مجهول يهدِّد بتفجير الإذاعة والتلفزيون.. بلاغ من السموأل بتلقيه تهديدات من مجهول

لسة واحد فيكم يا ناس المؤتور البطني ما صرح بان التهديد جاء من مجنون ليه؟
كل المواضيع تشير لضرورة خلع نظام العصابة الكيزانية.
الوطن ينزلق من بين ايدينا . خلو الكلام نمشي للعمل.
الشباب لا ينتظر خير في مفاوضات او حوارات.ماخذ بالقوة لا يسترد الا بالقوة.
على الشباب تكوين خلايا المقاومة بالاحياء. نظام العصابة الان ينهار. لنستعد لاستلام السلطة و صون الامن. حريق منازل الكيزان و كلاب الامن ضرورة.

قال فريق متخصص واجهزة حماية

وين تلقو التخصص انتو متخصصين في التعذيب والقتل والسرقة والتطهير العرقيوالفساد واللوا…………………..ة هذه هي التخصصات التي تتقنونها يا ابناء الزنا لعنة الله عليكم احياءا وامواتا

هذه اقل تكلفه تزيلو بيها الكيزان . اشرعو في التنفيذ وعلمو الشباب . الكيزان بخافو الموت وناس حميدتي محلهم وين ياكلو فين ورئيس الامن عربيتو بتجي باي شارع استعملو الرموتات. لانها حكومه فاسده تغتصب بناتكم.

خايفين ليه لو انتو صادقين و شغالين لمصالح الشعب او العامه و كان من الاجدر للتلفذيون و الاذاعه بان تقف مع مصالح الشعب و تفنت الفاسدين حتى تبقى سلطه رابعه بحق و لكنكم اثرتم الوقوف مع الظالمين و تطبيل الباطل و تزييف الحق فاصبحتم غرباء بين عامة الشعب . اتذكرون حين كان السودانيين يقتلون و دماءهم تملأ الشوارع على مرمى الاذاعه ابان احداث سبتمبر فماذا كنتم فاعلون ؟ اما كنتم تضعوون برامج اغانى و حفلات و لقاءات باهته كما الامر لا يعنى احد منكم . اروننا من تخدمون ان لم تخدموا الشعب ؟؟؟ ان اذلتم من الوجود فلا بواكى , بل ستجدون فى النفس اليوم الشعب ماضى فى سبيله و لا احد يكترث , اما هكذا كنتم تعلموننا بان نكون ؟!!!!

بعد شوية يقبضوا عليه و يقتلوه … ويقولوا كان مختل العقل.

أكيد التهديد دا من أخونا “” ملتوف يزيل الكيزان”” _ ياخي خوفت الجماعة . قال عايزين يقبضوه بي جواله – دي معقولة بس ، ما حايكون رقم من الارقام السايبة في سوق الله اكبر .

ان شاء الله يفجروا التلفزيون والقصر والمؤتمر الوطني كمان …. داهية تاخدكم

راجعو انفسكم ماذا فعلتم اذا دي طاشت الثانيه اكيد بتصيب ايه المهذون بالقتل

اصلاً التهديد دا جا لهذا الشخص الماثل أمامكم وقال يكبر الحكاية حتى لا يفضح نفسه ، ألعب غيرها …

لا بالله ،والله المتفجرات أغلى من تلفزيونكم واذاعتكم ديل بالفيهم، قال اتلقى تهديد قال

بعد الاطلاع على مداخلات الاصدقاء ، جاءني صديق بالسبب الاكيد. قال السمؤأل ما خايف لكن عندو زوجات كتار خايف عيهن من الترمل!!!!!!!!!!!!!

الكلام ده اذا صحيح اكيد بيكون من تربيتكم الدواعش الصغار بتوعكم . بلاء يخمكم كلكم ..

01- التحيّة لزميل الدراسة العزيز … السموءل خلف القريش … المدير العام للهيئة القوميّة للإذاعة والتلفزيون … يا حليل خامسة المهدي … وسادسة المهدي … ثمّ يا حليل أولى عمر … وثانية عمر … عندما كان البنكز بتاعك هو درجك … تضبط به إيقاعات أغنيات الكاشف وعثمان حسين وعبد الدافع عثمان وإبراهيم حسين وعبد الوهاب الصادق وترباس وخوجلي عثمان وزيدان إبراهيم وعبد العزيز المبارك والنور الجيلاني وغيرهم … وتغنّيها مع الدفعة … في البريكات … ثمّ افترقنا … ولكنّنا لن ننسى … سقد والدريب وهاشم حسن وموسى سليمان والجيلي والبحر والخاتم وطارق … إلى آخر أبناء الدويم … وبخت الرضا … و مناطق النيل الأبيض الأخرى … ؟؟؟

02- ولكن قل لي بربّك … يا أيّها السموءل … بكلّ ما يحمل إسمك من دلالات وتفاؤلات والدك … لماذا أعجزك إقناع البشير … بأنّ المشكل السوداني مشكل كبير … وأنّ تذليل مشكل السودان الكبير … يبدأ بعدم تضييق الواسع الكبير … ؟؟؟

03- لقد وضعك البشير في هذا المكان الإعلامي الخطير … قبل محاولة إغتياله في قصره الوثير … ولكنّ إعلامك العسكري الأمنجي الشرطجي … لم يعتبرها محاولة إغتيال … لنظام العسكري الإنقلابي الإخواني عمر البشير … من قبل عساكر وحرّاس وأمنجيّة كيانه المُثير … إنّما قالوا عن زميلهم المجاهد في قصر البشير … إنّه مجرّد مجنون حقير … ؟؟؟

04- فظهر لك … يا أيّها السموءل … من لا يمكنك … أن تعتبره مُجرّد مجنون … مكشكش ساكت … مهضرب ساكن … مهلوس ساكت … ثمّ تسكت ساكت … ؟؟؟

05- لكن على كُلّ حال … يا أيّها السموءل … المحريّة فيك … هي أن تقنع البشير … على أن يطلّق الحزب الماسوني الحربائي الخطير … الأضعف وأبلد وأحقر … من الإتّحاد الإشتراكي السوداني العوير … ثمّ يقف … كحاكم عسكري مُؤّقّت … وليس خالد … على مسافات متساويات … من كلّ السودانيّين المهنيّين وكلّ السودانيّات المهنيّات … في جميع الإختصاصات … وفي جميع أنحاء الدنيا … وأن يسمح لكُلّ هؤلاء المهنيّين السودانيّين والسودانيّات … بأن يشكّلوا حكومة … ترفع السودان … ضنب … من وحل الطين … بتاع فلسفات الشيوعيّين والإخوان المُسلمين … والقوميّين والوسطيّين والمتطرّفين والحربائيّين … المدنيّين والعسكريّين … أيعجزك أن تصرف النظر عن تعليمات سيّدك وإلهك ومستعبدك … مرشد الإخوان … وأن تصرف أموال الدولة للبحث عن هؤلاء المهنيّين الأذكياء … يا أيّها السموءل … الذي لا ينقصه الذكاء … إنّما تنقصه الإرادة … والحُرّيّة … والسخاء والعطاء … من أجل إعادة توحيد وبناء … دولة أجيال السودان الواحدة الغنيّة الشامخة الواعدة … التي يقتسمها الأن … الشيوعيّون والحربائيّون والإخوان الماسونيّون والقاعديّون الغلوائيّون … ؟؟؟

06- التحيّة للجميع … مع إحترامنا للجميع … ؟؟؟

جابت ليها تهديد بتفجير كمان ..الله يكون في عونك ياسودان من 60 سنة وأنت ماعرفتة طعم الإتحاد و التوافق و إحترام االإنسان .. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .