وا تورشيناه، أَصَقُّورٌ فى الخارجية..!

حسين أحمد حسين
تقديم:
فى كلِّ حادثةِ إغتصاب فى هذا البلد الأنين، يكون للرئيس البشير كِفلٌ منها بعبارتِهِ اللا – إنسانيةِ والعنصرية النَّتنة (الغرَّابية كان لِقتْ ليها واحد جعلى كدى …. يعنى، دا ما شرف ليها)، ويكون لعرَّابِهِ الترابى القائم على تربيته السلوكية – السياسية على ذلك النحو، كِفْلٌ آخر بما أحدثه من فتنةٍ بصدوعه بتلك العبارة الشَّاذة فى مجتمع سودانى محافظ وعبر وسيط إعلامى فى متناول اليد.
متن:
هذا السلوك البوهيمى بدأ يُشكِّل قاعِدةً لكلِّ شئٍ فى السودان. ومستفيداً من ظاهرةِ وقوعنا فى حزام العقل الحدسى السالب من بين دول الجوار الأفريقى – العربى، صار السؤال عن القبيلة الذى يستبطن الإغتصابَ مِفتاحَ الحديثِ عن كلِّ شئ؛ ولا تسلم منه حتى المؤسسات الثقافية والإعلامية والتربوية، وصارت ألسِنةُ الإعلام اللَّزجة تُطاردُ العبارةَ وتُلحِقها بكلِّ شئ؛ حتى بات المُثقفون (والمتعلِّمون وأنصافُ المتعلِّمين وغيرُهُم) يلوكون ويجترُّون ويتنطعون بعباراتٍ من شاكلة: “قبيلة المثقفين”، دون أنْ تَضْرِسَهُم العبارة، أو أن يحتالوا عليها بشاردةٍ أخرى فى قاموسِهِم اللُّغوى.
وكما لم يسلمْ المثقَّف والمؤسسات الثقافية من الوقوع فى فِخاخ الخطاب العنصرى الزنيم للسلطة، ها هى مؤسسة الدُّبلوماسية السودانية المُناط بها غربلة الخطاب النَّشاز، النَّاشئ من أضابير المحلية والشوفونية، وتقديمِهِ فى قوالِبَ أمَمِيَّةٍ مُستساغة؛ تأبى إلاَّ أن تكون أخوانوية اليدِ واللِّسان.
إنَّ العقلية التى “ترصد إغتصابات اليوناميد لحرائر أهل السودان عبر القنوات الدبلوماسية” ولا تُقدِّم شكوى ولا تُحرك ساكناً، هى عقلية صَقُّور، إرتضت تَفَحُّش الأجانب مع نسائها، وغضتْ الطرف عنهنَّ، وعن الأذى والعار الذى يلحق بِهِنَّ.
ومتى كانت “المراقبة بقلق” تكفى فى قضايا الشرف الباذخ فى سودان النَّخوة يا سعادة أكبررجل تنفيذى فى وزارة الخارجية؟ ومَنْ يُحاسب مَنْ؟ ومَنْ يُخرج مَنْ يا جِيَربوكس الدبلوماسية السودانية؟ أخشى أنَّكَ كنتَ تُبادلَهم إغتصاباً باغتصابٍ ليومِ كريهةٍ؛ وتلك صِنعةُ من يُقرَّ الخبثَ فى أهله. وتبَّاً لدبلوماسية التَّشبُّبِ والخنى والتخنُّث يا محاك الله.
كيف تتحدث عن القلق وأنت مصدر القلق لكل نساء السودان، اللائى متى ما بُدءِ السؤال عن القبيلة، أصابهنَّ الزعر من إغتصابٍ وشيك، منذ قال الرئيسُ والعرَّابُ قولهما الرخيص الذى أشاع الفاحشة والإغتصاب بين المسلمين فى دارفور وغيرها من مدن السودان؟
ونقولها لكم بكل الوضوح: إنَّ الذى يغضَّ الطرفَ عن إغتصابات اليوناميد لنسائه، هو أغضُّ طرفاً عن إغتصابات جيشه ضد حرائر دارفور؛ ذلك الجيش الذى أُعطىَ السلاح والمالَ والتخويل بعمل ما يريد نظير بقائكم فى الحكم. وأنتم فى قرارةِ أنفسِكم تعلمون الحقيقة العاريةً؛ بأنَّ جيشكم ويوناميدكم قد إغتصبا أكثر من 200 إمرأة بين قاصرٍ وراشد، ولكنَّكم تتنصلون من واجبكم تجاه نسائكم/شعبكم دياثةً وجُبناً وعنصريةً. وما زجُّ اليوناميد هنا إلاَّ بغرضِ إخافتهم وإسكاتهم كما فعلتم بأهالى تابت، تَحَسُّباً لما يمكن أن يَجُرَّهُ عليكم افتضاحُ أمرِ قواتِكم المسلَّحةِ بقول الرئيسِ والعرَّابِ أعلاه.
وفى حقيقة الأمر أنَّ منظومتكم الأخوانوية التى مَرَدَتْ على النِّفاق، لا تستطيع أن تستغنى عن بعثة اليوناميد الحالية لأنها على قدر كبير من التفاهم معها لتغطية سوءاتِها (جِنَّاً تعرفو، ولا جِنَّاً ما تعرفو)، وكلُّهم الآن يبنى البِنايات الشاهقة فى بلدِهِ من الرِّشى التى قدَّمتها/تُقدِّمها لهم منظومتُكم اللِّصة؛ فأنتم سمنٌ على عسل، وقد دفعت حكومتكم – الرِّجس لليوناميد أكثر مِمَّا دفعت لهم الأمم المتحدة.
ولن نقول لك يا سيادة الوكيل: أين أنت من أحمد خير والمحجوب وزروق يا خزاكَ الله، فالبونُ شاسعُ والزمانُ سحيق؛ سيما وقد شهدنا بالأمس القريب فى ثمانينات القرن المنصرم مدراء إدارات (وهم على قيد الحياة الآن) ? وليسو بوكلاء حتى – فى وزارة المالية والإقتصاد الوطنى بالتعاون مع الخارجية السودانية، حينما خالف بعض المبتعثين قواعد ابتعاثهم (وليست قضايا شرف، وإنما قضايا إدارية)، أُعطوا مهلةَ 24 ساعة لمغادرة السودان؛ وأنت وكيل وزارة الخارجية لا تدرِ ماذا تفعل مع اليوناميد التى إغتصبت نساءنا فى السودان؟
أيُّ دبلوماسيةٍ أنتَ وكيلُها يا أُزيْرِق، وكأنَّا بِكَ تتحدّى اليوم العالمى للتصدى للعنف ضد المرأة، بمزيد من العنف ضد المرأة بإقرارك لاغتصاب اليوناميد لحرائر أهل السودان المكافئ لاغتصاب القوات المسلحة فى تابت. وأنتَ بعد لم ترفع شكوى ضد المغتصبين من الطرفين: لماذا سكتَّ كل هذا الوقت عن حالات الأغتصاب هذى، ولم تُثرْها إلاَّ اليوم؟ كأنَّ لسان حالِك يقول: “تسكتوا عن إغتصابتِنا نسكت عن إغتصاباتكم، تُثيروها نَثِرْها”، والضحية ُ فى كلا الحالين إمرأة سودانية يا مُقرَّ الخُبثِ فى أهلِه.
خاتمة:
مابالكم يا علماء البلاط والضراط؛ والفقراء يموتون من الجوع ولم تناصروهم يوماً ما ولو بِبِنتِ شِفة؛ والواحد منكم يستطرد غازاتِ بطنِهِ المتخم فى بلاط السلاطين، ويكتب فيها الشعرَ ويُقرضها القريض؟
أين أنتم يا علماء السلطان، الذين كلما تظاهر البسطاء لاسترداد حقوقهم من أهل السلطان، أشهرتم فى وجوههم حديث عدم الخروجِ على الحاكم؟
ومابالُ ألسِنتِكم وقد قُطِعَتْ حين يكون الحديث عن شرك الطاعة، حينما إغتصب جيش السلطان 200 إمرأة بينهنَّ 80 فى عداد القصَّر، تلبيةً لقول الرئيس الذى جرى على لسان العرَّاب الترابى أعلاه؟
أين أنتم من حديث الحبيب محمد صلوات ربى وسلامه عليه القائل: ” … وما يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يُكتبُ عند الله كذَّاباً”،
أين أنتم من حديث رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم القائل: “… إنَّ لا نولى {أمرنا} هذا من طلبه ولا من حرص عليه”، وكيف بمن جاءه بإنقلاب عسكرى؟
أين أنتم من حديث النبىِّ محمد صلى الله عليه وسلم القائل: ” … ما من مسلمٍ يسترعيه اللهُ رعية، يموت يوم يموت وهو غاشٌ لهم إلاَّ حرم اللهُ عليه الجنَّة”،
أين أنتم من حديث المصطفى عليه أفضل الصلوات وأتم التسليم القائل: ” … لا طاعة فى معصية الله إنما الطاعة فى المعروف”،
أين أنتم من حديث المبعوث رحمة للعالمين، صلواتُ ربى وسلامه عليه القائل: “إنَّ اللهَ يُعذبُ الذين يُعذبون النَّاسَ فى الدنيا”،
أين أنتم من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم القائل: ” … سَيَكُونُ فِي أُمَّتِي اخْتِلافٌ وَفُرْقَةٌ، وَسَيَجِئُ قَوْمٌ يُعْجِبُونَكُمْ، وَتُعْجِبُهُمْ أَنْفُسُهُمْ، الَّذِينَ يَقْتُلُونَهُمْ أَوْلَى بِاللَّهِ مِنْهُمْ، يُحْسِنُونَ الْقِيلَ، وَيُسِيئُونَ الْفِعْلَ، وَيَدْعُونَ إِلَى اللَّهِ، وَلَيْسُوا مِنَ اللَّهِ فِي شَئٍ، فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فَأَنِيمُوهُمْ”. قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، انْعَتْهُمْ لَنَا، قَالَ: ” آيَتُهُمُ الْحَلْقُ وَالتَّسْبِيتُ”، يَعْنِي: اسْتِئْصَالَ التَّقْصِيرِ، قَالَ: وَالتَّسْبِيتُ اسْتِئْصَالُ الشَّعْرِ”،
وأين أنتم من حديث قرة العين صلى الله عليه وسلم القائل: “… يأتي في آخر الزمان قومٌ حدثاءُ الأسنان، سفهاءُ الأحلام، يقولون من خيرِ قول البرية، يمرِّقون من الإسلام كما يُمَرَّقُ السهمُ من الرَّمية، لا يجاوز إيمانهم حناجرهم، فأينما لقيتوهم فاقتلوهم، فإنَّ في قتلهم أجراً لمن قتلهم يوم القيامة”.
أين أنتم، وأين أنتم، وأين!!!
كفيت ووفيت ..
اللهم عليك ببني كوز ومن شايعهم فقد دمروا البلد ونهبوا خيراتها وأذاقوا أهلها الويل .. اللهم شتت شملهم وأوردهم مورد الهلاك وأنشر العداوة والبغضاء بينهم وأجعلهم لقمة سائغة للضعفاء والمساكين , اللهم أرنا فيهم يوم أسود ومد في أيامنا حنى نرى اليوم الذي يساقوا فيه للمقاصل والأغلال في أعناقهم …
اذا اي عاقل فكر في حال الجاليات السودانية الموجودة في بعض الدول الغربية وغير العربية لادرك انهم يفسدون الشعب. تخيل بعض بنات النظام مامورات من النظام بالعمل في الدعارة وبيع الجسد وللاسف الشديد هن من الاحجار الكريمة كما يدعون. عواصم وحواضر مدن الخليج والقاهرة ودمشق وحتي جوبا وكمبالا ملائ بحثالات ارسلها النظام القميئ
الازيرق دا مما قعد يتغزل ويقول شعر في الناها -بلا خجل ولا حياء ولا احترام- وزيرة خارجية موريتانيا وقتها وقد كانت في زيارة رسمية للبلاد عرفتو زول باطل وديوث من بدرى .!!!!!
والله صفة الديوث شوية شديد عليه – ديل قوادين عديل والعياذ بالله – هل هؤلاء رضعوا من أثداء أمهات سودانيات مية في المية؟ يعني بقول لبعثة اليوناميد نحن شايفنكم انتو ما أحسن مننا تسكتوا عننا نسكت عنكم – والضحية مين – يا للهول ولا حول ولا قوة إلا بالله.
بل هو الخايس بن بني سحسوح
يا رجل لقد قلت وكفيت يا بارك الله فيك , وعبّرت عن ما يجيش في صدور 30 مليون سوداني حر أبي , ونطقت بالحق الدرر . ولكن مخانيث الانقاذ وشواذها أشباه الرجل من ترابيهم لكبيرهم وصغيرهم لا يستحون فقد ختم الله علي قلوبهم , أما شيوخ الضراط كما وصفتهم فهم شيوخ السلطان حطب النار . سيدفعون ثمنا باهظا كلهم بأذن الله .
ديوث الخارجية
علقنا منذ اول يوم قرانا فيه ما ورد على لسان الديوث ساقط الهمة قبيح الخلقة وكيل الخارجية … و قلنا ان من يعلم باغتصاب نساء بلاده – و ان لم يكن مسئولا – و يسكت و يغض الطرف عنه لهو مجرد ديوث و معرص و قواد … و هذا الباطل يعلن على الملا انه يعلم بجرائم الاغتصاب التي قام بها جنود يوناميد لنساء بلده و سكت عنها….
مثل هذا الخائس لو راى نساء بيته يغتصبن امامه لغض الطرف و سكت …
ماذا ترجو من سلطة يعلم اولو امرها باغتصاب نسائهم و يسكتون؟!
ام ان للامر علاقة بما قاله منصور خالد .. انهم قوم ياتون فعل قرية كانت تفعل الخبائث. … ثم يغضون الطرف عن اغتصاب الحرائر و يغمضون و يتخيلون ان تلك الايائر في هن قعر اساتهم؟!
هذا المسؤول متطاير الغباء من عينيه ،، قدم من حيث لا يدري وبغباء يحسده عليه أغبى أغبياء منظومتهم الموسومة بالغباء قدم دليلا في غاية الخطوره لصحة ما نطقت به الإنسانه عائشه البصري عن فساد بعثة اليوناميد ،، وهذا الحديث ستأخذه بت البصري والمنادين بضرورة تكوين لجنه أمميه للتحقيق عن فساد البعثه دليلا دامغا صدر من أكبر مسؤول تنفيذي بوزارة الخارجيه السودانيه ،، وهذا المسؤول مطلوب منه أن يقدم أدلته التي رصدها كما قال عن فساد البعثه للجنة التحقيق الأمميه القادمه ،، وهذا سينهض دليلا آخر على عدم صدقية تقرير البعثه عن تابت ما يستدعي لجنه أخرى للتحقيق في تابت وهو ما يخشاه النظام ،، وبذا يكون هذا المسؤول قد لف حبل المشنقه حول رقبة نظامه ،، فإثبات فساد وكذب البعثه يعني بالضروره فشلها ووجوب تغييرها بقرار مرعب وخطير جدا يجهز له في أروقة مجلس الأمن هذه الأيام : وهو حظرا للطيران في مناطق النزاع ،، وكلنا يعلم قرار حظر الطيران وما فعله بالقذافي ونظامه ،، فهذا القرار يسابقه النظام الان في اديس أبابا لانه يعلم أنها النهايه ..
نجضه نجاض انا مندهش من هذا الاعتراف المتاخر من الحكومة هي تعلم ذلك وتصمت ولا تتحرك وبكل بجاحة يهددونهم ب الطرد بعد القسم ب الطلاق والمغلظ مافيش رجولة ف هذه البلد بعد اليوم وكيل الخارجة كشف عفلية ونوعية المتسلطون
على الطلاق شكله ذاتو ما دبلوماسى، وزى دا مفروض ما يمشى جنب حيطة الخارجية خلى
يدخلها كمان ويبقى ….، سبحان الله يعز من يشاء ويذل من يشاء
قال كمان بيكتب شعر ويتغزل، حررررم الناها دى تعبير ما تعبرك، بس العقدة إياها
ليس لهم هم سوي جمع المال والمقتنيات باي وسيلة اما ما يحدث للوطن والمواطن فهم يغضون الطرف عنه كأنه لم يكن
لذا علينا جميعا الدعاء اللهم ارفع غضبك عنا
السلام عليكم
فقط اسال ما علاقة تورشين بالمقال
لاحظوا عنوان المقال واترشيناه
اليست هي العنصرية بعينها
هل كاتب المقال يقصد الخليفة عبدالله ود تورشين
هل يقصد ما فعله جيش ود تورشين ومحمود ود احمد بحرائر المتمة
هل يقصد الإبادة العنصرية و محاولة اغتصاب نساء الجعليين في المتمة
هل يريد منه يعود ويكرر تلك الفعلة التي لم ولن ننساها لان جدودنا وحبوبتنا قتلوا وشردوا ووقعن من وقعن منهم البحر
في حكم
الخليفة عبدالله ود تورشين
ابادوا المتمة و وقتلوا الرجال و حاولوا سبي النساء وتدنيس شرفهن حتي وقعن البحر
هل الكاتب يستنجد بود تورشين ليعيد ما فعله في الجعليين
ديل الكيزان عليهم اللعتة
الخليفه عبد الله تورشين كان فاسدا وكان فاشلا و احاط نفسه باهله و بالدجالين و الخذعبلاتيه و كان هو ذات نفسه مؤمن بالخرافات… يحكى انه قبل ظهور محمد احمد المهدى ان عبد الله تورشين كان قد التقى الزبير باشا فى كردفان وكان تورشين قد وقع من على فرسه و عندما ساله الزبير عن سبب وقوعه قال له تورشين ( تورك هو الرمانى)..و مره وعد الملكه فكتوريا بالزواج من يونس الدكيم ان امنت بالمهديه… ومره يونس الدكيم زعل منو و قال حا يمشى يشرب موية البحر( النيل) فما كان من الخليفه الا ان صدق و اخذ يترجى فيه طوال اليوم حتى لا يشرب موية البحر عشان الزراعه و السمك ما يموت..و كان التعايشى يسمى خليفة رسول الله(ص) و مهديه و هو يعتبر نفسه فى مقام سيدنا ابوبكر الصديق,تصوروا.. وكان يحلم بحكم الحبشه و ارسل لها جيشا,و مصر و ارشل لها جيشا مات معظمه بسبب العطش.. و كان يريد ان يرسل جيشا لاحتلال بريطانيا, و لكن الانجليز كفوه عناء السفر و اتوا اليه فى ام درمان… وارسل جيش بقيادة محمود ود احمد لحرق المك مساعد ومن معه بالمتمه… و كان المهداويه قد منعوا الناس سف التمباك.. وكان الخليفه ينام و فى حضنه اربعه من اجمل البنات… حمامه بارد ساخن وبقية الشعب فى ضنك من العيش… …. وكان التاريخ يعيد نفسه, الان البلد تعيش فى جهل و ظلمات و مظالم و حكام و شعب يؤمنون بالدجل و الشعوذه, دا الشيخ الفلانى و دا الكرور الفرتكانى و مدعومين من قبل الدوله( دولة المشروع الحضارى) لالهاء الناس و جعل الامه تعيش فى ظلام الجهل..
لعنة الله علي الفاسدين
اوفيت وكفيت يا استاذ حسين لافض الله فاك ولا كسر يراعك وسلمت اناملك
مع عدم قناعتي بما نسب الي الخليفة عبدالله التعايشي , ربما كان الرجل هو نفسه ضحية لجهله واحقاد شخصية من البعض تجاهه اود ان اسال صاحب المقال : ما علاقة الخليفة عبدالله التعايشي بهذا الموضوع حتي تيتنجد به وهو في قبره ؟؟!!! اخي اما انت جاهل اما انت خبيث
الأستنجاد بود تورشين نسف المقال لأن من أستنجد به هو ذاتو يستحق مستنجد للاتقاء من شره