حوار الرئيس البشير..!ا

حديث المدينة
حوار الرئيس البشير..!!
عثمان ميرغني
مساء أمس التف السودانيون حول أجهزة التلفاز لمتابعة حوار زميلنا الأخ الطاهر حسن التوم مع السيّد رئيس الجمهورية المشير عمر حسن أحمد البشير.. والذي بثّته على الهواء مباشرة قنوات النيل الأزرق والشروق والتلفزيون السوداني.. وطبعاً من السهل استنتاج أنّ الحوار التلفزيوني للرئيس كان مقصوداً من حيث المضمون والتوقيت ليخاطب القضايا المُثارة في الدولة السودانية.. وتطرّق الرئيس لكثير من المسائل التي كان الناس ينتظرون فيها قوله الفصل.. وعلى رأسها قضيّة المناصير المعتصمين في مدينة الدامر.. ورغم أنّي اعتبر أنّ مثل هذه اللقاءات الإعلامية المباشرة مهمة للغاية لأنّها تصنع جسراً من التواصل بين القيادة والقاعدة إلا أنني أعتقد أنّ الرئيس بهذا الحوار فتح من المواجهات أكثر مما أغلق.. أولها قضية والي جنوب دارفور المقال د. عبد الحميد كاشا.. وثانيها حديثه عن مذكرة الحركة الإسلامية.. وثالثها.. قضيّة المناصير من أصحاب الخيار المحلي المعتصمين في مدينة الدامر. في موضوع الوالي كاشا.. نسف السيّد الرئيس تماماً فكرة أنّ الوالي المنتخب هو خيار الشعب.. وأورد معلومة أنّ كاشا كان الرابع في ترتيب المنافسة لنيل ترشيح الحزب للولاية.. فهو بذلك لم يكن خيار الولاية.. لكن مركزية الحزب هي التي فرضته على الولاية.. ثمّ بعث السيّد الرئيس برسائل إنذار لكل الولاة أن يختاروا بين طاعة المركز أو مواجهة العواقب.. فالدعم المركزي رهن هذه الطاعة. وأوضح الرئيس الفرق بين مذكرة العشرة ومذكرة الحركة الإسلامية الراهنة.. فقال إن تلك المذكرة قدمت لمجلس الشورى ولم تجمع لها توقيعات.. والحقيقة أنّ اسمها نفسه (مذكرة العشرة) مستمد من عدد الموقعين عليها.. فحتى لو قدمت للشورى لكنّها صنعت وحازت على التوقيعات خارجها.. مثل مذكرة الحركة الإسلامية التي يدور حولها الجدل.. التي يفترض حسب ما قال صانعوها أنّها ستحوز على التوقيعات لتعرض على مؤتمر الحركة الإسلامية القادم. من جانبنا في صحيفة (التيّار) نتشرف أنّ السيّد الرئيس تحدث باستفاضة عن الوثائق التي نشرناها في (التيار ليكس) وأكّد أنّها صحيحة بدليل أنّه اطلع عليها شخصياً وأصدر أمر القبض حسب قوله قبل أربعة أيام من نشرها في التيّار.. لكن يبقى السؤال.. لماذا لم تكشف الدولة عن ذلك إلا بعد نشر التيّار للوثائق ولخبر القبض على د. عابدين محمد على مدير شركة الأقطان.. ومحيي الدين عثمان.. لماذا ظلّ الأمر في طي الكتمان لأربعة أيام؟ من المؤكد أنّ حديث الرئيس هنا قد يضعف الإحساس الذي راود المواطن بأنّ الحكومة كانت جادة في ملاحقة الفساد.. ويظهر الأمر كما لو أنّ الترتيبات كانت محاولة لـ(ستر!!) القضيّة أكثر من مواجهة الفساد.. وأنّ (التيّار) فاجأت الجميع وتخطّت الحواجز ونقلت القضيّة إلى الشارع العام. الإشارة المهمة التي ذكرها الرئيس بصورة سريعة ربما لم ينتبه إليها الكثيرون أنّ الأمن الاقتصادي نجح في إيقاف خطابات اعتماد لشركة الأقطان.. هذه القضيّة سننشر تفاصيلها غداً.. في إطار الحديث عن مبلغ الـ(300) مليون دولار التي كانت ترقد في انتظار المذبحة بنفس الصورة التي تلاعبوا بها في السابق مع التمويل الخارجي لمدخلات الزراعة.
التيار
كان مفروض السيد الرئيس يكلمنا عن برنامج نجوم الغد ومين يتوقع أن يحرز المركز الاول
فيه … يا أمة ضحكت من جهلها الامم ..
بصراحة شديدة انا اتكيفته من صراحة الرئيس وخاصة قضية المناصير اتعاملو بمقولة خالف تذكر ولاكن الرئيس قدم لهم حلول جميلة جدا لاكن هم نكرين الجميل لانو الناس المعاهم في امري وغيره سكنو وارتاحو وراحو اما المناصير بعد ماخسرو الحلول المقدمه قعدو لتنطيط والتنطيط مابفيد بشئ ؟؟؟؟ وكنا نؤازرهم ونشد من عضدهم ولاكن الان نفق موقف المتفرج.
فنان يا عثمان
ينصر دينك ويقوى يمينك
ثالوث الجزيرة وقع الا ت والعزّى ومناة الثالثة الاخرى
ما بفسّر انت ما تقصذر
ليه ما علقت علي الحيشان التلاته…والمزرعه…. واموال وممتلكات وداد واخوان الرئيس …من اين للرئيس بهذا…عالم جبانات…انتو شغالين محاربة فساد علي خفيف… وين الرووس الغليده..القصص كلها مرتب لها…خطوط حمرا واخر برتقاليه وثالثه خضرا…اقبض يا بوي….الناس اللي بتقولو كشفتوهم ديل مجرد كمبارس…دورهم انتهي..ولا باس من التضحيه بهم
اعترض على الكلمة الاولى فانا سودانى ولم التف على اجهزة التلفاز لمتابعة حوار زميلكم مع رئيس الجمهورية وكان يجب ان تقول بعض السودانيين وذلك لعلمي بانها مقابلة لتجميل وجه النظام و سوف التف على اجهزة التلفاز عندما يلتف حبل المشنقة حول عنق كل من اجهض الديمقراطية و عاث في الارض فساداً واكتنز البيوت في كافوري و الطائف و شقق النصر السكنية و مزرعة السليت النموذجية
اعتقد انك انكشفت الان،فقد وضح بما يدع مجالا للشك انك متاَمر مع هذه الحكومة الفاسدة و اجهزتها الامنية ، فبماذا اذن تفسر لنا وقوع كل تلك المستندات التى قمت بنشرها عن شركة الاقطان و القضية لم يمر عليها اكثر اربعة ايام لدى الامن ؟ لماذا خصّتك الاجهزة الامنية بهذه المعلومات وهذه المستندات والقضية لم تكد بحسابات السودان قد ابتدات بعد او لا زالت فى طور التحقيق مع العلم ان الشركة قد تكون بريئة تماما مما ذكرت و ان التقصير قد يكون من مسئولى الدولة. عموما يا عثمان ىبدو انك تقوم بدور قذر وغير نظيف وحتما ستقع يوما ما.
الهندسة فعل تماما ما فعله اليهودى الذى نعى إبنه كوهين فى الصحيفه ولما تبقى له فراغ كان لا بد من ملئه اضاف انه مستعد لاصلاح جميع الساعات ،وهكذا ما كان من امر عزيزنا ابو عفان فالرجل اتخذ من لقاء (رئيسنا العبيط!!) مطيه ليذكرنا بصحيفته ونسى بل لم يكن من المناسب ان يقول للشعب ان التعليمات او بالاحرى الضوء الاخضر جاءه من تلقاء القصر فأفسد على نفسه السبق الصحفى والجراءة التى اراد ان يوهمنا بها فإذا الوثائق والمعلومات اصلا اتته من القصر ولم يكن إكتشافا خالصا له حصريا،والقصر قصد من نشر الوثائق التمهيد لهذا اللقاء الغير مثمر بل زاد طينتهم بله !!وليس هكذا تورد الابل ياهندسه ويا (عرة الرؤساء)وفضحت نفسك (يا قشيم ) اللهم انزل غضب الصحف الاخرى على هذا الرجل لانه ثبت بالقطع انه من بطانة القصر 0
أخونا الطاهر أستحــى أن يسأل الرئيس عن حوش بانقا ( اقصد كافوري) وعن ماتقوم به حرمــه وداد من أستغلال لنفوذها في أهـدار المال العام .. وأختشى الطاهر من التطرق لعمارات ( نافع ) وأبراج ( الجاز ) في ماليزيا وأختشى من ومن ومن ومن ……
يا جماعة ديل كلهم محششين برئيسهم ،، الرئيس ده عقلة ما تمام او الجماعة خاتينه بره الشبكة ،،، وهدا عهدك يا مهازل ويا فضائح امرحى
نفس المخطط….
صدقوني..
علي عثمان عاوز يتغدي بالبشير……
سلط عليه ..مين……طبعا عثمان ميرغني….
سرب اليه كل المعلموات…
وامر الحقير عطا الا يصادر الصحيفة والا بلحقو المرحوم قوش…
بس نافع طلع اشطر…
جابو الطاهر- زولهم طبعا…
عملو بروفه….
علي فكرة مرتين…
زودوا البشير يقول شنو..
لكن زولهم ما..عوير.. طبعا…لخبط شويه…
لو كان عزفو ليهو ليرقص كان افضل
نهايتو…
علي عثمان ..بشير..نافع..عثمان ميرغني..
حلوا عن……………………………………………………..
السودان سيكون افضل بدونكم…لن نحاسبكم لاننا جبلنا ان نسامح..
لكن حاولو التمسح باستار الكعبه عسي بل لعل..
لكن لا اظن اكرر -اظن- لا اظن ان الله سيغفر لكم…
يا عطبراوي يا خوي، أوعك تتغشى بي ناس الطاهر ديل، كلهم مهمتهم يدردقوا الكورة بس
يا عثمان ميرغني بلاش ضحك على الدقون – التيار ليس لها الفضل في الكشف عن فساد شركة الأقطان – والرئيس هو من أعطاك الوثائق لنشرها ?هذا قوله – ثانيا هذه جريمة يجب مقاضاة من نقل القضية للرأي العام – وهي أمام القضاء – مما يؤثر في حيادية القضاء – وهذا مبرر لمطالبة الدفاع ببراءة المتهمين وبمحاكمة الصحيفة – او التشكيك في الحكم لأن القاضي أصدره وهو متأثرا بالرأي العام – ويكون في هذه الحالة أراد الرئيس أن يجد مخرج لهؤلاء بعد مسرحية محاكمة الفساد .
(التيّار) التي فاجأت الجميع وتخطّت الحواجز ونقلت القضيّة إلى الشارع العام ? لان مدير تحريرها من مرتزقة ، جاهل ، دخيل على عالم الصحافة وإلا لما تناول نشر وثائق قضية تنظر أمام القضاء ?هذا جهل أن تتساءل لم الصمت عن خبر اعتقال أصحاب الشركة ? وهل كل متهم أو مسجون على ذمة التحقيق يتم نشر اسمه – ما هذا الغباء !! فلا أنت ولا للرئيس له حق التشهير بالناس قبل أن يقول القضاء كلمته – كل متهم برئ حتى تتم إدانته – كفاية مسرحية وكفاية ضحك على الناس يا مهندس يا فاشل – فأصغر طالب قانون يعرف أن الصحافة يمكن مقاضاتها – في نشر وثائق موجودة في المحكمة ولكن من يقرأ ومن يفهم .
عثمان من قال لك ان تعمم بقولك ان السودانيين التتفوا حول التلفاز للاستماع لهذا المهبول…. بالمناسبة ومنذ مدة طويلة وصلنا الى قناعة بان هؤلاء الحكام اللذين سلطهم الله علينا يكذبون كما يتنفسون. وبالتالي قرر عدد كبير من السودانيين عدم الاستماع لهؤلاء المتاففون اما انا فافضل مشاهدة فلم جنسي اباحي عن الاستماع الى البشير الرقاص…..والله الحاصل لينا دا زى ما بحصل في الافلام دى فاهم يا سيدى….. الشعب السوداني م……………ك منذ 23 سنة…
سكت دهرا ونطق كفرا
تحدث بغرور القدافى وجمال مبارك
يبدو انه لم يفهم الدرس
استخف بقضية المناصير ودكرنا بقولة جحا طول ماانتم من على البعد وليس فى الخرطوم اعتصموا الى ان ينفخ فى الصور
الوالى الما معانا مافى ليهو قروش من المركز . طيب ادا كانت الحكاية مركزية للدرجة التى تتحكم فيها بالصرف المالى . ماجدوى الحكم الاقليمى طيب ماترجعوا المحافظين والمديريات وبلاش الوهم بتاعكن دا
الرجل تحدث بلامبالاة ونحمد الله بانه لم يقل عبارات كحشرة شعبية وتور راسو كبير وتحت جزمتى ولم يرقص
ليت الأخ (الطاهر حسن التوم ) سأل ( ألبشــير ) متى سيتنحى عت ألسُــلطه ؟ ليرتاح .. ونرتاح ..
سمعاناه يردد عبارت وجُملٍ فضفاضه .. تحتمل أكثر من معنى .. وردود ( حمالة) أوجه وكلها (مقلقه) ومزعجه للسامع وللمشاهد .. فقد وصف علاقتنا بدولة (الجنوب) بال (متوتره) .. وتحدث عن أخلاق غريبة عن السودانيين والافارقة للحركه ألشعبيه !!! ووصف ذاته ونظامه ب( الموضوعيه وألاخلاقية) !!
* هدد وتوعد أهل (المذكرات والعرائض ) ب(المحاسبه) ..
* فى قضية ( عبد الحميد كاشا) قال بالنص .. كاشا كان ترتيبه (الرابع) فى الولايه .. كاشا للأسف (كنس) كل القيادات السياسية التى عينها على محمود (وزير الماليه) وتوسع (كاشا) بصورة ضخمة فى تعيين الدستوريين حتى وصل عددهم إلى سبعين من بينهم الوزراء والمعتمدون والمستشارون الذين ترتبط مصالحهم الشخصية ووظائفهم ب(كاشا) !! فالحديث الآن عن بينات الفساد ووقائعه يبدوا مضيعة للوقت ..
وتحدث عن (ذمـة) و (ذمـم) قيادات ألدوله .. والاقرارات للساده (ألذميـين ) ألجُدد بلغه فتحت ألكثير من علامات استفهام !! ..
ألســــؤال متى سيتنحى ويتنازل عن ألسُـــــلــطه؟ لأن القيادة والزعامة هيبة .. ومصداقية ..
نسى ألبشير أن ألشباب وثوراتهم أزالت الكثير من الطُغاة ألجبابره .. ففى عهدهم صارت السياسة سرقة وارتزاق ونهب وتضليل وقمع وتزوير وكذب وكل ذلك تحت الأضواء الكاشفة والأدهى وأمر باسم ولافتة (الدين) وأصبح ساستنا يجدون اللذه فى غداء فاخر لكنه ملوث بحق شعب جائع بائس معدم ومريض ..
هؤلاء ألقومٍ اتخذوا (النفاق) فى الدين سُـنة .. والفساد فى (الأقطان) منهاجا .. والحق يقال أنه لم يسطر لنا التاريخ أسوأ الناس (نِفاقاً) فى دينهم ودنياهم ولا فساداً فى دنيانا كما سطرت لنا صحائف سوداء لهولاء القوم (الإنقاذيين) البلطجيه … فهم للأسف .. يدعون أنهم إنهم إنما يحكمون بشرع ألله والدين منهم براء ..
وإمعاناً في البينة والأدلة والبراهين والاذلال ولقدرة المولى عزوجل لفضحهم وكشف عوراتهم لا يمض يوم تشرق فيه الشمس حتى يستبين (ملفاً) جديداً من ملفات الفساد لرموز النظام وأركان حِزبه الحاكم ..
ويقيني الذي لا يخالطه شكٌ أو ريبة أن هذا النظام وبعد أن بلغ فى دنيا الفساد شأواً بعيداً وإستعدى عليه شعبه وباتت خزائن النظام فارغة وأطلالاً ينعق في أفنائها (البوم) وبعد أن عجز دهاته عن إستقطاب الأموال .. فلجألوا لأساليب ألبلطجه وحجز (البواخر) ..
ومما لاشك فيه أن فساد هذا النظام لا ينبغي أن يكون شغل الناس الشاغل بعد أن طبقت شهرته الآفاق وعم البر والبحر وأصبح فى حكم (الواقع) الذي تعيشه البلاد ..وصدقاً أقول فإن فساد هذا النظام أصبح فى كل (الولايات) أكثر إتساعاً وتشيب من هوله الولدان .. فما نهب من الخزينة العامة من أموال لن تعود تعجز الأرقام عن ترجمتها وما سيتم نهبه بإسم الدين والوطن قادم ودائم ديمومة بقاء هذا النظام فى السُلطة …
أدعوا أخوانى رواد وزوار (ألراكوبا) ايها الناس إرفعوا الأكف تضرعاً لله عز وجل ليزيح عنا هذا البلاء فإن الله قريب يستجيب الدعاء وما دراكم أن ذهاب الطغاة والمتجبرين والمتكبرين في الأرض بغير الحق لم تكن إلا كما قال يحى لإبنه جعفر وهم في ظلمات الحبس : ( أسكت يابنى لعلها دعوة مظلومٍ سرت بليل) ..
*** أللــــهــــم آآآ ميييييييييين …
وكل عـــام وجميعكم بألف خير …. تحيه وتهنئه خاصه وخالصه للساده أخوتنا فى دول ألمهجر والأغتراب تعظيم ســلام لكل ســودانى انسانى وقيمى وأخلاقى شايل هـم ألبلد .. وناس ألبلد .. فى كل حركه وسكنه فأنتم فينا .. ومعنا .. تطعمون وتسكون وتعالجون وتعلمون وتجاملون وتكرمون ألام وألاب وألاخت وألاخ وبت ألاخت وبت الأخ وكل العائله الممتده فأنتم حضور فى كل مواسم الفرح .. والحزن أنتم معنا وفينا ومنا ..
وللحـديث بقـيـه … مادام فى العُـمـر بقـيـه …
الجـعـلى البعـدى يـومـو خنـق ..
من مدينة ودمـدنى السٌُــنى .. ألطـيب أهلها … والراقِِ زولا …
يا هندسه البشير قاله واضحه انك ما نشرت معلوماتك دى الا بعد اربعه يوم من القبض على المتهمين بالفساد يعنى ما فى سبق صحفى ولا شئ,وبالعربى يعنى هم الادوك الضوء الاخضر عشان تنشر وتبيع معليش المره الجايه تجى بدرى شويه :D :D :confused:
(مساء أمس التف السودانيون حول أجهزة التلفاز) حقيقة أذا كنا ضمن أطار السودانيين الذين تحدث عنهم الباشمهندس فنحن لم نلتف حول جهاز التلفاز لأننا بصراحة سئمنا هذه المسرحيات الهزلية وأبطالها الراقصون، ثانيا من الواضح جدا أن الباشمهندس أراد أن يتحدث عن السبق الصحفي الذي حققته صحيفته (التيار ليكس) هاهاهاها ها ومتابعتها للفساد :lool: وفاته أن الرئيس الراقص أوضح بفصيح العبارة أن التيار تحدثت عن القضية بعد أربعة أياااااااااااااااام من القبض علي المتهمين يعني ما في داعي للتحشيش وقصة الكشف عن الفساد والكلام الما مقنع ده :mad: :mad:
احسن شىء ان اللهجة السودانية اغلب الاجانب مابعرفوها وبقت فضيحتنا مدسوسة ياريس والله بقيت ذى الاركوز مع عمك جحا والجد شعبان تمثيل فى تمثيل الله يعين البلد منك
نختها ليك كيف دي ياعثمان!! الظاهر عليك راكب ماسورة عندها بلف وفضحك البلف—–اقصد البشير في التلفزيون امام بلايين البشر في كافة اصقاع المعمورة والجريف غرب وقال انه سلمك الوثائق ديك . وبما انه نشرتها والمسألة لسه في القضاء—-الليلة الا كان عندك بيت في ماليزيا تجري ليه جري قبل امر القبض. اخد ليك اجازة برة البلد لحدي ما الاحوال تهدأ وريحنا منك شوية—اقصد وريح اعصابك المتوترة شوية وتعال بعد الشعب السوداني يقلع عيونه من التلفزيون البيجيب البلوفة بسبب الغلاء الطاحن وكدة. داير مصلحتك بس!!!!
لاستاذ عثمان
هنلك قضية اخطر من شركة الاقطان فنرجو ان يكون لك فيها القدح المعلى .
هنالك سبعة ملايين من سكان العاصمة يتهددهم نقص الاكسجين و سؤ التغذية . فقد بات فى حكم المقرر تحويل الاف الافدنة من الاراضى الزراعية فى مطرى الحلفاية الى اراضى سكنية مما يعنى نقص الاكسجين و زيادة التلوث والنقص فى الانتلج الزراعى و الحيوانى الشئ الذى تعانى منه العاصمة بشكل واضح .
قرار التحويل هذا تشوبه شبهة الغرض اذ ان الشارع العام يتكلم عن تحويل مسار طريق كبرى الحلفاية ليخترق مزارع مملوكة لآل المتعافى فاستحقوا تعويضات ما يزيد عن اثنين الف قطعة تقدر قيمتها بمائتى مليار .
و المسالة فى غاية البساطة بان ترسل صحيفتكم بمندوبها الى اراضى الخرطوم وسوف يقف بام عينيه على كل شئ .
نهيب بصحيفتكم بايقاف القرار الكارثة الذى يتناقض مع مشروع النهضة الزراعية الذى يتبناه النائب الاول لرئيس الجمهورية و الذى سوف يفاقم من الضائقة المعيشية التى يعانى منها الناس .
لا يهمنى كثيرا كيف تحدث الرئيس البشير
فهو انشاءالله بيعدى ايامه بخيرها وشرها وبيمشى
لكن يهمنى جدا الاستقرار والامان فى السودان
لا اريد للسودان ان يبكى يوما ما اننا ضيعنا البشير
كما تبكى مصر ضياع مبارك هذه الايام
من ماتوا بعد مبارك اضعاف من ماتوا فى ثورة 25 يناير
نفس الفيلم فى سوريا وكمان ليبيا
مين قاليك السودانييييييييييون التفوا عايز تعمل للعشر شوك من ربع قرن ياكا نفس هرجه ومرجه ورقصه مللللللللللللللللللل فكنا ذبحتونا حلوا عنا … انت وهو دمكم بقري
ناس الإنقاذ ديل زي القعونجة الساكنة البير يروي ان ضفدعة تسكن قعر بير و ذات يوم سقطت طيرة في البير و لم تستطع الخروج فاخذت في صحبة الضفدعة حيث لا مفر و اخذت تحكي لها عن العالم الخارجي و عن العالم الواسع و عن الصين و الامريكان و عن اللي كان و للي ما كنش …
وصديقتها الضفدعة في دهشة من الامر و مرة مرة تبلغ ريقها من الاستغراب…
هسع ناس الانقاذ ديل ناسين انو الشعب عندو الاطباق و عندو الانترنت و عندو الموبايل و عارف خبر البعيد و القريب …وناس الانقاذ لسه مصرين انو البلد دي اسحن بلد و انو اقتصادها و لا الولايات المتحدة و اليابان معا و انو النسيج الاجتماعي زي مصانع نسيجهم و لسه و لسه …يا انقاذ صحصح و اصحا….يا انقاذ يا خ ما تتنحا…
والله ياناس الراكوبة حيرتونا عديل كدا … كدى ورونا انتو شايتين على وين ؟؟؟ عشان عندى حاجات حارقانى كتيرة بقول منها واحدة بس الا وهى قضية المفصولين العسكريين للصالح العام ……. ولا خلاص نسيتوها ……