من عجائب دبلوماسية الانقاذ : سفيرة تلتقي لاجئين بالدنمارك

ادانة سوداني متهم بالتجسس
في النرويج لصالح السفارة السودانية
-*********************
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-103593.htm
-طالع الصورة في الرابط –
(السفير السوداني ناديه محمد عيسى جفون
في القصر الملكي النرويجي 2011)-
المصدر:-موقع–الراكوبة-
-06-19-2013 08:36 AM-
——————————-
أوضح السيد ش الزاكي أن حكما قضائيا قد صدر امس في القضية المرفوعه منه ضد المواطن علي عوض ميدان والذي وجهت له تهما تتعلق بالتخابر والعمل في اوساط الجاليه السودانيه في النرويج لصالح حكومة السودان. وقدنشرت امس صحيفة الفي جي النرويجية ان محكمة أوسلو أصدرت يوم الثلاثاء 18 يونيو حكما قضائيا في مواجهة المواطن السوداني عوض ميدان ميدان بالسجن لمدة عام وشهرين والغرامة بمبلغ 108 ألف و500 كرونه نرويجية وذلك على خلفية التهم التي كانت قد وجهت للمتهم.

ووفقا لرواية الشاكي السيد ش الزاكي فان المدعي العام النرويجي السيد بيتر ماندت كان قد قدم الى المحكمة مجموعة من الادلة منها تسجيلات صوتيه رصدت عن طريق هاتف المدان, اضافة الى رسائل عبر البريد الالكتروني وشهادات أدلى بها أكثر من 25 شاهدا.

وقد طالب محامي الدفاع، جون كريستيان ايلدين، السفيرة السودانية بمملكة النرويج أن تلقي الضوء على جهة الاتصال لديها مع المتهم، فهو يعتقد أن السفيرة لديها معلومات حول هذا الموضوع.

رحم الله طه الروبي القنصل الغخري لمملكة النرويج بالسودان لأكثر من ثلاثين عاماً والذي تم منحه وسام الجدارة من الدرجة العليا وقام ملك النرويج بتقليده الوسام كأفضل قتصل فخري للنرويج , وكان هو المؤسس الحقيقي وراء إقامة علاقات دبلوماسية مع مملكة النرويج إبان فترة على عثمان كوزير خارجية. وكان الروبي رحمه الله وراء توأمة جامعة بيرجن النرويجية وجامعة الخرطوم ، ووراء المنح الدراسية الجامعية وفوق الجامعية من مؤسسة Noradالنرويجية. هذا كان مجهود رجل واحد لا ينتمي لأي مؤسسة حكومية ولكن كان الحرص الوطني دافعه. فأين نحن اليوم؟؟؟؟؟

هههههههانا لمت شفت الصورة افتكرتها في البداية انصاف مدني

الحريم الفي الخارجية ديل معظمهم جو الخارجية عن طريق كيزان
بلد وسخة

والله حركة حلوه منها … تشكر عليها
المراه حنينه

هاجر معظم هؤلاء الشباب، من أجل حياة أفضل وليس هرباً من جحيم حرب أو غيره. وهذا الأمر يحدث منذ أيام نميري. بل أن معظمهم لا يعرفون أسم وزير خارجية السودان ولا اسم وزير داخليته… خطوة إيجابية من جفون….. فمن الخير لهؤلاء الشباب زراعة وفلاحة أرض السودان وحصاد الذرة في القضارف بدلاً عن لعب الورق في الدار السودانية نهاراً والغياب عن الوعي ليلاً

السفيرة نادية محمد عيسى جفون تخرجت من جامعة امدرمان الاسلامية – كلية الاداب -قسم الصحافة والاعلام – عام 1978م .. ولم تنتمي خلال فترة دراستها الجامعية لاي تنظيمات سياسية او ثقافية موالية لجماعة الاتجاه الاسلامي – الاسم الذي كان يطلقونه على تنظيمهم بالجامعة في ذلك الوقت – بل على العكس كانت تنتمي لجمعية الفكر الادبي الحر – وكانت هذه الجمعية تمارس نشاطها خارج الجامعة حيث لم تكن ادارة الجامعة في ذلك الوقت تسمح بنشاطات مختلطة يشارك فيها الجنسين من الطلاب وبالتحديد كانت هذه الجمعية تمارس نشاطها في مكتبة امدرمان المركزية وكانت هذه الجمعية تستقطب نشاط الراغبين من الجنسين في النشاط الثقافي والادبي ولكسر القيود المفروضة في هذا الجانب من قبل ادارة الجامعة. باختصار لم يكن للسفيرة اي ارتباط ابان مرحلتها الدراسية الجامعية بالتنظيمات الاسلامية – وحسب ما اعرفه لم تتعرض لاي محاولات تجنيد من قبل جماعة الاتجاه الاسلامي بالجامعة الا ان كانت تمارس دور غواصة بحيث تضطر لاخفاء حقيقة انتمائها لخدمة التنظيم – ولا اعتقد ان السفيرة نادية التي نعرفها ابان فترة الدراسة الجامعية من هذا النوع ويبدو ان زواجها من السفير بالخارجية ابراهيم الكباشي الذي عمل في بالبداية قنصلا للسفارة السودانية بجدة -وهو من الكوادر المهمة في تنظيم الجبهة القومية الاسلامية – قد ساعدها كثيرا في الترقي والانطلاق بالعمل الدبلوماسي بالخارجية السودانية وارجو ان اكون مخطئا في ظني .

* نعم نادية دبلوماسية مخضرمة نجت من سيف الصالح العام تزوجها الاخواني الكباشي المعاشي حاليا وهي كبيره السن لا اعرف تاريخها الجامعي لكن اشهد عليها بالتواضع والتحدث ب ادب مع الصغير والكبير
** ثانيا لو السفير انفتح علي الجالية لا يرضيكم واذا انغلق واهمل الجالية لا يعجبكم تصفونة ب اسوء النعوت طيب يسووا ليكم شنو

* نعم نادية دبلوماسية مخضرمة نجت من سيف الصالح العام تزوجها الاخواني الكباشي المعاشي حاليا وهي كبيره السن لا اعرف تاريخها الجامعي لكن اشهد عليها بالتواضع والتحدث ب ادب مع الصغير والكبير
** ثانيا لو السفير انفتح علي الجالية لا يرضيكم واذا انغلق واهمل الجالية لا يعجبكم تصفونة ب اسوء النعوت طيب يسووا ليكم شنو