البشير : أمام السودان فرصة كبيرة لتوفير الأمن الغذائي للعالم

الخرطوم (سونا)- أكد المشير عمر البشير رئيس الجمهورية أن أمام السودان فرصة كبيرة ليصبح واحدا من الدول التي ستوفر الأمن الغذائي للعالم وذلك في ظل تزايد عدد السكان وشح الغذاء.
وكشف رئيس الجمهورية لدي مخاطبته اليوم بقاعة الصداقة نفرة اتحاد مزارعي الجزيرة والمناقل تحت شعار ” رد الوفاء لأهل العطاء ” عن إقبال أعداد كبيرة من المستثمرين يتمتعون بإمكانات كبيرة للاستثمار في البلاد مجددا ترحيب الدولة بهم .
وتعهد رئيس الجهورية بتنفيذ مضامين مبادرة خادم الحرمين الشريفين بخصوص توفير السودان للأمن الغذائي العربي وذلك من خلال إصلاح المشروعات الكبرى في الجزيرة والسوكي والرهد وكهربة المشاريع الزراعية وإدخال التقانات الحديثة. وقال في هذا الخصوص إن السودان سيصدر القمح للعالم قريبا ، بعد أن أشاع الناس بان السودان سينهار بعد شهرين في أعقاب فقدانه بترول الجنوب، مؤكدا أن ثقة الشعب السوداني كانت كبيرة بان انعم الله عليه بأمطار غزيرة أدت إلي نجاح الموسم الزراعي . وأشار إلي جهود الشعب السوداني في تقديم أفضل رد علي الشروط الأمريكية بشان شراء القمح حيث لم يخذل الحكومة التي واجهته بالحقائق عندما استنفرته لزراعة القمح الأمر الذي أدي إلي الاكتفاء الذاتي منه . وجزم بقناعة الحكومة بان الزراعة هي المخرج الوحيد لأمن السودان الغذائي وقال لا يوجد دخل أو عائد أفضل من الزراعة. وأضاف أن 80% من الشعب السوداني مزارعين ورعاة وان الزراعة تمثل العمود الفقري للاقتصاد السوداني ولها ميزة نسبية للبلاد مقارنة بدول العالم الأخرى ، وعبر عن سعادته بلقاء قيادات المزارعين وحيا جهودهم ودور في دفع عجلة الاقتصاد والتنمية في البلاد . وتطرق إلي الإجراءات التي اتخذتها الحكومة بشان الزراعة ومنها توجيه البنوك برفع التمويل الزراعي إلي 40%، وتمليك المزارعين مؤسسات حقيقية، وإلغاء الضرائب الزراعية وتوفير مدخلات الإنتاج من وقود وسماد وتقاوي . وحول مشروع الجزيرة أوضح رئيس الجمهورية أن الحلول الجذرية لمشكلة المشروع تبدأ بتشخيص المشكلة توطئة للانطلاق نحو المعالجة ، مشيرا إلي أن المشروع اكبر مزرعة مروية في العالم وان معالجة مشكلاته ستصب في مصلحة المزارع.
السودان سيصدر القمح للعالم قريبا! بشة بخفف فى دمه!
الاسلوب الذي يحكم به عمر البشير السودان,مبني على الكلام
الكلام.. الكلام ..الكلام..ثم الكلام فالكلام والكلام
وهو موهوم وفي وهم كبير..وناكر للواقع
امامك انت فرصة ذهبية لخلاص البلاد بعد الجنائية جمدت قراراتها
الجاك
انا الدرويش ده عارف انو عافية السودان والسودانيين في الزراعة وماغيرها.(انتو سمعتوا بى زرّاع دقنو؟.)
كدى وفر الغذاء لاهل السودان يا رييس
للاسف انطبق على السودان المثل الغريق يتعلق بقشة
للامانة السودان بوضعه الحالي غير ملائم للاستثمار الاجنبي ولن يقدم مستثمر عاقل على ذلك
وكل الجلبة التي تتحدث عن الاستثمار لاتعدو كونها غوغاء سياسية ومداراة للواقع بالامنيات بعيدة المنال
السياسة الداخلية لاي بلد في الدنيا تنعكس تماما على السياسة الخارجية وهي وجه الببلد
والسودان دولة مضطربة يصطرع ابناؤه حول السلطة والمال العام وتقرير منظمة الشفافية تجعل المستثمرين يهربون منه الهروب من الاجرب
قبل كل شئ مالم يستقر السودان سياسيا واجتماعيا سوف لن يكون هنالك استثمار ولا يحزنون
(كبر مقتا عند الله ان تقولوا مالا تفعلون)
25 سنة ما ذا فعلتم لتطوير الزراعة عيب الواحد يتكلم بس بدون عمل ودمر كل شيء
كضاب بن كضاب ومدمن كضب ونسيت سيرتها الاولى لدارفور والجزيرة
فلنبصق على صناديق الانتخابات التي تاتي لنا باهبل لايعرف كيف يخاطب ويوزع الاتهامات والاكاذيب
اعلم قلبك يا البشير يا سجم
كدي وفر لينا غذاء نحن في الاول – خليك من العالم
ناس اعوذ بالله منها
لا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا
هذا هو الكذاب الأشر .. ههههههاضحكت حتى أشفقت على الأمة من هذا الإخراج السخيف … السودان لديه فرصة كبيرة لتوفير الغذاء للعالم هههههها … السودان يعانى شحاً شديدا فى سلعة القمح للدرجة التى تجعل الدولة تتابع السوق الأسود للحصول على الدولار لجلب هذه السلعة الحيوية ….
العديد من المستثمرين ذات الإمكانيات الكبيرة قادمون للسودان هههههها
الشعب السودانى لم ينصاع للحكومة الأمريكية فرد عليها بالإكتفاء الذاتى من القمح هههههها …….. فى هذه اللحظات التى يقول فيها هذا المعتوه هذه الترهات والأمانى الإبليسية ، أغلب المخابز بالبلاد تعانى نقصاً فى كميات القمح ونقصامريعا فى كميات الأوزان وإارتفاعاً فى سعر الخبز ………
هذا الشيطان يقول هذا الكلام وكأنما يخاطب أمة غير التى يدوس عليها وزبانيته منذ ربع قرن وزيادة ………
إستثمار … إكتفاء من القمح ….. السودان سلة غذاء العالم … هذا هراء فى الهواء الطلق … الواقع الماش يكذب كل ماقاله هذا الدجال الممسوخ
كيفما كنتم يولى عليكم
“طلبت وزارة التجارة السودانية من روسيا فتح خط ائتماني تجاري لتمويل واردات مليوني طن من القمح الروسي إلى السودان، ولإنشاء صوامع لتخزين الحبوب.
ويعقد في موسكو الجمعة اللقاء الثاني للجنة الحكومية الروسية السودانية للشئون التجارية والاقتصادية والعلمية والتعاون التقني، برئاسة وزير الموارد الطبيعية والبيئة الروسي سيرجي دونسكوي، ووزير المعادن السوداني أحمد محمد الصادق الكاروري.
ويعتبر السودان أحد أكبر ثلاثة بلدان أفريقية مساحة وأحد أهم بلدان العالم التي تتوفر فيها المياه والأراضي الصالحة للزراعة، إلا أن زراعة القمح فيها لا تزال غير كافية لتغطية الاستهلاك المحلي الذي يتجاوز مليوني طن من القمح سنويا، في حين ينتج السودان نحو 12 إلى 17% من هذا الاستهلاك السنوي، ولسد هذه الفجوة في الاستهلاك يجب أن تنفق الدولة أكثر من ملياري دولار سنويا لاستيراد كميات كافية من القمح.”
البشير ده ما بخجل في الكذب ، الوهمان ده مريض لأبعد الحدود
الخبر المنقول عنوانه انه السودان يطلب قمح من روسيا بالدين ، كيف يبقى ياالبشير يا كذاب نحن حنصدر ونحن ماقادرين نكفي حقنا
البشير يكذب أو أنه يعيش في وهم كبير تصوره له بطانته الفاسدة! أطعم شعبك أولاً يا من جوعت الناس في بلد من أغنى بلدان العالم بالغذاء
نرجو من المحترم السيد البشير الذي ظل يكلمنا بفعل المضارع وفعل المستقبل سنين طويلة ، مثل سوف يصدر القمح قريباً ، و ستشهد إنفراجاً .. أن يصوم عن ذلك و لا يكلمنا إلا بفعل الماضي .. أي بعد أن يحدث الحدث يكلمنا عنه وليس قبل … لأن كلامه أصبح مثل حجا أم ضبيبينة .
السودان سيصدر القمح للعالم قريبا! بشة بخفف فى دمه!
الاسلوب الذي يحكم به عمر البشير السودان,مبني على الكلام
الكلام.. الكلام ..الكلام..ثم الكلام فالكلام والكلام
وهو موهوم وفي وهم كبير..وناكر للواقع
امامك انت فرصة ذهبية لخلاص البلاد بعد الجنائية جمدت قراراتها
الجاك
انا الدرويش ده عارف انو عافية السودان والسودانيين في الزراعة وماغيرها.(انتو سمعتوا بى زرّاع دقنو؟.)
كدى وفر الغذاء لاهل السودان يا رييس
للاسف انطبق على السودان المثل الغريق يتعلق بقشة
للامانة السودان بوضعه الحالي غير ملائم للاستثمار الاجنبي ولن يقدم مستثمر عاقل على ذلك
وكل الجلبة التي تتحدث عن الاستثمار لاتعدو كونها غوغاء سياسية ومداراة للواقع بالامنيات بعيدة المنال
السياسة الداخلية لاي بلد في الدنيا تنعكس تماما على السياسة الخارجية وهي وجه الببلد
والسودان دولة مضطربة يصطرع ابناؤه حول السلطة والمال العام وتقرير منظمة الشفافية تجعل المستثمرين يهربون منه الهروب من الاجرب
قبل كل شئ مالم يستقر السودان سياسيا واجتماعيا سوف لن يكون هنالك استثمار ولا يحزنون
(كبر مقتا عند الله ان تقولوا مالا تفعلون)
25 سنة ما ذا فعلتم لتطوير الزراعة عيب الواحد يتكلم بس بدون عمل ودمر كل شيء
كضاب بن كضاب ومدمن كضب ونسيت سيرتها الاولى لدارفور والجزيرة
فلنبصق على صناديق الانتخابات التي تاتي لنا باهبل لايعرف كيف يخاطب ويوزع الاتهامات والاكاذيب
اعلم قلبك يا البشير يا سجم
كدي وفر لينا غذاء نحن في الاول – خليك من العالم
ناس اعوذ بالله منها
لا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا
هذا هو الكذاب الأشر .. ههههههاضحكت حتى أشفقت على الأمة من هذا الإخراج السخيف … السودان لديه فرصة كبيرة لتوفير الغذاء للعالم هههههها … السودان يعانى شحاً شديدا فى سلعة القمح للدرجة التى تجعل الدولة تتابع السوق الأسود للحصول على الدولار لجلب هذه السلعة الحيوية ….
العديد من المستثمرين ذات الإمكانيات الكبيرة قادمون للسودان هههههها
الشعب السودانى لم ينصاع للحكومة الأمريكية فرد عليها بالإكتفاء الذاتى من القمح هههههها …….. فى هذه اللحظات التى يقول فيها هذا المعتوه هذه الترهات والأمانى الإبليسية ، أغلب المخابز بالبلاد تعانى نقصاً فى كميات القمح ونقصامريعا فى كميات الأوزان وإارتفاعاً فى سعر الخبز ………
هذا الشيطان يقول هذا الكلام وكأنما يخاطب أمة غير التى يدوس عليها وزبانيته منذ ربع قرن وزيادة ………
إستثمار … إكتفاء من القمح ….. السودان سلة غذاء العالم … هذا هراء فى الهواء الطلق … الواقع الماش يكذب كل ماقاله هذا الدجال الممسوخ
كيفما كنتم يولى عليكم
“طلبت وزارة التجارة السودانية من روسيا فتح خط ائتماني تجاري لتمويل واردات مليوني طن من القمح الروسي إلى السودان، ولإنشاء صوامع لتخزين الحبوب.
ويعقد في موسكو الجمعة اللقاء الثاني للجنة الحكومية الروسية السودانية للشئون التجارية والاقتصادية والعلمية والتعاون التقني، برئاسة وزير الموارد الطبيعية والبيئة الروسي سيرجي دونسكوي، ووزير المعادن السوداني أحمد محمد الصادق الكاروري.
ويعتبر السودان أحد أكبر ثلاثة بلدان أفريقية مساحة وأحد أهم بلدان العالم التي تتوفر فيها المياه والأراضي الصالحة للزراعة، إلا أن زراعة القمح فيها لا تزال غير كافية لتغطية الاستهلاك المحلي الذي يتجاوز مليوني طن من القمح سنويا، في حين ينتج السودان نحو 12 إلى 17% من هذا الاستهلاك السنوي، ولسد هذه الفجوة في الاستهلاك يجب أن تنفق الدولة أكثر من ملياري دولار سنويا لاستيراد كميات كافية من القمح.”
البشير ده ما بخجل في الكذب ، الوهمان ده مريض لأبعد الحدود
الخبر المنقول عنوانه انه السودان يطلب قمح من روسيا بالدين ، كيف يبقى ياالبشير يا كذاب نحن حنصدر ونحن ماقادرين نكفي حقنا
البشير يكذب أو أنه يعيش في وهم كبير تصوره له بطانته الفاسدة! أطعم شعبك أولاً يا من جوعت الناس في بلد من أغنى بلدان العالم بالغذاء
نرجو من المحترم السيد البشير الذي ظل يكلمنا بفعل المضارع وفعل المستقبل سنين طويلة ، مثل سوف يصدر القمح قريباً ، و ستشهد إنفراجاً .. أن يصوم عن ذلك و لا يكلمنا إلا بفعل الماضي .. أي بعد أن يحدث الحدث يكلمنا عنه وليس قبل … لأن كلامه أصبح مثل حجا أم ضبيبينة .