أحمد عبد الرحمن : فصل الدين عن الدولة يصادم إرادة الأمة

الخرطوم: الجريدة
وصف القيادي بالمؤتمر الوطني أحمد عبد الرحمن محمد مطالبة أحزاب المعارضة والحركات بفصل الدين عن الدولة بعدم الموضوعية.
وأكد عبد الرحمن طبقا للمركز السوداني أن الحديث عن فصل الدين عن الدولة قديم تجاوزه التاريخ وأنه أصل الخلاف بين المؤتمر الوطني والمنادين به.
وأشار إلى أن السودان ظل ملتزماً بالتوجه الإسلامي الحضاري قبيل انفصال الجنوب رغم أن الأخير ذي أغلبية غير مسلمة، متساءلاً: كيف نتنازل عنه بعد حدوث الانفصال. واعتبر المطلب مجرد ضرب من الخيال وراهن على أن أحزاب المعارضة لن تستطيع تضمينه لبرامجها الانتخابية لأنه ضد إرادة الأمة لكنها تدفع به في إطار تعلية سقوفاتها خلال المفاوضات، مشيراً إلى أن أحزاب المعارضة واليسار عجزت عن تقديم مطلبها لفصل الدين عن الدولة في الجمعية التأسيسية خلال الثمانينات رغم أنها كانت أغلبية المقاعد في البرلمان.
الجريدة
هذا الرجل من الشخصيات اللزجة،، فاتح ليهو مكتب مسميهو مركز حوار الاديان وهو لا يمتلك أيا من اللغات الحية التي يحاور بها ،، النية زاملة سيدها،، شوف ديدات رحمه الله انت وين النيتو ينصر دين الله،، الله بفتح ليهو فيوضات من العلم ،، انت لسع تتلكع وعايز تضحك على الناس باسم الشريعة التي قتلتموها واسأتم اليها ونفرتم الناس منها،،
عن أي دين تتحدث ..؟
ماهو دينكم أيها المنافقين …؟
المفروض يكون هذا هو مطلبكم انتم أيضاً و بقوة اكثر من بقية الاحزاب الاخرى ان كان يهمكم امر الدين فعلا ، لأنكم تكونوا قد ابعدتم الدين عن فسادكم و حفظتموه بعدم نسبته اليكم و اليكم و الى نظامكم و جعلتم الدين في ناحية و انحطاطكم و كذبكم ونفاقكم و دجلكم في جهة اخرى. و ماذا اضفتم للدين و ماذا احييتم من ما مات من شعائر الدين غير انكم قمتم بإستغلاله اسوأ استغلال و جلعتموه مطية لتحقيق مصالح دنيوية؟
ثم الست انت الرجل الذي قلت في حلقة من حلقات برنامج الطاهر التوم عندما سألك لماذا لا يكون البشير مثل عمر بن الخطاب و هو ايضا خليفة مؤمنين و ينام تحت الشجرة مطمئنا لسيادة العدل ، فكان ردك متمتماً: أن هذا الزمان غير زمان الصحابة و لا يمكن ان يحدث مثل هذا الشيء. إذا ماذا تريدون ان تعيدوا من ماضي الدين.
و أخيرا ، ارى انه يجب الا يتم فصل الدين عن الدولة او عن اي من مناحي الحياة ، لكن من الضروري ان يتم فصل الدين عن امثالكم طالما انكم غير مستعدين للتأسي و التشبه بالخلفاء الراشدين و السير على نهجهم.
ماهو الدين الذي تقصدون بالضبط.
لو ان للانقاذ حسنه فهي انها جعلت الناس تجهر بفصل الدين عن الدوله
وهذا ماذكره الشهيد محمود محمد طه
انه الناس لازم تجرب حكم تجار الدين عشان تعرفهم علي حقيتهم
الان فصل الدين عن الدوله اصبح المطلب رقم واحد بعد القصاص من الكيزان
شوفوا ليكم برنامج تاني غير المتاجره بدين الله .. لانه شعارات زي لاحكم لغير الله .. والاسلام هو الحل .. وشريعه ضروري يالكاروري .. تاني مابتاكل عيش
علمانيه ولو كره تجار الدين
فصل الدين عن الدولة تنزيه للدين عن غاياتكم وتطهير للدولة من فسادكم
احزابنا كلها لقد هرمنا مامنها تحقيق وطموحات الشعب السوداني
هذه التجارة والاستثمار بالدين….تجار الدين المنافقين…يا احمد عبد الرحمن
انا اطلب من قوى الاجماع والجبهه الثورية واحزاب اليسار باشكالها المختلفة ان تنادي بتطبيق الشريعة الاسلامية ن لانها عبارة عن شعار خالىمن اي مضامين فكرية وقانونية ، لاننا عبارة عن شعب رجرجة ودهما وننساق وراء اي شعار يتحدث عن الاسلام في الظاهر ولايقوم باي تطبيق ن بل ان مسالة طرح القضية الدينية من اربح انواع التجارة في البئيات المتخلفة ، وعليه اطلب من الاخوة في المعارض عدم الحديث عن دولة علمانية في ظل هذا التخلف العميق
وينو دينكم؟ ووينا شريعتكم؟ .. يكفي فساد دينكم ووضاعته أن آخر ضحاياه الفقيد عبدالرحيم الذي نحر عنقه أمس الأول أمام ديوان الزكاة الذي إستكثر أن يدفع له حفنة جنيهات لعلاج إبنته فكان أن ترك لكم الدنيا بأسرها و(فصل) حياته عن دينكم الفريد في ديانته .. الشعب أو الأمة بأسرها مع دين الإسلام الحق لا دينكم الفاسد .. الله ينعل دينكم.
فصل الدين عن الدولة هي قميص عثمان الذي تريد ان ترفعه الحكومة مع اقتراب الانتخابات وان هذا الموضوع لم يثار من قبل اي جهة وقد ابتدعته الحكومة كرد فعل منها بعد توقيع ميثاق نداء السودان.. الحكومة تريد برفعها لهذا الشعار مواصلة خداع الناس بأن تخلق من بنات افكارها ما تخيف به الشعب وتبرز نفسها كأنها حامية للدين وتلصق بالمعارضة ما ليس فيها..
وحتى لو وجد مثل هذا الشعار فالكيزان هم الذين يمارسون الان فصل الدين عن الدولةبل يمارسون فصل الاخلاق والخلق الكريم عن الدولة في كل مناحي الحياة وان حكمهم وسياسيته ما انزل الله بها من سلطان فهي سياسة موسادية تقوم على الافكار الصيهونية والتقية الايرانية بعض اطروحات السافاك وهي قبضة امنية بحتة لا علاقة لها بالدين لا من قريب او من بعيد فالدين لا يجيز التعذيب ولا القتل (اين تقرير قتلى سبتمر ولا الاقصاء ولا التمكين.
المهم ان هذا الكرت (كرت فصل الدين عن الدولة) ترفعه الحكومة الان لإقصاء الآخرين للأستمرار في خداع الشعب واستنعاجهم بل واستغفالهم وهم ابعد الناس عن الدين..
انتبهوا لألاعيب الكيزان
خلط الدين بالدولة هو المصادم لارادة الامة .. لم يعرف السودان استقرار او تطور منذ ان بداء شيخكم خلط الامور الدينية بالسياسة فى العام 1983 , ان خلط الدين والعبادات بالسياسة هو المكون المحورى والاساسى لكل مشاكل السودان وبدون فصل الدين والعبادات عن ادارة الدولة لا سبيل لاى حل مع المعارضة او غيرها
دا طالع من ياتو مقابر .. وين هى الدولة ووين هو الإلتحام بينها وبين الدين ..
كيف تتكلم عن الدين وهناك قتل يوميا ودماء لا تعرف حرمة دين ولا أيام الله النافحات ولا أشهره الحرم . والإغتصاب عقيدة قتالية والسرقة عقيدة من عقائد التمكين ولنا فى داعش
عبرة .
لسلامة الدين وحفظه من الشبهات وجب إبعاده عن شؤننا الحياتية إندثرت الإمارات في الشام والعراق والحجاز وتلك التي خلف البحار أصبح العالم عبارة عن دول تتبادل المنافع وفق مصالحها ومصالح شعوبها لا مكان لنماذج الأمويين والعصور الوسطي من الكهنوت الكنسي في هذا الزمن ” أنسب مكان لكم أيها الكيزان هو الكهوف والصحاري وبيادي الطبيعة القاسية فتلك تناسب طبيعتكم الغرائزية الشاذة ..
ياشيخ احمد انت رجل كبير وحقو تكون عاقل وقدوه لغيرك بان تكون صادقا وتجيب على هذه اﻻسئله :-
1- ماهى الشريعه التى كنتم تحكمون بها سواء قبل اﻻنفصال او بعده ؟؟
2- ماهو فى مفهومك انت شخصيا ( التوجه اﻻسﻻمى الجضاري ).
3- هل الممارسات التى تمارس اﻵن من الحاكمين من كذب وتضليل ونفاق ( راجع كذبة اﻻنقﻻب نفسه ) وسرقه واختﻻسات ( راجع تقارير المراجع العام الحكومى ) هل هذا جزء من المشروع الحضارى …؟؟
4-انت تعلم ان هذا النظام قد شرد الناس من اعمالهم وقتل او تسبب فى قتل اعداد كبيره جدا من الشعب .. فهل هذا يا شيخ احمد له عﻻقه بالدين وهل الله أمر الحكام بذلك..؟؟ وهل معنى اﻵيه من قتل نفسا كانما قتل الناس جميعا ليست قرآنا تتلوه..؟؟
5- يا شيخ احمد انت تعرف معظم إن لم يكن كل الحاكمين هؤﻻء وتعرف تاريخهم جيدا – بحكم وجودك داخل هذا التنظيم – كل هذه الفتره الطويله .. تعرفهم قبل اﻻنقاذ ماذا وكيف كانوا وتعرفهم اﻵن كيف آلوا.. فما هو رأيك انت ثم مارأى الدين فى من وولى وأثرى هذا الثراء الفاحش والناس تتكلم عن المليارات والمنازل والقصور ولم يتحرك واحد ﻹجراء مجرد تحقيق ناهيك عن فتح بﻻغات.. فهل هذا تبع رسالة الدين.. ؟؟
6- اذا هذا الكﻻم حقيقه او فيه جزء من الحقيقه او على اﻻقل فيه شك معقول فما هو موقفك انت بالذات ..؟؟
7- نرجو اﻻفاده حيث انك من قادة الجماعه كبار السن ولك تجاربك ومن المفترض ان تكون لك الحكمه كذلك والصدق.
ربط الدين بالدولة كما في نظامكم يعنى الفساد والافساد في الاررض وممارسة فقه السترة والتحلل ولذلك تم تشويه للاسلام وارتد بعض المسلمين نتيجة ممارساتكم باسم التمكين فاسلامكم نحن بريئون منه
والصين الملحدة تتطور وتنمو لان كل فاسد يقتل رميا بالرصاص ولايجد الفاسد الحماية والتستر والتحلل كما يبيح اسلام اشباه الرجال
واخوان السيطان في السودان اخر من يتحدث عن الاسلام
أين هى الشريعة يا أحمد عبد الرحمن ؟ هل هى جلد النساء بقانون النظام العام وهدم الكنائس وسرقة المال العام وأستثماره ثم اعادة الاصل تحت مظلة (التحلل)واجازة القروض الربوية بفقه الضرورة والتسوية مع اللصوص تحت مظلة فقه السترة ؟
بسم الله الرحمن الرحيم …. انتو البعاعيت دي بتطلع من وين
أحزاب المعارضة لاتنادي بفصل الدين عن الدولة، وهذا ليس موضوع الساعة.
لقد فشلتم كإسلاميين في تلبية إحتياجات الشعب وقيادته نحو التطور والنماء، وبدلاً عن ذلك انغمستم حتى أُذنيكم في الفساد والإفساد.
اتق الله يا أحمد عبدالرحمن فأنت رجل في الدُنيا ورجل في القبر ومنه إلى جهنم بإذن الله.
من أين ظهر هذا الديناصور المتحجر مرة تانية؟ … لابد أنه يروم قرضا حسنا من البنوك.
* هذا المتأسلم الجاهل لا يدرك حتى الآن ان “فصل الدين عن الدوله” قد تم تنفيذه فعليا و طواعيه من قبل “دولتهم المزعومه و مشروعها الحضارى المندثر”, و ذلك من خلال ممارسات و سلوكيات القائمين على امرها, و المتمثله فى القتل و الظلم و الفساد و اللصوصيه و الاغتصاب و التشريد و التعذيب, و كلها افعال و ممارسات تتنافى و تتعارض, جملة و تفصيلا, مع التعاليم و القيم و المبادئ التى ينادى بها الدين الاسلامى الذى نعرفه.
* الأحزاب السودانيه لم تعجز, ايها الجاهل الدليس, عن إلغاء “قوانين سبتمبر” التى إبتدعتوها على ايام نميرى و اطلقتم عليها زورا إسم “شرع الله!”. و لكنكم سطوتم على السلطه بإنقلابكم المشئوم فى 1989, قبل 4 ايام فقط من إنعقاد جلسة البرلمان “الشرعى” لإلغاء تلك القوانين الجائره فى حق الدين و المجتمع. و هذا طبعا تستطير إلاهى كان يعلمه وحده جل شأنه.
* و حكمة الله تلك التى سطرها سبحانه, ان تأتوا انتم على سدة حكم البلاد لمدة اكثر من 25 عاما: لتقوم شياطينكم و انجاسكم عمليا و طواعية, بفصل “دينكم انتم”, و ليس دين الله, عن “الدوله” و عن “المجتمع” السودانى على السواء. وبالنتيجه:
-انكشف امركم لدى كافة افراد المجتمع السودانى, المسلمين منهم و غير المسلمين.
– و انكشف امركم و سركم لكافة دول العالم المسلم و غير المسلم. و لا اذكركم بصفة “الإرهاب” التى إلتصقت بتنظيمكم المجرم قى بعض دول المنطقه, و لا بمواقف دول الخليج و السعوديه و مصر تجاه “دولتكم” المجرمه.
– و إنتهت “الهيلمانه” المصطنعه حولكم, و إنتفت “المثاليه” الكاذبه, و رجعتم لحجمكم “الطبيعى المتواضع”, و وضحت حقيقتكم الزائفه, و انكشف المستور- و اصبحتم فى نظر الشعب السودانى مجرد عصابة “مافيا”: مجموعات و افراد من المجرمين و القتله و اللصوص و الفاسقين و الفاسدين.
– و من ثم إندثر “مشروعكم الحضارى!” المتوهم, و تفرقتم شيعا و قبائل و جماعات و افرادا, و “ذهبت ريحكم”, و اقبل بعضكم على بعض يتلاومون.
** أيها “الشيخ” الجاهل الهرم, لقد اصبحت انت و “إخوانك” المجرمين على مشارف القبر.. فأرجعوا إلى الله.. لا تضيعوا الوقت, لكى لا تتوفون و كل هذا الحمل الثقيل من الدماء و الجرائم و الظلامات على اعناقكم…اسرعوا و كفروا عن سيئاتكم.. ردوا الظلامات.. و اقيموا العدل.. و انصبوا المقاصل قصاصا “منكم “للدماء الكثيره التى أهدرتموها جورا.. ثم توبوا إلى الله فى اخريات ايام دنياكم الفانية هذه, لا محاله..عسى و لعل..إنه هو التواب..و هو الرحيم. و إلآ, فهو الحكم العدل, طال الزمن ام قصر.
* اللهم هل بلغت, اللهم فأشهد.
ربكم هذا الذى تعبدوه ليس بربنا لان ربنا هدانا للحياة القويمة و انتو ربكم اكلتوه زي لما عمر جاع اكل ربه فديننا لا ينفصل عن حياتنا و هو عائش فينا بالفطرة و دينكم هيق
الشعب يريد فصل المؤتمر الوطني و المعارضه عن الدوله و الدين لانهما لايمتان الي الدوله الحقه و لاالدين الحق بصله
العالم كله علماني باستثناء السودان و الصومال و باكستان و السعودية و شوية دول رجرجة و دهماء … قارن بين الدول العلمانية و الدينية ستجد الذكاء هناك و الغباء هنا ، العلم و المعرفة هناك و الجهل و البلادة هنا ، الرخاء و السلام هناك و الفقر و الحروب هنا .. كلما ادعى البشر انهم يحكمون باسم الإله كلما ازداد غباء شعوبهم و تخلفهم و نتج تصحر عقلي و علمي و فقر في الإبداع … اختاروا انتم بقى : لا تنسوا إن الحكم الديني فيه جهاد و بالتالي حروب و سبايا و غنائم أي نهب و سلب و ربما تعيدون الرق لسيرته الأولى … لا تخجلوا من الواقع يعني لا تنكروا ما تقوم به داعش فداعش جزء من جيناتكم .
لو كان الجنوب قد إنفصل بسلام وأمان دون أن يترك وراءه قضايا عالقة كقضية المنطقتين،لكنا قد وجدنا لك العذر،ولكن التمسك بعدم فصل الدين الدولة هو سبب إنفصال الجنوب وياليته قد إنفصل بسلام، والتمسك بعدم فصل الدين عن الدولة جعل الوحدة غير جاذبة وبالتالي جعل السودان يفقد ثروة البترول ويعاني الشعب السوداني ما يعانيه الآن ومن هجرة العقول،كل ذلك و القياديين بالمؤتمر الوطني غير قادرين على إستيعاب أو الإعتراف بالخطأ الذي إرتكبوه.شئنا أو أبينا فإن التقدم البشري و إختلاف وسائل العيش سيجعلان من أمر فصل الدين عن الدولة ضرورة لا فكاك منها،ليس عنوة أوبالمؤآمرات على الإسلام ولكن بالأمر الواقع الذي نعيشه كل يوم.وأعتقد أن فصل الدين عن الدولة بل العلمانية إذا كنا أكثر وضوحاً هي ساحة حيادية جيدة لعرض أفضل بضاعة يمكن أن تعرض على البشرية،بضاعة إسمها”الإسلام” في القرن الحادي والعشرين.ولكن من يقنع الذين أرسلوا أفواجاً وأرتالاً من الجيش إلى مدينة كادوقلي.
عن شريعه يتحدث هؤلاء الشريعه التي نعرفها هي التي لاتستغل فيها سلطه ولا يميز فيها بين بني الاسلام وهي الشريعه التي جعلت سيدنا عمر بن الخطاب يرفض ماطاب ولذ من الطعام حينما قدمه له ابنه عبدالله بن عمر حيث قال لابنه والله لو اكلته هنا لما وجدته في الجنه وطلب خبزا ناشفا ورشه بزيت ساخن عليه ملح واحمد عبدالرحمن هذا عين بناته في وظائف قياديه وهنالك كثير من الخريجين ذو كفاءات لم يجدوا حظهم من التوظيف وكلكم فعلتم ذلك البشير وعلي عثمان ونافع وعبد الرحيم فتحتم لاولادكم ابواب الوظائف التي تمكنهم من السلب والنهب ومع كل هذا الكم الهائل من النهب تتحدثون عن دولة الشريعه والله لو حكمتم باخلاق الرسول والصحابه واتبعتم القرآن والسنه وحققتم العدل لما عارضكم واحد ولكن مانراه سرقات ونهب افقر البلاد والعباد حتي استحالت الحياه علي الاسر ومن يعولها ليكون الانتحار هو السبيل وانتم تعيشون باموال العب المنهوبه حياة ترف لم تعرفوها في بيوت من خلفوكم .
والله لا يصادم إلا أطماعكم الرديئة فى المال والزيجات والجاه والمناصب والإنفراد بالسلطة.
لا تتحدث ب اسم الامة فينا المسيحي والملحد والانصاري والختمي والعلماني وغيرهم لا يريدون شريعتكم السودانيى وانا شخصيا لا اقبل بالتحدث ب اسمي افضل القوانين الانجليزية التي تركهاا لنا الكفار كما تزعمون ولو تركت للتصويت سوف اقول لا
هي العصا التي تخبؤها لكم الحركة الاسلامية وتخرجها في وجوهكم متى عصيتم امرها.
هو قصدو يصادم ارادة قوم لوط
كل جرزان الكيزان خرجوا من جحورهم وأوكارهم ليخوفوا الناس بموضوع الشريعة والدين، يا أحمد عبدالرحمن اللعبة دي إنتهت زمان وبقت مانافعة حتى الترابي الذي علمكم الدجل خلاها لأنها أصبحت مكشوفة للعالم كله، الآن القرضاوي مطارد من قبل الإنتربول، وأنتم غدا حتكونوا مطاردين من قبل الشعب السوداني
بسبب ماقمتم به من إجرام بأسم الدين.
قيام الدولة المدنية التعددية الديمقراطية العلمانية في السودان الجديد امر متفق عليه و يجد المساندة و الترحيب من كل قطاعات الشعب السوداني الذي اكتوي بنيران و فساد و فشل و استبداد الاسلام السياسي طيلة 25 سنة كئيبة —
احمد عبد الرحمن بدل ان يتواى خجلا من تجربتهم البائسة ظهر اليوم يزايد و يحاول ان يعزف علي الوتر الحساس وتر الدين و هو لا يدري ان مياه كثيرة مرت من تحت الجسر و استحالة رجوعها — سيتم الغاء كل القوانين المعيبة و المسيئة للكرامة الانسانية مثل قانون جهاز الامن و الصحافة و النظام العام و القانون الجنائي تدرجيا و سيتم استبدالها بقوانين تراعي حقوق الانسان بالعدل و المساواة و ستطبق الدولة الجديدة كل القيم الواردة في القرآن الكريم و الاسلام عموما بدون مزايدة و لا دعاية رخيصة — الصدق الامانة حفظ ارواح و اموال و اعراض الناس الواطنة المتساوية و اقامة دولة الرعاية الاجتماعية كما كانت في السابق —
اجرى اساتذة مسلميين يعملون في الجامعات الامريكية دراسة و استبيان عن الدول التي تطبق القيم الواردة في القرآن الكريم وجد ان فنلندا هي الاولى علي مستوى العالم و تليها معظم الدول الاوربية — حتى اسرائيل احرزت المرتبة 37 — و أول دولة اسلامية كانت مليزيا في المرتبة 38 اما باكستان و افغانستان و السودان و الصومال كانت في ذيل القائمة — قال مشروع حضاري قال —
الحقيقه الشعب يريد فصلكم عنه وليس للدين اى علاقه بهذا الامر ان الدين الذى اتخذتوه مطيه لتنفيذ اغراضكم وسرقتكم وقتلكم وسحلكم للشعب السودانى لكن الان حان لكم قطف ما ارتكبته اياديكم ايها الخونه المتاسلمين تفو عليكم وعلى تربيتكم ايها الخونه المجرمين لعنة الله عليكم وعلى من والاكم الى يوم الدين ……………………………..
هذا الوطن لن يحملنا سوا ، يانحن يا الكيزان. سنكرهكم يوم مولدكم .ونحن قادرون وانتم تحتاجون للجنجويد لحمايتكم.
عن اى دين يتحث هذا المخبول دينكم الفساد والرزيله والنهب واكل الحرام واليتاما وكل ماحرمه ديننا الحنيف.
ديناصور يحب نفسه ونسي انه علي بعد امتار من القبر ويحمل جميع الامراض المزمنه ولا زال يقتات باسم الشريعه ويتاجر بها ويعلم انها شعارات للتكسب بها
اقول لك تذكر رقدة القبر وتذكر الموت ونعلم انك وعلي عثمان سبب ما حاق بالشعب السوداني …. لعنك الله حياً وميتاً في السموات السبع
وهل ما يتحدث في السودان شريعةودين هههههههههههههه نعم الدين ونعم الشريعة
لا نريد فصل الدين عن الدولة و لا نريد ان نعيش في دولة كافرة ولكن يجب ات توقفوا هذه المهزلة و لو كانت الدعوة لدولة دينية تحكم بعدل الدين و بشريعة المساواة بين رعاياها و تحكم فيهم بسماحة الاسلام لما انفصل الجنوب و لما نشبت حروب في الاقاليم المسلمة ضد الدولة .. دولة الشريعة و المشروع الحضاري..و لما ساد الظلم في المركز في الوظائف و التعليم و الحقوق المدنية على أوسع باب من أراضي و حق علاج و حق تعليم الابناء و السؤال المهم موجه الى السيد احمد عبدالرحمن هل يتعلم أبناءك في الدراسات الجامعية و فوق الجامعية داخل الدولة أم خارجها و على حساب من ؟ سؤال آخر هل وصل السيد أحمد السن المعاشية و ما هو مصدر دخله ؟ و سيد أحمد ماهي المناصب التي تقلدتها منذ عودتك من السعودية و من المرشح المنافس لك في هذه المناصب ؟ و ما هي الكفاءة المطلوبة لشغل مثل هذه المناصب ؟ إجابات مثل هذه تعكس لنا مدى التزام الدولة بخط الدين الاسلامي على الفرد و على المجتمع… أم أن سياسة التمكين .. الى حين إعتراف السيد الرئيس نفسه بها في خضم المناداة بالاصلاح الاداري و اصلاح الخدمة المدنية بعد خمس و عشرون عاما ..هي من أدوات دولة الدين و الدولة؟ هذا النداء المغلف بالتدين و اللحى و الشالات المذركشة أصبح لا ينطلي على مسلمين العالم و لا الناخب السوداني يا سيد أحمدو لا داعي لأن تدخلونا في جحر التجربة المصرية و المفروض أن تتبنوا برنامج حكم دولة بدل من دروشة الناس و استغفالهم بهتافات الدين التي أبعد ما يكون عنها أنتم أنفسكم … و عندي لا يرتبط الدين إلا بالعدل في الحكم .. هل خلال فترة الانقاذ ساد العدل يا استاذ أحمد؟؟؟؟؟؟
يا احمد عبد الرحمن تصدق انت كلب عجوز انت بتعرف الدين وبعدين ارادة الشعب ماذا تعرف عنها لو تعرفها لما تحدثت اصلا بكلمة لان ارادة الشعب تكمن اختفاء تنظيم الاخوان المسلمين من وجه الارض لتتطهر الدنيا من المنافقين واعداء الاسلام الحقيقين