داعية يحذر من تربية أبناء المسلمين بدول الغرب

حذر الداعية الإسلامي ببريطانيا الشيخ بابكر أحمد، الآباء والأمهات المسلمين المغتربين بدول المهجر الغربية، من مغبة تربية الأبناء بتلك الدول، وقال إن الضمان الوحيد لتربية ذات خلق ودين تكمن في إلحاق الأطفال بالمدارس الإسلامية بدول الغرب.
وكشف بابكر أن المجتمع المسلم في بريطانيا متعدد الجنسيات نصفه من دولة باكستان والنصف الآخر من الدول المختلفة، مؤكداً أنهم يواجهون مشاكل في تربية الأبناء.
وأكد أن إنشاء المدارس الإسلامية بدول الغرب ساعد كثيراً في تجاوز تلك المشكلة، مبيناً أن المتخرجين من أبناء المسلمين من تلك المدارس يكونون كمن تربوا في دول إسلامية على الرغم من نشأتهم بدول الغرب.
وقال بابكر “المدارس الإسلامية بدول الغرب تساعد في تربية الأطفال، لذا ننصح الآباء والأمهات في المهجر بإلحاق أبنائهم بها لتلقي التربية والخلق”.
وأكد أنه رغم اختلاف بعض المذاهب الدينية في الإسلام، إلا إن الفروقات قليلة ويستخدمها ضعاف النفوس للفتنة، مؤكداً أن ذلك لا يمثل معضلة أمام المدارس الإسلامية بالغرب.
وكشف عن مؤتمر دولي في ديسمبر 2015 لتوحيد المنهج الإسلامي بدول الغرب لتفادي تلك المشاكل.
شبكة الشروق
بتعرف شنو انت عن التربية شوف ليك موضوع تاني يناسب فهمك وقلة عقلك يا وهم
خلينا ليهم البلاد لاحقننا برضو فى دول الكفر
وانته ليه جالس فى دول الكفر دى يا طيظ امك
هذه مشكلكتم يا شيوخ الغفلة انا بقول ليكم الكلام دة عن تجربة شخصية
انا خير مثال درست في الهند بلاد الهندوس ولما مشيت كنت لا بصوم لا بصلي والحمد لله ما كنت بعمل حاجات تانية حامياني ولله الحمد اصبحت بصلي وبصوم في الهند بعد ان عرفت الاسلام الحقيقي هناك بالرغم من انني في بلد الهندوس مش الغرب وشعرت بالفرق الكبير بيننا وبين هؤلاء البشر وازيدك من الشعر بيت اصبحنا بحمد الله دعاة ندعو الهندوس وغيرهم للاسلام واقسم لك ان كثير من الاشخاص اسلموا فقط بالمعاملة التي كنا نعاملهم بها بس في حاجة واحدة اننا لم نكن نسعى لسلطة او جاه فقط لله تعالى مش زي المتأسلمين في وقتنا الحاضر. عاين لي وشك وحا تعرف انا بقصد شنو.
طيب الصحابه الهاجروا زمان للهند والصين والحبشه وروما ليه المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام ولا الخلفاء ما قالوا ليهم ما تربوا اولادكم فى بلاد الكفر يا عاهه
من الذي تسبب في تهجير المسلمين الي بلاد الغرب التي اوتهم وأعطتهم الأمن والأمان .. تعاملت بلاد الغرب مع المهاجرين كأبناء سبيل بينما في بلادهم
فقدوا الأمن والأمان والعيش الكريم ..بجانب ذلك أعطتهم بلاد الغرب جنسية أصبحوا مواطنين مثلهم مثل أهل البلد .. بينما في دول الخليج والدول العربية
الأخري لو جلسنا خمسين عاما فيعتبروا أجانب وافدين ليس لهم حقوق بتاتا ..
هذا الشيخ عليه ان يناقش الأمور بكلياتها وليس بالجوانب السالبة الضعيفة
فلنشكر الغربيين علي قبولهم لنا لنعيش وسطهم بكرامة ومعاملتنا بشكل لائق وإنساني ..
هو قاعد يعمل شنو برة دا تافه التربية السليمة تاتى من الاسر لاحظ مايجرى عندنا فى السودان فى بعض الاسر من الزنا وزنا المحارم والسقات والفساد الاخلاقى والمالى واطفال المايقوما يجب ان تنطموا انتم اللذين افسدتم الاخلاق بفتاويكم التعيسة
الكلام ده كنا بناكل منه زمااان .. بلاد الكفر والكفار والكلام المابودى ولابجيب ده
الحمدلله عايشين مع الكفار أحسن مما كنا عايشن فى بلاد المتأسلمين .. شغالين وحقوقنا بناخدها زينا زيهم ومافى عنصريه ولو فى القانون بنتصر ليك .. وأولادنا بمشوا المساجد وبتعلموا قران لابنخاف عليهم من شيخ يغتصبهم ولاشيخ يتحرش بيهم … بناكل حلال والحلال متوفر فى أى مكان .. ومابنحتاج نرشى عشان نخلص أى معامله زى ماكنا بنحتاج فى بلاد المشروع الحضارى ولابنحتاج لواسطه ولادبابير ولارتبه ولاكرش ولا صلب ولا أى شى من الكلام الفارغ ده عشان أخد حقوقى .. بالله فى سماحه أحسن من كده
سؤال ياشيخ أنت المقعدك فى بلاد الكفار شنو ؟ ماترجع لبلاد الاسلام والمشروع الحضارى
خلينا نحن مع الكفار ديل نعيش ونموت معاهم .. أعدل ناس الكفار ديل
دعاية للمدارس الاسلاميية طبعا مش مجانا مع انو التعليم فى بريطانيا مجانا برضو عائز يتاجر بالدين
الراجل يتكلم عن ضرورة انشاء هذه المدارس حتى يجد لنفسه شغلانة يتعيش منها.
خليهم يتربوا فى السودان مع دفع الله حسب الرسول عشان يتعلموا اللف والدوران فى الصالحه والكذب والسرقه والتعدى للمال العام وخرق القوانين
مالك ومالهم عاوزهم يتربو مع الكيزان اللصوص الفجرة المنافقين والمتاجرين بإسم الدين …. إخرس ياضلالي شوف ليك موضوع أفضل من ده ، ليس لديكم أي مصداقية فلتذهبوا للجحيم ياشيوخ الشاويش!!!
عندماارى مثل هذا الرجل المعتوه يتفوه بمثل هذه الغازورات دون اى حياء عن البلاد التى ا~وته عند ما هرب من من تحت ظل الشريعه الاسلاميه السمحاء وقدمت له ولابنائه الحياه الكريمه فبدلا من ان يتذكر قوله تعالى وما جزاء الاحسان الا الاحسان .يتفرغ لسب الذين مدوا له ايديهم بيضاء .احيانا اشك فى زكاء الخواجات عندما يتساهلون مع هؤلاء الحيوانات الذين افسدوا بلادهم ويريدون ان يفسدوا بلاد الاخرين..متى يقتنع هؤلاء الاوباش انهم غير مؤهلين للتفكير وابداء الراى وعليهم ان يعيشوا كالمواشى عسى ان يخرج الله من اصلابهم بشر
الحقيقة أنكم مهوسيين جنسياً وليس دينياً وهمكم كله تحت صرة الانسان والخواجات همهم عقل الانسان يعني أنتم تنظرون للانسان من تحت والخواجات ينظروا للانسان من فوق عشان كده عمركم كله حتعيشوا تحت في اسفل السافلين
الغريب انك قاعد هناك فى بلاد الكفر كدى اخد لك خفسة للسودان علشان تشوف حالة الهلع البعانوا منها الامهات خوفا على ابنائهم بالله الواحدة تعيش فى قلق ونار لمن يصلوا الاولاد بسلام حالة اخير منها تعليم الاولاد فى بلاد الكفر امشى شوف لك موضوع تانى وما تنسى تسوق معاك حسب الرسول لندن فيها مدرسة سودانية وقف على راسها المرحوم محمود صالح عثمان صالح معه خيرة السودانيين وتوجد مدارس مختلفة لمن يريد تعليم اولاده بطل تجارة واساليبكم المعروفة ومالم الباكستانيين ؟؟؟؟؟؟؟
يا جماعة إنتو الزول دا مهاجمنو كدا مالو؟ هسع الزول دا قال كلام غلط؟
بعد 40 سنه في بلاد الغرب هناك من غير شك مشاكل في تربية الابناء ولكن قليله جدا بالنسبه للمشاكل في السودان.
كما ذكر احد المعلقيين اذا تربوا في السودان يتعلموا الكذب واللف والدوران.
المشاكل اهمها هي في تعلم اللغه العربيه او لغة الام والاهل اما مسآلة الايمان فهذا من الله فقد راينا الكثير من ابنا المسلمين والمسلمين الجدد ايمانهم اقوي وانقي من الاصلهم من بلاد الاسلام ان الله يهدي من يشاء
بفضل الله تعلمنا الصدق ولا خوف من قوله وتعلمنا الامانه ولا داعي للف والدوران وسرقة اموال العباد
اما ما يحدث اليوم في السودان خاصة في التربيه السياسيه من القمع الذي يتعلم منه الانسان الخوف ويكذب ولابد من السرقه والرشوه اكثرها من المتاسلمين ان وجدت ليسدد الانسان مصاريف اهله من العلاج والتعليم والطعام. وهذه تعتبر من الاساسيات التي لا يفكر الانسان فيها في الغرب
في اختلاف البلاد لابد من الايجابيات والسلبيات ومختلفه من بلد لاخر. لكن الايجابيات في السودان اقل بكثير من الايجابيات في بلاد الغرب
والسلبيات في السودان اكثر بكثير من بلاد الغرب
لكن اهم الاسباب لتعقيد التربيه في بلاد الغرب هي من الوالدين ، واكثرها لنقص علمهم بالاسلام وانقسامهم لمذاهب وجماعات مختلفه علي اختلاف بلاد الاصل. اما اذا كان يقصد الشيخ العلم فاكثر من 90 ٪ من الوالدين ليس لهم علم بالدين الاسلامي وسماحته وانفتاحه لكل الحضارات والتاريخ وهجرة المسلمين من عهد الصحابه خير دليل علي ان الاسلام ليس دين معزول بل دين عقل ويخاطب ويجادل البشر بعقولهم.
ما هو اهم في هذه الحياه التعامل باخلاق انما بعثت لاتم مكارم الاخلاق وكذلك الخورج منها واخر الكلام لا اله الا الله ولذلك دعي الرسول ص لها لاكثر من 13 عام وهو مكه قبل الهجره
ياليت نفهم الاسلام وندعو له بالحكمة والموعظه
ان كان خطاء فهو من نفسي وان كان صحيحا فهو من الله
انت ما تجى هنا البلاد المسلمة قاعد هناك ليه .. فى مسلم بيفضل بلاد الكفر اكتر من دولة المسلمين … انت واحد غبيان ساكت وما عندك موضوع .. بريطانيا وكل الغرب افضل مئة مليون مرة من بلد فيها مسلمين متخلفين قادين مسامعنا كل يوم بالخرافات والخزعبلات
السلام عليكم ورحمة الله
بحسب المقال المنشور والمنسوب لهذا الداعية والذى لم أسمع به أبداً والذى أشار فيه إلي أهمية التعليم في المدارس المسلمة كونها الأقرب إلى هوية الأطفال ذوو الإنحدار من أصول مسلمة. لا أرى في الهجوم على هذه الدعوة مبرراً – لا اخفي أن فشل منظومة الدولة في السودان والتي سطأ عليها هؤلاء الشرذمة من المتآسلمين- والذين هم بكل اسف يشبهونا تماما- لم ياتوا من كوكب المريخ ليحكمونا !! جاؤا من بيننا وكشف عنا الغطاء والذى كشف عن سؤاتنا. لا اخفي مدى الاحباط والضبابية التى إنتابت الكثير منا ، و الذى نتج عنه كره كل مايمت للاسلام من صلة صادقاً كان أم كاذباً.
تختلف مع فكرة جيد – تختلف مع شخص امر طبيعي- غير الطبيعي ان تصف من تختلف معه بالفاظ نابيه مثل -عاهة- وهم …الخ. ومن غير الطبيعي ان يخرج ايضا من بين القراء من يمجد هؤلاء الذين يهاجمون من يختلفون بمثل هذه الالفاظ !! دون أن يبدو شيئا من الامتعاض من مثل هذا الانحدار.
فلنتقي ربنا فيما نكتب ونقرأ فإنا محاسبون فيما نعبر به أو نطالعه من اراء.
والله من وراء القصد.
دول الغرب احسن تربية من تربية الانقاذ
الزول ده وهمان وهمة بس ما يقول عايز يعرس الملكة اليزابث كان راجلا مات !
هذا الكوز وصل هنا كيف واحده من اتنين جابوهوا الكيزان ليزرعوهوا وسط السودانيين ليبث سموم المشروع الحضاري الفاسق الضار الفاشل في بلاد السودان الذي كان
او يكون لافح ليهو مليارات من السودان الهامل وجي ىتمرق في نعيم الغرب من علاج وتعلية ورعايه اجتماعيه وقانون يحميه ولسؤ حظه جا ليوعظ أناس اوعا من اسياده
الكيزان الماسونيين اللصوص فاكر نفسه في كاب الجداد واللا امبرمبيطه او أجداد غمت لقي النعيم داو عيونو فتحت وطبعا لا لغه ولا يحزنون قال اركب موجه الواعظين
وبعد شويه داعش وداكس لمن ىنزنقك ويلقي نفسو رافس النعمه اللي لقي نفسو فيها ىرزق من يشاء وللإسلام في خلقه شؤؤن. لكن برضو اشك بعد الراحات دي في الشقق
المدفيه والبنطلونات والكوتات والنعيم والبهجة اللي انت فيها في بلاد الكفر نجدك تسبح بحمده الذي أسرا بك من الظلمات الي النور. في النهايه نقول ليك اخير تستفيد من
وقتك تتعلم ليك لغه تعينك فيما تبقي لك من ايام واحمد ربك ولا تبيع الميه في حاره السقايين
عنوان المقال مضلل، الرجل لم يحذر من تربية أبناء المسلمين بدول الغرب كما يوحى العنوان، بل قال على المسلمين هناك أن يلحقوا أبناءهم بمدارس اسلامية حتى لا يكتسحهم تيار الثقافة الغربية الجارف و ينسوا ثقافتهم الاسلامية و يصبحوا غربيين فى ثقافتهم و تفكيرهم.
صحيح فى الثفافة الغربية الكثير من القيم الجميلة كالصدق و الأمانة و أهم من كل ذلك العدل و سيادة القانون و تساوى الناس جميعاُ أمام القانون و هذه القيم هى التى دعى اليها الاسلام و لكن للأسف اليوم فى الدول الاسلامية مسلمين بدون اسلام و فى دول الغرب اسلام بدون مسلمين.
أبناء المسلمين الذين ينشأؤون فى الغرب لا شك انهم سوف يحصلوا على تعليم ممتاز و لكن الخوف هو أن ينسأوا بلا دين و بلا ثقافة اسلامية، و الخوف هو أن ينشأوا غربيين فى ثقافتهم و لا صلة لهم ببلدهم الأم و جذورهم و القصص فى ذلك لا تعد و لا تحصى، مثال الفتاة السودانية التى نشأت و تربت فى بريطانيا منذ نعومة أظفارها حتى وصل عمرها الى 17 عام، و فى أحد الأيام حضر أبوها الى البيت ووجد صديقها معها فى غرفتها فهجم عليهما و أوسعهما ضرباً فاتصلت الابنة بالشرطة التى حضرت و اعتقلت الأب و بعد تدخل الجالية السودانية هناك من معارف الأسرة و حديثهم مع البنت للتنازل عن حقها حتى لا يتم سجن أبوها، وافقت البنت على التنازل بشرط أن لا يتدخل أبوها مرة ثانية فى خصوصياتها و حياتها، أي بمعنى انها حرة و راشدة بعد وصلولها 17 عام و من حقها أن تخرج مع من تشاء و تمارس ما تشاء من علاقات مع من تشاء من الرجال و النساء، و الأمثلة من هذا النوع لا حصر لها و لا عدد، هذا هو الخطر الذى يمكن يتعرض له أبناء المسلمين هناك.
و مثال آخر مذيعة القناة الرابعة البريطانية اللامعة جداً و المعروفة زينب بدوى التى نشأت و ترعرعت و تعلمت فى بريطانيا فى لقاء معها مع أحد المجلات العربية سألوها عن زوج المستقبل و ماذا تطلب فيه من صفات، ردت بقولها لا يهمنى دينه يكون مسلم، مسيحى لا دينى مش مهم، فقط أحبه و يحبنى هذا ما يهمنى.
صلحوا البلد اولا و ثانيا الساكت عن الحق شيطانا اخرس .. قولوا للحكومة الحق
نحن ما محتاجين فتاويكم …
قبل اعوام سجل عمده جنيف زياره الي مسجد جنيف الذي بناه الملك فيصل عام1978 بعد صلاه الجمعه خاطب فيها المصلين قائلا ان جنيف تحتضن سبعه عشر الف مسلم
يتمتعون بجميع الحقوق ولكني جئت اليوم لاانبهكم بان خمسه وسبعون بالمائه من نزلاء سجن جنيف هم منكم متهمون في جرائم القتل والنهب والسرقة وخيانه الامانه
وبالطبع بينكم الشرفاء والذين يحترمون قوانين البلد جئت لكي تعلموا هذه الحقيقة المره لكي تقوموا بتقويم الضالين وتقديم الإرشاد وتعليم دينكم السمحه للذين ضلو الطريق
كان هذا درسا قاسيا نهديه لهذا الواعظ الجديد الذي أطل علينا في الزمن الردئ جاء من. بلاد المشروع الحضاري التي يحكمها اللصوص والمجرمين القتله كان الاحري
به البقاء من حيث أتي ليوعظ كبيرهم الذي علمهم السرقه ودمر الاخلاق والبلاد بدل ان ياتي لبلاد الكفار الذين هم بمقياس الاسلام اكثر اسلاما
الم تسمع ىاهذا الشيخ محمد عبده عندما زار الغرب قال رأيت اسلاما ولم اجد متاسلمين ال واعظ ال
اى واحد يتلفح بملايه ويقول انا واعظ .. الناس فى الغرب بيعلموهم القيم والمثل والامانه وكل جميل فى القران الكريم.
اسمع ياانت يابتاع مدارس التربية والخلق”
انت جاي هنا ليه وقاعد بتعمل هنا ايه ماترجع مكان التربية والخلق الجئت منه؟
ولدنا ونشئنا فى الدول الانت جاى منها ولما اتينا الى هنا وجدنا كل الحقوق والمعاملة الطيبة التى لم نكن يوما نحلم بها فى مسقط راسنا او حتى فى دولة اسلامية!!! وجدنها هنا!!! فنعم التربية ونعم الخلق.