وزير الداخلية.. و.. (نجاة أبو زيد)..!!

عثمان شبونة
* لماذا نلجأ إلى السينما وننحاز لها في قصص “التراجيديا” وأمامنا مآسٍ متفجرة في السودان؛ يظل الخائن فيها هو “السلطة” والأبطال في الغالب مجهولين..؟! هذا السؤال مجرد (وسوسة!) شخصية..!!
* ضمن (المجهولين) نجد النسوة اللائي يسبقن ديك الفجر للرزق؛ يحضنّ “الجمر” في وضحِ الشارع.. ولكن جهات من بينها وزارة الداخلية تعاكسهن بمصادرة أواني الشاي..! بمعنى أن الوزارة من حيث تدري أو لا تدري تدفعهن دفعاً لكراهية العمل (في الشارع المكشوف) واللجوء إلى (العمل السري!!)..! فلماذا لا تكتظ السجون يا وزارة الداخلية..؟!
* قبل أيام قلائل؛ أي في ذات اليوم الذي كان وزير الداخلية يشكو فيه من اكتظاظ السجون وحاجتهم إلى “غياهب” جديدة؛ كان سرب من السيارات القبيحة يشن حملة ــ استثنائية ــ على مجالس (بائعات الشاي) في الخرطوم.. المشهد أشبه بـ(غزوة) ترد الناظر إلى (هيئة!) سلطة قضت ربع قرن ونحتاج إلى قرون لإزالة التردى الذي صنعته؛ كل عام يتردى بأسوأ من سابقه..!
* وزير الداخلية الذي حث البرلمان على (الدعم!) لإنشاء سجن جديد بالخرطوم؛ نهدي له هذه البطاقة الذهبية للكاتبة هيلين كلر، التي تعتبر ــ لمن يعرفونها ــ رمزاً كبيراً لما يسمى (الإرادة الإنسانية!) والإرادة ــ هذه ــ شيء بعيد عن سلطة تقتات (مِنّا)..! تقول الكاتبة: (تستطيع أن تغلق جميع السجون، يوم تستطيع أن تجد عملاً لكل إنسان).. فكيف يستقيم الحال في السودان مع جماعة أبرع ما تكون في (منجز التشريد!).. ولها في صنع (العطالة) بأس شديد..!!
* وزير الداخلية (الفريق عصمت عبدالرحمن) قدّم لنفسهِ بعزلته عن واقعٍ جَلِيٍّ؛ وهو يتهم الإعلام ويحمّله مسؤولية ارتفاع الجرائم اليومية..! وكأن هذا الإعلام (يتاجر بالبشر) أو يشتغل في مجال التهريب.. أو يروِّج للمخدرات ويحمي (عتاتها).. كأن الإعلام أكل ناقة الإغاثة أو (ناقة النبي)..!! أو كأنه يتسلل خلسة بصناديق الذهب وبراميل النفط..!
* ألا يوجد (فيل!) حقيقي (يا سعادة الفريق) لكي نحمِّله انتشار الجرائم وزيادة (عدّادها)؟! وهل ثمة (كائن) غير السلطة يرفع نسب الجريمة؛ و(الضغط)؟!
خروج:
* التحية إلى معلقي (الانترنت)؛ فكثيرون منهم يحملون (خزائن) معلومات واسرار و(ظُرفٍ) مُلْهِم… توحي سطور بعضهم بانعكاسات (تراجيديا التسلُّط!) وظلالها الثقيلة؛ كما يستبين عبرها خليط من كوميديا الراهن المظلم في السودان.. وضمن ماهو موضوعي “وحارق” جاء تعليق (نجاة أبو زيد) وهي تنتمي إلى الكوكبة المشهورة من معلقي صحيفة (الراكوبة) الالكترونية واسعة الانتشار.. تتسم الكاتبة بالمتابعة و(القبول).. ونجاة ــ كغيرها ــ تتمنى ببساطة شديدة وصادقة أن تجد واحداً من وزراء السلطة (بيتكلم كويس!)..!
* يخطئ من ظن بأننا نتمنى للمسؤولين (التخبط) والفشل.. (لكن أنفسهم يفشلون!!).. فماذا نحن فاعلون أكثر من (ترياق) الحقيقة مقابل (عَلَك) الأكاذيب..؟!!
أعوذ بالله.
ــــــــــــــــــــــــــ
(الأخبار) ــ السبت.




اللهم نسألك اللطف والرحمة علي الشعب العدم في نظر الحكومة وأن تنزل صوت عذابك علي الفجرة الظالمين الذين يتلاعبون بالدين وعلي كل من ساهم في بقاءهم حاكمين اللهم اخلص لنا حقوقنا منهم في الدنبا قبل الآخره اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك فقد خدعونا باسمك وانت علام الغيوب اللهم اجعل حياتهم ومماتهم حفرة من حفرالنار اللهم اصليهم صقر دنيا وآخرة اللهم لا تمتعهم بما سرقوا ونهبوا اللهم نسألك القصاص في كل جرم ارتكبوه بحق الوطن وإنسانه اليوم قبل غدا اللهم اشغلهم بانفسهم واجعل دائرة السؤ تدور عليهم)
( تستطيع أن تغلق كل السجون….) المدهش أن الكاتبة عمياء والمحزن أن وزراءنا مفتحين عيونهم قدر الريال ومع ذلك يبصرون بأحذيتهم
التحية ( الضخمة )لنجاة أبو زيد
والنعم بالأستاذة نجاة أبوزيد وبك أستاذ شبونة وإحنا عايزينكم في دور أكبر وأشمل لقدام لأنه أمثالكم يندر وجودهم في هذا الزمان . شكرا لوجودكم ولجهودكم .
ياأستاذ شبونة أيها السهم الإعلامى ..لك التحايا الجليلات ..فأنت شئ أشبه بالأكسجين خاصةً عندما تخنقنا تصريحات وإطلالات أهل الإنقاذ غير البهيةوما أكثرها وأكثفها حتى لو فتحت مأسورة المياه هجم عليك تصريح..أليست شخشخة المأسورة تصريح مسئول غير مسئول من رباطة الإنقاذ يصرح لك بأن المياه مقطوعة بفعل فاعل وأنه مؤامرة خارجية..إذا فإلى أين المفر؟ أوافقك الرأى فى قراء ومعلقى الراكوبة فهم فى رأى يلهمون الناس ويفرجون عنهم..أحييهم وعلى وجه الخصوص هذه الرائعة نجاة أبوزيد فتعليقاتها يجب أن تُجمع وتنظم فى كتيب بإسم تعليقات نجاة أبوزيد فى الراكوبة..تعليقاتها مبتكرة وفيها محبة كببرة للسودان ولأهل السودان جميعاً، تحزن لكل مكارهم وتتمنى وحدتهم وكل تعليقاتها مجللة بالأدب والوقار..ياليتنى لو كنت أستطيع الكتابة عن معلقى الراكوبة جميعاً..فهم أصبحوا مادة إعلامية جديدة فى دنيا الإعلام..ليت يكتب عنهم أحد المختصين فهم عنوان بحث قيم فى مجال الإعلام..تحياتى للجميع..ودمت يا وطن فوق الجميع
يا عثمان شبونة يا أخوى وزير داخلية أيه الذى يقدر يعاين بس فى الفيل دعك من توجيه التهمة له بأنه السبب فى تردى الحال وكثرة العطالة والبطالة والخيابة.أخى عثمان كل جوقة الكمبارس من مايسمون وزراء همهم الراتب والأمتيازات والبدلات(بدل خطر.. بدل سفر..بدل أيه ماعارف فالبدلات يا ما كثرها فى هذا العهد الظلامى)كل الشلة المعينة من بيت الطفح اللا أسلامى نكرات ولا يعرفون مصلحة الوطن والمواطن فهمهم أرضاء الفرعون والتبرك بما يمنحه والتمسح بالتقرب منه.ليس وزير الداخلية وحده فوزير الأعلام الذى سكت حسه كان ملكى أكثر من الملك وغيره كثير من قطع الشطرنج فى العديد من الوزارات.أخى عثمان هذه دولة المهازل والكوارث فبرلمان مايسمى بدولة السودان يتباهون ويفتخرون بأنهم قد أقترحوا أمام الفرعون بزيادة البترول والقمح فهل برأيك هؤلاء يقدرون يالقول للفيل أنت سبب مآسى هذا الوطن؟ كلا فهؤلاء وظيفتهم أن يعملوا ضد الشعب فى حين أن كل برلمانات العالم تقف بقوة ضد ما يؤدى للتضييق على الشعب فى عيشه.الحكاية يا أخوى ما فى ستات الشاى اللائى يقطع رزقهن بل هناك كثير من المهن الشريفة لا تعجب بنى كوز الماسونيين.أتمنى من الله أن يصحو هذا الشعب من غفوته ويزلزل الأرض تحت أقدام الفرعون ورهطه.ختاما أشكرك على تناولك مواضيع فى غاية الأهمية والشكر الخاص للأخت نجاة أبو زيد المعلقة والمتابعة بأهتمام لما يكتب.
الموضوع فعلا مطابق للواقع المرير ويا حليل زمن النساء لا يخرجن الا للضرورة الان صرن يخرجن لكسب العيش اسوة بالرجال فكم من ربة اسرة لديها ايتام وكم من ارملة وكم من مطلقة فلا بد لها من الخروج لكسب العيش الشريف والتحية لهن
لا يجب ان تعمي المعارضة من النظر الي الاشياء الايجابية التي تفعلها السلطات .مالذي يضير في قول الوزير انه يحتاج سجن كبير لعاصمة وصل سكانها 10 مليون 99 بالمائة منهم غير منتجين ومالذي يعيب الحفاظ علي صورة العاصمة الجميلة بتنظيم تواجد بائعات الشاي .لك التحية اخ شبونة وبرد نفسك شوييية وعاين بعين محايدة وكيد حتلقا بعضض الجمال وسط القبح .اللهم الطف باهل السودان .
انا معاك في ترك النسوة المحتاجات من السودانيات يعملن في الشاي والكسره!!!لكن مع تقنين اماكن العمل وليس في كل الاماكن وحول المستشفيات!!!وحول اماكن الموصلات والاكتظاظ البشري بخيث تصبح ظاهرة مقلقة وبؤرة لنقل الامراض!واعاقة!للحركة!!وتشجيع للعطالة حول المدارس والجامعات!!!مع الزامهم كغيرهم بالاحتياطات الصحية!!ولعلك سمع بقصة كباية الدرن! التي تسببت في نقل السل الرئوي لمنسوبي المستشفي والبيوت التي حولها عن طريق ست الشاي القاسم المشترك بين المرضي والعاملين والمواطن!!! نعم هناك غبن حاق بي الجميع في ظل حكومة الفشل المزمن!!فلندرك بعض الجوانب لتقنين وتخفيف الفشل!!لا ان تتحول ستات الشاي وقضيتهن لصنم يداري عجزنا الكلي في تقديم حلول ليقاف التدهور والتهجير والهجرة للمواطن!!وانكبابهم علي مهن هامشية! وزيادة الضغث علي الابالة!!بترك الاجانب ايضا يسابقون السودانيات في افتراش الازقة والحواري وامام البيوت من اجل الشاي !!!!!!!!!!!!!!!
بارك الله فيك الاخت نجاة لقد كفيتي ووفيتي
فعلا الاستاذة نجاة ابوزيد تعليقاتها دائما راقية و تعبر بلسان مثقف و راقي و التحية لك استاذ شبونة
تاج الدين حمدان
فعلا هؤلاء يجبرون النساء على ممارسة الرذيلة ,,, في يونيو الماضي كنت بالسودان وذهبت (جهاز استنزاف المغتربين), كنت جالسا امام مكاتب الخدمات الموجودة هناك وطبعا هنالك عدد من ستات الشاي والاكل يجلسن في حرارة الشمس وبدون شئ يقيهن شر الحر سوى عزيمتهن القوية على الاكل من حلال وثيابهن الخفيفة, وفجاءة ودون سابق انذار نزلت مجموعة من رجال الشرطة وهجموا على هؤلاء النساء كل النساء جربن وتركن اوانيهن عدا واحدة , هذه العجوز اتاها الشرطي وحاول جمع اوانيها لكن وقفت سدا منيعا امامه وقالت له لا تستطيع وثم بدأت تتكلم كلاما بذئا وفاحشا لكنه كان معبرا جدا ,,,قالت له :(سوينا العرقي ما خليتونا وسوينا المريسة ما خليتونا وشكشنا ما خليتونا , برضو الكسرة والشاي ما عاوزين تخلونا نتصرف منهم ,,, التفت العسكري للاتجاه الاخر وتركها تعمل هي الوحيدة امام كل هذه الاكشاك ,,, العندو حق يقلعوا بضراعو وبزندو والما عندو حق ضهر الجبل ما بسندو ,,, برغم الكلمات القاسية التي اسخدمتها هذه المراة الا انها تعبر عن واقع مرير تعاني منه فئات كثيرة في المجتمع
استاذ شبونه تحية طيبة . سبق وزكرت بأن المسئولين اذا بيطلعوا علي صحيفة الراكوبة لأستفادوا فائدة كبيرة من المعلومات والنصائح المجانية من المعلقين . لكن تقول لمين .. الله بيفرجها . الصبر ..
نجاة ابوزيد ان كانت تخاف الله ورسوله فلتلزم دارها او تصمت لان صوت الحرمة عورة
شكراً شبونة على هذه العجوة اللغوية التي دفنت داخلها نواة واقع مر يلفظه القارئ ليستمتع بما بقي على لسانه من حلاوة اللغة وأرجو أن تسعفنا بالمزيد
التحية والتقدير لك شبونة
الوزير لا يستطيع طعن الفيل خوفا على الكرسى وستات والكسرة
لو تم توزيع مشاريع منتجة من مال الله الزكاة لما خرجن لكشات البوليس الذى اصبح يرتزق من الكشات لكن لاسف الشديد حتى مال الزكاة للمنافقين من اهل الاسلام السياسى وجماعة الترابى وعمر البشير الله ينتقم منكم اجمعين قال سجون جديد ان شاء الله السجون الجديد تكزن لكم اهل النفاق باذن الله والتحية لستات الشاى والكسرة
التحية لك ولبنت الرجال المربية الفاضلة بت ابو زيد
الاستاذة الفاضلة بنت ابو زيد فخر بلادي
مع مودتي
نجاة ابو زيد مثال للمعلقين المتميزين في الراكوبة
وزير عجيب
هل الاعلام هو القتل الشباب في سبتمبر؟
هل الاعلام هو السرق المليارات ؟
هل الاعلام هو الشرد الملايين بالصالح العام؟
هل الاعلام هو البتسترعلي المجرمين ؟
هل الاعلام هو الذي يحمي الحرامية وتجار الدين ؟
ياوزير الشجم ابعد عن الاعلام واصحى من الاحلام وسبي حماية اسيادك الاقزام
العمل والانتاج والعدل والمحبة والسلام والحكم الديمقراطي الراشد هو ما يحتاجه مجتمعنا السوداني وليس السجون.
لكن ما مشكلة كبيروها وكتروها لاننا نحتاجها بعد الثورة لان عداد الحرامية وتجار الدين كبير لاتسعه السجون الحالية .
لك التحية شبونة
عـبر كـنداكـات الـراكـوبة الـماجـدات الـشـامخـات .. الـماجـدة نجاة ابوزيد ، الـشامخـة رانيا ، الـرائعـة تينا والكنداكة بت الـعمـدة وكـل من لـم يحضرني اسمهـا ..
نثمـن عـاليا دور الـمـرأة الســودانية الـعظيمـة وهـي تشــق الـصــفوف تتطـلـع للأمـام ، وتقــول للـعـالـم لـنا الـصــدر دون الـعـالـمين أو الـقـبر ..
لـطالـمـا كـانت أم الـرجــال ، اخــت الـرجـال .. لطـالـمـا وقــع الـعـبء الأكبر عـليهـا وهـي تصــنـع الحـياة ..
كـم نحـن فـخـورون بالـمرأة الســودانية الـعظيمة ، الـزارعــة ، الـراعــية ، الـعـامـلـة ، الـطبيبة ، الـمهـندسـة ، الـقاضية ، الـضـابطـة ..
الـي الأمـام أيتهـا الـرواسـي الـشامخـات .. إن مســؤولية إعــادة بناء وطـن حـدادي مـدادي ، وطـن خـير ديمـقراطي فـرض عـين عـلـي كـل مـواطـن ومـواطـنة .
وكمـا قال أخـينا الـكريم الـمسـتـعـرب الـخـلـوي .. الـعـندو حـق يقـلـعـوا بضـراعـو وبزنـدو .. والـمـا عـندو حـق ضـهـر الـجـبل مـا بســندو .
القائد العام السابق الشخار ف ابو كرشولا والوزير الحالي لا يعرف السيده هلين كلر ولا اظن بانة سمع بها ولا هو علي استعداد هم فاضين لخرافات وسخافات المثقفاتية اظن والله اعلم مطالبتة بزيادة عدد السجون لحكمة يعلمون يوما ما ب انهم سوف يزجون فيها زجا ويحشرون فيها حشرا ك اكياس القمامة و لكن الفت نظرسيادتة بتحسينها و تكيفها وفرشها بالاسره والنمارق والسجاد الزمن غير معروف والدنيا دولاب ودواره وما دوامة وما دامت لغيرك
هل من متذكر ومتعظ ي تنابلة الخليفة
“ألا يوجد (فيل!) حقيقي (يا سعادة الفريق) لكي نحمِّله انتشار الجرائم”
ممممممممممممممممممممممممما
“فيل” حلوة وملعوبة يا أستاذ شبونة عندما تخاطب راكب “الأفيال”
الاستاذ شبونة فارس الفلم الاسد الضرغام لك خالص التحية والاحترام حقيقة لن استطيع مجاراة قلمك الراقى ولن اصل الى درجة قوتك فى النضال وهناك مبدا اتمسك به كل ماكنت نظيفا شريفا كلما ازدت قوة ولا يستطيع كائنا كان ان يخترقك او يحبطك او يجعلك تتراجع عن مواقفك او تخشى احد وكلما كنت قويا تزداد شراسة الجبناء تجاهك ولكنك تقف شامخا بنظرة او كلمة واحدة الجداد يتطاير فارا والذباب وكل من يحاول ان يتملق نظام حكم هالك او مدفوع له او مرتمى تحت مراكيبهم البيضاء ملتقطا لفتاتهم يجعلون من انفسهم مدافعين عن اسيادهم الذين يرتجفون خوفا من مقالات شبونه او مولانا حمدنا الله و استاذ فتحى وغيرهم من الاماجد وتضايقهم تعليقاتنا فتجد كلمات سافلة تتدفق من بالوعاتهم النتنة معتقدين انهم سيخرسوننا دفاعا عن اسيادهم ولغبائهم لا يدركون انهم يسيئون لا سيادهم ويزيدونهم ضعفا بينما نزداد نحن قوة وصمود ولن نحيد نحن اقوياء بايماننا وقناعاتنا وشرفنا و نزاهة سمعتنا ليس بيننا السارق ولا الهار باموال الاخرين ولا السكارى الذين يتخذون من اماكن القمامة ماوى لهم حسب السكرة . استاذ شبونا تجدنى معجبة ببسالتك التى تعرضك لكثير من المضايقات وما تعليقى على وزير الداخلية وردى عليه الا كلمة حق لشخص اعمته السلطة عن الواقع فاخذ سخف القول يتدفق من فاه دون ان يرجع لعقل كبقية الانتكاسيون من وزراء ومسؤولى الانقاذ ولك شكر جزيل وفائق التقدير على كلمات افخر بها ولكل المعلقين والمعلقات على ارائهم التى اعتز بها واعتبرها نياشبن على صدرى ومودتى للجميع
سجن أكبر مما نحن فيه ؟؟
يا سعادتك .. البلد باتت (سجن) كبير !!!!!!!!!!
بلاضافه لنجاد ابوزيد فى كمان عصمتوف 0والمشتهى السخينه وعمنا المهندس كمان 0لكم التحيه من البعد
لك التحية اخ شبونة.. وماذا بقي لاشباه الرجال هؤلاء غير ازدراء اخواتنا وبناتنا من ستات الشاي وطالبات لقمة العيش الشريف مهما كلفهن من تعب ورهق..والتحية عبرك لبائعة اللقيمات في راكوبتنا.. العزيزة المناضلة الاصيلة التي ما لانت لها قناة رغم محاربة الجداد لهاومضايقة الذباب والهيم والهوام..وعبرها لكل مناضلات البورد رانيا..وتينا..بت البلد..بت الناظر..بت حبوبتها..بت قضيم..بت امدرمان..امال وكل بناتنا واخواتنا الفضليات..فهن شقائق الرجال والنضال ايضا..خالص تقديري شبوبة..
**وزير الداخلية ده اول ما عينوه وشفت صورته..افتكرته وزير الداخلية بتاغ غيرغستان..او طاجسكتان…
شكراً شبونة .. شكراً نجاة أبو زيد ..
أنتم من تشعلون القناديل وتضيئون الدرب لوطن سنبنيه حدادي مدادي إن شاء الله ..
والصبح أراه قريبا جداً ..
لك التحية استاذ عثمان لقد وفيت في تكريم اختنا العزيزة يهذه الكلمات والتي جعلت كل المعلقيين يتفاعلون معك في مدحها وهي اهل لذلك و بقية الاحباب والخامات الكبار امثال الباشمهندس سليمان اطال الله في عمره حتي نستنير منه الكثير اما عن حكومتنا الغريبة هذه فبجد لا نستطيع الا ان تكرر السؤال المحير والغريب للكاتب الطيب صالح يرحمه الله لم اجد في كل الاعاجم وكتب التاريخ لافعال هؤلاء حتي التتار لم بفعلوها في اوطانهم فهل هؤلاء سودانيين ؟؟؟؟؟ اشرحوا لنا افيدونا لقد توقف عقلنا …….ولا انسي اخونا ملتوف له التحية
السؤال الذى يفرض نفسه، لو نحن كلنا هنا متفقين على نفس الخط و كيفية إدارة الدولة بما فينا الأساتذة الكرام شبونة و نجاة أبو زيد فلماذا يحكمنا مقل هؤلاء؟ أنا شايف أن الراكوبة أصبحت تمثل مجتمع قائم بذاته حتى بوجود تلك الأصوات النشاذ ذات الغرض و المرض. كلما أرى المدى العالى و المقام الراقى للإخوة و الأخوات معلقى و معلقات الراكوبة أدرك تماما أن المستقبل مشرق بإذن لله لوطننا السودان، فرائحة العفة و الشرف تفوح من حروفكم و حروفكن مما ملأ المكان رونقا و عبيرا. دمت يا سودان و كيف كان يكون الحال لو كنت سودانى و قعدت و أكلت فى صينية واحدة مع أهلى و أخوانى.
many comments focused on praising the author and ustaza nagat.i wonder if the author could not find another elephant to stab or insult.you as a journalist and media person shouid know that licence and regulations concerning markets including tea sellers is the responsibilty of the local government .you have the right to critize but try to be fair having the right information being one of job responsibilies without insuling others.regards.
المستوزرين فى حكومة اﻻنقاذ شلة من المسطولين انهم الى يومهم هذا غير مصدقين انفسهم انهم يتبأون هذه المناصب ومن توهمهم هذا ظنوا انهم فى درجة اعلى من هذا الشعب الذى تسلطوا عليه لقد أصبحت لحظة الخلاص من هذا النظام اقرب مما يتصورون.
رفيق القبم والمحبرة والكلمة الرائع ودشبونة:
إتلاقينا في الزمن الملامحو معكّرة
شمسو الحنونة أبتْ تطِّل
تاتينا في قيدنا وحبينا علي الشروق
تاوقنا للأفق البعيد
من التهب ينزل مطر
من التعب يشلع برق
ويعود ربيعك يا وطن
سأتجاوز يا أبوغفان التعليق غن وزير (داخلية ملابس) السفّاح الرقاص لأقفز للحديث عن المرأة الكنداكة الأستاذة نجاة أبوزيد ، هذه الأخت المفعرة والتي أكدت للجميع بمداخلاتها الرزينة وقوية الحجة والمنطق أن نساء الوطن المقهور والمحتل قادرات علي طرد المُتأهونون وإعادة إنتاج التأريخ كما فعلت مهيرة بت عبود في سالف الزمان غير البعيد ، بل لا أبالغ إنقلت أن المناضلة بت أبوزيد أشعرتني فعلاً إستلامها للراية من أمنا المفخرة الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم .. فيا مرحي ويا لفخري بنجاة و(رفيقاتها) الأماجد اللائي يُزيِّن (شِعاب) الراكوبة الوريفة بآرائهِنّ وأفكارهِنّ وتعليقاتهِن النيّرة والباذخة وعبرها أكدّنّ أن رحم السودان ما زال ينجب من الرجال والنساء منْ عن كفيلون برسم لوحة المستقبل ونحت أحلام وآمال الغُبُش بأزميل الكفاح والنضال.
دمتما شبونة ونجاة .. و .. ماشين في السكّة نمد.
الاستاذة الغالية نجاة ابوزيد فعلا مفخرة للوطن…فهى مناضلة جسورة …وقد استخدمت علمها وثقافتها العالية فى قول كلمة الحق…وهى دائما مهمومة…بل مهووسة بحال البلد …فلها منا التحية والاحترام…وهى قدوة لبنات جيلها فى النضال من اجل الحق والحرية ….وسوف يأتى اليوم ,انشاء الله، الذى نكرم فيه المناضلين القائمين بأمر الراكوبة ونكرم فيه ايضا المناضلة الجسورة نجاة ابوزيد…نكرمهم جميعا فى السودان البلد الحر الابى بأذن الله…وانى ارى هذا التكريم قريبا
التحية لأختى العزيزة نجاةابوزيد المعلم البارز من معالم الراكوبة ودائما منورانا وان شاءالله ما نفقدا بيشينه وتستاهل كل خير … وكنت دائما لما ما اشوف تعليقاتا فترة بالجد بفقدا وبعمل ليها نداء لتظهر وتنورنا لها كل التقدير والاحترام … لك الشكر والتقدير أستاذ شبونة … والشكر موصول لاخوانى الاعزاء بومدين وابوريشة على كلماتهما الجميلة فى شخصى الضعيف … بارك اللهم فيكم جميعا …
التحية والاجلال لكنداكتنا الأستاذة نجاة أبوزيد.كلماتك دئما في الصميم و ما بتفويتي شي من عمايل الكيزان .. مثال للمرأة السودانية المناضلة.. وإلا الامام انتي و كل السودانيات الرابطات الصامدات لإسقاط دولة الفساد والظلم..
والتحية الحارة وكل التقدير لكاتبنا و مناضلنا الجسور الاستاذ عثمان شبونة.
ثورة حتي النصر… ولا نامت أعين الجبناء..
كلكم حلوين وطيبين ربنا يخليكم واهو ده السودان ,,,,,,, بس الناس التانين ديل جو من وين !!!
خليكم كده انتو الاحسن بس كمان في احسن الاحسن زي ناس شبونة ونجاة وعصمتوف ود العمدة والمشتهي (كمونية وفته وسخينة وووو) وشفقان والمتغرب وكثر من الشباب وما ننسي المهندس سليمان الدابي واختي الكريمة شريفة شرف الدين رغم الغياب .. شكراً الراكوبة
الاستاذه نجاة حفيقي متميزه. بس الاسم بالعربي لوسمحتي
التحية لكم جمعيا الاخوة النبلاء الاشراف رفقاء الدرب فى واحتنا وراحتنا الراكوبة التى لولاها لما تجمعنا برغم وحدة الاجاع ورغم تأخرى لم اجد الكلمات الى تليق بكوكبة اخوانتا منارات راكوبتنا نجاة ابوذيد وتينا ورانيا وبت حبوبتها وبن ملوك النيل وبقية العقد الفريد هن فخراً لنا وللوطن كما الكتاب الشرفاء ولكم التحية جميعا وربنا يحقق الاحلام ونمعم بى زطن عاتى حدادى مدادى
اللهم نسألك اللطف والرحمة علي الشعب العدم في نظر الحكومة وأن تنزل صوت عذابك علي الفجرة الظالمين الذين يتلاعبون بالدين وعلي كل من ساهم في بقاءهم حاكمين اللهم اخلص لنا حقوقنا منهم في الدنبا قبل الآخره اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك فقد خدعونا باسمك وانت علام الغيوب اللهم اجعل حياتهم ومماتهم حفرة من حفرالنار اللهم اصليهم صقر دنيا وآخرة اللهم لا تمتعهم بما سرقوا ونهبوا اللهم نسألك القصاص في كل جرم ارتكبوه بحق الوطن وإنسانه اليوم قبل غدا اللهم اشغلهم بانفسهم واجعل دائرة السؤ تدور عليهم)
( تستطيع أن تغلق كل السجون….) المدهش أن الكاتبة عمياء والمحزن أن وزراءنا مفتحين عيونهم قدر الريال ومع ذلك يبصرون بأحذيتهم
التحية ( الضخمة )لنجاة أبو زيد
والنعم بالأستاذة نجاة أبوزيد وبك أستاذ شبونة وإحنا عايزينكم في دور أكبر وأشمل لقدام لأنه أمثالكم يندر وجودهم في هذا الزمان . شكرا لوجودكم ولجهودكم .
ياأستاذ شبونة أيها السهم الإعلامى ..لك التحايا الجليلات ..فأنت شئ أشبه بالأكسجين خاصةً عندما تخنقنا تصريحات وإطلالات أهل الإنقاذ غير البهيةوما أكثرها وأكثفها حتى لو فتحت مأسورة المياه هجم عليك تصريح..أليست شخشخة المأسورة تصريح مسئول غير مسئول من رباطة الإنقاذ يصرح لك بأن المياه مقطوعة بفعل فاعل وأنه مؤامرة خارجية..إذا فإلى أين المفر؟ أوافقك الرأى فى قراء ومعلقى الراكوبة فهم فى رأى يلهمون الناس ويفرجون عنهم..أحييهم وعلى وجه الخصوص هذه الرائعة نجاة أبوزيد فتعليقاتها يجب أن تُجمع وتنظم فى كتيب بإسم تعليقات نجاة أبوزيد فى الراكوبة..تعليقاتها مبتكرة وفيها محبة كببرة للسودان ولأهل السودان جميعاً، تحزن لكل مكارهم وتتمنى وحدتهم وكل تعليقاتها مجللة بالأدب والوقار..ياليتنى لو كنت أستطيع الكتابة عن معلقى الراكوبة جميعاً..فهم أصبحوا مادة إعلامية جديدة فى دنيا الإعلام..ليت يكتب عنهم أحد المختصين فهم عنوان بحث قيم فى مجال الإعلام..تحياتى للجميع..ودمت يا وطن فوق الجميع
يا عثمان شبونة يا أخوى وزير داخلية أيه الذى يقدر يعاين بس فى الفيل دعك من توجيه التهمة له بأنه السبب فى تردى الحال وكثرة العطالة والبطالة والخيابة.أخى عثمان كل جوقة الكمبارس من مايسمون وزراء همهم الراتب والأمتيازات والبدلات(بدل خطر.. بدل سفر..بدل أيه ماعارف فالبدلات يا ما كثرها فى هذا العهد الظلامى)كل الشلة المعينة من بيت الطفح اللا أسلامى نكرات ولا يعرفون مصلحة الوطن والمواطن فهمهم أرضاء الفرعون والتبرك بما يمنحه والتمسح بالتقرب منه.ليس وزير الداخلية وحده فوزير الأعلام الذى سكت حسه كان ملكى أكثر من الملك وغيره كثير من قطع الشطرنج فى العديد من الوزارات.أخى عثمان هذه دولة المهازل والكوارث فبرلمان مايسمى بدولة السودان يتباهون ويفتخرون بأنهم قد أقترحوا أمام الفرعون بزيادة البترول والقمح فهل برأيك هؤلاء يقدرون يالقول للفيل أنت سبب مآسى هذا الوطن؟ كلا فهؤلاء وظيفتهم أن يعملوا ضد الشعب فى حين أن كل برلمانات العالم تقف بقوة ضد ما يؤدى للتضييق على الشعب فى عيشه.الحكاية يا أخوى ما فى ستات الشاى اللائى يقطع رزقهن بل هناك كثير من المهن الشريفة لا تعجب بنى كوز الماسونيين.أتمنى من الله أن يصحو هذا الشعب من غفوته ويزلزل الأرض تحت أقدام الفرعون ورهطه.ختاما أشكرك على تناولك مواضيع فى غاية الأهمية والشكر الخاص للأخت نجاة أبو زيد المعلقة والمتابعة بأهتمام لما يكتب.
الموضوع فعلا مطابق للواقع المرير ويا حليل زمن النساء لا يخرجن الا للضرورة الان صرن يخرجن لكسب العيش اسوة بالرجال فكم من ربة اسرة لديها ايتام وكم من ارملة وكم من مطلقة فلا بد لها من الخروج لكسب العيش الشريف والتحية لهن
لا يجب ان تعمي المعارضة من النظر الي الاشياء الايجابية التي تفعلها السلطات .مالذي يضير في قول الوزير انه يحتاج سجن كبير لعاصمة وصل سكانها 10 مليون 99 بالمائة منهم غير منتجين ومالذي يعيب الحفاظ علي صورة العاصمة الجميلة بتنظيم تواجد بائعات الشاي .لك التحية اخ شبونة وبرد نفسك شوييية وعاين بعين محايدة وكيد حتلقا بعضض الجمال وسط القبح .اللهم الطف باهل السودان .
انا معاك في ترك النسوة المحتاجات من السودانيات يعملن في الشاي والكسره!!!لكن مع تقنين اماكن العمل وليس في كل الاماكن وحول المستشفيات!!!وحول اماكن الموصلات والاكتظاظ البشري بخيث تصبح ظاهرة مقلقة وبؤرة لنقل الامراض!واعاقة!للحركة!!وتشجيع للعطالة حول المدارس والجامعات!!!مع الزامهم كغيرهم بالاحتياطات الصحية!!ولعلك سمع بقصة كباية الدرن! التي تسببت في نقل السل الرئوي لمنسوبي المستشفي والبيوت التي حولها عن طريق ست الشاي القاسم المشترك بين المرضي والعاملين والمواطن!!! نعم هناك غبن حاق بي الجميع في ظل حكومة الفشل المزمن!!فلندرك بعض الجوانب لتقنين وتخفيف الفشل!!لا ان تتحول ستات الشاي وقضيتهن لصنم يداري عجزنا الكلي في تقديم حلول ليقاف التدهور والتهجير والهجرة للمواطن!!وانكبابهم علي مهن هامشية! وزيادة الضغث علي الابالة!!بترك الاجانب ايضا يسابقون السودانيات في افتراش الازقة والحواري وامام البيوت من اجل الشاي !!!!!!!!!!!!!!!
بارك الله فيك الاخت نجاة لقد كفيتي ووفيتي
فعلا الاستاذة نجاة ابوزيد تعليقاتها دائما راقية و تعبر بلسان مثقف و راقي و التحية لك استاذ شبونة
تاج الدين حمدان
فعلا هؤلاء يجبرون النساء على ممارسة الرذيلة ,,, في يونيو الماضي كنت بالسودان وذهبت (جهاز استنزاف المغتربين), كنت جالسا امام مكاتب الخدمات الموجودة هناك وطبعا هنالك عدد من ستات الشاي والاكل يجلسن في حرارة الشمس وبدون شئ يقيهن شر الحر سوى عزيمتهن القوية على الاكل من حلال وثيابهن الخفيفة, وفجاءة ودون سابق انذار نزلت مجموعة من رجال الشرطة وهجموا على هؤلاء النساء كل النساء جربن وتركن اوانيهن عدا واحدة , هذه العجوز اتاها الشرطي وحاول جمع اوانيها لكن وقفت سدا منيعا امامه وقالت له لا تستطيع وثم بدأت تتكلم كلاما بذئا وفاحشا لكنه كان معبرا جدا ,,,قالت له :(سوينا العرقي ما خليتونا وسوينا المريسة ما خليتونا وشكشنا ما خليتونا , برضو الكسرة والشاي ما عاوزين تخلونا نتصرف منهم ,,, التفت العسكري للاتجاه الاخر وتركها تعمل هي الوحيدة امام كل هذه الاكشاك ,,, العندو حق يقلعوا بضراعو وبزندو والما عندو حق ضهر الجبل ما بسندو ,,, برغم الكلمات القاسية التي اسخدمتها هذه المراة الا انها تعبر عن واقع مرير تعاني منه فئات كثيرة في المجتمع
استاذ شبونه تحية طيبة . سبق وزكرت بأن المسئولين اذا بيطلعوا علي صحيفة الراكوبة لأستفادوا فائدة كبيرة من المعلومات والنصائح المجانية من المعلقين . لكن تقول لمين .. الله بيفرجها . الصبر ..
نجاة ابوزيد ان كانت تخاف الله ورسوله فلتلزم دارها او تصمت لان صوت الحرمة عورة
شكراً شبونة على هذه العجوة اللغوية التي دفنت داخلها نواة واقع مر يلفظه القارئ ليستمتع بما بقي على لسانه من حلاوة اللغة وأرجو أن تسعفنا بالمزيد
التحية والتقدير لك شبونة
الوزير لا يستطيع طعن الفيل خوفا على الكرسى وستات والكسرة
لو تم توزيع مشاريع منتجة من مال الله الزكاة لما خرجن لكشات البوليس الذى اصبح يرتزق من الكشات لكن لاسف الشديد حتى مال الزكاة للمنافقين من اهل الاسلام السياسى وجماعة الترابى وعمر البشير الله ينتقم منكم اجمعين قال سجون جديد ان شاء الله السجون الجديد تكزن لكم اهل النفاق باذن الله والتحية لستات الشاى والكسرة
التحية لك ولبنت الرجال المربية الفاضلة بت ابو زيد
الاستاذة الفاضلة بنت ابو زيد فخر بلادي
مع مودتي
نجاة ابو زيد مثال للمعلقين المتميزين في الراكوبة
وزير عجيب
هل الاعلام هو القتل الشباب في سبتمبر؟
هل الاعلام هو السرق المليارات ؟
هل الاعلام هو الشرد الملايين بالصالح العام؟
هل الاعلام هو البتسترعلي المجرمين ؟
هل الاعلام هو الذي يحمي الحرامية وتجار الدين ؟
ياوزير الشجم ابعد عن الاعلام واصحى من الاحلام وسبي حماية اسيادك الاقزام
العمل والانتاج والعدل والمحبة والسلام والحكم الديمقراطي الراشد هو ما يحتاجه مجتمعنا السوداني وليس السجون.
لكن ما مشكلة كبيروها وكتروها لاننا نحتاجها بعد الثورة لان عداد الحرامية وتجار الدين كبير لاتسعه السجون الحالية .
لك التحية شبونة
عـبر كـنداكـات الـراكـوبة الـماجـدات الـشـامخـات .. الـماجـدة نجاة ابوزيد ، الـشامخـة رانيا ، الـرائعـة تينا والكنداكة بت الـعمـدة وكـل من لـم يحضرني اسمهـا ..
نثمـن عـاليا دور الـمـرأة الســودانية الـعظيمـة وهـي تشــق الـصــفوف تتطـلـع للأمـام ، وتقــول للـعـالـم لـنا الـصــدر دون الـعـالـمين أو الـقـبر ..
لـطالـمـا كـانت أم الـرجــال ، اخــت الـرجـال .. لطـالـمـا وقــع الـعـبء الأكبر عـليهـا وهـي تصــنـع الحـياة ..
كـم نحـن فـخـورون بالـمرأة الســودانية الـعظيمة ، الـزارعــة ، الـراعــية ، الـعـامـلـة ، الـطبيبة ، الـمهـندسـة ، الـقاضية ، الـضـابطـة ..
الـي الأمـام أيتهـا الـرواسـي الـشامخـات .. إن مســؤولية إعــادة بناء وطـن حـدادي مـدادي ، وطـن خـير ديمـقراطي فـرض عـين عـلـي كـل مـواطـن ومـواطـنة .
وكمـا قال أخـينا الـكريم الـمسـتـعـرب الـخـلـوي .. الـعـندو حـق يقـلـعـوا بضـراعـو وبزنـدو .. والـمـا عـندو حـق ضـهـر الـجـبل مـا بســندو .
القائد العام السابق الشخار ف ابو كرشولا والوزير الحالي لا يعرف السيده هلين كلر ولا اظن بانة سمع بها ولا هو علي استعداد هم فاضين لخرافات وسخافات المثقفاتية اظن والله اعلم مطالبتة بزيادة عدد السجون لحكمة يعلمون يوما ما ب انهم سوف يزجون فيها زجا ويحشرون فيها حشرا ك اكياس القمامة و لكن الفت نظرسيادتة بتحسينها و تكيفها وفرشها بالاسره والنمارق والسجاد الزمن غير معروف والدنيا دولاب ودواره وما دوامة وما دامت لغيرك
هل من متذكر ومتعظ ي تنابلة الخليفة
“ألا يوجد (فيل!) حقيقي (يا سعادة الفريق) لكي نحمِّله انتشار الجرائم”
ممممممممممممممممممممممممما
“فيل” حلوة وملعوبة يا أستاذ شبونة عندما تخاطب راكب “الأفيال”
الاستاذ شبونة فارس الفلم الاسد الضرغام لك خالص التحية والاحترام حقيقة لن استطيع مجاراة قلمك الراقى ولن اصل الى درجة قوتك فى النضال وهناك مبدا اتمسك به كل ماكنت نظيفا شريفا كلما ازدت قوة ولا يستطيع كائنا كان ان يخترقك او يحبطك او يجعلك تتراجع عن مواقفك او تخشى احد وكلما كنت قويا تزداد شراسة الجبناء تجاهك ولكنك تقف شامخا بنظرة او كلمة واحدة الجداد يتطاير فارا والذباب وكل من يحاول ان يتملق نظام حكم هالك او مدفوع له او مرتمى تحت مراكيبهم البيضاء ملتقطا لفتاتهم يجعلون من انفسهم مدافعين عن اسيادهم الذين يرتجفون خوفا من مقالات شبونه او مولانا حمدنا الله و استاذ فتحى وغيرهم من الاماجد وتضايقهم تعليقاتنا فتجد كلمات سافلة تتدفق من بالوعاتهم النتنة معتقدين انهم سيخرسوننا دفاعا عن اسيادهم ولغبائهم لا يدركون انهم يسيئون لا سيادهم ويزيدونهم ضعفا بينما نزداد نحن قوة وصمود ولن نحيد نحن اقوياء بايماننا وقناعاتنا وشرفنا و نزاهة سمعتنا ليس بيننا السارق ولا الهار باموال الاخرين ولا السكارى الذين يتخذون من اماكن القمامة ماوى لهم حسب السكرة . استاذ شبونا تجدنى معجبة ببسالتك التى تعرضك لكثير من المضايقات وما تعليقى على وزير الداخلية وردى عليه الا كلمة حق لشخص اعمته السلطة عن الواقع فاخذ سخف القول يتدفق من فاه دون ان يرجع لعقل كبقية الانتكاسيون من وزراء ومسؤولى الانقاذ ولك شكر جزيل وفائق التقدير على كلمات افخر بها ولكل المعلقين والمعلقات على ارائهم التى اعتز بها واعتبرها نياشبن على صدرى ومودتى للجميع
سجن أكبر مما نحن فيه ؟؟
يا سعادتك .. البلد باتت (سجن) كبير !!!!!!!!!!
بلاضافه لنجاد ابوزيد فى كمان عصمتوف 0والمشتهى السخينه وعمنا المهندس كمان 0لكم التحيه من البعد
لك التحية اخ شبونة.. وماذا بقي لاشباه الرجال هؤلاء غير ازدراء اخواتنا وبناتنا من ستات الشاي وطالبات لقمة العيش الشريف مهما كلفهن من تعب ورهق..والتحية عبرك لبائعة اللقيمات في راكوبتنا.. العزيزة المناضلة الاصيلة التي ما لانت لها قناة رغم محاربة الجداد لهاومضايقة الذباب والهيم والهوام..وعبرها لكل مناضلات البورد رانيا..وتينا..بت البلد..بت الناظر..بت حبوبتها..بت قضيم..بت امدرمان..امال وكل بناتنا واخواتنا الفضليات..فهن شقائق الرجال والنضال ايضا..خالص تقديري شبوبة..
**وزير الداخلية ده اول ما عينوه وشفت صورته..افتكرته وزير الداخلية بتاغ غيرغستان..او طاجسكتان…
شكراً شبونة .. شكراً نجاة أبو زيد ..
أنتم من تشعلون القناديل وتضيئون الدرب لوطن سنبنيه حدادي مدادي إن شاء الله ..
والصبح أراه قريبا جداً ..
لك التحية استاذ عثمان لقد وفيت في تكريم اختنا العزيزة يهذه الكلمات والتي جعلت كل المعلقيين يتفاعلون معك في مدحها وهي اهل لذلك و بقية الاحباب والخامات الكبار امثال الباشمهندس سليمان اطال الله في عمره حتي نستنير منه الكثير اما عن حكومتنا الغريبة هذه فبجد لا نستطيع الا ان تكرر السؤال المحير والغريب للكاتب الطيب صالح يرحمه الله لم اجد في كل الاعاجم وكتب التاريخ لافعال هؤلاء حتي التتار لم بفعلوها في اوطانهم فهل هؤلاء سودانيين ؟؟؟؟؟ اشرحوا لنا افيدونا لقد توقف عقلنا …….ولا انسي اخونا ملتوف له التحية
السؤال الذى يفرض نفسه، لو نحن كلنا هنا متفقين على نفس الخط و كيفية إدارة الدولة بما فينا الأساتذة الكرام شبونة و نجاة أبو زيد فلماذا يحكمنا مقل هؤلاء؟ أنا شايف أن الراكوبة أصبحت تمثل مجتمع قائم بذاته حتى بوجود تلك الأصوات النشاذ ذات الغرض و المرض. كلما أرى المدى العالى و المقام الراقى للإخوة و الأخوات معلقى و معلقات الراكوبة أدرك تماما أن المستقبل مشرق بإذن لله لوطننا السودان، فرائحة العفة و الشرف تفوح من حروفكم و حروفكن مما ملأ المكان رونقا و عبيرا. دمت يا سودان و كيف كان يكون الحال لو كنت سودانى و قعدت و أكلت فى صينية واحدة مع أهلى و أخوانى.
many comments focused on praising the author and ustaza nagat.i wonder if the author could not find another elephant to stab or insult.you as a journalist and media person shouid know that licence and regulations concerning markets including tea sellers is the responsibilty of the local government .you have the right to critize but try to be fair having the right information being one of job responsibilies without insuling others.regards.
المستوزرين فى حكومة اﻻنقاذ شلة من المسطولين انهم الى يومهم هذا غير مصدقين انفسهم انهم يتبأون هذه المناصب ومن توهمهم هذا ظنوا انهم فى درجة اعلى من هذا الشعب الذى تسلطوا عليه لقد أصبحت لحظة الخلاص من هذا النظام اقرب مما يتصورون.
رفيق القبم والمحبرة والكلمة الرائع ودشبونة:
إتلاقينا في الزمن الملامحو معكّرة
شمسو الحنونة أبتْ تطِّل
تاتينا في قيدنا وحبينا علي الشروق
تاوقنا للأفق البعيد
من التهب ينزل مطر
من التعب يشلع برق
ويعود ربيعك يا وطن
سأتجاوز يا أبوغفان التعليق غن وزير (داخلية ملابس) السفّاح الرقاص لأقفز للحديث عن المرأة الكنداكة الأستاذة نجاة أبوزيد ، هذه الأخت المفعرة والتي أكدت للجميع بمداخلاتها الرزينة وقوية الحجة والمنطق أن نساء الوطن المقهور والمحتل قادرات علي طرد المُتأهونون وإعادة إنتاج التأريخ كما فعلت مهيرة بت عبود في سالف الزمان غير البعيد ، بل لا أبالغ إنقلت أن المناضلة بت أبوزيد أشعرتني فعلاً إستلامها للراية من أمنا المفخرة الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم .. فيا مرحي ويا لفخري بنجاة و(رفيقاتها) الأماجد اللائي يُزيِّن (شِعاب) الراكوبة الوريفة بآرائهِنّ وأفكارهِنّ وتعليقاتهِن النيّرة والباذخة وعبرها أكدّنّ أن رحم السودان ما زال ينجب من الرجال والنساء منْ عن كفيلون برسم لوحة المستقبل ونحت أحلام وآمال الغُبُش بأزميل الكفاح والنضال.
دمتما شبونة ونجاة .. و .. ماشين في السكّة نمد.
الاستاذة الغالية نجاة ابوزيد فعلا مفخرة للوطن…فهى مناضلة جسورة …وقد استخدمت علمها وثقافتها العالية فى قول كلمة الحق…وهى دائما مهمومة…بل مهووسة بحال البلد …فلها منا التحية والاحترام…وهى قدوة لبنات جيلها فى النضال من اجل الحق والحرية ….وسوف يأتى اليوم ,انشاء الله، الذى نكرم فيه المناضلين القائمين بأمر الراكوبة ونكرم فيه ايضا المناضلة الجسورة نجاة ابوزيد…نكرمهم جميعا فى السودان البلد الحر الابى بأذن الله…وانى ارى هذا التكريم قريبا
التحية لأختى العزيزة نجاةابوزيد المعلم البارز من معالم الراكوبة ودائما منورانا وان شاءالله ما نفقدا بيشينه وتستاهل كل خير … وكنت دائما لما ما اشوف تعليقاتا فترة بالجد بفقدا وبعمل ليها نداء لتظهر وتنورنا لها كل التقدير والاحترام … لك الشكر والتقدير أستاذ شبونة … والشكر موصول لاخوانى الاعزاء بومدين وابوريشة على كلماتهما الجميلة فى شخصى الضعيف … بارك اللهم فيكم جميعا …
التحية والاجلال لكنداكتنا الأستاذة نجاة أبوزيد.كلماتك دئما في الصميم و ما بتفويتي شي من عمايل الكيزان .. مثال للمرأة السودانية المناضلة.. وإلا الامام انتي و كل السودانيات الرابطات الصامدات لإسقاط دولة الفساد والظلم..
والتحية الحارة وكل التقدير لكاتبنا و مناضلنا الجسور الاستاذ عثمان شبونة.
ثورة حتي النصر… ولا نامت أعين الجبناء..
كلكم حلوين وطيبين ربنا يخليكم واهو ده السودان ,,,,,,, بس الناس التانين ديل جو من وين !!!
خليكم كده انتو الاحسن بس كمان في احسن الاحسن زي ناس شبونة ونجاة وعصمتوف ود العمدة والمشتهي (كمونية وفته وسخينة وووو) وشفقان والمتغرب وكثر من الشباب وما ننسي المهندس سليمان الدابي واختي الكريمة شريفة شرف الدين رغم الغياب .. شكراً الراكوبة
الاستاذه نجاة حفيقي متميزه. بس الاسم بالعربي لوسمحتي
التحية لكم جمعيا الاخوة النبلاء الاشراف رفقاء الدرب فى واحتنا وراحتنا الراكوبة التى لولاها لما تجمعنا برغم وحدة الاجاع ورغم تأخرى لم اجد الكلمات الى تليق بكوكبة اخوانتا منارات راكوبتنا نجاة ابوذيد وتينا ورانيا وبت حبوبتها وبن ملوك النيل وبقية العقد الفريد هن فخراً لنا وللوطن كما الكتاب الشرفاء ولكم التحية جميعا وربنا يحقق الاحلام ونمعم بى زطن عاتى حدادى مدادى
الرائع شبونة .. فيما مضى كانت اسرهم من افقر الناس ،كما انهم كانوا نكرات غير معروفين فلم يجدوا من يضيق عليهم رزقهم بل بالعكس تعلموا من حر مال الشعب السودانى ووصلو الى ما وصلوا إليه اليوم وبدلا من رد الجميل بأحسن منه لهذا الشعب الطيب ، توزعوا وتمركزوا في كل مفاصل الدولة لأجل تسهيل انسياب عمليات نهب ثروات الوطن..فقد امتلكوا عمارات شواهق في العديد من احياء الخرطوم الراقية، وتملكوا مربعين كاملين بحي (كافوري) واقاموا فيها فلل ومدارس خاصة بهم..وتركوا الشعب السودانى يقتات من خشاش الأرض بل حتى هذه المعاناة فرضوا علية أتاوت وجبايات ولكن هيهات فدولة الظلم ساعة ودولة العدل إلى قيام الساعة .. تقبل تحياتى أيها الفارس المغوار سليل الأبطال حفيد الملك العظيم خوليود بعانخى ولكى مثلها أيتها الكنداكة الجسورة نجاة أبوزيد ….
كما هو حال البشير نفسه يا شبونة، مسئولي نظام البشير يعيشون في واد غير الوادي الذي يعيش فيه بقية السودانيين الذين يعيشون في واد غير ذي زرع تحت ظل حكومة ظالمة لا عمل لها غير فرض الضرائب وزيادتها على سكان هذا الوادي غير ذي الزرع وجبايتها بكل السبل … هؤلاء المسئولين لا عمل لهم غير الجبايات ولا علم لهم بما نعانيه منهم وبسببهم ولن يعترفوا أبداً بأن فساد الفاسدين بين الرعية سببه الرئيسي هو فساد الراعي المرفه بمشقة الرعية التي أهلكها النظام بفساد مسئوليه … حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
شكرا لك شبونة.الجماعة ديل ببساطة رايح ليهم الدرب واصلو الواحد ما بيعرف جاي يخدم منو الا بعد يشيلوه من المنصب وتروح السكرة وتأتي الفكرة.
ألاخ عثمان
قريبا حيفرجوا علي مصدر دخلهم الوحيد بائعات الشاي كافلات اليتامي, …وسجن باقي الشعب.
.
هيلين كيلر (انت جادى) ديل اخرهم عشة الغبشاوى
نجاة ابوزيد إسلوبها جميل… تعليقاتها دائما رائعه. تسلمي أختي نجاة ويسلم ابوزيد…إحترامي
يا استاذ شبونة الله يمتعك بالصحة والعافية تسببت لى فى استفتاء عظيم فى دولة الراكوبة وامبراطوريتها العظيمة دون تسجيل وحملة مجانية تلقائية وتسببت بتتويجى باعظم تاج وتقلدت باروع واغلى القلادات ونلت اعظم النياشين تجعل اى مخلوق يمشى منتشيا مختالا فخورا ولكنى لم اعتاد الاختيال وبينكم ومنكم ونتعفر ونعافر الطغاة حتى يزول الاراذل جميع من بالراكوبة مناضلين ومن انا بالنسبة لا ستاذ شبونة ومولانا حمدنا الله وفتحى الضو ومهندس سلمان وابو ريشة ونبض التعب وجركان ود الباشا الصوت مشتهى الكمونية والسخينة وكركبة سحاب بلا مطرة ومعنى وكل من منحنى نيشانا وكل من ورد اسمه فى تعليقات استاذ شبونة حقا انا فخورة ان يكرمنى استاذ شبونة بذكرى فىمقاله واجد كل هذا التجاوب الذى اذهلنى ونحن فى خندق واحد ونحن ساعدكم الايمن والنساء شقائق الرجال ومنكم من هم فى مقام ابنائى وبناتى وبعضكم اخوة لى
رانيا وتينا وعزيزات اخريات وامال والبنات كلهن وكثير من الشباب انا عمرا ام لهم واعرف واستنتج البعد العمرى لكل شخص من اسلوبه فى الكتابه و مفرداته التى يستخدمها ولى شقيقات عمرا قد يكن بناتى ( ومرات قاعدة الطش منكم االتعبيرات )
اعتراف بلطش يحتاج تحلل
العزيز الكريم ابو ريشة صدقنى انا احترم صانعات اللقيمات والشاى والكسرة والطعام فهذا اقسى نضال مواجهة النار والزيت الحار وبخار عجين الكسرة اثناء العواسة والله ان انجح وارجل واشرف الابناء من تربيهم امهاتهم بهذا الكفاح الحار واللقمة الحلال واشفق عليهن لان معظمهن يضطرن لعمليات فى البصر وقصدت فى ردى على ذلك الجاهل اولئك اللاتى يشترن اللقيمات وليتهن صنعنه وليسرعن للخروج للفارغة صباحا باكر لا وقت لهن للنظافة او غسل الرجلين يمسحن كريعاتن بزيت اللقيمات لحجز اماكنهن عند الوداعيات او محل ما يطيرن وبالتالى اولادهن فاقد تربوى لا علم ولا ادب ولا اخلاق ولا قيم ولا احترام كبير ولا صغير ولا يحترمون النساء لان نموذج المراة عندهم سيىء وغير محترمات وهناك نوعية متسعة الرزق وتبارى الاماكن تلك بالسيارات ومعاها قولات وفتن بين الناس تفوقن على ياجوج وماجوج وابناؤهم نفس الملامح والشبه هذه هى النوعية القصدتها لا يمكن ان يكون اولادهن الا من هذه النوعية
واكرر الشكر والامتنان لكل من سطر حرفا تعليقا عن هذا المقال و عبر عن تقديره لى ولبناتى واخواتى من المناضلات ولادارة الراكوبة العظيمة الحكيمة التى تيذل جهدها ومالها لتتيح لنا مساحة للنضال والتى تتميز بالديمقراضية ورحاية الصدر ولها اكبر النياشين لانها جمعتنا تحت ظلالها وما سمحت للجداد بالكاكاة الاخدمة لنا فالتحية والتحية والتحية
تسلم أخى العزيز (((محجوب معنى))) لك الشكر … والشكر كذلك لك أخى العزيز (((ودالباشا))) واميييين ان شاءالله يتحقق الحلم وننعم بالوطن العاتى الحدادى مدادى … تسلمى أختى العزيزة نجاة وفعلا أنا يوم أمس الراكوبة كانت معصلجة معاى شديد وما كانت بتفتح معاى بسهولة … بارك الله فيكم جميعا …
شكرا ياعزيزي شبونه ومقالك الرائع. ومتابعتك اللصيقة برواد الراكوبه ذوي التعليقات التي تستحق التوقف عندها . اعجابا او نقدا او موضوعية وحيانا الساخر وغيرهما. وفعلا الاخت نجاة تستحق الاشاده.
هذه الايام في داخل مدينة نيالا حوادث خطف للبنات واغتصابهن وآخر حادث وقع الاسبوع الماضي لبنت عمرها 16 سنه تضج براءه واستحياء تم اختطافها عنوة علي مشارف حي الجبل واخذت في اتجاه مطار نيالا حيث تناوب علي اغتصابها اكثر من ثلاثه اشخاص وتركت المسكينه لا تعي شئ.عندما عاد اليها وعيها بدات تزحف حتي ادركت اقرب منزلا فتم ابلاغ شرطة النجدة التي اخذتها الي المستشفي فاجريت لها عملية اعادة رحم عاجله وهي حتي الآن لا تعي ما حولها ولا تعرف ماذا يخبئ لها المستقبل في هذه البلاد من مفاجآت.ربنا يحفظ كل بنات بلادي
التحية لابنتنا أو أختنا بت أبوزيد وأكثر الله من أمثالك , الاحساس بالوطنية وآلام الناس ليس له وجود الا فيمن أحسنت تربيته وأصالة معدنه , ونشكر الأخ شبونة على هذه اللفتة البارعة , ونتمنى أن تكون دفعة لك لاحراز المزيد وحافزا لاخواتنا السودانيات لينضموا الى ركب الراكوبة اسهاما في تعرية النظام, والتحية لكل العقد الفريد من اداريين ومعلقين ومعلقات وكتبة وكتاب المقالات الحادبين على تعرية النظام والشكر مجددا للأخ شبونة ولكم معزتي
اخنما نجاة ابوزيد استلمت التعليفات وما كتير عليها . صورتها في ذهني تشبه احدي عماتنا تعلقت بها صغيرا لانها اهتمت بي بعد موت الوالدة رحمها الله . كانت خدومة حلالة مشاكل رايتها حين استدعوها لان احدي الغنم ولدت جديا محتنقا نطلب بصلة كبيرة تقطعها نصفين ونضعها علي انف الجدي لينتفض صارخا وعاش ليرحب بقدومها راكضا متي حضرت . كانت شديدة الوسامة يقولون عنها انها صارمة ولكن صرامتها هذي اتضح انها وظيفة لا طبع حال الاباء والامهات قديما . الاخت نجاة لا اعني انك كبيرة السن انما كبيرة الاهتمامات . اخوك هجو اكبر منك سنا ولكنه يتعلم منك ما ينقصه والكمال لله