حول تصريح الرئيس عن الخدمة المدنية

نتفق معك فى الرأى
وكما قلت الموية بتكذب الغطاس والعدالة ليست أمانى

الاشتقاق الجديد من ( المحسوبية والحزبية ) هذه المرة مقبول وخير كثيرا من اشتقاقك فى مقال سابق … ذاك كان (( ضارسا ))

البشير قال من هنا ورايح ما ح ندغمس عهد الدغمسه انتهي لانو ضمن ان البلد كل كوادرها بتاعت دغمسه يعني الدغمسه مستمره الا اذا اعاد هيكله الخدمه المدنيه والعسكريه والامنيه ولكن من هنا ورايح لا ح تودي ولا ح تجيب وح يظل التلميذ الوزير يراس استاذة الذي درسه الي يوم ان تزول الحكومه بتاعت الدغمسه اللي شردتنا من بلدنا وافتعلت الحروب واحترفت السرقه حتي من دول الجوار بعدما كانت السرقه التي احلوها لانفسهم بموجب فقه التمكين خاصه بسرقه اموال الشعب السوداني ومقدراته لصالحهم فقط اصبحت السرقه احتراف لهم حتي من دول الجنوب الشقيق – حسبنا الله ونعم الوكيل يمهل ولا يهمل – ومن يعمل مثقال ذره خيرا يري ومن يعمل مثقال ذره شرا يري – ولن تجد لسنه الله تبديلا ولن تجد لسنه اللة تحويلا – افعل ماشئت كما تدين تدان والديان لا يموت واصلا البشير وزمرته سلط من رب العباد علي الشعب السوداني الذي اصبح لايميز بين الحرام والحلال والكل يده في جيب الاخر والرشوه من الغفير للوزير ووزير المالي حرامي محترف حاول ان ياكل اموال البنات اليتامي من نيالا وبكره الحقيقه بتنكشف والبشير كلما اكتشف حرامي محترف تعلق به اكثر ومعظم الوزراء اصحاب القصور والعروش والمحصنين بياخدو عمولات وشردو المستثمرين من البلد اثيوبيا الجاره في سنه واحده استقطبت اكثر من اربعه مليار دولار استثمارات سعوديه فقط ونحن المستثمر يدوخ بين جيش الوزراء وتضارب الصلاحيات ومن ثم يهرب ويحزر الاخرين هذا ما يحدث فعلا وح يستمر طالما من هنا ورايح بعد تاسس الفساد ووصل النخاع من هنا ورايح لن تعالجه الا اذا اجتث من جزوره

وبرضو تصدق

زمان في المرحلة الأولية في كتاب المطالعة . حكوا لنا قصة محمود الراعي والنمر . والدي كان يتسلى بأهل القرية الطيبين ولكن عندما هجم النمر حقيقة لم يصدقه الناس , ووقع في شر أعماله . ولم يبكي عليه أحد . لأن يداه أوكتا وفوه نفخ . فدعوه إلى أن يهجم النمر حقيقة.