حزب الترابي يهاجم رئيس مصر : السيسي جمع أربعة آلاف شخص وانقلب على النظام الشرعي

الخرطوم ? حسن محمد علي

عدت الحركة الإسلامية السودانية ثورات الربيع العربية بغير ذات جدوى كونها أعادت ذات الأنظمة السابقة وسياساتها باختلاف الشخوص، فيما هاجم إبراهيم السنوسي، نائب الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي، الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وقال إنه جمع أربعة آلاف شخص وانقلب على النظام الشرعي في مصر، واعتبر السنوسي أن سياسات الغرب الحالية كرست لفكرة الإرهاب لأنها تقوم بالتعدي على الإسلام بين فترة وأخرى، وأبدى نائب أمين الشعبي بالغ أسفه لإغلاق النشاط السياسي بجامعة الخرطوم. وأدان في كلمته، أمس في المؤتمر الرابع لطلاب المؤتمر الشعبي، بقاعة الشارقة، مظاهر تواجد الحرس الجامعي بأسلحتهم داخل الجامعة، وقال إن هذا الفعل لا ينبغي أن يحدث في عهد الحكم الذي يرفع راية الإسلام، وطالب السنوسي بفتح المنابر الطلابية وإتاحة الحريات في الجامعات السودانية فورا، داعيا وزارة التعليم العالي ومدير جامعة الخرطوم السماح فورا للطلاب بالنشاط السياسي، وكشف نائب الأمين العام للمؤتمر الشعبي أنه قال لأحد ولاة الولايات- لم يسمه (من العار ونحن الذين كنا نحث الطلاب والشارع على الخروج للتظاهر من أجل الحرية السياسية أن نمنعها)، وأردف: (كان ذلك الوالي يتلقى مني الأوامر في ثورة شعبان). من جهته وصم الفاضل علي، أمين الطلاب بالمؤتمر الشعبي، ثورة التعليم العالي بالفوضى في ظل فشلها في التميز والعمق، واستشرت الجهوية والقبلية وتناول المخدرات وسط الطلاب، وطالب أمين طلاب الشعبي بإعادة العمل السياسي في المدارس الثانوية لخلق ناشئة واعية، ووصف الفاضل عملية الحوار الوطني بالمتباطئة، فيما قال إن التعديلات الدستورية الأخيرة أدت لانتكاسة مركزية محكمة

اليوم التالي

تعليق واحد

  1. ان الهشيم تاكل بعضها ان لم تجد ما تاكله . ماذا تنتظرون خلاف هذا الكبت . انتم السبب ,ورد الله لكم كيدكم فلا تلوموا الا انفسكم العبر كثيره ولكن لانكم من صنع هؤلاء فذوقوا بما كنتم تعملون
    السودان سوف يعود انشاء الله بعد مرور هذه الرياح الاخوانية فعلي السودانيين تطأطؤ رؤسهم حتي تمر العاصفة والغمة وسوف يصفو الوطن بعد كدرته قريبا باذن الله . ما محتاجين للحركات ولا الاحزاب بل املنا في الله كبير مازال رحم حواء السودانية به من في قلبه عشق وحب حقيقي للوطن

  2. ابداع تمرد وانفصام الإخوان المسلمين

    كنت أظن حتى وقت قريب أن رواية الكاتب الساخر صاحب مقولة”لن ينعم العالم بالسلام ما لم يتم شنق آخر جنرال بأمعاء آخر رجل دين” كازينتاكس الشهيرة دون كويزوت ضرب من الخيال ولا تمثل حالة انفصام تاريخي مريع ويمكن أن تكون من الأمراض النفس السياسية في القرن الحادي والعشرين حتى شاهدت التجربة الثانية للإخوان المسلمين في حكم مصر،بعد التجربة الأولى في بلدي السودان التي وثقها المفكر السوداني د.منصور خالد في كتابيه “الوعد الحق والفجر لكاذب من منشورات دار الهلال المصرية”..
    في الدول الراسخة في الديمقراطية والديمقراطية نفسها موروث غربي جاءنا مع الطائرة الايرباس وأقراص الفياجرا من الغرب ومتأخر جدا بعد سقوط جدار برلين وانتهاء الفجر الكاذب الاممي الثاني الشيوعية الدولية.إن الديمقراطية آليتها الوحيدة هي الانتخاب الحر عبر صناديق الاقتراع وفي كل أرجاء القطر وخارجه وتقع في مستويين ..المستوى الأول إجرائي وهذا ما حدث في الانتخابات المصرية بعد 25 يناير بصورة غير دقيقة والمستوى الثاني أخلاقي وهذا ما لم يحدث حتى الآن..والدليل أن المحكمة الدستورية أبطلت انتخابات مجلس لشعب وحلته للقصور الإجرائي والأخلاقي في عملية الانتخابات وبذلك أضحت البلاد فاقدة لذراع مهمة جدا وركن هام في الديمقراطية”مجلس النواب”..ويعتبر مجلس الشعب في جل دساتير دول العالم أداة قوية جدا وبالقدر الذي يمكن أن يزيح الرئيس من السلطة بسبب فقدان الأهلية /تجربة أبو رقيبة في تونس أو الوفاة تجربة عمر بنقو في توجو،عندما عين ابن الرئيس وخرجت الجماهير للشارع حتى سحب التعيين وأدار البلد رئيس مجلس الشعب لمدة شهرين حتى الانتخابات والغريب في الأمر فاز نفس الابن ولكن عبر الآليات الدستورية وليس الملك العضوض المخيم على بعض الدول العربية..
    طبعا ما يعاني منه الأخوان المسلمين هو الفكر المزدوج الذي يطوف بهم في دولة المدينة وسقيفة بني ساعدة وبين الديمقراطية باكسسوارتها الغربية التي فرضتها الحتمية التاريخية بعد أن غذت العالم فأنتجوا توليفة منقطعة النظير..الانتخابات من جهة لكافة الشعب والبيعة من جهة أخرى لأعضاء التنظيم ” ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية”..لذلك لم يستغرب الناس ان الرئيس الذي انتخبه 5 مليون عضو من الأخوان المسلمين في الدورة الأولى وفاز في الدورة الثانية بي 12 مليون ناخب فيهم 7 مليون مواطن ناقم على رموز النظام القديم على قاعدة خيرنا بين أمرين أحلاهما مر.. ذهب الرئيس /الخليفة إلى ميدان التحرير لأخذ البيعة دون وسائل الإعلام التي تخاطب كل الوطن ..لذلك لم يلتزم الرئيس/الخليفة بما تعاهد معهم عليه وذهب في الطريق الذين بايعوه في ميدان التحرير عليه وتم تجميعهم من كل أنحاء مصر في “دولة المدينة/القاهرة” وهو طريق مدمر “الاخوانة القسرية ” وعبر اصدرا مراسيم دستورية تضرب صميم الدولة المصرية وبالاستعانة بمؤسسة ناقصة/مجلس الشورى والمرشد”ولاية الفقيه”…وأصبحت القوى المدنية الوطنية المصرية عالقة في هذا المشهد التراجيدي والكوميدي في نفس الوقت واستمرت سلسلة الأخطاء المدمرة..ولم يتطرق احد في الخارج أو في العالم الراسخ في الديمقراطية للسؤال الافتراضي..ما الجهة الدستورية التي يمكن أن تعزل الرئيس من منصبه في ظل هذه الفوضى الخلاقة.؟؟!!..أو في حالة عدم الأهلية او الإعاقة أو الوفاة نفسها لا قدر الله؟؟..ولماذا لم يركز الإخوان المسلمين على استكمال المؤسسات الدستورية الناقصة..بدل من تمرير مشروعهم بوسائل واليات غير دستورية…؟!!… ولماذا لم يحلل العالم فكر الإخوان المسلمين ومصادره الطبيعية التي تقول بان البيعة ملزمة ولا يوجد في تاريخ المنطقة من سقيفة معركة الجمل والى زمن الماوردي-صاحب الأحكام السلطانية ومرجع الإخوان المسلمين .. سمعنا بان هناك والي استقال أو عزل أو حدث تداول سلمي للسلطة ..فقط تنتهي ولاية الخليفة إما بالموت الطبيعي أو القتل غيلة حتى وان كان في عدالة وسماحة الخليفة عمر بن عبد العزيز.. كما أن هذا الأمر والتاريخ المبتسر ليس له علاقة بتاريخ مصر وحضارة مصر الضاربة في القدم والتي يزروها الملايين كل عام وتشكل حياة للكثير من المواطنين عبر مرفق السياحة ولا يحترمها الأخوان المسلمين…
    لذلك جاءت “حركة تمرد” بهذا الإبداع السياسي وثورة الألوان الحقيقية(رغم أنهم نسوا أن يختاروا لون لثورتهم السلمية التصحيحية).. بان أخرجت تمرد للعالم 30 مليون ناخب مصري في الشوارع وهم الذين جثموا في بيوتهم في الانتخابات الأولى الضعيفة في منازلهم واعتقدوا أن الانتخابات فرض كفاية ثم اكتووا بنار الأخوان المسلمين على قاعدة” مجبر أخوك ما بطل” وتلاشى بينهم ال5 مليون ناخب الذين جاءوا بالرئيس في الانتخابات الأولى..وانحاز الجيش للشعب كرد فعل طبيعي..والجيش والشعب لهم عقد تراضي بينهم وبين الرئيس ومشروط ولم يلتزم به الرئيس..لذلك هم في حل عنه..أما”أهل البيعة”..فقد دخلوا في متاهتهم ومزايدتهم بالدين التي أضحت لا تنطلي على احد وذهبوا إلى دول الفرنجة يتباكون على الديمقراطية الموؤدة..ونزولهم في الشوارع غير المجدي وقد فضحت الانتخابات حجمهم الطبيعي تماماً والأرقام لا تكذب….
    ختاما آن الأوان لان نترك السياسة للسياسيين المحترفين من أمثال العبقري عدلي منصور وقولته الحكيمة التي أوضحت تماما أن المرحلة مرحلة دولة “المؤسسات” وليس دولة “الحاكم بأمر الله” وان السؤال الجدلي هو “ليس من يحكم مصر؟! بل كيف تحكم مصر؟” …
    لذلك وجب علينا أن نترك الدين للمواطن والوطن للجميع..وان يتواضع الأخوان المسلمين إلى حجمهم الطبيعي 5 مليون أي يشكلون 10% فقط من الناخبين ال50 مليون وسيتضح ذلك عبر أي انتخابات تمثيل نسبي حرة وصحيحة وهم أيضا يشكلون من أصل 80 مليون مصري 5% فقط وليس أكثر من الأقباط في مصر حتى يفرضوا مشروعهم على الناس والديمقراطية مكتسب غربي له مظاهرة وآثاره وانعكاساته وهي واحدة من أفضل أنواع الحكم الرشيد في العالم المعاصر وتخضع إلى لغة الأرقام والإحصاء وليس الأوهام والدجل والإقصاء أو الشعوذة السياسية التي ما نزل الله بها من سلطان..وينتظر الإخوان المسلمين مراجعات جادة ومسؤلة حتى يدخلوا سباق المسافات الطويلة مرة أخرى.. ومن الأفضل أن لا يضيعوا الزمن في غوغائية سياسية لا تسمن ولا تغني من جوع ويضعوا في أمام أعينهم ” القانون الطبيعي والفيزيائي الثاني للديناميكا الحرارية “قانون دي كارنو “ان محور الزمن لا يرجع إلى الوراء وان الصيرورة تسير إلى الأمام”.. وان مشاكل مصر المعاصرة في القرن الحادي والعشرين ليس هي مشاكل “دولة المدينة” في القرن السابع..ولن يحلها شعار أجوف” الإسلام هو الحل”…. ولا يوجد بينهم نبي معصوم بعد انقطاع الوحي منذ 14 قرن…

  3. اوﻻ لست ادرى الرابط بين ان تخاطب طﻻب حزب وبين مهاجمة رئيس دوله اخرى حتى لو كانت غير جاره مثل دولة مصر الشقيقه !!
    ثانيا هل ناقشت وانتقدت كل مشاكل الطﻻب من عطاله وانتشار المخدرات بينهم وتعرضهم للقتل واﻻختطاف من اجهزة النظام اﻻمنيه – طﻻب دافور على وجه الخصوص – وهل تكلمت عن الوضع اﻻقتصادى المتردى وتأثيره على تحصيل الطﻻب ؟؟
    ثم هل نسيت انكم بخمسه وثﻻثين عسكرى وبمساعدة عدد منكم قلبتم نظام ديقراطى ؟؟ ثم الم ترى الاربعه وثﻻثين مليون مصرى الذين خرجوا خلف السيسي وهم يرددون يسقط يسقط حكم الرشد !! واخيرا الم تر ولم تسمع بان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد حاز على اكثر من 98% من اصوات الناخب المصرى ؟؟
    يا سنوسي السيسي هو قائد نهضة مصر واﻻمه العربيه باذن الله – وهو من سوف يجتث شأفة إخوان الشياطين وينظف ديننا السمح من خداعكم الناس باسم الدين وانتم ابعد خلق الله عنه !! وسوف يقضى على اﻻرهاب والغش والنفاق الذى تمارسه ما تسمى بالجماعات اﻻسﻻميه !!
    اﻻن هناك نهضه اقتصاديه كبرى فى مصر قائدها الرئيس السيسي وهو من نال حب المصريين وحب الدول العربيه المحترمه بل نال حب واحترام العالم كله وكل الشعوب المحبه للحريه وذلك خﻻل العام اﻻول لحكمه المديد باذن الله … فماهو كسبكم على مدى خمسه وعشرين عاما !!.

  4. ما عارف ليه يا ابراهيم السنوسى كلما اشوفك او اسمع اسمك طوالى بتذكر المجنون البحاكى بتاع بوليس الحركة . تلقاه ﻻبس لبس بوليس ودائما البنطلون ما مقاسو وعامل من عود خشبى حاجة كدا بتشبه البندقية وﻻبس بدل الطاقية قصرية خرا شفع فى راسو . وطبعا اللون اﻻبيض هو السر فى لبس القصرية . اظن محاكاتك للترابى هى السبب فى استدعاء تلك الهيئة لذهنى فى كل مرة .
    عموما انت واحد اهبل . ونحنا ما عندنا اى دخل فى انو السيسى عمل شنو فى مصر . البهمنا انو كيف الناس المعاكم فى الحركة الاسﻻمية خاتينك قدام كدا ؟ حاجة فعﻻ غريبة . وتستحق الدراسة .
    بعدين ناس السيسى المرة الفاتت عفوك لما مشيت مصر لكن المرة الجاية عرفتو ان جهزوا ليك انت والترابى اعواد سايز 4Xl اعمل حسابك .

  5. برز الثعلب يوما في ثياب الواعظينا
    مختصر مفيد :
    السنوسي المدبر الاول وصاحب الفكرة لانقلاب الكيزان يتباكي علي الانقلاب علي كيزان او
    ( خرفان ) مصر وعلي حجر الحريات في الجامعات …. يا سبحان الله .
    ارعوا بي قيدكم يا كيزان واخير ليكم تبطلوا المسرحيات دي علينا واكسبوا زمنكم وامشوا اتلموا علي اخوانكم في متاخ الحيكومة واكلوا واشربوا قدر ما تقدروا تاكلوا وتشربوا وابنوا في قصور الدنيا قدر ما تقدروا تبنوا واجروا وراها قدر ما تقدروا تجروا … حا تقعدوا تاني قدر شنو يعني؟ … ترانا صابرين عليكم ما دي ارادة ربنا ، لكن يوم ربنا يقول ليها كوني تاني انسوا اي حاجة ليكم او حق في الوطن وتاكدوا انو اليوم داك الشعب السوداني ما حا يكون مستني ليهو حكومة انتقالية او منتخبة عشان تجي تصفي ليهو حقوقوا براهوا بعرف يدخل القصور قبال المخازن و المكاتب والبنوك . عشان كده اخير ليكم تتلموا كلكم سوا… شعبي واصلاح وسواح مع اب ركب في القصر مرتاح .
    واتذكروا كويس انو بيناتنا دم وغبائن وكفي .

  6. هو جاب أربعة ألف إنتوا ليه ما جبتوا أربعين بس وعملتوا حاجة عشان حلايب وللا دي من ملة أخرى كمان ؟

  7. اقسم ب اللة انك كاذب شفت بعيني وليس علي شاشة قناة خروج ملايين المصريين في المدينة التي كنت فيها سيبك من العاصمة القاهرة خرج ملايين لاسقاط كيزان مصر في 30 يونيو

  8. ابراهيم السنوسى يا شبه الرجال . والله ناس الراكوبة كان خلونى اسمعك جنس كﻻم يا واطى . انتو العملتو فى 89 ومستمر لحدى كان اسمو شنو ؟ انا ما عارف البتسو دا فيهو اسمو شنو يا كﻻب ؟ انت قايلنا نحن صدقنا مسرحيتكم البايخة بتاعة المفاصلة دى ؟ اصحى يا شبه الرجال . كدى نلقى فيكم فرصة . يمينا بالله اﻻ نخلى ريحتكم طير طير يا كﻻب . مافى حاجة اتنست وﻻ فى حاجة اتغيرت حول راينا عنكم . كيزان مجرمين لصوص فاسدين ﻻ اخﻻق لكم

  9. الاخوان المسلمين تلاميذ الترابي صاحب السفلي لا زالوا يمثلوا علينا دور المعارضين ، هل يمكنهم قولة “لا” قدام البشير ؟ ده المستحيل لانه من الحقائق الثابتة ما سمعنا بعلج قال “لا”.
    الحل:-
    بهذا نعلن بأن كل نسوبي الانقاذ اهداف مشروعة طالما استمر الانقاذ في قتل الناس افرادا او جماعات.
    الحل المناسب و مجرب في حرب عصابات المدن ، لان العاصمة باتساعها و تنوعها افضل مكان لنصب المائن والضرب و الاختفاء بسرعة. ان سكان العاصمة هم خليط من ابناء الاقاليم التي يحرق الانقاذ ما فيها من ناس و شجر و مزروعات وهم بالتالي يكونون حاضنة آمنة لابنائهم الثوار.
    الهدف جعل العيش الآمن مستحيل على الكيزان و كلاب الامن و مناصريهم. والعندو اسرة يسرع و يطلعا بره السودان ،زي ما كبارم ما عاملين.
    على الحركات المسلحة تسريب عناصرها لداخل العاصمة للقيام بالضربة القاضية واراحة اهلهم بالاقاليم من مشروع الابادة الانقاذي.

  10. يا سلااااام عفارم عليكم رغم قساواة المحن ولكنكم اثبتم بانكم دعاة الى الله لا تلين لكم قناة ولا تفتر لكم همة امضوا فى هذا الطريق وفقكم الله فة مسيركم اليه

  11. الجماعة ديل كلهم أِنتهازيون. بالأمس كانوا يتشاكسون ويلعنون بعضهم بعضا، واليوم يتحدثون عن ضرورة الحوار. أنهم هم من أفسدوا علينا الحياة قي السودان حتى صرنا نخجل من ذكر بلادنا أمام الناس. لقد كرسوا وأصلوا الجهوية والعنصرية فيناوخربوا كل شيئ باسم الدين. رجآء أتركوا أولادنا يتعلمون بعيدا عن سياستكم الأنتهازية. عودوا ألى رشدكم..(أليس منكم رجل رشيد؟!!)

  12. جمع أربعة آلاف شخص وانقلب على النظام الشرعي؟؟؟؟؟؟؟

    انتو 15 نفر جمعتوهم وانقلبتوا على نظام منتخب يا جزمة يا واااطى انت قايلنا بقنابير

  13. وانتوا وكت لميتو شوية صعاليك لبستوهم هدوم الجيش وانقلبتوا على الحكومة الديمقراطية دة كان بروفة فلم؟ اخر من يتكلم عن المؤامرة انتم. الشعب المصرى انتفض ضد مرسى. بسبب عمايل الاخوان وعدم امانتهم.

  14. مثل ما فعلة السيسي فعلتوه انتم في الحقبة النميرية و ب اقل عدد من قطعان الخنازير وكذلك ف الديمقراطية الثالثة ام الخلافة نزلت لكم من السماء عن اي ديمقراطية تتحدث وثوره وادانتك لحرس الجامعات بحمل السلاح ولا ندري لمن يتبعون اقول كنتم اول من سنة جمل السكاكين والسواطير والجنازير وحاليا السلاح الحديث والخطف يفترض لك ان تخرس لسانك بل تقطعة وتتواري من الانظار وان تقبع ف جحر من جحورك ومع قائد قطيع الخنازير المسمي بالشيخ ف النهاية لا يهمنا ما يحدث بمصر او غيرها او ما يحدث للاخوانجية اتمني من الغرب واليهود يفرموكم فرم انتم من تبادرون بالعداء والسب والاوصاف والتكفير والتغجير وف النهاية تحملون جنسياتهم و تذهبوا للعلاج والدراسة والسياحة عندهم ي تافة ما بتخجل علي شيبتك ودقنك وعمرك

  15. الزول دا ملخبت الاربعة الف ديل هم الماتو في ميدان رابعة وفي مقولة اربعتاشر وفي مقولة اربعين الف لكن لا يهم ولع بني كوز بالرباع المحير هو منظر ابناء جارية البنا العصمانين ديل الرافعين اعلام دولة محتلة اراضي سودانية حتى في زعلم شعوبية مستلبين امعات جراجير ساي اقزام تتقدم عملاق كما قال الشهيد

  16. ثبت بالدليل القاطع ان مرسي اغبي رئيس علي مر التاريخ الحديث لم يفعل شي امام تهديد وزيره الذي منحه ثلاث ايام فقط لانه لم يتعلم كيف يطيه الجماعة وظن انه يستطيع ادا ة مصر وحده حتي يخدع السعب انه رئيس لكل المصريين وانه لا ياخذه تعلماته من المرشد لذلك فشل واعمي الله قلوب الجماعة لانه ببسطة كان يمكن له ان يخاع السيسي

  17. وانتو ما انقلبتوا على النظام الشرعى اللى هو حكومة الوحدة الوطنية الاجمع وشارك فيها كل الطيف السياسى السودانى الا الجبهة الاسلامية القومية والمخالف لاجماع اهل اسودان ود حرام واقسم بالله انه الجبهة الاسلامية بت حرام!!!
    اما السيسى فهو فعلا ارتكب اكبر خطأ بعدم تعليق هؤلاء السفلة ناس مرسى فى المشانق!!!!

زر الذهاب إلى الأعلى

انت تستخدم أداة تمنع ظهور الإعلانات

الرجاء تعطيل هذه الأداة، فذلك يساعدنا في الأستمرار في تقديم الخدمة ..