إغتصاب 200 إمرأة وفتاة في قرية تابت .. كاريكاتير ود أبو‎

ههههههههههههه مبدع والله ،، لك التحية

هههههههههههه

كلام صدر اولا من المعتوه الترابى لغرض فى نفسة والسير فى طريق الفتنة التى زرعها نكاية فى الطرف الاخر من الاسلاميين الذين اقصوه فكانت مشكلة الغرب عموما ومشكلة دار فور حتى الان باصداره للكتاب الاسود ثم الايعاز لابناء الغرب بان المفاصلة كانت لابعاد ابناء الغرب من الحكم واطلق اخيرا مقولته غير المسئولة بان البشير قال ما اشار اليه الكاركتير يجب الابتعاد عن هذه الفتن الجيش من ابناء الشعب ومن ضمنه ابناء دارفور والسودانى ما بسوى الشينة كل هذه الاكاذيب تصب فى مصلحة اعداء السودان الذين يودون تحقيق اغراضهم التى لا تستثنى احدا من اهل السودان ويستغلون غبائنا وسطحيتنا وسطحية كتابنا من الصحفيون وبتاعين الكاركتير غير المؤهلين لان الصحافة فى بلادى مهنة من لا مهنة له تجد فيهم سطحيون ومنتفعون ومطبلون انقدو الحكومة الفاشلة كما شئتم وعارضوها باى كيفية دون احداث شروخ فى النسيج الاحتماعى

الناس اغلبيتها علقو بان الكاريكتير بايخ ومافى داعى ليهو عطفا على عدم اثارة الفتنه لكن فى كمان وهم مفتكرين ده خوف من المعلقين وبيهددو وحاتشوفو ..ورغم انى مقتنع بجبن المهددين وقوتهم الماظاهره الا فى التعليقات لكن بقول لاى واحد حاسى بانو عندو غبن وحقد على اى حاجه : طز وقوم لف ..ولو داير السمح والذين تعال يازول وان درت الكعب والشين ارح يازول ..والحكومه دى بكره بتنقلب كدى واحد يقل ادبو عشان يعرف حاجه ..نحن كلام كتير مامعانا واى لغه تانى بالمثل فقط ..الناس شافت انو بنعلق بحكمه وبنحاول نصلح فى اخطاء الكيزان مفتكرين انو خايفين من ساعة الصفر الابت تجى دى …ياخ صفر منكم دى زاتا ما اظن تجى ….الكلام ده موجه لمعلق اسمو انسان بالمناسبه واشكالو

واضح الكيزان وأزلامهم حرقهم الكريكاتير وكألعادة عاوزين يتهربوا من أفعالهم وأفعال قياداتهم القذرة, عاوزين ود أبو يستر ريئسهم العروهو المصريين, ويتكلموا ليك عن النسيج الاجتماعى وكأن المجتمع لا يعلم شئ عن أفعالهم ربع قرن وجايين يتباكوا على المجتمع الذى دمروه ومزقوه واغتصبوه وبرضو يطالبوا بألتغاضى عن ما اقترفوه بطريقتهم المعهودة ومواعظهم المستهلكة الفجة, التعبير فى فن الكريكاتير فى شكله السياسى هو تعبير مطلق حر لا حدود له لذا سمى بكريكاتير ليحتوى كل الجوانب من سخرية ونقد وتصوير الشخصيات فى قالب مبسط أقرب لحياة الناس العادية, هذا هو تعريف الكريكاتير عالميا وهو فى اطاره السياسى فى البيئة الديمقراطية الحرة لا يخضع للحجب والسنسرة, ارجعوا الى كاريكاتيرات الراحل المرحوم عزالدين فى ستينيات وسبعينيات القرن الماضى وما كان يفعله بألصادق المهدى والازهرى والمحجوب, بألطبع من رضعوا من صدر الانقاذ لهم مفاهيمهم المؤدلجة فى مسائل الحريات التى تقاومهم, طالبات دارفور اعتدى عليهن واهن وعذبن فى وسط الخرطوم, الاغتصاب والقتل الجماعى ينظم يوميا فى دارفور وجبال النوبة وهؤلاء العقلاء الصامتون يتحدثون عن النسيج الاجتماعى.

الله يعطيك العافيي .

الترابي عميل يهدف ويعمل جاهدا لفصل دارفور كماهيأ ظروف فصل الجنوب

حديث الغرباوية لم يتراجع عنها الترابى ولم ينفيها البشير،، الشاهد هو مولانا دفع الله الحاج يوسف،، عايزين زيادة؟؟

المبدع ود ابو

نحن في امس الحاجة للافكار البناءة

غرابي – نوباوي – حلفاوي – حلبي – ادروب – عركي – جعلي – محسي و كل القبائل السودانية لازم تعيش تحت سماء هذا البلد العظيم و تنعم بخيراته و بسواعدنا بنبني بلدنا …. و العصابة الفي الحكومة دي الى زوال باذن الله واقترح على ادارة الراكوبة ان تنشئ قسم يهدف الى توحيد السودانيين و نبذ القبلية و العنصرية و لجهوية

أنت عينكم في الفيل بتطعنوا في ضله ,,, الكلام ده قالو البشير على لسان حسن الترابى ,, وواحد فيكم ماقال بغم ,, أسه عاوزين تبقوا فوارس على ود أبو ,, البشير لمن قال الكلام ده وهو رئيس الدوله ما كان عنصريه ولا حقيره حقيره في الضلعه القصيره يا نعاج يا جلافيط

بالرغم من قسوة الكريكاتير الا ان هذة هي الحقيقة المرة
الكلام دا ثبت عن الرئيس وبشهادة الترابي نفسه

بدل ماتهاجمو الراجل هاجمو وحاسبو الترابي والبشير على هذا الكلام

تخيلوا شخص بمثل هذا الانحطاط والدنائة يحكم السودان الآن ؟؟؟!!!
ماذا تبقى لنا بعد هذا ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!

اتقوا الله فيما تكتبون … قد يقول الشخص كلاما يهوى به سبعين خريفا فى نار جهنم … دايريين تاكيدات لا مكايدات … دايريين اثباتات …. عشان نعرف نعمل حاجة …. وكلام زى دا ما فيهو منطق بيقنع ليهو زووول مواطن سودانى