قوى الاجماع الوطني وحزب الامة ومنظمات المجتمع المدني والجبهة الثورية يوقعون على ميثاق (نداء السودان ) – صور

مبروك

CONGRATULATIONS,,FOR THE UNITY….STEP ONE.

طيب دا كلام جميل مفروض يتبعوا عمل علس مستوي الارض والمرة دي مفروض يكون واضح ودورنا كمواطنين بالضبط عاوزين قيادة ميدانية الناس تتبعها والرهيفة تنقدا

سكنى ياجراح واسكتى ياشجون مات عهد النواح وزمان الجنون واطل الصباح من وراء القرون
‏
hلوداع الوداع ياجبال الهموم

ياضباب الاسى يافجاج الجحيم

قد جرى زورقى فى الخضم العظيم

ونشرت القلاع … فالوداع الوداع !!!

سكنى ياجراح واسكتى ياشجون مات عهد النواح وزمان الجنون واطل الصباح من وراء القرون
‏

هذا النداء قد رسم بالفعل معالم الفجر الجديد…

والتعبئة من أجله مسئولية الجميع !!!

++ نظام الخرطوم سيجن جنونه وسيتحرك بلا هدي في كل الاتجاهات لوقف بزوع العهد الجديد..ان السودان بلد عظيم وان شعبه عظيم وإنه قد آن الأوان وحان العهد لزمن جديد وأمل جديد وعهد جديد ودولة جديدة وتاريخ جديد… Yes WE CAN

مبروك شعبي الصابر

الاعلان النهائي والنداء الاخير

نداء السودان
الإعلان السياسي لدولة المواطنة والديمقراطية
إدراكاً منا بأن بلادنا تنزلق نحو الهاوية بسبب سياسات النظام بعد انقلاب يونيو 1989، مزق البلاد وأشعل الحروب. وفرض هوية أحادية ونشر الكراهية والفتن وإزدراء الآخر. وعرَّض قوميات للإبادة الجماعية. ودفع بالملايين لمعسكرات النزوح واللجوء. وتسبب في انفصال جنوب السودان، وقوض الاقتصاد بتحطيم المشاريع الإنتاجية والثروة القومية، ونشر الفساد، ودمر الصحة والتعليم والبيئة ومؤسسات الدولة، وضيق سبل معاش الناس فدفعهم إلى الهجرة والعطالة، كما قام بسن وترسيخ القوانين المهينة والمحطة لكرامة وحقوق نساء ورجال السودان، وغيب مؤسسات الديمقراطية والرقابة، وأخرس الإعلام والتعبير الحر بلك أشكاله، ووضع بلادنا تحت الوصاية بـ62 قراراً دولياً وبإتهام قيادتها أمام المحكمة الجنائية الدولية، وغيرها من سياسات نراها تدفع بالبلاد نحو مزيد من التمزق والإنزلاق نحو الخراب الشامل.
إعلاءاً لما يحتاجه شعبنا من دعم لعزيمة قواه السياسية والمدنية، وتلبية لنضالات وتطلعات السودانيين والسودانيات، واستمراراً لجهودنا لربع قرن في مواجهة السياسات التدميرية للنظام، وعبر مختلف صيغ النضال، بما يشحذ ويدفع بالعمل المشترك لإنتشال الوطن، تنادينا نحن الموقعين على هذا الإعلان واتفقنا على:
العمل من أجل تفكيك نظام دولة الحزب الواحد لصالح دولة الوطن والمواطنة المتساوية، عبر النضال الجماهيري اليومي وصولاً للانتفاضة الشعبية، واضعين قاعدة صلبة تنطلق منها مسارات تأمين حقوق الشعب السوداني في التحرر من الشمولية والعنف والإفقار، نحو ديمقراطية راسخة، وسلام عادل وتنمية متوازنة.
أولاً: القضايا الإنسانية والحروب والنزاعات
1. إلتزام القوى الموقعة على أولوية إنهاء الحروب والنزاعات وبناء السلام على أساس عادل وشامل.
2. الإلتزام بالحل الشامل، بوقف العدائيات في دارفور وجنوب كردفان/جبال النوبة والنيل الأزرق، وحل المليشيات الحكومية وحماية المدنيين من القصف الجوي والقتل والتشريد وجرائم الإغتصاب، والإتفاق على الترتيبات الأمنية النهائية.
3. إيلاء الأزمات الإنسانية الأولوية القصوى، وتثبيت أجندة إنسانية جديدة تعالج المآسي الحلية في مناطق الحروب ومعسكرات اللجوء والنزوح، وتضع حداً لتجددها مستقبلاً.
4. التأكيد على خصوصية قضايا المناطق المتأثرة بالحروب (المواطنة المتساوية، الحكم اللامركزي، الحدود، الأرض، توزيع الموارد والسلطة، اللغات، الهوية، النزوح واللجوء، المحاسبة والعدالة، العدالة الإنتقالية، النسيج الإجتماعي، التعويضات الفردية والجماعية)، وأهمية وضع معالجات لها ضمن ترتيبات الحل الشامل.
5. مخاطبة الهيئات الدولية والإقليمية المعنية بقضايا الحروب والأوضاع الإنسانية، والعمل من أجل تنفيذ قراراتها ذات الصلة، خاصة قرار مجلس السلم والأمن الإفريقي بالرقم (456) 2014، في إطار رؤيتنا للحوار الوطني.
ثانياً: القضايا المعيشية والراهن السياسي
1. الأزمة الإقتصادية: تأكيد قوى المعارضة على أولوية إجراء تغييرات هيكلية في كافة قطاعات الاقتصاد، تسبقها خطة إسعافية تستهدف وقف الإنهيار الإقتصادي (الفساد، القروض والديون، تدمير قطاعات الإنتاج، كالزراعة، الصناعة، التجارة، الرعي، الموارد الطبيعية، مشروع الجزيرة، الثروة الحيوانية، السكك الحديد، سودانير، الموانئ البحرية، الخ)، والذي ظل يدفع ثمنها المواطن(ة) بإستمرار الضائقة المعيشية.
2. سيادة حكم القانون واستقلال القضاء: التأكيد على إلغاء كافة القوانين والتشريعات المقيدة للحريات وحقوق الإنسان، وأن تطلق الحريات وفقاً للشرعة الدولية والقانون الدولي الإنساني، وتحقيق العدالة والمحاسبة على انتهاكات حقوق الإنسان والجرائم الجسيمة وجرائم الفساد واسترداد الأموال المنهوبة، بما فيها تطبيق العدالة الإنتقالية، استقلال القضاء وإعادة تأسيس المؤسسات العدلية والأمنية بما يكفل سيادة حكم القانون وبسط العدالة، وتؤكد القوى الموقعة على تأكيدها على أولوية إلغاء القوانين المقيدة لحرية المرأة والحاطة من كرامتها.
3. الإنتخابات: العملية الإنتخابية التي أعلنها النظام عملية شكلية يريد أن يزيف بها الإرادة الوطنية وإكتساب شرعية لا يمتلكها، وعليه نعلن مقاطعة الإنتخابات المعلنة، والعمل المشترك على تحويلها إلى عمل جماهيري مقاوم بعزلها كلياً وبرفض ما يترتب عليها.
ثالثاً: قضايا الحوار والحل السياسي الشامل
إيماناً منا بأن حل الأزمة السودانية حلاً جزرياً مستداماً لن يتأتى دون الوصول إلى منبر سياسي موحد يقضي إلى حل سياسي شامل يشارك فيه الجميع، عليه، تؤكد القوى الموقعة على هذا الإعلان على ضرورة توفير المتطلبات الآتية:
(أ‌) وقف الحرب والعدائيات ومعالجة المآسي الإنسانية.
(ب‌) إطلاق سراح المعتقلين سياسياً، والأسرى، والمحكومين سياسياً.
(ت‌) إلغاء القوانين المقيدة للحريات وحقوق الإنسان.
(ث‌) تشكيل حكومة انتقالية لإدارة مهام الفترة الانتقالية.
(ج‌) تكوين إدارة متفق عليها لعملية حوار تفضي إلى تحقيق السلام الشامل والتحول الديمقراطي.
في هذا الإطار، فإننا نرحب وندعم قرار مجلس السلم والأمن الإفريقي بتاريخ 12 سبتمبر في جلسته رقم (456)، والذي يتوافق ورؤيتنا ومتطلباتنا لتهيئة المناخ للحوار كما نؤكد على أن الوثائق الحاكمة والمتفق عليها لقوى نداء السودان تمثل المرجعية الرئيسية لعملها المشترك، دونما تناقض بين عملها المستمر لإسقاط النظام عبر النضال الجماهيري وتفكيكه من خلال عملية الحل السياسي الشامل.
رابعاً: الانتقال نحو الديمقراطية وآليات العمل
الحكومة القومية الانتقالية: تشكل حكومة قومية انتقالية للاضطلاع بمهام الفترة الانتقالية وتنفيذ برامج عمل متفق عليها، وعقد مؤتمر دستوري جامع في نهاية الفترة الانتقالية، وكتابة الدستور الدائم عبر آليات تضمن مشاركة واسعة وشاملة.
الوسائل وآليات العمل: تكوين هيئة تنسيق تقوم بتنظيم العمل السياسي المشترك وإنشاء لجان لوضع البرامج التفصيلية وتحديد آليات العمل المشترك ووضع اللوائح والضوابط لبناء أوسع جهة للمعارضة السودانية.
تعمل كافة الآليات واللجان لإنجاز الانتفاضة الشعبية أو العمل للحل السياسي الشامل الذي يؤدي إلى تفكيك دولة الحزب الواحد.
تؤكد القوى الموقعة على هذا الإعلان على إيمانها بأهمية مشاركة الشباب في صنع المستقبل وعليه، تؤكد إلتزامها بإشراك النساء والشباب في العملية السياسية وتعزيز مشاركتهم(ن) في صنع القرار لإنفاذ هذا الإعلان.
إننا نحن القوى الموقعة على هذا الإعلان قد عقدنا العزم على تحويل نصوصه لفعل قاعدي جماهيري مقاوم يوحد كافة السودانيين(ات) ممن تضرروا من سياسات هذا النظام إننا نعلم بأن تطاول ليل الشمولية قد قاد إلى انسداد الأفق وتسرب اليأس من إمكانية حدوث تغيير حقيقي في حياة ومعاش الناس، لكن نوكد أن فجر الخلاص قريب وأن وحدة قوى الشعب السوداني ستفتح الطريق أمام استعادة السودان المختطف من قبل نظام القهر والبطش والشمولية.

التوقيعات
السيد الصادق المهدي/ الرئيس/ حزب الأمة القومي
السيد/ مني أركو مناوي/ نائب الرئيس/ الجبهة الثورية
أ. فاروق أبو عيسى/ رئيس الهيئة العامة/ تحالف قوى الإجماع الوطني
د. أمين مكي مدني/ مبادرة المجتمع المدني السوداني

هذا الميثاق اغفل الحكم الذاتى لدارفور وجبال النوبة والنيل الازرق والشرق

الاعلام اصبح هو القوة الحقيقية
استغرب لمعارضة بهذا الحجم ولا تملك او تستقطب موارد مالية
لقناة فضائية حقيقية
شوفوا راديو دبنقا جهجهم كيف ..

مطلوب قناة فضائية ومراسلون .. يعني شغل اعلامي حقيقي
وشوفوا الحكومة دي كان تقعد شهر واحد

الحكومة الانتقالية القادمة بعد الاطاحة بألكيزان حسب التوقعات: دكتورة مريم الصادق المهدى رئيسة للوزراء, ياسر عرمان وزير للخارجية, عبدالعزيز الحلو وزير للدفاع, منى أركو مناوى وزير للداخلية, مالك عقار وزير للحكومات المحلية, دكتور جبريل ابراهيم وزير للمالية والاقتصاد, فاروق أبوعيسى وزير للعدل, ابراهيم الشيخ وزير للتعليم, مع اعطاء وزارتى الاعلام والصحة لتكنوقراط وطنيين غير حزبيين.

اهميه العمل الاعلامي في دعم النضال وتنوير الناس
والله كل ما يهمنا فضح المفسدين ومواطن الفساد اينما وجد …علي رؤس الاشهاد
لا بد من قناه فضائيه مستقله من اجل الوطن والمواطن المسحوق

بما أننا لا نملك آليات لإسقاط هذه العصابة الإجرامية فيجب علينا تشجيع خطوات أحزاب المعارضة مهما إختلفنا معها فهى أجسام وطنية و يمكن التعامل معها عكس العصابة التى رأينا كيفية تعاملها مع المواطنين. يجب التخلى فى هذه المرحلة عن كل الأجندات و الآراء الفردية و التفرغ التام للعب الدور الوطنى. لا تهمل دورك مهما كان و مهما صغر و مهما قلت درجة الجراءة لديك، فقط إملأ نفسك بإحساس الثورة و الإعتراض على الوضع القائم الذى أتته كل الفرص لمصالحة الشعب و لكنه رفضها. لابد أن نتذكر أهلنا فى كل الأقاليم و معاناتهم التى صارت سلوك يومى لديهم.

نداء السودان Sudan Call اقتبس ما يلي:

(والتزمت القوى الموقعه على اولوية انهاء الحروب والنزاعات وبناء السلام على اساس عادل وشامل بجانب الالتزام بالحل الشامل بوقف العدائيات في دارفور وجنوب كردفان والنيل الازرق وحل المليشيات الحكومية وحماية المدنيين من القصف الجوي والقتل والتشريد بالاضافة الى ايلاء الازمات الانسانية الاولوية القصوى والتاكيد على خصوصية قضايا المناطق المتاثرة بالحروب (المواطنة المتساوية).

التعليق:
والله هذا كلام جميل جدا وحلف مبارك واي تحالف لنبذ الظلم وسيادة العدل بين كل الناس ده حزب يقوم على دعائم اسلامية مية المية وليس شريعة الكيزان..وبالتالي انا ادعو الاخوان المسلمين ا يضا للتوقيع على هذا النداء والإنضمام اليه وان لا يكابروا فقد اخذوا من السودان خلال ربع القرن الماضي ما فيه الكفاية واخروا السودان ودمروا السودان وعليهم الآن التنازل من قوة الراس قبل ان تشتغل البلاد حريقاً والمؤسف ان من بدأ شرارتها سيكونون ساعتئذ في مقابرهم لأن اعماره الان شارفت على النفاد..

وأني اطلب منهم فيما تبقى من اعمارهم ان يعملوا لصالح البلاد ويتركوا العناد كما ان على الجبهة الثورية وموقعي نداء السودان أن يتعاملوا مع هؤلاء الناس بالحسنى فهم مهما كان وبرغم مرارة ما فعلوا اخوة لنا واهلنا كما انهم فصيل من هذا الشعب وانهم تغلغلو بالغش والخداع في في جسد الامة وان خلعهم بصورة تؤلم الشعب لا يجوز لا شرعا ولا عدلاً ولا انسانيا.. وان الكيزان عندما يدركون ان الشعب سيزليهم من الوجود سوف يدمروا الاخضر واليابس لأنهم يريدون المحافظة على المكتسبات الدنيوية بكافة السبل.

فالنتعاون جميعا من اجل مصلحة السودان وحماية ابنائنا الاجيال القادمة فالتاريخ لن يرحم والديان لا يموت..

والله خبر سعيد وجميل اهم شي تجميع المعارضه في جسم واحد والسعي لاطلاق الفاضئيه هذه قاصمة الظهر للكيزان

اول الغيث قطرة .

ولكن قد سئمنا اعلام الكيزان المنافق .

كان يجب تضمين انشاء فضائية لفضح ممارسات النظام في بنود الاتفاقية .

كلاب الانقاذ سهروا الليل لكي يكونوا هم الاوائل في التعليق على الخبر الذي نزل عليهم كالصاعقة يريدون يائسين ان يملؤون الدنيا ضجيجا حتى لا يسمع الشعب السوداني هذا الاتفاق الذي احتوى كل شئ ، فهو اتفاق جمع في طياته الشعب السوداني بكل شرائحه بحيث لم يبق احد خارج هذا الاطار فهو اتفاق وضع النقاط فوق الحروف و مهد لتحاشي ظهور فراغ او تنازع في السلطة عندما تتفجر الثورة الكبرة باذن الله
فليعلم اذيال الحكومة الذين يكتبون هنا ان الشعب السودان لا يحتاج الى معارضة لكي ينهض و يعارضهم لانهم يعارضونهم بلا احزاب وبلا توجيه من احد .

عبدالكريم الاحمر

هذا يوم من أيام الشعب السوداني الخالدة
الى الامام
اهم فقره بالبيان (العمل من أجل تفكيك نظام دولة الحزب الواحد لصالح دولة الوطن والمواطنة المتساوية، عبر النضال الجماهيري اليومي وصولاً للانتفاضة الشعبية)،

ديل هم البدمرو السودان الفرق بينهم وبين الكيزان شنو نحن دايراين ناس وطنيين وبس

لن يزيد هذا التوقيع الحكومة الا مزيد من التأييد الشعبى وعمر افتراضى جديد لا يقل عن عشر سنوات فابشروا يا أهل السودان معارضة فيها الصادق المهدى وفاروق أبو عيسى والملعون عرمان حشف وسوء كيل بالله شوف المتاجرين باسم الشعب السودانى منذ الاستقلال والى الحد ايها الصادق ويا عرمان اما ابناء دارفور والحركات المسلحة يمكن تقول ان لهم قضية مع انهم امرهم ليس فى ايديهم فهما بلغ العبد من امره يشوف ليه قائد لانه لا يثق بنفسه ولا بقدراته وتأكدوا تماما ان اجتماع المتعوسين على خايبى الرجاء لن تزيد هذه الحكومة الا قوة ومضاء وبتأييد شعبى خفى ولن تزيد المعارضة الا خبالا وابشروا بطول سلامة يا مربع !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

التحية لقوى الاجماع الوطني وهي توقع نداء السودان ، فالسودان اصبح على شفا هاوية سحيقة لو وقع فيها تاني لن نجد سودان ولا يحزنون ، سيتفتت السودان ويصبح في خبر كان . على الشعب السوداني بجميع فصائله وانتماءاته ان يقف خلف قوى الاجماع الوطني ويشد من ازرها لانها اصبحت الامل الوحيد في الخلاص من هذا الكابوس المسمى حكومة الانقاذ التي دمرت السودان فاصبح السودان من اكثر الدول فسادا في العالم .
نطالب قوى الاجماع الوطني بالجدية في اهدافها وان نرى كل يوم انجاز جديد فالحوار مع الحكومة لا يجدي نفعا ، فالمواطن يريد حلال سريعا وعملية جراحية تستاصل سرطان الحكومة ليعيش باقي الجسم صحيحا متعافيا . لا يخفى على احد ان من اهم وسائل اسقاط الحكومة الاعلام ، فالاعلام اخوتي قوة الاجماع الوطني مهم وضروري ، فلابد من اسماع صوتكم لكل الشعب السوداني بمختلف فئاته من حضر وبدو ، رعاة ومزارعين ، رحل ومقيمين . فما كل الناس بتقرأ صحف وما كل الناس بتطلع على الصحف الالكترونية ، لابد من ادراككم لكل هذه العوامل . لابد من ان تنالوا تاييد غالبية الشعب السودان وذلك عبر الاقناع بمبادئكم وافكاركم ، فالشعب السودان لو اقتنع بكم ستجدونه رهن اشارتكم .

يشهد اللة حار بيهم الدليل كل يوم وثيقة وكل يوم فجر جديد وكل يوم تحالفات وكلو بدون فايدة اللة يكون فى عون الجميع ونحنا خلاص تعبنا واللة

تماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام بعد كدة المطلوب تكثيف العمل العسكري يتبعه عصيان مدني وانتفاضة شعبية بس لازم يتم تشكيل حكومة انتقالية في الاول وقيادة مشتركة للجيش

أنه يوم الميلاد الجديد لوطن فقدناه 26عاما حسوما.أنه مولد الشعب من جديد.لشدة فرحى بهذا الأعلان لا أستطيع أن أعبر ودموع الفرح تتقاطر من عيونى.لا بد أن نتناسى أختلافاتنا السياسية ونكون بقدر عظم الأعلان ونضع أيادينا فوق أيادى بعض ونجهز حالنا للنزول للشارع فقد غلبنا الصبر على من أذلونا وسرقوا خيراتنا وحقوقنا.أتمنى من شرفاء القوات المسلحة وهم كثر ومن شرفاء الشرطة وهم كثر ومن شرفاء الأمن الأنحياز من الآن لثورة الشعب وحمايته بسلاحهم فالطوفان آتى ونريدها ثورة سلمية بقدر وعينا لنحافظ على ماتبقى ونبنى عليه بعد ذهاب طغمة الأشرار.والله أنا سعيد بهذا الأعلان.أتمنى من الأخ الدكتور الرازى الشيخ الطيب وهو بلندن الأتصال على الموقعين على هذا الأعلان ويتفاكر معهم على أنشاء قناة خلاص السودان وكل الشعب سوف يشارك فى قيامها سواء الذين بداخل الوطن والذين خارجه.مبروك لشعبنا العظيم هذا الأعلان وربنا يحقق أمنيتنا الكبيرة بنجاح الثورة وأقتلاع نظام الماسونية.

والله هذا النظام العفن اجبن واضعف مما نتخيل ما علينا الا ان نتوحد ضده ونقوم قومه رجل واحد وبكل بساطه تحديد زمان واحد للخروج ضده – لن يبقي وسيفر الجبناء المنافقون

اظن انكم لم تتعلموا من التاريخ واحسرتاه علئ ما يحاك لنا ليلا نهارلا اريد ان استبق الاحداث لكن نامل ف الخير

هذا ما كنا ننتظره، ونتوقع خطوات عملية للتنفيذ على أرض الواقع مثل برنامج يومي للعمل الدؤوب فالمهمة كبيرة لكنها تحظى باهتمام الجميع خاصة وأن المشاكل ملحة وتتطلب حلا سريعا..

قررررررررررررربت يا كيزان
اتخارجو والا عينكم ماتشوف الا النور !!!!!

هي خطوة للامام كون ان المعارضة استشعرت معنى ان تتوحد لان المؤتمر الوطني كان يجد قوته ومنعته في شتات المعارضة ومناكفاتها وهذه اول خطوة صحيحة
ولكن بقي ان تدرك المعارضة بشقيها الحمائم والصقور اي الحركات المسلحة والتي تؤمن بالنضال المدني مقابل قبضة النظام الامنية والعسكرية وحيث بات من الواضح ان كلا النضالين المسلح والمدني مطلوبين ويكملان بعضهما تماما
ولكن حتى الان لا يبدو انهما قد وصلا مرحلة التاثير على المؤتمر الوطني لانهما يقاتلون ويناضلون خارج الخرطوم
وما تبقى من عمل هو كيف سيكتسب نداء السودان ثقة الشعب السوداني بعد الخزلان الذي تم ابان ثورة سبتمبر حيث اوصل الشعب الانقاذ الى شفير الهاوية ولكن الاحزاب والحركات المسلحة خزلت الشعب السوداني ولم تقف بجانبه الى ان فعلت فيه الانقاذ ما فعلت

الف مبروك
فى التعاون خير للسودان
المساواة فى المواطنه حق شرعى
الدولة المدنية
بس نريد شباب كفايه عجايز
الصادق كتر الله خيرو مشكور
ولا نريد عسكرى فى السلطة كان فى المعاش او فى السلطة
تشكيل حكومة انتقالية لإدارة مهام الفترة الانتقالية.
نريدها فنرة تحل فيها قضايا تداول السلطة وابعاد العسكر نهائيا

الإنقاذ عاوزة تحكم وفي سبيل كده ممكن تشتغل شوية وتاكل شوية لكن ديل ماجورين للخواجات بالذات ياسر عرمان والخواجات دايرين السودان يكون محطم وكسيح ما تقوم ليه قايمة ، وعرمان مستفيد وما بيهمه الا مصلحته لانه قابض التمن اضعاف اضعاف ما يتمني .. لا اثق بهؤلاء وانا مع قدوم حكومة وطنية مخلصة ليس فيها أي واحد من هؤلاء

مالي ارى الامام مطأطئاً ؟!!. أرفع راسك يا امام .

للناس الذين يقفون ضد هذه الخطوة او لديهم تحفظات عليها مهما كانت هذه التحفظات فالتوحد بين مكونات المعارضة هو خطوة جيدة في إضعاف الطرف الآخر الحكومة فكلما توحدنا وصارت لنا كلمة واحدة كلما ارعبناهم وقد رأينا هذا علي ارض الواقع في انتفاضة سبتمبر المجيدة التي ارعبت النظام و بات يخشى من مجرد استعادة ذكراها و استنفر كل جنوده هذا العام لمنع إقامة تأبين للشهداء فلندع الإحباط الذي هو عادتنا في السودان ولنتفاءل خير من هذه الخطوة ولنعمل علي إنجاحها فكل منا له دور ولنترك الشقاق و لو لمره واحده فقط حتى إنجاز هذه المرحلة. دعوني أقتبس هذه الكلمات من صفحة الأستاذ الصحفي خالد عويس: التزم بـ(العمل) على إنجاز (نداء السودان) وأن أقلل الكلام لصالح (الفعل)
‫#‏قوتنا_في_وحدتنا‬
‫#‏التغيير_ينجز_بالعمل

مجموعة مهووسين ونصابين وبياعين كلام زائدا علي أمراء حرب أمتهنوا السلب والنهب وتقتيل الابرياء جمع بينهم هدف واحد وهو إشعال الحريق فيما تبقي من سودان … نحن نؤمن بالتغير ونريده للاحسن وبأقل الخسائر وأن تعود الفائدة علي إنسان السودان في كل ربوعه ولكن المؤسف ومنذ الاستقلال ظل الصراع علي الكرسي مهنة من لا مهنة له … أقرأوا تاريخ هذا السودان لتعرفوا نتائج تحالفاتكم ومكايداتكم ولهثكم خلف كرسي الرئاسة … والله لا خير فيكم معارضة ولا حكومة وكل مسمياتكم سئمناها لأننا إيقنا بأنكم تتخذون إنسان السودان البسيط وسيلة لنزواتكم وتلبية طموحاتكم والتي لا تتناسب مع مؤهلاتكم الاخلاقية ولا الاكاديمية .. منذ أستقل هذا الوطن وهنالك لصوص لا عمل لهم ولا حرفة سوي النهيق والعواء و عقد التحالفات لجلب المصالح الشخصية … أثبتت التجربة بأنكم لا دين لكم ولا ذمة حكومة ومعارضة

أثلجتم صدورنا ايها الشريفاء .
نرى شجراً يسير .. نرى طاغوطاً يرتجف .

لله درك يا إمام
لله درك يا إمام

لله درك يا إمام
فقد بشّر بكل هذا وبالنداء وقد فعل ما وعد

معاير نجاح المعارضة سالخصها في ثلاثة خطوات
الاولي – ثبات هذا التحالف حتي نهاية الانتخابات والاستمرار في تقويتها والا نسمع فلان قال وعلان قال.
الثانية – محطة فضائية ولو تبدأ ببث يستمر لساعتين.
الثالثة – تحقيق اكبر قدر من المقاطعة لانتخابات المؤتمر الوطني
انا اعتقد ان نجاح المعارضة في الخطوات اعلاه سيرفع من الروح المعنوية للمواطنيين وسيمهد لثورة انشاء الله في الوقت القريب
اما عدم تحقيق اي من الاهداف اعلاه حتي منصف العام القادم ف نتوكل علي الله وندور علي بلد نتم فيها بقية عمرنا

والله غريبه \السودان بقت ساحه سباق الكراسي المعارضه ليس لها هدف سواء زرع الفتن والقبليههم وقعو لتاسيس دولة المواطنة والديمقراطية طيب اذا هذا الكلام صحيح لماذا المعارضة في الجبه الانفصاليه اقصد الثور لماذا طلبو بي حكم ذاتي في ج كردفان وعملية الحكم الذاتي هو انفصال مصقر وبعده ياتي الخراب \انا بسال في نفسي لماذا المعارضه ليس لها شعبيه وتضحة الرءأيه لان الشعب لا يريد الانفصالين الان الحكومه الحاليه من اتفاقيات المهدي والانفصالين نحن كا سودانين نريد واحد يكون عندو هدف او برنامج واضح لكي يقدر يكسب الشعب وليس اتفاقيات \الاتفاقيات هي حبر علي ورق لا تفيد الشعب بي شي \المهدي حكم السودان وهو شاب ماقدم لي السودان سوي الفتن والقبليه ماذا يقدم الان نرضو بي الواقع والواقع هو المؤتمر الوطني\ لمن يجي ال يستاهل السودان\]