أنقذوا الإسلام..!

شمائل النور
رأس مقطوع، وبقايا دم، وجثة معلقة من أرجلها، بجانبها رجل طويل الشعر، يرفع سبابته تهليلاً، وتكبيراً بقتل روح، هذه الصورة وغيرها انتشرت في الفترة الأخيرة في مواقع الإنترنت، وبعض القنوات الإخبارية، هذه الصور لا يمكن لشخص طبيعي أن ينظر إليها دون أن يغمض عينيه ثم يفتحهما مرة ثانية، الصور الأكثر فظاعة- على الإطلاق- التي لم تنتج أفلام دراكولا مثلها، هي توثيق لعمليات جهادية للتنظيمات الإسلامية المتطرفة، وعلى رأسها تنظيم الدولة الإسلامية تعكس ما هو أعنف وأشد دموية مما يحكيه نص الخبر.
غض النظر عن الدور الاستخباراتي الذي تقوم به هذه التنظيمات، التي ترفع شعارات إسلامية بحتة، إلا أنها في نهاية الأمر هي تتحدث باسم الإسلام، بل إنها تستند إلى نصوص مباشرة في جميع عملياتها مقابل صمت مطبق، نعم، هناك ما يشبه الإجماع عن علاقة هذه التنظيمات بالاستخبارات الغربية، تهدف في نهاية الأمر إلى خلخلة أمن وإضعاف الدول التي تنتمي إليها هذه التنظيمات والقاعدة أنموذج أكثر وضوحاً، لكن الفخ الذي يقع فيه المسلمون هو تهاونهم في محاربة مثل هذه التنظيمات، التي تحمل الإسلام شعاراً، بل ربما تجد هذه التنظيمات الأكثر عنف تأييداً واسعاً- إن كان علنياً أو غير ذلك، فهي تصادف هوًى في نفوس كثير من المسلمين، وهذه حقيقة ينبغي مواجهتها.
أكاد أجزم إن استطلاعات الرأي حول كراهية الإسلام سوف تختلف نتائجها لهذا العام عن العام السابق بقفزة نوعية في أعداد الذين باتوا يكرهون الإسلام، ولو أن استطلاعاً للرأي رصد الميول تجاه الإسلام منذ ظهور تنظيم “داعش” فالنتيجة قطعاً صادمة، إحدى المنظمات الأمريكية التي تنشط في مجال الأديان تصدر تقارير عن ميول الأمريكيين تجاه الإسلام، المنظمة التي بدأت تنشط في العمل بعد أحداث سبتمبر رصدت ازدياد كبير لكارهي الإسلام بعد أحداث سبتمبر، العام الماضي نشر استطلاع رأي أجري في بريطانيا أظهرت نتائجه المحبطة أن 58% من الشعب البريطاني يربطون الدين الإسلامي “بالتطرف والإرهاب”- أي أكثر من نصف بريطانيا، فيما يشعر 68% منهم أن الإسلام دين يشجع على اضطهاد المرأة، وهذا باختصار يعني كراهية الإسلام والكفر به كونه دين متسامح، وليس هذا فقط، ربما تحرض مثل هذه الأرقام المسلمين على التخلي عن الإسلام، والأرقام ليست هينة بشأن التنصير.
السؤال المحير، لماذا لا يقابل المسلمون هذه التنظيمات المسيئة بالقدر الكافي من المحاربة ومكافحة أسبابها لطالما أن النتائج تزداد حول كراهية الإسلام، هل جميعهم متواطئون ضد الإسلام، أم أنه الإسلام الحقيقي، نعم هناك سؤال لا بد من مواجهته سؤال يطرحه بعض من المسلمين وغير المسلمين، هل هذا هو الإسلام الحقيقي، هل ما يقوم به داعش استناداً على نصوص قرآنية هو الإسلام الحقيقي، هذا الصمت وربما المباركة تجاه ما يحدث باسم الإسلام يضع ألف استفهام واستفهام، تتطلب علماء يتحلون بالجرأة والشجاعة للإجابة عن هذا السؤال.
التيار
انحطاط وسقوط انسانى وأخلاقى لا أكثر ولا أقل.
أكاد أجزم إن استطلاعات الرأي حول كراهية الإسلام سوف تختلف نتائجها لهذا العام عن العام السابق بقفزة نوعية في أعداد الذين باتوا يكرهون الإسلام،
واستطلاعات رأى وكلام كتير ليه ماكل حاجه واضحه وضوح الشمس وماقام ويقوم به تجار الدين المنافقون في بلدنا من اخوان شواطين واولاد ابالسه وسلفيين خير مثال علي ان اسلامهم ودينهم براهوا وليس له علاقه بالاسلام الذى أتي به خير الأنام سيدنا وحبيبنا المصطفي صلوات الله وسلامه عليه ملعون الارهابيين .
عنوان الخبر غير موفق الاسلام جاء لانقاذ البشر و ليس البشر اتوا لانقاذ الاسلام اما تصرفات المسلمين فهي تسي للمسلمين وليس للاسلام لان الاسلام منهج قويم وحبل متين والكل يعرف هذا وعلى الذين يكابرون يراجعوا كتاب القران والسنة المطهرة وفليحكموا اذا كان هنالك طبيب اخطاء ليست مهنة الطب سيئة
صدقت يا شمائل.. غريب هذا الصمت إزاء يرتكب باسم الاسلام من بشاعة لا تمت لدين أو ضمير انسان.. وحقيقة لي زميل فلبيني يشاهد كل الفظائع عبر وسائل التواصل ويبادرني بتعليقاته الساخرة بأن هذا دين الاسلام عبر كل الحقب الماضية وحتى الان ويتحدى إن كانت هناك دولة اسلامية واحدة لا تمارس حربا وتقتيلاً على مواطنيها أو ارهاب منظمات اسلامية فيها.. وطبعا يسخر من آيات واحاديث اسلامية نقول له إنها تدعو للسلام والمحبة والرفق حتى بالحيوان ..
الغريبة سمعنا أن أميرنا البشير تبرع بمد التحالف الدولي بثلاثة آلاف من جنود السودان لمحاربة جيش الدولة الاسلامية !!! أنني اتحسس رأسي إن كان فيه عقل يعي هذه الدغمسات الاسلامية.
نبداء من هنا حيث يسكن داعش معنا فى السودان منذ 25 عاما
تحية صباحية بطعم ( القنانه ) واريج التفاؤل . ( المجد للرب في الاعالي وعلى الارض السلام وبين الناس المحبة ) . قال تعالي ( اليوم اكملت لكم دينكم ) ( وانا له لحافظون ) هذه خطوط حمراء ومناطق المقترب منها مفقود وكما ( للبيت رب يحميه ) فألاسلام راس الحياة . فكما الكفر وبلادهم يمدونا بكل جديد نحن نمدهم بالحياة . فأن أردت لها مخرجاً ففكي طلاسمها . نحن نتبع الاسلام وليس الاسلام ما يتبعنا . وأقرب مثال لذلك ( صورتك الخايفة عليها ) فهلا التزمتي أنت في كتاباتك حتي يكف اولئك السفاكون عما يفعلون .
قال تعالي ( كبر مقتاً عند الله ان تقولوا ما لا تفعلون ) صدق الله العظيم …. وقال بن جابر ( لا تصلح قبل أن تنصلح ) .
يا ست شمائل أنا لا أؤيد هؤلاء ولكن انصافا للحق أرجو أن يقاس كيف تقتل طائرات الاباتشى الأطفال والنساء والشيوخ فى سوريا وهدم بيوتهم على رؤوس الأشهاد بمدافع وبراميل حكومتهم وكيف تتفتت أجساد الأطفال وكأنها كالعهن المنفوش وكل هذه تحت مرأى ومسمع الامريكان والأمم المتحدة والناس أجمعين واليوم هو شمس الأربع سنوات بالتمام والكمال بمرور الألام والأوجاع لهؤلاء القوم فى شتات صحارى الدول المجاورة دون أدنى رحمة وبرضو تحت نظر الجميع وكذلك فى العراق هو هو نفس المآسى وغيرها من الدول الاسلامية.. ولكنك أختنا العزيز تأثرك بالمشاهدة المباشرة على ذبح أحد اليهود وتعلق فى ذهنك وتناسيت بما يحصل للمسلين من الذبح والتنكيل والاغتصاب والقتل الجماعى والمذابح وهذا الظلم هو الذى يولد الكراهية والعنف بين الناس رغم أنها لا تبرر ذبح الانسان كالشاة .. رحم الله المسلمين
للاسف هو الاسلام… فكل تصرف يقوم به افراد داعش يربطونه بايه… لهذا لا يتجرأ شيخ او عالم اسلامى على وصفهم بالخطأ.
جذور العنف موجودة في كل الاديان السماوية والارضية،ولكن العقل الاخر تطور واخضع تلك النصوص للبحث والنقاش،اما العقل المسلم السلفي فما زال يعيش في احراش القرون الوسطي ولن يجرؤ هذا العقل علي وضع هذه النصوص في نصابها التاريخي،فالتاريخ الاسلامي ملئ بابشع ما تفعله داعش الان،فالرؤوس كانت تحمل مملحة للخلفاء والملوك،،والبسطاء الذين يهللون لداعش واخواتها سيكونون اول الهاربين للاحتماء ببني علمان حين تضع داعش اقدامها علي منطقة،،ولكن عنف داعش احرج حتي مؤيديه سرا في دول البترول فبدلا من كلمة الثوار في الاول ،،بدآت قنواتهم الفضائية تطلق عليهم لقب متطرفين،فالعروش والكبسة اصبحت في خطر فسيف داعش سيطال الدعاة السلطانيون والامراء المتخمين والحقيقة المفجعة انه لم يوجد دينا عاني من اتباعه كما الاسلام
كل هذه التيارات ابتداءا من الاخوان المتاسلمين وانتهاء بداعش هى من صنع اعداء الاسلام انت ما شايفة الاسرائيليين واعداء الاسلام متكبفين كيف اربعة وعشرين قيراط وانت ما ملاحظة كيف ان هذه التنظيمات ما تقتل او تفجر الا فى المسلمين ومواطنين بلدانها؟؟؟
انت متخيلة ان اعداء الاسلام يريدون دولا اسلامية مستقرة سياسيا و دستوريا وتتداول السلطة سلميا وتهتم بالعلوم والتكنولوجيا واصلا الاسلام موجود فى صدور الناس حتى البيرتكبوا المعاصى وانهم طبيعيا وبديهيا ضد اعداء الاسلام خاصة الصهاينة والصليبيين المتشددين عشان كده قالوا احسن حاجة لتمزيق المسلمين وشغلهم بانفسهم هو عمل تنظيمات اسلاموية متشددة تكفر المسلمين وتعمل الفتن والاحتراب بينهم الخ الخ الخ!!!!
نصر الاسلام واصلاح حال المسلمين يبدأ بالقضاء على هذه الحثالة والزبالة والله على ما اقول شهيد انهم عملاء بغباء او علم!!!!
شئ محزن ومؤلم ومقرف ما وصل آليه شبابنا من قطع رؤس واغتصاب نساء واستعباد سبايا وسرقة بنوك ومصادرة ممتلكات أبرياء وتشريد الألاف وقتل أطفال وهتك أعراض. لا تبرير لأي من هذه الأفعال مهما كانت الأسباب والدوافع. جرائم لا ترضي عنها السماء ولا إنسانية الانسان ولا وحشية الحيوان. اي رخاء يبني علي دماء الأبرياء وأي عدل يقام بظلم الطغاة. وأي وحدة تبني علي عنصريّة واقصاء الاخر نتيجة لاختلاف الفكر والعقيدة. مثل هذة الدولة بؤرة للجهل والاستعباد ولا مجال فيها للخلق والتنوع والابداع. دولة نهايتها الخراب والدمار.
كراهية الاسلام ؟ .. من يكره الاسلام ؟ ايوااااا .. المجتمع الدولى المزعووووم .. ومتى كانوا يحبون الاسلام ؟ .. داعش ليست سوى رد فعل للجرائم الكثييييرة التى ارتكبت فى حق المسلمين .. وهؤلاء الكفار لايعرفون سوى لغة الارهاب .. العين بالعين والسن بالسن والعنق بالعنق والبادئ اظلمممممممممممممم
والله بدل (انقذوا الاسلام) اعتقد العنوان الافضل نقول (أسلموا الإنقاذ)
الكاتبه المحترمه/ طرحتى سؤال وذكرتى انه محير . وهو ما هو الاسلام الحقيقى ؟؟.اعتقد ان هذا السؤال ليس محيرا الا لمن اراد ان يتحير حتى لا يواجه الحقيقه .والاجابه ببساطه الاسلام الحقيقى هو رغبات المسلم ومصالحه وثقافة بيئته ونفسياته يصيغها فى مذهب دينى مستقلا غموض القران وتضارب السنه واشتمالهما على الشئ وضده منتجا بذلك الاسلام الحقيقى بالنسبه له . لذلك انصحك اختى الكريمه بأن لا ترهقى نفسك بالبحث عن أسلام حقيقى يجمع الناس ..كان غيرك اشطر.. واقول للاخوه المعلقين الذين درجوا على مضغ عبارات ممجوجه لا يفهمون عنها شئ يحيلون بموجبها كل من يختلف معهم فى الرأى الى القران اقول لهم لستم بأعلم بالقران والسنه من ابوبكر البقدادى خليفة المسلمين بلاش نفاق