الرئيس الأوغندي يعقد اجتماع مصالحة بين سلفاكير وأرملة قرنق

الخرطوم – بليغ حسب الله
جمع الرئيس الاوغندي يوري موسفيني رئيس جنوب السودان سلفاكير ميارديت وأرملة الدكتور جون قرنق مؤسس حزب الحركة الشعبية الحاكم ربيكا قرنق في اجتماع مصالحة في العاصمة الاوغندية كمبالا. وتقود ربيكا ومجموعة من القيادات المؤسسة للحزب خطاً معارضاً لسياسات الرئيس كير، ومن بين قادة المجموعة من تعرضوا للاعتقال مع اندلاع الصراع المسلح في جنوب السودان في شهر ديسمبر من العام الماضي. وحث الرئيس الاوغندي الطرفين على تجديد التزامها بإنهاء النزاع الدامي الذي استمر لأكثر من 11 شهرا”. ولم يحضر المحادثات الفصيل الرئيسي في الحرب الدائرة في الدولة الجديدة بقيادة نائب الرئيس المقال الدكتور رياك مشار والذي يستعد لجولة محادثات جديدة مع الحكومة في العاصمة الاثيوبية أديس ابابا بعد اسبوع. وقال رئيس قطاع الشباب في حزب الحركة الشعبية الحاكم أكول بايليت الذي رافق كير الى اوغندا للصحفيين لدى عودتهم بمطار العاصمة جوبا ان الطرفين تبادلا وجهات النظر حول محادثات السلام الجارية وكيفية الإسراع في عملية المصالحة. وأوضح ان الاجتماع تناول أيضا عدداً من القضايا الخلافية التي لاتزال تحتاج الى مناقشات واسعة، قائلًا ان هذا اللقاء من شأنه ان يساعد في الاجماع على ضرورة التوصل الى تسوية سليمة للصراع.
الرياض
يوري موسفيني هو سبب البلاء في جنوب السودان وهو من اسوا رؤساء افريقيا لا يهمه الا المنصب وكم قتل من ابناء يوغندا وشردهم وبدلا من ان يساعد في اخماد نار الفتنة في جنوب السودان ساعد في اشعالها واعترف بذلك علنا بمساندته سلفا كير وكلاهما دكتاتور جبار ظالم اللهم ارحنا من جميع الجبابرة الظلمة من العسكريين ومن شابههم واذنابهم
الجنوبيين فشلوا فى حكم انفسهم، وبدل ما يشوفو اسباب الفشل شنو معاهم موسيفيني يتهمو فى السودان .
يازولة ابعدى من موسفينى يقوم يلحقك قرنق ذاتوا