إغتيال رسامي الكاركاتيرات المسيئة للإسلام بمجلة “شارلي إبدو” الفرنسية

هاجم مسلحان على الأقل مقر مجلة تشارلي إبدو الساخرة في العاصمة الفرنسية باريس (التى نشرت صوراً مسيئة للرسول عليه السلام) ،ما أدى الى مقتل 12 شخصا على الاقل بينهم شرطيان، وإصابة 10 اخرين.وبين القتلى رئيس تحرير المجلة ستيفان شاربونيه و3 من رسامي الكاريكاتير. وتلقى شاربونيه، 47 عاما، تهديدات بالقتل سابقاً.
وأعلنت السلطات الفرنسية على الفور رفع حالة التأهب الأمني لأقصى درجاته في العاصمة باريس، موضحة أن عددا من المصابين في حال خطره.
ووصف الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الهجوم بأنه إرهابي.
وأوضح شاهد عيان ان المهاجمين فتحا النيران عشوائيا من بندقيتين آليتين من طراز كلاشنيكوف.
ووصف الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الهجوم “المروع” على مكتب الصحيفة بأنه “هجوم على الإعلام وحرية التعبير”، وقال إن الهجوم “جريمة مروعة وغير مبررة ارتكبت بدم بارد، كما أنه هجوم مباشر على إحدى ركائز الديموقراطية، وهي الإعلام وحرية التعبير”. وأعرب عدد كبير من قادة الدول والمنظمات والمؤسسات الدولية والدينية العربية والإسلامية، عن إدانتهم الشديدة للهجوم “الإرهابي” في مقدمتهم أوباما وكاميرون.
وفي السياق ذاته أدان الأزهر الشريف، الهجوم المسلح على مقر المجلة الفرنسية ?شارلي ايبدو?، في باريس ، واصفاً الحادث بالإجرامي، مبيناً رفض الإسلام لأى أعمال عنف.
وفي ذات الصدد صرح مصدر مسؤول بأن المملكة العربية السعودية تابعت بأسى شديد الهجوم الإرهابي الذي تعرضت له أمس مجلة شارلي ايبدو بالعاصمة الفرنسية باريس، وأدى إلى سقوط العديد من الضحايا الأبرياء.وأضاف المصدر أن المملكة إذ تدين وتستنكر بشدة هذا العمل الإرهابي الجبان الذي يرفضه الدين الإسلامي الحنيف كما ترفضه بقية الأديان والمعتقدات، فإنها تتقدم بتعازيها لأسر الضحايا ولحكومة وشعب جمهورية فرنسا الصديقة، وتتمنى للمصابين الشفاء العاجل.
الجريدة
وهل شتم المصطفى الرسول عليه افضل الصلاة والسلام صلى الله عليه وسلم ….حريه تعبير قاتلهم الله
مبروك والله ضربة اسد ستعي فرنسا الدرس جيدا ولن تهاجم ديننا وﻻ حبيبنا عليه افضل الصلاة واتم التسليم وستعرف الفرق بين حرية التعبير والهجوم علي مقدسات اﻻخرين وليخرص بتاع اﻻزهر وغيره من المراوغين
مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووك والله
فليعلموا حرية التعبير واحترام الاديان من سيد ومعلم البشرية وهاديها الى الطريق المستقيم محمد بن عبدالله عليه افضل الصلاة والتسليم
اي مسلم يدين ضربة الاسد في فرنسا يكون جبان
انتقام من الله سبحانه وتعالى من الفجار لرسوله عليه افضل الصلاة والسلام….ودرس لكل جاهل يخوض بالباطل فى سيرة المصطفى عليه افضل الصلاة والسلام…يا اروبيين ابعدوا عن الاساءة للاديان تسلموا…وقد اهدر خامنئى دم رسام الكارتيرات المسيئة للحبيب المصطفى…واظن ان هذا القتل تنفيذا لفتوى اهدار دمهم
صلى الله عليه وسلم
في اوربا يتم انتقاد كل الاديان وتناقش أي فكرة بحرية ويعبر كل فرد عن وجهة نظره مهما كانت ولايحاسب انسان على ما في عقله
لولا ذلك لما تطورت الدول الغربية
الفكرة يتم انتقادها بالفكرة
فاصحاب الافكار المهترئة هم الذين يلجئون للعنف
هو اسلوب العاجزين ضعاف الحجة
سترون الرد غدا
بدلا من أن كان يسيء للرسول الكريم ثلاثة
ستجد أن الذين يسيئون اليه ويشتمون الاسلام ثلاثمائة مليون
هل تعتقدون أن الاوربيين كهذه القطعان في العالم العربي التي تساق بالارهاب والعنف
اذن انتظروا ردة فعلهم وانا معكم من المنتظرين!
I disagree with both actions , from the insult to provet Mohamed ( pbuh) by the newspaper .and the killing of the innocent . They are both wrong so, wrong +wrong = 2 wrongs . Freedom is about respect to others faith and believes
It is quite funny how the Western media propaganda is employing the said killings of the French satirical journalists in Paris. The Westerners always insist on applying double standards as ever on the basis of “Freedom is for us and not for others”. No sensible person justiies the random killing of people and at the same time no one should be allowed to use the virtue of freedom and go to far to insult and mock the blieves and values of others and expect them not to be provocated and act in the manner the killings has taken place. As far as any wise man condemns these killings he also condemns the victims act and provocations they continued to fuel that resulted in their murder.
لمادا لم نستطع إيقاف الإرهاب. فكل يوم الإرهاب يزداد قوة، فقد إنتقل من الدول الضعيفة إلى الدول القوية
عندما تكون الإساءة لنبينا محمد صلى الله عليه وسلم يقولوا وبكل وقاحة وبجاحة إنها حرية تعبير اوربا عموما وفرنسا على وجه الخصوص تتخوف من إنتشار الإسلام على اراضيها ولذلك تتخذ كل الوسائل والسبل التي من شأنها تشويه صورة الإسلام والمسلمين لمواطينها وللعالم على أن الإسلام دين عنف وإرهاب واكاد اجزم انه عمل مخباراتي حيك بعناية فائقة حتى يظهر للعيان بانه من فعل المسلمين لاحظوا ماقاله منفذو العملية (كانوا يكبرون ويهللون مثل ما حدث عند مقتل الجندي البريطاني العام الماضي) وقبلها أحداث 11 سبتمبر وبعد ذلك يتم توظيف التعاطف الناتج من مثل هذه الحوادث على انها صورة الإسلام وكيفية التعامل مع بقية الاديان الاخرى وفرض قيود اكثر لمنع إنتشار الإسلام وقتل وتدمير شعوب وبلاد المسلمين بحجة مكافحة الإرهاب،على ان ماحدث بغض النظر عن الفاعل يعتبر جزاء عادل لكل من تسول له نفسه النيل من النبي صلى الله عليه وسلم، فالسخرية من مقدسات الآخرين ليست حرية تعبير وإنما هي إعلان حرب
هو حريه الراي عندهم ان يغلطوا في الدين والرسول عليه الصلاه والسلام ربنا ينتقم منهم دنيا واخره اشد عقاب فين حريه الاديان عشان الاستهزاء بقي شئ عادي وشتيمه الرسول فين نخوه العرب والدين اما هما يتاسفوا لحبه كلاب وكفره زي دول علي الارهاب ربنا خير منتقم قادر ينتقم منهم وينصر نبينا
“إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا”
صدق الله العظيم ان شاء الله نصر الله قريب
الله أكبر
وهم دا كل وهم، لماذا تسئون اديان اخري يا مسلمين يا كفار القتلة الابربياءز الم تتوبوا بافعالكم الفحشاء في العالم؟ الارهاب والدمار وووووو….. اتق الله لو بتعرفوا الله.
في السودان من هم اسواء من الكيزان شوفوا المعلقين الدواعش الفي المنبر وعاملين فيها معارضة لعنة الله عليهم يأيدون الارهاب والقتل وقانون الغاب .
لا لقتل الناس خارج القانون وسلطة الدولة والا اصبحنا خرفان زي الاسلاميين
تكذيب فرية (المحرقة اليهودية) أو مجرد التشكيك فيها يعتبر جريمة في كل الدول الأوربية… أما سب الإسلام والإساءة للرسول صلي الله عليه وسلم فهذه (حرية تعبير)!! تبا لكم.
كان صلى الله عليه وسلم أشرف الخلق فلا تسبوا نبينا الحبيب فيسبكم الله لم نجد أبدا جريدة إسلامية واحدة تشتم فى سيدنا عيسى أو تسخر منه ولم يكن الإسلام سوى دين للحب والتسامح ولقد كان نبينا محمد صلى الله عليه وسلم يزور جاره اليهودى الملقى للقازورات أمام بيته صلى الله عليه وسلم ألم تقرءوا رسالة المقوقس حاكم مصر وكيف أهدى لسيدنا محمد زوجته السيدة مارية القبطية وكيف أوصانا صلى الله عليه وسلم بقبط مصر والله لن يجنى أى مسئ لنبينا سوى غضب الله ثم غضب سيدنا عيسى نبي الحب والبر والتسامح