“أوباما” يهنئ الشعب السوداني بعيد الاستقلال الـ59

“التي كانت دوما تمثل معبرا للشعوب والحضارات المتنوعة عبر التاريخ”.
دي اساءة للسودانيين
كان تثبت للسودانيين اصلهم وفصلهم وان حضارتهم الضاربة بجذورها في التاريخ لا يختلف حولها المنصفون، ثم بعد ذلك تذكر عبارتك المهببة دي

أهذا (رئيس) دولة ؟؟
يا جنرال حتزوّروا و (تخجّوا) الإنتحابات .
طيب حتجيب (شرعية) من وين عشان تتعامل مع المجتمع الدولي ؟؟

كل الرسائل المرسلة للشعوب بتهنية اعيادها تاتى فى مقدمتها رئيس تلك الدولة ولكن هذا الخطاب غير معنى رئس زاك البلد تخطى الرئيس ليكون الشعب هو مفتاح الخطاب وبروتوكول زلك الخطاب لا يظهرالاحترام المناسب لرئيس الدولة وتعمد الولايات المتحدة المتمثلة فى رئيسها بارك اوباما تجاهل رئيس السودان فى قواعد المجاملة الدولية الراسخةفى البروتوكولات التى تحدد السلوك السليم أو المتعارف على قبوله فيما يتعلق بأصول الدبلوماسية وشؤون الدولةوتحاشى أوباما عنونة الرسالة إلى الرئيس عمر البشير
ووجه أوباما خطابه للسودانيين قائلا: “بهذه المناسبة، تشاطركم الولايات المتحدة الأمريكية في تحقيق طموحاتكم لمستقبل مزدهر للسودان، متمنين لكم ممارسة حقوقكم وواجباتكم كمواطنين بشكل كامل”.

ويتحاشى مسؤولو الدول الغربية التعامل بروتوكوليا مع الرئيس السوداني باعتباره مطلوبا من المحكمة الجنائية الدولية؟؟؟؟

ليته يعلم كم هو صار مكروها؟؟؟؟؟

كل رؤساؤنا السابقين كانوا يتمتعون بدرجة عالية من الإحترام الدولى:

إبراهيم عبود وزيارة دولة مع عقيلته للبيت الأبيض وذلك الاستقبال الباذخ من جانب الرئيس حون كينيدى

إبراهيم وتلك الحفاوة من الملكة إليزابث وهما جالسان في عربة مكشوفة تجرها الخيول الملكية عند بدء زيارته لبريطانيا

النميرى وإستقبال الرئيس ريغان له في البيت الأبيض قبل ساعات من بدء الإنتفاضة

أما هذا نبرأ ونستبرأ.

لو أوباما عنده نصيحة كان يقولها لنفسه ..بنته عمرها 16 سنة حامل ومن غير زواج ….ناس بهايم .. الحمد لله علي نعمة الإسلام

ووجه أوباما خطابه للسودانيين قائلا: “بهذه المناسبة، تشاطركم الولايات المتحدة الأمريكية في تحقيق طموحاتكم لمستقبل مزدهر للسودان، متمنين لكم ممارسة حقوقكم وواجباتكم كمواطنين بشكل كامل”
_____

الولايات المتحدة صديق للشعب السوداني هم ايضا استقلوا عن المستعمر البريطاني وخاضوا حروب اهلية مؤلمة وصراعات اجتماعية اقتصادية لا زالت مستمرة لكنهم يظلون امة رائدة وقائدة يكفينا موقفهم الرافض للتطبيع مع ديكتاتورية البشير الفاسدة شكرا للسيد اوباما والشعب الامريكي من مواطن سوداني عادي

الجداد خلا الموضوع الاساسى وتكلم فى ابنة اوباما وذلك يؤكد

الرسالة صحيحة مية مية

الرسالة موجعة جدا جدا للنظام

الرسالة توضح ان النظام ساقط لا محالة بحسب القراءة الامريكية

الا ان المنافقين لا يعلمون ولن يستبينوا الرشد الا ضحى الغد

رضينا أم أبينا تمثل الولايات المتحدة الأمريكية منذ القرن الماضى القطب الأوحد الممثل للقوة فى عالم اليوم ، لابد من أن يتحاشى الرئيس أوباما تهنئة عمر البشير فلو كان البشير إنساناً كما الناس ، ولو كان يمتلك ذرة من وازع دينى أو شعوراً بأنه كائن سيذهب فى نهاية عمره إلى قبر ولحد يساوى شبراً لعمل لذلك ، لكن مقارنة بسيطة بين البشير كرئيس رغم عدم اقتناعى بذلك وأوباما كرئيس أقوى دولة فى العالم تبين الفرق الشاسع بين الرئيس أوباما وعمر البشير ، رغم إظهار الأخير للتدين وادعاءه بأنه حاكم بقناعات من الشعب السودانى ، فاوباما سيذهب قريباً بعد أن أدى رسالته فى حكم الولايات المتحدة بينما سيبقى عمر البشير جاثماً على صدر الشعب السودانى ، مع أكيد اقتناعى بأنه سيقدم استقالته لعزرائيل ، فهؤلاء لا يستحقون رسالة تهنئة وكما قال أحد كتاب الراكوبة يمر علينا العام ونحن نلعن خاش الاستقلال.

اولا نهنئ كل السودانين بمناسبة عيد استقلال السودان والعام الجديد وخاصة ادارة ورواد الراكوبة ونشكر الرئيس الامريكي اوباما بتهنئته الراقية لكل ..السودانين فقط …….هههههههههههههها ولكني ارئ “شجرا يسير”