نبذة عن ستيفان شاربونييه، رئيس تحرير “شارلي إبدو”
رئيس تحرير مجلة “شارلي إبدو” الساخرة، ستيفان شاربونييه، كان ضمن الرسامين الأربعة الذين قتلوا في الهجوم الذي وقع اليوم على مقر المجلة، وخلف 12 قتيلا.
شاربوني، والذي يعرف بـ “شارب” كان في عامه الـ 47 عندما قتل.
وكان قد تلقى تهديدات بالقتل من قبل، ووضع تحت حماية الشرطة.
وبحسب التقارير، فقد كان شارب يعقد اجتماعا تحريريا عندما هاجم ملثمان مقر الجريدة ببندقيتي كلاشينكوف، وفتحا النار على الموجودين. كما أوردت التقارير أن الملثمين صاحا “الله أكبر”.
وكان كبار رسامي المجلة يعرفون بأسمائهم المستعارة، ومن بين من توفوا الرسامون كابو، وتيغنوس، وولينسكي.
ودافع شارب بشدة عن الرسوم التي تناولت النبي محمد في مجلة “شارلي إبدو.”
وقال في حديث مع وكالة أسوشيتيد بريس عام 2012، بعد تفجير وقع في مقر المجلة إن “محمد ليس مقدسا بالنسبة لي. لا ألوم المسلمين إن لم يضحكوا على رسوماتنا. أعيش تحت القانون الفرنسي، وليس القانون القرآني.”
وفي عام 2007، واجهت المجلة دعوى قضائية بسبب إعادة نشر رسومات للنبي محمد، أثارت استياء المسلمين.
وتنتهج مجلة “شارلي إبدو” نهجا يساريا ساخرا معاد للسلطة. وتضمنت أعمالها السخرية من اليمين المتشدد، وبعض مناهج الكاثوليكية، واليهودية.
اذهب الي القانون الفرنسي ليحميك من عدالة الله
الله اكبر ولله الحمد فليعلم الجميع ان سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام خط احمر
صلى الله عليك يا ابا القاسم ولعنة الله على المستهزئين والساخرين وعلى الغرب ان يعلم ان سيد ولد ابن ادم خط احمر وكلنا فداء لذاته وشخصه ورسالته وستتوالى هذه الهجمات اذا واصلت الصحافة الغربية هذه الممارسات علما باننا كمسلمين لانقبل ايضا المساس بالمسيح عيسى عليه السلام فهو نبى مرسل لاينبغى لاحد ان يمس الانبياء ولعل الخلاف العميق بين السنة والشيعة هو سب الشيعة لصحابة رسول الله خاصة سيدنا ابوبكر وسيدنا عمر فما بالك من الذى يسيىء الى سيد البشر الذى مدحه خالقه فى كتابه العزيز وانك لعلى خلق عظيم وهذه درجة من التفخيم لم ولن يرتقى لها مخلوق اخر وصلى الله عليك يا سيدى يا غرة عينى يا رسول .
فى ستين مليون داهية والله يجحمهم فهذا جزاء من يسئ لسيد الخلق صلوات الله وسلامه عليه والعاقبة عند المسيئين الاخرين فى الدانمارك وهولندا واسبانيا وغيرهم
العنف لن يخفي الحقائق … هذا ارهاب وجهل … حرية الرأي مقدسه في اوربا لذلك هم ليسوا بهايم مثلنا .. الراي الذي لا يعجبك لا تقرأه و فنده منطقيا فقط .. والاديان هي افكار ويجب ان تكون خاضعه للنقد والا اصابها الجمود والتعفن ..وهذا ما اصاب الفقه الاسلامي بسبب عقوبات الرده والتكفير والزندقه لكل المجتهدين … من لا يريد حرية الراي يشوف اي زريبه يقعد فيها ما يمشي لي اوربا !!!!
التعازي لشعب فرنسا
فقد عظيم
الله سينتقم لهم
هذا الإرهاب الحقيقي
الله يعاقب الإرهابيين و ليذهب الى الجحيم
البدائيون، الأميين، المنافقين
الحمد علي قتلهم وجزاء الله المجاهدين الجنة لبيك رسول صلي الله عليه وسلم خبر يثلج الصدر
الله أكبر سلمت أناملكم
فداك ابي وامي يا رسول الله