تنفيذ الإعدام في المعلم مغتصب تلميذته
ود مدني ـ الخرطوم ـ ابتسام خالد
نفذت سلطات سجن ود مدني في الثالثة من ظهر أمس (الأربعاء) حكم الإعدام في معلم بمرحلة الأساس اغتصب تلميذته داخل حرم المدرسة في منطقة مايو جنوب الخرطوم، وكانت محكمة الطفل توصلت إلى إدانة المعلم وقضت عليه بالإعدام، وقالت المحكمة في المذكرة التي صاغتها حول العقوبة إنها شددت الحكم على المعلم لأنه لم يراعِ قدسية المكان (المدرسة) وكذلك قدسية اليوم الذي ارتكب فيه الجريمة (الجمعة)، كما أشارت في المذكرة إلى أن المعلم المدان كان من المفترض أن يكون أميناً على شرف تلميذاته وحمايتهن خاصة وأنه مرب وليس العكس بأن ينتهك حرمتهن ويسلب شرفهن.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن المعلم المدان (يدرس تربية رياضية) أجرى اختباراً للتلميذات، وطلبت منه التلميذة التي اغتصبها أن يخبرها بدرجتها في الاختبار، فطلب منها الحضور إليه يوم الجمعة ليطلعها على نتيجتها، وبالفعل ذهبت التلميذة حسب طلبه إلى المدرسة، حيث أدخلها أحد المكاتب واغتصبها فخرجت إلى الشارع وهي تصرخ، وصادف مرورها في الطريق عربة دورية شرطة أوقفتها لمعرفة أسباب صراخها فأخبرت رجال الشرطة بأن المعلم اغتصبها، وعلى الفور تحركت الدورية نحو المدرسة بإرشاد التلميذة، وألقت القبض على المعلم، وتوصلت المحكمة إلى إدانة المعلم لثبوت الجريمة وقضت عليه بالإعدام
اليوم التالي
الآن أطمئن قلبي على أن القانون بأيدي أمينة واطفالنا فلذات أكبادنا في حماية ورعاية الله سبحانه وتعالى ضد ذئاب البشر وكل من تسول له نفسه أن يقترف هذا الجرم سيكون هذا مصيره وجزا الله القائمين على الأمر من قانونيون خير الجزاء وجعل هذا العمل في ميزان حسناتهم.
هذا المعلم مجرم يستحق الردع اكثر من ذلك
يس الكوز الاغتصب في المسيد او الجامعة ليه ما حكمتم عليهم بالاعدام؟وبنات تابت احزانهن معلقة في رقابكم يا كيزان السجملي يوم الدين.
تابت …تابت…تابت…… هو مافى حاجه الا تابت دى؟
الجريمة بشعة وحكمها الشرعى عند اصحاب الاختصاص ومعرفة حكمها الشرعى ليس العواطف والميول القلبية . فان تم التنفيذ يتبادر الى عقولنا ان المحكوم عليه لا سند له وانه انسان وضيع . فاننا نعلم ان الاحكام القضائية فى السودان والقضاة فاسدين . ورئيسهم مطلوب جنائيا فليقيموا الحكم عليه اولا ثم يحاكمون غيره .
كنت أتمني أن يكون الإعدام في ساحه عامه ومصور حتي يشاهده أكبر عدد من الناس فيخاف من في قلبه مرض ويفكر ألف مره قبل أقدامه علي إيذاء طفل برئ
يعني يا حضرة القاضي لو ما كان الزول دأ. عمل عملتو الشينة دي بوم الجمعة وفي المدرسة ما كان اعدمتو … على نساء تابت الاحتماء من الجانجويد. بالمدرسة حتى يصبح الاغتصاب جريمة
مجرم مريض مغتصب يستحق ان يعدم الف مرة لا قدسية اليوم ولا قدسية المكان تعلو فوق قداسة الشرف والقيم وامن المجتمع
الي الجحيم ايها الفاسق
نحن مع تحكيم الشريعة الراشدة، من قبل حكومة عدول، أما شريعة الكيزان فهي تطبق على الضعفاء. إذا سرق فيهم الشريف تركوه وإذا سرق الضعيف أقاموا عليه الحد – أو كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الحكم ممتاز بحيث أن أي رجل مريض عقلي سوف تمتنع عن مثل هذه الخطوة ولكن السؤال هو ماذا عن أن الإمام الذي اغتصاب صبي في المسجد؟ ماذا عن مصيره؟
سيدي رئيس الجمهورية وكل من تخول له سلطاته حماية النساء والولدان
اضرب بيد من حديد
ولكم في القصاص حياة
منعا للتحرش والاغتصاب
القال ليكم اعدموهو منو؟
هو الان بين يدي الخالق عليه الرحمة ولايجب أن نجعل محاكمة من ارتبكوا جرائم (الإغتصاب) في منطقة (تابت) وغيرها من مناطق التمرد إن صحت، شرطا لمعاقبة قاتلي براءة الأطفال هنا!! فهنالك (عرف) و(عادات) و(ثقافة) تغلبت علي الوازع الديني وبالتالي أدت وستؤدي للمزيد من القسوة في سفك الدماء وهتك الأعراض وممارسات لايعرفها السوداني الأصيل وقد مارستها ذات المجموعات التي تقاتل بعضها الان في عهد الخليفة عبدالله التعايشي.
لن تنتهي مثل هذه الجرائم إلا إذا نفذ الحكم في ميدان عام وتركت الجثة معلقة على حبل المشنقة تعزيراً فترة من الزمن ويسمح للناس مشاهدتها وتصويرها ..
بهذا فقط أضمن لكم أن تنتهي هذه الجرائم ..
(ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب)
وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين)
الي جهنم وبئس المصير . الله لا رحمك وخلدك في النار الي ابد الابدين , والتحية للقاضي الضكر الذي اصدر هذا الحكم العادل ؟
You deserve to be hanged in public place
لازم يعدم البشير اول حاجة لان كل الاطفال الذين تم اقتصابهم السبب في ذلك هو البشير الرقاص …
نسأل الرحمة للمعلم والمغفرة ونسأل الله له المغفرة بعد الاعدام وهو أخذ عقوبته فى الدنيا والشيطان والنفس امارتين بالسؤ الا من رحم ربي . ولكن يجب ان نمنع الجريمة قبل وقوعها ( درء الكوارث ) .ويجب ان يدرس الطالبات مدرسات متي كان ذلك ممكنا حتي علي مستوي الجامعات وكثير من الجرائم لايبلغ عنها خوفا من الفضيحة لان مجتمعنا مجتمع محافظ . وابعدوا البيضة من الحجر كما قال اجدادنا وتيسكم من عنزكم .نسأل له الرحمة مرة اخري ويجب معاقبة كل من ارتكب جريمة ولاكبير فوق القانون من السارقين والمجرمين والمغتصبين الذين لم تطالهم العدالة.
نسأل الرحمة للمعلم والمغفرة ونسأل الله له المغفرة بعد الاعدام وهو أخذ عقوبته فى الدنيا والشيطان والنفس امارتين بالسؤ الا من رحم ربي . ولكن يجب ان نمنع الجريمة قبل وقوعها ( درء الكوارث ) .ويجب ان يدرس الطالبات مدرسات متي كان ذلك ممكنا حتي علي مستوي الجامعات وكثير من الجرائم لايبلغ عنها خوفا من الفضيحة لان مجتمعنا مجتمع محافظ . وابعدوا البيضة من الحجر كما قال اجدادنا وتيسكم من عنزكم .نسأل له الرحمة مرة اخري ويجب معاقبة كل من ارتكب جريمة ولاكبير فوق القانون من السارقين والمجرمين والمغتصبين الذين لم تطالهم العدالة.