الجبهة الثورية : شاهد صور غنائم معركة أنقارتو بجنوب كردفان وصور المنطقة بعد طرد مليشيات النظام منها

نشر الجيش الشعبي لتحرير السودان صوراً جديدة خاصة بالمعركة التي تمكن فيها كما قال بيان الجيش الشعبي من تشتيت متحرك مليشيات النظام المنهارة من بلدة أنقارتو (18كلم شمال تلودي) بجنوب كردفان وأجبرت مليشيات النظام للتراجع داخل مدينة تلودي مكبدة بخسائر في العتاد والقوات
[COLOR=#FF002E]يمكنك الاطلاع على البيان هنا :[/COLOR] [URL]http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-179644.htm[/URL] [CENTER]
[/CENTER]
شتات خالي محطات
جني وجن الراجل البهرب من الميدان
إنتو موش قلتو ان شاءالله نموت شهداء ؟
ورئيسكم قال نتلاقى في الميدان
انتو قايلنو ميدان المولد
كر كر كر علي
منو دي انا دي
بري بري بري
يانهله اوعك كان جاكى عريس عندو دقن وداقى عﻻمة الصﻻه تعرسيهو حتى لو جاكى داقى سستم !! تراكن براكن شفتن رجالتن !!
سبحان الله,جيش بقت مهمتو يجمل السلاح من الحكومة و يوصلها للجيش الشعبي,هههههههههه,الظاهر لما يسمعوا طلقة واحدة بنطوا من العربات و يقوموا جارين. ثمن السلاح دا اولى بيهو المواطن الغلبان
عندهم واحد عقيد اهبل حلف بطن كراعو ما يشوفوا ود مرا
اها الكلام دا كيف ؟
اين هى الغنائم التى تتحدث عنها سيارة واحده تابع لكم واخرى معطلة من شهور واثار الضرب ظاهر
على المكان واظن هذا من طيران القوات المسلحة اعترفوا بالهزيمة والحرب كر وفر وهذه ايام
القوات المسلحة التى لم تهزم على مر السنين
هذا هو الحال ولم يتغيير شيء بالأمس منيت الحركات بهزيمة نكراء واليوم ترد بهزيمة نكراء للجيش وهكذا يستمر الحال لقد قتل اكثر من 100 شخص من الطرفين يعني السودان خسر مائتين مواطن في عز شبابهم في اقل من اسبوع ناهيك عن الذينا قتلو من قبل وسوف يستمر الحال ولن تستطيع الجبهة الثورية ان تتجاوز كوستي والدمازين شمالاً وكذلك لاتستطيع الحكومة ان تقضي علي التمرد ومابين هذا وذاك يطيع المواطن واهلانا في تلك المنطق يدفعون الثمن غالياً ونحن نقول ان الأون بأن توقف هذه الحرب ولايمكن ان توقف الي بهيت الشعب في وجه الجميع حكومة ومعارضة التي تسعي سعياً لسلطة
عندما ارسل عمر بن العاص حاكم مصر انزاك القائد عبد الله بن ابى السرح لنشر الاسلام جنوب الوادى قد اصطدم بملوك النوبه فى معارك شرسه وبعد انتهاء المعركه بدا يتفقد الجيش فوجد ان كل اصاباتهم فى العين بالتحديد فى حدقات العيون وسماهم برمات الحدق واعترف بباسهم وشراستهم هولاء بطبيعتهم ملوك بالفطرة ولكن فطن الى طيبة معشرهم اثناء الهدنه والدليل على زلك توقيع اتفاقية البقت والتى تعنى التقسيم بالنوبيه فرحب بعانخى الملك بالاسلام والمسلمين وقسم لهم الارض والمال وانتشر الاسلام حتى وصلت جنوب السودان وتوافدت القبائل العربيه بعد زلك بحثا عن الكلا والماء لما تتمتع به السودان من اراضى شاسعه ومخضره مما ساعدت فى انتشار الاسلام واللغه العربيه حتى اصبح كل السودان ينطق بها ولولا زبابة التسى تسى التى كانت توجد بالمناطق الاستوائيه فى جنوب السودان والتى تقتل الحيوانات لكان انتشر الاسلام بالسماحه والسلام وتبادل المنافع لا بقوة السلاح كل ارجاء افريقيا وبعد هزه الهزائم تزكرت مقولة الحلفاوى عندما ساله احد بان الاسلام دخل من هنا فرد عليه وراح يطلع بى هنا نسبة لانشغال حكومة الانقاز بالنهب والسلب وهضم الحقوق وتفشى العنصرية فى حين يدعو الاسلام الى السماحه والتعايش (يا ايها الناس انا خلقناكم من زكر وانثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوان اكرمكم عند الله اتقاكم).صدق الله العظيم.ويجب ان يكون المقياوالان امثال نافع والبشير يرضون على القتال وابنائهم فى القصور مع زوجاتهم فلمازا لايزهبوا للقتال وعل جنود الوطن احكام صوت العقل ووقف هزه الحروب العبثيه التى ستودى الى الدواس لان هؤلاء شاخ عقولهم وليس لديهم ما يقدمونه للوطن وستثبت الايام القادمات ما اشير اليه اليوم افيقوا من نومكم يا عقلاء الوطن والجيش والامن قبل فوات الاوان والان من هم فى السلطه جل تفكيرهم فى من يتزعم من وليس لديهم سوى التحدث فى وسائل الاعلام والعنترية واكرر لا يزهب اقاربهم للقتال.وشكرا
مرتزقة بشة لم تمرقهم الا كرعينهم لم ياخذوا معهم من العتاد سوى سفنجاتهم كما يبدو جليا من الصور ان بعضهم قد فر دون سفنجة
سهر الجداد.. نوم مافي يا عمر وأبو ريالة الليلة تلغوا العرس بتاع اللص البمارس دكتاتوريتو على الغنا والهجيج وقايل نفسو فنان… بكرة تلغوا وجبة الغدا والفطور والعشا وبعد بكرة بعشر رأسا….قلنا ليكم السلاح ما بقاتل والحرب ما هوشة وعنطزة جوفاء الحرب مشروعية وقضية وهذان الشرطان يتوفران عند الجيش الشعبي لتحرير السودان وتفتقدهما المليشيات والمرتزقة وأصحاب الغنائم يا خوفي من بكرة عليكم يا حرامية يا لصوص.
المجرم الحقير عمر البشير واسرته
اللصوص المؤتمر الوطنى يسرقوا في أموال
الشعب ويتزوجوا مثنى وثلاث ورباع
بمهور خيالية , ودايرين الاخرين يمشوا يموتوا ليهم
ويحمهم ويحموا ما سرقوه , واعطاهم فتات لا يسد رمقهم
كمرتب , اذا مات احدهم يموت كما الكلب لا احد يهتم ربما
تذهب زوجته لتعمل كبائعة شاى لتربى أولاده اذاَ فلـ الحكومة ممثلة في المحلية
ستكون لها بالمرصاد ,ما اذا اُسر فانه اهمل واجبه ويستأهل ذلك كما حدث مع اسراهم طرف العدل
والمساواة . كدا ادونى سبب واحد يخليهم ما يهربوا ؟؟!!!!
انتو اليوم داك قلتو شنو مش قلتو لينا ماشين تصلو في كاودا ولا جليتو الفكرة…
صﻻح حامد..اذكر ولو لمرة واحدة انتصر الجيش السوداني او خاض معركة ضد عدو خارجي بعدين فكنا من الوهم بتاع جيش الوطن أقسم بالله اغلب أفراد الجيش معارضون للنظام ﻷنهم ملوا من الحرب..ولو تسمي قتل المواطنين إنتصار فأذهب الجحيم انت وجيشك.
تعليق الرمدان كر زكرنى بانهم لو رجال خلوهم يصلوا كادقلى بقصة الزول القابلوهوا
حرامية فى الخور وشالوا منو قروشوا وملصوهو ملابسو وفكوهو لمان جا البيت اخواتوا ساًلووهو
وحكى ليهم القصة وفجاًة واحدة شافت الخاتم فى يدوا وقالت ليهو والخاتم دا خلوهو ليك كيف قال
ليها لو شالوا الخاتم ما كان يومم اسود !!!
اها بكرة يجوا كادوقلى وتقولوا كان رجال خلوهم يجوا الخرطوم.
دكتور خليل ما وصل أمدرمان. أنت قايل المسألة صعبة.
انت ي راجل كادوقلي ده بتاع مين ما بتاع جنجويد نحن قادمين بس ما تجرو نتلاقي في الميدان
ما هى فائدة الخنادق فى ارض مفتوحة من كل الجوانب لكل الخيارات فى مثل هذا الوضع الخنادق لا تكون إلا مقبرة وهذا يدل على استخفاف قادة مليشيات النظام بهذا الشباب وإيهامهم بأن الخنادق ممكن فى مثل هذه الأرض المفتوحة تحقق لهم حماية وأنا ولله لا أرى إلا أن النظام يقود شباب هذا البلد إلى مذبحة يومية ليست للإنتصار وسحق الجبهة الثورية كما يقولون ولكن فقط لمنع الجبهة من التقدم وهم يعلمون أن النصر الكلى أمر مستحيل وبعيد المنال فى ظل حرب العصابات كما أعلم أن المؤتمر الوطنى ليس حرى بنداء العقل وهم مستمرين فى الدمار والقتل ما لم نرى منهم تحول جاد نحو السلام والإستقرار سيظلوا كما هم دعاة حرب
انا اناشد كل ابناء الهامش الا تذهبوا الى مقابلة اخوتكم من النوبة ودارفور والنيل الازرق وجميع ابناء الجيش السودانى المهمش . ان ذهبتم الى الميدان ارجو تسليم السلاح لاخوتكم المناضلين.
لا يفرحني موت أبناء وطني معارضة وجيش ولا يعجبني فرح المعارضة بهزيمة جيش الوطن ، إخوتي القاتل والمقتول الرابح والخاسر هو الوطن ، فيجب الا نهلل للقتل ، ويجب أن تعلموا أن الجيش ليس هو النظام ولكن وجد نفسه هناك ، فدعواتي أن ينصلح حال بلدي بأن تتوحد الرؤية والهدف .
الحكومة حربها إعلامية في المقام الأول – و انتصاراتها على وسائل الإعلامفقط – فالذين ينكرون انتصارات الحركة الشعبية الأخيرة عليهم بالاتصال بكل من يعرفونه في كادوقلي أو أي منطقة من مناطق جبال النوبة لكي تعرفوا حقيقة الأوضاع و كيف أن مليشيات الحكومة لا تستطيع الخروج أبعد من 15كلم خارج المدينة و لو خرجوا فإنهم يولون الأدبار في أول احتكاك لهم مع قوات الحركة الذين يحيطون بالمدينة إحاطة السوار بالمعصم تاركين وراءهم كل الآليات العسكريةالثقيلة و الدليل على ذلك الكم الهائل الذي تشاهدونه اليوم- فمناطق دلدكو و بلنجا و دلوكا التي تدور فيها المعارك حالياً و للذين يعرفون جغرافي المنطقة تبعد بعضة كيلومترات فقط من مدينة كادوقلي، أو عليكم أيضاً القيام بزيارة سريعة للسلاح الطبي لمشاهدة جرحى العمليات أو زيارة الفيس بوك لمشاهدة قتلى مليشيات الحكومة- صورهم أو بطاقاتهم العسكرية – فخير فعلت الراكوبة بعدم نشرهم هنا لأن القتلى في خاتمة المطاف سودانيين. إن الحكومة تنكر كل شيىء – كذب و نفاق ما أنزل الله بهما من سلطان. إن الحكومة إمعاناً في التكتيم لما يحدث لا تسطيع أن تنعى حتى كبار قادتها الذين قضوا نحبهم في أرض المعركة في وسائل إعلامها- قد تكونوا قد شاهدتم صورهم على الفيس. المهم لسنا من دعاة الحرب و لكن يسعدنا كثيراً أن نرى الحكومة الآن تنكوي بالنيران التي أشعلتها و ما زالت تصر على الحرب لأنها تعتقد أنها هي الوسيلة الوحيدة لبقائها في السلطة و لا يهمها حتى و لو (انقرض) كل الشعب السوداني، فهذه حكومة دموية من الدرجة الأولى – فماذا نتوقع من حكومة تطلق النار على أطفال المدارس العزل في المظاهرات؟ – إن استمرار الحرب إلى هذا الوقت سببه الديكتاتور المطالب لدى المحكمة الجنائية الذي رفض اتفاقية نافع- عقار بقرار فردي من مسجد والده – تلك الاتفاقية التي كان لها أن توقف الحرب في المنطقتين و أن توقف نزيف دماء أبناء الوطن الواحد – فهذه يا أخوتي حرب عصابات ليس فيها منتصر خاصة في مناطق جبال النوبة التي تمتاز بمحميات طبيعية بالإضافة إلى خبرة مقاتلي الحركة الشعبية و معرفتهم بطبيعةالمنطقة و أن معظمهم كانوا في الجيش السوداني الحقيقي – و الحكومة تعلم ذلك تماماً و لكنها إمعانا في المكابرة و التسلط تعتقد كما ذكرت آنفا أن الحرب هي الوسيلة الوحيدة لبقائها في السلطة. فعلى الذين يحلمون بدخول مليشيات الحكومة إلى مدينة كاودا سوف يطول انتظارهم و حتى و لو دخلت كاودا فهذا لا يعني نهاية التمرد كما يتوهمون.