مفوضية حزب البشير للإنتخابات: سنحسم المتفلتين من الأحزاب أثناء عمليات الاقتراع

الخرطوم: هددت المفوضية القومية للاتنخابات بحسم المتفلتين من الأحزاب اثناء عملية الاقتراع، وقال نائب رئيس المفوضية عبدالله أحمد مهدي لبرنامج مؤتمر إذاعي أمس الجمعة إن المفوضية ستتعامل مع أي سلوك يعيق العملية الانتخابية بالحسم المطلوب وتطبيق الإجراءات القانونية وأردف: يجوز للمفوضية حظر أي شخص يعرقل الانتخايات بسوء القصد وأقرّ مهدي بوجود قصور إداري فيما يخص الأختام وأسماء السجل الانتخابي في بعض الولايات التي قيد المعالجة موضحاً أن الموفوضية في حالة استنفار وفي تواصل مع الأحزاب والقوى السياسية مؤكداً على أن الانتخابات ستخضع للمراقبة والشفافية التامة عبر الرقابة الداخلية الممثلة في 90 من المنظمات المحلية بالإضافة الى مراقبة دولية لم يكشف عن هويتها. وفي السياق أكد نائب رئيس المفوضية أن المادة العاشرة من قانون المفوضية الفقرة (م) تشير إلى أنه من ضمن مهام المفوضية إقامة تواصل وتعاون مع الأحزاب السياسية، مضيفاً أن هناك اتصال عريض مع الأحزاب حيث تم عقد دورات مكثفة في الخرطوم ومدني والقضارف والأبيض لكل المسؤولين والمشاركين في العملية الانتخابية في مراكز الاقتراع واللجان، من ضمنهم ممثلين للأحزاب.
الجريدة
عواسة ليل ودقيق دراش دى تاكلوها براكم يا الرقاص والاصم الاغم الله يعذبك يا الترابى يا حقير دى عمايلك السودة زى قلبك .
كل من لم يلتزم بالهدؤ والصمت فان العصا ستلهب ظهره
ولا بقم
الدستور وعدلناه وكل ما كنا نمارسه اصبح دستورا وقانونا
السجل الانتخابي ومررناه باسماء الموتي والاخوة الجنوبيين وزدنا عليه شوية كدي
الدستور ولتقناه وابقيناه رغم انتهاء صلاحيته بانفصال الجنوب
اموال الدولة هي لنا نفعل فيها ما نشاء من فساد وتمويل للانتخابات
المحكمة الجنائية ومجلس الامن ركلناهم بارجلنا وتحصنا بفيتو روسي وصيني
كل هذا ولم يجرؤ احد من تقديم طعن دستوري بالمحكمة الدستورية لاننا نحن الشعب والدستور والحكام والمعارضة وكل السودان
والعندو راي غير كده نحن ديمقراطيون نسمح ونسمع بالراي الاخر فيما عدا ثوابتنا
والله اكبر وهي لله لا للجاه ولا السلطة
وخاب اعداء الوطن والدين والمندسين والمرجفين والمخذلين والطابور الخامسة من اصحاب الاجندات المعادية للسودان الذين ياتمرون بالاجنبي
كل مسئول في السودان بقى يحسم .. الصيف الحاسم الانتخابات الحاسمة .. وغدا سيقول الشعب السوداني كلمته الحاسمة انشاء الله
لكل ظالم نهاية
انكشفت السوءات
ماتت الانقاذ حتى لدى منسوبيها كقضية
التشبث بالسلطة ناتج عن الخوف من من الاتي سيما وهم يدركون حجم ما اقترفت يداهم
مسؤولين من الخير ما قرات عن الدوائر الانتخابية فى حلايب وشلاتين والفشقة ما عندنا مرشحين ؟؟ ولا اصبحت تابعة لمصر واثيوبيا شرعا وقانونا ودستورا