المذيعة رهام عبد الرحمن : محمود عبد العزيز أسطورة لن تتكرر أبداً،

محمود عبد العزيز أسطورة لن تتكرر أبداً، ومدرسة يندر وجودها في هذا الزمان، فهو كان من الفنانين الناجحين، لأنه عمل بجرأة، فكان كما وصفه النقاد ظاهرة، وصاحب خامة صوتية نادرة يمتلك مساحات تطريب واسعة.
(الجان) كان يتميز بإنسانيته وتواضعه الجم وللحب الكبير الذي تكنه له جماهيره الخرافية، رحمك الله يامحمود عبد العزيز بقدر رحتمه الواسعة، وان يبدلك داراً، خيرا من دارك، وأهلا خيرا من اهلك، ستظل ذكراك خالدة وصدى صوتك باقياً فينا ما حيينا، وستعرف الاجيال القادمة أنك أكثر من مجرد فنان.
وتبقى سيرتك هي الكلام
وتبقى صورتك هي الرؤى الحلوة
البعيشها في صحوتي
أو حتى في عز المنام
ويبقى اسمك هو الغُنا
وأنا بقول لجماهير الحوت لا تنسوا وصية محمود (ابقوا الصمود ما تبقوا زيف)، ومحمود عبارة عن حالة نادرة ذي الظاهرة الكونية، ما بتتكرر إلا بعد آلاف السنين، محمود إنسان صاحب قلب كبير وطيب، كان محبا للناس جميعاً، اما عن مكانه في الوسط الغنائي، فهو لا زال وسيظل شاغراً، وفي الذكرى الثانية لرحيله لا نملك إلا التضرع والدعاء له بالرحمة والمغفرة.
التغيير
منو أنتي .. أنتم الاعلاميين والفنانين بتاعين الانقاذ والظهرتوا في زمن الانقاذ .. بتنتهوا مع نهاية الانقاذ …
أستاذة رهام صوت رخيم وصورة جميلة تبارك الرحمن وشخصية محترمة جدا وذوووق أصله ما حصل قاطعت الضيف وللا إتكلفت في الحديث بالعكس كلامها ينساب برقة وعذوبة كالسلسبيل .
أنا من أشد المعجبات بها وبأدائها .
انت مذيعة صوتك رائع وما متصنعة يا رهام بس فى حاجتين ما عاجبنى فيك وذى ما بقول مثلنا (((اسمع كلام من ببكيك ولا تسمع كلام من بضحكك))) الاولى : بتظهرى فى برنامج واحد فقط وهو بيت الهناء وفى فقرة مغمورة جدا جلها عن عمل الديكور المنزلى السودانى وما بكون عندك ايى حضور غير توجيه بعض الأسئلة الصغيرة للضيف بمعنى ما بكون عندك دور فى المحاورة كالمذيعين … ثانيا : لم اراك ما خالفة رجلك امام الضيف الا مرة واحدة يعنى ظاهرة خلف رجلك اصبحت سمة من سماتك ودى معظم السودانيين ما بحبوها وبعلقوا عليها … فاتمنى تغيرى الحاجتين ديل لتظهرى كمذيعة لامعة … تحياتى
شكلك كوزة لانك سطحية وفاشلة