برلمان حزب البشير يقر تعديلات دستورية تعزز صلاحيات جهاز أمن ومخابرات الحزب

الخرطوم (أ ف ب)
أقر المجلس الوطنى السودانى “البرلمان” اليوم الأحد تعديلات على الدستور عززت صلاحيات جهازى الأمن الوطنى والمخابرات الذى يشرف على القتال مع مسلحين مناوئين للنظام فى مناطق عدة من السودان، كما أتاحت من الآن فصاعدا للرئيس عمر البشير تعيين الولاة بدلا من انتخابهم.
وقال رئيس المجلس الوطنى الفاتح عز الدين المنصور وهو يتحدث داخل قبة البرلمان بعد أن صوت أعضاؤه بالموافقة على 18 تعديلا “أجيزت التعديلات بالإجماع”. وبموجب هذه التعديلات باتت الفقرة المتعلقة بصلاحيات جهاز الأمن والوطنى والمخابرات على الشكل التالى “يكون جهاز الأمن الوطنى قوة نظامية مهمتها رعاية الأمن الوطنى الداخلى والخارجى ويعمل هذا الجهاز على مكافحة المهددات السياسية والعسكرية والاقتصادية والاجتماعية كافة والإرهاب والجرائم العابرة للوطنية”.
فى حين أن المادة السابقة كانت مقتضبة وتحصر صلاحيات هذا الجهاز ب”جمع المعلومات والتحليل”. وجاء فى المادة السابقة قبل التعديل فى دستور السودانى الانتقالى الذى اقر عام 2005 اثر توقيع اتفاق السلام الذى انهى 22 عاما من الحرب الاهلية بين الشمال والجنوب وافضى الى ان يصبح الجنوب دولة مستقلة، “تكون خدمة الأمن الوطنى خدمةً مهنيةً وتركز فى مهامها على جمع المعلومـات وتحليلها وتقديم المشورة للسلطات”. ويشرف جهاز الأمن والمخابرات على قوات الدعم السريع التى نشرتها الحكومة منذ العام الماضى لمقاتلة المسلحين المناوئين لها فى اقليم دارفور غرب البلاد وفى منطقتى جنوب كردفان والنيل الازرق.
واتهم الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون فى تقرير قدمه إلى مجلس الأمن الدولى فى أبريل الماضى قوات الدعم السريع بالقيام بهجمات ضد المدنيين. وانسحب نواب حزب المؤتمر الشعبى المعارض من جلسة مساء السبت بسبب اعتراضهم على التعديل الخاص بصلاحيات جهاز الأمن والمخابرات. وقال رئيس كتلة نواب المؤتمر الشعبى إسماعيل حسين للصحفيين عقب انسحابهم “انسحبنا من الجلسة لأن ما يجرى خرق للدستور ولا يمكننا أن نشارك فى هذا”. أما المادة الخاصة فى الدستور التى قضت بتعيين الولاة من قبل الرئيس بدلا من انتخابهم فجاءت على الشكل التالى “يعين الرئيس ولاة الولايات وشاغلو المناصب الدستورية والقضائية والقانونية الأخرى وقيادات القوات المسلحة والشرطة والأمن، ويعفيهم وفق أحكام القانون”.
صناعة دكتاتور كامل الدكتاتورية والمواد التي تم تعديلها لم يعمل بها اصلا فالامن كان يعتقل ويعذب ويقتل ويحرق ويغتصب ويصادر الصحف و………………..الخ
وبعد التعديل تم التصريح للامن بكل ما ورد اعلاه
يعين الرئيس ولاة الولايات وشاغلو المناصب الدستورية والقضائية والقانونية الأخرى وقيادات القوات المسلحة والشرطة والأمن، ويعفيهم وفق أحكام القانون”
لقد كان من الافضل كتابة ان البشكير هو المسئول عن كل شيء من الميلاد وحتي الممات
الثورة الثورة الثورة هي الحل هؤلاء الكيزان المجرمين لن يتركونا سلما ولابد ان نتحرك كل حسب قدرته من البوادي والحضر من الاحياء من كل شبر في ارض السودان يوجد فيها بشر او حيوان
فلنخرج الي الشوارع وان نتحالف علي عدم الرجوع الي منازلناوعدم العمل (عصيان مدني)
وعلي الطلبة اغلاق الجامعات والمدارس وايقاف اي نشاط بشري
وان تنسق الاحزاب مخاطبة الجموع وتنسيقها وتوجيهها
حانت ساعة النصر باذن الله
النصر علي الكيزان المجرمين تجار الدين لعنة الله عليهم في الدنيا والاخرة
تكريس لحكم الفرد المطلق.. ومزيداً من الفرعنه.. لكن ابداً لحكم الفرد لا… بالدم لحكم الفرد لا..
استباقا لي اي مغامر انقلابي من الجيش وان يتفرغ جهاز الشرطة لمطارده ستات الشاي والتسالي وان يكون الجهاز ابوالكل اليد الطولة ذات المخالب لقمع وردع اي تظاهرة او تحرك عسكري من الحركات وان يمارس هوايته ويصفي حساباته مع من يريد جماعات او افراد وهل هو هذا حل خلاص ادمجوا الجيش والشرطة والشركات الامنية والجنجويد و و و و فيه خلف كل مواطن جندوا 6افراد بقيادة ضابط ليحرسة من اليهود والنصاري والسفهاء من رجالات الاحزاب والحركات
ينص الدستور الإنتقالي علي أن تعديل الدستور يكون بتوجيه رئيس الجمهورية وإجازة البرلمان له بثلثي الأصوات، وهاهي المهمة تكتمل بنجاح وحسبما نص الدستور، والشكر موصول لنواب المؤتمر الشعبي علي إنسحابهم من الجلسة وتسهيل المهمة، وما قمتم به هو هروب من المسؤولية لا أكثر حيث كان بإمكانكم البقاء للإعتراض والتصويت بلا وقبول النتيجة أياً كانت – وهذه هي أصول اللعبة الديموقراطية.
بخصوص التعديل الأول فقد كانت هناك إتهامات بأن جهاز الأمن والمخابرات الوطني يمتلك ويشرف علي قوات عسكرية مخالفة للدستور، وهاهو التعديل الدستوري يجيز ذلك ويعطي لجهاز الأمن صلاحيات عسكرية مطلقة لتجنيد وإدارة قوات الدعم السريع كقوات نظامية رسمية تعمل جنباً إلي جنب مع الجيش السوداني والقوات المسلحة مساندة لهم في عملياتهم المختلفة.
أما بخصوص التعديل الثاني فقد كانت هناك مشكلات جمة تأتي من الولايات تتمثل في رفض بعض الولاة لتوجيهات المركز والتكتل وراء القبليات والجهويات وكأنهم يعيشون في دولة منفصلة بدعوي أنهم مُنتخبون من قواعدهم القبلية، وهاهو التعديل الدستوري الآن يعطي لرئيس الجمهورية صلاحيات تعيين وإعفاء الولاة، وعلي الولاة الذين تمردوا علي المركز وكونوا جمهوريات قبلية خاصة بهم أن يستعدوا لمغادرة مناصبهم بهدوء قبل أن يطالهم سيف القانون.
عو الكلب محمد عطا وكلابه الجربانه كان موقفهم دستور ولاقانون من القتل والتعذيب والاعتقال؟
لكن برضو مابنسكت ولابنديكم شرعية ياكلاب الامن .. وخين يأتي يوم الحساب مافي عفو ولاشاهد ملك زي ماحصل مع كلب امن النميري الفاتح عروة
إجرأءت شكلية لن تفيد النظام في شئ .. الكل يعلم بأن مقاليد الأمور بيد السفاح فقد خرق القانون والدستور بعفوه عن مغتصب طفلة وتدخل في شؤون المحكمة الدستورية والتي قضت ببطلان المحاكم الشرطية ومثيلاتها ..
زادوا القبضه الحديديه لدماهم ان شاء الله.
ولرب نازلة يضيق بها الفتي ذرعا وعند الله منها المخرج
ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لا تفرج
الا لعنة الله علي الظالمين الفاسدين المفسدين الكاذبين المنافقين الحراميه اولاد الكلب
سناريوهين متوقعه خلال الاشهر القليله القادمه:
1- خروج الشباب للمشاركه فى التصويت ولكن بقصد الخدعه. وعندما تتجمع بجوار المراكز تتوزع على خلايا صغيره ومتفرقه وتبدا بالهتافات الداويه بسقوط الطغاة الظالمين وتتحرك سريعا من مكان لاخر لارباك كلاب الامن، ثم تنتشر فى الاحياء المجاوره لتبدا مرحلة المواجهه مع كلاب الامن ثم محاصرتهم والقبض عليهم وتقييدهم بالحبال. وهكذا تبدا الشراره الاولى للثوره.
2- الخيار الثانى ان يلزم الجميع منازلهم ويقاطعون الانتخابات المخجوجه، على ان يواصلوا اعتصامهم بقصد العصيان المدنى. الرجاء من اصحاب المواصلات الخاصه ان يتوقفوا عن العمل وكذلك حماية لانفسهم ومركباتهم من الحريق بواسطة الشعب الغاضب.
3- فى كلا السناريوهين ستنضم قوات الجيش والشرطه الشرفاء لجانب الشعب اذا تواصلت الاحتجاجات لعدة ايام وسينتهى المشهد بمهاجمة اوكار الكيزان ومطاردتهم للقضاء عليهم عن بكرة ابيهم. ويومها سيعلم الذين ظلموا اى منقلب ينقلبون …
بقترح يغيروا اسمه ليصبح
الجيش الثوري أسوة بأيران بدل اللف و الدوران.
ياشعب السودان زادوا القبضه الحديديه لحكم الفرد المطلق.. ومزيداً من الفرعنه. لقد بلغ السيل الزبى فلا خير فيكم بل وستنالون غضب الله ان لم تفعلوها، فالله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم . هيا للاضراب السياسى منذ اول يوم للانتخابات والمظاهرات الليليه فى شتى الاحياء لتشتيت جهود الطغمه الظالمه . لتكن الخطه التوقف عن العمل خاصة اصحاب المواصلات لعدة ايام ، ثم الخروج فى مظاهرات صغيره ومتفرقه فى مراكز التصويت ومستمره فى الاحياء ليلا ، والهتاف الداوى ضد لصوص كافورى .. لو شتتوا جهود كلابهم حتشوفوا لو ما ارتبكوا وارتجفوا وبداوا فى تهريب اسرهم ثم اللحاق بهم ، فهم جبناء اكثر مما تتصورون لانهم حراميه وكذلك رئيسهم المطلوب للعداله الدوليه اكثرهم لصوصيه …
لازم الشعب من الان يكون لجانا فى الاحياء لتضع خططا لقيادة الجماهير وان تكون اللجان متتاليه، وفى حالة اعتقال احدى اللجان تتسلم اللجنه التاليه مهامها وذلك حتى لا تخمد الاحتجاجات بمجرد اعتقال القاده وعلينا جميعا الاصرار ومواصلة الكفاح ولا تراجع هذه المره مهما كان درجة ارهابهم وستكون ثورتكم محميه باذن الله واسود الاحراش حولكم يلقنوهم دروس القتال . المعارضه السياسيه يجب ان تكون فى المقدمه هذه المره كما فعلت المعارضه فى الثورتين السابقتين 1964 و 1985 وكل حزب يتخاذل سوف يتم كشفه وتعريته ووصفه بالخائن للوطن عندما تاتى الانتخابات الحره باذن الله . وعلى رؤساء الاحزاب الذين غادروا البلاد عليهم بالعوده فورا بمجرد انطلاق الثوره والا سيعتبروا متخاذلين ويتم عزلهم شعبيا حتى لا يفوزوا فى اى انتخابات مقبله. اما المعارضه المسلحه فعليهم تقع حماية الثوار . وبدلا من الحرب فى الاحراش عليهم ان ينقلوها لداخل العاصمه ضد الجنجوبد وكلاب الامن الذين يدافعون عن النظام . جرجروا الكلاب الضاله لداخل الاحياء ثم حاصروهم واقبضوا عليهم ثم شدوا وثاقهم ، اما اذا قاوموا فاستعملوا معهم السلاح الذى يفهمونه. فاذا تصديتم لهم مره او مرتين فسيولون الادبار لانهم مرتزقه وليست لهم قضيه يموتون من اجلها.اما بقية القوات النظاميه فبدون شك بل كما اكد الكثير منهم بانهم سيقفون بجانب الشعب كما فعلت القوات النظاميه فى الثورات السابقه، فهم ايضا اصابهم الكثير من الظلم والاهانه والتهميش.
استعدوا للاضراب السياسى والمظاهرات الليليه فى شتى الاحياء لتشتيت جهود الطغمه الظالمه . لتكن الخطه التوقف عن العمل خاصة اصحاب المواصلات لعدة ايام ، ولا عوده للعمل الا بسقوط النظام او هروبهم ، مواصلةالخروج فى مظاهرات صغيره ومتفرقه ومستمره فى الاحياء ليلا ، والهتاف الداوى بسقوطهم حتى ينهاروا …
جميع الشعب الان ملتف حول قضية الحريه ، وجميع الكيانات متفقه عليها والرافض الوحيد لمنح الحريه هو هذا البغل الاصلع المنتفخ المكرش من مال السحت ، فهو وبطانته جبناء يخشون مصيرهم لذا يريدون امتصاص عرق ودماء هذا الشعب الى ما لا نهايه حبا فى الحياه وخوفا من الموت ناسيين قوله تعالى : ان الموت الذى تفرون منه فانه ملاقيكم وستردون الى عالم الغيب والشهاده فينبئكم بما كنتم تعملون. صدق الله العظيم
الناس تخلى بالها حتى لا يفلتوا… التركيز على المطارات ومنافذ الحدود مع اثيوبيا ومصر وارتيريا وليبياو تشاد. اما جنوب السودان فالمجارمه لا يتجراؤن بالهروب اليه لانهم يعرفون مصيرهم هناك … اسمعوا ماذا يقول رئيس كلابهم:
“الجهاز حيكون داعم للحوار الوطني ? بس دا ما معناهو أي زول عايز يلم ليهو 10 او 15 نفر ويعمل ليو ندوة ويطلعوا يكوركوا في الشارع ويعملوا فوضى”
متى استعبدتم الناس ايها السفله وقد ولدتهم امهاتهم احرارا؟
قوموا الى ثورتكم يرحمكم الله ويوفقكم.
انحنا العشنا ليالي زمان
في قيود ومظالم وويل وهوان
كان في صدورنا غضب وبركان
وكنا بنقسم بالاوطان
نسطر اسمك يا سودان
بدمانا السالت راوية الساحة
حلفنا نسير ما نضوق الراحة
شهرنا سيوف عصيانا المدني
وكانت وحدة صف ياوطني
ايد في ايد حلفنا نقاوم
ما بنتراجع وما بنساوم
خطانا تسير في درب النصر
هتافنا يدوي يهز القصر
كسرنا حواجز ازلنا مواتع
صفنا واحدعامل وطالب زارع وصانع
وهزمنا الليل
والنور في الاخر طل الدار
وهزمنا الليل
والعزة اتهادت للاحرار
يا ساحة القصر
ياحقل النار
يا واحة بتحضن روح نصار
روينا ورودك دم ثوار
وشتلنا فضاك هتاف احرار
خطينا ترابك احرف نايرة
بتحكي سطور ايامنا الثايرة
وشلنا الشهداء مشيتا ونهتف
الرصاص لن يثنينا
وجرح النار في قلوبنا بينزف
سجينا الشهداء وجينا نقاوم
ما بنتراجع وما بنساوم
الرصاص لن يثنينا
فجاه ونحن حشود بتصمم
زغرد فجر الغضبة الحالم
وهزمنا الليل
والنور في الاخر طل الدار
******
قسما يا اكتوبر نحمي شعارك
قسما يا اكتوبر نجني ثمارك
ونرفع راية الثورة الغالية
عالية ترفرف فوق السارية
عليها شعار الثورة الاكبر
ورسمو النادر زاهي وانضر
ولسع بنقسم يا اكتوبر
لما يطل بفجرنا ظالم
نحمي شعار الثورة نقاوم
ونبقى صفوف تمتد وتهتف
لما يعود الفجر الحالم
وين نيرون ؟
وين شاوسيسكو ؟
وين رضا بهلوي ؟
وين هيلاسلاسي ؟
وين مبارك ؟
وين بن علي ؟
وين القذافي ؟
وين عبود ؟
وين نميري ؟
و تلك الأيام نداولها بين الناس … صدق الله العظيم .
العاقل من اتعظ بغيره
و الاحمق من استبد برأيه … و حاقت به الندامة .
أليس منكم رجل رشيد !!!!!
ضعف البرلمان ابتداءا من التكتلات الحزبية المعارضه تعتبر ضعيفة ماعدا حركة غازي نوعا ما…اما معارضة الاحزاب الاخري قد تعدي عليها الزمن ومازال تابعيها من الزمن الغابر..اما المستقلين منها فهم منتفعين الا من كان في قلبه نخوه..يا اخوانا مشكلتنا العايزه حل هي تركيبة الشخصية السودانية التي تعتبر متخلفة عن الركب ..لسه مفاهيمنا قديمة ماتحررنا منها,لاْن تركيبتنا الاجتماعية مقيدة لافكارنا ومفهومنا لمعني المسئولية الحقيقي, تلقي احد النواب في البرلمان منتخب ليس لشعوره بمسئوليته اتجاه الاخرين ,اْو الاْفكاره القيمة,واْنما لوجاهة اْجتماعية,اْو لبناء علاقات مع مسئولين لاستغلالها لاْغراض دنوية وشخصية,يا اْخوانا لسه نحن من زمن العمدة قال مثل مسلسلات الصعايدة,كيف اذا نتحرر حتي ياْتو اْناس مسئولين بحق,عشان كده ماحتقوم لينا قايمة وحنزال في اْجواء قطرسة المسئولين , لاْن من طبيعتنا التطبيل للمسئولين وبخاصة الذين ينتمون لقبيلة فلان اْو غيرة.وكل هذه تعتبر تمكين المتسلطين فنا.مالم ينصلح حال واءفكار المجتمعات.
تابعوا المقابله الهامه مع السيد الصادق المهدى فى اذاعة Radio Dabanga in Google.Com لاول مره اسمع الصادق يتحدث بجديه ويتوعد نظام البشير بنهايته فى هذا العام باذن الله
يذكرني هذا بالدكتاتور شاوشيسكو في رومانيا وجهاز أمنه السيكىورتات وبطشه وتنكيله بالشعب الروماني ورغم ذلك قامت ثوره الشعب واقتلعته من جذوره
فلا يغرنك يا البشكير والحيوان الفرخ محمد عطا بان مصيركم يا علوج لن يكون أحسن من مصير شاوشيسكو وجهاز امنه فللصبر حدود
هم قبيل جو كيف مش جو رجاله مافي زول معترف بالحكومة والبرطمان والجيش في ايجازة والشرطة اصبحت تسك ستات الشاي والامن العطوي والجنجويد وبس هههههههههههههههههههههه قال ايه يعين الولاء هههههههههه طبعا بق هو علي كل شي ههههههههههههههههههه تاني تقول لي اولاد المهدي ولا اولاد الميرغني بس الشعب اولاد الكلب هههههههههههه تاني تجي للرياضة بالمايوه
تحليلك كان صائبا يااستاذ صديق محيسي سلمت يداك
شوفو الفكى الدجال المشعوذ وين . الصوفية حصتهم واصلة لمقاماتهم . اى بيت مسور بالسلك الشائك احرقوة ، صارت شرك عديل من اجل البقاء من اجل ابنائى لا لا من اجل سيدى الكلب .
يا جماعه اين زميلنا ( ملتوف يزيل الكيزان ) ان شاء الله مافى عوجه حصلت ليهو
مات دستور 2005 الذي يعتبر من افضل ( 6 ) دساتير كتبت بعد الاستقلال .
قتله الاسلاميين الطغاه البغاه الجهلة اللصوص الحرامية الكضابيين الدجاليين المشعوذين الماسونيين الارهابيين تجار الدين و المخدرات . قنل الشهيد ضربا و ركلا و حنقا و تفطيسا بعد ان جرد من ثيابه .
سيواري جثمان الفقيد الثرى بمقاير قاوروق ( وسط الخرطوم )
و ينتهي العزاء يانتهاء مراسم الدفن .
و لا عزاء للسيدات .
ضاقت للفرج
“يكون جهاز الأمن الوطنى (قوة نظامية) مهمتها رعاية الأمن الوطنى الداخلى والخارجى ويعمل هذا الجهاز على (مكافحة المهددات) السياسية و(العسكرية) والاقتصادية والاجتماعية كافة والإرهاب والجرائم العابرة للوطنية”…..ما بين الأقواس ( ) يمثل القشة التي ستقصم ظهر البعير إن شاء الله!!!….إلا إذا استكانت و خنعت القوات المسلحة….و صارت ملطشة!!!!
بعد تعديل مهمة جهاز الامن واصبج قوة نظامية اها بعد ده المصريين والحبش واسرائيل وامريكا ذاتها اليبلوا راسهم ويرجوا الحلاقة لان قوات جهاز الامن الوطنى ح تكسحهم كسح !!!!!
كسرة:اقسم بالله غير مقاتلة السودانيين المعارضين للانقاذ ومراقبة ومصادرة الجرايد ما ح تكون عندهم شغلة تانية وهم طبعا عندهم الانقاذ او المؤتمر الوطنى هم السودان اما المعارضين لهم فهم اعداء الوطن والدين والموضوع كله فى نظرى لا يتعدى الكنكشة فى السلطة والثروة والخوف من دولة الحرية والديمقراطية والقانون والمساءلة والمحاسبة ولا وطنية ولا دين ولا يحزنون بل يوهموا الجهلة والغوغاء والدلاهات ان من يعارض الانقاذ هو عدو للوطن والدين وانهم وايم الله لاكذب من مسيلمة!!!!!
لا تنأ عن خلق وتاتي بمثله عار عليك ان فعلت عظيم اذا كان عمر البشير هو اول من خرق الدستور بقلابه المشئوم بزريعة تدهور الدولةوذهابها نحو المجهول لماذا لم تكون حزب سياسيي وتقود انتخابات حره نزيهة فما بني على باطل فهو باطل والايام دول
كل حكام وولاة الأقاليم حاليا وسابقا يتم انتخابهم بصوره قبليه
ومتخلفه لا علاقة لها بالديمقراطيه ومعظمهم غير مؤهل لحكم ولايه
في حجم دوله كفرنسا…هؤلاء الزعماء الكرتونيين وأصحاب الوجاهات
المصطنعه هم أس بلاوينا امس واليوم…فلا تطبلوا للصادق أو غيره
فهم سبب البلاوي…حكمنا الصادق فجاعت الخرطوم ,اعتمدت الموز كوجبه
رئيسيه…السرقات كانت تتم ايضا جهارا نهارا…
كل الدكتاتوريات في رمقها الأخير استعملت قواها الأمنية بجنون شديد وهذا يكون مثل رعشة النفس الأخير التي تصاحب العتاة والمتجبرين.
يعني نفهم من الخبر دة زيادة صلاحيات فرفور في جمع النقطة ولا شنو
جهاز الأمن هو عبارة عن متنفذ للساقطين من أبناء الوطن الذين وجدوا ضالتهم في السياسة الانقاذية الامنية التي تقوم علي أدراج أكبر عدد ممكن من افراد المجتمع في كل المجالات داخل جهاز الأمن مقابل التسهيلات التي تمنح لهم
والسؤال الذي يطرح نفسه كم يبلغ اعداد أفراد جهاز الأمن في السودان فحسب تقديرات متحفظة حوالي 10 مليون سوداني بمسميات مختلفة
والسؤال الثاني كيف تستطيع الحكومة الصرف علي هذا العدد الهائل من الافراد فحسب تقديرات متواضعة أن الميزانية الرسمية تذهب فقط لحوالي 2 مليون فرد وهي ميزانية ضخمة أما البقية يتم تمويلها ذاتياً عن طريق نشاطاتها الاقتصادية والعسكرية والاجتماعية ولقد شاهدت بأم عيني بطاقة أمنية لأحد شيوخ الصوفية.
إننى اؤمن بالشعب حبيبى وأبى
وبأبناء بلادى الشهداء
الذين أقتحموا النار فصاروا فى يد الشعب مشاعل
وبابناء بلادى البسطاء
الذين أنخصدوا فى ساحة المجد فزدنا عددا
وبابناء بلادى الشرفاء
الذين إحتقروا الموت وعاشوا ابدا
********************
********************
ولأبناء بلادى سأغنى
للمتاريس التى شيدها الشعب نضالا وصمودا
ولأكتوبر مصنوعا من الدم شهيدا فشهيدا
وله لما رفعناه امام النار درعا ونشيدا
وله وهو يهز الارض من اعماقها ذكرى وعيدا
سأغنى لجميع الشهداء
بأيمان جديد بالفداء
وبأيمان جديد بالوطن
********************
********************
فلتكن عالية خفاقة راية اكتوبر فينا
ولتعيش ذكراه فى اعماقنا حبا وشوقا وحنينا
وليكن منطلق الشعب بأيمان جديد بالفداء
وبأيمان جديد بالوطن
خلو لقوات الشعب المسلحة شنو من الصلاحيات؟ والتعديل القادم سيكون كالآتي : يكون الجهاز مسئول ومشرف علي القوات المسلحة ويعفي ويعين قادة القوات المسلحة لما يبقوهم
ما عندهم أي دور غير السمع والطاعةوحاضر يا سياتك مسئول الجهاز ههههههـــــــــــه
خلوا بالكم ياايها الشعب السوداني
دي نفس التعديلات الخلت المصريين يقوموا علي مرسي ويشيلوه
بل هي اخطر من التعديلات التتي بدا مرسي فيها والمصريين وقفوا ضدوا وقفة رجل واحد
وهذا ان دل انما يدل ان الرئيس فقد الثقة في اجهزة حكمة لعلمه الكامل بانها فقدت ثقتها فيه فاتجه لهذا الخيار حتي يعفي من يريد اذا بدرت منه اي شبهه تزلزل اقدام البشير
ياناس المصريين قدامكم عملوها
____________________________________________
في يوم 22 نوفمبر 2012 أصدر الرئيس محمد مرسي إعلانا دستوريا مكملا تضمن ما وصفه بالقرارات الثورية. وتضمن حزمة من القرارات منها: [1]
إعادة التحقيقات والمحاكمات للمتهمين في القضايا المتعلقة بقتل وإصابة وإرهاب المتظاهرين أثناء الثورة.
جعل القرارات الرئاسية نهائية غير قابلة للطعن من أي جهة أخرى (مثلا المحكمة الدستورية) منذ توليه الرئاسة حتى إقرار دستور جديد وانتخاب مجلس شعب جديد.
يعين النائب العام من بين أعضاء السلطة القضائية بقرار من رئيس الجمهورية لمدة أربع سنوات تبدأ من تاريخ شغل المنصب، مما ترتب عليه إقالة النائب العام المستشار/ عبد المجيد محمود واستبدال المستشار/ طلعت إبراهيم به.
تمديد فترة اللجنة التأسيسية بفترة سماح شهرين لإنهاء كتابة دستورا جديدا للبلاد.
تحصين مجلس الشورى واللجنة التأسيسية بحيث لا يحل أيا منهما (كما حدث لمجلس الشعب).
ردود الفعل[عدل]
القوى السياسية والقضائية[عدل]
بشكل عام أدى الإعلان الدستوري إلى استقطاب شديد وحاد في الشارع المصري بين مؤيد ومعارض ومظاهرات حاشدة بالتأييد والمعارضة في أنحاء الجمهورية.
Symbol oppose vote.svg ضد (معارضة)
اجتمعت القوى السياسية المعارضة في مقر حزب الوفد. وكان من ضمن المتواجدين في هذا الاجتماع أيمن نور ومحمد البرادعي ونقيب المحاميين سامح عاشور وحمدين صباحي وجورج اسحاق وعمرو موسى. وقد أعلنوا رفضهم للإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس مرسي.[2]
على الرغم من أن حزب مصر القوية ذكر في بيان له أنه مع إقالة النائب العام إلا أنه يرفض عملية تحصين الجمعية التأسيسية ومجلس الشورى.
حركة 6 أبريل أصدرت بيانا ترفض الإعلان الدستوري.[3]
استقال سمير مرقص مساعد الرئيس [4] والعديد من مستشاري الرئيس المستقلين ( سكينة فؤاد – سيف الدين عبد الفتاح – عمرو الليثي – فاروق جويدة – محمد عصمت سيف الدولة) من مؤسسة الرئاسة احتجاجا على صدور الإعلان الدستوري و لعدم الاستماع إليهم وتجاهلهم [5] بينما أعلن المفكر القبطي دكتور رفيق حبيب، مستشار الرئيس ونائب رئيس حزب الحرية والعدالة، انسحابه من العمل السياسي بما في ذلك أي دور في مؤسسة الرئاسة أو الحزب.[6][7]
اعتبر المجلس الأعلى للقضاء في مصر أن الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمد مرسي يتضمن “إعتداء غير مسبوق” على استقلال القضاء وأحكامه، وأن المجلس هو المعني بكافة شؤون القضاء والقضاة مبديا “اسفه” لصدور هذا الإعلان.[8]
أصدر المجمع الأعلى للكنيسة الإنجيلية المشيخية بيانًا أكد فيه رفضه للإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمد مرسي. وإعتبره متعارض مع كل المبادئ السياسية، ويدفع في اتجاه الشقاق بين أبناء الوطن، والتي بدت ملامحه في الأفق (على حد تعبيره).[9]
أصدر اتحاد كتاب مصر بيانا أعلن فيه رفض الإعلان الدستوري الذي أصدره أخيرا رئيس الجمهورية محمد مرسي، والذي أثار حركة احتجاجية واسعة في مصر، وأشار البيان إلى “رفع دعوى قضائية ضد الرئيس بشأن هذا الإعلان”.[10]
Symbol support vote.svg مع (مؤيدة)
جماعة الإخوان المسلمون.
حزب النور كان مؤيدا للقرارات.[11]
حازم صلاح أبو إسماعيل كان أيضا مؤيدا للإعلان الدستوري.[12][13]
أصدرت حركة قضاة من أجل مصر بياناً أعلنت فيه تأييدها لقرارات رئيس الجمهورية.[14]
ويكيبيديا
شيلوا الفاتحة على القوات المسلحة وقوات الشرطة ومن الأوفر أن يتم تسريحهم ويوفروا للسودان الرواتب التي تدفع في هذه الظروف الصعبة ولان لا حاجة لهم مادام جهاز الأمن سوف يقوم بمهام الحفاظ على الأمن الداخلي والخارجي .
التعديلات التي تمت تعني مزيد من التخلف مزيد من الرجوع الى الوراء وعدم اعتراف بالاخفاقات التي حدثت حتى اصبح السودان ثالث دولة في العالم من ناحية الفساد وفقا لتقرير منظمة الشفافية الدولية .
على جماعة نداء السودان تصعيد العمل الجماهيري ، فالشارع مهيأ والناس اصبحت رافضة للنظام الحالي بس محتاجة لصافرة البداية ، الناس في السودان اصبحت تعبر علنا عن رايها ولا تخشى اي شئ واليكم القصيدة الرائعة والمعبرة للشاعر القدير محمد النوراني ، وهي على فكرة موجودة في الانترنت ، وياليت لو سمعتموها من خشم سيدها في النت :
يا عاصمتنا يا طيش المدائن
بلدا فيها لا بتتهنا نوم لا راحة
فوقا بتجري زي سبقي الخيول في الساحة
غير ضيق الشوارع ونجدتا النباحة
طول العام سخانة وبشتنة وكتاحة
السلع المسرطنة فيها دخلن توش
وجمب الكوشة بتشوف الاكل مفروش
فوق الفوقا تصرف لما رأسك يدوش
وحتا ان درتا تشرب موية ساي بقروش
بلدا واقعوا غير البعرضوا الاعلام
راجع خلف ويدفر في الفشل قدام
شرب من دمنا ولا خلا دوف ولا عضام
انحنا تعبنا يا والي الولاية حرام
اول حاجة بصك ليه دور في الزحمة
بقفل السكة والعربات معاهو ملتحمة
المسكو الرسوم لا بعرفو دين لا رحمة
والاديتن السوق زادو سعر اللحمة
بلدا كل يوم بنمطوا بكتروا قومه
بحر الشغل باليومية بضعف عومه
خمسة صباحا الواحد يقوم من نومه
ما بين بيته لمحل شغله يكمل يومه
غايتو احترنا فيك يا عاصمة السودان
حالة فيك خلت كل زول محنان
موية صرفك السوق بيها جت غرقان
ومشوار شروني يخلي النصيح مرضان
شكلك اصلو ما يقولو عليه حضاري
تخطيطك غلط كله وعذابك جاري
اخير الزول يكمل يومه فيك كداري
من زنقة شوارعك ونقة الكمساري
فيك السيل رمى بيوتنا وحكومتك غافلة
وفيك حقوقنا كل ما تشوفنا تقفز جافلة
فيك شارع يدخل والمخارج قافلة
فيك متين نفر يندفسه في فد حافلة
انردم الفساد فوقا ودفنها
نفوسنا اتقفلت منها وابنها
قربو شوفو يا حكام زمنها
بشاتن العاصمة البتقولو عنها
عن الفيها رقباء المال عماية
المشونا فوق النار حفاية
لينا مع الرسوم مليون حكاية
ونقول يالله من ناس الجباية
الغنيان بحكر السوق مضرة
والعدمان ناو يتهنا مرة
الغلطان عفا القانون وفرة
والعيان يكوسو علاجه بره
فاتح بابا للخاشيها زاير
وصبح الموت يحلق فينا داير
قدر ما نسوي مصنع للزخاير
يجو الحاقدين يخلو شراره طاير
يا عاصمتنا يا طيش المدائن
غلبنا معاك ومليانين غبائن
قدر ما تزيدي وجعك فينا بائن
خشومنا نسدها ونقعد نعاين
فيك نقول وما بفيدن شروحنا
ضقنا وضغنا وانفتقت جروحنا
فيك شقينا وانهدمت صروحنا
يا الخرطوم خلاص سليتي روحنا
ودعاً الحارس حمانا ودمنا الجيش السوداني
بالرغم من انو ماوجهة طلقة واحدة تقرباً لله زلفي في وجهة الاعداء بل كل طلقاته كانت موجهة في صدر الوطن لكننا نحن عليه جداً ولا نتمني زواله _
كان هنالك جيش يدعي الجيش السوداني والان جنجويد الدعم السريع اسوي بالحرس الايراني والكتائب الامنية للغزافي وغيرها
الخزي و العار لنواب المؤتمر الشعبى على تواطئهم و إنسحابهم لتسهيل عملية تغيير مواد الدستور (أكيد دى فكرة الثعلب شيخهم) … لكن , سوف لن ينسى لكم شعب السودان هذا التخاذل المهين و سوف يتم حسابكم و القصاص منكم إسوة بعاهرات المؤتمر الوطنى ..
و غداً تشرق شمس الحرية و الإنعتاق و تحرير البلاد من مختطفيها و من سارقيها , و ان غداً لناظره قريب .
الدولة اصبحت جهاز الامن او جهاز الامن اصبح هو الدولة — ما تفرق كتير
بمعنى ان جهاز الامن هو الجيش و الشرطة و النيابة و القضاء و السجون بجانب مهامه الاقتصادية و الاجتماعية — لو في معارض سياسي قبضوه ناس الامن — ممكن كل الاجراءات تتم في مكتب واحد — البلاغ التحقيق المحكمة و الحكم : الاعدام او السجن — و ذلك تحت بند تخفيف اعباء المعيشة علي المواطن — الجرى و التلتلة — ما في ليها داعي .
في الحقيقة انا مبسوط عشان الاسلاميين السودانيين وصلوا قمة الفشل في ادارة شئون الدولة — و انتهت تماما العدالة و استقلال القضاء و تبقى الشريعة المضروبة و فقه السترة و فقه التحلل و ناس غسان و الاقطان .
النبوءة الاكثر تداولا بين الناس عن نهاية الانقاذ :-
( انقسام حاد في الجيش و الشرطة و الامن و الجنجويد يؤدي الي اشتباكات و حرب شوارع تمتد عدة ايام قبل ان ينهار النظام و يتلاشى )
تداخل السلطات و المهام يعني بدية الانقسام .
كيدهم في نحرهم — ظريفة – نتفرج عليهم و نصفق
فلترق ( منهم ) كل الدماء .
اقتباس [ الفاتح عز الدين المنصور وهو يتحدث داخل قبة البرلمان بعد أن صوت أعضاؤه بالموافقة على 18 تعديلا “أجيزت التعديلات بالإجماع”. ] .
إقتباس [وقال رئيس كتلة نواب المؤتمر الشعبى إسماعيل حسين للصحفيين عقب انسحابهم “انسحبنا من الجلسة لأن ما يجرى خرق للدستور ولا يمكننا أن نشارك فى هذا”. ] .
سبحان الله ، على المحن السودانية ! .. الكوز الفاتح عزالدين متحدثأ عن حزب المؤتمر الوطنى ، بيقول أن التعديلات أجيزت بالاجماع .. وزميله الكوز فى المؤتمر الشعبى اسماعيل حسين ، بيقول أنهم انسحبوا من الجلسة لأن ما يجرى خرق للدستور !!! . نصدق مين نكذب مين ؟ .
ملعون ابوكى بلد ، فيها الكيزان هم الحاكمون ، ويريدون أن يتقمصوا أيضآ دور المعارضين ، ليظهروا نظامهم بالثوب الديمقراطى ، وهم أعداء الديمقراطية بحق وحقيقة !! . مبدأهم الأول والأخير ، هو أكذب ، نافق ، دلس ، دغمس ، اسرق ، أفسد ، إذا كنت كوزآ ، لا يهم فى أى حزب تكون ( وطنى شعبى اصلاحى تغييرى ، اتحادى ، شيوعى ، حركة شعبية ، أو …. ) كل الطرق تؤدى الى السلطة والثروة ! . شعارهم ، تسقط تسقط الحرية والعدالة والمساواة لغير الكيزان ! .
إخوانى ، بالله ، الفضل شنو من حكم فرعون وقذافى وشاوسيسكو وأى ديكتاتور ظالم وفاسد عبر التاريخ ، لم يطبقه الكيزان فى الشعب السودانى ؟ . متى سنفجر غضبنا وإستيائنا فى وجه أهل الانقاذ بأثوابهم المختلفة ، ترابه ، وبشيره ، وقوشه ، ونافعه ، وغازيه ، و ……….. الخ ! ؟ . هؤلاء هم أكتر من أساؤوا لجيشنا، ولديننا ، ولقيمنا .. ومع هذا يرموننا بدائهم ! .
وقال فينا ، الشاعر أحمد مطر : ـ
نزعم أننا بشر
لكننا خـراف !
ليس تماماً .. إنما
في ظاهر ا لأوصاف .
نُقاد مثلها ؟ نعم .
نُذعن مثلها ؟ نعم .
نُذبح مثلها ؟ نعم .
تلك طبيعة الغنم .
لكنْ .. يظل بيننا وبينها اختلاف .
نحن بلا أردِية ..
وهي طوال عمرها ترفل بالأصواف !
نحن بلا أحذية
وهي بكل موسم تستبدل الأظـلاف !
وهي لقاء ذلها .. تـثغـو ولا تخاف .
ونحن حتى صمتنا من صوته يخاف !
وهي قُبيل ذبحها
تفوز بالأعلاف .
ونحن حتى جوعنا
يحيا على ا لكفا ف !
هل نستحق ، يا ترى ، تسمية الخراف ؟!
هي بدرية مباريانا من عسكرى لى عسكرى !!!!!!!!!!!
هي قاعده فى القمر !!!!
يعنى جهاز الامن قصر عشان تسندو بقانون ؟؟؟؟؟
لكن تتحاسب وجميع القضاة امثالها
يعني كانو حيعملو دستور يعزز الحريات ويدعم الحقوق انتو لسا بتحلمو ول شنو ما طبعا حيكون مفصل على مقاس بشة طالما هو السلطة التشريعية والقضائية والتنفيذية في آن معا ما تستغربو لو بكرة اعلن نفسو اله كمان
الفقره المتعلقه بجهاز الأمن وبرغم رداءة صياغتها التي لا تتناسب ودستور ثاني أكبر دوله في القاره إلا أنها تؤكد صحة المعلومات الخطيره التي تهمس بها المجالس والتي تقول أن صراعا رهيبا يدور بين جهاز الأمن وبعض من قادة الجيش .. خاصة وأن جهاز الأمن يسعى لتجريد الجيش من السلاح وتحويل نفسه لحالة أشبه بحالة الحرس الثوري الإيراني .. وهو ما بدأ فعلا بإلحاق سلاح المدفعيه بالدعم السريع ما خلق بلبله كبيره داخل الجيش .. يأتي ذلك بعد إتهامات طالت قادة الجيش بأنهم لا يقاتلون وينسقون عسكريا مع فصائل الجبهة الثوريه.. والنظام يعلم أن بالجيش الاف من أمثال ود إبراهيم وأخطر منه خاصة في الحاميات البعيده وما حادثة الملازم مصعب إلا دليل بسيط .. لذلك يسعى النظام لقطع الطريق على الجبش خوفا من حدوث السيناريو الأخطر عليه وهو أن تتقدم الحاميات البعيده جحافل الجبهة الثوريه لإجتياح العاصمه ..
[الفاتح عز الدين المنصور وهو يتحدث داخل قبة البرلمان بعد أن صوت أعضاؤه بالموافقة على 18 تعديلا “أجيزت التعديلات بالإجماع”.]
رئيس البرلمان الكوز قال ما بيعرف أى كتلة فى البرلمان غير كتلة المؤتمر الوطنى وعشان كدة قال أن البرلمان قد صوت بالإجماع.
الإنقلاب العسكرى صار حلال يلا يا خريجى مصنع الرجال مسنود بالإنتفاضة الشعبية.
يا سادة …. الأمر سيان .. إذا عدلوا الدستور أم لم يعدلوه … فإن جهاز الأمن ماضٍ في ممارسته وأفاعيله …. والرئيس حيعيّن الولاة والوزراء والنواب والمعتمدين والسفراء والقضاة والمدراء….. وسيظل الرئيس هو الرئيس والجهاز هو الجهاز والولاة هم الولاة (تابعون للمؤتمر الوطني) …إلى أن يتم التغيير الذي يحقق العدالة الاجتماعية والمشاركة الحقيقية والتنمية
زمان بتاع امن قال لي جيب محفظتك قولت ليه لي قال لي مالك جيبها فيها نكاسي ولا شنو اديتو ليها فتشاه ورجعها محفظة صغيرة عادية بعد دا معناه حيكسو للنكاسي عديل كدا :)
عادل يا سناري فهمك شنو — تمنع نصف المجتمع ان يبكي الفقيد العزيز ؟
لامن الامن يكون قوات نظامية ظاهرة حا يجيبو تانى ناس يسموهم لجمع المعلومات
وبعدين الحكاية يا ناس الشعبى ما دايرة انسحاب وتمثيل زيادة عن اللزوم كنتم على علم بهذه الخطوة وتعيين النواب بدليل انكم رجعتم دون ضمانات وبخصوص الامن فقد تم فتح باب التجنيد لقوات الامن منذ فترة طويلة ما قاعدين تتابعوا الصحف والاذاعات
يعين الرئيس ولاة الولايات وشاغلى المنانصب الدستورية والقضائية والقانونية الاخرى والقوات المسلحة والشرطة والامن ويعفيهم وفق الاحكام الدستورية!
بشير يها ما عملتها ظاهرة لكن !!