الشرطة توقف دجالا يعالج (بالشطة والفياغرا)

40 جلده و سجن 3 شهور ،،، عشان كده إنتشر الدجالين في السودان ،،

والله في السعوديه زى كان رقبته طارت بالسيف ,, عشان كده السودان كله دجالين

إذا أتى الساحر في سحره بمكفر قتل لردته حداً، وإن ثبت أنه قتل بسحره نفساً معصومة قتل قصاصاً، وإن لم يأت في سحره بمكفر ولم يقتل نفساً ففي قتله بسحره خلاف، والصحيح: أنه يقتل حداً لردته، وهذا هو قول أبي حنيفة ومالك وأحمد رحمهم الله؛ لكفره بسحره مطلقاً لدلالة آية: {واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين كفروا يعلمون الناس السحر} الآية، على كفر الساحر مطلقاً، ولما ثبت في صحيح البخاري عن بجالة بن عبدة أنه قال: “كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن اقتلوا كل ساحر وساحرة. فقتلنا ثلاث سواحر”، ولما صح عن حفصة أم المؤمنين رضي الله عنها: “أنها أمرت بقتل جارية لها سحرتها. فقتلت” (رواه مالك في الموطأ)، ولما ثبت عن جندب أنه قال: “حد الساحر ضربة بالسيف” (رواه الترمذي وقال: الصحيح أنه موقوف)، وعلى هذا فحكم الساحر المسئول عنه في الاستفتاء أنه يقتل على الصحيح من أقوال العلماء، والذي يتولى إثبات السحر وتلك العقوبة هو الحاكم المتولي شئون المسلمين؛ درءاً للمفسدة وسداً لباب الفوضى.
وبالله التوفيق. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم.

فى اول تغيير للسلطة فى السودان وبعد مطاردة الكيزان كما اعوان القذافى بيت بيت ﻻبد من مطاردة وحصر السحرة والدجالين الذين ارهقوا الناس باﻻمراض واعمال الشياطين والجن وقبيله … اوﻻ اﻻمساك بكل ساحر عمل مع الكيزان واستجوابه اذا كان مساهما فى تزييف العملة او ارسال الشياطين والجنون لجزء من الناس بالذات المعارضين والناشطين والناشطات واعلم جيدا ان هناك من تم اذيته بالسحر .. ﻻبد من كشف الحائق كاملة ﻻن الفساد والفوضى باسم الدين شملت مرافق الحياة .

وﻻبد ايضا من حصر كل مشايخ الطرق الصوفية واستكتابهم بعدم التعامل مع الجن وان يتحولوا فقط اﻻ حفظ القرءان وكل من يثبت عكس ذلك قطع رأسه .

كان علي قاضي المحكمة حشر الالمعروضات من حبوب وشطة ف دبره وسمكرتها بقرن الشطة اعلاه