حزب البشير” يتجه للتكرم والتنازل عن 128 دائرة لأحزاب الفكة في إنتخاباته القادمة

الخرطوم: مزدلفة دكام
يتجه المؤتمر الوطني إلى التنازل عن 128 دائرة انتخابية على المستوى القومي، تمثل 30% من المقاعد، و10 دوائر على مستوى ولاية الخرطوم، للأحزاب التي ستشارك في الانتخابات المقبلة.
وقالت مصادر بالحزب ، إن “الوطني” وافق على منح الأحزاب المشاركة في الانتخابات عدداً من الدوائر، لتوسيع دائرة المشاركة في العملية.
لكن رئيس دائرة التشريع بالحزب البرلماني الفاضل حاج سليمان نفى، في تصريحات محدودة أمس ، علمه بعدد الدوائر التي تنازل عنها حزبه للأحزاب، وقال إن المؤتمر الوطني لم يحدد الدوائر التي سيتنازل عنها، وأرجأ الكشف عنها إلى حين إعلانها رسمياً من قبل نائب رئيس الحزب إبراهيم غندور الأربعاء المقبل.
ودافع سليمان عن تأييد نواب البرلمان لقرارات الحكومة، مؤكداً أن قوته أو ضعفه لا يُحكم عليها برفضها أو قبولها، وأوضح أن الحزب الذي يتمتع بأغلبية داخل البرلمان يستطيع تمرير قراراته، ووصف الأمر بالطبيعي، لافتاً إلى أن البرلمان يعمل وفق لوائح دستورية، واتساقاً مع المصلحة العامة
التغيير
بالله عليكم فى فضيحة أكبر كده!
يعنى لو اترشحوا فيها ضامنيين فايزين بيها فايزين بيها! طيب مش أحسن يقسموا الدوائر مباشرة، مكلفين روحهم وعاملين ازعاج للناس لشنو! ولا دى نوع من لواطة الكيزان المعروفة!
طالما تم التنازل عن 128 دائرة تمثل 30% من الآن فلماذا واجعين دماغنا وفالقين رأسنا بإنتخابات وصارفين عشرة مليارات على الانتخابات ليه ما خلاص وزعوها من الآن” وكمان بالمرة شكلوا الحكومة القادمة وجيبو نفس الاشكال المؤلمة دي امثال احمد بلال واحمد سعد عمر واشراقة من الاتحاديين بالاضافة الى كيزانكم المعروفين وفضوها سيرة
إنه كرم حاتمي!!
التنازل عن 128 دائرة لاحزاب الفكة وتقسيمها كالاتى…كل حزب فكة 16 دائرة…واحزاب الفكة هنا ال7…فيكون عدد الدوائر..7*16=112 دئرة…طيب دى ناقصة 16 دائرة تمشى وين؟ ….قالوا ندى منبر السلام العادل 8 دوائر وحزب التضامن 8 دوائر عشان ما دخلناهم فى السبعة فى السبعة…وبذلك يكون العدد 128 دائرة …وهكذا قيادات ال7 دائرة تخدم نفسها وبس
كــرم من طاغيه لئيم لى جاهل و أمعه غشيم ؟
أنا حقا لا أفهم عقليات هؤلاء الرجال يعنى لو اترشحوا فيها ضامنيين فايزين فايزين
يعنى تحصيل حأصيل
طالما عدلتم الدستور لتعيين الولاة لماذا لا تعدلونه لتعيين نواب البرلمان بنفس تقسيمة الدوائر ( 128 نائب ) للاحزاب التى أعلنت رغبتها فى المشاركة ووفروا للبلاد 800 مليون جنيه تكلفة الانتخابات فالديمقراطية لا تتجزأ ولا يمكن أن تترك المواطنين أحرار فى اختيار نوابهم ثم تمارس الوصاية عليهم فى اختيار ولاتهم أم أن هذه ديمقراطية اسلامية ديمقراطية هى لله لا للسلطة ولا للجاه فالمواطنين اما أحرار يختارون نوابهم وولاتهم وأما قصر فتتم الوصاية عليهم وأختيار نوابهم وولاتهم نيابة عنهم أتركوا سياسة الكيل بمكيالين فهى ليست من أخلاق المؤمنين
الكرم شيمة هؤلاء.ههههههههههههها
والله دا كلام فارق