فواتير وشعارات الإنقاذ تحترق واحدة بعد الأخرى

سليمان حامد الحاج
بعد ربع قرن من الزمان من حكم شريحة الرأسمالية الطفيلية المتأسلمة، ينكشف نظامها ويتعرى من كل ورق التوت الذي كانت تتدثر به. وتحترق شعاراتها المخادعة في سعير نيران الواقع الإقتصادي المتردي.
كيف (نأكل مما نزرع ونلبس مما نصع)، ونمزق فاتورة السكر، ونوطن زراعة القمح والحكومة قد رفعت يدها من النشاط الإقتصادي الزراعي والحيواني والصناعي وباعت مؤسسات القطاع العام بإسم الخصخصة؟. يحدث ذلك في إتساقٍ تامٍ مع شروط وتوصيات صندوق النقد الدولي التي تكرِّس النتائج الوخيمة المتمثلة في إستحكام الضائقة المعيشية وإرتفاع معدل الفقر والبطالة وتدني الأجور الحقيقية والإنحدار إلى هاوية الديون الخارجية.
يؤكد ذلك إهمال الحكومة للتنمية أو لا يتجاوز الصرف عليها 1,5 من الناتج المحلي الإجمالي و11% فقط من الإنفاق العام. أما الـ6% الأخرى فتموِّلها ٌ أجنبيةٌ.
النتيجة الطبيعية لكل هذه السياسات الفاشلة هى أننا أصبحنا نستورد أكثر من نصف إحتياجاتنا من الدقيق والقمح والسكر وزيوت الطعام من الخارج. الآن نحن نستورد القمح بما مقداره 900 مليون دولار في العام. وبلغت فاتورة السكر 500 مليون دولار وزيوت الطعام 150 مليون دولار. يحدث كل هذا الصرف على الواردات في الوقت الذي لم تتجاوز فيه جملة عائدات القطاع الزراعي 480 مليون دولار في العام، وهي أقل من المبلغ الذي نستورد به السكر وحده.
يؤكد أيضاً الفشل في سياسات الحكومة الزراعية أن المساحة التي كانت مستهدفة لزراعة القطن في موسم 2013م تساوي 900 ألف فدان. إلا أن ما تمت زراعته فعلاً في الموسم الزراعي 194 ألف فدان فقط.
وأمام الشعارات المخادعة مثل (الفقير قبل الوزير) و(هي لله لا للسلطة ولا للجاه)، يدحض زيفها حقائق كثيرةٌ من بينها أن المرتب السنوي الأساسي للعاملين في الدولة لا يتعدى (5,400) جنيهاً في العام بينما تبلغ مرتبات ومخصصات الدستوريين ما بين 520 مليون جنيهاً و322 مليون جنيهاً في العام.
هذا التفاوت المهول في المرتبات، إلى جانب دحضه للشعارات المخادعة فإنه يعمِّق من الحقد الطبقي والسياسي بين النظام والأغلبية الساحقة من جماهير الشعب المسحوقة.
أما شعار (هي لله لا للسلطة ولا للجاه) فتعريه التعديلات التي أدخلت على الدستور والتى شملت ثمانية عشر تعديلاً لتضع معظم بنودها السلطة في يد رئيس الجمهورية الفرد وتحصنها ضد أي طعن أو شكوى قانونية أو نقد. ويؤكد السيد غندور مستشار رئيس الجمهورية ونائب رئيس المؤتمر الوطني، الحزب الحاكم، أنهم لن يسلِّموا السلطة حتى يرث الله الأرض ومن عليها. هذا حقيقة من ذاقوا طعم السلطة وتمرَّغوا في مباهجها وما تضيفه من قيم مختلفة اقتصادية واجتماعية لإستكمال الشخصية والسمو بها فوق الشعب، بل رغم أنف الشعب وعلى حساب كدِّه وكدحهِ وعرقه وفوائض ما ينتجه من خيرات تُجنِّب هي عائداتها وتتركه يتضوَّر جوعاً ويئنُّ مسغبةً. إنهم يستميتون دفاعاً عن السلطة غير آبهين بأي وازعٍ من دينٍ أو خلقٍ أو وخزٍ من ضميرٍ.
أمام مجانية التعليم والعلاج والصحة وضجيج شعاراتها الجوفاء، يموت العديد من المواطنين بسبب الإرتفاع المهول في أسعار الأدوية بما فيها تلك المنقذة للحياة، والعجز عن العلاج أمام غول مستشفيات القطاع الخاص وإرتفاع تكاليفها وتفكيك مستشفيات القطاع العام وإخضاع الشعب لشراهة مستشفيات القطاع الخاص.
وهكذا الحال بالنسبة للتعليم الذي أجبر العديد من الأسر على إخراج ابنائهم من مرحلة الأساس ليرتفع الفاقد التربوي إلى نسب خرافية.
درج منظروا الحزب الحاكم على تكرار إنعدام صفوف البنزين والرغيف والغاز ويتباهون بذلك بإعتباره أحد الإنجازات الكبيرة للإنقاذ. قبل الإنقاذ وبالرغم من الصفوف التي كانت تمتد ساعات البقاء فيها إلى وقت متأخر من الليل إلا أنك بعد نهاية الإنتظار تحصل على الكمية التي تحتاجها وبأسعارٍ في متناول يد الفقراء.
الآن تطاول الصفوف وساعات الإنتظار وفي النهاية نخرج من الصف خاوي اليدين، لا ندري ماذا نفعل؟.
هذا ما يحدث الآن على سبيل المثال بالنسبة لصفوف الغاز التي تتمدد وتتلوى عبر الأزقة ولا يحصل إلا قلة على أنبوبة واحدة. وحتى إذا استطاع المواطن الحصول عليها فإن ما يدفعه يصل أضعاف أضعاف ما كان يشتري بها قبل الإنقاذ.
ما حدث في مدينة ودمدني بالجزيرة مثال ناصع يدحض ترهات ودعاوي شعارات الإنقاذ المخادعة. تحولت هناك صفوف الحصول على أنبوبة الغاز إلى تظاهرة شملت جماهير واسعة من المدينة ودخلت في مواجهات ضد الشرطة التي عملت على تفريقها بالقوة. وبلغ سعر الأنبوبة مائة جنيه إن وجدت. هذا ما يعانيه شعب السودان في كل مدن وريف البلاد. وهو ما يؤكد أن الإنقاذ فقدت آخر الشعارات الكاذبة التي كانت تسوقِّها وتتخفى وراءها لخداع الجماهير.
مع كل ذلك وبالرغم منه، فإننا نكرر أن إسقاط النظام رهينٌ بتوحيد صفوف قوى المعارضة وفعاليتها ودورها الذي لا غنى عنه في تنظيم الجماهير ورفع وعيها بالكشف المستمر لممارسات النظام والنضال معها في مطالبها الحياتية اليومية حتى تصل إلى القناعة التامة بأن هذا النظام لن يحل مشاكلها ولن يستجيب لمطالبها العادلة ولا مناص من إسقاطه.
تنظيم الجماهير هذا فرض عين على كل حزب وكل منظمات المجتمع المدني الأخرى المعارضة إذ لا يمكن إسقاط النظام بدون تفعيل إرادة الجماهير الغلابة للخروج إلى الشارع والصمود فيه حتى تحقق كل أهدافها إلى ما بعد إسقاط النظام.
الميدان
هي ليست لله بل للسلطة والجاه وللقصور وزواج البتول وهي ليست هجرة لله بل هي فسحة في ياريس ولندن ودبي وماليزيا ، والله أنني محتار من يصدقون من عامة الشعب هذه الشعارات خمسة عشرون وهم يرون بأم اعينهم ما يحدث وهم بآذانهم الفضائح كل صباح ، أهل المصالح يرددونها من أجل مصالحهم ، ولكن أيها الأغلبية من الفقراء البائسين والكادحين من أجل لقمة العيش والمغتربين المشردين والذين يلعقون مرارات الذلة والدونية لما تهتفون وتستقبلون هؤلاء الذين يقولون ما لا يفعلون .
((أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى)) صدق الله العظيم …الدعاية والاعلان اكبر مسوق للنشاط التجارى فرفع شعارات الدين ولم نرى فقير قبل وزير ولا هى لله ولا نلبس مما نصنع ولا امريكا وروسيا دنى عذابها..اين هم من سيد المرسلين عندما جاءه الوحى ولو رفع يده لاستجيب له..لم يقل الفرس والروم دنا عذابهم الى بعد ان مكنه الله واستوفوا المسلميين شروط التمكين فنام عمر تحت شجرة وهو خليفة المسلمين وهؤلاء فى قصور كافورى والمنتفعيين يرفلون فى نعم ودعه والشعب يلحس كوعه ويأكل الكوعونج..ولكن الملك والسلطان بيد الله فالملك لا يتنازل عنه من يوتيه ابدا إلا الله ينزعه نزعا..ولم يحن وقت النزع..الله يولى من يصلح ..ورب شرا ارد بنا فدرعه الله بشر حتى يركمه جميعا ..اللهم اهلك الظالمين بظالمين
الي متي نظل كذلك والعجيب في الامر ان هنالك من يؤيد هؤلاء السفله متى يخرج هذا الشعب المستكين
استاذ / سليمان حامد الحاج لك التحية وخالص الشكر ، نعم هذا هو حال السودان للأسف.
تفعيل إرادة الجماهير الغلابة للخروج إلى الشارع والصمود فيه حتى تحقق كل أهدافها إلى ما بعد إسقاط النظام.
++++++++++++++++++++++++++++++++++
كلام مليان زي الرصاص
ياتو رصاص ما عقبوا خلاص
وياتو وطن دام للانجاس
ونؤكد ان جماهير الشعب السوداني قادرة على ازالة هذا الوسخ الراكد فينا 25 عاما
وازالة تجار الدين الطفيليين ..
“إن هناك حاجة لإعادة تقويم وتصحيح تجربة الحكم اللامركزي بصورة شاملة، بسبب ممارسات خاطئة شابت تطبيق الحكم الولائي، أدت إلى تفشي الجهوية والقبلية، وتوظيف «العصبية القبلية» للوصول إلى المواقع في السلطة على حساب الكفاءة والمواطنة.” تقيء مطلوب العدالة الدولية،
أنظر: في الدستور الانتقالي الحالي في عام 2005 سياسة اللامركزية والنهج الفيدرالي ومصير ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردوفان والاحتكام بالاستفتاء الشعبي!!!!.
لتأتي أخيراً شرعنة عملية اختيار المرشحين وانتخاب الولاة، وحتى نواب البرلمان، التي أصبحت سوقاً للعصبية القبلية والعشائرية بشراء الزعامات القبلية وصفقات تعيين الأمراء وشيوخ القبائل على أساس سياسي وحتى تعيين واختيار الوزراء يتم عبر المحاصصات القبلية بدون كفاءات أو مؤهلات وبعيداً عن حاجة الدولة، لكن الغريب أن يرمي أبالسة الأخوان الناس بذلك، وهم المسؤولون عن انتشار الظاهرة، وعن استخدامها لمصلحتهم.
الواجب فإسقاط النظام الحاكم عبر الثورة الشعبية لهشاشة الدولة السودانية وتفشي القبلية والعنصرية والفساد في البلاد.
الأخ سليمان حامد فعلا سقطت كل شعارات هذه الحكومة ولكن سقوطها بدأ من بداية عهدها لمن كان له عين بصيرة,أخى الكريم دور المعارضة الآن ليس توعية الجماهير لأن الشعب كله متعلمه وجاهله عرف الخداع الكيزانى وعرف أن الذين يحكمونه قصدوا أفقاره وأذلاله ويبقى دور المعارضة وخصوصا القيادات سواء داخل الوطن أم خارجه أصدار أوامرها لقواعدها للنوول للشارع مع القيادة التامة لقادة المعارضة للجماهير فى الثورة وبدون رجوع للبيوت حتى تتحقق الثورة ويتحقق شعارها مع التنظيم السرى لمجموعات قيادية أخرى فى حالة القبض على القيادات المشاركة حتى لا تختل دفة القيادة.
انتو ماقريتوا الدكتور علي جمعة قال شنو عن الكيزان والاخوان المتأسلمين !
وتابع جمعة: “أؤكد أنهم شر الخلق والخليقة، رغم من أنهم حاملين للقرآن، وطوبى لمن قتلهم وقتلوه،
كان كدة انا ارمي سيجارتي دي وامرق اشوف لي اقرب كوز اضبحو
الاخ المناضل سليمان حامد الرجاء ان تحددوا ساعة الصفر فالمعارضة يجب ان تخطو خطوات عملية باخراج كوادرها
العمل بدون تحديد سقوف زمنية مضيعة للوقت
علي كل الاحزاب المعارضة ومنظمات المجتمع المدني والطلاب الخروج الان
المسالة تحتاج لتنسيق لايتعدي الاسبوع
الكيزان مجرمين وقتلة ولكن الثورة تحتاج من لتضحيات
26 عاما من حكم الكيزان المجرمين ابناء المواخير
الي متي الاستكانة
هبو لاقتلاع الكيزان المجرمين الحثالة لعنة الله عليهم
لا حول ولا قوة الا بالله وحسبى الله ونعم الوكيل فيكم ياالكيزان وان غداً لناظره قريب
ليست العبرة فى اسقاط النظام ﻷنه كان من اﻻخلاق ان يترجل وانا واحد من مؤيدبه بل فى صفوفه اﻻولى .. لكن من البديل ؟! أهذه المعارضة المهترعة والمحربة والتى ﻻ تضم إﻻ اراذل الناس وافسدهم !! نحن فى حاجة لتغيير شامل لكل جلد السودان البالى الرث بقوة شبابية مستنيرة مواكبة لمتطلبات العصر
ليس شعارات الانقاذ وحدها التى احترقت … فالسودان نفسة احترق معها ولكن الشعب يقط فى نوم عميق …يعانى ويعانى ولكنه صامت وخائف على ما تبقى له
يجب علي المعارضه الاستفاده من الحركات المسلحه في انتفاضة الكيزان
والااعتقد ان الشارع السوداني محتاج لتعبئه الشعب واعي ومنتظر ساعة الصفر
لنقول وداعا للكيزان واحزاب الكرتون والاتحادي اللادمقراطي
هجووووم
لفت إنتباهي إعلان في التلفزيون عن مجانية دواء لللأطفال من عمرهم أقل من 5 سنوات … وكان الأب يقول للصيدلاني إن الموبايل جاهز للبيع في حال إن الفلوس اللي معاهو لاتكفي ثمن الدواء …. !!! وهذا يدل على أن الناس بتبيع مقتنياتها في سبيل الحصول على العلاج والدواء ويمكن التعليم والسكن إيضا …. وهذا أصبح إعلانا تلفزيونيا … وممكن أن يشاهده العالم كله وليس السودانيون فقط ….!!! حتى الرقابة الإنسانية إنعدمت في وسائل الإعلام …. لك الله يابلدي.
لكى تنالوا حقوقكم الدستورية والقانونية عليكم بدفع رسومها ….
ما تبقى ساكن الخوف والخوف ملك منك !!
خلى الأمل يملآك ..ما نحنا راجينـــــــــــــك
يا الشــارع الملهم …ورينا كيف فنـــــــــــك
ما أنت هب الريح ….والريح بشيل منــــــك
وكان شدة الطوفان..أمواجها سايقنـــــــــك
يا شـــارع أتوحد …… وأتخلى من ظنــــــك
شوف سيرة التاريخ …بتحكى الكتير عنـــك
×××××
حدد قراراتك ……سيــد القرار أنــــــــــــت
مــا كنــت متردد …..لآ خنت لآ جبنــــــــت
أنـــت البتتـــألم …….ســـاؤؤك وأتهنـــــت
وأنت المشيت حفيان..وجعان كمان بـــت
وأنت البكتلوا جناك !!ورينى أية قــلـــت ؟؟
عيش بى شرف ظاهر ..ما تبقى زى جتة
أو قـاوم الطغيان …يا عشت!! يا مــــــت!!
الأخ سليمان , والأخوة المتداخلين , يقول أيمتنا الأجلاء : ” ان الرضى , والقبول لازم للامامة الصغرى (امامة الصلاة ) فوجب شرعا كذلك (للامامة الكبرى) أى امامة المسلمين , جاء فى الحديث الشريف : ” ثلاتة لا ترتفع صلاتهم فوق رأسهم شبرا ” منهم : ” من أم الناس وهم له كارهون ” وجاء فى محكم التنزيل : (( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم )) ….. ألاية هنا كررت لفظ ( أطيعوا ) للرسول , ولم يقل (وأطيعوا )أولي الأمر منكم ؟ لأن أولي الأمر لا يفردون بالطاعة ، بل يطاعون فيما هو طاعة لله ورسوله . وجاءت الاعادة بالنسبة للرسول لأن طاعته من اطاعة الله ، فإن الرسول لا يأمر بغير طاعة الله ، بل هو معصوم في ذلك ، وأما ولي الأمر فقد يأمر بغير طاعة الله ، فلا يطاع إلا فيما هو طاعة لله ورسوله , وهذا بعينه ما طبقة الخليفة الخامس عمر بن عبد العزيىز حين آلت اليه ولاية أمر المؤمنين ( وراثيا ) فقام فى الناس وقال : ” يا أيها الناس لقد أبتليت بهذا الأمر من غير رضا منى , ولا مشورة من المسلمين , وانى قد خلعت ما فى أعناقكم من بيعة , فاختاروا لأنفسكم ” …… وفى هذا تصحيح الوضع , واعادته الى ما كان عليه فى عهد الخلفاء الراشدين ” اذن نحن نعيش فى ظل حكم شمولى بغيض لا علاقة له البتة بالاسلام , وكما دلت التجارب فانه لا توجد انتخابات نزيهة فى ظل وضع شمولى , اذن نحن أمام سلطة قهرية , قمة فى استبدادها , قمة فى فسادها , وتدميرها للبلاد والعباد , فهى كلها لا تعدو كونها مفسدة فى مفسدة , وشر فى شر , يستوجب الشرع ازالته وفقا للضوابط الشرعية , وأى تخازل , أو تهاون , أو استكانة , تعد مخالفة لشرع الله تستوجب العقاب , لأن العقاب هناك للطرفين : ” الراعى الظالم يحاسب على ظلمه واستبداده على الرعية , والرعية تحاسب على قبولها الظلم , والاستكانة له .
بعد التضخيم الإعلامي والدعاية المكثفة يتحفل أركان النظام خلال هذا الشهر بإفتتاح أكثر من 190 مشروعا جديدا في العاصمة والويلايات وتشمل قطاعات إنتاجية و خدمية مثل إفتتاح مدارس و مراكز صحية و مراكز تربية و تسمين العجول و الدواجن…ألخ يعني هذه مشاريع المفترضة لخدمة الشعب و توفير الغذاء والعلاج و الدواء بأسعار مخفضة تتناسب مع دخل المواطنين الفقراء ولكن الواقع يكذب هذا الزعم و يؤكد أنها لخدمة الرأسمالية الطفيلية لكسب و كنز مزيد الأموال مستغلين حاجات المواطنين لهذه الخدمات الضرورية و هذه السياسة لا تخدم إقتصاد البلد المنهار أصلا… فما معنى أن تفتحت عدة مصانع للدواء و تظل أسعار الدواء في تصاعد مستمر بدل أن ينخفض سعرها و ينبطق هذا على منتجات اللحوم و الألبان والخضروات و بقية المواد الغذائية! إذن ما فائدة هذه المشاريع (التي تضخم ويربط إفتتاحها بإحتفالات أعياد الإستقلال ظلما و جورا) إذا لم تستطع توفر منتجاتها بأسعار رمزية تناسب دخل المواطن البسيط المعدم وتوفر له الغذاء و الدواء شبه المجاني ؟!!!
,وصلنا الي حالة مستعدين أن نلاطم الجبال والضخور ولا نخاف عاقبة اللطام
هي ليست لله بل للسلطة والجاه وللقصور وزواج البتول وهي ليست هجرة لله بل هي فسحة في ياريس ولندن ودبي وماليزيا ، والله أنني محتار من يصدقون من عامة الشعب هذه الشعارات خمسة عشرون وهم يرون بأم اعينهم ما يحدث وهم بآذانهم الفضائح كل صباح ، أهل المصالح يرددونها من أجل مصالحهم ، ولكن أيها الأغلبية من الفقراء البائسين والكادحين من أجل لقمة العيش والمغتربين المشردين والذين يلعقون مرارات الذلة والدونية لما تهتفون وتستقبلون هؤلاء الذين يقولون ما لا يفعلون .
((أولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى)) صدق الله العظيم …الدعاية والاعلان اكبر مسوق للنشاط التجارى فرفع شعارات الدين ولم نرى فقير قبل وزير ولا هى لله ولا نلبس مما نصنع ولا امريكا وروسيا دنى عذابها..اين هم من سيد المرسلين عندما جاءه الوحى ولو رفع يده لاستجيب له..لم يقل الفرس والروم دنا عذابهم الى بعد ان مكنه الله واستوفوا المسلميين شروط التمكين فنام عمر تحت شجرة وهو خليفة المسلمين وهؤلاء فى قصور كافورى والمنتفعيين يرفلون فى نعم ودعه والشعب يلحس كوعه ويأكل الكوعونج..ولكن الملك والسلطان بيد الله فالملك لا يتنازل عنه من يوتيه ابدا إلا الله ينزعه نزعا..ولم يحن وقت النزع..الله يولى من يصلح ..ورب شرا ارد بنا فدرعه الله بشر حتى يركمه جميعا ..اللهم اهلك الظالمين بظالمين
الي متي نظل كذلك والعجيب في الامر ان هنالك من يؤيد هؤلاء السفله متى يخرج هذا الشعب المستكين
استاذ / سليمان حامد الحاج لك التحية وخالص الشكر ، نعم هذا هو حال السودان للأسف.
تفعيل إرادة الجماهير الغلابة للخروج إلى الشارع والصمود فيه حتى تحقق كل أهدافها إلى ما بعد إسقاط النظام.
++++++++++++++++++++++++++++++++++
كلام مليان زي الرصاص
ياتو رصاص ما عقبوا خلاص
وياتو وطن دام للانجاس
ونؤكد ان جماهير الشعب السوداني قادرة على ازالة هذا الوسخ الراكد فينا 25 عاما
وازالة تجار الدين الطفيليين ..
“إن هناك حاجة لإعادة تقويم وتصحيح تجربة الحكم اللامركزي بصورة شاملة، بسبب ممارسات خاطئة شابت تطبيق الحكم الولائي، أدت إلى تفشي الجهوية والقبلية، وتوظيف «العصبية القبلية» للوصول إلى المواقع في السلطة على حساب الكفاءة والمواطنة.” تقيء مطلوب العدالة الدولية،
أنظر: في الدستور الانتقالي الحالي في عام 2005 سياسة اللامركزية والنهج الفيدرالي ومصير ولايتي النيل الأزرق وجنوب كردوفان والاحتكام بالاستفتاء الشعبي!!!!.
لتأتي أخيراً شرعنة عملية اختيار المرشحين وانتخاب الولاة، وحتى نواب البرلمان، التي أصبحت سوقاً للعصبية القبلية والعشائرية بشراء الزعامات القبلية وصفقات تعيين الأمراء وشيوخ القبائل على أساس سياسي وحتى تعيين واختيار الوزراء يتم عبر المحاصصات القبلية بدون كفاءات أو مؤهلات وبعيداً عن حاجة الدولة، لكن الغريب أن يرمي أبالسة الأخوان الناس بذلك، وهم المسؤولون عن انتشار الظاهرة، وعن استخدامها لمصلحتهم.
الواجب فإسقاط النظام الحاكم عبر الثورة الشعبية لهشاشة الدولة السودانية وتفشي القبلية والعنصرية والفساد في البلاد.
الأخ سليمان حامد فعلا سقطت كل شعارات هذه الحكومة ولكن سقوطها بدأ من بداية عهدها لمن كان له عين بصيرة,أخى الكريم دور المعارضة الآن ليس توعية الجماهير لأن الشعب كله متعلمه وجاهله عرف الخداع الكيزانى وعرف أن الذين يحكمونه قصدوا أفقاره وأذلاله ويبقى دور المعارضة وخصوصا القيادات سواء داخل الوطن أم خارجه أصدار أوامرها لقواعدها للنوول للشارع مع القيادة التامة لقادة المعارضة للجماهير فى الثورة وبدون رجوع للبيوت حتى تتحقق الثورة ويتحقق شعارها مع التنظيم السرى لمجموعات قيادية أخرى فى حالة القبض على القيادات المشاركة حتى لا تختل دفة القيادة.
انتو ماقريتوا الدكتور علي جمعة قال شنو عن الكيزان والاخوان المتأسلمين !
وتابع جمعة: “أؤكد أنهم شر الخلق والخليقة، رغم من أنهم حاملين للقرآن، وطوبى لمن قتلهم وقتلوه،
كان كدة انا ارمي سيجارتي دي وامرق اشوف لي اقرب كوز اضبحو
الاخ المناضل سليمان حامد الرجاء ان تحددوا ساعة الصفر فالمعارضة يجب ان تخطو خطوات عملية باخراج كوادرها
العمل بدون تحديد سقوف زمنية مضيعة للوقت
علي كل الاحزاب المعارضة ومنظمات المجتمع المدني والطلاب الخروج الان
المسالة تحتاج لتنسيق لايتعدي الاسبوع
الكيزان مجرمين وقتلة ولكن الثورة تحتاج من لتضحيات
26 عاما من حكم الكيزان المجرمين ابناء المواخير
الي متي الاستكانة
هبو لاقتلاع الكيزان المجرمين الحثالة لعنة الله عليهم
لا حول ولا قوة الا بالله وحسبى الله ونعم الوكيل فيكم ياالكيزان وان غداً لناظره قريب
ليست العبرة فى اسقاط النظام ﻷنه كان من اﻻخلاق ان يترجل وانا واحد من مؤيدبه بل فى صفوفه اﻻولى .. لكن من البديل ؟! أهذه المعارضة المهترعة والمحربة والتى ﻻ تضم إﻻ اراذل الناس وافسدهم !! نحن فى حاجة لتغيير شامل لكل جلد السودان البالى الرث بقوة شبابية مستنيرة مواكبة لمتطلبات العصر
ليس شعارات الانقاذ وحدها التى احترقت … فالسودان نفسة احترق معها ولكن الشعب يقط فى نوم عميق …يعانى ويعانى ولكنه صامت وخائف على ما تبقى له
يجب علي المعارضه الاستفاده من الحركات المسلحه في انتفاضة الكيزان
والااعتقد ان الشارع السوداني محتاج لتعبئه الشعب واعي ومنتظر ساعة الصفر
لنقول وداعا للكيزان واحزاب الكرتون والاتحادي اللادمقراطي
هجووووم
لفت إنتباهي إعلان في التلفزيون عن مجانية دواء لللأطفال من عمرهم أقل من 5 سنوات … وكان الأب يقول للصيدلاني إن الموبايل جاهز للبيع في حال إن الفلوس اللي معاهو لاتكفي ثمن الدواء …. !!! وهذا يدل على أن الناس بتبيع مقتنياتها في سبيل الحصول على العلاج والدواء ويمكن التعليم والسكن إيضا …. وهذا أصبح إعلانا تلفزيونيا … وممكن أن يشاهده العالم كله وليس السودانيون فقط ….!!! حتى الرقابة الإنسانية إنعدمت في وسائل الإعلام …. لك الله يابلدي.
لكى تنالوا حقوقكم الدستورية والقانونية عليكم بدفع رسومها ….
ما تبقى ساكن الخوف والخوف ملك منك !!
خلى الأمل يملآك ..ما نحنا راجينـــــــــــــك
يا الشــارع الملهم …ورينا كيف فنـــــــــــك
ما أنت هب الريح ….والريح بشيل منــــــك
وكان شدة الطوفان..أمواجها سايقنـــــــــك
يا شـــارع أتوحد …… وأتخلى من ظنــــــك
شوف سيرة التاريخ …بتحكى الكتير عنـــك
×××××
حدد قراراتك ……سيــد القرار أنــــــــــــت
مــا كنــت متردد …..لآ خنت لآ جبنــــــــت
أنـــت البتتـــألم …….ســـاؤؤك وأتهنـــــت
وأنت المشيت حفيان..وجعان كمان بـــت
وأنت البكتلوا جناك !!ورينى أية قــلـــت ؟؟
عيش بى شرف ظاهر ..ما تبقى زى جتة
أو قـاوم الطغيان …يا عشت!! يا مــــــت!!
الأخ سليمان , والأخوة المتداخلين , يقول أيمتنا الأجلاء : ” ان الرضى , والقبول لازم للامامة الصغرى (امامة الصلاة ) فوجب شرعا كذلك (للامامة الكبرى) أى امامة المسلمين , جاء فى الحديث الشريف : ” ثلاتة لا ترتفع صلاتهم فوق رأسهم شبرا ” منهم : ” من أم الناس وهم له كارهون ” وجاء فى محكم التنزيل : (( أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم )) ….. ألاية هنا كررت لفظ ( أطيعوا ) للرسول , ولم يقل (وأطيعوا )أولي الأمر منكم ؟ لأن أولي الأمر لا يفردون بالطاعة ، بل يطاعون فيما هو طاعة لله ورسوله . وجاءت الاعادة بالنسبة للرسول لأن طاعته من اطاعة الله ، فإن الرسول لا يأمر بغير طاعة الله ، بل هو معصوم في ذلك ، وأما ولي الأمر فقد يأمر بغير طاعة الله ، فلا يطاع إلا فيما هو طاعة لله ورسوله , وهذا بعينه ما طبقة الخليفة الخامس عمر بن عبد العزيىز حين آلت اليه ولاية أمر المؤمنين ( وراثيا ) فقام فى الناس وقال : ” يا أيها الناس لقد أبتليت بهذا الأمر من غير رضا منى , ولا مشورة من المسلمين , وانى قد خلعت ما فى أعناقكم من بيعة , فاختاروا لأنفسكم ” …… وفى هذا تصحيح الوضع , واعادته الى ما كان عليه فى عهد الخلفاء الراشدين ” اذن نحن نعيش فى ظل حكم شمولى بغيض لا علاقة له البتة بالاسلام , وكما دلت التجارب فانه لا توجد انتخابات نزيهة فى ظل وضع شمولى , اذن نحن أمام سلطة قهرية , قمة فى استبدادها , قمة فى فسادها , وتدميرها للبلاد والعباد , فهى كلها لا تعدو كونها مفسدة فى مفسدة , وشر فى شر , يستوجب الشرع ازالته وفقا للضوابط الشرعية , وأى تخازل , أو تهاون , أو استكانة , تعد مخالفة لشرع الله تستوجب العقاب , لأن العقاب هناك للطرفين : ” الراعى الظالم يحاسب على ظلمه واستبداده على الرعية , والرعية تحاسب على قبولها الظلم , والاستكانة له .
بعد التضخيم الإعلامي والدعاية المكثفة يتحفل أركان النظام خلال هذا الشهر بإفتتاح أكثر من 190 مشروعا جديدا في العاصمة والويلايات وتشمل قطاعات إنتاجية و خدمية مثل إفتتاح مدارس و مراكز صحية و مراكز تربية و تسمين العجول و الدواجن…ألخ يعني هذه مشاريع المفترضة لخدمة الشعب و توفير الغذاء والعلاج و الدواء بأسعار مخفضة تتناسب مع دخل المواطنين الفقراء ولكن الواقع يكذب هذا الزعم و يؤكد أنها لخدمة الرأسمالية الطفيلية لكسب و كنز مزيد الأموال مستغلين حاجات المواطنين لهذه الخدمات الضرورية و هذه السياسة لا تخدم إقتصاد البلد المنهار أصلا… فما معنى أن تفتحت عدة مصانع للدواء و تظل أسعار الدواء في تصاعد مستمر بدل أن ينخفض سعرها و ينبطق هذا على منتجات اللحوم و الألبان والخضروات و بقية المواد الغذائية! إذن ما فائدة هذه المشاريع (التي تضخم ويربط إفتتاحها بإحتفالات أعياد الإستقلال ظلما و جورا) إذا لم تستطع توفر منتجاتها بأسعار رمزية تناسب دخل المواطن البسيط المعدم وتوفر له الغذاء و الدواء شبه المجاني ؟!!!
,وصلنا الي حالة مستعدين أن نلاطم الجبال والضخور ولا نخاف عاقبة اللطام
وقال ايه
كان ما جينا كان الدولار وصل 20 جنيه
وكان قرنق وصل الخرطوم
وكان ما اكلتو هوت دوق
وكان ما عندكم موبايلات
وكان الواحد قيكم ماعندو غير قميص قميص واحد والان الدولاب مليان قمصان
واخيرا كنتو شحادين
النواح والبكاء لايجدى ولا ينفع وعليكم بالتماسك يا جماعة الخيرواطلعوا علي الشارع وعلي بركة الله والله هذا نظام ائيل للسقوط
لا بديل عن العصيان المدني لاسقاط نظام الجبهة الاسلامية القومية وقد عرف علماء السياسية العصيان المدني بانه (أحد الطرق التي ثار بها الناس على القوانين غير العادلة، وقد استخدم في حركات مقاومة سلمية عديدة موثقة؛ في الهند (مثل حملات غاندي من أجل العدالة الاجتماعية وحملاته من أجل استقلال الهند عن الإمبراطورية البريطانية)، وفي جنوب أفريقيا في مقاومة الفصل العنصري، وفي حركة الحقوق المدنية الأمريكية) والعصيان المدني اثبت كفاءته في مقارعة الطغاة واسقاط الانظمة المستبدة الفاسدة وحالياالنظام معزول ومرعوب من اكتمال تحالف المعارضة والرفض الجماهيري وفقط يحتاج الامر لحشد الناس وتحديد اليوم ومن المؤكد سوف يستجيب الناس لاي وسيلةتخلصهم من ألنظام الذي سرق وطنهم ومزقه ومن الممكن ان يترافق مع العصيان مظاهرات في الاحياء والسيطرة على الطرق الرئيسية التي تمر بالاحياء لان النظام وضع خططه الامنية لافشال اي مخطط لاسقاطه بضرب المظاهرات والمسيرات بقسوة كما حدث في انتفاضة سبتمبر 2013 وبالتالي يمكن الالتفاف على خطط النظام والاكتفاء بالتظاهر في داخل الاحياء وان يكون اعداد المتظاهرين صغير وموزعين في كل الحي الا انه يجب ان يكون المحرك الاكبر لاسقاط النظام العصيان المدني الذي يشكل كل السودان وخاصة المدن الكبري.
اللهم افرجها عل اهل السودان من حلفا الئ نمولي لا نملك الا الدعاء لكم وهو خير سلاح فهو اجر ووعد ووفاء
هذا النظام يظن انه على حق وان كل ما يفعله بالمواطن من جرم وظلم فى حقه سوف يتناساه هذا المواطن
بالعقل ياحكومه انتو المفروض تكسبو الشعب موش تجوعهو وتظلموه عشان كدا اتخارجو سلمياااا
وخلو الشعب يختارج الحاكم بانتخابات شرعيه سليمه كفاكم الاكلتو فى بطنكم
وكمان لازم يتحاكمو السرقو المال العام عشان تطلعو من السجن راسكم مرفوعه انكم سرقتو واتحاكمتو
وقال ايه
كان ما جينا كان الدولار وصل 20 جنيه
وكان قرنق وصل الخرطوم
وكان ما اكلتو هوت دوق
وكان ما عندكم موبايلات
وكان الواحد قيكم ماعندو غير قميص قميص واحد والان الدولاب مليان قمصان
واخيرا كنتو شحادين
النواح والبكاء لايجدى ولا ينفع وعليكم بالتماسك يا جماعة الخيرواطلعوا علي الشارع وعلي بركة الله والله هذا نظام ائيل للسقوط
لا بديل عن العصيان المدني لاسقاط نظام الجبهة الاسلامية القومية وقد عرف علماء السياسية العصيان المدني بانه (أحد الطرق التي ثار بها الناس على القوانين غير العادلة، وقد استخدم في حركات مقاومة سلمية عديدة موثقة؛ في الهند (مثل حملات غاندي من أجل العدالة الاجتماعية وحملاته من أجل استقلال الهند عن الإمبراطورية البريطانية)، وفي جنوب أفريقيا في مقاومة الفصل العنصري، وفي حركة الحقوق المدنية الأمريكية) والعصيان المدني اثبت كفاءته في مقارعة الطغاة واسقاط الانظمة المستبدة الفاسدة وحالياالنظام معزول ومرعوب من اكتمال تحالف المعارضة والرفض الجماهيري وفقط يحتاج الامر لحشد الناس وتحديد اليوم ومن المؤكد سوف يستجيب الناس لاي وسيلةتخلصهم من ألنظام الذي سرق وطنهم ومزقه ومن الممكن ان يترافق مع العصيان مظاهرات في الاحياء والسيطرة على الطرق الرئيسية التي تمر بالاحياء لان النظام وضع خططه الامنية لافشال اي مخطط لاسقاطه بضرب المظاهرات والمسيرات بقسوة كما حدث في انتفاضة سبتمبر 2013 وبالتالي يمكن الالتفاف على خطط النظام والاكتفاء بالتظاهر في داخل الاحياء وان يكون اعداد المتظاهرين صغير وموزعين في كل الحي الا انه يجب ان يكون المحرك الاكبر لاسقاط النظام العصيان المدني الذي يشكل كل السودان وخاصة المدن الكبري.
اللهم افرجها عل اهل السودان من حلفا الئ نمولي لا نملك الا الدعاء لكم وهو خير سلاح فهو اجر ووعد ووفاء
هذا النظام يظن انه على حق وان كل ما يفعله بالمواطن من جرم وظلم فى حقه سوف يتناساه هذا المواطن
بالعقل ياحكومه انتو المفروض تكسبو الشعب موش تجوعهو وتظلموه عشان كدا اتخارجو سلمياااا
وخلو الشعب يختارج الحاكم بانتخابات شرعيه سليمه كفاكم الاكلتو فى بطنكم
وكمان لازم يتحاكمو السرقو المال العام عشان تطلعو من السجن راسكم مرفوعه انكم سرقتو واتحاكمتو
الى حسن وﻻ ادرى كبف سمى بحسن وهو ﻻ يحسن الفهم كلامى كان واضحا كوضوح الشمس فى قارعة النهار نحن ﻻ نؤمن باﻻنقاذ وﻻ بالمعارضة بل نؤمن بفئة الشباب المستنيرة التى ﻻ انتماء لها واذا انا فى صفوف اﻻنقاذ فهذا ينطبق على الحميع ﻷن كل السودان كان مؤيدا لها سواء لقناعة او مصلحة مثلك واربأ بنفسى ان اصفك بالحيوان ﻻنك قد كفيتنى شر ذلك وحقا كل اناء بما فيه ينضح .. سامحك الله
الى حسن وﻻ ادرى كبف سمى بحسن وهو ﻻ يحسن الفهم كلامى كان واضحا كوضوح الشمس فى قارعة النهار نحن ﻻ نؤمن باﻻنقاذ وﻻ بالمعارضة بل نؤمن بفئة الشباب المستنيرة التى ﻻ انتماء لها واذا انا فى صفوف اﻻنقاذ فهذا ينطبق على الحميع ﻷن كل السودان كان مؤيدا لها سواء لقناعة او مصلحة مثلك واربأ بنفسى ان اصفك بالحيوان ﻻنك قد كفيتنى شر ذلك وحقا كل اناء بما فيه ينضح .. سامحك الله
الاخ مؤتمر وطنى ” فهولاء الأيمة والدعاة الذين خانوا الأمانة , فضلوا وأضلوا فنوكل أمرهم لله