تمدد الهوس..!ا
شمائل النور
لو صب جهاز شؤون السودانيين العاملين بالخارج جهده في تحسين أو استقرار أوضاع السودانيين بالخارج، ولو في دولة واحدة من الدول التي يعاني فيها السودانيون أو لو انشغل فقط بإجلاء العالقين في دول النزاعات لاستشعرنا دوراً له، لكنه ترك مهمته الأساسية التي أُسس لأجلها ليدخل في معركة أخرى أكثر انصرافية، بل هي ليست من مهامه، هذا أن اعتبرنا أن فيها مهمة أصلاً، لا أدري هل اختار جهاز المغتربين أن تتزامن دعوته إلى تقييد سفر المرأة السودانية مع اليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة أم هي صُدفة، وللذين فاتهم الخبر “قالت مديرة إدارة المرأة المهاجرة، بجهاز تنظيم شئون السودانيين بالخارج (المغتربين)، آمنة جعفر عبد العليم، إن الجهاز يعتزم مخاطبة وزارة الداخلية لوضع مزيد من الضوابط الإجرائية والفنية لسفر المرأة، كأن ?يكون السفر لأغراض مقبولة وبمهن محترمة وبرفقة محرم?. وكشفت آمنة، عن ترتيبات يجريها جهاز المغتربين لعقد ندوة حول الضوابط الهجرية الخاصة بالمرأة وسفرها، سيما بعد وصول عدد النساء اللائي سافرن هذا العام إلى (1543) امرأة. وقالت، مدير إدارة المرأة المهاجرة، في تصريحات لصحيفة (التيار)، إن ?الدستوريات والبرلمانيات هن السبب وراء سفر النساء وذلك بتعديلهن للدستور وإعطاء المرأة حرية أكثر في الحركة، مما أدى لظهور حالات سالبة مثل الإتجار بأجسادهن?- على حد قولها”. انتهى الخبر الذي نُشر في صحيفتي التيار والطريق الإلكترونية.
آمنة جعفر، عمى الله بصيرتها عن ما قدمته المرأة السودانية لبلادها، تجاوزت سودانيات يهلل لهن العالم فخراً، تجاوزت غادة عوض شوقي وتجاوزت نجوى قدح الدم ومثيلاتهن، وأظنها اكتفت فقط بـ “سهى الدابي وندى راستا”، إن كانت مديرة إدارة المرأة المهاجرة بالجهاز لا تعلم عن تاريخ المرأة السودانية شيئاً ولا تعرف عن المهاجرات إلا من يتاجرن بأجسادهن على حسب ما قالت فهذا شأن يخصها وعليها مراجعة حديثها والاعتذار عنه، هي تُسيء لبلادها قبل أن تأتيه الإساءة من اللائي يتاجرن بأجسادهن، المرأة المهاجرة طردتها سياساتكم الخاطئة، من كانت تبيع جسدها أو تتطوع بعقلها فالأسباب واحدة، ولا تُعالج المشكلات الاجتماعية هكذا، ولو كانت تُعالج بمثل هذه الوسائل والمناهج لم نجد مجتمعاً معافى، ولو تحلى جهاز المغتربين بشجاعة أكثر وحدث الناس عن من يدير شبكات الإتجار بالجنس.
آمنة جعفر أساءت أولاً للمرأة العاملة في مؤسسات الدولة حيث إنها حملتهن مسؤولية تعديلهن الدستور حتى يتحركن بحرية، على حد ما قالت، وليس هذا فقط، آمنة بشّرت بعقد ندوة كبرى حول الضوابط الهجرية الخاصة بالمرأة، قطعا هي ضوابط شرعية وسوف تلقى هوى في نفوس من نذروا أنفسهم لاكتشاف أن المرأة فتنة.. أنا لا أصدق أن يكون هذا الحديث لمسؤولة ولها نصيب من صناعة القرار في هذا الجهاز الذي يبدو أنه يتجه لمهام تزكية المجتمع. حقيقة غير مُصدق هذا.
=
التيار
?يكون السفر لأغراض مقبولة وبمهن محترمة وبرفقة محرم?.
يا ريت لو طبقت من بدري
امشي شوفي السودانيات في دبي والخليج
يا شمايل قبل ما تكتبي
بقيتو مسخرة للشعوب
بالله فومي بلا لمه ….
اللهم دمر كل من شارك فى دمار الوطن الجميل
اللهم عليك بالكيزان فانهم لا يعجزونك
اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ,, اللهم أجعلهم يشتهون الماء ولا يستطيعون شرابها ويتمنون الموت من شدة الالم فلا ينالونه ,, اللهم عذبهم بكل أم بكت أنصاف الليالى على فلذة كبدها أو زوجها أو أبيها ,, اللهم عذبهم وزبانيتهم بحق كل فم جاااع ,, وبطن قرقرت ومريض مات من عدم أستطاعته توفير الدواااء اللهم عذبهم بحق كل زفرات شوق وبعاد يعانيها ابناء المهاجرين والمتغربين الفارين من الوطن بسبب سياساتهم وأفسادهم ,, اللهم أجعلهم يشتهون الطعام فلا يتذوقونه بحق كل شبر من أراضى السودان التى باعوها والتى حبسوا عنها الماء فصارت بووورا تشكوهم لربها ,,, اللهم أنا غير شامتين ولكن أمرتنا بالدعاء على من ظلمنا لذا دعوناك ,, فأن كنتم أيها السودانيين تظنون أن البشير والكيزان ظلموكم فعليكم بالدعاء فأنه أمضى سلااااح ,,أدعوا عليهم بالويل والثبوور وعظائم الامور من سرطان وأمراض
الترابى .. البشير .. على عثمان .. نافع .. الجاز .. الزبيرين .. ربيع .. امين حسن .. غندور
قطبى .. مصطفى اسماعيل .. بكرى .. الخضر .. احمدهارون .. عثمان كبر .. وقوش .. والمتعافى ودوسة .. وسبدرات .. ومامون حميدة .. وحاج ماجد سوار .. وكل باقى التنابلة
وكل من اشترك فى دمار وتشريد محمد احمد دافع الضريبة
بارك الله فيك يا يا بت النور انشاللله ديمه عقلك وقمك منورين
بسم الله الرحمن الرحيم
الاخت الكريمة نحنا فى ديار الغربة اكثر مابات يؤرقنا ويصدمنا هو ذلك الكم الهائل من النساء القادمات لنشر الفساد وممارسة الرزيلة بالله ماذا يضيرك لو طبق الشرع فى هذا المجال وان الحرية التى تتعدى حدود الحرية مضر بقيمنا ومجتمعنا وماذا جرى حتى صرتم لاتختشون ايها النساء زمان تعلمنا ان لاتنطق المرأة اسم زوجها ليس خوفا ولا غير ذلك بل هو الاحترام الان اصبحت حتى الالفاظ لاتستحى منها النساء انها نهاية الدنيا حتما وبدلا من ان تجاهرى بهذا السفه كان عليك ان تقدمى ورقة تدافعى فيها عن المرأة بصورة لاتشجعها على بيع جسدها وجلب الفضائح للشعب السودانى الذى يكفيه ماهو فيه من غش ونفاق ومتاجرة باسم الدين
قطعا لا يجوز التعميم.
لكن ماذا عن من يسمين بالمطربات؟
أولا الحمد لله ياست شمايل بأن التى طالبت بتقييد سفر المرأة هى امراة وليس رجلا وثانيا أرجو منكى أن تذهبى فقط الى دبي وشاهدى بما يجرى هناك من المهازل وسوف تكونى فى مقدمة المطالبين فى منع المرأة السودانية حتى من خروجها من بيتها وليس خارج الدولة .. وربنا يستر
التحية لمديرة إدارة المرأة المهاجرة.
اذا كان السفر للتكسب ، فسوف يحل المسافر رجل أو امرأة الوسائل حتى يكسب سريعا. فقد رأينا في دول الخليج كيف تتكسب النساء السودانيات والرجال السودانين من الدعارة والقوادة. وهذا ليس حكرا على السودانين انما يمارسة كل من ذهب الى تلك البلاد واراد ان يغتني سريعا.
قيود السفر حجر على الحريات والعدد المذكور بالنسبة لعدد السكان مؤشر سيء على عدم وجود حركة ناهيك عن سفر .
السؤال كيف تعالج السفارات مثل هذه المشاكل ؟
اما الجهاز او بالاصح معظم الاجهزة يسيطر عليها جهاز الامن والمخابرات وهي تدور في خدمته وخدمة موظفيه.
لا يرجي من هذا الجهاز الا من جمع الضرائب وفرض المكوس.
نتمنى أن ترتقي الحكومة بحقوق الانسان .
الاخت الكريمة شمائل النور لا اجد تناقض فيما ذهبت اليه مديرة إدارة المرأة المهاجرة، بجهاز تنظيم شئون السودانيين بالخارج (المغتربين)، آمنة جعفر عبد العليم،بالرغم من نفي السيد حاج ماجد السوار في 25/11/2014 لما ورد في سياق التصريحات المنسوبة لها إلا أن الوضع لا يخلو من هشاشة في ما يلحق الضرر بالنساء السودانيات العفيفات في بعض دول المهجر جراء انسلاخ البعض القليل و ميولهن نحو الممارسات الخاطئة و لكن لأننا أمة حساسة جدا للسمعة و لأن العالم الخارجي و خاصة في الخليج يقيسون بمقياس التعميم إلا القليل الذي يدرك أن لكل جواد كبوة و نحن رغم اصالتنا و معرفتنا للعيب و الحلال و الحرام إلا أن هناك ما يتطلب ترشيد هجرة النساء ليس بالمعنى الذي ذهبت إليه و لكن بالمعنى الذي يصون حرائر السودان وأهل السودان من إشانة السمعة لأن الخير يخص و بالبلاء يعم.. كما ان الجهاز لو تحرر من البيروقراطية و تحرك وفق القانون الصادر في لسنة 1998 دعما لحقوق المغتربين و تثبيت السياسات و الاجراءات التي تبدا من الدخول الى العودة و إجراءات العودة النهائية لتشجيع الاستقرار الاسري لكفى الله المؤمنين شر القتال ..الدوائر و الوزارات التي تصدر اللوائح و القوانين تصدرها لتنظيم التجارة الخارجية مثل الجمارك و لا تقف عند الاعتبارات الانسانية للمغترب مما يؤدي الى هروب الكثيرين من العودة النهائية و دا سبب بجيب الحمار للطين
يا اخوانا لازم يكون في ضوابط لسفر المرأة يكفي سمعتهم في الخليج والقصص البنسمعه
عنهن .المشكلة انو ممكن المرأة تتصرف لو عايزة تجازف ليها محرم أو عقد أو غيره
عشان كده لازم الدور يكون مشترك بين الحكومة وبين ولي الأمر والأهل .
ده لو لسة في رجال….
لا أعتقد ان جهاز المغتربين يقدم خدمة في الاصل للسودانيين المغتربين غير حرصه على جمع المكوس والضرائب والزكاة لصالح شلة من العواطلية وكان احسن ليهم يمشوا يزرعوا ان كانت في زراعة في الاصل . حتى بتاعين الجوازات يرغموك بتجديد الجواز لديهم عشان تدفع رغم الجواز فيه 6 شهور باقية …. مواطن منهوب ومغترب منهوب وبلد منهوبة…والله لمان تمشي مكاتبهم قلبك في يدك يعدموك القرش موظفات كيف كيف تنظر ليك الواحدة منهن بكل قسوة وانت مغلوب على أمرك تخرج شايل ورقك من مكتب لمكتب حتى البتدفعوا من ضرائب ورسوم وزكاة عندما ترجع تاني للسودان لاتجده في جهازالكمبيوتر … وتضطر تدفع تاني غن كانت ايصالاتك مش معاك … الله غالب
الاستاذة / شمائل
لك التحية ، مقدمة حديثك هي عين الصواب أن يكون جل هم جهاز المغتربين هو العمل على تسهيل امور المغتربين وحل قضاياهم في كل مناحي حياتهم .ولكن كما يعلم الجميع يتم تكليف إناس بالعمل ليسو من أهل الخبرة والدراية وكما يفرض عليهم الكبار ، السير في طريق معلوم ومحدد ، هو اسلوب الجباية من المغترب المباشرة وغير المباشرة. وهذا ما يجعل المكلف بالعمل كآلة الصمام عليها الضخ في إتجاه واحد. مما يحفزه على الاستيلاء على ما امكن من مال. والنماذج كثيرة لا حصر لها آخرها رئيس بعثة الحج واختلاسه 120 مليون ريال . وكل ذلك يصب سوادا في صحيفة السوداني البيضاء.
أما حديثك عن عدم تقييد سفر المرأة ، فهذا لا أوافقك عليه ، لأن المرأة في دول الخليج خدشت حياءها وحياء من بالداخل. ووصلت مراتب عليا من الانفلات والتبرج ، ويكفيك أن تشاهدين بعض سهرات المطربين السودانيين وكيف يتمايلن بكل خلاعة وسوء أدب وهن يعلمن ببث هذه السهرات بتلفزيون السودان ، وعليه يمكنك أن تستنبطين كيف يكون الحال في السهرات الاخرى التي لا تشاهد في السودان.
يلزم تقييد سفر المرأة ، حتى يكون الفساد محصورا بالداخل .
الإبنة شمايل أنت واحدة ممن يثيرون القضايا في جراءة تحتم الإشادة بقلمك النابض والناهض .. لايهم إن إتفق الناس أو إختلفوا حول طرحك في مختلف القضايا .
نحن كمغتربين من قديم الزمان المشرق لاحظنا الفرق الكبير بين ما كانت عليه حالة المغترب بصورة عامة و تطور حركة المرأة سلباً التي بلغت درجة من السوء و الفضائح بصفة خاصة في هذا العهد بالتحديد .. قديما كنا إذا نما الى علمنا وجود حالة شاذة في البلاد التي نقيم فيها ولا أريد أن اسميها تتحرك فينا النخوة على كل المستويات لجان الجاليات قبل السفارات و نعمل على سد الثغرة أولا باول بشتى الوسائل المتاحة وبالتعاون مع سلطات البلد نفسه .. الآن خلال ربع قرن من خراب النفوس و دمار البلد في عهد الماسونية الكيزانية .. حركة النساء اللائي أجبرهن الوضع الإقتصادي بالدرجة الأولى الى الحياد عن جادة الطريق خارج الحدود هي إنعكاس طبيعي لاتساع تلك الحركة السالبة داخلياً .. التي بلغت في عدد كبير من الدول إحترافية رخيصة فاقت كل الدول التي كنا نعاديها بنظرات الإحتقار والتي أصبحت تستخف بسوء إحترافية بناتنا .. فأولئك بحكم ما يفضله فيهن علية القوم من البياض والجمال والإغراء يلعبن على المستوى العالي الذي لا يشاهد في قارعة الطريق في مدن الإغتراب مثل بناتنا اللاتي أصبحن مطية متدنية السعر لنزوات العمالة الأسيوية بكل اسف وحسرة وعلى عينك يا تاجر!
نعم التنظيم مطلوب دون الحرمان المطلق .. لكن ذلك هيهات أن يتحقق في ظل وجود الفساد في أجهزة الدولة التي يسهل ضباط داخليتها الخروج لكل من هبت ودبت ، إما مقابل رشىً رخيصة أو لعلاقة حميمة أو بوعود إحضار ما يطلبونه من المسافرات .. كما أن جهاز أمن السلطة الفاسد لا يخفي فخره بتجنيد أولئك المنحرفات خارجياً لتتبع مناوئي النظام وهن بالمئات في كل نقاط تجمع المغتربين ..!
فات الآوان و الخلل بات في كل زاوية من جسدنا ينخر فيه كالغرغرينة .. وهو أمر سيستعصي علاجه على كل قانون أو إجراء طالما البنية التحتية للأخلاق والقيم تأكلت بفعل سوسة هذا النظام الذي سيذهب لا محالة ولكن ما أفسده دهره القبيح لن يصلحه عطار القوانين التي تأتي شتاءاً بعد أن إنسكب اللبن المراق صيفاً وقد يولد سودان جديد بعد ذهاب النظام من حيث صيغة الحكم و صياغة الدستور والقانون .. لكن إنفلات الأخلاق والقيم التي أصبحت المادية أعلاها لن تعود الى عقالها وهذا ما ينبغي أن نضمه جرحا الى أكفنا وهو النازف من عمقنا المقطع أرباً ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم وتباً لكل
كوز يمشي على الأرض هونا
لم يحالفك التوفيق فيما كتبتي اليوم ونحن كن نظن انك انسانة(مستنيرة وملتزمة) تدوري مع الحق اينما دار…… ولكن ان تتكلمي بلغة (تحرير المرأة التي تلوكها بعض المتحررات بلا ضابط ولا رابط ) لا أوافقك في ذلك وهذه أول مرةأجد نفسي في اختلاف مع ما يخطه يراعك الحصيف وقد يكون ذلك ناتج عن عدم إطلاعك على ما يدور خارج نطاقك الضيق ولك كل والودوالاحترام.
أعمل في الخليج ولم يحدث قط ان رأيت ما يحكون عنه ، الفساد والانفلات في كل مكان، ومستحيل أن تخلو امة من الشواذ ومن الاجرام والانفلات ، وأعرف الكثير الكثير جدا من الفتيات والنساء العاملات في دبي ويقدمن أجمل صورة للانسان السوداني من اخلاصهن في العمل واحترامهن لأنفسهن، فنرجو عدم التعميم، ولماذا لا تتحدثون عن الرجال النصابين والدجالين وغيرهم ممن يسيئون لسمعة السودان، ماذا ستفعلون معهم… وإن تعرضت المرأة السودانية لأي مضايقات اجزم تماما انها ليست من احد سوى ابناء جلدتها …. داهية تاخد الكيزان
يا استاذة شمائل شكلك فهمتي الموضوع غلط رغمة انو الجماعة ديل هم السبب في الحاصل دا لكن الحاصل في الخليج ودبي اقبح من كدا بكتير والله المستعان
من تسمى امنة.. اغلب المغتربين بل جلهم يخافون من ارسال اسرهم الي السودان بحجة انتشار الفساد واتجار النساء باجسادهن ولا يختلف اثنان ان الفقر يولد الفساد لماذا لم تسالي نفسك حسب زعمك الباطل لماذا تسافر المرأة للخارج وتتاجر بجسدها واتحدي جهاز المغتربين ان يجري استطلاع للمغتربين ،( هل يفضل ترك اسرته في السودان ام لا ؟ ) واظن العملية سهلة وبسيطة فقط ضع صندوق الاستطلاع فالسودان في شئون المغتربين وفي السفارات في المهجر
اتقوا الله فينا يا رجال السودان ويا حكومة الانقاذ رجالا ونساء !!!
ليست كل من سافرت سافرت لبيع شرفها و المتاجره بعرضها !!! هل نسيتم الطبيبات والمعلمات والعالمات في كل انحاء العالم ؟… ياخي احنا عندنا عالمه في وكله ناسا !!!
في الدول التي تسمونها دول كفره… يجعل الدولة معاش شهري لكل عاطل حتى يتم توفير عمل كريم له …فماذا فعلتم انتم لنسااكم؟… بالعكس … ضيقتم عليهم داخل وطنهم عنف اسري من ناحية الاسره.. وقانون النظام العام من ناحية الحكومة !!!
كم من فتاه سافرت ونسيت احلامها في الزواج والاستقرار وكدت في العمل حتى تعول اسرتها, وقد يكون ابيها متوفيا أو معاشييا أو ممن احالتهم الانقاذ الي الصالح العام في مرحله التمكيين !!!!
والِي كل معلق ينادي بوضع هذه القيود … هل انت قادر ماديا بالتكفل براتب شهري لكل فتاه انسدت في وجهها الابواب في السودان ؟… لقد انتهي عهد مدرج العاطلات ومقنع الكاشفات وتمساح الدميره الذي كنا نسمع عنه في الاغاني … رجال السودان صبروا علي هذه الحكومة طيلة 25 عاما , تغير فيها النسيج الاجتماعي واصبحت النفوس في قمه القذاره !!! انتم تعممون و تتشدقون بالشعارات الفلسفية وتنادون بالتضيق علي المرأه … ولكن كم منكم مستعد ان يعول فتاه واسرتها (في سبيل الله )!!! ؟
كسره : موضوع بنات الدأبي ولا بنات دبي ديل , ماكان معاهم برضو واحد لا مؤاخذه … فهل يعني هذا وضع قيود لسفر الرجال ؟
كسره اخري : عالجوا الدعاره الجوه البلد بعدين عالجوا البره !!
اختلف معك ي ام الشمائل واختلف مع اي عورة تدين وتستنكر حظر العورات ب المناسبة عشت ف جدة 10 سنوات شاهدته العجب بل وصلت الوقاحة في الاماكن المقدسة ** العزيزية ** ف جده توجد كثير منهن مؤجرات شقق وبمفردهن ويوجد متزوجات الازواج ديوثين فيهم من يقول لك اتونس مع الاولاد ويخرج طفت دبي كذلك اعرف بنات في جيانا هاجرن لدبي وليس لديهن اي مهنة او شهاده شاهدته في ابوظبي خدامات عديل كده انا مع الحظر حظرهن الرجال فشلوا وضاقت عليهم الفرص والمرتبات غير مجزية اوافق من تسافر ان تعمل بمهن شريفة في جميع انواع الطب والتدريس اما الحناء والدخان والدعاره هو ما ارفضة ونرفضة جميعا اعلم بان الاصابع تختلف من بعضها ولا تنسوا القاهرة
البنت السودانية سافرت للتعليم فى شتى انحاء العالم دون محرم…ولم نسمع ما يشينها من الممارسات…واما نسبة الانحراف فهى واحدة سواء كان فى داخل السودان او خارجه … لكن غالبية البنات العظمى فى الغربةاخلاقهن حميدة
المعروف في بلاد المهجر و خاصة السعودية و دول الخليج المرأة السودانية لا تتعالج الا عند دكتورة سودانية و هذا مما يزيد العبء علي الازواج في رحلة البحث عن طبيبة سودانية — و معظم الطبيبات السودانيات يعملن في مستشفيات حكومية — لا تسمح بعلاج الاجانب الا في حدود ضيقة جدا و القليل منهن يعملن في مستشفيات القطاع الخاص — و يشكوا اصحاب المستوصفات و المستشفيات الخاصة صعوبة الحصول علي طبيبات سودانيات للتعقيدات الاجرائية الحكومية — و يبقي الكلام المنشور عن حرية سفر المرأة السودانية غير صحيح .
الاستاذة شمائل النور
عمودها المقرؤ دوما اسمه العصب السابع
يعني بتضرب بقلمها في محل الالم بالظبط واظنها اليوم
ضربت عصبا مؤلما لبعض من ينادون بتقييد سفر النساء السودانيات
في دولة المشروع اللا اسلامي الداعشي اللا حضاري
احييك دوما على الضرب في العصب الشابع
اها ياشمائل الخير الردود تشفى وخالفتك اظنك اخذتك الحمية لانك المراة ولا اعتقد يؤيدين تلك المنظمات التى تدعو لرخاصة المراة باسم المساوة والتحرر نساء اروبا منبع هذه المنظمات لفظن هذه الشعارات حديثا فلا تنسى بأنك مسلمة وماذا يقول دينك فى هذا الامر الذى اكرمكن والكريمة بت الاكارم لاتهزها هذه القيود وستسافر الواق الواق وترجع كما سافرت التنظيم مهم ومطلوب كفاية جوا البلد اما نشره خارجها لا والف لا والمره الجاية لمن تكتبى فى شئ يخص المراة تجردى من العاطفة والجنس وتذكرى انك صحفية
ألآخت شمائل,
ألبلد ما فيها جهاز ولا خارجية ولاحكومة …, ديل مجموعة جوعي لو ربنا إتنازل ليهم عن ملكه لما شبعوا…!!!, ماذا تقولي في إمرأة سفير تبيع ألطلح وألبخور والحنة….ويدوك وصل تأشيرة بإسم وجنس مختلفين وتاريخ 3,4 سنوات قديم ???
الزيادة في ألممارسات الشاذة في الخارج يرجع للزيادة في اعداد الهاربين من جحيم الفقر وألمسئوليات…,او لوجودنا في ألمكان ألغير مناسب…
ألفقر وألمسئوليات والحوجة ما أجبر اخواننا واخواتنا لذلك…فلا تلوموهم فلوموا من كان السبب….,وادعوا أللة أن لا يضعكم في ذلك الموقف…
وقال الإمام علي لابنه الحسن لا تلم إنسانا يطلب قوته ، فمن عدم قوته كثرت خطاياه ، يا بني ! الفقير حقير لا يسمع كلامه ، ولا يعرف مقامه ، لو كان الفقير صادقا يسمونه كاذبا ، ولو كان زاهدا يسمونه جاهلا . يا بني ! من ابتلي بالفقر فقد ابتلي بأربع خصال : بالضعف في يقينه ، والنقصان في عقله ، والرقة في دينه ، وقلة الحياء في وجهه ، فنعوذ بالله من الفقر, آمييين ….إحترامي
ومازال احترام الشعوب لدى الشعب السودانى فى مقدمة الشعوب الاخرى من كرم وصدق وامانة رغم تشريد الشعب السودانى من وطنهم
1-الكيزان لادين لهم والدليل عمايلم في الشعب و الوطن.
2-تفتيت السودان جزء من مشروع امريكي والكيزان مقاولين تنفيذ.
3-الحروب و المجاعات،اسلوب الكيزان لتكريه الناس في الوطن لتسهيل التفتيت.
4-الانتفاضة السلمية حلم. عمل الطلائع تفعيل خلايا المقاومة المسلحة لحسم القضية.