استثمارات سعودية في أم درمان وسندس
الخرطوم- أماني خميس
قال محمد رشاد مصطفي بياري المستثمر السعودي، إنه يرغب في الاستثمار في إنتاج الدواجن اللاحم وبيض المائدة وتسمين العجول والاستزراع السمكي بولاية الخرطوم، وأوضح بياري خلال لقائه مدثر عبد الغني وزير الزراعة الولائي أن المشروع في مرحلته الأولى يستهدف إنتاج 420 مليون بيضة و4 ملايين فرخة في العام، على أن يصل الإنتاج في المرحلة الثانية إلى 15 مليون فرخة في العام إلى جانب إنشاء 300 حوض للاستزراع السمكي، مؤكدا جاهزيته للبدء في تنفيذ المشروعات، مشيرا إلى توفر البيئة والمناخ الجاذب للاستثمار في ولاية الخرطوم.
وتم خلال اللقاء الاتفاق على توفير 2000 فدان بغرب أم درمان و200 فدان في مشروع سندس إلى جانب طرح أحواض الاستزراع السمكي في مشروع سوبا غرب، كما أمن اللقاء على وضع الدراسات الفنية والهندسية اللازمة للمشروعات.
اليوم التالي
بعد التضخيم والدعاية الإعلامية المكثفة يتحفل أركان النظام خلال هذا الشهر بإفتتاح أكثر من 190 مشروعا جديدا في العاصمة والويلايات وتشمل قطاعات إنتاجية و خدمية مثل إفتتاح مدارس و مراكز طبية علاجية و مراكز تربية و تسمين العجول و الدواجن…ألخ يعني هذه ليست مشاريع لخدمة الشعب و توفير الغذاء والعلاج و الدواء بأسعار مخفضة تتناسب مع دخل المواطنين الفقراء بل هي لخدمة الرأسمالية الطفيلية لكسب و كنز مزيد الأموال مستغلين حاجات المواطنين لهذه الخدمات الضرورية و بهذه السياسة يخدم النظام الفئة الطفيلية الإسلاموية المرتبطة به ولا يخدم إقتصاد البلد المنهار أصلا… فما معنى أن تفتحت عدة مصانع للدواء و تظل أسعار الدواء في تصاعد مستمر بدل أن ينخفض سعرها و ينبطق هذا على منتجات اللحوم و الألبان والخضروات و بقية المواد الغذائية! إذن ما فائدة هذه المشاريع (التي تضخم ويربط إفتتاحها بإحتفالات أعياد الإستقلال ظلما و جورا) إذا لم تستطع توفر منتجاتها بأسعار رمزية تناسب دخل المواطن البسيط المعدم وتوفر له الغذاء و الدواء شبه مجاني ؟!!!
اموال سندس ياجعفورى…تحولت الى قصور وبرك سباحة…فى حين سندس تأخر 15 سنة من تسليمه…ارصدة سندس استثمرتها 15 سنة يا جعفورى فى البنوك الاروبية…دفعها لك القذافى والمغربون كاش دولار…ارتاح يا حبيبى فانت فعلا بحاجة الى سياحة روحية …بعد ما تقوم حتما حتذهب فى هجرة الى الله
حق لك أن ترتاح وتنغمس في حوض السباحة بعد العناء لسنين طويلة الذي توج بنجاح سندس الاخضر .أغتس في الحوض دا أن شاء الله ما تقلع تاني يا قيتوني .
انتو ملاحظين حاجة : ———————–
كل الاستثمارات الخليجية والاردنية والمصرية( تربية عجول – دواجن – ضان – ماعز )
(( زراعة : برسيم — علف —- روديس ))
بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس
يعني مافي فايده طويلة الاجل للبلد ولا للمواطن مثل ( مشروعات الاعاشة ) وين الانجليز
وعامل واعظ بالله ماتختشى. خليك فى سندس الدنيا لينتظرك سعير الاخره انشاء الله.
انا شخصيا اعرف بياري هذا والله لن يستفيد السودان من الخليج وغيره من للدول الطامعة في خيرات السودان اذا دفعو للحكومة 1 مليار شالو من خيرات البلد ما يعادل 30 مليار اذا اين الفائدة للسودان وشعبه الحكومة السودانية تبحث عن الكاش لجيوبهم والمستثمريين الخليجيين يبحثون عن مصالحهم وطز في الشعب والبلد يعنى كدا بالعربى الفصيح البلد رايحة جلى لا اعرف لماذا يلحث المسؤولين السودانيين وراء اغنياء الخليج بالرغم انو يمكنهم ان يكونو افضل منهم واغنى منهم ايضا ان ثروات السودان لو استغلوها احسن استغلال لن يحتاجو للركوع والسجود امام الخليجيين لمنحة 1 او2 مليار لن تشترى لهم قصرا في لندن انه اذﻻل النفس الابدى والشعور بالنبذ والنقص هل سيظل السودان يركع للخليجيين؟ من اجل فتافيت وملاليم ربما لو استعمل نصف العقول لعكس الحال واصبح هم من ياتو اليكم منذلين وطامعين لكن سياسة الخنوع والرقود على الابواب وانتظار الصدقة وباقي الاكل والملبس ديدنهم وا آسفاه علي السودان ومن حال الامة السودلنية بعد ان كانو كساة الكعبة وحفار الابار للمسلمين من جميع اصقاء الارض اصبحو متسولين ومنتظرين لبقايا ملابس وبقايا اكل لعجزهم عن توفير متطلباتهم حتى اطلق عليهم الكسلالين من عجزهم هل سيدوم هذا الحال ،،،، ام انها سحابة صيف
بعد التضخيم والدعاية الإعلامية المكثفة يتحفل أركان النظام خلال هذا الشهر بإفتتاح أكثر من 190 مشروعا جديدا في العاصمة والويلايات وتشمل قطاعات إنتاجية و خدمية مثل إفتتاح مدارس و مراكز طبية علاجية و مراكز تربية و تسمين العجول و الدواجن…ألخ يعني هذه ليست مشاريع لخدمة الشعب و توفير الغذاء والعلاج و الدواء بأسعار مخفضة تتناسب مع دخل المواطنين الفقراء بل هي لخدمة الرأسمالية الطفيلية لكسب و كنز مزيد الأموال مستغلين حاجات المواطنين لهذه الخدمات الضرورية و بهذه السياسة يخدم النظام الفئة الطفيلية الإسلاموية المرتبطة به ولا يخدم إقتصاد البلد المنهار أصلا… فما معنى أن تفتحت عدة مصانع للدواء و تظل أسعار الدواء في تصاعد مستمر بدل أن ينخفض سعرها و ينبطق هذا على منتجات اللحوم و الألبان والخضروات و بقية المواد الغذائية! إذن ما فائدة هذه المشاريع (التي تضخم ويربط إفتتاحها بإحتفالات أعياد الإستقلال ظلما و جورا) إذا لم تستطع توفر منتجاتها بأسعار رمزية تناسب دخل المواطن البسيط المعدم وتوفر له الغذاء و الدواء شبه مجاني ؟!!!
اموال سندس ياجعفورى…تحولت الى قصور وبرك سباحة…فى حين سندس تأخر 15 سنة من تسليمه…ارصدة سندس استثمرتها 15 سنة يا جعفورى فى البنوك الاروبية…دفعها لك القذافى والمغربون كاش دولار…ارتاح يا حبيبى فانت فعلا بحاجة الى سياحة روحية …بعد ما تقوم حتما حتذهب فى هجرة الى الله
حق لك أن ترتاح وتنغمس في حوض السباحة بعد العناء لسنين طويلة الذي توج بنجاح سندس الاخضر .أغتس في الحوض دا أن شاء الله ما تقلع تاني يا قيتوني .
انتو ملاحظين حاجة : ———————–
كل الاستثمارات الخليجية والاردنية والمصرية( تربية عجول – دواجن – ضان – ماعز )
(( زراعة : برسيم — علف —- روديس ))
بــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــس
يعني مافي فايده طويلة الاجل للبلد ولا للمواطن مثل ( مشروعات الاعاشة ) وين الانجليز
وعامل واعظ بالله ماتختشى. خليك فى سندس الدنيا لينتظرك سعير الاخره انشاء الله.
انا شخصيا اعرف بياري هذا والله لن يستفيد السودان من الخليج وغيره من للدول الطامعة في خيرات السودان اذا دفعو للحكومة 1 مليار شالو من خيرات البلد ما يعادل 30 مليار اذا اين الفائدة للسودان وشعبه الحكومة السودانية تبحث عن الكاش لجيوبهم والمستثمريين الخليجيين يبحثون عن مصالحهم وطز في الشعب والبلد يعنى كدا بالعربى الفصيح البلد رايحة جلى لا اعرف لماذا يلحث المسؤولين السودانيين وراء اغنياء الخليج بالرغم انو يمكنهم ان يكونو افضل منهم واغنى منهم ايضا ان ثروات السودان لو استغلوها احسن استغلال لن يحتاجو للركوع والسجود امام الخليجيين لمنحة 1 او2 مليار لن تشترى لهم قصرا في لندن انه اذﻻل النفس الابدى والشعور بالنبذ والنقص هل سيظل السودان يركع للخليجيين؟ من اجل فتافيت وملاليم ربما لو استعمل نصف العقول لعكس الحال واصبح هم من ياتو اليكم منذلين وطامعين لكن سياسة الخنوع والرقود على الابواب وانتظار الصدقة وباقي الاكل والملبس ديدنهم وا آسفاه علي السودان ومن حال الامة السودلنية بعد ان كانو كساة الكعبة وحفار الابار للمسلمين من جميع اصقاء الارض اصبحو متسولين ومنتظرين لبقايا ملابس وبقايا اكل لعجزهم عن توفير متطلباتهم حتى اطلق عليهم الكسلالين من عجزهم هل سيدوم هذا الحال ،،،، ام انها سحابة صيف