تنفيذ مهامه معناها مزيد من عدم الامن والطمانينة وربنا يرحم عوضية ويجعلها مع الصديقين والشهداء ونرجو من اهل القتيلة العفو عن هذا الضابط لصالح الشعب السوداني .

  310. اولا الرحمه لعوضيه عجبناوثانيا الرحمه للملازم حامد ثانيا انا الاحظ ان معظم التعليقات تتحدث عن احاسيس شخصيه ليس لها اي دخل بالقضيه فالقضيه في الاساس مجموعه من الشرطه ذهبت لتنفيذ القانون تم اعتراضها قام هذا الملازم باطلاق النار اصيبت امراه عندها ضهر عشان كده القضيه كبرت ولو كانت اي امراه اخري ماعندها ضهر كان شالو عليها الفاتحه والموضوع انتهي لانها اعترضت الشرطه ودا ما حال الشرطه عندنا ولو مامصدقين ارجعوا للشرطه الاميركيه الزنجى اعزل كتلوه يعني ما اعترض الشرطه والضابط الكتلو برؤوه غرامه مادفع ياجماعه الظلم الواقع علي الشرطه والله اخطر من الواقع علي المواطن لضعف القانون وقله التدريب وضعف العائد المادي والعنصريه والقبليهوالجهل المجتمعي بدور الشرطه والشرطي بشر يتاثر بالحاصل في المجتمع والله انا كل الذي اطلبه مناقشه القضيه بدون حساسيات لان هذا الضابط له اهل وهذه الوظيفه هي التي اتيحت له في هذا الخضم من العطاله الرحمه لعوضيه واللصبر وحسن العزاء لاهلها والعزاء لاسره الملازم والهدايه لزملائه في مراعاه القانون

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..