إتفاق إستراتيجى وشيك بين الجبهة الوطنية العريضة وحركة تحرير السودان / عبد الواحد

إتفاق إستراتيجى وشيك بين الجبهة الوطنية العريضة وحركة تحرير السودان / عبد الواحد
أكد الاستاذ على محمود حسنين رئيس الجبهة الوطنية العريضة أنه قد إلتقى اليوم الأربعاء الموافق 14/1/2015م بالعاصمة الفرنسية باريس الاستاذ المناضل عبدالواحد محمد نور رئيس حركة تحرير السودان، حيث بحثا الوضع السياسى فى السودان ومسيرة النضال الوطنى واتفقا على العمل من أجل إسقاط نظام الانقاذ، وعدم التحاور معه وإقامة البديل الديمقراطى فى دولة المواطنة لكل السودانيين فى مساواة تامة دون تمييز، كما اتفقا أيضا على إنشاء تحالف إستراتيجى بين الجبهة الوطنية العريضة وحركة تحرير السودان /عبدالواحد ، على أن يفصل ذلك الإتفاق فى لقاء آخر يعقد قريبا ويوقع عليه الطرفان لتنطلق مسيرة العمل الجماهيرى لإسقاط النظام وعدم التحاور معه.
الأمانة الاعلامية للجبهة الوطنية العريضة
يا اعزاء ياكرام: نثمن ونايدكم فيما انتم ذاهبون الية. وكل الشعب السودانى فى انتظاركم.لكن كثرت اللقاءات والاجتماعات والحوارات والمفاهمات والتصريحات.
“اما ان لهذا الزنديق ان يغور” والتسويف فى المتفق علية يعود بمزيد من الضرر والضرار. ومن جهة اخرى يعطى هذا الزنديق ونظامة الكثير من التدابير لحماية نفسة ونظامة.
كل الشعب السودانى يترقبكم ما اصبح صباح وامسى ليل, فالى متى متى متى. فقد جف الدم بالعروق واستلبت كل ارواح السودانين.
الامر صار جلل ولا يتقبل الانعقاد والانفضاض. هيا…هيا….هيا…هيا هبو ويقينى ان ارض السودان على موعد من الجلجلة والاهتزاز والتصدع لابتلاغ كل ظالم عنيد لهذا النظام وكل رموزة المرموزة تماما للشعب السودانى.
وان يكن صدر هذا اليوم ولى…..فان غدا لناظرة لقريب
مليون لقاء لا يهز النظام ولكن مظاهرات واعتصامات وعصيان أسبوع واحد كافية لإسقاطه.
يا عشمان قﻻبك ده خربان وما حيوصلك الدكان ياخي ما…….والله سئمنا منكم ومن تحالفاتكم ..بالله عليكم من أطال عمر الإنقاذ ومن قوي شوكتها غيركم ..الله يعجل بهﻻكم ..الله ﻻ يعطيكم عافية أنتم والفي باليي يارب العالمين….إتلم التعيس المتعوس على خايب الرجا الما مرجو.
النظام لا يسقط الا بالثورة ضده داخليا. اما الأجتماعات والبيانات والتصريحات التى تصدر من معارضى النظام الفكة ” على شاكلة احزاب الفكة فى الداخل ” فهى وهم كبير يعيش فى مخيلتهم. المعارض عبدالواحد ليس له نشاط داخلى ولا يشكل اى خطر على النظام فى منطقته ولم يصدر اى بيان يدين الأنتهاكات والجرائم الفظيعة وانتهاك حرمات النساء ف منطقته ولقد استمرء حياة الأغتراب وقنع بما يملكه من غنائم كان الأولى والأجدر بها مواطنوه فى دارفور. اما السيد/ على محمود حسنين فهو الآخر ” محلك سر ” لم يطرأ على طريقته فى المعارضة اى جديد . فالمعارضة فى الخارج يجب ان تكون الزناد الذى يشعل الثورة فى الداخل اما بهذه الطريقة العقيمة فلا يمكن ان يتأثر النظام بمثل هذه المعارضة . لأن عدم مفاوضة النظام يجب ان تقابلها قوة حقيقية جماهيرية ميدانية ومسلحة ترهب النظام لأن النظام يستعمل القوة ضد المعارضة لذلك لا يعقل ان تحارب عدوك بالكلام والسلبية وهو يضربك بيد من حديد ويستعمل معك كل انواع البطش . البديل لعدم محاورة ومفاوضة النظام هى استعمال القوة الجماهيرية فى الداخل اما ماعدا ذلك فهو كما اسلفت احلام ظلوط .
يا اعزاء ياكرام: نثمن ونايدكم فيما انتم ذاهبون الية. وكل الشعب السودانى فى انتظاركم.لكن كثرت اللقاءات والاجتماعات والحوارات والمفاهمات والتصريحات.
“اما ان لهذا الزنديق ان يغور” والتسويف فى المتفق علية يعود بمزيد من الضرر والضرار. ومن جهة اخرى يعطى هذا الزنديق ونظامة الكثير من التدابير لحماية نفسة ونظامة.
كل الشعب السودانى يترقبكم ما اصبح صباح وامسى ليل, فالى متى متى متى. فقد جف الدم بالعروق واستلبت كل ارواح السودانين.
الامر صار جلل ولا يتقبل الانعقاد والانفضاض. هيا…هيا….هيا…هيا هبو ويقينى ان ارض السودان على موعد من الجلجلة والاهتزاز والتصدع لابتلاغ كل ظالم عنيد لهذا النظام وكل رموزة المرموزة تماما للشعب السودانى.
وان يكن صدر هذا اليوم ولى…..فان غدا لناظرة لقريب
مليون لقاء لا يهز النظام ولكن مظاهرات واعتصامات وعصيان أسبوع واحد كافية لإسقاطه.
يا عشمان قﻻبك ده خربان وما حيوصلك الدكان ياخي ما…….والله سئمنا منكم ومن تحالفاتكم ..بالله عليكم من أطال عمر الإنقاذ ومن قوي شوكتها غيركم ..الله يعجل بهﻻكم ..الله ﻻ يعطيكم عافية أنتم والفي باليي يارب العالمين….إتلم التعيس المتعوس على خايب الرجا الما مرجو.
النظام لا يسقط الا بالثورة ضده داخليا. اما الأجتماعات والبيانات والتصريحات التى تصدر من معارضى النظام الفكة ” على شاكلة احزاب الفكة فى الداخل ” فهى وهم كبير يعيش فى مخيلتهم. المعارض عبدالواحد ليس له نشاط داخلى ولا يشكل اى خطر على النظام فى منطقته ولم يصدر اى بيان يدين الأنتهاكات والجرائم الفظيعة وانتهاك حرمات النساء ف منطقته ولقد استمرء حياة الأغتراب وقنع بما يملكه من غنائم كان الأولى والأجدر بها مواطنوه فى دارفور. اما السيد/ على محمود حسنين فهو الآخر ” محلك سر ” لم يطرأ على طريقته فى المعارضة اى جديد . فالمعارضة فى الخارج يجب ان تكون الزناد الذى يشعل الثورة فى الداخل اما بهذه الطريقة العقيمة فلا يمكن ان يتأثر النظام بمثل هذه المعارضة . لأن عدم مفاوضة النظام يجب ان تقابلها قوة حقيقية جماهيرية ميدانية ومسلحة ترهب النظام لأن النظام يستعمل القوة ضد المعارضة لذلك لا يعقل ان تحارب عدوك بالكلام والسلبية وهو يضربك بيد من حديد ويستعمل معك كل انواع البطش . البديل لعدم محاورة ومفاوضة النظام هى استعمال القوة الجماهيرية فى الداخل اما ماعدا ذلك فهو كما اسلفت احلام ظلوط .