في مقدمتها الصدق و(قلة الحديث)… ست صفات يبحث عنها الرجال في النساء.!

قد لا يشبه رجل الآخر، وقد تختلف أذواقهم وأفكارهم وميولهم، وخاصة فيما يتعلق بالنساء وأنواعهن، لكن هناك صفات معينة تعتبر الخطوط العريضة التي يتفق عليها معظم الرجال، لأن المرأة التي تحمل هذه الصفات تجذب الرجال وتنال إعجابهم ويتعلقون بها، لكن ياترى ماهي هذه الصفات التى تتمكن من خلالها المراة من إجبار الرجل على الوقوع في براثن حبها وعشقها..؟
اولاً: صاحبة الشخصية القوية:
معظم الرجال يحبون المراة التى تحمل شخصية قوية ولديها القدرة على الوقوف مع الرجل برأيها في الازمات، وعن هذا يقول عدد من الرجال: (لانحتمل على الاطلاق صاحبة الشخصية الضعيفة فهي تشكل عبئاَ علينا اكبر من الظروف نفسها)، ويضيف بعضهم: (المرأة ذات الشخصية القوية تجعلك تطمئن لتربية ابنائك ولبيتك ولعملك كذلك).
ثانياً: البساطة والعفوية:
الرجال غالباً لايطيقون المراة المتكلفة وصاحبة المزاج الغير معتدل، ويفضلون أن تكون بسيطة جداً في تعاملها وكلامها وتصرفاتها، ويقول بعض الرجال: (نكره جداً تلك المرأة التى تحاول أن تتصنع بغير طبيعتها)، ويواصل آخرون: (اسواء مافي المرأة هو تلك النظرة الغريبة التى ترسمها على وجهها قبل أن تمارس هواية غير محببة في الكذب والادلاء بمعلومات وتصرفات غير صحيحة).!
ثالثاً: الاهتمام والمشاركة:
افضل النساء اللائي يمتلكن القدرة على اقناع الرجال وجذبهن اليهن هن تلكم اللائي يبادرن بالمشاركة ويهتممن بأدق تفاصيل الرجل، واثبتت عدد من الدراسات أن الرجال دوماً يبحثون عن المرأة التى تشاركهم الحياة ولايفضلون تلك التى تعتمد عليهم، خصوصاً في مثل هذا الزمان والذى صارت فيه الشراكة امراً ضرورياً للغاية.
رابعاَ: الصدق والاخلاص:
وهي الميزة الاساسية التى يفضلها كل الرجال في النساء ويبحثوا عنها بالحاح واصرار دائم، نعم…المرأة الصادقة والمخلصة هي اكثر انماط النساء التى تأسر الرجل بسرعة، وهي الصفة الاكثر ارهاقاً للرجال في البحث بحسب افادات الكثير منهم.
خامساً: الواثقة بنفسها:
بطبعهم لايحبذ الرجال المرأة المشككة في قدراتها وجمالها، ويبحثون دوماً عن الواثقة في نفسها وتصرفاتها، فهي تمنعهم من التفكير السالب والتنقيب عن العيوب فغالبية الرجال يمتلكون مقدرة هائلة في التنقيب عن العيوب.
سادساً: القليلة الحديث:
وهذه الصفة الاخيرة يؤكد عدد من الرجال انهم في تقصي دائم عن من تحملها، ويضيف بعضهم وبسرعة: (ان تجد امرأة قليلة الحديث امر اصعب من أن تعثر على الجميلة)، بينما يضيف آخرون ضاحكين: (لايوجد اسوأ من المراة الثرثارة والدائمة الحديث واغلب المشاكل الزوجية التى تنلدع تكون غالباً بسبب لسان المرأة والذى يمتلك قدرة غريبة في الاطاحة بهدؤ واستقرار مزاج الرجل مهما كان معتدلاً
السوداني
وفق الكاتب كثيرا في ذكر الصفات التي يحبها الرجل في شريكة حياته….الرجل دائما يبحث عن المراة التي يعتمد عليها و يطمئن على مستفبل اولاده بوجودها..و يكره المرأة التي تهتم بالقشور,التي تقضي جل اوقاتها في الكوافير و الحنانة (المرأة المهووسة بمظهرها) و بعدها امام شاشات التلفاز بحثا عن جديد الموضة في اللبس و الاثاث و الديكور..و التي تهتم بجمع و تطبيق وصفات الاكلات المختلفة,تفعل كل تلك الاشياء على حساب عبادتها, الاطلاع و تثقيف ذاتها و الاشراف اللصيق على اولادها…هذا النوع لو غاب عنها الرجل تغرف في شبر موية و تبدد مصروف البيت في القشور
الصورة علاقتها شنو بمضمون المقال الذي يحاول أن ينفذ
لصفات إنسانية جوهرية؟!
الصورة نسفت المقال يا ناس الراكوبة !!!
الصدق ممتاز ومنجي في كل العلاقات زواج صداقة شغل غيره لكن قلة الحديث بمعنى “بومة” فدي ما كل الرجال بيطيقوها بالعكس بتكون علّة لكن الكلام يكون موزون وطيب وظريف كده معقول .
ليه العذاب دا من الصباح
باختصار الرجال يبحثوا عن بيضاء اللون والمؤخرة الكبيرة والساقين السمينة..والباقى كلوا تنظير ساكت….
الفي الصورة دي من ياتو نوع؟
الكلام جميل وروحى لا علاقة له بالجسد الصورة تعبر عكس ذلك
أسوأ شئ أن تخلف المرأة رجلها دون إحترام للرجل … وخلف الرجل ليست من شيمنا
كشعب سوداني أصيل … يجب أن تحترم المرأة الرجل ويجب أن لا تخلف رجلها أمامه
وبرافو لكل بناتنا الإعلاميات هذه العاده السيئة ليست عندهن …ماعدا السيدة
المتحرره سلمي السيد . هي الوحيده بين الإعلاميات التى تجلس وسط الرجال وتخلف
رجلها …ما معناهو طز في الرجال … بناتنا الإعلاميات بالجد مؤدبات ولهن التحية
نحن السودان ولسنا لبنان أو مصر أو أوربا … يجب أن تكون السودانية عندنا
محترمه ومؤدبه … وليس هذا تخلف بل أدب …والله العظيم طيلة حياتنا
لم نري أو نشاهد خلف الرجل لدي أمهاتنا … عيب خلف الرجل وسط الجال عيب …
ونسأل الله أن يوفق بناتنا بحياه زوجيه سعيده ..
يا جماعة مش حرام عليكم تنشوروا صورة مرتي في مواقع التواصل الاجتماعي
من الصعوبة بمكان أن يفهم الرجل طريقة تفكير الزوجات ، الحياة لا يمكن ان تستمر بدون مشاكل بين الزوجين تكبر أو تصغر .
كل فجل واخلف رجل ، انعل ابو الرجول ذاتا.
كله كضب فى كضب! لا الرجل ولا المرأة السودانية بهذا العمق الوجدانى المتطور, لا زالت المظاهر السطحية والقشور سيدة الموقف, الحكاية تحتاج لثورة تعليمية وتربوية راديكالية لتغيير الافكار والقيم السلوك وطبعا الانقاذ زادت الطين بله.
الرجل يبحث عن البيضاء الطويله ذات الشعر الطويل والارداف والصدر المكتنز والساقين الملفوفتين
وفي النهاية يقع في اللون الاخدر والوش الاصفر والساقين النحيلتين والارداف الكبيره والسدر الملان