شاهد بطرس غالي يصف البشير بالغباء

قال الدكتور بطرس غالي، الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة والرئيس الشرفي للمجلس القومي لحقوق الإنسان أن مشكلة سد النهضة الإثيوبي يجب أن تحل من خلال التفاوض والاتفاق على إنشاء جهاز أو منظمة تتولى الإشراف على مشاكل نهر النيل.
وأضاف غالي في لقاء تلفزيوني ببرنامج “أخر النهار” المذاع على قناة “النهار” مساء أمس الأحد :”مصر أهملت السودان، ومصر والسودان كانا دولة واحدة في الماضي والجيش المصري كان في الخرطوم قبل مقتل الحاكم الإنجليزي للسودان السير لي ستاك، وعمر البشير رئيس السودان إخوانجي، وهو السبب في ضياع جنوب السودان بغبائه”.
وكشف الأمين العام الأسبق للأمم المتحدة بعد ذلك عن قيام الرئيس الراحل محمد أنور السادات بمنح وعود للإسرائيليين يعرف أنه لن ينفذها وذلك في سبيل استعادة سيناء، مشيرا إلى أن زيارة السادات لإسرائيل لم تكن مفاجأة وأن هناك اتصالات تمت قبلها مع الجانب الإسرائيلي.
البشير وصل مدى الاحتقار له أن يصفه بطرس غالى بدون تحفظ وعلى الهواء مباشرة بألغبى, يا لمصيبة السودان!
Certainly, this person did not convey anything new so to consider. Even the unborn Sudanese could confirm this reality. To verify the stupidity of this idiot, it is just enough to take a glance at his face to confirm this veracity. The staggering question we are entitle to ask, whom from the start did back this filthy regime in 1989? If there is any, force to be blame for our entire calamity today, after that Moran prime- minister we had is the Egyptians no doubted!
راجل مسيحي مخرف وولده هربان بالمليارات فاعذروه
فعلا البشير غبى وغبائه لايختلف عليه اثنان والترابى نفسه نعته بذلك .. لكن الكارثة ان ندفع نحن ثمن هذا الغباء من سمعة البلد كون هذا الغبى يحمل رتبة رئيس جمهورية هذا البلد التعيس
يااخوة البشير دا بى الملطشة البجيه من القريب والبعيد الا انه راس دولة اسمها السودان يتلطش من الداخل ديل اهلو ومن حقهم يعاقبوه باى صورة زى مالواحد لو عنده ولدو اخطا وشاف الاخرين بملطشو فيه بالضرب والركل مابقبل لكن هو وليه بضربوا وبكون مرتاح من يضربوا عدوه او خصمه.فبطرس كلامو ما كلام دبلوماسى وكان على راس منظمة عالمية كان ممكن يقول خطا فادح ادى لانفصال الجنوب وبعدين بطرس كان يجب ان يعرف مين بيحكم السودان هل هو البشير ام جماعة اسمها الاخوان.
يا راجل وشك بقى زي الفشفاش غور بلا يخمك انت والبشير