سيف الدولة حمدناالله
saifuldawlah@hotmail
من واجبنا أن نهنئ أسرة تحرير موقع “الراكوبة” على تحديث الموقع وتطويره على هذا النحو المدهش، ومثلي مثل صديقنا “برقاوي”، فقد اعتقد عدد من قرائها – لما تقوم به من نشر للمقالات التي نكتبها – ، أن لدينا صلة بتحريرها أو على الأقل على صلة بالقائمين على أمرها، فأمطروني بعدد من الرسائل الاليكترونية بملاحظات حول ما جرى من تعديل في ثوبها الجديد ، والواقع أنني – كبرقاوي – لا علم لي حتى من أين تصدر “الراكوبة”، ولم أتشرف حتى اليوم بمعرفة الأبطال الذين يقفون وراء هذا الجهد الكبير بمثل هذا الاقتدار.
في تقديري أن ما قامت به ادارة الموقع من تطوير في (بعض) الجوانب لم يكن موفقاً ، وهو يماثل وضع “سيراميك” على أرضية “راكوبة”، أو ارتداء بدلة أفرنجية مع عمٌة على الرأس، فبحسب نظرية مشجعي الكرة ، من الخطأ تبديل تشكيلة الفريق المتقدم في المبارة أثناء سيرها بلعيبة من كنبة الاحتياط مهما بلغت مهارتهم، فالراكوبة بحسب متابعتي تقف على عرش المواقع بشكلها القديم الذي كان يحتاج لبعض المراجعات ، ولكن المراجعة ذهبت الى أكثر مما ينبغي في بعض جوانبها، ولذلك رأينا توضيح رأينا حولها ونحن نستهدف بلوغها ادارة الموقع مصحوبة برأي من يريد المساهمة أيضاً من القراء.
الملاحظة الرئيسية تتعلق بعدم مواءمة نظام “المرجيحة” التي وضعت عليها العناوين الرئيسية للموقع، وهي طريقة تجعل القارئ كصائد السمك الذي يمسك بالسنارة وحين يجذبها تكون السمكة قد فلتت، وعن نفسي، فحينما أنقر على فأرة الحاسوب على المقال الأول أجد أن “دولاب” المقالات قد دار حول نفسه وقبض على المقال الثالث في الترتيب، ولا أدري الحكمة في عدم تثبيت جميع المواضيع الرئيسية على الصفحة ليقوم القارئ باختيار الموضوع الذي يستهدفه كما كان عليه الوضع قبل التعديل، فالقارئ ليس بالضرورة أن يكون لديه اهتمام بجميع المواضيع التي تنشر، فهو يختار من بينها ما يتفق مزاجه وسعة وقته.
ورغم حداثة التجربة للحكم عليها، الاٌ أن ادارة الموقع لا بد أن تكون قد لاحظت الاختلاف من حيث عدد القراء ومقدار التعليقات على المواضيع المنشورة، وفي تقديري أنه ليس هناك ما يستلزم “زغللة” عيون القارئ بتدوير المقالات، فمثل هذه الطريقة قد تلائم بعض المواقع الأخبارية الأخرى التي تحتشد بها مئات المواضيع (الاخبارية) مثل موقع (البي بي سي) ، لأنها تخاطب متصفحين من جميع انحاء العالم ذوي ميول وأذواق وخلفيات وجنسيات مختلفة يقوم الموقع باستعراض العناوين التي غالباً ما تكفي لتوصيل المعلومة دون حاجة للدخول لقراءة تفاصيل الخبر.
ثاني الملاحظات، هو ادخال نظام اختيار القارئ لحجم ونوع ولون “بنط” كتابة التعليق، وفي الجانب النظري لا بأس في ذلك، ولكن اثبتت التجربة العملية منذ اليوم الأول لتطبيق هذا النظام عدم مناسبته وجدواه، اذ أنه أدى لتشويه التعليقات باختيار بعض القراء لحجم كتابة بحروف في حجم البرتقالة، وأخرى تستعصي – من صغرها – على القراءة دون عدسة مكبرة، وهي تحمل الوان مختلفة ومتنافرة تخل بالشكل العام.
الذي يستحق التطوير فعلاً بموقع “الراكوبة”، موضوعان : الأرشفة والبحث للمواضيع والأخبار ، اذ ينبغي وضع ايقونة للبحث بالصفحة الرئيسية وأخرى للرجوع لمقالات كتٌاب الراكوبة، رغم أن الأخيرة موجودة ولكنها تختبئ داخل أيقونة أخرى وتحت عنوان لا يدل عليها.
ان هذه الملاحظات لا تنتقص من المجهود الكبير الذي بذل نحو تطوير الموقع في كثير من الجوانب الأخرى التي لا تخطئها العين، ولا يدفعنا لتدوين هذه الملاحظات سوى حرصنا على استمرار “الراكوبة” في موقعها المتقدم ، فنحن “راكوباب” الهوى والميول… مع دعواتنا لأسرة التحرير بالتوفيق ودوام التقدم.
احييك استاذ سيف الدولة فقد كنت اقراء تعليقات الثناء على موقع الراكوبة المطور و كنت متحفذا في صرح تعليق يناقض ما جاد به “الراكوباب” في تعقليقاتهم فتطوير الموقع شيئ تمليه ضرورة عصر التقنية المتسارع جدا و لكن فعلا موقع الراكوبة بشكله القديم سهل التصفح و تستطيع متابعة ما هو جديد من مقالات و اخبار و غيره بالاضافة الى اني ارى بعض الخلط في الاخبار و المقالات فمثلا مقال الاستاذ ثروت ليوم امس ظهر مع الاخبار اضافة الى ان مرجيحة الاخبار نفسها كما ذكرت تمر بسرعة اضف الى ان الاخبار العالمية كثيرة جدا و ربما نحن قراء الراكوبة نهتم بشكل خاص عن اخبار السودان الا اذا كان الخبر له ارتباط مباشر بالسودان و لكن الاخبار العالمية موجود بكثرة في مواقع اخرى اضافى الى ان الموقع اصبح بطيئ جدا لا ادري ربما من كثرة المتصفحين او غيره هذا مع خالص شكري للاخوة في الراكوبة و القائمين عليها و مزيد من التقديم.
يا مولاي حتى في التعليقات شبهك براك
ملاحظاتك في محلها يا مولانا ونرجوا من ناس الراكوبة ان تاخد بيها
كلامك في محلو يا مولانا
بصراحة ودون أن أنتقص من هذا المجهود الكبير فإنني أفضل الشكل والتصميم القديم الذي اعتاد عليه القراء ..
مع الشكل الجديد أصبحنا نلخبط بين الأخبار السياسية والمنوعات وغيرها ..
أما الملاحظة التي ذكرها الأستاذ سيف الدولة ففي محلها وهي الخاصة بتحريك عناوين الأخبار وعدم تمكن القارئ من الضغط بسرعة على عنوان المقال أو الخبر الذي يريده قبل أن يتحرك إلى أعلى أو أسفل ويظل القارئ مترصداً في انتظار عودة الخبر مرة أخرى ، ويا أصابا ويا فشل ..
نشكر الراكوبة الجهد المقدر الذي تبزله بشكلها الحالي و السابق .. شكرا للراكوبة لانها تعزف لحنا جميلا في سمفونية الحرية و الكلمة الصادقة التي ضلت طريقها في الصحافة الورقية التي عجت بكل ما سمج علي كل المستويات .. فأنتجت صحفين يظنون ان العمل الصحفي هو مجرد ترتيب فوضي في كلمات مصاغة جيدا” تلوي عنق الواقع و تبرر افعال الحكومة و تشذ عن نون القلم و ما يستطرون .. شكرا للراكوبة التي مارست اقصاء بعض الصحفين من فضائها مثل الطيب مصطفي و زمرته البغيضة .. فأمثال هولاء لا يجوز لهم ان يعرضوا بضاعتهم النتنه هنا.. اولئك الذين يعملون علي انتشار العنف من خلال فسوا اقلامهم و تهويم و تضليل الراي العام .. امثال هولاء الذين لا يحترمون النفس البشرية و يخاطبون العرق ليس لهم مكان هنا في الراكوبة سوي مزابل النفايات .. شكرا للراكوبة انها اتاحت مساحة لنتعرف علي سيف الدولة .. معذب الكلمة .. و المتعذب بهموم الوطن .. سيف الدولة الذي يخط قلمه خارج السرب .. و يري ابعد من الزرقاء بعيون الواقع
شكرا لكل من قام بهذا العمل الضخم المتمثل في ضل راكوبتنا التي تسع الفاهمين فقط
اسألوا معظم المعلقين ان لم يكن كلهم عن الكود وعصلجته ! لماذا لا يكون مثل (حريات) لنرتاح ! صحيح ان رقمين اسهل من اريعة لكن اللخبطة لسة حاصلة . لايفوتنا التهنئة للمجهود الكبير الذي جعل راكوبتنا ترفل في ثوب قشيب كما كان يقول ادباؤنا قديما حين يطربون لتجديد حلو
العتبة قزاز والباقى نايلو فى نايلو … حلوة حلوة يا الراكوبة آخر منجهة وبهجة وآخر روعة وإثارة تسلمى لينا ياراكوبتنا ياغالية ويسلم دراع العاملين عليك ويسلم كتابك ومعلقيك .. الليلة الراكوبة عروسة ودرة نفيسة وواجهة جميلة للمنتديات السودانية الأصيلة .. الراكوبة عرين الشرف والنزاهة والعفة ومعدن الأصالة والمواطنة الحقة لبلدى الحبوب الشاسع الذى جنت عليه حكومة الفساد ومعاولها الخربة من دهنيسة وهتيفة ومطبلاتية … حانت أوقات إنبلاج الفجر ياإخوانى شدوا الحيل ولايغرنكم الخطب النارية لجماعة الوطنى وأزلامهم فهى دليل واضح على ضعفهم وفزعهم وتخبطهم فى جميع الإتجاهات فى محاولة للملمة الأمور المدلهمة التى تحيق بهم فحتى من كان معهم بدا يقفز من سفينتهم ومن كان يميل إليهم فقد إكتشف الكذبة والفرية الكبيرة التى كان يوهم نفسه بها لقد إنكشف هؤلاء الفاسدين المفسدين لكافة ابناء شعبنا العفيف الشريف وتتصوروا ياإخوان واحد كوز قال لى تتصور هؤلاء اتوا لتطبيق الشريعة (( إنهم مثال سئ ومنفر وقد عكسوا نموذج لم ينزل الله بمن سلطان )) ولكنها ياإخوانى محنة ودرس وعظة لمقبل الزمان … سينتهون ولن تقوم لهم قائمة مرة أخرى فى السودان والطوفان قادم وبدأت بوادره وإذا فار التنور فجأة فلاعاصم لأحد منهم وهو يعرفون ذلك ومجهزين أنفسهم للهروب للصين وماليزيا وغيرها حيث سبقهم إليها أرتال من مال الشعب المنهوب ولقد سمعت من أحدهم أنه بعد إنفصال الجنوب وذهاب البترول فوجئ الجميع بأنه ليس هناك أموال لدفعها لجماعة الترضيات والنفعجية كما ان سقوط الجنيه السودانى صريعاً مضرجاص بدمائه امام عمنا الدولار قد زاد فى زعرهم فقد تلفتوا يميناً ويساراً فلم يجدوا إلا مشاريع زراعية محطمة ومصانع نسيج مدمرة وبنية اساسية منهارة أما الأخلاق والسجية السودانية الطيبة فقد محوها ومحقوها تماماً فقد تغير السودانيين وعرفوا الشحادة والإنحطاط والذلة والفجور والإنكسار والمخدرات والإغتصابات للأطفال والقتل لأولى القربى واصبح الفقر والعوز والفاقة سمة لأغلبية الشعب حتى صار الناس فى زهللة وزهول وإنعدام تركيز ولهاث وجرى للحصول على لقمة العيش .. أنظروا ياإخوتى مقدار الدمار الذى الحقوه بسوداننا الحبيب (( هؤلاء الناس أليس بسودانيين )) … أليس هناك رجل رشيد فى تلك الزمرة ألايحدهم إسلامهم ويردعهم عن الكذب والخداع ووالله ضحكت عندما رأيت صور البشير مكبرة فى لوحة كبيرة ومكتوب عليه (( قيادة واعية )) والله شر البلية مايضحك … أجارنا الله الواحد القهار الفرد الصمد من هؤلاء .. اللهم فرجك القريب ونصرك الحال لبدنا السودان … (( ضاقت ولما إشتدت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لاتفرج )) . دمتم ودام السودان حرا أبياً ورايته عالية خفاقة على مر الدهور والزمان .
الراكوبة بشكلها الحالي سيء جدا مع الاعتذار على القائمين بها
وخصوصا اختيار الألوان والملاحظات التي ذكرها الاستاذ سيف في محلها تماما
واصدقكم القول منذ بداية التغيير يوم الخميس الماضي لم أعرف اي من أصدقاءي أشاد بها بل بالعكس الكل لم يكن لديه الرغبة في تصفحها بسبب الزغلله
م[SIZE=3]ولانا عبر عننا بوضوح وبنضيف مواضيع الكتاب ترجع باليمين ودي ما عندها علاقة بي انصار السنة واللون القديم احلي وبرضو ما عندها علاقة بي مريخ هلال احنا ما ضد التطوير لكن دايرين راكوبتنا بي شكلها القديم [/SIZE]
[SIZE=5]اراء مولانا منطقية وكذلك نحن مع المعلق ابوبكر فى كترة الاخبار العالمية مافى ليها داعى لاننا ومن زمان راكوبة سودانية وبس[/SIZE]
نحنامادايرن نركب سراميك وبس لا نركب دش وناقش مشاكل التلفزيون وفرش فيو موكيت لى الناس البشوتو ضفارى وللعطال عشان مايجيون اكتئاب وكد ولى الفوق والتحت ونقول ليهن اكون بينكن البساط احمدى والاعورنقول ليواعورفى عينو والصاح نقول صاح والفيل مانطعن ضلوا نطعنو عديل والسلام
[FONT=Arial Black]كلام سليم يا مولانا سيف الدولة، بالنسبة لي أحببت الراكوبة في شكلها القديم، ربما لأنني الفتها بذاك الشكل، عمومانشكر القائمين على أمر الراكوبة وجهودهم العظيمة لتقديمها لنا في أبهى حلة، وبالتاكيد سيراعون أراء القراء لان الركوبة لهم ومنهم… وامنياتنا لكم بالتوفيق[/FONT]
نحي الاستاذ سيف الدولة ونحي الاستاذ برقاوي على على المهمة العظيمة والتنوير الذي يقومان به في تبصير القارئ لادراك محنة الوطن.
ونحييهم كذلك في ارائهما في وطننا الصغير الراكوبة
وحقيقة انا اتفق مع الاستاذ سيف الدولة في موضوع التعليق والتغيير الذي طرا عليه من لون ونوع الخط ، فعند اختيارك للون او الحجم للخط سيظهر بجانب ماكتبت quote وهو مضيعة للزمن فليزمك ان تنسق وتحذف وتقوم بمجهود كبير ويمكن ان يضيع هذا المجهود اذا ادخلت رقم التحقق خاطئا ، بالرغم من ان الرقم اصبح صغيرا ليس كالاولوهذا امر جيد.
لذلك نرجو من ادارة الراكوبة ان تقوم بعمل مسح على قرائها واستبيان حول الشكل الجديد للراكوبة ، ونحن مع الاغلبية دون حجر على راي احد
السلام عليكم
اتفق تماما مع مولانا العزيز ونأمل من الذين شلعوا راكوبتنا اعادتها لسيرتها الاولى مع تقديرنا لجهودهم وشكرنا لهم.
يامولانا حفظك الله ورعاك في الملاحظة الاولي اتفق معك لان معظم زوار الراكوبه سنه اولي استعمال كمبيوتر يعني يادوب بفكوا الكيبورد ناهيك يصطادوا ليهم موضوع بتطوطح .بالماوس .. عشان كده بأيد فكرة تثبيت المواضيع الرئيسيه … والغريبه المواضيع المارئيسيه مثبته … وناس الموبايلات بتعبوا شديد .. بالنسبه للملاحظه التانيه .. التعليقات والتسهيلات الجديده .. فهي شئ ايجابي ومطلوبه بشده وسرعان ماحايتعود عليها الزوار والمعلقين فيكبروا الخط ويلونه وهو شي يسهل علي القارئ للتعليقات التتبع والمتابعه … لكن اكثر شي ايجابي هو تقليل الرقم في صورة التحقق لرقمين ممايسهل التعليق بدل اربعه ارقام … بس ياريت يرجعوا المقالات لتكون يمين الصفحه وتحت الروابط الرئيسيه زي زمان لانه اسهل هناك …
والله الراكوبة كانت و صارت أجمل و أحلى و أفخم من حوش ود بانقا ذاتو. ولما يجى مولاناكمان يثنى عليها خلاص تب ما فضل ليها شى.
مولانا سيف الدوله حمدناالله سبق لى ان طرحة عليكم فكرة تأسيس حزب جديد بفكر جديث يتسق ويتماشى مع زماننا هذا00 وفى ظل تكلس الاحزاب التقليديه التى ظللنا نسمع جعجعتها ولا نرى لها طحيناولا يخفى عليكم (إننا هرمنا)!! وفى ظل بروز منظمات وحركات مسلحه التى حصرة نفسها فى مطالب جهوية مشروعه00 ولاشك أننا جميعنامتفقون معهم ونؤيدهم فى سعيهم ،ونعلم بأنهم مستعدون لالقاء السلاح متى ما وجدوا من يقف فى صفهم ويعترف لهم بحقوقهم 00 ونحن ايضا سوى كنا من الشرق او الشمال او الوسط حقوقنا ضائعه ومهضومة لدرجة الاجترار فى ظل نظام عظم مصلحته وجعلها حصرا على أفراده رغم قلتهم وجعلوها مغلقه على ذواتهم 00وانا أتابع بإنتظام مقالاتك ومقالات الاخرين وأنسة فيكم كغيرى فهما ووعيا إذا ما قارناها بفهم الماسكين بزمام وعرقوب وتلابيب البلاد فثمة فرق شاسع كالفرق بين السماء والارض لصالحكم ومن حقكم كجماعه متحضره ومثقفه وواعيه بمشاكل البلاد وشجون اهلها ومحبون لبلادكم وشعبه ان تسعوا بجديه وإراده لاتعرف التخاذل لتأسيس حزب تجمعوا فيه شتات الشعب وخاصة الجيل الجديد منه وأن لا تتركوا الساحه هكذا سداح مداح للجبهة التى تزعم إنها إسلاميه وقوميه كمان!! تتنقل بين المسميات ثم تستقر عند المؤتمر الوطنى وتنشطر لتكون مؤتمر وطنى ومؤتمر شعبى ثم نقراء لهم اليوم انهم بصدد تسميات جديده وكأن السودان وشعبه صار حكرا وحصرا عليهم مستقلين صبر الشعب عليهم وفى غياب من يناهضونهم !! والذى أعطاهم هذا الحق يكفل لجميع حقوقا فى تأسيس حزب اليوم قبل إنتظار الغد00وأنا على يقين بمقاله واحده منك بأسلوبك الراقى الجزل تعلن فيها الدعوه لتأسيس حزب بإسم شعب السودان سوف ينهمر التأييد الشعبى كما السيول وتجرف الاحزاب التى صارت كالذبد وتلقى بها فى النهر00وانا على يقين أن الامانى والرغبه تحوم حول الكثيرين من أبناء هذا البلد ويبحثون عن من يستطيع لم شملهم وعشمى أن تتوفر لديكم الاراده الواثقه ولتبداء ضربة البدايه وأتوقع منك مقاله إستثنائيه كما فعلة الان مع موقع الراكوبه وارجو ان لا تخذلنا وأطالب كل القراء ان يثنوا هذا الاقتراح بدلا من الخوض فيما لا طائل منه 00ودعوتى موجهه لكتابناالكبار فى موقع الراكوبه وغيرها من المواقع الذين يريدون للبلاد الخير كل الخير وهم لاشك كذلك والله الموفق والمستعان0
منذ ان تم تعديل الموقع لم اطل عليه سوى مرتين: المرة الاولى كتبت فيها ملاحظة الى عنوان(راسلنا) وهذه المرة الثانية فقط مقابل اكثر من عشرين مرة قبل التحديث… ملاحظتي في ان التصفح صعب من حيث زحمة العناوين التي تأتيك من كل اتجاه كما ان الالوان غير مناسبة لانها في تقديري وبهذا الشكل توجد في عدد من المواقع الاخرى اما الاخراج والالوان السابقة فقد كانت عتيقة وجذابة واكثر خصوصية… فمثلا اللون القديم كان يشعرني بانها متناغمة مع الوان مكونات الراكوبة(الحصير والحطب والقنا) اي انها رغم بساطتها لكنها تحمل بداخلها املاً ومستقبلاً (اخضر) اللون، كما انها تجمع كتاباً وقراءاً (بيض) القلوب وأنقياء مهمومون بوطنهم ويحلمون احلاما (وردية) بل يحلمون بكل الوان الجمال لهذا الوطن الحبيب… وبالتالي لسنا في حاجة الى مثل هكذا شكل او الوان جديدة مع ايماننا التام بضرورة التحديث…مجرد رأي … مع خالص تقديري واعجابي بملاحظات مولانا المدهشة…. دمتم…
الراكوبه بارضيه سراميك, نظرية مشجعي الكرة ، من الخطأ تبديل تشكيلة الفريق المتقدم في المبارة أثناء سيرها بلعيبة من كنبة الاحتياط مهما بلغت مهارتهم،
التحيه لك الاخ سيف ولفتح الباب للمساهمه في ملاذنا الراكوبه وكيفيه ترتيبه وتنسيقه.
اولاً من المؤكد ان هنالك مجهود كبير قد بذل من قبل القائمين على امر الراكوبه لتحديثه وتسهيل الاستفاده القصوى في التعامل معه.
ثانياً لقد تفاجئت كالكثيرين عندما دخلت الراكوبه ووجد ان الارضيه بدلاً من الرمال قد تحولت الى سراميك وقمت بعدد من الاتصالات مع مداومي الراكوبه ان كنت قد ضليت الطريق ام هذه هي راكوبتنا.
ثالثاً انا مع الحداثه والتنوع و التجديد لكن والله راكوبتنا زمان كان سمح. والفريق لما يكون متقدم ما يقوم المدرب بالتبديل.
شكرأ سيف
كلامك في محله اول ما دخلت الموقع قلت الناس ديل لو خلوا الموقع دا علي الشكل القديم ما كان احسن و بعدين قلت لنفسي يمكن انا متخلف شويه فسكت
واليوم حاولت ارجع لموضوع قريته امس ما عرفت اجيبه كيف
ياخى انت عبرت عنا بصدق تجاه هذه الراكوبةالصغير التى استطاعت ان
يشيل ظلها كل السودانيين من مثقفين وسياسيين ورياضيين ومهمشيين
وومشرديين كل اطياف الوطن الا من ابى من الفاسديين ومن المتاسلميين
التحية لك ولمن يقف خلف الراكوبة وهنا تتعاظم مسئولية الراكوبة
وانشاء الله نراها بعد التحرير من الظم والطغيان صحيفة ومجلةورقية
بل مؤسسة شامخة على راس السلطة الرابعة لك مليون تحية راكوبة
الولف كتال !
من اول وهله كنت اظن انني تعرضت لقرصنه !ثم تبين لي غير ذلك .
التهنئة للراكوبه وكذا القراء.
الملاحظات في محلها ،فمعنى الراكوبة في بساطتها .
اصبحت الراكوبة في مظهرها شأنها شأن المواقع الأخرى فقدت ميزت التميز التي كانت تنفرد بها دون غيرها.
يجب أن تكون الراكوبة كما خلقت أول مرة لأنها لاتحتاج لمكياج او مساج فهي مازالت فتاة فتية. هذه ليس تبخيسا لمجهودات الإدارة إنما حفاظا على هذه المجهودات التي أوصلت الراكوبة لمصاف العالمية والماعندو قديم ما عنده جديد.
تعديل … ياجماعة وين المعلاقاتية بتاعين الوطنى بفتش عليهم فى كافة المنتديات بالفتاشة فقد بدأوا يختفون وين همتهم العالية فى الدفاع عن الحرامية والفسدة وين هتيفة النظام وحائط الصد الوهمى الذى بدا يتلاشى مع ظهور الحقائق وتململ حتى شباب النظام .. ماقلنا ليكم من زمان المركب ده غارق لامحالة وسيستلم الشعب السودانى والنزهاء من جيشنا الباسل الأمور قريباوغداَ أذكركم إن شاء الله …….. ووالله يامولانا سيف الدولة راكوبتنا بنحبها ولو كانت عريانة أو بدون مرق .. خايفين ننتقدها بشدة نقوم ضليل مانلقاهو ياها ياولدى راكوبتنا ودودتنا وحبة دوختنا البنتكى عليها يومياً ونشرب قهوتنا تحت ظلها الوريف وبعدين (( ظل راكوبة ولا شمس الوطنى المحرقةالتى أحرقت كل جميل فى السودان )) … ( صادفنى الحبيب # وبى حشمة سالمنى # تركنى أميل ثملان # ليهو قلبى سلمتو # بسهاموا آلمنى # وأبى مايكلمنى # فى هواه ظالمنى # وأنا برضو مالمتو # لأنى سالمتو # ) .. سنة .. بحب الراكوبة وبموت فى الراكوبة وبصراحة أنا مكسر فى الراكوبة وكل معلقى وكتاب الراكوبة فأنتم طبى ودوائى وشفائى فى خضم هذه الظروف التى تعصف بوطننا الحبيب … وبقول ليك يامولانا سيف (( أطلق حروفك غيمة فى وحشة الصحراء )) فكتاباتك كبسولة وبلسم يخفف عنا ويلات الألم (( جسم إنتحل وكيف العمل وإنت طبيب عنك شفاى لو كنت كوكب فى زحل أو يوم بقيت قمرة فى سماى , لابد يوم ليك اصل وأشرب براى عسل النحل … يامولانا ياعسل .. سرفلاكبا بك الفرس والسلام خير ختام) ….. أخوك دكتور / عوض احمد كدودة مقاتل شرس .. لم يستطع النظام إرتشائه بالمال أو إغرائه بالإستيزار )).
أنا شخصيآ اشتقت لرسمة الراكوبة الكانت موجودة في أعلى الصفحة وصورة الفتاة السودانية البسيطة حاملة وردة الأمل ونظرة المستقبل ,,,,, البساطة ياناس الراكوبة عليكم الله ,,,, نحن مع التطور ,,, لكن بي بساطة !
ملاحظتى
*طريقة حجم الخط غير عملية تخلص من الكتابة تقوم نشوف الخط مرة صغير مرة عبارات تنزل لماذا كل هذا العند
*عندما تقوم بتعليق لا ينزل بسرعة لان من المؤكد القائمين عليها لن يجدوا كل الوقت لماذا لا يكون فى الحال .حسب تجربتنا معكم لايوجد حذف حتى من بعض المشاترين ذوقيأ…..
عدم عرض كل ما يكتب فى المواقع من متابعت فنانات الغرب ناس (كيم السكين)وهيفاء ونانسى دى اخبار ممكن الواحد يلاقها فى مكانها ليس فى صحفية لها مكانة عند الناس على العموم قلولوا منها
والله الشكل القديم كان احسن هسى بقينا ندوش ونصدع
لا با س من التغير فهو بلا شك الي الافضل خصوصا وان الخطوط اصبحت واضحة الان والي الامام يا راكوبتنا .
ADDING TO MOULANA SAIF ALDAWLAH CONSTRUCTIVE COMMENT,,OUR ALRAKOBA TENDS TO FILL THE PAGES WITH BORING NEWS ABOUT EGYTPIAN AND LEBANESE ACTORS AND ACTRESSES
I DO NOT THINK A LOT OF US WILL GIVE A DAMN ABOUT THESE GUYS
MORE OVER I HOPE ALRAKOBA WILL ACHIEVE A DEGREE OF BALANCE BY GIVING MORE SPACE TO ARTISTS FROM OTHER NEIGHBOURING COUNTRIES LIKE SOUTH SUDAN ,,TCHAD,,ETHIOPIA ,,ERITREA WHO LOVE OUR CULTURE AND MUSIC
[SIZE=5][RIGHT]
مولانا اسمح لي اختلف معك ، فالثوب الجديد للراكوبة قمة والله وابداع و تطور جيد و انشاءالله من تطور لتطور .
الموضوع جديد علينا و محتاجين فترة نتعود عليه لكن في راي المتواضع تطور ممتاز [/RIGHT][/SIZE]
اعتقد ان صورة البنت فى مقدمة الصفحة مع زهرتها بها نوع من البراء والراحة
i agree with U moulana Safe
يا إدارة الراكوبة فضلاً لا أمراً
رجعوا لينا النظام القديم
أولاً: هل ياخي من العدل أن يجي واحد يكتب كلام ويدافع بيهو الحق ويجي واحد تاني بيدافع عن الباطل يضخم الخط بتاعو إلى ما شاء الله وبالتالي يروح تعليق الشخص الأولاني شمار في مرقة خصوصاً لو كان رد للشيء الكتبته؟ ياخي أفرض أنا ما بعرف أكواد الـhtml كويس….أعمل شنو؟
ثانياً: في العادة تجدون في الراكوابة التعليقات للخبر الرئيسي أو المقالة الرئيسية قد تجاوزت الصفحتين إن لم يكن التلاتة صفحات حسب أهمية الموضوع…
هل تجدون أي تعليق جاوز الصفحتين منذ أن قمتم بتغيير التصميم؟ (رغم إمكانية تكبير الخط المتاحة الآن)
ثالثاً: بعدين إسلوب إتاحة التعليق بحيث يكون من يعلق أخيراً هو الأول في الترتيب أجدى للمفاعلة خصوصاً لمن أكون قريت التعليقات مسبقاً قبل ساعة أو ساعتين وعاوز بس أقرأ التعليقات الجديدة……يعني من الملل أمشي إنزل لحدي نهاية الصفحة عشان أتأكد من وجود تعليقات جديدة
ومع إنو نحنا صوتنا على موضوع ترتيب التعليقات بحيث يكون الأحدث هو الأول الترتيب وبأغلبية إلا إنكم يا إدارة الراكوبة عكستوا الشغلانة
طيب، كان تجربوا النسخة الجديدة دي على الأقل في واحدة من الروابط العندكم وتشوفوا مستوى التفاعل معها قبل ما تجوا تفاجأونا كدا
غايتو براحتكم….لكن الحقيقة إنكم شلتوا أصبعكم وطبظتوا عينكم
بس للأمانة هي ما عينكم براكم يا إدارة الراكوبة بل هي عيننا معكم
يبدو جلياً أن مولانا (سيف)تحدث بلسان حالنا له الشكر،،على المستوى الشخصي وحشتني بت الراكوبة لأني بصراحة كنت (بسرح) في عينيها واتأمل قبل الشروع في (الكتابة)،،وإن كان الإنسان يرتبط بالأرض، فلا غرابة أن أرتبط بعينين حيث (البريق والغموض والمعاني) ف(هل من عودة تاني ام هي مستحيلة)؟.
السلام عليكم
موضوع الكود مهم جدا ، وكل المواقع تعمل به وذلك نسبة للفيروسات التي تهاحم المواقع،والكود اصلا تم عمله حتى يعرف اصحاب اي موقع بأن الذي يعلق في موقعهم هو كائن بشري،اي ليس شي مجهول او ما شابه ذلك من فايروس،وهناك نصيحة لرواد الراكوبة وهي بعد كتابة التعليق ،بأن يعملو عملية كوبي في الماوس،اذا تمت عملية التعليق بنجاح كان بها والا يمكنهم اعادة المحاولة
مع مؤدتي لاستاذنا الفاضل سيف،وبقية العقد الفريد من معلقين وكتاب
I agree with Muwalana Saif…