الجيش الشعبى (شمال) ولد لبناء الاوطان ويعلمنا مامعنى حقوق الانسان (2)

(لايمكن بناء الاوطان بدون تضحيات ولاتوجد تضحيات بدون اوطان )
فى اقليم جبال النوبة كان السكان فى هدوء تام وترقب لنتيجة انتخابات ولاية جنوب كردفان فى سنة 2011 ولكن الحزب الحاكم كعادتة واصبح لدية شهادة دولية فى تزوير الانتخابات سواء انتخابات النقابات او الجامعات او انتخابات العامة فى البلاد حكومة الجبهة هى من اسوء نماذج الدكتاتوريات فى العالم مع العلم ان كل الدكتاتوريات معا بالتساوى فى نفس الدرجة وندلف فى انتخابات ولاية جنوب كردفان بعد ان اعلن المعنى بفوز والى الموتمر الوطنى واليا هذا لم يريح ادمغتهم فتحرك كل من مليشيات وقواتهم للهجوم على المدنيين فى جبال النوبة و قيادات وعضوية الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال وعلينا دايما ان نفرق مابين الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال ومابين الجيش الشعبى لتحرير السودان شمال لان كل منها لدية سلطات معينة وفقا للاعراف والقوانيين العالمية مابين الجيش والسياسيين ,وبعد الهجوم كان هناك الجيش الشعبى لتحرير السودان شمال تحرك من ثكناتة لصد العدوان الذى بدا على المواطنيين وقيادات واعضاء الحركة الشعبية لتحرير السودان وبعد ايام قليلة ايضا بدات قوات ومليشيات الحكومة السودانية فى الهجوم على المدنيين فى اقليم النيل الازرق وايضا هناك استبسل جنود وقوات الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال لصد العدوان وبعدها اصبح الجيش الشعبى مستعد لصد اى هجوم ضد المدنيين فى كل من الاقليمين وعلينا ان ندرك ان الجيش الشعبى يدرب قواتة على التعامل مع المدنيين اثناء النزاعات وفق اتفاقية جنيف بشأن حماية الأشخاص المدنيين في وقت الحرب لمؤرخة في 12 آب/أغسطس 1949اعتمدت وعرضت للتوقيع والتصديق والانضمام من قبل المؤتمر الدبلوماسي لوضع اتفاقيات دولية لحماية ضحايا الحروب المعقود في جنيف خلال الفترة من 21 نيسان/أبريل إلي 12 آب/أغسطس 1949تاريخ بدء النفاذ: 21 تشرين الأول/أكتوبر 1950 وفقا لأحكام المادة 53 (1)
كما الجيش الشعبى يعمل على احترام كل معتقدات المدنيين وشرفهم وحقوقهم العائلية وتقاليدهم وهو يدافع عنهم وفق نص المادة 27 من نفس القانون المذكور اعلاة
ودايما فى ذكرتنا قصة الطفلة ايمان التى سلمت للصليب الاحمر يوم 13 أغسطس 2015م بعد ان وجدها ضابط بالجيش الشعبى منهكة من التعب فى الادغال منطقة ودابوك جنوب مدينة الدمازين بالنيل الأزرق في 12 يونيوه 2015م، وقال مبارك اردول الناطق بإسم ملف السلام ان القيادة العسكرية للجيش الشعبي في الجبهة الرابعة قامت بترحيل الطفلة إيمان بعد إسعافها وسلمتها الي أسرة حاضنة قضت معهم طيلة هذه الفترة الي أن تسلمتها اللجنة الدولية بغية لم شمل الأسرة، واكد اردول ان الحركة الشعبية لتحرير السودان تتمسك بأعرافها الراسخة وتجدد إلتزامها بالمواثيق والقوانين الدولية خاصة التي وقعتها مؤخراً بشأن حماية الأطفال في النزاعات المسلحة وكذلك حقوق الأسرى والمدنيين في النزاعات، راجع راديو دبنقا أغسطس ١٦ – ٢٠١٥ .
ومن هذا يتاكد لنا جليا ان الجيش الشعبى شمال يعمل على حماية المدنيين فى السلم ووقت النزاعات ويعمل على حماية خاصة الفئات الضعبفة النساء والاطفال وكبار السن والمعوقين حركيا و المختلين عقليا الجيش الشعبى والحركة الشعبية ولدت لبناء الاوطان وتعلمنا مامعنى حقوق الانسان
مبارك قادم
[email][email protected][/email]
يا اخي خليهم ينجحوا فى بناء حزبهم السجمااااان دا قبل محاولة بناء الاوطان وان يكفوا من انتهاك حقوق الانسان قبل اللوج في تعليمها لاحد او تعليم معانيها!!!!!
Ha sin of teacher :: it is impossible to believe that SPLA/M has ethics or regarding human rights. What had been happened in southern Sudan is good lesson to know that. The theory and practice are different
طيب وتوأمه الجيش الشعبي جنوب ماذا يعمل الآن
يا استاذ مبارك ،،،بنيان شنو الببنيهو الجيش الشعبي حقك دة؟؟
في الاول يبني الديمقراطية في الجبهة الثورية ويحقق المشاركة وتبادل السلطة في تسليم رئاسة الجبهة الثورية المكنكش فيها مؤسسي الجيش الشعبي هذا وتسوق انت له بان يبني اوطان خلق ليبنيها،،،
بل العكس خلق ليدمر كل ما هو جميل في بنية الشعب السوداني الاخلاقية ،، واولها احترام الراي والراي الاخر وتبادل المراكز لبناء الثقة،،، وهذا ما يفتقده جيشك الذي تتغني له بالأمجاد وكشف الإقصاءات والمحاكمات الغير منطقية ولا اخلاقية كانت تعج به المنابر والمواقع الاسفيرية ومجالس العامة والخاصة من الشعب والنخب السودانية،،،
لا اعتقد ان يمكن بناء وطن من كاودا ولا من مقاهي وحانات وفنادق باريس وحواري جوبا وكمبالا ولا حتي من شوارع نيروبي،،،،كما عجزت صالات بلين من ان تجعل من بناة هذا الجيش والوطن الموعود ان يتنازلو من اجل عيون هذا المواطن المطحون بين سندان هذا الجيش ورحي جيش ومليشيات الانقاذ
بطل تسويق أجوف يا استاذ ولا تكابر ،،ًفهذا الجيش عمره اكبر من عمر الانقاذ ،، فالانقاذ تدمر وتبني ،،، وتبني وتدمر وجيشك هذا قل لي ماذا بني منذ تاسيسه ؟
بني السودان الجديد في الأحلام ورسم خارطته في الاوهام
اخترع الفجر الجديد وكان حبرا علي ورق وصار في الماضي
باريس واحد
باريس اتنين
برلين واحد
برلين اتنين
وهلمجرا صار منظرا له وزعيما متزعما بموائد لقاءاته البرلمانية الأوربية
رايحين جايين علي أديس وخاضوا اكثر من 16 لقاءا لم يتمخض عن تنازل من اجل من يحملون السلاح لأجلهم
يتحدث جيشك هذا باسم كل السودان دون تفويض كما يدعي كل حزب معارض انه يتحدث باسم الكل،،،
جيشك هذا لم يدع تجمعا او تحالف لم يدخله ويفرتقه،،،كما يفعل هلمجرا ود المهدي ،،دايما يا فيها يا يفسيها،،،
أراهنك يا استاذ مبارك بان كل هذه الجيوش من الحركات المسلحة ومعاها الأكثر من 100 حزب وخت فوقهم احزاب الفكة ال 7 + 1 وحزبي الموتمر الوطني والشعبي وناس الإصلاحات ومنابر الضلال وخالها الرئاسي والميرغني واولادو والدقير واخوانو. والهندي وأصدقاءه واعوانو واجلال الزعيم وحيرانها واشراقة وقشرانها وبنات الصادق وبناظيرهن وكل من هب ودب من المعارضة سوف لن يبنوا حيطة في هذا الوطن يوما من الأيام وانما كلهم بايديهم يحملون معاول الهدم
الوحيد الذي يمكنه بناء الاوطان هو الشعب ،،،، وسيخرج هذا الشعب قريبا ويدمر كل شيء وكل هؤلاء أعلاه ليبني أمة ومجدا ووطنا جديدا يسع الجميع وقوده الجميع
فالشعب يا اخي مبارك اصبح لا يثق ولا يعول او يبني أملا ولا يرجو خلاصا علي يد احدا من هؤلاء وانما بيده سيحمل معول الهدم وأدوات البناء ليهدم معبد هؤلاء الانجاس جميعا ويبني وطنا شريفا هامته عالية فوق الامم
والفجر اتي وسيصبح الصبح ولا السجن لا السجان باق
طيب وتوأمه الجيش الشعبي جنوب ماذا يعمل الآن
يا استاذ مبارك ،،،بنيان شنو الببنيهو الجيش الشعبي حقك دة؟؟
في الاول يبني الديمقراطية في الجبهة الثورية ويحقق المشاركة وتبادل السلطة في تسليم رئاسة الجبهة الثورية المكنكش فيها مؤسسي الجيش الشعبي هذا وتسوق انت له بان يبني اوطان خلق ليبنيها،،،
بل العكس خلق ليدمر كل ما هو جميل في بنية الشعب السوداني الاخلاقية ،، واولها احترام الراي والراي الاخر وتبادل المراكز لبناء الثقة،،، وهذا ما يفتقده جيشك الذي تتغني له بالأمجاد وكشف الإقصاءات والمحاكمات الغير منطقية ولا اخلاقية كانت تعج به المنابر والمواقع الاسفيرية ومجالس العامة والخاصة من الشعب والنخب السودانية،،،
لا اعتقد ان يمكن بناء وطن من كاودا ولا من مقاهي وحانات وفنادق باريس وحواري جوبا وكمبالا ولا حتي من شوارع نيروبي،،،،كما عجزت صالات بلين من ان تجعل من بناة هذا الجيش والوطن الموعود ان يتنازلو من اجل عيون هذا المواطن المطحون بين سندان هذا الجيش ورحي جيش ومليشيات الانقاذ
بطل تسويق أجوف يا استاذ ولا تكابر ،،ًفهذا الجيش عمره اكبر من عمر الانقاذ ،، فالانقاذ تدمر وتبني ،،، وتبني وتدمر وجيشك هذا قل لي ماذا بني منذ تاسيسه ؟
بني السودان الجديد في الأحلام ورسم خارطته في الاوهام
اخترع الفجر الجديد وكان حبرا علي ورق وصار في الماضي
باريس واحد
باريس اتنين
برلين واحد
برلين اتنين
وهلمجرا صار منظرا له وزعيما متزعما بموائد لقاءاته البرلمانية الأوربية
رايحين جايين علي أديس وخاضوا اكثر من 16 لقاءا لم يتمخض عن تنازل من اجل من يحملون السلاح لأجلهم
يتحدث جيشك هذا باسم كل السودان دون تفويض كما يدعي كل حزب معارض انه يتحدث باسم الكل،،،
جيشك هذا لم يدع تجمعا او تحالف لم يدخله ويفرتقه،،،كما يفعل هلمجرا ود المهدي ،،دايما يا فيها يا يفسيها،،،
أراهنك يا استاذ مبارك بان كل هذه الجيوش من الحركات المسلحة ومعاها الأكثر من 100 حزب وخت فوقهم احزاب الفكة ال 7 + 1 وحزبي الموتمر الوطني والشعبي وناس الإصلاحات ومنابر الضلال وخالها الرئاسي والميرغني واولادو والدقير واخوانو. والهندي وأصدقاءه واعوانو واجلال الزعيم وحيرانها واشراقة وقشرانها وبنات الصادق وبناظيرهن وكل من هب ودب من المعارضة سوف لن يبنوا حيطة في هذا الوطن يوما من الأيام وانما كلهم بايديهم يحملون معاول الهدم
الوحيد الذي يمكنه بناء الاوطان هو الشعب ،،،، وسيخرج هذا الشعب قريبا ويدمر كل شيء وكل هؤلاء أعلاه ليبني أمة ومجدا ووطنا جديدا يسع الجميع وقوده الجميع
فالشعب يا اخي مبارك اصبح لا يثق ولا يعول او يبني أملا ولا يرجو خلاصا علي يد احدا من هؤلاء وانما بيده سيحمل معول الهدم وأدوات البناء ليهدم معبد هؤلاء الانجاس جميعا ويبني وطنا شريفا هامته عالية فوق الامم
والفجر اتي وسيصبح الصبح ولا السجن لا السجان باق
نية الحكومة كانت واضحة لنسف اي اتفاق مع الحركة الشعبية بتوجيه الجيوش المنسحبة من الجنوب لجبال النوبة و اخلاء المدارس لإسكانهم و مضايقة المدنيين و التحرش بالنساء و من ثم الغدر برموز الحركة
لو لا خبرة جيش الحركة في احتواء الغدر و الخيانة لكان الجبال اليوم في مهب الريح
نية الحكومة كانت واضحة لنسف اي اتفاق مع الحركة الشعبية بتوجيه الجيوش المنسحبة من الجنوب لجبال النوبة و اخلاء المدارس لإسكانهم و مضايقة المدنيين و التحرش بالنساء و من ثم الغدر برموز الحركة
لو لا خبرة جيش الحركة في احتواء الغدر و الخيانة لكان الجبال اليوم في مهب الريح